السر الخفى

الجزء الاول
____________المقدمه ___________
______------------------------_____
انا سامر 19 سنه ادرس في كلية التجاره لان تلك كانت رغبة امي لكي أدير أعمالها بعد التخرج.. مع اني كنت اهوي التمثيل و اريد ان اكون ممثل.. ولكن كنت ضعيف الشخصيه أمام امي خاصه وهي صاحبة الدخل.. حتى الاجازة كانت تاخذني معها في السنتر رغم اني من حقي أن استمتع بالاجازة واسافر.. لكن هي صاحبة الكلمة.. في أغلب الأوقات كنت أشعر انها تعاملني بخشونه ولكن في اوقات احس انها تخاف عليا حتى من النوم بمفردي.. كنت غير اجتماعي بالمره.. أشعر أني ضعيف و سيظهر ذلك أمام رفقائي..
انا طويل نسبيا. أمارس الرياضه في المنزل. الحقيقه انه ليس منزل عادي. انه فيلا فخمه في حي راقي. به مسبح و أدوات الرياضه وكمال الأجسام.. اشترتها امي بعد ما طلبت منها ان اذهب الى الجيم.. و اتفقت مع كابتن محمود صديق عائلتها و زميلها في الدراسه.. لكي يعلمني اسس التدرب على الاجهزه. و بالفعل تعلمت و أصبحت ممشوق القوام و جسمي رياضي جدا.
*
(امي) سهير 42 ولكن لو شاهدتها لوهله ستقول انه تزوير في أوراق رسميه. ستقول انها في منتصف الثلاثينات. على أقصى تقدير.. تشبه الي حد كبير سمية الخشاب. و لكن بشرتها تميل للابيض اكتر منها.. تمتلك سنتر كبير في حي راقي للملابس غير مكتبها الاستيراد.. تمتلك سيارة أعلى فئة.. تزوجت ابي في سن صغير وهو رجل أعمال عربي.. ولكن لم اتذكره الا عن طريق الصور... توفي وانا في السابعة.....،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
**************
???الجزء الأول???
الفيلا عندنا مكونه من طابقين.. طابق به الاستقبال و المطبخ و حمامين و المكتب و غرفة الأدوات الرياضيه و السونا.. الطابق الثاني به حمام كبير جدا. و 3 غرف كبيره.. و غرفة التلفزيون و شاشه العرض الكبيره.. غرفه لي و غرفه لأمي و غرفة احتياطي الزائرين من الأقارب. معظمهم يعيش خارج البلاد.. كانت أمي دائما تتملل من الأقارب وخصوصا الاقل مستوى.. كنت استغرب جدا من طريقتها في منعي الاختلاط بشكل اكبر مع خالتي سناء. التي تكبرها بسنتين و لكن أجمل منها و لكن كان مستواها المادي متوسط. وكانت تنزعج من جلوسي معاها بمفردي.. خالتي سناء أيضا ارمله.. و تعمل في احد البنوك و تعيش في شقة في حي راقي و تملك سياره و لكن ليست من النوع الغالي.. عندها بنتين.. بنت منهم متزوجه وتعيش في الخليج مع زوجها الذي يعمل هناك و الأخرى هي سالي في الثانويه العامه..
_________
لكي نعيش اليوم لابد من الرجوع للخلف قليلا.. فلكل واقع مقدمات تدل عليه..
_________
كنت في سن صغير في سن 13 سنه تقريبا.. كانت أمي دائما تنظم حفلات في الفيلا و تستضيف الأصدقاء من العمل و المعارف من الطبقه الراقيه.. كانت تصنع لنفسها اسم وسط المجتمع الراقي و رجال الأعمال.. ونجحت في ذلك بالحفلات و السهرات و العشاء الفاخر و الخمور الفاخره.... ومحمود هو المقرب الي امي في كل شيء وكل التنظيم.. كانت أمي ترقص مع الجميع. كل شخص فترة.. و تقدم لهم المشروبات و الحلويات.. وفي النهاية تجلس مع محمود في غرفة المكتب لفترة و يخرج بعدها و تصعد امي تاركة كل شيء حتى تأتي حنان الشغاله تنظف كل شيء في الصباح..
كنت ممنوع أيضا من التواجد وسط الكبار.. مسموح لي انا اجلس في غرفة التلفزيون و العاب الفديو...
وكنت وانا في هذا السن اريد ان استقل بنفسي في غرفه خاصه بعيد عن امي.. ولكن كانت دائما ترفض ذلك خوفا على.. لم اقدر على استيعاب خوفها على وهي تتركني اوقات طويله بمفردي.. لماذا وقت النوم ترفض ذلك. هل تريد أن تعوضني....
...............
انه اليوم في الصباح في الاجازة الصيفيه للمدرسه صحوت على صوت امي غاضبه و تتحدث مع احد في الموبايل.. سمعتها و عرفت انها تتحدث مع محمود..
امي : انت اتجننت يا محمود.. انت نسيت نفسك ولا ايه.. ازاي تتفق على حاجه زي كدا من غير ما ترجع ليا..
متحاولش تبرر.. ابقا اعمله سهره عندك في البيت.. انا مش ناويه اعزم حد انهارده.. لازم اعلمك ان مفيش خطوه تعملها بدون إذن مني.. و اوعي تنسى نفسك تاني...
وقفلت السكه في وشه.. دخلت الحمام وهي في غرفتها.. غسلت وجهي و تجهزت.. وانا ارمي المناديل لاحظت اندر لأمي مرمى في السله و عليه اثار دماء.. انزعجت.. هل امي مصابه ومجروحه.. جريت عليها..
انا : ماما.. انتي تعبانه ولا حصلك حاجه...
ماما : تعبانه ازاي.. ايه خلاك تقول كدا...
انا : لقيت لبس ليكي عليه دم في السله جوا الحمام..
نظرت لي وضحكت بصوت عالي.. واستمرت في الضحك..
انا : بتضحكي ليه يا ماما..
ماما : مفيش يا سمسم.. متقلقش. دا موضوع عادي هبقا اكلمك عنه بعيدين.. انا كويسه..
انا : حاضر يا ماما..
ماما : مش قلتك بلاش ماما دي.. مش احنا قلنا تقولي يا سهير او سوسو.. لو احنا مع بعض.. قدام الناس تقول ماما. اتفقنا..
انا : حاضر يا ماما.. يووه اقصد حاضر يا سوسو.. ( وضحكت)
وعدي كام يوم..
و يوم باليل صحيت ملقتش ماما جمبي.. خرجت علشان اروح الحمام.. لقيت صوت جاي من اوضه التلفزيون.. الباب مقفول.. فتحته بالراحه لاني سمعت صوت آهات.. وهي حذرتني افتح باب من غير ما استأذن.. بس خفت ليكون فيه حرامي او كدا زي الافلام..
انصدمت.. لقيت ماما قاعده على على كرسي و مفرود الضهر. و بقميص نومها ولكن صدرها كله للخارج. بصيت على الشاشه لقيت صدمة اكبر.. ست ومعاها شاب عريانين تمامآ و بيمارسوا الجنس.. معلوماتي عن الجنس كانت محدوده و من السمع فقط في المدرسه او الشارع و الوصف .. ولكن فهمت ان اللي في الشاشه دا جنس.. بصيت لأمي تاني لقيتها بتلعب في صدرها و والايد التانيه بين رجليها.. تركت النظر لأمي فأنا اعرف جسدها بشكل كبير .. و سرحت مع الشاشه.. اتابع بتركيز.. و اندمجت وشعرت بمتعة.. وقف زبي بشكل غريب نفس الاحساس بعد ما اصحى من نومي و أجده واقف.. حسيت بالرغبه في حك زبي. دخلت أيدي من تحت الشورت و بدأت احك فيه. حسيت بمتعة اكبر.. فجأة لقيت ماما بتعدل قعدتها وشكلها هتقفل.. جريت بسرعة على الاوضه و عملت اني نايم.. ودخلت ماما بعد دقايق وانا طول الوقت دا بفتكر اللي شفته.. و أيدي تحك في زبي.. دخلت ماما على السرير جمبي و حاولت اداري زبي ولكن كان ظاهر بشكل ملفت.. خلعت ماما الروب من جديد و فضلت بالقميص و اخدت بالها من زبي.. ضحكت و كأنها بتكلمني وانا نايم.. ( انت زبك دا مش بينام خالص. طول ما انت نايم وهو سهران واقف كدا) حسيت بالكسوف وعلشان كدا تعمدت اني أظهر كأني نايم تماما.. ندهت عليا مره و اتنين وتلاته.. وتأكدت اني اني نايم.. تخيلت انها هتنام.. ولكن لقيتها بتمد ايدها على زبي من فوق الشورت و باصه ناحية وشي.. تشوف رد فعلي.. تذكرت اليوم اللي صحيت و هي بتعمل نفس الحركات. ولكن اتحججت انها كانت عايزه تعدل جسمي علشان لو انقلبت ميحصلش وجع... وبدأت نفس الحركات و لكن المره دي مش هعمل نفسي صحيت.. زودت اكتر و بدأت تحط ايدها من تحت الشورت و تلمس زبي دقايق و كنت بنزل لبنى و مقدرتش اكتم صوتي. لأنها اول مره.. و مقدرتش برضو اعمل نايم..
انا : ااااه.. ماما فيه ايه.. ايه اللي حصل..
ماما : مفيش يا حبيبي.. لقيتك ماسك هنا و بتقول اااه اااه.. صحيت ولقيت مستحلم... كبرت يا سامر من غير ما اخد بالي
انا : انا اسف يا ماما.. انا مش عارف عملت دا ازاي.. انت مش فاهم..
ماما : لا يا حبيبي مفيش حاجه.. روح بس اغسل نفسك وغير و تعال وانا افهمك..
انا : حاضر يا ماما...
ماما : تاني... مش قلنا سوسو يا سامر ( وضحكت)
وبعدين انت بقيت راجل اهو..
انا : حاضر يا سوسو..
خرجت للحمام وانا مش فاهم ليه ماما عملت كدا.. وهل هي قاصده تعمل كدا ولا كانت بتريحني فعلا.. دخلت الحمام.. و حطيت ايدي على اللبن و مستغرب.. ايه السائل دا... دي العشره اللي سمعت عنها بين زمايل الفصل.. خلصت ورجعت الاوضه وانا مكسوف جدا..
ماما : مالك يا سامر.. مكسوف من ايه.. دي حاجه طبيعه.. بتحصل لكل الشباب الصغيره..
انا : مش فاهم حاجة.. فهميني..
ماما : اللي نزل منك دا حاجه اسمها حيوانات منويه.. اكيد خدتها في المدرسه.. الاستحلام دا بيحصل وانت نايم لما يكون عندك شهوه عاليه او كدا.. قولي بقا يا شقى.. كنت بتحلم بايه..
انا : ولا حاجه.. مش فاكر..
ماما : المهم.. و الاندر اللي شفت عليه الدم في باسكت الحمام.. دي حاجه بتحصل للست او البنت.. اسمها دوره شهريه.. بتقعد كام يوم كدا و تروح.. بتيجي كل شهر.. الا لو حصل حمل بقا.. مش بتيجي..
انا : مش بتيجي ليه..
ماما : علشان بتكون حصل ان الحيوانات المنويه دي قابلت البويضة اللي عند الست و حصل حمل.. لكن لو محصلش بينزل الدم دا.. يعني مش تخاف عليا تاني..
انا : اوكي حاضر..
ماما : تعال بقا نام في حضني.. علشان انا فرحانه بيك..
نمت في حضنها....
بدأت بعدها الاحظ تغيرات على سلوك ماما معايا.. بدأت تقرب مني اكتر.. و الحفلات تقل.. وتهتم بيا اكتر.. و تلبس لبس يعتبر عريان اكتر في البيت.. مكنتش حاطط في بالي سبب معين.. او انا مكنتش بركز قبل كدا....
في يوم جت من السنتر بدري شويه.. مشت الشغاله.. ودخلت الحمام.. وندهت عليا اجيب ليها اللبس بتاعها لأنها نسيت تاخده وهي داخله.. خبطت على الباب بحيث تمد ايدها تاخد مني.. لكن طلبت مني الدخول لانها تحت المايه.. دخلت لقيتها عريانه خالص.. مشفتش المنظر دا منها الا من سنين لما كانت بتدخل معايا الحمام تساعدني و علشان كنت بخاف.. برضو مركزتش كتير.. دي ماما.. نظرتي ليها مش بتتغير.. حطيت اللبس.. قلتها عايزه حاجه تاني يا سوسو.. قالت ما تيجي تاخد حمام معايا.. قلتها لما تخلصي.. طلبت مني اساعدها في غسيل ضهرها..
الحقيقه الفضول فقط هو اللي دفعني لكشف تفاصيل جسمها.. من أجل معرفه خبايا جسم الست.. فعلا ساعدتها و خلصت و خرجت.. لكن لما خرجت دخلت عليا أوضة العاب الفديو
ماما : انت خلاص مبقاش وراك غير الزفت دا.. كل دا اللي شاغل دماغك.. ايه القرف دا..
انا : انا اسف يا ماما..
قوليلي لو عايزه حاجه اعملها..
ماما : برضو ماما و زفت.. انت ايه يا اخي.. غبي..
خرجت و رزعت الباب... استغربت برضو ولكن قلت ممكن تكون حاجه ضايقتها....
***************
عدت السنين و حصل أمور كتير شبيهه بكدا و لكن تصرفات ماما مع السنين اللي فاتت عليا خلتني أشك في تصرفاتها.. ولكن كنت استبعد اي فكرة غير طبيعيه..
بدأت علاقة الإعجاب الأولى لي مع سالي بنت خالتي. لما دخلت نفس الكليه.. بدأت أقرب منها اكتر بعيد عن قيود ماما لأنها كانت بتمنع الاختلاط مع خالتي بالنسبه ليا على انفراد. هي او البنتين.. ولكن مع الوقت شعرت برغبة كبيره في الزواج من سالي.. وانا مع الكلية بشتغل في مكتب الاستيراد بتاع ماما..
.. ولكن خفت من ردة فعلها فهي أصبحت اكثر عصبيه و رفض لكل طلباتي.. حتى الكلية دخلتها غصب عني.. ولكن سالي شجعتني على الخطوة علشان نكون مع بعض..
روحت البيت في نفس اليوم.. لقيت ماما موجوده....
انا : مساء الخير يا سوسو..
ماما : مساء الخير.. اتاخرت كدا ليه. َ مش المفروض انك تعدي على المكتب انهاردة..
انا : معلهش يا حبيبتي انا هخلص كل شي بكرا.. مفيش عندي كلية...
ماما : ادخل جهز لنفسك الاكل.. مفيش حد هنا..
انا : مش جعان يا حبيبتي.. انا كنت عايز اكلمك في موضوع.. بس مش عارف ابدأ ازاي..
ماما : موضوع ايه.. عملت مشكله في الكليه او حاجه.. قول
انا : لا ابدا.. انتي عارفه انا مليش في الكلام دا.. لا موضوع تاني..
ماما : يووووه.. ما تقول وتخلصني...
انا : انتي عارفه اني سالي معايا في الكليه..
ماما : اه عارفه.. و قلتلك كلامك معاها على قد السلام و لو احتاجت مساعدة تخص الكليه... مالها سالي..
انا : انا معجب بيها وهي كمان بتحبني و انا فكرت اخد رايك في الموضوع دا..
انصدمت ماما من الكلام و الغضب مالي وشها و وقفت قدامي
ماما : انت بتكسر كلامي... معجب ايه وزفت ايه.. انسى الموضوع دا خالص.. فهمت..
انا : ليه بس يا ماما.. دي بنت خالتي و بنحب بعض و انا عايز اتجوزها مش عايز اتسلى لو كنتي فهمتي كدا..
ماما : ت ايه... تتجوز... لو اتكلمت في الموضوع دا تاني انا هقعدك من الكليه.. و البنت دي اوعي تكلمها تاني..
انا : ليه بس يا ماما.. انتي بتعملي كدا ليه..
ماما : قلتلك متقولش زفت دي تاني.. عايز تتجوز روح بعيد عني اتجوز و مشفش وشك هنا تاني... فهمت ولا لأ..
