رحلة الذل و الاهانة ٥
رحلة الذل و الاهانة ٥
دخلنا الريست انا و الماستر ، طلبنا و بعدها سألني و قال لي انه مبسوط اني بحكيله و اني واثق فيه و طمني انه هيفضل واخد باله مني و حاميني دائما ، انا كنت مرتاح له جداً و كأني أخيراً وجدت الشخص الي عايزه يقود حياتي و يكون مسيطر عليها تماماً ، طلب مني اكمل حكي و هنا قلت له كل حاجة ، هند الشغالة بدأت تتكلم و انا معاها عن امي اكتر و تهينها اكتر و تقول لي دي شكلها بتتناك بجد و كأنها متأكدة, كانت دائماً تقول عليها الشرموطة أو المتناكة ، كان كلامها بيعجبني لإنها كانت من الارياف و لسانها دائماً زفر , بدأت هند تبقى هيجة بزيادة ، الضرب على طيزي ورجلي لحد ما يحمرو أوي ، قالت لي عشان وأنا في المدرسة وقاعد على التختة أبقى بفكر فيها ، وفعلاً كنت بكون مش مرتاح وطيزي وجعاني ، بس كنت معجب بفكرها الجنسي ، بدأت تتجرأ أكتر وأكتر ، بدأت تخليني الحس رجلها وأبوس يدها كل ما جات فرصة في نص إليوم في البلكونة مثلاً وهي بتنشر ، وفي يوم قالت لي بصي يا لبوة ، أنا بليل جيلي دكر ، هتفتح له الباب وتوصله إلى غرفتي ، ،وتقف ندرجي خول لو حد صحي تبلعني بخبطة على باب ، حاولت اعترض عشان مش هندخل أغراب في البيت لكن هي رزعتني قلم وقالت جرى إيه يا كس أمك إنت فكر إنه لك كلمة ؟يومها بليل قالتلي الساعة واحدة تفتح باب البيت وتوصله على عندي في الأوضة الساعة واحدة رحت فتحت الباب لقيت الواد إبن بواب الفيلا إلي جنبنا ، كان أكبر مني شوية يمكن 3 سنين بس دكر ، وصلته عندها قالتلي يلا ذي ما قلت لك ، رحت أراقب الدنيا ، محدش صحي نص ساعة كدة لقيته خارج من عندها وقال لي خرجني وإرجع لها ، وضحك ضحكة كدة ، مشيت قدامه لحد الباب ، وأنا بفتح راح مديني بعبوص إبن وسخة ، مشي ورجعت لها كانت نايمة على السرير على بطنها وعريانة وطيزها غرقانة لبنه ، قالت لي يلا يا كس أمك إتعشي ، قعدت الحس في طيزها وبعدين قامت ودخلت الحمام وقعدت على الكابينه بالعكس وفتحت طيزها باديها أوي وقالت لي تعالي بقى كل لبنه إلي في خرم طيزي ، وبدأت تحذق ولبنه خرج مع هوى كأنها بطزرت في بقي ، طعمه كان مختلف ، كنت ذي المجنون لأنها كانت أقذر حاجة عملتها في حياتي لحد ما كل اللبن خرج ، وطبعاً هي جابتهم من اللعب في كساها
قامت و عدلت نفسها علي الكابينه و انا لسة راكع قدامها ، كسها كان في وشي بالظبط ، غامق ، مشعر شوية و قاعد يفتح و يقفل بنبضات عشان لسة جايبة ، بيدها قعدت تلعب في كسها شوية و خدت كل الي طلع منها علي صوابعها و دخلت صوابعها في بقي و انا بدأت الحسهم و انظفهم في نفس الوقت ، بدأت تعمل بيبي في التواليت
انا كان عمري ما قربت من كس في حياتي خالص ، هند كانت بالنسبة لي كل حاجة في السكس ، خلتني الحس كسها اول مرة في حياتي ، مذيج من عسلها و البيبي كان موضوع جديد عليا ، جابتهم تاني في بقي بعد دقيقة مثلا و بعدين باستني بوسة طويلة علي شفافيتي وراها دخلت لسانها جوة بقي و قعدت تلحس بجنون ، بعدها وقفت و راحت نامت علي السرير و انا وراها ركعت علي الارض جنبها
