حسن والمليطه

هذه قصة حقيقية لشاب يتيم (حسن 20 سنه) يتيم الأب والأم عايش مع خالته هدى 39 سنه الأرملة (وكأنه إبنها) وبناتها الإتنين حنان 20 سنه وسوسو 17 سنه.
_____________________
وكان حسن قد ماتت أمه وأبوه في حادث سيارة وهو صغير في عمر 4 شهور وأخذته خالته الصغرى هدى المتزوجة حديثاً ليعيش معها في البيت كأنه إبنها ولتكمل رضاعته لأنه أصبح وحيداً بلا أب وأم، وكانت هدى لديها بنوته صغيره (حنان) في عمر 6 شهور مازالت في فترة الرضاعة، وبذلك أصبح حسن وحنان بنت خالته إخوات في الرضاعة، وبعد أقل من 3 سنوات أنجبت هدى إبنتها الثانية سوسو ثم بعد سنتين مات زوجها بمرض السرطان.
وبعد وفاة زوجها لم تتزوج هدى وعاشت مع إبنتيها حنان وسوسو بالإضافة إلى حسن الذي أصبح وكأنه إبنها التالت وبيناديها (ماما).
وكانوا ميسورين الحال مادياً من ميراث كبير تركه زوجها، وكانوا متحررين في حياتهم شوية.
وظلت هدى محتفظة بجمالها وأنوثتها وقوامها الرشيق وكأنها مازالت في العشرينات من عمرها حتى وهي الآن في عمر 39 سنه.
وظل حسن في طفولته معتقداً أن هدى هي أمه الحقيقية وحنان وسوسو إخواته الحقيقين حتى وصل لعمر 6 سنوات عرف الحقيقية من إختلاف إسمه الثلاثي عن أسماء إخواته البنات في المدرسة، وعاد إلى البيت يبكي مُنهاراً فأخذته خالته هدى في حضنها وعرفته الحقيقة كاملة وإنها هي أمه التي أرضعته وربته وأن حنان وسوسو هما إخواته في الرضاعة وكأنهم إخواته الحقيقين ولذلك هو بينام معاهم في نفس الغرفة لإنهم يُعتبروا إخواته فعلاً، وإستمرت فترة إنهيار حالة حسن النفسية والإكتئاب فترة شهر حتى تأقلم على هذا الوضع ورضي به وخاصة أنه لا يعرف من الدنيا إلا أسرته ماما هدى وإخواته البنات حنان وسوسو، وعادت روح المرح للبيت وصار كل شىء عادي.
وحتى لا يشعر حسن بالوحدة والإكتئاب فلم تقم خالته بتخصيص غرفة نوم مستقلة له بعد كده وأعادت توضيب البيت وتخصيص غرفة نوم كبيرة لبناتها الإتنين ومعهم حسن أخوهم في الرضاعة في نفس الغرفة ولكل منهم سريره ودولابه المستقل ولتحدث بينهم الألفة الأسرية والإجتماعية العادية.
ونظراً لإنشغال هدى بعملها والمواظبة على ممارسة الرياضة للحفاظ على جمالها وأنوثتها ورشاقة جسمها زاد إرتباط حسن بحنان التي في نفس عمره وسوسو التي تصغرهم ب 3 سنوات ولكن إرتباطه بحنان أكتر لأنها في مثل عمره وخاصة مع بداية فترة المراهقة المثيرة وعلاقتهم اللصيقة ببعض أكتر من علاقته بسوسو التي مازالت تعتبر طفلة بالنسبة لهما ولكن سوسو بإحساس الأنثى كانت بتغار من علاقته بحنان أختها الكبيرة وهزارهم مع بعض بصورة حميمية أكتر فكانت دائماً بتدلع على حسن وتهزر معاه زيادة عن اللزوم وتتعمد تقعد على حجره بملابسها الداخلية وتنام جنبه وفي حضنه على سريره و تبوسه كتير بشكل مبالغ فيه، وطبعاً حنان كانت بتلاحظ كده و بتغار منها وتحاول تزعق لها ولكن سوسو كانت بتتعمد وبتزود في تصرفاتها المثيرة وتقول لأختها إن حسن أخوها حبيبها هي كمان زي ما هو أخوها.