انا : انا عايز افهم بس.. اقنعيني....يا ماما دي بنت خالتي و مش غريبه و المفروض تكوني مبسوطه..
ماما : اخرس خالص.. دي مش بنت خالتك ولا زفت.. ( لفت وشها ليا و راحت علي البار و صبت كأس و ولعت سيجاره.
انا : مش بنت خالتي؟؟! يعني ايه مش بنت خالتي.. هي مش بنت اختك.. تبقا ليا ايه..
ماما : يووووه.... قلتك متعصبنيش.. عايز تتجوز روح بعيد عني.. ومش عايزه اشوف وشك.. ابقا خليها تصرف عليك..
انا : فهميني.. مش بنت خالتي ازاي... اومال تبقا ايه..
ماما : معرفش... قلتلك ملكش علاقه بيها ولا بحد هناك.. انا خلاص هنقل ليك من الكليه.. هنروح اسكندرية نقعد هناك في الشاليه.. و هنصفي الشغل هنا...
انا : ليه كل دا يا ماما...
ماما : قلتلك متقولش يا ماما...
لقيتها كسرت الكأس و بتشد في شعرها.. و تصرخ.. وانا بدأ عقلي يلف.. مش بنت خالتي.. وهي دايما يتتعصب من كلمة ماما.. وليه عايزه تتنازل عن شغلها كله وحياتنا مقابل اني متجوزش سالي.. خفت اتكلم معاها في الحاله دي.. و طلعت فوق.. قعدت على السرير.... بدأت دموعي تنزل على تصرفات امي معايا.. ليه بتعاملني كدا.. ليه مش زي باقي الأمهات تفرح لابنها في يوم زي كدا لما بيجي يقولها كدا..
عدي ايام و هي مش بتخرج من البيت ولا انا بخرج.. الشغاله تجيب الاكل ليا في الاوضه و هي في اوضتها.. لغاية ما جت في يوم دخلت عليا الاوضه..
ماما: انت مش هتروح الكلية دي تاني... احنا مش محتاجين الكليه.. هنصفي شغلنا هنا و نروح اسكندريه.... رد عليا...
انا : ازاي اسيب الكليه اللي انتي اختارتيها.. بعد سنتين فيها.. وليه كل دا...
ماما : مش لازم تعرف ليه.. اهم حاجة لازم تعرفها. اني مش هسيب حد ياخدك مني..
انا : ازاي مش لازم اعرف.. انا مش صغير.. وبعدين مين هياخدني منك.. انا هفضل معاكي في الفيلا..
ماما : عايز تفهم يا سامر... مصمم...
انا : ايوا مصمم...
خرجت برا الاوضه وراحت دقايق ورجعت و جابت صندوق و فتحته.. طلعت ورقه منها.. وقالت طالما مصمم يبقا اقرا..
مسكت الورقه وانا مستغرب.. ايه فيها.. وايه علاقته بكل دا.. بدأت أقرأ.. انصدمت من المكتوب.. دي ورقه من ملجأ أيتام و فيها صوره ليا وانا صغير.. بس الاسم مختلف.. لكن دي صورتي.. و اسماء الزوج والزوجة المتبنيين اسم ماما و اسم بابا.. عقلي وقف عن التفكير.. بصيت ليها وانا عايز اتكلم واقول مش قادر استوعب حاجه.. مش قادر أصدق..
ماما : هي دي الحقيقه.. اول ما اتجوزت وانا صغيره كان عمر اكبر مني و كان بيحبني جدا.. بس مكنش فيه حمل بيحصل.. لفينا عاب دكاترة كتير و مفيش فايده.. صمم على أنه يتبنى *. وانا كنت رافضه تماما الفكره..
مكنش عندي رغبة كبيره في الأطفال.. ولكن وافقت علشان خاطره وبعد كام سنه مات.. وفضلت معايا.. فكرت اني ارجعك تاني الملجأ.. بس كنت اتعلقت بيك.. كنت لسه صغيره و عايزه اتجوز و اشوف حياتي.. و قليل اللي يقبل انه بتجوز واحده معاها * وانت مش ابني في الأساس.. لكن اللي حصل ان عمر عمل ليك ورق رسمي انك ابنه و ابني.. وانا قررت اني اشتغل واشغل حياتي في الشغل.. مع ان عمر سايب ليا فلوس كتير مش محتاجه اني اشتغل.. بس قلت دا الطريق الوحيد اللي هيشغلني عن حياتي... فهمت ولا لأ
انا : اومال انا ايه.. انا مين.. انا ابن مين..
وانهرت خالص و بدأت ابكي بحرقه شديده من الصدمه.. قربت مني و خدت راسي على صدرها.. وبدأت تطبطب عليا.
ماما : انا مش هسيبك تضيع مني.. لو عايز نروح اي بلد في العالم هروح معاك.. انا مقدرش ابعد عنك لحظه.. بس محدش ياخدك مني بعد كل دا.. انا حرمت نفسي من كل حاجه علشانك.. انا دايما كنت بطلب منك تبعد عنهم وانت اللي كسرت كلامي.. أنا مش هسيبك لحد تاني ياخدك مني.. فاهم فاهم فاهم..
و قعدت تعيط هي كمان و تحضن فيا جامد..
انا : حرام عليكي.. ليه سبتيني مخدوع طول الوقت دا.. ليه مش قلتي ليا الحقيقه من بدري و عرفت اني مليش اهل و مش بعيد اكون ابن حرام.. من الولاد اللي بيلاقوها مرميه في الشوارع.. ليه بس كدا.. ليه...
ماما : مكنش ينفع.. انت اللي صممت تعرف.. انا كنت عارفه ان هيجي يوم ولازم تعرف.. كنت خايفه من اليوم دا.. اللي تيجي تطلب مني اني اديك بأيدي لواحده تانيه.. مستحيل يا سامر.. مستحيل واحده تاخدك مني.. مفيش واحده ليها حق فيك غيري.......
خرجت من الاوضه وانا فضلت مصدوم و دموعي تنزل.. لغاية ما تعبت من كتر التفكير.. و نمت غصب عني..
صحيت الصبح على صوتها.. وهي بتصحيني.. و جايبه الفطار..
ماما: اصحى يا سامر.. انت مش أكلت حاجه من امبارح.. قوم اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض..
انا : مليش نفس.. سبيني انام بعد اذنك..
ماما : مش هسيبك.. قوم بقا بطل كسل....
انا : حاضر..
خرجت اغسل وشي و ادخل الحمام.. ابص لوشي في المرايه.. بدأت ادقق في ملامحي.. حقيقي اول مره اخد بالي من ان شكلي غير الاتنين تماما.. مفيش اي وجه شبه.. غسلت وخرجت.. قعدت افطر معاها.. و تبص ليا و تبتسم.. انا بحاول ابعد عيوني عن عيونها..
ماما : ايه مش عايز تبص لسوسو يا سامر..
انا : لا ابدا.. انا بفطر بس..
ماما : سامر.. انا مش عايزاك تبعد عني لحظه.. انا ممكن اموت نفسي..
انا : انا لازم انزل اشتغل واصرف على نفسي.. مينفعش اقعد تاني.. وكلها شويه و هحاول اشوف سكن ليا..
ماما : ايه الكلام ده يا سامر.. بعد كل دا. عايز تسيبني و تمشي.. كتر الف خيرك..
و مشيت وراحت علي اوضتها و انا حسيت اني جرحتها.. لازم اروح اصالحها.. هي معملتش حاجه وحشه في حقي... دي حقيقتي اللي لازم اعرفها من البدايه....
خبطت على اوضتها و فتحت.. لقيتها نايمة على السرير و قاعدة تعيط وايدها على وشها.. قربت منها..
انا : انا اسف يا سوسو.. متزعليش مني.. بس كدا كفايه قوي.. لازم اشتغل و اصرف على نفسي..
ماما : ما انت بتشتغل معايا.. هديلك المرتب اللي تطلبه.. ولا دا مش شغل..
انا : خلاص يا سوسو.. حقك عليا بقا.. هشتغل معاكي زي ما انا..
فرحت جدا وقامت حضنتني جامد و بدأت تبوس فيا.. و قربت من شفايفي و عنيها في عيني.. غمضت عنيها و قربت شفايفها مني.. و باست شفايفي.. وانا مصدوم ومش قادر اتحرك.. بعدت عنها..
انا : ايه دا.. ايه اللي حصل دا..
ماما : ايه.. ببوسك..
وقامت شدتني ناحيتها ومسكت راسي و شفايفها على شفايفي في بوسه طويله و لسانها بيلحس شفايفي ويدخل بينهم.. وانا ببوس فيها.. الأفكار اتغيرت في عقلي.. دي مش امي.. دا كان المانع من اللي بيحصل دا.... حاولت ابعد عنها..
ماما : فيه ايه..
انا : مينفعش.. اللي بيحصل دا غلط..
ماما : غلط ليه... مش انت عايز تتجوز ومستعجل.. ومحتاج الحاجه دي.. انا هعوضك عن كل شيء.. بس اوعي تبعد عني.
ولا سالي احلى مني..
وقامت و قلعت الروب و كانت لابسه قميص نوم فوق الركبه و نص صدرها ظاهر.. وبدأت تلف جسمها قدامي.. بدأت اراجع كل تفاصيل حياتي الصغيره.. و افتكرت كل المواقف اللي تأكد أن فعلا تصرفاتها مكنتش تقول غير كدا.. انها مش امي....
ماما : سرحت في ايه.. سامر.. فوق.. انا مش امك..
انا : سبيني دلوقتي بعد اذنك.. انا مش قادر استوعب خالص....
ماما : حاضر.. براحتك...
وخرجت ماما او سهير لأنها مش امي فعلا.. وانا قعدت مش قادر استوعب كل الأحداث.. مرت ايام وانا في سكوت تام.. تيجي تفتح الباب تلاقيني قاعد على السرير.. سالي تتصل و زمايلي في الكليه و انا مردش.. لغاية ما جه يوم وسمعت سهير بتكلم خالتي..
سهير : انتي عايزه ايه مني انتي وبنتك.. ابعدوا عننا.. سامر مش هيتجوز بنتك.. واللي انتي راسمه عليه تنسيه خالص.. ولو مش بعدتي بنتك هفضحك قدام الكل.... فاهمه ولا افهمك..
و قفلت السكه في وشها.. وكلمت محمود..
سهير : الو يا محمود.. بقولك.. اعزم الجماعة انهاردة على العشا..
انا قرفانه وعايزه اغير جو.. اللي بقولك عليه تسمعه.. وابقا اشتري الحاجات و ابعتها..
ومرت الساعات و الناس بدأت تيجي و الكاسات بدأت تخبط في بعضها.. و ضحك و رقص.... طلعت من اوضتي و بدأت اشوف من بعيد من فوق.. سهير سكرانه على الآخر و لابسه فستان مكشوف جداا.. والكل بياكل جسمها بعنيه وهي في حالة غريبه.. محمود حاول يخليها توقف شرب و هي مش بتوقف.. لقيت الكل بياخد دوره في الرقص معاها و كل واحد بيستغل فرصه ويلمس جسمها وهي مش في وعيها.. اتنرفزت و نزلت متعصب..
انا : اطلعوا برا... برا برا برا....
محمود : عيب يا سامر الناس ضيوف ماما...
انا : وانت كمان برا... اطلعوا برا....
الكل خرج و سهير في حالة غريبه.. اخدت من ايدها الكأس..
انا : انتي بتعملي كدا ليه... بتعملي في نفسك كدا ليه... مبسوطه كدا...
سهير : ايه اللي حصل يا محمود.. بتزعق ليه.. ارقص يا اخي....
انا : محمود مين.. انت سكرانه.... قومي معايا....
اخدتها من ايدها و طلعت فوق.. دخلت الحمام.. و قلعتها لبسها كله.. و فتحت الشاور.. و وقفتها تحته...
سهير : ايه دا.. مايه لا.. مايه لا..
فضلت ماسكها تحت المايه.. لقيتها عايزه ترجع.. اخدتها لقعدة الحمام وبدأت ترجع كل اللي شربته.. و رجعتها الشاور تاني.. بدأت تفوق شويه.. مسكت الصابون وبدأت اغسل جسمها.... بدأت ابص لجسمها وانا بغسل.. بس بنظرة تانيه.. مش نظرتي لجسم امي... لا نظرة واحد لجسم واحده ست.. لأول مره احس بالاثارة ناحيتها.. بدأت اغسل شعرها وانزل على رقبتها و صدرها.. صدرها فوق المتوسط ولكن مشدود لقدام.. حلمتها بني بدأت ادعك في صدرها وهي تتأوه من لمسات أيدي.. نزلت على بطنها البارز شويه وبدأت اغسل فيه.. قربت من كسها ولكن فيه حاجه منعتني.. لفيت جسمها وغسلت ضهرها و طيزها البارز المدور الكبيره.. الحقيقه زبي بدأ يقف بشكل كبير.. ولكن فيه حاجه بتمنعني اني اعمل حاجه..
خرجتها برا الحمام عريانه علشان ادخلها الاوضه و البسها لبس النوم .. بدأت تفوق خالص....
سهير : ايه اللي حصل يا سامر.. ايه اللي عمل فيا كدا...
انا : البسك بس الاول و بعدين نتكلم يا حبيبتي...
سهير : قلها تاني يا سامر.. قلي يا حبيبتي....
انا : يا حبيبتي.. يا حبيبتي...
لقيتها حضنتني جدا وبدأت تبوس فيا في كل حته في وشي.. وانا احاول اهديها.. علشان البسها...
انا : ثواني يا سوسو.. البسك وبعدين نتكلم....
سهير : مش هلبس.. مش هلبس.. حس بقا يا اخي..
انا : على راحتك.. تعالي انيمك على السرير..
خدتها على السرير و نامت على ضهرها.. و بتشد أيدي عليها...
سهير : نام في حضني يا سامر زي زمان.. محتاجه حضنك.
انا : حاضر يا سوسو.. هغير بس لبسي علشان مبلول و اجي انام معاكي.. بس انتي البسي القميص بتاعك.. علشان التكيف مش يتعبك..
سهير : حاضر يا حبيبي.. متأخرش عليا..
خرجت انا مرتبك.. انا عارف انها عايزه تمارس معايا.. وانا فيه حاجز بيتكسر واحده واحده.. زي ما حصل في الحمام انهاردة.. وكمان علشان دي اول تجربه ليا وخايف من الفشل... غيرت لبسي بعد ما اخدت حمام ورجعت الاوضه.. ببص على السرير.. لقيته فاضي.. ندهت عليها لقيتها بتقولي تعالي من اوضه التلفزيون.. ومجهزة حلويات و كاسين.. و لقيت ملكة قدامي.. قميص نوم فوق الركبه و صدر من غير حملات و القميص شفاف وفيه فتحات عند الحلمة و الكس و الطيز.. مش لابسه تحته حاجه.. ريحة البرفن تهبل.. فتحت الكرسي ليا ودخلت..
سهير : ايه رايك تتفرج على حاجه تعجبك..
انا : مفيش مشكله.. بس ايه الوسكي دا..
سهير : دول كاسين بس..
انا : انتي كنتي في عالم تاني دلوقتي.. مش هتشربي تاني.. وانا مش بشرب اصلا.
لفت دراعها حولين رقبتي و باست شفايفي بوسه خفيفه..
سهير : علشان خاطري.. دول كاسين بس.. علشان الفيلم الحلو دا..
انا : ماشي.. بس توعديني بحاجه..
سهير : انت تطلب وانا انفذ..
انا : اللي حصل انهاردة مش هيتكرر تاني.. انا طردت كل اللي هنا انهاردة.. بعد ما شفتهم مستغلين سكرك و بيعملوا حركات مش مظبوطه..
سهير : في ستين داهيه.. اهم حاجة اني فرحانه قوي بيك..
انا : ليه..
سهير : علشان غيران عليا...
انا : شغلي الفيلم بقا...
اديتني الكأس.. و الحقيقه انا شربت قبل كدا بس من وراها.. و مسكت الكأس وشربت منه.. وهي قعدت ومسكت الريموت وشغلت الفيلم.. اووووووف.. فيلم جنسي.. بس قصه..
انا : ايه دا.. دا سكس..
سهير : هيعجبك.. بس مش سكس عادي.. دا قصة و الجنس في الأحداث..