بعدها قالت لي عارف يا واد يا خول انت انا بقيت بحبك لأنك مطيع و طبطبت علي راسي قالت لي انا عايزة ٥٠ جنيه من عند اهلك اتصرف و هاتهم لي و ساعتها كان رقم كبير ، المهم استلفت و كمرت و اخدت ٢٠ جنيه من اهلي و اديتهم لها ، بدأت تكسر عيني في حاجات كتير ، كان كتير الاقي حطالي طرطرتها في كباية او مع الاكل بتاعي و تخليني اشربه لمًا بكون جعان و الموضوع ينفع كنت اكل تحت رجليها
بقيت كل ما انا نازل ابن البواب يبص عليا و يضحك و مرة بليل بعبصني و قالي يلا يا خول يا متناك يا كلب الخدامة ، ما حاسيتش باهانة اوي بس كنت خايف يفضحني و طبعاً بلغت هند و هي قالت لي انها هتتصرف
يومها بليل جيه البيت و فتحت له و دخل علي اوضتها ، كانت قبلها هي منعمة طيزي و ملبساني كلوت وسخ من بتوع امي ، ولما وصلنا للاوضة عندها قالت له ايه رايك تنيك الخول ده ؟قال لها احا مش بنيك خولات قالت له بس دي طيزه ملبن و كمان انا ملبساه كلوت امه الوسخة تحب تشوفه ؟ الواد سكت راحت هند زقاني علي ركبي و نزلت بنطلون البيجاما و بانت طيزي قدامه بالكلوت الفتلة بتاع امي
سمعت شخرة من الواد و قال احا دي طيز مرة احا والهانم دي بتلبس الكلوتات دي ؟ قالت له هانم إيه دي شرموطة متناكة ، قالت له لأ ده انا منعماها كمان و مسكت ايده و خاليته يحسس عليها ، نزل الكلوت بتاعي و قعد يفشخ الفلقتين عشان يشوف الخرم، كانت هند قلعته البنطلون و بتمص له بتاعه، و لما بتاعه وقف قالت له بصفة الآمر الحس خرم الخول ده ، و فعلا قعد يلحس فيه زي المجنون ٥ دقائق مثلاً لحد ما حاسيت ان فيه بلل رهيب في طيزي كلها ، بعدين جيه وقت النيك ، ما كانش لسة ظهر الكريم و البيبي اويل و كدة ، هند طلعت حتة زبدة سايحة و بدأت تدخلها جوة طيزي و تدهن زبره بيها ، و قالت له يلا نيكه بس بالراحة في الاول ، الواد عمل كدة ، بدأت آهاتي تطلع ، هند قالت لا وطي صوتك هتفضحنا ، انا كنت خلاص في عالم تاني و سايح ، هند قعدت علي راس السرير و قالت لي سد بقك برجلي يا خول و قعدت الحس و امص صوابع رجليها و الواد بينيك في طيزي ، ما طولش اوي ، و جابهم في طيزي ، حاسيت بلبنه دافي و كتير اوي جوايا ، فضل نايم فوقي شوية و سحب زبه بعدها ، هند بعد كدة قالت لي يلا يا خول نظف بتاعه من بواقي اللبن و الزبدة ، كان طعمه مختلف ، كأنه اكل بجد ، مصيت و لحست و نظفت زبه بكل اخلاص حتي نام خالص ، و المرة دي هند الي خاديته توصله لباب البيت و رجعتلي
سألتني ها عجبك النيك يا لبوة ؟ رديت أوي يا ستي بس خايف ردت علي متخافيش يا لبوتي أنا عارفة بعمل ايه ، وراحت قلعت الجلابية و كانت لابسة كلوت بس من تحته ، خدتني في حضنها وقالت ارضع بزي ، كأني عيل ، حسيت انها بتعمل كدة عشان تحسسني بالامان ، طبعاً مكنش فيه لبن عشان هي كانت لسة بنت بس كانت حركة جديدة ، وطبعاً لعبت في كساها وجابتهم ، قالت لي يلى يا لبوة على أودتك ، وخلص إليوم على كدة وكان أول مرة أتناك فيها
كنا خلصنا أكل أنا والماستر في الرست ، ومشينا ، ركبنا العربية راجعين وأنا كنت ساكت شوية ، سألني ساكت ليه كمل حكايتك ، هنا كنت خايف أكمل بس قلت له الموضوع حساس أوي واطور بعدها جامد ، قال لي يعني حصل إيه ؟ لو مش حابب تحكي دلوقتي مش مشكلة ، قلت له أصلي كدة مش فاضل احكيلك غير على ماما ، ما اتهزش خالص وقال لبراحتك فقررت أكمل له كل الحكاية ،