ولما وصل حسن وحنان لسن 16 سنه وكانت سوسو 13 سنه وكان حسن في فترة المراهقة وبيهيج على حنان وسوسو وخاصة في تنافسهما هما الإتنين على إثارته للوصول إلى قلبه وحبه وذلك بتعمدهم لبس كل شىء مثير وعريان والهزار معاه بطريقة مثيرة والنوم معاه في حضنه على سريره وخاصة في غياب أمهم وهما لوحدهم مع بعض في البيت معظم الأوقات، وكان زبه بيقف عليهم كتير ولكن أكتر مع حنان الكبيرة التي كان يتعمد التحرش بها وهي كفتاة مكتملة الأنوثة بتكون هايجه ومتجاوبة معاه.
ومنذ عامين تقريباً دخل حسن وحنان كليات مختلفة وسوسو لسه في ثانوي ومازالت تصرفاتهم المثيرة مع بعض وخاصة أن سوسو في فترة المراهقة والإشتهاء الجنسي وصارت مُزه مثل أختها حنان، فكانت كل واحدة منهما تستغل غياب الآخرى وتنفرد بحسن في البيت ويعيشوا أحلى جو سكس مراهقين مع بعض حتى وصلت علاقة حسن بكل منهما لدرجة الأحضان وبوس الشفايف وتقفيش بزاز وتفريش لكساسهم ولكن وهما لابسين الأندر ولكن حسن كان بيكون هايج وسخن أوي وبيخرج زبه المنتصب من السليب بتاعه وبيفرش بيه كس كل واحدة منهما من فوق الكلوت ويحشره بين فخادها وينزل لبنه على فخادها.
______________________
(حسن مع حنان)
وفي يوم كان حسن أجازة من الكلية وتعمدت حنان أن تغيب عن كليتها ذلك اليوم عشان تكون لوحدها معاه في البيت وسوسو في رحلة مع المدرسة وأمهم في شغلها.
(وقتها كان حسن وحنان 18 سنه وسوسو لسه 15 سنه)
وكانت حنان هايجه وممحونه أوي وجسمها كله مولع ناااار وحسن لسه نايم بالبوكسر فقط فلبست قميص نوم أحمر شفاف وقصير لنص فخادها على اللحم بدون كلوت ولا سنتيان ونامت جنب حسن على سريره وعملت نفسها بتصحيه وحضنته وهو نايم وزبه واقف ومنتصب طبيعي ولكنه وقف أكتر لما حنان رفعت فخدها على فخاده فوق زبه بالظبط وبإيديها بتحسس على شفايفه وشعر صدره وبتقرصه في حلمات صدره، وحسن صحي هايج وفتح عيونه وشافها كده فقال لها: يا مجنونه إنتي بتعملي إيه !! ماما ولا سوسو ممكن يشوفونا كده.
حنان راحت طالعه فوقيه وركبت على جسمه وحضنته وطبعاً القميص إترفع خالص وصارت طيزها العريانه وكسها الموحوح فوق زبه بالظبط وبزازها خرجوا من القميص ومدفونين في شعر صدره وراحت بيساه برومانسية بشفايفها في شفايفه وقالتله بمُحن ودلع ولبونه: سنسن حبيبي كلهم خرجوا ماما في الشغل وهتروح للجيم بعد كده ومش هترجع غير بالليل والبت سوسو الرِخمة راحت رحلة إسماعيلية مع المدرسة وبرضه مش هترجع غير بالليل وإنت إنهارده اليوم بطوله لبليل بتاع حنان بس أختك حبيبتك ومُزتك آآآآآآه يا حبيبي أنا مستنيه اليوم ده من زمان يا روحي وهدوقك العسل كله يا حبيبي.
حسن راح واخدها في حضنه وضمها أوي وهي فوقيه وأخد حلمات بزازها في شفايفه بيمص فيهم وبيقفش في طيزها وفوجئ إنها مش لابسه كلوت فهاج أكتر وفتح فخادها وقام وقعدها على حجره وسحب البوكسر بتاعه وقلعه وقلعها القميص وصاروا هما الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض جداً ونيمها على ضهرها ونام فوقيها وبيتقلبوا على بعض وزبه راشق بين فخادها تحت كسها الموحوح وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه وبتصرخ من الشهوه وهو زبه وقف أكتر وبيفرش لها بزبه شفرات كسها الموحوح، ومن شدة حرارة الشهوه وهيجانهم هما الإتنين على بعض وخاصة إن دي أول مرة يكونوا عريانين ملط في حضن بعض ومقدرش حسن يتمالك نفسه من شدة الإثارة فإنفجر زبه وقذف كمية كبيرة من اللبن على جسمها وغرق كسها وفخادها وبطنها وبزازها وهي بتلحسه بصوابعها ومسكت زبه إللي لسه منتصب ودخلته في بوقها بتمصه بشهوة جنونية وهو غير وضعه ولف نفسه ونزل على كسها لحس ومص وهي هايجه وممحونه أوي وبتمص زبه المنتصب وبتصرخ وبتقوله: أحححح ? آآآآآآآآآه ناااار يا حبيبي كسي مولع ناااار ومحتجالك أوي أوي يا سنسن حبيبي أرجوك آآآآآآآه ريحني ودخلوووو هموت ريحني دخلوووو كله في كسي يا حبيبي أححححح سنسن حبيبي إنت أخويا وروح قلبي ريحني ودخلوووو هموت ريحني يا حبيبي.