بدأت اشرب و هي تشرب.. مسكت الازازه وبدأت اصب تاني و هي تصب.. الفيلم بدأ يدخل في الجنس.. فيلم يباني.. فهمت هي اختارت الفيلم دا ايه.. فيلم سكس عائلي.... اندمجت مع الفيلم جدا.. وبدأت الخمره تلعب في راسي.. وهي قامت وقفت قدامي و قلعت القميص وبقت عريانه خالص.. وقفلت الفيلم..
شاورت ليا على كسها بايدها علشان اروح.. و قعدت على الكرسي فتحت رجليها قدامي.. و شاورت تاني اني اجي عند كسها.. لقيت نفسي نازل على الأرض بشكل لا إرادي..
وماشي ناحية الكس اللي حاطه ايدها عليه و بتدعك فيه.. الاضاءه متوسطه.. قربت اكتر وقعدت قدام كسها اتفرج عليه.. اول مره اشوف كس كامل مفتوح قدامي بشكل طبيعي..
سهير : قرب يا سامر... تعال المسه.. المس كس سوسو..
بتكلمني كأني *** بيسمع الكلام من اول مره.. قربت فعلا وبقيت في أقرب مكان لكسها.. كسها محلوق الا الجزء اللي فوق.. معمول على شكل مثلث..
سهير : المس يا سامر.. متتكسفش يا حبيبي.. هات ايدك..
مديت أيدي ليها.. مسكت أيدي و حطيتها على كسها و بدأت تحركها وانا جسمي بقا نار وزبي حاسس انه هينفجر.. كسها مبلول.. بدأت احرك أيدي على كسها لوحدي وهي رجعت راسها وبدأت تدوب من اللمس..
سهير : اااااه كمان يا سامر يا حبيبي.. اكتر.. لو تعرف صبرت قد ايه علشان اللحظه دي مش هتصدق.... قرب.. مش عايز تبوسه يا سامر..
هزيت راسي لاني مش قادر اتكلم. الخمره كسرت كل الحواجز وجمال كسها يكسر اي حاجه..
سهير : بوس يا سامر.. بوس و اعمل زي الفيلم..
قربت وشي ناحية كسها.. ريحته جميله جدا.. وبدأت ابوس فيه و من نفسي بدأت اعمل اللي ياما اتفرجت عليه في أفلام السكس.. طلعت لساني وبدأت الحس كسها.. اول ما لساني لمس كسها طلعت منها اااه طويله ومسكت راسي وبدأت تضغط على كسها بوشي..
سهير : اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه الحس يا سامر انا محرومه.. الحس كسي وقطعه بلسانك احح امممم..

أصواتها خلتني زي المجنون.. بدأت الحس بشكل زي المجنون.. وطعم كسها خلاني ازود اكتر.. بدأت افتح كسها بأيدي و الحس من جوا كسها وادخل لساني.. كسها سخن جدا..
سهير : اووووووف نيكني بلسانك يا سامر.. اححححح كسي يا سامر اااااااااااااااااااه
بعد دقايق شدت راسي لفوق و مسكت شفايفي تلحس فيهم و تلحس لساني..
سهير : شيلني على الاوضه يا سامر.. على السرير ناخد راحتنا..
شلتها و مشيت اطوح وصدرها قدامي بيميل كدا وكدا.. وهي مدت ايدها على زبي تحسس عليه وانا شايلها. ايد على ضهرها وايد على طيزها.. دخلت الاوضه و نزلتها على السرير.. وقفت قدامي و بدأت تقلعني التيشيرت و الشورت و البوكسر.. و مسكت زبي بايدها و قعدت تدعك فيه و قربت وشها و انا لفيت دراعاتي حوالين جسمها و أيدي على طيزها مسكت شفايفها بوس و ادخل لساني... نزلتها على السرير وبدأت ابوس رقبتها و انزل لصدرها.. صدرها روعة في الشكل.. مشدود حلماته طويله.. بدأت ابوس صدرها والحس بلساني لغايه ما وصلت للحلمه و دخلتها في بوقي.. وبدأت امص في بزازها...
سهير : اااااااااااااااااااه كمان... مص في بزازي الاتنين.. اووووووف.. بحبك.. مفيش حد هياخدك مني ولا ياخدني منك.. انا اتحرمت كل السنين دي علشان اللحظة دي. اااااااااااااااااااه.. مص قوي.. عض قوي اووووووف.. قطعهم بسنانك.. اااااااااااااااااااه.. عاوزه امص زبك..
انا : قومي يا متناكة مصي..
سهير : متناكة!! اااه متناكة.. متناكة و شرموطه ليك يا سامر.. عاوزه اتناك منك..
انا : قومي يلا...
وقفت على ركبي على السرير.. وهي قامت فلقست قدام زبي و عيونها كلها شهوة.. مسكته في ايدها.. وبدأت تبوس فيه في كل حته.. و تلحس فيه من تحت وفوق و تلحس بيوضي.. كانت خبيره.. وبدأت تدخل راسه في بوقها و عنيها لفوق تبص عليا.. مسكت راسها و بدأت ادخله في بوقها.. وهي تلعب لسانها حوالين زبي في بوقها....
سهير : زبك حلو قوي يا حبيبي.. اممممم.. امممم..
انا : مصي اسرع.. ااااااه
سهير.. : امممممم اممممم اممممم
شويه و حسيت اني خلاص هجت خالص.. شديت راسها من على زبي.. و لفيتها.. طيزها ناحيتي.. وبدأت ادعك زبي في كسها..
سهير : اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه دخل يا سامر.. دخل في فتحة كسي.. ايوا هنا.. دخل بقا.. ايوا كدا نيك بقا.. نيكني.. اااااااااااااااااااه اححححح جامد يا سامر..
انا : معرفش انك هايجه قوي كدا..
سهير : علشان بحبك ونفسي فيك.. نفسي تنيكني من زمان. نيكني بقا.. نيك قوي.. ااااه ايوا كدا.. كمان اااااااااااااااااااه دخله كله وارزع جامد.. تعبانه... اااااااااااااااااااه
قعدت انيك فيها وهي طيزها قدامي.. خرم طيزها لونه بني فاتح.. من زمان وانا بحب اتفرج على نيك الطيز.. بس مش عارف اجيبها ازاي ليها.. حطيت صباعي عليه وبدأت ادعك فيه.. بليت صباعي من بوقي وبدأت ادعك في خرم طيزها.. لقيتها مش بتعترض.. زودت شويه وبدأت ادخل صباعي في طيزها..
سهير : ااااه صباعك بيوجع يا سامر.. براحه على طيزي..
انا : انا عايز منك طلب..
سهير : فهمت من غير ما تقول.. عايز تنيكني في طيزي..
انا : اه يا سوسو.. نفسي اجرب..
سهير : بس انا عمري ما جربت.. و صباعك بس بيوجع.. هتدخل زبك ازاي.. خليها في كسي المره دي.. ارزع بقا في كسي.. انا عايزه ارتاح.. نيكني في كسي عايزه اشبع الأول..
لفيتها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها وبدأت ادعك زبي في كسها.. بس شكل خرم طيزها قدامي يجنن.. نزلت بين رجليها ورفعت رجليها و قربت من خرم طيزها.. وبدأت الحس فيه بلساني.... اول مره اجرب اللحس و السكس عموما.
. كنت متحمس للتجربة.. ومتحمس اكتر اني اثبت ليها اني اقدر امتعها. بدأت الحس كل مكان حوالين خرم طيزها. وبدأت ادخل لساني في خرمها واضغط.
سهير : اممممم آآآآآآه كمان يا حبيبي. بحبك قوي يا سامر.. اضغط لسانك ودخله.. اووووووف.. اول مره اجرب دا. معاك هجرب كل حاجه. اااااااااااااااااااه كمان يا سامر اااااااااااااااااااه يا لهوي... انا كنت محرومه من المتعة دي..
انا : لازم ادخل في طيزك..
سهير : المره الجايه يا حبيبي.. نعرف بس اكتر.. انا طيزي ضيقه قوي و ممكن اتعور.. علشان خاطر سوسو المره الجايه.. احنا السنين جايه قدامنا كتير.
انا : اوكي. يبقا نأجل كله للمره الجايه..
سهير : لا لا لا يا سامر مش قادرة. هموت من كسي... لو سبتني كدا ممكن انزل الشارع اتناك حتى لو من كلب.. مستعجل ليه كدا على طيزي يا قلبي.
انا : نجرب.. هجيب اسبراي مخدر بتاع الجيم. و ارش على خرمك. و او حسيت الموضوع صعب. نأجل المره الجايه...
سهير : مقدرش أرفض طلبك يا روحي.. انت حياتي كلها. بس بعبصني كتير الأول زي الفديوهات..
رحت اجيب الرش. و رجعت.. بدأت الحس الخرم الأول اكتر.. وبدأت ارش. وطلعت على كسها الحس فيه عقبال ما المخدر يشتغل.. كسها زي الحنفية اللي بتنقط. و وانا زي العطشان بلحس كل نقطه منه.
سهير : نيكني في كسي يا سامر مش قادرة.
انا : طيزك الأول..
بدأت ابعبص طيزها واحده واحده.. الخرم بدأت يوسع شويه.
سهير : اححححح... مش حاسه بخرم طيزي من برا يا سامر.. بحس بصباعك جوا. دخله اكتر.. بعبصني اااااااااااااااااااه اول مره احس اني مستمتعه كدا.....
قعدت وراها.. رفعت رجليها لفوق خالص على بطنها.. خرمها قدامي مبلول من لحسي و عسل كسها اللي بينزل عليه.. بدأت احط زبي على خرم طيزها. وادعك فيه على الخرم....
انا : متشديش عضلة طيزك. سيبي نفسك خالص
سهير : حاضر يا حبيبي.. بس براحه علشان خاطر سوسو حبيبتك..
بدأت ادعك راس زبي على خرمها واضغط واحده واحده.. مش راضي يدخل خالص. حاولت اضغط اكتر بقوة بدأ يدخل طرف راسه.. وهي لسه مش حاسه بحاجه من المخدر.. بدأت امسكه واضغط بأيدي. دخل نص راسه.. بدأت تحس بألم خفيف
سهير : اااه براحه يا سامر بدأت احس..
طلعته وبدأت أكرر نفس الحركه.. و بضغطه اكتر راسه كلها دخلت في أول الخرم..
سهير : اااااااااااااااااااه بيوجع قوي يا سامر.. مش قادرة.. كفايه كدا انهاردة..
انا : استحملي بس و المره الجايه هتتعودي عليه.
سبته شويه وبدأت اضغط اكتر واحده واحده.. و خرجته كله وبدأت ادخل.. دخل وادخل شويه.. وأخرجه كله و ادخل تاني. دخل نصه المره دي..
سهير : ااااه. كفايه اوعي تدخل تاني. بيوجع يا حبيبي.. نيكني على كدا.. اااااااااااااااااااه ايوا كدا.. براحه بقا.. نيكني براحه..
مرضتش ادخل اكتر علشان مش تكره الموضوع.. وكدا كويس زبي حاسس بيه نار في طيزها.. وبدأت انيك براحه وهي زي المجنونه تحتي. حسيت اني خلاص مش قادر امسك نفسي..
انا : انا قربت انزل يا سوسو. هنزلهم فين..
سهير : ااااه. لا يا حبيبي كسي محتاج لسه.. اهدي شويه و بعدين نيكني في كسي علشان خاطري.. انا عملتك اللي انت عايزه..
بدأت اخرج زبي من طيزها و جاي ادخله في كسها..
سهير : استنى يا سامر.. بتعمل ايه يا مجنون.. اغسل زيك الأول. مينفعش تخرجه من هنا وتدخله هنا يا قلبي.
انا : اه صحيح.. سوري يا سو. مخدتش بالي.
سهير : ولا يهمك يا روحي.. متعرفش انا انهاردة حاسه اني ملكت الدنيا كلها. عايزه افضل في حضنك طول العمر.
دخلت الحمام اغسل زبي من طيزها.. ازاي انا مخدتش بالي.. خلصت.. كنت هديت شويه. بس زبي زي الحجر.. ودخلت عليها.. لقيتها واقفه قدام المرايه بتظبط شعرها.. وقفت وراها وزبي في ضهرها.. و حضنتها. لفيت دراعاتي حوالين جسمها و هي رجعت راسه على كتفي و فتحت بوقها.. و بوستها و انا بلف جسمها ليا. هي اتعلقت في رقبتي. ولفت رجليها حوالين وسطي وكسها بيحك في زبي..
سهير :مبسوط يا حبيبي.
انا : هبقا مبسوط اكتر لو ارتحت دلوقتي.. يلا بقا مش قادر.
سهير : يلا يا حبيبي.. انا كنت بهديك بس.. اخدتها على السرير. وهي خدت وضع مثير.. نامت على بطنها ورفعت رجليها لورا و فتحتها..
سهير : نيك كدا يا سامر.
نزلت عليها بجسمي و بدأت ادخل زبي في كسها.... دخل براحه.. وبدأت انزل بجسمي كله..
سهير : اااااااااااااااااااه دخل اكتر يا قلبي.. نيك اكتر.. نيك كس ماما حبيبتك.. اووووووف زبك جامد قوي يا سامر... اححححح نيك قوي علشان خاطري..
انا : لو قلتي ماما تاني هبطل نيك فيكي.. انتي دلوقتي ايه.؟
سهير : اللي تحبه يا قلبي
انا : شرموطتي.
سهير : شرموطتك و متناكتك و لبوتك يا حبيبي... هو انا أطول..
بس نيك جامد بقا.. نيك سوسو شرموطتك. ارزع في كسي اكتر.. ااااااه ايوا كدا.. اووووووف.. قوي يا حبيبي قوي.. اااااااااااااااااااه
بدأت ارزع في كسها جامد جدا كأني بنتقم من كذبها عليا. و هجت على الآخر..
انا : هجيب يا سوسو هنزل لبنى...
سهير : لا نزل برا يا حبيبي انا مش عامله حسابي.
ااااااه اااااااااااااااااااه انا كمان هجيب.. اووووووف ارزع قوي لالالالا قوي اكتر اححححح كسي كسي كسي كسي اااااااااااااااااااه
نزلت سهير انا خرجت زبي في آخر لحظة و نزلت كمية لبن غير طبيعيه... غرقت طيزها و ضهرها.. و اترميت عليها و نمنا للصبح...
لو عجبتكم القصه نكمل المفاجأت الكتير الجايه في حياة سامر..
دعمكم بيشجعني ??.
السر الخفى
الجزء الثانى
نمنا عريانين للصبح والخمره خليتنا مش حاسين بأي شيء في الوجود مع الليله المرهقة جنسيا.. و فوقنا على مفاجأة صادمه لينا احنا الاتنين.. حنان الشغاله متعوده تخبط على سهير و انا ولو اتاخرنا لازم تدخل تصحى سهير في البدايه. طبعا دخلت اوضتي ملقتش حد و خبطت على سهير مره والتانيه و مع التالته بدأنا نفوق مش مركزين تماما وحصلت المصيبه. حنان دخلت..
بدأت اركز في اللي انا فيه و مش فاكر حاجه وبدأت ابص حوليا و لقيتني عريان و سهير عريانه و نايمه على بطنها و حنان الشغاله واقفه مصدومه مش بتنطق كلمه... بدأت اركز على المصيبه السوده اللي انا فيها مع سهير. بدأت احرك سهير وبدأت تفوق. و تبص حواليها..
سهير : صباح الخير يا حبيبي..
انا مش بنطق كلمه.. بشاور براسي على حنان.
بصت سهير لقيت حنان واقفه كأنها صنم.
سهير : انتي واقفه عندك بتعملي ايه يا حنان.. روحي جهزي الفطار..
حنان : حاضر يا ستي.
انا في صدمه.. سهير ولا انصدمت ولا كأن حاجه حصلت.. قلت ممكن تكون مش مستوعبه... حنان خرجت..
انا : انت لسه سكرانه ولا ايه.. حنان شافتنا بالمنظر دا على السرير.. دي مصيبه...
سهير : (ضحكت) وماله يا قلبي.. ما تشوف..