نراكم في الجزء 6
دخلنا الريست انا و الماستر ، طلبنا و بعدها سألني و قال لي انه مبسوط اني بحكيله و اني واثق فيه و طمني انه هيفضل واخد باله مني و حاميني دائما ، انا كنت مرتاح له جداً و كأني أخيراً وجدت الشخص الي عايزه يقود حياتي و يكون مسيطر عليها تماماً ، طلب مني اكمل حكي و هنا قلت له كل حاجة ، هند الشغالة بدأت تتكلم و انا معاها عن امي اكتر و تهينها اكتر و تقول لي دي شكلها بتتناك بجد و كأنها متأكدة, كانت دائماً تقول عليها الشرموطة أو المتناكة ، كان كلامها بيعجبني لإنها كانت من الارياف و لسانها دائماً زفر , بدأت هند تبقى هيجة بزيادة ، الضرب على طيزي ورجلي لحد ما يحمرو أوي ، قالت لي عشان وأنا في المدرسة وقاعد على التختة أبقى بفكر فيها ، وفعلاً كنت بكون مش مرتاح وطيزي وجعاني ، بس كنت معجب بفكرها الجنسي ، بدأت تتجرأ أكتر وأكتر ، بدأت تخليني الحس رجلها وأبوس يدها كل ما جات فرصة في نص إليوم في البلكونة مثلاً وهي بتنشر ، وفي يوم قالت لي بصي يا لبوة ، أنا بليل جيلي دكر ، هتفتح له الباب وتوصله إلى غرفتي ، ،وتقف ندرجي خول لو حد صحي تبلعني بخبطة على باب ، حاولت اعترض عشان مش هندخل أغراب في البيت لكن هي رزعتني قلم وقالت جرى إيه يا كس أمك إنت فكر إنه لك كلمة ؟يومها بليل قالتلي الساعة واحدة تفتح باب البيت وتوصله على عندي في الأوضة الساعة واحدة رحت فتحت الباب لقيت الواد إبن بواب الفيلا إلي جنبنا ، كان أكبر مني شوية يمكن 3 سنين بس دكر ، وصلته عندها قالتلي يلا ذي ما قلت لك ، رحت أراقب الدنيا ، محدش صحي نص ساعة كدة لقيته خارج من عندها وقال لي خرجني وإرجع لها ، وضحك ضحكة كدة ، مشيت قدامه لحد الباب ، وأنا بفتح راح مديني بعبوص إبن وسخة ، مشي ورجعت لها كانت نايمة على السرير على بطنها وعريانة وطيزها غرقانة لبنه ، قالت لي يلا يا كس أمك إتعشي ، قعدت الحس في طيزها وبعدين قامت ودخلت الحمام وقعدت على الكابينه بالعكس وفتحت طيزها باديها أوي وقالت لي تعالي بقى كل لبنه إلي في خرم طيزي ، وبدأت تحذق ولبنه خرج مع هوى كأنها بطزرت في بقي ، طعمه كان مختلف ، كنت ذي المجنون لأنها كانت أقذر حاجة عملتها في حياتي لحد ما كل اللبن خرج ، وطبعاً هي جابتهم من اللعب في كساها
قامت و عدلت نفسها علي الكابينه و انا لسة راكع قدامها ، كسها كان في وشي بالظبط ، غامق ، مشعر شوية و قاعد يفتح و يقفل بنبضات عشان لسة جايبة ، بيدها قعدت تلعب في كسها شوية و خدت كل الي طلع منها علي صوابعها و دخلت صوابعها في بقي و انا بدأت الحسهم و انظفهم في نفس الوقت ، بدأت تعمل بيبي في التواليت
انا كان عمري ما قربت من كس في حياتي خالص ، هند كانت بالنسبة لي كل حاجة في السكس ، خلتني الحس كسها اول مرة في حياتي ، مذيج من عسلها و البيبي كان موضوع جديد عليا ، جابتهم تاني في بقي بعد دقيقة مثلا و بعدين باستني بوسة طويلة علي شفافيتي وراها دخلت لسانها جوة بقي و قعدت تلحس بجنون ، بعدها وقفت و راحت نامت علي السرير و انا وراها ركعت علي الارض جنبها