حسن كان هايج عليها أوي ولكنه متحكم في نفسه شويه وخايف يفتحها ويضرها وتبقا مصيبة.
فقال لها: حنونه حبيبتي بلاش جنان يا روحي بلاش نتهور يا روحي أنا هريحك من غير ما أضرك إهدي شوية يا حبيبتي ???.
حنان وهي بتصرخ من الهيجان: مش قادره أحححححح عشان خاطري يا حبيبي إنت أخويا وروح قلبي إنت مش غريب هموت يا سنسن آآآآآآه أحححح ريحني ودخلوووو هموت عليك آآآآآآآآآه زبك حلووو أوي أوي دخلووو كله في كسي يخربيتك كسي مولع ناااار يا مجرم.
حسن خاف إن زبه المنتصب يدخل في كسها وهي موحوحه وهايجه وممحونه أوي فقلبها ونيمها على بطنها وهي بتصرخ، وحط مخده صغيرة تحت كسها فطيزها إترفعت شوية وبلل صوابعه من لسانه وحط صوابعه في طيزها وبيبعبصها بيوسع بين فلقتي طيزها وهي هايجه وممحونه ولسه بتصرخ من الهيجان ومسك زبه المنتصب ودخله في طيزها براحة شوية شوية وهي بتصرخ من الألم والشهوه وفضل ينيكها فى طيزها كتير ونزل لبنه فيها وبعد كده نيمها في حضنه وزبه واقف ومنتصب تاني أوي بين فخادها تحت كسها وطيزها وفضلوا كده لبعد الضهر نيك ومليطة ومتعة جنسية مثيرة.
ولما رجعت سوسو من الرحلة وأمها من الشغل والجيم كانت حنان تعبانه وخلصانه من كتر النيك ومش قادره تمشي على رجليها ودخلت نامت في سريرها، وإستمر حسن بعد كده ينيك أخته في الرضاعة حنان ويتمتعوا مع بعض كل ما يجدوا فرصة ويكونوا لوحدهم في البيت (طبعاً بينيكها في طيزها وبين فخادها وبين بزازها وكل حته في جسمها ويفرش لها شفرات كسها بزبه بدون ما يفتح كسها).
_______________________
(حسن مع سوسو)
في هذه الفترة بعد ما حسن تذوق متعة طعم نيك الطيز مع حنان، وكانت سوسو مازالت في عمر أكبر من 15 سنه وصارت مُزه وجسمها أصبح أكثر إثارة مثل أختها حنان (وهما الإتنين وارثين الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والدلع من أمهم هدى).
وكانت سوسو دائماً تتعمد تزود في دلعها ومياصتها مع أخوها في حسن الذي بتشتهيه عشان تثتأثر بقلبه وحبه لملاحظتها لقربه أكتر من حنان ولشكوكها في وجود علاقة خاصة بينهم، ولأنها لاحظت أكتر من مرة إنه بيناديها بإسم أختها حنان وهي بتهزر معاه أو بتحضنه وتبوسه.
وفي ليلة كانت سوسو هايجه وممحونه أوي وهي نايمه في سريرها وبتفرك في كسها وحلمات بزازها بعد ما قلعت السنتيان ومش قادره تستحمل ومش مكتفيه بالفرك وعايزه تنام في حضن حسن إللي نايم بالبوكسر فقط بشكل مُغري ومثير في سريره في نفس الغرفة، فإنتظرت حتى نص الليل وكانت بتراقب أختها الكبرى حنان عشان تتأكد إنها راحت في النوم، ولكن حنان كانت هي برضه في نفس الوقت عايشه نفس إحساس الشهوه الجنسيه وهي الآخرى لم تنعس وبتراقب سوسو ومنتظرة إنها تروح في النوم.