انا : انتي شكلك اتجننتي... بقولك حنان الشغاله شافتنا عريانين على السرير... هتقول ايه.
سهير : نفطر بس و أشرب القهوه وافهمك كل حاجه. ادخل الحمام بتاعك يا عريس و البس وانا مستنياك تحت.
قامت عريانه تتطوح و ماسكه راسها. فتحت درج التسريحة و طلعت برشامه و اخدتها. فتحت الدولاب واخدت لبسها ودخلت الحمام.. وانا في ذهول من البرود اللي هي فيه.
قمت دخلت الحمام بتاعي و خلصت ولبست وانا مش قادر استوعب اللي حصل.. نزلت لتحت و لقيت سهير لسه منزلتش. لقيت حنان بتقدم ليا الفطار على السفره و مبتسمه.
حنان : جبتلك لبن كتير يا سي سامر... اكيد محتاجه.. ( وضحكت)
وانا ابص ليها وهي ماشيه و مصدوم.. ولمحت بطرف عيني سهير نازله من على السلم... ملاك نازل يتمايل.. شعرها كأنه حرير بيميل مع كل خطوه.. لابسه روب خفيف فوق القميص بتاع النوم... نزلت وقربت مني و اديتني بوسه على خدي.
سهير : صباح الخير يا قلبي
انا : صباح الخير يا سوسو.. قوليلي و فهميني فيه ايه..
سهير : نفطر بس و نشرب القهوه واحكيلك..
فطرنا و خرجنا الجنينه و بنشرب القهوه
انا : قوليلي فيه ايه..
سهير : ولا حاجه.. حنان عارفه الموضوع كله. هي متربيه هنا مع امها من قبل حتى ما انت تيجي... وانا بعد مامتها ما ماتت وثقت فيها هي في كل شيء. انا كمان اللي جوزتها واتكفلت بكل شيء.. وهي كان عندها 15 سنه في وقت ما انت جيت.. امها كمان اللي دلتني على دار الايتام بتاعتك..
انا مصدوم من كل اللي بسمعه.. حنان عارفه اني ابن لقيط او ابن حرام او اي كلام من دا... بس برضو حتى لو تعرف.. دا مش مبرر للي حصل..
انا : وحتى لو تعرف.. بس ازاي عادي تشوفنا بالشكل دا..
سهير : حنان عارفه اني بحبك واني ضيعت 12 سنين من عمري علشانك انت. وانا كنت لسه بنت صغيره شابه عندي 30 وبقيت ارمله و انت عندك 7 سنين.. كانت حنان بتعامل معاها انها صاحبتي لأننا قريبين من بعض في السن. كان وقتها 18 سنه.. قالتي ربيه يا هانم. سامر جميل و هيبقا شاب يجنن واهتمي بيه. اقتنعت بالفكره... وكل ما كنت بتكبر قدامي سنه ورا التانيه كنت بحلم باليوم اللي هقولك فيه الحقيقه وتبقا ليا وانا ليك وكل حاجه عندنا هتكون لينا وبس.. متقلقش من حنان. حنان أسرارها كلها معايا.. متقدرش تفتح بوقها وهي عارفه كدا كويس..
انا انصدمت من كل الاسرار دي.. و بدأت امسك راسي ومش مصدق.... وفضلت ساكت..
حنان : العربيه جاهزة يا هانم..
سهير : يوووه الوقت سرقنا في النوم والكلام... حبيبي انت هتخرج ولا ايه..
انا : مش عارف.. عايز اروح الكلية اشوف اللي فاتني..
سهير : كليه لا. قلت لا.. انا هروح اسحب الملف بتاعك و ادخلك جامعة اجنبيه كبيره قريبه من هنا..
انا : ليه بس كل دا..
سهير : اسمع كلامي يا سامر..
انا : تمام روحي انتي علشان مش تتأخري..
سهير : باي يا حبيبي.
طلعت فوق و لبست و نزلت و شاورت ليا بايدها و شاورت ليها. ركبت العربيه و مشيت.... وانا قلت انا هدخل اوضه الجيم العب تمرينه.. بقالي فترة ملعبتش..
دخلت فعلا وقعدت العب شويه... و مشغل الاغاني و منهمك في اللعب.. لقيت صوت حنان ورايا..
حنان : جهزتلك عصير يا سيدي....
__(وقفت من لعب الضغط و ببص ورايا لقيت حنان في شكل تاني خالص.. لابسه قميص بيتي شعبي ضيق جدا و قصير من تحت وتقريبا مش لابسه حمالة صدر لان حلمات صدرها ظاهره و تدوير صدرها ظاهر .. ونص شعرها مكشوف وحاطه كحل مخلي عنيها أجمل.. ( حنان سنها تقريبا 30 سنه جسمها قصير شويه. صدرها كبير شويه و ملفت و طيزها كبيره بشكل ملفت برضو.. عنيها عسلي وشها مدور لون بشرتها ابيض خمري.. مش ابيض اوفر يعني.. انبهرت بشكلها الجديد دا وركزت في جسمها وسرحت في السنين الاخيره بعد ما بلغت وبدأت افهم معنى السكس وكانت حنان منفذي لمعرفة الجنس الاخر ولكن كنت جبان جدا في اي نظره او فعل. كنت اتلصص عليها بدون ما تشعر.. تذكرت كم مره مارست العادة على جسد حنان.. فهي متنفسي الوحيد..
حنان : العصير يا سيدي ( مبتسمه بخجل من نظراتي)
انا : شكرا يا حنان.. معلهش سرحت.. بس ايه التغير الجميل دا.. وبعدين ايه يا سيدي الجديده دي.. انتي علطول بتقولي يا سامر..
حنان : دا من ذوقك يا سيدي.. تغير ايه بقا.. احنا غلابه خالص. وبعدين مبقاش ينفع سامر لوحدها.. الوضع اتغير..
سامر : ايه اللي اتغير يا حنان.. وبعدين ايه غلابه دي. دا انتي قمر..
حنان : الوضع اتغير خلاص بقا. انت بقيت حاجه تانيه غير قبل كدا.. بقيت سيدي دلوقتي. وراجل البيت ( مكسوفه)
انا: ماما اللي قلتلك تقولي يا سيدي..
حنان : ماما؟؟
انا : اقصد سهير يا ستي
حنان : بصراحه اه.. قالت بعد كدا اقولك يا سيدي..
انا : طيب سيدي دي بقا قدامها هي.. لكن مع بعض انا سامر وانتي حنان.. قولي بقا ايه التغير دا.. اول مره اشوفك بالشكل دا..
لفت وشها مكسوفه جدا..
حنان : خلاص هروح اغير علطول اهو.. احسن ستي تيجي وتبقا مصيبه صحيح..
وجايه تمشي.. رحت وراها و مسكتها من كتفها.
انا : تعال هنا.. استنى.. ماما مش جايه دلوقتي خالص... وبعدين هو انا لسه اتفرجت..
وانا بشدها من كتفها رجعت لورا وكانت هتقع و سندتها على صدري و طيزها بقيت لازقه فيا من ورا.. احساس رهيب.. طيز كبيره و بارزه بشكل غير عادي.. ياما مارست العاده وانا بتخيل اني المسها بس.. كنت بتوه لما كنت اشوفها توطي تنضف ولا تعمل حاجه.. دلوقتي الطيز بين جسمي وهي مش بتقاوم و زبي أصبح زي الحديد و بيضغط على أول طيزها من فوق. صوتها بدأ يروح..
حنان : تتفرج على ايه يا سيدي بس.. سيبني اروح اغير.. لو ستي شافتني كدا هتمشيني.. ( مش قادره تاخد نفسها) "
انا : اتفرج عليكي في القميص الجميل دا.. مش انت لابساه علشان اشوفك فيه.. طالما خايفه من سهير..
حنان : متكسفنيش بقا يا سيدي.. انا لبساه كدا وخلاص. الطقم التاني مغسول..
انا : طب فرجيني بقا.. ( وايدي الاتنين على كتفها و شادد جسمها لورا و بكلمها في ودنها..)
صوتها بيتقطع وبتبلع ريقها.. وصدرها بيطلع وينزل..
حنان : بلاش يا سيدي.. ستي تطردني لو شافتني كدا و انا معاك. فاكر يوم ما دخلت عليا وانا بصحيك عملت ايه. دي بتغير عليك قوي..
انا : قلتلك واحنا مع بعض بلاش ياسيدي دي.. و ياستي انا هطمنك انها مش جايه دلوقتي..
سبت اكتافها و هي بعدت شويه ولفت نفسها و وشها احمر جدا و عينها على زبي اللي واقف في بنطلون قطن بتاع التدريب. اخدت بالي من زبي وحاولت اداري على قد ما اقدر.. وهي بتضحك وتحط ايدها على وشها.. و تبص من طرف عينها بكسوف. ابتسمت انا كمان.. اخدت الموبايل ورنيت على سهير
انا : الو. ايوا انتي فين... اه يا سوسو انا كويس. بقولك صحيح.. انتي هترجعي امتى.. لا مفيش حاجة.. كنت عايزك تجيبي حاجه وانتي راجعه.. امممممم... لا خلاص انا هطلب بالتليفون وخلاص.... لا لا.. ما حنان هنا هتعمل اي حاجه أكلها و لما ترجعي بالليل نبقا نطلب بيتزا.. باي يا سوسو.
انا : اتطمنتي يا ستي... مش راجعه الا بالليل متأخر كمان لأنها بتخلص شغل متأخر في السنتر.
حنان : طيب.. هروح بقا انا المطبخ اجهز الغدا يا سيدي..
لسه رايحه تمشي.. مسكتها من ايدها..
انا : غدا ايه.. هو انا بتصل علشان اطمنك انها مش راجعه الا بالليل علشان تروحي تعملي الغدا..
حنان : مالك يا سيدي بتبصلي كدا ليه.. انت اتغيرت خالص.. مكنتش كدا..
انا : وانتي اتغيرتي خالص انهارده يا حنان.. شكلك اتغير قوي.
حنان : بلاش تريقه يا سيدي.. احنا نروح فين جمب الهانم او بنات الجامعه اللي بتشوفهم. كل دا علشان قميص بيتي جديد.
انا : لا علشان اللي لابسه القميص. مش اي حد يلبس قميصك دا يبقا حلو كدا. الا قوليلي اخبار عم سعيد ايه. مش ناوي ينزل اجازه..
حنان : كانت جوازه شوم يا سيدي.. اعمل ايه بقا في تحكمات الهانم. هي اللي صممت.. اقولها دا متجوز قبل كدا و مطلق واكبر مني.. تقولي يسترك يا بت.. اهو مسافر بقاله يجي سنه و لا حتى فكر ينزل.. شكله وقع على واحده في السفر.... جته نيله.. يا ريت يطلقني..
انا : دا راجل مغفل.. اللي يسيبك انتي و يقعد كل دا في سفر..
حنان : يوه يا سيدي بقا على كلامك دا... انا كدا هتنفخ ..
انا : اتنفخي يا حنان. اللي زيك لازم يتنفخ طبعا.
رفعت ايدها اللي انا ماسكها و قربتها من شفايفي.. حاولت تشدها قمت ماسكها من وسطها وشدتها عليا و رفعت ايدها بوستها من برا.. و لفيتها و بوستها من بطن ايدها.. وايدي على نص ضهرها وصدرها لازق فيا و عنيها مغمضه.. قربت من شفايفها و لسه بلمس شفايفها... لقيت الجرس التليفون بتاع البوابه بيرن.. فتحت عنيها و انصدمت و بعدت عني..
حنان : يا لهوي.. ستي جت..
وجريت ترد على التليفون وانا كنت خلاص هفرقع..وقعدت اسب اللي بيرن.. دقايق وخرجت. لقيتها في المطبخ..
انا : مين يا حنان..
حنان : المنيل سيد بتاع الخضار و الفاكهة.. سيب ركبي يخرب بيته..
لقيتها بترص الخضار في التلاجه من الاقفاص.. و موطيه قدامي.. نص رجليها باينه وهي موطيه.. و طيزها منحوته بشكل يهبل اي حد.. القميص البيتي القطن الشعبي دا بيخلي الجسم تحفه.. فرق طيزها واضح ولما ترفع جذعها القميص يدخل بين الفلقتين.. قربت منها وهي موطيه وانا نفسي مس قادر اتحكم فيه.. خلاص اتجننت مش قادر امسك نفسي.. لزقت فيها من ورا
انا : خليني اساعدك يا حنان..
حنان : علشان خاطري يا سيدي بلاش..
(رفعت جذعها و وانا لازق فيها من ورا و زبي لازق في طيزها..)
انا : بلاش ايه يا حنان.. انا عايز اساعدك.. انتي تناوليني الخضار وانا احطه..
حنان : لا يا سيدي ميصحش.. روح ارتاح انت وانا هخلص. مش متساهله..
انا : بس جربي.. انا كدا كدا فاضي وعايز اتشغل في اي حاجه حنان: اللي تشوفه يا سيدي..
فتحت باب التلاجه وهي وطت قدامي تناولني الأكياس و انا احطها.. وكل ما توطي الزق زبي في طيزها.. وايدي احطها على طيزها.. لغايه ما خلصت.. وبعدت عني شويه ولفت وشها..
حنان : خلاص يا سيدي كدا.. خلصت.. هروح اشوف تنضيف البيت بقا..
كل دا و عنيها في الأرض و بتبص علب زبي كل شويه..
انا : ماشي يا حنان.. روحي..
جريت مكسوفه وحاطه ايدها على وشها.. وانا مرضتش اتقل عليها و قلقان برضو.. انها ممكن تقول لسهير حاجه.. قلت اسيبها واحده واحده..
طلعت فوق أوضة التلفزيون و الفديو جيم.. وقعدت اتفرج على افلام اجنبي جديده كنت شاري الاسطوانات بتاعتها من فتره..
قعدت نص ساعه.. ولقيت حنان داخله..
حنان : لا مؤاخذه يا سيدي...
انا : انتي غيرتي ليه يا حنان..
حنان : سناء هانم رنت تليفون البوابه مكنش ينفع افتح ليها كدا
انا : خالتي سناء.. هي فين..
حنان : تحت
انا : طب خليها تطلع فوق.. سبيتها تحت ليه
حنان : ما هو الست محذره اني اطلعها فوق من غير ما أدى خبر.. هروح اطلعها..
سناء : ازيك يا سامر.. فيه ايه يا حبيبي مش بتردوا على تليفونات ليه ( وهي بتحضن فيا وتبوس)
انا : ولا حاجه مشغولين بس شويه.. ازيك انتي يا سنسن
سناء : كويسه يا حبيبي.. عاجبك اللي بيحصل من سهير دا.. انتوا بتتهربوا مننا... هو احنا ايه نعركم يعني.
انا : ليه بتقولي كدا. انتي مكبره الموضوع.. مفيش حاجه.
سناء : انت بتكدب ليه يا سامر.. سهير كلمتني و شتمتني.. هي سالي اللي طلبت منك تخطبها ولا انت. وبعدين سالي مالها.. هي بتكرهنا ليه كدا..
انا : لا انا اللي طلبت.. وبعدين هي رفضت الموضوع من غير اسباب وانتي عارفه اني مقدرش اقولها لا في حاجه. موضوع انها بتكرهك دي معرفش الأسباب..
سناء : انا مستغربه كل الكره دا.. اومال لو انا مش اختها.. هتعمل ايه. وبعدين انت هتسيب سالي كدا. هي سالي تستاهل منك كل دا..
انا : غصب عني... انا عن نفسي عايز سالي.. بس انتي عارفه ماما بقا..
سناء : انا عارفه هي بتعمل كل دا ليه.. مش ناسيه اللي حصل زمان..
انا : ايه اللي حصل.. قوليلي...
سناء : بعدين هتفهم كل حاجه.. انا همشي دلوقتي.. و متجبش سيره ليها اني جيت هنا.. انا جايه وعارفه انها مش هنا..
انا : مش هينفع.. حنان هتقولها.
سناء : ملكش دعوه بحنان.. انا هتصرف معاها.. سلام يا حبيبي.
انا : سلام يا سنسن..
نزلت و انا قعدت افكر.. هتعمل ايه مع حنان. وحنان مالها كدا. كل حد يقولي ملكش دعوه بحنان.. شوية و رنيت على حنان في المطبخ تعملي قهوة و تطلع..
