عم سعيد فتحني

عم سعيد فتحني

، دي قصتي الحقيقية أنا هاني صاحب الصفحة ، من وأنا صغير والجنس عندي مجنني .كنت هاوي أتعرى وأفرج أصحابي في أتوبيس المدرسة زبري الصغير وطيزي البيضة المدورة ، كنا صغيرين ، كان دايماً الاتوبيس ينزلنا جنب المدرسة كان في بقال صغير وقف في راجل إسمه عم سعيد، كان راجل كبير فالخمسينات من عمره ، كان شعره رمادي ناعم أوي ومفرود وعنده فرق يمين وشمال ، الصراحة كان أمور ، كنت بنظرله نظرات كدة إعجاب بريء ، كنا بنروح عنده كل يوم فكان عرفنا بالاسم ، أول مرة مسك ايدي وهو بيديني الباقي ، وقال لي ايدك ناعمة أوي يا هاني، إتكسفت وقلت له ميرسي . مرة تانية ، دخلني جوا عنده بعد ما قلي استنى عايزك ، بعد ما المحل فضي ، حضني جامد أوي ، وبسني على خدي بوسة طويلة ، لدرجة خدي إتبل ، وهمس في ودني وحشتني أوي .


كان بعدها بأسبوع المدرسة كانت عملة رحلة لاكوا بارك ، كان يوم جمعة والدنيا كانت فاضية ، أهلي وصلوني حوالي الساعة 7 الصبح ، قبل الميعاد بساعة مثلاً ، قلت أعدي على عم سعيد اشوفه , وصلت المحل ، لاقته واقف مع عامل كدة فالعشرينات من عمره بيوضبه البضاعة في المحل ، راح على طول عم سعيد لما شافني ، قال له ، روح وضب الباقي في المخزن ، الواد بص لي وضحك ضحكة خبيثة كدة ومشي ، عم سعيد قال لي تعالى بقى إنت وحشتني ، راح شدني في حضنه ، بدون مقدمات ، بسني بوسة طويلة على شفايفي ، كنت مغمض وفي حتة تانية ، شدني من ايدي وسحبني ورا التلاجة الكبيرة ، زنقني في ركن وبدأ يبوس فيا ذي المجنون ، وأنا كنت رحت خلاص ومش في وعيي تقريباً ، لفني وشي للحيطة , رفعت ايدي أسند ، قلعني التشيرت و- الشورت ، ونزل على طيزي ببوقه ، كنت لابس مايوه سليب ، شده لتحت وبص على طيزي البيضة بدون أي شعر خالص وقال اه حبيبي كنت عارف انها حلوة بس مش بالجمال ده , فتح فلقت طيزي بيده وبدأ يلحس خرم طيزي وأنا في حتة تانية مخي شارد فالمتعة إلي كنت فيها ، لفني وقعد يلحس جسمي وتحت بطي الناعم ، ويرجع يبوسني ، طلع زبره من السوستة وكان نص نايم لكن عريض شوية ومش طويل ، جاب ايديه على ايدي وخلاني أمسكه ، كان ملمسه ناعم أوي ، قال لي ممكن تحطه في بقك وتبوسه عشان وجعني أوي ، نزلت على ركبي وبدأت أبوسه وأمص وكأنها مش اول مرة وكأن الموضوع عندي فطرة , وقعدت أمص له بإخلاص وهو صوابعه في خرم طيزي ، حط عليهم كريم كدة كان ساقع شوية ، بعدين سألني لو أحب أجرب الحس خرم طيزه ، قلت له نجرب ، راح لافف وقعد مقرفس وشفت أحلى طيز مدورة وناعمة ، فتح نفسه ، وأنا بدأت الحس خرمه الغامق ، كانت حلوة ونظيفة من أي شعر أو ريحة ، بدأت بيدي العب في زبره إلي وقف أوي، شوية وقال لي مش قادر حموت وعايزك ،
وراح لفني وقال لي ماتخافش وبدأ يدخله وحدة وحدة وأنا موجوع شوية وهو بيقول لي معلش ماتخافش ، وفضل ينيك فيا 10 دقائق وهو قاعد يشتم فيا وطيزي الممحونة , لحد ما الواد إلي بيشتغل عنده رجع ولاقته واقف الظاهر بقاله فترة بيتفرج علينا ، قال لعم سعيد ، كدة تزحلقني ، طب وأنا ايه مليش نفس أتظبت برضه ، وراح منزل بنطلونه ، وزبره كان كان واقف , أرفع بس أطول من عم سعيد ، المهم ، عم سعيد وطى على ودني وقال لي ممكن تبوس زبر أحمد عشان وجعه أوي برضه ، كل ده وزبره مخرجش من طيزي ، أحمد قرب مني أنا فتحت بقي ومصت له ، رجع عم سعيد ينيك فيا تاني ، بدأ يسرع بعد دقيقة كدة لاقت عم سعيد بيرتعش ونزل لابنه كله جوا طيزي ، كان إحساس رائع ، فضل جوايا ونام عالية وقعد يبوس في رقبتي ويلحس وداني ، أقل من دقيقة تانية أحمد نطر لبنه كله في بقي ، وخرج يشرب سيجارة بعد ما قال ده أستاذ مص الخول ، أنا كنت قرفان من اللبن عشان كان أول مرة ، عم سعيد ضحك وقال لي اني هحبه بعد كدة ، وإداني علبة حاجة ساقعة ، وقال لي بلع بدي , لبست هدومي ، طلعت من ورا التلاجة ، عم سعيد قال لي إنه إمبصت ونفسه نعمل كدة تاني ، مشيت وأنا ركبي بتخبط ف بعد كنت مبسوط وخايف في نفس الوقت ، رحت الرحلة مع صحابي وكل تفكيري في عم سعيد وإلي عمله , وروحتله تاني …
发布者 nou27
3 年 前
评论
5
以发表评论
اى خول خدام جاد او ست او بنت خدامه متناكة عايزين يركعوا تحت رجلي ويكون سليف ليا ويكون جاد ويكون بيحب العنف والسادية ويكون مقابلات مش سكس شات يبعتلى ... مستنى المتناكين الخدامين يبعتوا
回答
تعال\
回答
nou27
Bader117 : w ana kaman akid......bas heya di el Qessa elli 7asaletli 
回答 显示原始评论 隐藏
قصة جميلة يا بخت عم سعيد بيك رغم أني مش بحب فكرة الجنس مع الأطفال
回答
nou27
thank you 
回答