ولما سوسو إعتقدت إن حنان نامت خلاص قامت من سريرها بقميص النوم القصير وقلعت كلوتها وراحت لسرير حسن وزحزحته شوية ونامت جنبه (وكانت حنان صاحيه ومتصنعه النوم وبتراقب الوضع).
حسن حس بسوسو جنبه ولسه هيتكلم فوضعت إيدها على بوقه عشان محدش يسمعهم، وحضنته أوي وقالت له بهمس ومُحن: هس أنا تعبانه أوي يا حبيبي ومش عارفه أنام خدني في حضنك الدافي ده وضمني أوي ياروحي.
حسن كان هايج وزبه واقف ومنتصب في البوكسر وأخدها في حضنه وقال لها: خلي بالك حنان ممكن تصحا وتسمعنا وتبقا مصيبة.
سوسو: ماتخافش حنان في سابع نومه وماما نايمه في أوضتها ومحدش صاحي إلا أنا وأنت وزبك ده إللي واقف بين فخادي ومش هسيبك الليلة إلا بعد ماتريحني يا حبيبي، أنا تعبانه أوي.
وبتكلمه وهي ماسكه زبه وخرجته من البوكسر ودخلته بين فخادها تحت كسها بالظبط.
حسن فوجئ إنها مش لابسه كلوت فهاج عليها أكتر وسحب الملاية وغطا بيها جسمه وجسم سوسو وقلع البوكسر وقلعها القميص وصاروا عريانين ملط تحت الملاية هما الإتنين وأخدها في حضنه وضمها أوي وهي جسمها مولع وبيترعش من الشهوة وبيبوسها في شفايفها وقالها هامساً: إنتي الليلة قمر وحلوة أوي وجسمك ناعم أوي وأنا نفسي فيكي من زمان بس إنتي مالك سخنه أوي كده ليه يا روحي.
سوسو وهي شفايفها في شفايفه بتقوله بصوت واطي: حبيبي... من شوية وأنا قاعدة عاملة نفسي بذاكر كنت بتفرج في الموبايل على فيديو لبنت مع أخوها الكبير لوحدهم في السرير وأخوها فشخها ومتعها وتخيلت نفسي معاك في حضنك يا سنسن يا حبيبي، وكنت بلعب في نفسي من تحت وقلعت الكلوت وبشوف حد منكم شايفني ولا لأ... لاقيتك قاعد في الصالة إنت وأختي حنان لوحدكم وماما نايمه في أوضتها وحنان قاعده على حجرك وفاتحه فخادها وإنت طلعت زبك من البوكسر وراشقه في طيزها وبتفرك لها كسها وحلمات بزازها بإيدك يا مجرم وهي مبسوطه وهايجه أوي معاك، وأنا كنت متغاظة منكم أوي وفضلت ألعب في جسمي وأفرك في كسي لكن كل ده مريحنيش وكنت منتظرة إن حنان تدخل تنام وأجيلك يا روحي أحححح ? حتى شوف كسي أحمر إزاي من كتر الفرك آآآآآآآآآه كسي مولع أوي يا روحي ناااار ومحتجالك أوي.
حسن كان واخدها في حضنه تحت الملايه و بيفرش لها في شفرات كسها بزبه وماسكه بإيده وخايف إن زبه المنتصب يدخل في كسها وهي موحوحه وهايجه كده.
حسن: طب نامي على بطنك وأدخله في طيزك يا روحي.
سوسو بتنهيده: لأ خليني في حضنك شوية كمان وزبك واقف على كسي كده حلو أوي يا سنسن.
حسن: يا بت كده زبي يدخل في كسك وتتفتحي وتبقا مصيبة.
سوسو: ياااااريت، أحححح نيكني يا روحي آآآآآه آآآآآه مش قادره أحححح دخلوووو يا حبيبي هموووت بقولك مش قادره يا سنسن.
حسن بهمس وشفافيه في شفايفها: بحبك أوي أوي يا حبيبتي وبعشقك وبموت فيكي وفي جسمك الناعم ده كله.
سوسو: إلعبلي في بزازي يا روحي وفي كل حته في جسمي أححححح حضنك حلووووو أوي أوي يا سنسن.
حسن نزل لحس ومص وعض في حلمات بزازها وبيحسس على كل جسمها الناعم وهي هايجه ومتجاوبة معاه أوي، ولف جسمها وهو حاضنها وهايج وصار ضهرها في صدره وزبه بين فخادها تحت طيزها وهي بتتلوى بلبونه من شدة الشهوه وهو بدأ يدخل زبه في طيزها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وبتفتح فخادها وتضمهم تاني عشان زبه يدخل كله في طيزها.