شويه وداخله بالقهوة.. و الغريبه انها رجعت للقميص تاني.. ابتسمت..
انا : ايوا كدا يا شيخه.. بلاش التاني دا.. كدا احلى كتير..
حنان : يالهوي.. كلامك دا بيكسفني قوي..
انا : انتي هتقولي لسهير ان سناء جت..
حنان : هي قالت إنها اتفقت معاك انك مش هتجيب سيره. قلتلها خلاص.. طالما سامر مش هيقول يبقا انا مش هقول..
انا : دي الحاجه الوحيده اللي مش هتخليكي تقولي.. بس سهير لو عرفت هتبقا وقعتك طين..
حنان : علشان خاطري يا سيدي.. طلعني من الموضوع دا.. مش هينفع اقول ولا ستي سهير تعرف اني عارفه و مش قلتلها..
انا : وايه يخليكي متقوليش ليها.. متقولي.. انتي خايفه من سناء ليه.. ايه الحكايه..
حنان : اصل اصل الحكايه... الحكايه..
انا : ما تقولي فيه ايه..
حنان : بعدين يا سيدي.. مش هينفع اقول دلوقتي..
انا : طيب خلاص.. انا اما سهير تيجي هقولها لما تطلع فوق اوضتها.. و هتعرف انك مش قلتي من نفسك..
حنان : لا ابوس رجلك.. انت عايز تقطع عيشي.... علشان خاطري. انا غلبانه..
انا : طب خلاص اهدي بس و اقعدي و احكيلي فيه ايه..
حنان : بس توعديني انك متقولش الكلام ده لمخلوق..
انا : اوعدك يا حنان اخلصي..
حنان : الموضوع كان غصب عني ولا ليا يد فيه.. وهي مش راضيه من يومها تصدقني.
انا : موضوع ايه ما تتكلمي..
حنان : في يوم من سنتين كدا. محمود بيه صاحب الهانم.. كان دايما بيجي الصبح بالعربيه يجيب الطلبات بتاع الحفلات..ودايما يقعد يقولي كلام كدا وانا اقوله مينفعش الكلام ده. هقول لسهير هانم.. وهو برضو مصمم.. في يوم الهانم مشيت ونسيت اقفل البوابه بتاع الفيلا و محمود جه.. وانا كنت في المطبخ وانت برا في المدرسه ولا الكليه مش فاكره.. وكنت واخده راحتي في المطبخ و لا مؤاخذه يعني واقفه بقميص نوم.. وهو دخل من غير ما احس.. وفي نفس الوقت سناء هانم كانت معديه بالعربيه ولقيت الباب مفتوح وعربيه محمود جوا.. دخلت مفكره ان سهير هانم لسه هنا.. ومحمود كان دخل المطبخ وانا اتلخبطت و بقيت الف حولين نفسي احاول اجيب الجلابية البسها واقوله يا محمود بيه مينفعش الكلام ده.. وقعت على رجلي و هو ما صدق و قام اترمي عليا.. في اللحظه دي كانت سناء هانم بتسمع من برا.. ودخلت على الباب و من غير ما تعمل صوت وقفت صورت المنظر دا و بعدين مشيت.. وانا مسكت سكينه و هددته يبعد عني.. وفعلا بعد.. وقالي انا بهزر يا بت انتي.. قومي خدي الطلبات.
انا : وبعدين ايه اللي حصل..
حنان : بعدها بيوم جت سناء هانم و فتحت ليها.. قالتي مش هتبطلي وساخه بقا.. قلتها وساخه ايه يا ست هانم.. قالت انتي ومحمود الكلب دا.. قلتها يا لهوي.. و النعمه ما فيه بيني وبينه حاجه. قالت طب اتفرجي كدا.. اتفرجت وكنت هموت من الخضه. ... قلتها. والنعمه انتي فاهمه غلط.. دا هو اللي اتهجم عليا. وهي مش مصدقه.. لاني لابسه قميص النوم.. ومن ساعتها وهي بتهددني دايما بالتصوير دا.. وبتقعد تطلب مني انقل اخبار البيت هنا.. لكن انا و النعمة ما بقولها كلمة صدق.. انا بريحها بأي كلام وخلاص. هي ساعات مش بتقتنع بس انا بقولها ان معظم الوقت انكم مص هنا وانا معرفش الا حاجات بسيطه. لاني بمشي لما انتوا بتيجوا.. وعلى كدا من يومها..
انا : وليه مقلتيش لسهير الكلام دا.. و ريحتي نفسك من القصه دي..
حنان : ستي مش هتصدقني انا عارفه..
انا : ليه..
حنان : لان حد هيشوف التصوير مش هيصدق.. واحده بقميص النوم مع واحد على الأرض في المطبخ... يبقا ايه..
انا : علشان كدا لما عرفتي انها هي.. غيرتي علطول..
حنان : اه علشان كدا..لو شافتني كدا هتقول فيه حاجه..
انا : طيب انا مش هقول لسهير انها كانت هنا.. ولا حد هيعرف الكلام اللي انتي قلتي عليه دا..
حنان : تسلم يا سيدي.. جميل مش هنساه ليك طول العمر.. اقوم انا بقا علشان ورايا شغل كتير..
انا : استنى بس.. أما اكمل كلامي.. انا مش هعمل كدا بس بشرط
حنان : شرط ايه يا سيدي بس..
انا : اشوفك بقميص النوم..
حنان : مينفعش يا سيدي.. ميصحش.. بلاش فضايح..
انا : خلاص براحتك.. بس دا شرطي الوحيد.. وكمان هساعدك في موضوع التصوير دا.. همسحه خالص..
حنان : بجد يا سيدي.. دا انت تبقا عملت فيا جميل اشيله فوق راسي طول العمر... بس ازاي هتوصل ليه..
انا : ملكيش دعوه بقا.. انا هتصرف.. قلتي ايه..
حنان : لو ستي عرفت اللي انت عايزه دا تقتلني.. اطلب حاجه تانيه..
انا : هتعرف منين بس.. هو فيه حد معانا.. مش انتي قافله البوابه...
حنان : اه من يومها وانا بقفلها علطول.. حتى الباب الداخلي بقفله..
انا : يبقا خلاص.. ولا حد في العالم شايفنا ولا هي هتيجي فجأه.
حنان : طب خليها بكرا.. اصل انهارده مينفعش..
انا : ليه بقا.
حنان : خليها بكرا وخلاص.. والنعمه ما ترفض طلبي دا.. يا سيدي..
انا : ماشي يا حنان.. زي ما تحبي..
حنان : تسلم يا سيدي ويخليك لينا... انزل بقا اشوف ورايا ايه..
انا : ماشي يا حنان....
فضلت قاعد اتفرج على افلام و حنان خلصت الغدا و اتغديت و طلعت اريح شويه و الليل دخل.. و صحيت على صوت سهير.
سهير : سمسم.. اصحى بقا الليل دخل..
انا : ايه دا.. احنا امتى..
سهير : بص من الشباك.. الليل دخل يا حبيبي..
انا : يااه محستش بنفسي..
سهير : قوم اطلب البيتزا عقبال ما اخلص الحمام بتاعي..
انا : حاضر...
دخلت الحمام اخدت حمام سريع.. وطلعت طلبت بيتزا و استنيت سهير تحت في الرسيبشن بتاع الفيلا ومشغل اغاني.. حنان لقيتها خارجه و مروحه..
حنان : عايز حاجه يا سيدي..
انا : شكرا يا حنان.. متنسيش بقا كلامنا..
حنان : اوعي انت بس تنسى وتقول لستي..
انا : لا متقلقيش.. خلي بالك على نفسك..
حنان : تسلم يا سيدي و يخليك ليا...
في اللحظة دي سهير كانت نازله من فوق.. لابسه شورت قطن ضيق جدا فوق الركبه . و بدي كت فوق السره و رابطه شعرها لورا
سهير : استنى يا حنان.. نسيت اقولك صحيح..
حنان : ايوا يا ستي.. فيه حاجه..
سهير : ايوا بكرا الصبح تيجي بدري جدا.. علشان تجهزي الشنطه بتاعتي. لاني مسافره.. الطياره بتاعتي الضهر..
حنان : لا يا ستي.. طالما الضهر يبقا احضرها من دلوقتي..
سهير : كدا هتتاخري يا حنان.. مش هتلاقي مواصلات..
انا : اروح اوصلها انا بالعربيه.. ومنها اجيب شويه طلبات ليا..
سهير : لا يا حبيبي انا بخاف عليك من السواقه.. انت متهور و بتسوق بسرعه جدا.. دا السبب اني مش راضيه اجيبلك عربيه لدلوقتي..
انا : متقلقيش.. هسوق براحتي.. او اقولك أطلبي أوبر ليها. مش قصه يعني.. طالما انتي خايفه على عربيتك يا ستي..
سهير : بقا كدا يا سامر.. يعني خليتها خايفه على العربيه.. طب ايه رايك انت اللي هتروح توصلها.. اطلعي يا حنان جهزي الشنطه..
انا : بهزر معاكي يا سوسو.. انتي مسافره فين.. و مقلتيش يعني..
سهير : بس بقا زعلانه منك..
انا : علشان خاطري بقا.. انتي عارفه اني بهزر.. قوليلي بقا.. رايحه فين..
سهير : يا سيدي انا كنت مقدمه التأشيره دي من اسبوعين وعلى امل اني مش هسافر لو الموضوع اتحل.. لكن لقيت اني لازم اسافر.. انت عارف الشركة بتاع فرنسا دي.. مجلس الاداره كله اتغير.. و المجلس الجدير عمال يتعب فينا.. لازم اروح انا..
انا : انا قلتك الشركة دي تعاملها مقرف.. انا اتخنقت منهم في الايميلات.. حاولي تشوفي برندات تانيه تتعاقدي معاهم..
سهير : انا فعلا كنت بدأت اتفاوض مع اكتر من توكيل. بس قلت الموضوع دا اخلصه في السفر وخلاص.. لو كان معاك الورق كنت اخدتك معايا... مليون مره اقولك اعمل الجواز وخلص وانت مش هنا.. المره الجايه بقا..
انا : اوكي.. هبدا اعمل الورق دا.. هتقعدي قد ايه هناك..
سهير : مش عارفه.. بس مش اقل من 10 ايام..
انا : ياااه كتير.. طب قوليلي.. ارجع الكليه تاني.. اومال هقعد هنا اعمل ايه..
سهير : قلتلك كلية لا.. انت تبقا تروح تتابع المكتب والسنتر.. تقوم براحتك وتروح تتطمن وانا هتابع معاك من هناك..
انا : اوكي.. اتفقنا..
سهير : فين يا اخي البيتزا.. انا جعانه جدا.. وعايزه انام بدري علشان الطياره.. وعايزه الحق اشبع منك قبل ما انام..
انا : هتصل اشوفه اتأخر ليه..
لسه بطلع التليفون لقيت تليفون البوابه بيرن.. الدليفري..
طلعت اخدت منه الاوردر و رجعت الفيلا.. كانت حنان خلصت..
سهير : اقعدي دقايق يا حنان.. سامر هيخلص ويجي يوصلك..
خلصنا بيتزا واحده بالعافيه.. و سهير قالت لحنان تاخد التانيه ليها.. و خرجت مع حنان و ركبت العربيه و رحت اوصلها..
انا : سهير مسافره و هتقعد 10 ايام.. علشان متقعديش تقولي ستي هتيجي وستي مش عارفه ايه..
حنان : ترجع بالسلامة يا سيدي.. متكسفنيش بقا..
مسكت ايدها وقربتها من شفايفي.. وهي بتشدها
حنان : يا سيدي احنا في الشارع.. الناس تقول ايه يا دي الكسوف..
انا : ماشي.. عندك حق.. بس اوعي تنسى وعدك ليا..
حنان : مصمم تكسفني كدا.. حاضر مش هنسي.
وصلتها لأول الشارع و رجعت الفيلا.. دخلت و طلعت فوق..
لقيت سهير في اوضتها لابسه قميص نوم اسود بيبي دول
سهير : اتاخرت ليه انا كنت هنام..
انا : طب خلاص يا سوسو.. انتي تعبانه شكلك.. نامي وارتاحي
سهير : انام ايه بقا.. وارتاح ازاي.. انا عايزاك انت تريحني. تعال يا حبيبي...
انا : طب ادخل اخد حمام واجيلك...
سهير : لا تعال دلوقتي مش قادره.. بس اوعي تقرب من طيزي..
انا : ليه بس.
سهير : تعباني من امبارح.. مش قادره اقعد براحتي. خليها لما ارجع من السفر.
قربت منها و حسيت اني لازم اشرب كأس او كاسين.. برضو الموضوع مش سهل عليا اني اتحول في يوم وليله من ابن لعشيق..
انا : هروح اجهز كاسين وارجع..
سهير : تعال.. الكأس بتاعك على السراحه.. دوبل. انا عملت ليا وليك.. بس شربت لما اتاخرت..
رحت شربت الكأس على مره واحده. و ولعت سيجارة مع اني نادرا لما اشرب سيجاره... لكن لقيتها جنب الكأس. طعمها غريب. ببص عليها ومستغرب. لقيت سهير بتضحك... وشكلها سكرانه خالص..
انا : بتضحكي على ايه يا سوسو..
سهير : اول مره اشوفك تشرب سجاير.. و كمان حشيش ( وضحكت)
انا : حشيش.. وانا بقول فيه ايه.. الريحه دي غريبه والطعم غريب.
سهير : تعال بقا اديني منها عايزه اتوه وانا معاك..
شديت نص السيجاره و دماغي لفت خالص.. وهي تضحك. لقيتها وقفت و شغلت اغاني شعبي و اخدت مني السيجاره و بتطوح.. وقعدت تشرب منها و كأنها مدمنه و تكتم النفس.. و تديني السيجارة و ترقص. انا عايز اقعد. قعدت على السرير اتفرج عليها. بدأت ترقص بشكل مثير و لقيتها بدأت تقلع القميص بتاعها و فضلت بالاندر والبرا و ترقص. و تطلع بز من بزازها و بعدين التاني و ترقص. انا سخنت جدا على منظرها.. و وقفت ارقص معاها و احضنها من ورا وامسك صدرها.. قلعت هدومي كلها وزبي واقف زي الحديد.. بيخبط في كل حته في جسمها.. نزلت على ركبي وهي بترقص اتفرج على جسمها من تحت.. لغايه ما الاغنيه وقفت.. وانا تحت رجليها.. لقيتها بتشاور بصبعها اجي وراها.. قعدت على السرير و فتحت رجليها و شاورت على كسها وانا علب ركبي وقفت قدام كسها بين رجليها.. شديت الاندر بأيدي.. و شفت كسها هجمت عليه بشفايفي..
ولساني بدخله في كل حته يلحس فيها من مايه كسها
سهير : اااااااااااااااااااه ايوا كدا.. قطع كسي يا سامر.. قطعه بسنانك.. اااااااااااااااااااه عايزه اشبع سكس انهاردة. هتحرم منك ايام كتير.. ااااااااوف يا لهوي عليك وعلى لحسك.. اخخخخ
انا : افتحي كسك قوي.. افتحي رجلك عايز اشوفه من جوا..
سهير : اهو يا حبيبي.. اتفرج والحس و نيك كل حته فيه.. انا كلي ملك ايدك..
بدأت اتفرج بتركيز على كسها.وهي تقفل وتفتح كسها قدامي بشكل مغري.. ايه المكان الغريب دا.. مكان بيحرك كل حته في جسمي.. بدأت ادخل لساني تاني جوا وهي تصرخ..
سهير : عايزه اتناك بسرعه.. نيكني بقا.. اااااااااااااااااااه.. ريحني بقا... يا لهوي.. انا كنت مستحمله ازاي كل الوقت دا.. اطلع يا سامر فوق.. نام فوقي عايزه احس بيكي فوقي..
وقفت ودماغي بتلف.. وهي عدلت نفسها علب السرير.. و قلعت البرا و الاندر.. وانا طلعت فوقها وهي تمسك فيا و تضمني عليها وتلف رجليها حوالين ضهري.. وانا شوفت صدرها اتهبلت ونزلت زي المجنون عليهم. اعض وامص بزازها بشكل غريب.. وهي تصرخ
سهير : لااااا مش قادره.. اكتر يا سامر.. قطع بزازي دول.. اححححح اااااااااااااااااااه هموت.. نيكني يا سامر. عايزه اتناك دلوقتي.. نيك شرموطتك.. نيك المتناكة بتاعتك..
