رحلة الذل و الاهانة ٥ دخلنا الريست انا و الماستر ، طلبنا و بعدها سألني و قال لي انه مبسوط اني بحكيله و اني واثق فيه و طمني انه هيفضل واخد باله مني و حاميني دائما ، انا كنت مرتاح له جداً و كأني أخيراً وجدت الشخص الي عايزه يقود حياتي و يكون مسيطر عليها تماماً ، طلب مني اكمل حكي و هنا قلت له كل حاجة ، هند الشغالة بدأت تتكلم و انا معاها عن امي اكتر و تهينها اكتر و تقول لي دي شكلها بتتناك بجد و كأنها متأكدة, كانت دائماً تقول عليها الشرموطة أو المتناكة ، كان كلامها بيعجبني لإنها كانت من الارياف و لسانها دائماً زفر , بدأت هند تبقى هيجة بزيادة ، الضرب على طيزي ورجلي لحد ما يحمرو أوي ، قالت لي عشا 阅读更多内容