وفي هذا الوقت كانت حنان صاحيه ومتصنعه النوم ولكنها هايجه ومشتاقه لحضن وزب حسن وبتفرك في كسها وفي حلمات بزازها وملاحظة ما يفعله حسن هو وسوسو وبتغلي من الشهوه ومتغاظة من سوسو إنها عريانه في حضن حسن وهو بينيكها بشهوة في طيزها، فقامت وفاجئتهم وهما في الوضع ده وصرخت في أختها سوسو: إنتي بتعملي إيه عندك يا قليلة الأدب.
سوسو كانت هايجه وسايحه خالص في حضن حسن ونصفهم الفوقاني عريان والملايه مغطيه نصفهم إللي تحت فقط.
سوسو: إيه مالك... نايمه في حضن أخويا وبندردش إيه المشكلة في كده مش هو أخويا حبيبي برضه ولا هو أخوكي إنتي لوحدك !!
حنان: وإللي تنام في حضن أخوها تدردش معاه بتكون عريانه ملط كده يا قليلة الأدب.
سوسو: كان جسمي تعبان وطلبت منه يدلكلي جسمي زي ما كان من شوية بيدلك لك جسمك وإنتي على حجره في الصالة وحاطط بتاعه في طيزك يا روحي.
حنان إتكسفت شوية ومتغاظة من سوسو ولكنها لسه هايجه وممحونه أوي، ورفعت الملايه من على حسن وسوسو وكان زب حسن لسه منتصب وراشق في طيز سوسو.
حنان: يا نهار أسود... ليلتكم هباب يا مجرمين، إيه إللي إنتم بتهبوبه ده، أنا هروح أصحي ماما تربيكم من أول وجديد.
حسن كان شايف الشهوه والهيجان في عيون حنان، فشدها من قميص النوم بتاعها وسحبها جنبهم على السرير وخرج زبه من طيز سوسو وأخد حنان في حضنه جنب سوسو ومسكها من كسها وقالها: وطي صوتك يا روحي وماما إيه دخلها في كده إحنا إخوات مع بعض وأنا بحبكم إنتم الإتنين وبموت فيكم وإيه المشكلة إننا نتمتع مع بعض وأنا أخوكم وعمري ما هأضر واحده منكم، وعيب عليكي إللي إنتي بتعمليه ده، يللا يا حنان إعتذري لأختك الصغيرة حبيبتك وبوسيها عشان إنتي زعلتيها وشتمتيها وأنا هقفل الباب علينا بالمفتاح ونسهر مع بعض نتدلع سوا كلنا مع بعض.
وقام حسن وهو عريان وقفل الباب وهما الإتنين على السرير مش عارفين هو هيعمل إيه !!
حسن مسك حنان من القميص بيقلعهولها وبيقولها: إيه ده يا حنان مش عيب نكون أنا وسوسو عريانين وإنتي لسه بقميص النوم ده !! تعالي يا روحي ده أنا هدلعك يا قمر.
حسن قَلَع حنان القميص والكلوت والسنتيان وصاروا عريانين كلهم على سريره، وقعد بينهم وضمهم هما الإتنين وقالهم: يللا فرجوني بوسة الإخوات الحلوين لبعض لما يتصالحوا.
وبيضغط بإيده على ضهر كل واحدة وبيقربهم من بعض، وشفايف سوسو جت على شفايف حنان وهما الإتنين عريانين ملط وهايجين وممحونين على بعض وعلى أخوهم حسن، وهو بيلعب في أكساسهم وحلمات بزازهم وحنان وسوسو بيبوسوا بعض وبيمصوا في شفايف بعض بشهوة وبيلعبوا بإيديهم في زب حسن، وضموا على بعض هما التلاته وبيتقلبوا على بعض وكلهم بيلعبوا في بعض حسن وأختيه حنان وسوسو وصارت مليطة ومعجنه على سرير حسن.
ودخلوا في وصلة نيك ساخنة ومثيرة، واحدة كسها على وشه بيلحسلها وبينيك التانية بزوبره في طيزها، أو واحده بتلحس كس التانية وهو بينيكها في طيزها، أو واحده بتمص له زبه وهو بيمص حلمات بزاز التانية وبيلعب لها بإيده في كسها أو طيزها، وظل ينيك إخواته حنان وسوسو من نص الليل للصبح لدرجة إنه ناك كل واحدة منهما كذا مره في طيزها وبين بزازها وغرق جسمهم كله لبن.