انا : مصي يا سوسو الأول..مش عايزه تاخدي زبي في بوقك..
سهير : هاته هنا.. مش قادره اقوم.. هات زبك.. هاته بسرعه.. ايوا قربه.. زبك دا بتاعي انا وبس.. صح يا حبيبي..
انا : صح يا روحي. انا وزبي و كلي ملكك انتي وبس
بدأت تمص زبي وتلحس فيه شويه...
انا : كفايه يا حبيبتي.. مش قادر..
سهير : ولا انا.. نيكني بقا ابوس ايدك.. عايزه اتناك.. ريح كسي.. كسي استحمل كتير قوي يا سامر.. ريح كسي..
قمت من فوقها.. وبدأت ادعك زبي في كسها وهي تتنفض.. وبدأت ادخل زبي في كسها وهي تلف رجليها حوالين ضهري
كأنها عايزه تدخلني كلي في كسها.. بدأت ادخل زبي كله و بدأت انيك فيها وادخل واطلع بشكل اسرع وهي مغمضه عنيها و و ماسكها صدرها تدعك فيه..
سهير : اااااااااااااااااااه كمان.. نبك قوي.... خليك مفتري على كسي.. اووووووف على النار... زبك نار... اااااااااااااااااااه يا لهوي. نيكني يا قلبي.. نيك كس سوسو الشرموطه بتاعتك..
بدأت اتجنن من كلامها الغريب واسلوبها الواطي قوي في لغة السكس.. و هجت جدا و لكن الاثارة الحقيقه في اليوم دا اللي حصل مع حنان.. طيزها وصدرها قدامي وانا بنيك سهير اللي رغم كل دا فيه جوايا حاجز ولو بسيط ناحيتها.
قربت انزل خلاص ونمت على جسمها وانا مدخل زبي كله في كسها و وصدرها بترج قدامي..
انا : انا هجيب يا سوسو مش قادر.. اجيب فين.
سهير : اااااه وانا مش قادرة. بس نيك بسرعه ونزل جوا كسي. انا عامله حسابي انهاردة. عايزه احس باللبن في كسي يا حبيبي.. نيك بقا. اااااااااااااااااااه ايوا اااااااااااااااااااه اححححح هموت. هجيب هجيب اااااااااااااااااااه اححححح كمان نزل لبنك كله.. ااااااه بحبك بحبك
نزلت لبنى في كسها و احساس غير العادي.. ونمت فوقها مش قادر... وهي نامت من التعب.. بعد دقايق غطيتها بملايه و قمت مش جايلي نوم... دخلت اخدت حمام و طلعت البلكونه قعدت اسمع تراك وبعدها دخلت اوضتي.. طلعت الموبايل من الدرج وفتحته و لقيت كمية رسايل غير طبيعيه. من زمايلي و من سالي.. دقيقه بالظبط وعرفت اني فتحت الموبايل و لقيتها بترن. مكنش ينفع مردش عليها..
انا : الو.. ايوا يا سالي.. لا هبقا اقولك بعدين.. يا بنتي مش هينفع دلوقتي اتكلم... اه صحيح الكلام ده. رفضت.. معرفش يا سالي.. اعمل ايه انا.. لا مش جاي الكلية.. هبقا اكلمك بعدين.. يلا باي دلوقتي..
بقلب في الرسايل لقيت رسايل كتير من خالتي سناء.. آخرهم من ساعات.
( سامر.. انا عايزه اقابلك ضروري. عايزه اتكلم معاك في موضوع مهم.. بس اوعي تعرف سهير حاجه.. هبقا اكلمك فون بكرا وهي في شغلها.. اوعي تقفل الموبايل)
استغربت من الرساله. ما هي كانت عندي انهارده.. ايه الجديد اللي حصل.. قلت استنى لبكرا.. ببص في الواتس اب لقيت حنان اون لاين و اللي ضحكني صورتها علل الواتس.. هي وجوزها. تحس انه ابوها.. بعتلها رساله
انا : صاحيه ليه لسه يا حنان. انتي هتيجي الصبح بدري. بتعملي ايه يا شقيه..
حنان : اهو يا سيدي بحاول ابعت رساله للمنيل جوزي. الراجل بيقولي ارحميني من الزن بتاعك.. مش نازل..
انا : ثواني هرن عليكي... انتي الكتابه عندك صعبه قوي..
وبالفعل رنيت عليها..
انا : ايه يا ستي فيه ايه..
حنان : شوف الراجل يا اخويا.. بقوله انا متعلقه كدا لا طايله ارض ولا سما.. يعني يقولي ما تولعي وانا مالي.. قلتله طلقني.. واشوف حالي.. يقولي انتي طالق وفي داهيه.. كل مره كدا. هو ينفع طلاق التليفون دا يا سيدي.
انا : هموت من الضحك يخرب عقلك.. اه ينفع.. بس هو لازم يبعتلك ورقة القسيمة..
حنان : ما الكلب بيقولي انا مش هدفع فلوس كمان علشان اخلص منك. بقا دا راجل.. عايزني ابعتله الفلوس علشان يطلقني.
انا : سيبك انتي من الموضوع دا نتكلم فيه بكرا. هبقا اسأل حد في الموضوع دا.. نامي انتي علشان تصحى بدري علشان سهير مسافره بدري.
حنان : حاضر.. تصبح على خير..
وقفلت مع حنان و دخلت اتفرجت على فيلم و نمت وانا على الكنبه... فوقت على صوت حنان
حنان : ياسي سامر.. اصحى وادخل اوضتك.. النومه دي وحشه عليك.
فتحت عيني لقيت حنان بنفس القميص بتاع امبارح بس المره دي وشها منور و رايق قوي.
انا : انا نمت هنا ازاي...اه صحيح. كنت قاعد بالليل.. اومال فين سهير؟ روحي صحيها..
حنان : اصحى مين يا سيدي.. الست هانم سافرت و زمانها في الطياره.. احنا بعد الضهر..
انا : بعد الضهر!! و ازاي تمشي من غير ما تعرفني.. مش تسلم عليا واروح اوصلها...
حنان : قالت سيبيه نايم وهي طلبت أوبر.. وانا قلت اسيبك عقبال ما اخلص شغلي.. لو صحيت أجهز الفطار.. لكن لقيتك طولت..
انا : طب بعد اذنك جهزي الفطار وانا هدخل الحمام ونازل..
حنان : من عنيا يا سيدي..
لقيتها ماشيه و بتدلع في الماشيه و طيزها تجنن وبتدندن .. فوقتني شويه من الخمول بتاع الخمره..
دخلت الحمام اخدت حمام وخرجت لبست شورت قطن و تيشيرت و نزلت.. لقيت الفطار جاهز..
انا : الحقيني بقهوه دوبل يا حنان..
حنان : من عنيا يا سيدي..
فطرت وطلعت شربت القهوة و عملت شويه تمارين حركة كدا وبدأت افوق.. لقيتها داخله عليا بكأس عصير ومعاه انجليش كيك
حنان : خد يا سيدي عوض حرق الدم بتاع القهوه دي...
انا : يا سلام يا حنان.. هو دا الكلام..
حنان : انا خدامتك يا سيدي.... الا صح يا سيدي.. انا كدا اطمنت انك مقولتش لستي.. بس عابره اعرف بقا هتخلصني من موضوع التصوير دا ازاي..
انا : تعال بس فوق و تتأكدي من البوابه... انا هسبقك
حنان : حاضر يا سيدي..
طلعت فوق أوضة التلفزيون.. و قعدت اشرب العصير مع الكيك..
حنان : قفلت يا سيدي البوابه..
انا : موضوع التصوير دا سيبك منه.. انتي مش هتفهمي بالظبط هعمل ايه.. لان كله شغل برامج.. إنما موضوع اني مش هقول.. دا لسه فيه كلام..
حنان : كلام ايه.. مش انت وعدتني امبارح..
انا : وانا عند وعدي.. بس انتي لسه منفذتيش وعدك
(حنان مكسوفه جدا.. وحاطه وشها بين ايديها..)
حنان : ما بلاش يا سيدي.. بلاش فضايح..
انا : خلاص براحتك.. يبقا كل واحد يخلف وعده..
حنان : لا يا سيدي ابوس ايدك.. دا انا اتشرد.. انا بصرف على اختي ولسه في المدرسه.. و ملناش حد..
انا : طيب يلا..
حنان : طب لف وشك الناحيه التانيه..
انا : ماشي..
بعد شويه لقيتها بتقول بص بقا... بصيت لقيتها واقفه و ضهرها ليا.. ولابسه قميص قطن شعبي احمر قريب من الشفاف واصل لنص ركبتها بالظبط. بحملات.. و واضح انها مش لابسه حاجه لصدرها.. نص ضهرها باين و طيزها هتفرقع من القميص..
انا : لفي وشك يا حنان. ( بصوت متقطع من الاثارة)
حنان : لا يا سيدي.. مكسوفه منك.. خليها كدا وخلاص.
انا : لفي وشك بقولك.
لفت نفسها براحه و ايدها على وشها و شفت نص صدرها باين و النص التاني واضح للعين و حلمات بزازها عامله زي حبات العنب ظاهره من تحت القميص.. صدرها مشدود رغم انه كبير والقميص لازق على بطنها وسوتها و سرتها باينه من تحته..
حنان : كفايه بقا يا سيدي..
انا : كفايه ايه بقا.. انتي مخبيه كل الحلاوة دي فين... جوزك دا حيوان..
شالت ايدها من على وشها. و بدأت تبص عليا.
حنان : بلاش تريقه يا سيدي.. مش انت اللي قلت. انا عايز اشوف.
انا : تريقه ايه انا بتكلم جد. انتي جسمك دا ينحط في متحف.. مش يترمي لكلب زي دا..
حنان : هعمل ايه بقا يا سيدي النصيب
انا : نصيب ايه.. مش انتي بتقولي طلقك اكتر من مره. يبقا مش جوزك..
حنان : صحيح يا سيدي مش جوزي.. يعني انا حره نفسي دلوقتي.
انا : اه مش جوزك.. انا سألت امبارح.. و هخلي ابو واحد صاحبي يرفعلك قضيه تاخدي ورقتك..
حنان : دي تبقا جميلة مش هنساها ليك طول العمر. دا يوم الهنا يوم ما اخلص منه... يعني انا دلوقتي مطلقه في الشرع..
انا : اه طبعا.. مطلقه..
حنان : يعني يحرم عليا الراجل دا.. انا مش هبعتله تاني.. دا راجل غريب دلوقتي.. كويس انك وعيتني.. ما صحيح كل شويه يقولي.. انتي مبتفهميش.. انتي مش على ذمتي.. وانا عبيطه و مفكره انه بيقول اي كلام...
انا : لا بيقول الحقيقه.. انتي دلوقتي مش على ذمته..
حنان : البس بقا يا سيدي.. اصل مكسوفه قوي..
انا : انتي متضايقه انك واقفه كدا.. ولا مكسوفه بس..
حنان : الصراحه انا بحب اقعد براحتي بس مكسوفه..
( وقفت قدامها و زبي واقف في الشورت و لقيت عنيها نزلت عليه. و مرتبكه.. و مسكت ايدها و قلتها لفي كدا اتفرج شويه.. رفعت ايدها و بدأت ألفها.. شكل بزازها من الجنب بتاع الحملات يهبل. وبرفع دراعها لقيتها بتنزله.. عرفت انها مكسوفه لأن شعر باطها لسه ظاهر وخفيف.. رفعت دراعها و وشها احمر من الكسوف. و منظر باطها يجنن لفيتها وبقا ضهرها و طيزها قدامي.. و حطيت ايدي على كتفها و حضنتها من ورا.. وزبي في أول طيزها من فوق..
حنان : كفايه بقا يا سيدي.. احنا مش متفقين على كدا..
انا : وانا مش هعمل حاجه انتي مش عايزها يا حنان..
(بكلمها وانا شفافي على رقبتها.. وحاسس بصوت نفسها العالي و ببوس رقبتها و أيدي بتلف على وسطها و بدعك في بطنها الطري و ايدها بتحاول تمنع أيدي)
حنان : بلاش يا سيدي.. انا متجوزه.. ميصحش. هتقول عليا ايه انت..
انا : متجوزه ايه بقا مش قلنا انتي مطلقه من بدري.. و هقول عليكي ايه.. انا محتاجك وانتي محتاجه ليا...
حنان : محتاج ليا ازاي بس.. انت معاك الست هانم من توبك..و انا غلبانه و مش أنفع ليك.. وبعدين لو عرفت ممكن تقتلني..
انا : بلاش كلمة غلبانه دي.. و هي هتعرف منين بس.. سهير دلوقتي قدامها اقل حاجه اسبوعين.. و اقولك على حاجه.. انا نفسي فيكي انتي اكتر منها.. و عاجبني شكلك انتي اكتر منها.
حنان : ازاي بس يا سيدي.. دي ست هانم حاجه عاليه خالص.. انت بتقول كدا بس علشان عايز مني غرضك دلوقتي..
انا : انا عمري كذبت عليكي في حاجه يا حنان.
حنان : ابدا... عمرك. انت كنت بتعمل الغلط وتيجي تقولي انا و الهانم لا..
انا : طيب ايه رايك بقا.. وانا مع سهير امبارح انا اللي كان في بالي انتي.. وفرحت قوي لما عرفت انها مسافره علشان هتبقا الفيلا فاضيه علينا..
حنان : معقول الكلام ده... دا انا جوزي طفشان مني يا سيدي.. ايه اللي عجبك في واحده زيي و تسيب الناس العالية دي.. ( بدأت ازود البوس على رقبتها و ارفع أيدي لصدرها وبدأت امسكه في أيدي.. و العب في الحلمه من برا القميص)
حنان : بلاش يا سيدي انا اعصابي بتروح مني.. خليها وقت تاني.. بكرا..
انا : اشمعني بكرا..
حنان : انا مش عامله حسابي على كدا.. ويمكن انت كمان تغير رأيك..
انا : مش مهم تعملي حسابك.. انا عاجبني كل حاجه فيكي.. وانا مش هغير رأيي.. عايزك بس تثقي فيا.. لو مش عايزه بلاش منه.
حنان : مينفعش اقولك لا و مش عايزه يا سيدي.. بس ستي..
انا : سيبك منها بقا دلوقتي...
حنان : طب اديني ربع ساعة ادخل اغسل جسمي بالمايه من شغل البيت..
انا : ماشي... ادخلي حمام اوضتي..
حنان : ميصحش يا سيدي.. هي العين تعلي على الحاجب..
انا : احنا قلنا ايه.. اسمعي الكلام...
حنان : امرك يا سيدي.. أما اشوف هتوديني لفين..
ومشيت بدلع على الحمام.. وانا شويه و دخلت الاوضه.. خبطت عليها.. قالت ثواني... بفتح الباب. لقيتها مش قافله لسان الكالون.. فتحت براحه و اتجننت من المنظر.. هي تحت الدوش و ضهرها ليا.. عريانه ملط.. وشعرها نازل على نص ضهرها.. و طيزها اللي حلمت بيها سنين قدامي من غير اي لبس.. جمالها يهبل اي حد... انا عندي ميول للست الشعبية...
بتوطي تغسل رجليها و طيزها مفتوحه قدامي.. الفرق بين طيزها واسع شوية..كسها ظاهر كله. مليان بشكل كبير. عرفت هي مكنتش عايزه انهارده ليه. مكسوفه من الشعر عندها في كسها و حوالين خرم طيزها.. بس انا مغرم بالشعر في المناطق الحساسه.. كل دا وهي مش حاسه بحاجه.. لغاية ما وقفت ولفت وشها وشافتني..
حنان : يا لهوي يا لهوي يا لهوي.. عيب يا سيدي كدا..
انا : عيب ليه يا حنان... هدخل اساعدك في الحمام.. مش انتي كنتي بتساعديني وانا صغير برضو. عمري قلتك ان دا عيب
حنان : ايوا كنت بساعدك بس انت كنت صغير لسه. لكن عيب كدا.. لو حد شافنا دلوقتي يقول ايه يا سيدي..
