حقيقة لا تصدق
اسمى قيتاوده مش اسمى الحقيقى ووقت الحكاية دى كان كنت يادوب 18 سنه و 4 شهور.طولى حوالى 180 سم ووزنى 76 ك محجبه بس كده كده. بس كان صدرى ومؤخرتى صعيرين. وكنت انفتحت قبلها بحوالى سنتين(ان حكايتى دى عجبتكم هبقى احكليلكم اتفتحت ازاى) المهم رمضان قبل الماضى وبعد اعلان ان بكره اول ايام العيد طلبت من بابا وماما انى أروح عند عمتى وابقى ارجع معاهم تانى يوم وبابا حاول يقنعنى انى اروح معاهم عشان الوقت ده بتبقى الشوارع زحمة لكن انا قلتلهم انى هاخد تاكسى.(انا كنت اتفقت مع بنت عمتى انى ابات معاهم عشان نسكس سوا.. سحاق يعنى)لبست بدى كت موف وفوقه بلوزه مش شفافه وجيب واسع تحت الركبه والشوز ونزلت بعد النصايح اياها واوا مابعدت عن البيت شويه قلبت الخاتم عشان اللى يبص يفكر انه دبله وانى متجوزه.المهم لقيت الدنيا زحمه قوى ومفيش اى حاجة بتتحرك الا البنى ادمين فكرت ارجع البيت بس حسيت انى هيجانه ومحتاجه حد يهدينى ويريحنى. وقررت انى اركب اتوبيس لقيته قدامى قلت انزل سيدى جابر عالبحر واركب تاكسى من هناك.ايه ده ؟الاتوبيس بيتحرك بالسنتى والدنيا حر والحجاب خانقنى والاتوبيس ابتدى يبقى قطعة لحم واحده وبصيت ورايا لقيت شاب ممكن اوائل عشرينات لابس تيشرت ابيض وعنده عضلات.. بس كان قسير قوى يادوب شعره باين من فوق كتفى وعشان كده اطمأنيت..شوية شوية حسيت ان بطنه لازقه فى ضهرى وحاسه ببتاعه فى نص وراكى وبيحاول يشب بس فرق الطول كبير بعد شوية حسيت بيه بيحسس على وراكى من الخارج وصبعه الكبير بيتحرك على طيزى وابتديت احس ان الكيلوت ابتدا يتبل مش عارفه من العرق ولا من ميتى.حاولت افتح رجليا شوية لكن مفيش مكان فى الارض احركها فيه فضلت زى مانا وحاسه انى بنزف من تجت وحسيت انه بيحرك صوابعه على طيزى بس مش عارفه بيعمل ايه لحظه واحده وعرفت الاجابه.. ابن الحرام رفعلى الجوب من ورا وابتدا يحرك ايده على لحم فخادى ووصل سريعا الى مابين الفلقتين وبدأ يحرك صبعه بهدووء قاتل خلانى انفجرت ونزلت شهوتى وضغطت على صبعه بفلقتى طيزى ثم تسلل بيده الى الامام من خارج فخدى الايمن وما ان لمس كسى حتى اتيت بشهوتى للمرة الثانيه فى اقل من ثوانى والصقت ضهرى بصدره اكثر وبدات يده تستكشف كم البلل الذى الحقه بى ثم ادخل اصابعه من الفتحه الجانبيه للاندر وبدا يمسحه باصابعه وانا اكاد اصرخ من المحنه ثم ادخل طرف اصبعه يتحسس به شفايف كسى المتورمة المبلوله التى تكاد تحرق يده كما تحرقنى ويبدو انه خاف ان يفتحنى فظل يتحسس خارج كسى وان دخل يدخل بطف اصبعه فما كان منى الا ان تصنعت انى اعدل الهاندباج وضغطت على يده بقوه فعلم انى مفتوحة وصال وجال داخل كسى المسكين الذى احسست انه ان لم يجد من يريحه حالا فسوف يحترق ويحرق الاتوبيس كله وفجأة احسست ان الاتوبيس بدا يتسع نسبيا فازلت يده ونظرت للخارج ولكن على الكورنيش الصورة متشابهه وخصوصا فى الظلامفسألته احنا فين فسألنى انتى رايحه فين قلتله سيدى جابر قالى يااااه دى عدت من بدرى قلتله واحنا فين دلوقتى قالى الشاطبى هو انتى رايحه فين قلتله سموحه. طيب انتى شكلك تعبتى.. غتنهدت طويلا وفلتله اوى.. طيب ماتيجى نكمل.. فين.. قالى اخر الخط.. فطاطات براسى وقلت له بس متاخرنيش اكتر من كده. نص ساعه بس وهوصلك.. قلت له ماشى.. بس انت بهدلتنى خالص.. قالى انا ده اللى اتبهدل كيان امى.. ده انا هنفجر فقلت له لا بقى مش دلوقتى استنى شويه.المهم وصلنا راس التين قعدنى فى كافيتريا وطلب لى عصير وقالى 10 دقايق وجاى.. هتزوغ منى رد وقالى أحه بعد ده كله ازوغ ده تبقى طلعتى بكره. انا طولت عليكم.. لو عايزينى اكمل هكمل لو مش عايزين زى ماتحبو... بس ياريت تعجبكم
11 years ago
القصة كويسة بس كان لازم تحبكى المكان اكتر من كده شوية يعنى الناس اللى راكبين مش ممكن يكونوا مش شايفنكو يعنى
ثانيا كويس انك ما طولتيش على شان اللت والعجن بيبوظ اى قصة بس العملية نفسها اللى هى حططان ايده لغاية اما انتى جيبتيهم كان المفروض تطول عن كده فيه هنا تفاصيل كتير ممكن تتحط