وظل حسن يتمتع بالنيك في إخواته من الرضاعة حنان وسوسو ويمتعهم بزبه في غرفتهم المشتركة بدون علم الأم لإنشغالها بعملها والإهتمام بجمالها ورشاقتها.
(طبعاً بينيك كل واحده منهما في طيزها وبين فخادها وبين بزازها وكل حته في جسمها ويفرش لها شفرات كسها بزبه بدون ما يفتح كسها).
________________________
(حسن مع خالته هدى)
في هذه الفترة كانت هدى أمهم محرومة من ممارسة الجنس منذ وفاة زوجها منذ أكثر من 10 سنوات وكانت دائماً تتغلب على شهوتها وغريزتها الجنسية بالإنشغال في عملها وممارسة الرياضة للحفاظ على صحتها ورشاقتها وجمالها.
فكانت رغم بلوغها 39 سنه تبدو وكأنها فتاه مُزه مثيرة في العشرينات من العمر.
وكانت عندما تشتد بها الشهوه والإشتياق للجنس تكتفي بمشاهدة المقاطع والفيديوهات الجنسية المثيرة وتمارس العادة السرية وتفرك كسها الموحوح في السرير أو في الحمام.
وفي أحد الليالي قام حسن في منتصف الليل للذهاب إلي الحمام الذي يجاور تماماً غرفة نوم خالته هدى (وهي أمه في الرضاعة كما ذكرنا) وأثناء خروجه من الحمام كان باب غرفة خالته هدى موارب والغرفة مضاءة بنور خافت ولمح بعينه خالته هدى نايمه على السرير وقميص نومها مرفوع وفخادها عريانه بالكامل ولابسه كلوت فتله سكسي يكشف عن كسها إللي بينور في ظلام الليل وبزازها خارجين من القميص، فوقف حسن وهاج من إثارة جسم هدى له وزبه إنتصب بشكل كبير جداً، وظل حسن يفرك في زبه حتى قذف حممه على الأرض مُتخيلاً إنه بينك خالته المُزه هدى، وتكرر هذا المشهد كل ليلة، ورغم تمتع حسن بممارسة الجنس مع أختيه من الرضاعة حنان وسوسو إلا أنه أدمن التلصص على خالته هدى والتمتع بمشاهدة جسمها الفتان المُغري وصار يشتهيها جنسياً في خياله.
وفي الفترة الأخيرة كانت هدى تلاحظ التصرفات الغير طبيعية لحسن معها مثل التلصص عليها خلال نومها ومحاولاته المكشوفة في التحرش بها في المطبخ وتعمده الإلتصاق بجسمها كثيراً وخاصة لما يكون لوحده معاها في البيت في غياب إبنتيها مما أيقظ فيها أحاسيسها الأنثوية وشهوتها الجنسية المتأججة وبدأت تراودها أفكار شيطانية (ولما لا) فهي أنثى في نهاية الثلاثينات أرملة ومحرومة من الجنس وهو شاب رياضي وسيم تبدو عليه فحولة الرجال تعشقه الإناث وفي كثير من الأحيان بيكونوا لوحدهم في البيت وهو دائماً لا يلبس في البيت إلا الشورت أو البوكسر فقط وبيكون زبه واضح كبر حجمه وإنتصابه المثير، فقررت أن تجس نبضه بإثارته وإغراءه بجسمها المثير وتراقب رد فعله.
وفي صباح أحد الأيام خرجت حنان لكليتها وسوسو لمدرستها وكان حسن في البيت مع خالته هدى لوحدهم، ودخلت هدى الحمام تستحما وتركت باب الحمام غير مقفول جيداً وبسماع حسن صوت مياه الدوش تنساب على جسم هدى فتحركت فيه الشهوه الجنسيه وأسرع ناحية الحمام محاولاً مشاهدة جسمها العريان تحت الدوش وزبه يتراقص أمامه بسبب إثارته بمشاهدة هذا الجسم المشتعل أنوثة، وكانت هدى واخده بالها من تلصص حسن عليها فزادت من حركاتها المثيرة وبتحسس بدلع ولبونه على كسها وطيزها وبزازها وجعلت ضهرها ناحية الباب عشان حسن ياخد راحته في المشاهدة.