انا : حد شافنا. حد شافنا.. هو مين اللي هيشوفنا.. بطلي بقا الحجه دي.. لو انا مش عاجبك ولا مستصغراني قولي.. وانا مش هقرب ليكي تاني..
حنان : بقا كدا يا سيدي.. انا مستصغراك.. اومال انا داخله الحمام علشان ايه. مش علشان لا مؤاخذه يعني ( وضحكت)
انا : اومال ايه بقا يا حبيبتي.. فيه ايه..
حنان : حبيبتك.. يا لهوي على كلامك يا سيدي.. هتنسيني نفسي
انا : انا عايزك تنسى نفسك.. انا معاكي هنا تعتبريني خدامك.. حبيبك. انا من زمان نفسي المس جسمك دا..
( وقربت منها و بحط ايدي على ايدها واشيلها من على صدرها و كسها.. و بحط ايدي مكانهم..)
حنان : من زمان.. ولا بتقول كدا وخلاص..
انا : تعالي بس ندخل الاوضه و اقولك..
(طلعتها من الحمام و هي نشفت جسمها ولسه رايحه تلبس.. شيلت اللبس بعيد.. ومسكت ايدها.. وسحبتها على السرير..)
انا : من اول ما عرفت يعني ايه جنس وانا دايما بتمنى المس جسمك.. بس طبعا كنت مرعوب من فكرة اني اعمل حاجه علشان ماما.. او سهير اقصد)
حنان : انا كنت باخد بالي منك وانت قاعد تبص عليا وانا موطيه.. بس كنت أقول دا لسه صغير ومش فاهم حاجة.. لغاية لا مؤاخذه يعني ما شفتك مع الهانم عريانين..)
قربت منها و قربت شفايفي من رقبتها وايدي دخلتها بين رجلها و الأيد التانيه على ضهرها واخر طيزها و بدأت ابوس في رقبتها وانا طالع على خدودها و وصلت لشفايفها التخينه و بدأت اول بوسه بينا وبين بعض. وهي تفتح رجليها اكتر.. وانا ادعك في كسها اللي لسه مبلول من أثر الحمام... نيمتها على ضهرها وهي في عالم تاني.. وصدرها انفرد على الجنبين من حجمه الكبير.. بدأت الحس شفايفها وادخل لساني جوا وهي بدأت تلف ايديها حوالين ضهري وتحضن فيا.. نزلت على رقبتها و على أول صدرها و الحس وابوس لغاية ما وقفت مبهور من شكل صدرها و الحلمات الكبيره و مسكت بزازها الاتنين بأيدي و نزلت بوشي عليهم ابوس كل حته فيهم والحس كل حته و ادعك فيها.. وبدأت ارضع من الحلمات)
حنان : اممممم امممممم امممممم اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه.. كفايه يا سيدي.. كدا كويس.. بلاش اكتر من كدا.. انا اعصابي بتسيب.. اححححح براحه.. صدري.. بتعض قوي.. اووووووف.. يا لهوي على اللي انا بعمله..
انا : سيبي نفسك ليا خالص..متقوليش بس كفايه دي خالص.
حنان : اسيب ايه اكتر من كدا.. ما انا عريانه اهو.. بس خلي فيه حدود يا سيدي علشان خاطري.. خد مزاجك وكيفك من غير ما اااا.. من غير بقا.. انت فاهم
انا : سيبي نفسك... بلا حدود بلا نيلة.. انا عايزك وانتي عايزانى..
نزلت من على صدرها و بلحس تحت بزازها و نزلت على بطنها وادخل لساني في سوتها و السره وهي تتاوه و وصلت لبدايه شعر كسها..
حنان : يا دي الكسوف.. قلتلك نخليها بكرا.. كدا هتقول انا ست معفنه ومش نضيفه.. ايه دا انت بتعمل ايه..
بدأت افتح رجليها و اتفرج على كسها في وسط الشعر.. كسها (صغير شويه مش واسع و لكن بارز قوي.. و شفافيه شكلها يجنن.. بدأت أقرب شفايفي وابوس كسها و هي تقول بتعمل ايه.. ميصحش.. طب استني بكرا.. وانا ولا هنا.. بدأت الحس كسها من فوق لتحت و افتح بلساني بين الشفايف وادخل والحس واشد شفافيف كسها بين شفايفي.. و بصباع ادعك خرم طيزها والف صباعي حولين الخرم..)
حنان : اااااااااااااااااااه يا لهوي.. اووووووف.. اول مره حد بعملي كدا.. شوفته على التليفون بس مجربتش.. اااااااااااااااااااه.. حلو قوي....
انا : يعني الحس كمان. ولا بلاش علشان ستك.. ( وبضحك)
حنان : يوه يا سيدي. متكسفنيش بقا ( بتضحك) انا مكسوفه قوي انك بتعمل كدا.
انا : مكسوفه من ايه بقا.. خلاص مبقاش فيه كسوف.. اللي انتي عايزاه تطلبيه علطول. قولي بقا عايزه ايه..
حنان : اللي تحبه يا سيدي اعمله... انا مش عايزه حاجه غير اللي يبسطك..
انا : قولي نفسك فيه ايه بقا.. اكمل ولا بلاش..
حنان : يوووه بقا.. كمل يا سيدي. اللي حصل حصل..
انا : اكمل ايه.. قولي.
حنان : مصمم يا سيدي.. كمل اللي بتعمله بلسانك دا.. لو انت عايز يعني..
انا : اسمه ايه اللي بعمله دا.. قولي بالظبط..
حنان : يادي الكسوف.. الحس يا سيدي..
انا : الحس ايه؟
حنان : لا دي مقدرش أقولها.. اعذرني يا سيدي.. اول مره وكدا.
انا : اسمه ايه دا يا حنان.. خلصي يلا..
حنان : يووه.. كسي يا سيدي..
انا : ودي اسمها ايه ( وانا حاطط صباعي على خرم طيزها)
حنان : صرمي يا سيدي..
انا : اوووف.. حلوه صرمي دي.... وصرمك دا فين..
حنان : في طيزي هيكون فين يعني.. يادي النيلة عليا وعلى اللي بقوله.. ( بتضحك)
انا : والحلوين دول اسمهم ايه يا حنان ( وانا ماسك صدرها)
حنان : صدري يا سيدي.. لسه ايه تاني.. انت فصصت جتتي.. (ضحكت)
انا : ودا اسمه ايه يا حنان ( وقفت ومسكت زبي في أيدي)
حنان : معرفش بقا.. يوه،، يا دي النهار
انا : اسمه ايه يا حنان..
حنان : لازم يعني.. هتفرق في ايه يا سيدي..
انا : ها يلا قولي..
حنان : حاضر. اسمه طرفك يا سيدي..
انا : اوووف.. حلوه طرفك دي.. واسمه ايه تاني.
حنان : زبك ( وهي متنحه على زبي و بتبص عليه وصدرها بينزل ويطلع.)
قومتها من على ضهرها.. و لفيتها قدامي على السرير. و ركنت على ركبها.. و طيزها انفتحت قدامي بالعرض. وانا بدأت المس كل حته فيها بأيدي.. و شكل خرم طيزها و حواليه شعر خفيف يهبل.. و كسها غرقان من العسل بتاعها بدأت انزل بوشي ابوس كل مكان في طيزها واقرب من الفرق بين الفلقتين.. وبدأت من آخر ضهرها و نازل لتحت بلساني وشفايفي.. وقربت من خرمها.. وبدأت الف لساني حواليه.. و الحس فيه بسرعة كبيره و صوابعي بتدعك في كسها و تبعد الشعر عن فتحة كسها
حنان : اخ اخ اخ اححححح ايه دا كمان.. اووووووف اااااااااااااااااااه.. هتموتني يا سيدي.. اووووووف انا مكنتش عايشه بقا.. اااااااااااااااااااه كمان.. انا تعبانه.. محرومه.. عايزه ارتاح اااااااااااااااااااه يا لهوي.. يلا يا سيدي مش قادرة هموت..
انا : يلا ايه..
حنان : يلا بقا انت عارف. اااااااااااااااااااه... مش وقت سؤال.
انا : يلا ايه.. واعمل ايه..
حنان : يا لهوي... يلا نيكني بقا... خلاص مش قادرة.. عايزه اتناك..
انا : مش عايزه تمسكي زبي في ايدك و تحسي بيه و تعملي زي ما عملتلك..
حنان : عايزه بس مكسوفه منك.. تقول دا عينها واسعه..
انا : استنى الف قدامك..
لفيت قدامها وهي قدام زبي بالظبط.. بتبص ليه بشهوه غريبه. وترفع عنيها كأنها مستنيه امر مني.. مسكته في أيدي وقربته منها.. ما صدقت و مسكت زبي في ايدها و بدأت تدعك فيه عنيها كلها رغبه فيه... قلتلها بوسيه.. قربت من زبي وبدأت تبوس و تلحس فيه و بدأت تدخله في بوقها وتلعب لسانها عليه.. بتمص بطريقه تخلي اي حد يتمتع.. بتدخله كله في بوقها وبحس انه بيدخل حلقها.. دقايق ومش قادر..
انا : كفايه يا حنان.. كفايه.. قوليلي بقا.. عايزه انيكك فين..
حنان : ازاي يعني.. هو النيك بيبقا فين.. ( وضحكت)
انا : في كسك ولا فين..
حنان : هو فيه نيكة غير نيكة الكس.. ولا انت تقصد ايه.. عقلي كدا بيلف على حاجه لامؤاخذه..
انا : ليه لا مؤاخذة.. انتي عمرك ما جربتي غير في الكس..
حنان : بصراحه اه.. بس للصدق المنيل دا.. مره كدا.. مره يعني. حاول معايا من مكان كدا لامؤاخذه..
انا : فين..
حنان : في صرمي يا سيدي. بس خلاني اصوت.. زي الحمار بعيد عنك.. واصرخ وهو ولا في باله.. عورني يومها. و فضلت يومين معرفش احط طيزي على حته.. و مطهر بقا و مرهم لغايه ما خفيت.. من يومها وانا حذرته من الموضوع.. هو انا لاقيه طيزي..
انا : بس علشان حيوان هو.. لازم يكون حنين الأول..
حنان : اهو اللي حصل.. هو أصلا الحمار بيفهم عنه.. هو انت يعني،، لا مؤاخذه يعني.. عملت كدا مع الست هانم.. ( وضحكت)
انا : اه عملت كدا... بس محصلش اللي بتقولي عليه دا كله.
حنان : تعرف انا خدت بالي.. بس قلت يا بت مش معقول..
انا :خدت بالك ازاي..
حنان : دي حاجه ياخد باله منها الستات يا سيدي.. ( وضحكت)
انا : طب انا عايز انيكك في طيزك يا حنان.. قلتي ايه
حنان : بتعب يا سيدي.. خليها كسي. ولا كسي مش عاجبك..
انا : عايز طيزك الأول.. انا حلمت بطيزك دي سنين..
حنان : يا لهوي على كلامك.. بتعرف تثبتني.. متغلاش عليك يا سيدي.. طيزي و صاحبة الطيز نفسها.. بس براحه عليا.. نكمل في الجزء الثالث...ونعرف ايه اللي حصل و المفاجأت الكتير
دعمكم يشجعني..
السر الخفى
الجزء الثالث
حنان : وحياتي عندك براحه يا سيدي.. المنيل جوزي في المره دي جابلي عقدة من الموضوع دا مع ان البنات اصحابي بيقولوا حلو.. ( وضحكت)
انا : مين اصحابك دول يا حنان..
حنان : يوه.. هو انا مليش صحبات زي باقي الناس. تكونش مفكرني معرفش حد.. تعرف يا سيدي.. انا كل الفلل اللي حوالينا دول مصاحبه البنات والحريم اللي شغاله فيهم. واعرف بلاوي عنهم وعن أصحاب الفلل.. بس انا مرضاش اجيب سيره..
انا : اوعي تكوني بتعملي زيهم و تحكي..
حنان : بقد كدا يا سيدي.. دا انا متربيه هنا. من قبل ما تيجي.. دول بيقولوا عليا زي الكس تاخد ولا تديش ( ضحكت ضحكه عاليه قوي)
انا : طب قومي تاني على ايدك وركبك يلا.. عقبال ما اجيب حاجه..
روحت اجيب زيت زيتون.. كنت اتفرجت على فديو عن الجنس الشرجي و قالوا ان زيت الزيتون ممكن يكون محل المزلق وانا بصراحه اخاف اروح الصيدليه في السن دا واطلب حاجه زي دي..
دخلت عليها لقيتها طيزها مفتوحه و مرفوعه قدامي.. ضربتها عليها من غير ما هي تشوفني.
حنان : ااااه. كدا يا سيدي تخضني. اهي زعلانه منك..
انا : هي مين..
حنان : يوه يا سيدي.. ما تفتح مخك بقا.. طيزي طبعا..
انا : طب تسأليها اصالحها ازاي..
حنان : هي طيبه بترضي باي حاجه.. جرب بس..
نزلت وطيت على طيزها الحس فيها بجنون من كلامها.. حنان مختلفه عن الستات من المستوى بتاعنا.. قعدت الحس وابعبص فيها.. فتحت الزيت ونقطت على طيزها كلها.. بدأت طيزها تلمع مع اضاءه الاوضه وبدأت أدلك طيزها كلها وانا ببعبص فيها..
حنان : اووووووف.. يا لهوي... بتعرف تصالح اهو يا سيدي.. اااااااااااااااااااه كفايه بقا انا كسي ولع. نيكني في كسي وبعدين طيزي.. لا نيكني في اي مكان.. وحشني الزب قوي.. اااااح
بدأت أوسع خرمها.. وخرمها مستجيب لصوابعي.. و عضلة خرمها بدأت تلين وتفتح وتقفل مع أصوات خفيفه من ضغط صوابعي جوا.. وقفت وراها و بدأت احط زبي على خرمها و ادعك راسه.. وبدأت اضغط براحه واحط من الزيت.. وهي لفت ايديها تشد الفردتين عن بعض علشان الخرم يفتح اكتر.. وفي لحظه راس زبي بدأت تدخل..
حنان : اايح اييح.. انا هحزق يا سيدي وانت تدخل براحه.. اااييح اااييح ايوا دخل بقا واحده واحده.. اااااااااااااااااااه وقف كدا.. طلع ودخل تاني وانا بحزق.. اييح اييح.. ااااه دخل بقا لجوا.. اووووووف على زبك.. رفيع بس ناشف.. احححححح دخل خالص.. دخل كمان.. ايوا كدا.. استنى بقا.. ولقيتها بتلف طيزها حوالين زبي يمين وشمال وتحت وفوق و كأنها بتلف علشان توسع طيزها من جوا... لفت حوالين زبي بخرمها اكتر من مره..
حنان : كدا تمام يا سيدي.. نيك بقا.. مش نفسك في طيزي من زمان.. نيك يا نور عيني.. نيك طيز حنان
انا : يخربيتك يا حنان.. دا انتي طلعتي مصيبه. كل دا يطلع منك.. دا انتي تعلمي بلد.
حنان : متكسفنيش بقا يا سيدي.. مش بتعلم من الستات وكلامهم.. و الوجع بيعلم يا سيدي.. يلا بقا..
بدأت انيك في طيز حنان و النيك فيها أسهل من طيز سهير.. طيزها سخنه من جوا قوي.. وصوتها و الشرمطه الشعبي بتاعتها بتهيج لوحدها.. بدأت ازود سرعه في نيك طيزها و طيزها قدامي كبيره و بتلمع من الزيت..
حنان : اححححح اااااااااااااااااااه نيك قوي.. زبك سهل علي طيزي.. وحنين.. دخل بقا قوي. اي اي.. مش كدا.. خليك حنين علشان تلاقيها تاني ولا مش ناوي تزور تاني. (وضحكت)
انا : انا مش هسيبك طول العمر.. طيزك نار يا بت.. كان عندي حق. انتي تتناكي في كل حته فيكي.. اااااااااااااااااااه
حنان : اووووووف يا لهوي.. عندك حق يا بت يا سعاد. اااااااااااااااااااه اوعي تنطر يا سيدي و تسيب كسي.. اححححح.. رجلي تعبت يا سيدي.. هنام على بطني..