بعدها قالت لي عارف يا واد يا خول انت انا بقيت بحبك لأنك مطيع و طبطبت علي راسي قالت لي انا عايزة ٥٠ جنيه من عند اهلك اتصرف و هاتهم لي و ساعتها كان رقم كبير ، المهم استلفت و كمرت و اخدت ٢٠ جنيه من اهلي و اديتهم لها ، بدأت تكسر عيني في حاجات كتير ، كان كتير الاقي حطالي طرطرتها في كباية او مع الاكل بتاعي و تخليني اشربه لمًا بكون جعان و الموضوع ينفع كنت اكل تحت رجليها
بقيت كل ما انا نازل ابن البواب يبص عليا و يضحك و مرة بليل بعبصني و قالي يلا يا خول يا متناك يا كلب الخدامة ، ما حاسيتش باهانة اوي بس كنت خايف يفضحني و طبعاً بلغت هند و هي قالت لي انها هتتصرف
يومها بليل جيه البيت و فتحت له و دخل علي اوضتها ، كانت قبلها هي منعمة طيزي و ملبساني كلوت وسخ من بتوع امي ، ولما وصلنا للاوضة عندها قالت له ايه رايك تنيك الخول ده ؟قال لها احا مش بنيك خولات قالت له بس دي طيزه ملبن و كمان انا ملبساه كلوت امه الوسخة تحب تشوفه ؟ الواد سكت راحت هند زقاني علي ركبي و نزلت بنطلون البيجاما و بانت طيزي قدامه بالكلوت الفتلة بتاع امي
سمعت شخرة من الواد و قال احا دي طيز مرة احا والهانم دي بتلبس الكلوتات دي ؟ قالت له هانم إيه دي شرموطة متناكة ، قالت له لأ ده انا منعماها كمان و مسكت ايده و خاليته يحسس عليها ، نزل الكلوت بتاعي و قعد يفشخ الفلقتين عشان يشوف الخرم، كانت هند قلعته البنطلون و بتمص له بتاعه، و لما بتاعه وقف قالت له بصفة الآمر الحس خرم الخول ده ، و فعلا قعد يلحس فيه زي المجنون ٥ دقائق مثلاً لحد ما حاسيت ان فيه بلل رهيب في طيزي كلها ، بعدين جيه وقت النيك ، ما كانش لسة ظهر الكريم و البيبي اويل و كدة ، هند طلعت حتة زبدة سايحة و بدأت تدخلها جوة طيزي و تدهن زبره بيها ، و قالت له يلا نيكه بس بالراحة في الاول ، الواد عمل كدة ، بدأت آهاتي تطلع ، هند قالت لا وطي صوتك هتفضحنا ، انا كنت خلاص في عالم تاني و سايح ، هند قعدت علي راس السرير و قالت لي سد بقك برجلي يا خول و قعدت الحس و امص صوابع رجليها و الواد بينيك في طيزي ، ما طولش اوي ، و جابهم في طيزي ، حاسيت بلبنه دافي و كتير اوي جوايا ، فضل نايم فوقي شوية و سحب زبه بعدها ، هند بعد كدة قالت لي يلا يا خول نظف بتاعه من بواقي اللبن و الزبدة ، كان طعمه مختلف ، كأنه اكل بجد ، مصيت و لحست و نظفت زبه بكل اخلاص حتي نام خالص ، و المرة دي هند الي خاديته توصله لباب البيت و رجعتلي
سألتني ها عجبك النيك يا لبوة ؟ رديت أوي يا ستي بس خايف ردت علي متخافيش يا لبوتي أنا عارفة بعمل ايه ، وراحت قلعت الجلابية و كانت لابسة كلوت بس من تحته ، خدتني في حضنها وقالت ارضع بزي ، كأني عيل ، حسيت انها بتعمل كدة عشان تحسسني بالامان ، طبعاً مكنش فيه لبن عشان هي كانت لسة بنت بس كانت حركة جديدة ، وطبعاً لعبت في كساها وجابتهم ، قالت لي يلى يا لبوة على أودتك ، وخلص إليوم على كدة وكان أول مرة أتناك فيها
كنا خلصنا أكل أنا والماستر في الرست ، ومشينا ، ركبنا العربية راجعين وأنا كنت ساكت شوية ، سألني ساكت ليه كمل حكايتك ، هنا كنت خايف أكمل بس قلت له الموضوع حساس أوي واطور بعدها جامد ، قال لي يعني حصل إيه ؟ لو مش حابب تحكي دلوقتي مش مشكلة ، قلت له أصلي كدة مش فاضل احكيلك غير على ماما ، ما اتهزش خالص وقال لبراحتك فقررت أكمل له كل الحكاية ،
نراكم في الجزء 6
2 年 前