وبدأ حسن يفرك في زبه متخيلاً أنه بينيكها وهي في حضنه، وقطع حاجز الصمت صوت هدى بتنادي عليه: سنسن يا حبيبي أنا نسيت أجيب هدومي من الدولاب لو سمحت إفتح دولابي وهاتلي أي غيار داخلي والروب الأبيض عندك على سريري.
حسن: حاضر يا مامي.
ودخل حسن أوضتها وفتح الدولاب وإندمج في التقليب في ملابسها الداخلية وهو هايج ويمسك كل كلوت وبيحسس بإيديه عليه ويحطه على زبه وكأنه بينيكها ونسي نفسه، ولما إتأخر خرجت هدى من الحمام ولافه جسمها ببشكير الحمام مغطي فقط من نصف بزازها لنصف فخادها وفوطه على شعرها المبلول ودخلت على حسن في أوضتها وهو إرتبك وقال لها: مش عارف إنتي عايزه تلبسي أي طقم منهم.
هدى بمرقعة: إختار لي إنت أي طقم على ذوقك.
حسن: بصراحة يا مامي كلهم حلوين.
هدى بمرقعة وهي بتشيل الفوطة من على راسها وبتنطر شعرها المبلول على حسن لدرجة إن صدره ووجه إتبل وقالت له بمُحن: يا واد يا عفريت كبرت وبقيت تفهم في الكلوتات والسنتيانات الحريمي كمان.
حسن إتكسف شوية وهي كانت واقفه وراه وقربت منه وتقريباً لزقت في ضهره ومسكت طقم كلوت وسنتيان سكسي لونهم أسود وسألته: حلوين دول؟
حسن وهو هايج ومرتبك: حلوين أوي يا مامي.
هدى: طب غمض عينيك عشان ألبسهم.
وفكت الباشكير وهي وراه ولكن حسن شايف جسمها العريان كله بطرف عينه في مراية الدولاب وهي واخده بالها وبتلبس ببطء شديد عشان تثيره وتجننه، ولبست الكلوت وحطت السنتيان على بزازها بدون ما تشبكه وقعدت على السرير وقالت له: خلاص إفتح عينيك يا حبيبي وتعالى إقفلي السنتيان من ورا ضهري.
قعد حسن جنبها وهي لزقت فيه وبترفع بزازها بإيديها وهو مرتبك ومش عارف يقفل لها السنتيان.
هدى: السنتيان ده باين عليه ضيق عليا مد إيدك وشده من قدام.
حسن كان تقريباً قاعد وراها بالظبط ومد إيديه على بزازها من قدام ومن شدة هيجانه وسخونة وإثارة وضعهم دخل إيديه في السنتيان ومسك بزازها وبيضغط عليهم.
وكانوا هما الإتنين وصلوا لمرحلة مثيرة من الهيجان والنشوة ونسيوا إنهم شاب مع خالته التي أرضعته وهو صغير وفي مقام أمه، وتحولوا إلي أنثى هايجه وممحونه ومشتاقة للجنس في حضن عشيقها وكل منهما بيشتهي ممارسة الجنس ومنتظر أن يبدأ الطرف الآخر.
وهدى كانت هايجه وممحونه مثله تماماً وأكتر منه كمان وتنهدت بلبونه وقالتله: آآآآآآه آآآآآآه يا حبيبي إنت من صغرك من وأنا برضعك كنت بتحب تمسك صدري كده وتلعبلي فيهم.
حسن إرتبك وبيحاول يرفع إيديه من على بزازها.
هدى مسكت إيديه وثبتتهم على بزازها لدرجة إن السنتيان وقع على الأرض وقالت له بمُحن: لأ يا حبيبي أنا مش قصدي تشيل إيديك، إيديك حنينه أوي يا سنسن وأنا كنت بحب لعبك في صدري بإيديك لما كنت برضعك وإنت صغير في بوقك من واحد وإنت بتلعب في التاني بإيدك هههههه هههههه وإنت هتفضل في نظري سنسن إبني حبيبي الصغنن وتعالى كمان أَرَضعك تاني يا ننوس عيني الغالي.
ونامت على السرير وشدته ونيمته جنبها ومسكت راسه وحطتها على صدرها وقالت له: إرضع يا روحي لبن بزازي ورجعني لأيام زمان الحلوه.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل حواجز وإعتبارات العلاقة الأسرية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة.
حسن كان مش مصدق إللي بيحصل ده ولكنه كان مشتاق لهذه اللحظة فإلتهم حلمة بزها اليمنى بشفايفه بيمص ويعض فيها بحنيه وبيدلك لها بإيده حلمة بزها الشمال وبيحضنها ولزق جسمه في جسمها وزبه واقف ومنتصب أوي في البوكسر بين فخادها تحت كسها إللي بينبض في كلوتها وبيقذف عسل شهوتها المتأججة وهي عايشه إحساس الشهوه الجنسيه الحقيقية في حضن حقيقي والذي لم تعيشه من زمن بعيد.
هدى: أوي أوي أوي يا سنسن آآآآآآه كمل يا حبيبي أحححح حلوووو أوي أوي.
ومسكت زبه المنتصب في البوكسر بإيدها وبتدلكه من راسه لبيوضه، وبتقوله: أوووووف ده إنت كبرت أوي يا حبيبي أحححح إيه ده كله.
حسن: أحححح بحبك أوي أوي يا مامي، إنتي حلوه أوي أوي يا حبيبتي?
هدى مسكت حرف البوكسر بتاعه بمرقعة وإيدها على راس زبه وقالت له: سنسن حبيبي وليه زانقه كده إقلع يا روحي وريح نفسك.
حسن: يعني ممكن يا مامي.
هدى: إنت حبيبي وماليش غيرك يا روحي.
حسن تجرأ وبيقلع البوكسر وهي عيونها على زبه الذي إنطلق كالمدفع وشاورت له بمُحن ودلع ولبونه على كلوتها وبتقوله: وده مالوش نصيب ولا إيه يا حبيبي !! قلعهولي يا روحي عشان باين إني عرقت فيه.
حسن سحب كلوتها بإيده من بين فخادها وقلعهولها وصاروا عريانين ملط هما الإتنين، خدها في حضنه ولسه بيمص حلمات بزازها بشهوة جنونية.
هدى حضنت حسن أوي وضمته على جسمها وبتضغط على ضهره وطيزه بإيديها عشان زبه المنتصب يدخل كله بين فخادها تحت كسها بالظبط وفاتحة فخادها وهي هايجه وممحونه أوي أوي وحوطت جسمه من وسطه بفخادها وأصبح كسها جاهز لإلتهام زبه المشتاق لكسها الموحوح.
هدى: أححححح حلووووو أوي حضنك الدافي ده يا سنسن أنا كنت محتجاه من زمان يا حبيبي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي يا روحي ضمني كمان أوي أوي آآآآآه.
ومسكت زبه بإيدها وحطت راسه على شفرات كسها وبإيدها التانيه رفعت وجهه ونزلت على شفايفه بشفايفها بتمصهم بشهوة جنونية وهو متجاوب معاها ودابوا هما الإتنين في بوسة سخنه بشهوه (وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها وكل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه ولسانه)، وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره، وبزازها مدفونين في صدره وكسها غرقان من عسل شهوتها وهي بتدلك شفرات كسها بزبه وفخادها متعانقة مع فخاده وهما الإتنين هايجين وممحونين على بعض أوي أوي في أروع مشهد جنسي ساخن بين حسن وخالته هدى المحرومة من الجنس.
وهما في قمة النشوة والهيجان الجنسي دفع حسن زبه المنتصب (بكل قوته) داخل كسها الموحوح بعد ما عدلها على السرير ونيمها على ضهرها وهو نايم فوقيها فإنزلق زبه كله للداخل بفعل هيجانهم هما الإتنين وسوائل كسها المتدفقه، ورغم إشتياق هدى لهذه اللحظة المثيرة وإستمتاعها بزبه إلا إنها صرخت بأعلى صوتها من الألم: آآآآآآآه أوووووف آآآآآآه أححححح.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر حسن، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح و آآآآآآآه وأووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
وظلوا كده قرب النص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر وحس إنه قرب يقذف لبنه في كسها فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام حسن بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بشهوه بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض كل هذه السنين وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما حسن خَرج زبه من كس خالته قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه. وراحت هدى وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وأخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب كسها
Published by husala2008
4 months ago
Comments
3
Please or to post comments
husala2008 Publisher 4 months ago
to ziyadgg : تعليقاتك دايما بتشجنى شكرا صديقى الفالى 
Reply Original comment
ziyadgg
ziyadgg 4 months ago
 اشتقنا لقصصك الرائعة أنا حاسس بهيجان فظييييع ..تجنن …والله زمان  
Reply
ziyadgg
ziyadgg 4 months ago
مممممممممممممم😋😋
Reply