انا : حطي مخده تحت بطنك..
حنان : ودي تفوتني.. الظاهر انك فاكرني غشيمه وهبله.. ( وضحكت)
نامت على المخده وشدت طيزها برضو بايدها علشان حجمها.. و انا ركبت فوقها ودخلت زبي بأيدي و نزلت واحده واحده لغايه ما دخل كله في بطنها.. وهي سابت ايدها و حطيتها على صدرها من تحت.. وانا نمت فوقها و بدأت ابوس ضهرها و الحسه..
حنان : اخخخخ ايوا كدا.. ركبي تعبت من الكلابي دا (وضحكت)
بدأت الحس ضهرها الطري جدا.. المقسوم و زبي في طيزها. كل ما يخرج تدخله بايدها.. لغايه ما صرخت..
حنان : كفايه بقا يا سيدي.. نفسي ادوق في كسي بقا حرام..
انا : ماشي يا حنان.. هروح اغسل زبي و ارجعلك..
حنان : مستنياك يا عنيا.. مش عارفه يا ولاد بعد ما تعودني على كل دا هعمل ايه..
انا : ومين قال اني هسيبك.. هو فيه اهبل يسيب الحلاوة دي..
حنان : لما ترجع الهانم هتنسي حنان واللي جابوا حنان يا سيدي
انا : بكرا افكرك..
حنان : بجد يا سيدي.. مش هتسبني ولا تزهق..
نزلت بوشي على وشها وهي مرجعه رقبتها لورا بتكلمني.. و مسكت شفايفها بوس و مص و عض وهي اندمجت معايا جدا.. و شدتني عليها.. ولفت جسمها.. بقيت نايم فوقها..
حنان : نيكني دلوقتي مش قادره.. المناديل اهي و المايه اهي. اشطفه وانا همسح البلاط.. مش قادره اصبر..
انا : دقيقه يا حنان.. الحمام اهو يا مجنونه.. روحت الحمام بسرعه و غسلت زبي و رجعت ليها.. لقيتها فاتحه ايديها ليا علشان انام في حضنها و انيك كسها..
حنان : تعال بقا و دوق طعم النيك في كسي.. انا كسي مش متهان و واسع... لا هيعجبك.. ايوا تعال كدا.. ركب بس و انزل عليا... ااااه.. براحه.. انت بتدخل بسرعه كدا ليه..
انا : مش بتقولي مشتاقه.. علشان تحسي بيه و متنسيش ابدا.
حنان : هو انا كنت نسيته يوم ما دخلت عليك وانت نايم مع الست هانم.. دا انا من امبارح واللي حصل في المطبخ و وانا هموت و اجربه..
انا : يعني انتي كنتي لابسه و قاصده
حنان : نيك الأول وبعدين اقولك.. بدل ما ينام جوا كسي..
زبي نصه في كسها كنت بحركه حركه بسيطه وانا بتكلم معاها.. و لما قالت نيك بدأت اتحرك وادخل زبي في فرن.. فرن دي كلمه قليله على نار كسها الغرقان.. بدأت انيك جامد وبيوضي تخبط في جسمها من تحت وهي رفعت رجليها ولفتهم حوالين ضهري و شدتني عليها تبوس فيا..
حنان : اححححح... ناشف قوي.. نيكني كتير.. عايزه اتناك.. ااااه كمان يا سيدي... كمان... يا لهوي يا لهوي... كسي لسه فيه الروح.. اااااااااااااااااااه... ارزع جامد.. اااااااااااااااااااه.. كماان شويه.. لفه جوا وانت بتدخل.. عايزه المسه بكل حته في كسي.. اااااح اووووووف على الزب بتاعك.. اسرع بقا انا هرمي... عايزه لينك برا انهارده.. اااااااااااااااااااه
انا : انا عايز انزل جوا يا حنان.. مش قادر
حنان : لا يا سيدي.. اااااااااااااااااااه... مش عامله احتياط.. اقولك تعال هاتهم في بوقي بعد ما ارمي انا.. نيكني بقا اااااااااااااااااااه.. اووووووف انا هرمي هرمي هرمي.. ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه يا كسي... اااااااااااااااااااه... اهم اهم اهم هنزل يا سيدي.. اااااااااااااااااااه
لقيتها رفعت ضهرها و نزلت تاني وهي بتصرخ... و سكتت..
حنان : يا لهوي... كنت هموت على نيكة زي دي من زمن.. تعال في بوقي بقا.. عايزه اريحك...
بدأت اطلع فوق بوقي... و بدأت ترفع راسها و انا مسكت راسها قدامي وبدأت انيك في بوقها.. لسانها بيلعب حوالين زبي وشكلها وهي مش قادره تفلت هيجني اكتر..
انا: اااااااااااااااااااه هنزل يا حنان.. اااااااااااااااااااه ياااااااه اااااااااااااااااااه...
ونزلت كمية لبن غريبه في بوقها و شدت راسها بعيد تكح.. و اللبن بينزل من بوقها على شفايفها.. منظر مش هنساه طول حياتي.... مسحت اللبن اللي بينزل و بوقها مسحته.. و انا اترميت جمبها على السرير.. قعدت جمبي.. و تحط ايدها على صدري..
حنان : يسلمك و يحرسك و يسلم شبابك و عافيتك..
انا : مبسوطه يا حنان..
حنان : ودا سؤال برضو... هو انت مشفتش بنفسك ولا ايه.. تعرف الحركات اللي عملتها امبارح دي.. تكفيني منك يا سيدي.. وابوس أيدي وش وضهر.. لكن اللي حصل انهارده دا ولا في الأحلام...
انا : هفضل معاكي طول ما انتي هنا معانا.. وحتى لو مشينا في اي مكان.. تيجي معانا.. و لو على اختك.. أنا هقول لسهير تنقلها معانا... الا صحيح.. انتوا المكان بتاعكم دا ملك..
حنان : ملك ايه يا سيدي.. دا اوضه بالمنافع إيجار..
انا : منافع.. يعني ايه منافع..
حنان : يوه.. صحيح.. وانت هتعرف منين.. منافع يعني حمام وصاله.. و البوتجاز في الصاله.. بيسموها عندنا. اوضه بمنافعها.. (وضحكت)
انا : اممممم... طب وليه متجيش انتي واختك تقعدوا هنا و تستقروا هنا..
حنان : مينفعش يا سيدي.. الواحد مش برتاح غير في مكان له لوحده.. حتى لو شبر في شبر..
انا : ما انتي هتاخدي الاوضتين اللي ورا الفيلا و معاهم حمام.. سيبي بس انتي الموضوع دا و انا هفكر فيه..
حنان : لا يا سيدي... خليني على راحتي.. حتى احس اني بغير مكان كدا.. مش الشغل هو السكن..
انا : براحتك يا حنان... بس فكري..
لقيت التليفون بيرن.. افتكرت الرساله بتاعة خالتي.. لقيتها هي فعلا..
انا : قومي انتي يا حنان خدي الحمام بتاعك و جهزي الحمام ليا.. و بعدين شوفي بقا اي رقم مطعم ونطلب منه اكل نتغدى..
حنان : رقم ليه يا سيدي.. انا عامله حسابي.. و طابخه وانت نايم.. هقوم انزل استحمي و اجهز...
انا : تمام تمام..
بصيت في التليفون تاني.. لقيت خالتي مصممه على الرن..
انا : ايوا يا حبيبتي.. اه كنت مريح شويه.. ليه.. لا مش هخرج انهارده.. نتقابل؟؟ ليه فيه حاجه.؟ اومال نتقابل برا ليه..؟ طيب لما هو عادي.. ما تيجي يا حبيبتي بالليل.. سوسو مسافره اصلا..
اوكي.. اتفقنا.. لو عرفتي تيجي بالليل بعد المشاوير دي تعالي.. انا سهران.. باي يا حبيبتي..
قفلت معاها المكالمه.. وقعدت افكر.. يا ترى هي عايزه ايه.. مصممه اننا نتقابل برا ليه.... وفرحت ليه لما عرفت ان سوسو مسافره.. وانا سرحان لقيت حنان بتنده عليا ادخل الحمام لأنها جهزته.... دخلت الحمام و اخدت الحمام بتاعي..ولبست و نزلت للغدا..... اتغديت و بوست حنان في خدودها بوسه.. و قلتلها صحيني وانتي ماشيه.. وطلعت فوق تعبان و نمت..
حنان : يا سيدي اصحى بقا.. يا سيدي.. يوووه هتاخر كدا..
انا : فيه ايه.. ايه اللي حصل...
حنان : قوم يا سيدي بقا.. بقالي ياما بصحي فيك.. نوم العوافي يا سيدي.. الست هانم اتصلت من برا وسألت عليك قلتلها نايم.. قالت أسيبك وهتتصل تاني بالليل.. قوم بقا انا متأخره وعايزه اروح..
انا : ماشي يا حنان.. روحي انتي. انا صحيت.. اقفلي بوابه الفيلا وانتي خارجه..
حنان : مش عاوز اي حاجه قبل ما امشي. اجهز عشا ولا حاجه
انا : لا لا.. هبقا اتصرف انا...
حنان : طب اشوفك على خير.. قوم بقا وفوق كدا..
انا : حاضر..
مشيت حنان وانا بدأت اركز شويه.. مسكت التليفون.. لقيت رنات من سهير و خالتي رنت.. و رساله منها.. اتصلت عليها..
انا : ايوا يا حبيبتي.. معلهش كنت نايم.. اه مشيت اه.. اوكي مستنيكي.. باي
دخلت الحمام غسلت وشي و طلعت عملت قهوه و ساندوتش و قعدت اشرب القهوه.. سمعت صوت عربيه خالتي وهي بتضرب كلاكس.. طلعت فتحت.. ودخلنا
سناء (خالتي) : ايه يا سامر.. كل دا نوم.. مالك..
انا : ولا حاجه.. منمتش امبارح كويس. ونمت بعد الغدا.. انتي عامله ايه و سالي عامله ايه.
سناء : كويسين.. وسهير مقلتش ليه انها مسافره..
انا : السفر جه فجأه.. عرفت انا بالليل.
سناء : ترجع بالسلامه..
انا : اعملك ايه تشربيه.. نسكافيه ولا عصير
سناء : لا انا عايزه كأس من البتاع دا.. علشان اعرف اتكلم..
انا : غريبه.. معرفش انك بتشربي..
سناء : هو انت تعرف ايه اصلا. انت متعرفش ولا حاجه.. انا اللي علمت سهير الشرب دا اصلا.. بس بطلت من فترة..
انا : ازاي معرفش حاجه.. تقصدي ايه..
سناء : هات بس الازازه و تعال نقعد فوق.. انت قفلت البوابه..
انا : ايوا. بس مين اصلا هيجي دلوقتي.
سناء : زيادة تأمين.. و سهير حبايبها كتير. ( وضحكت).
استغربت من طريقة كلامها على سهير. و من اللبس اللي هي لابساه.. لابسه فستان سهره اسود جنان عليها. مجسم جسمها و جزء من صدرها باين. وحاطه ميكب كامل.. قلت يمكن جايه من حفله ولا حاجه.. وعموما انا مش بشوفها الا بالنهار غالبا بلبس الشغل.. جهزت الحاجه و حطيتها على صنيه وهي طالعه على السلم قدامي.. ماشه بطريقه مغريه جدا.. قلت ممكن كل دا توهمات علشان اليومين اللي فاتوا جربت الجنس.. وبعدين دي بنتها متجوزه.. يعني اكيد مش تقصد.. طلعنا دخلنا أوضة التلفزيون.. وقعدت..
سناء : اعملي كأس دوبل بقا..
وحطت رجل على رجل و الفستان اترفع و جزء من فخادها ظهر.. وهي متابعه الارتباك اللي انا فيه.. جهزت الكاسين وقعدت في كرسي قصدها وهي قاعده على كنبة الصالون.. بدأت تشرب وخصلت الكأس وهي ساكته.. قلت افتح معاها الكلام وانا بشرب الكأس بتاعي.
انا : فيه ايه بقا.. اتكلمي..
سناء : بص يا سامر انا مبقتش صغير و لازم تعرف الكلام اللي هقوله ليك دا...
انا : اوكي.. اتكلمي..
سناء : سامر.. على فكرة سهير مش امك.. ولا اللي في الصوره دي ابوك.
انا : ايه الكلام اللي بتقوليه دا.. ( عملت نفسي مش عارف علشان اعرف هي عايزه ايه)
سناء : هي دي الحقيقه يا سامر.. ابوك وامك مش دول..
انا : انتي شكلك سكرانه..
سناء : ولا سكرانه ولا حاجه.. انا عارفه بقولك ايه.. سهير مش امك ولا فهد ابوك.. الاتنين مخلفوش اساسا..
انا : اومال انا جيت منين.. ( بضحك)
سناء : انت مفكرني بخرف.. لا يا سامر.. انا اول مره اتكلم معاك بجد.. انت جيت هنا كفاله من ملجأ..
انا : انتي بتقولي ايه.. انتي اكيد بتخرفي..
سناء : دي الحقيقه اللي لازم تعرفها.. انت مش ابن سهير ولا انا خالتك ولا دا فهد ابوك..
انا : اومال انا ابن مين. مين اهلي وفين..
سناء : اهلك انا الوحيده اللي اعرفهم.. حتى سهير متعرفش عنهم حاجه.. انا اللي وديتهم الملجأ دا.. وانا اللي شفت اهلك وعرضت عليهم الموضوع.. اهل ابوك.. قلتلهم انتوا ظروفكم مش كويسه والولد هيتبهدل. احسن يتربى في مكان نضيف مع ناس كويسه. وهما اقتنعوا.. وانا ظبطت مع صاحبتي في الملجأ و هما دخلوك على اساس انك ملكش اهل.. و صاحبتي هي اللي اقنعت سهير بيك.. بعد ما قالتلها دا اهدي واجمل ولد هنا.. و طبعا كنا مظبطينك لما كانوا رايحين. فهمت..
انا : انتي بتقولي ايه.. ايه التخريف دا..
سناء : عايز تتأكد.. خد. ( طلعت صوره ليا وانا صغير مع أهل ابويا الحقيقين.. ناس بسيطه جدا.. في مكان فقير جدا..)
انا : دا انا.. مين الناس دي...
سناء : دول اهل ابوك.. ناس فقيره جدا. و اخت ابوك كانت شغاله عامله عندنا في البنك قبل ما كلهم يسافروا الصعيد غالبا
انا : لو الكلام ده حقيقي.. فين امي و أهلها..
سناء : مامتك شفتها مره و بعد كدا معرفش عنها حاجه.. هي هربت و سابت البيت بعد ما خلفتك و باباك مات بعد الموضوع دا..
(انا مصدوم من الكلام عن اهلي.. و لازم برضو اكون مصدوم من الكلام بتاعها واحاول انكر.. علشان متحسش اني عارف)
انا : وليه مقولتيش الكلام ده من زمان. وعايزه اعمل ايه دلوقتي.. انزل وسط ملايين ادور على ناس بقالي 12 سنه محدش فيهم يعرف عني حاجه..
سناء : لا ولا تنزل ولا تدور.. انا بس كان لازم اعرفك الحقيقه.. لازم تعرف كل شيء..
انا : فيه ايه تاني معرفش عنه حاجه..
سناء : الباقي بقا بعدين.. لو سهير صممت انها تعمل معايا كدا.
انا : تعمل ايه معاكي.. انا مش فاهم حاجة..
سناء : عايزه تلهف كل حاجه لوحدها.. وانا اللي عملت كل حاجه اطلع كدا من المولد..
انا : عملتي ايه و تلهف ايه. انا مش فاهم حاجة..
سناء : بص يا سامر. اوعي تفكر اننا طول عمرنا كدا عايشن في العز دا.. لا.. انا و سهير دي اتمرمطنا و عشنا الفقر.. لولا انا كانت سهير دي فضلت شغاله في عيادة دكتور في البلد.. وانا شغاله في مكتبة بصور ورق.. لكن هي طول عمرها زي القطط تاكل و تنسى.. انا السبب في كل العز اللي انتوا فيه دا..
( مصدوم من كل اللي بسمعه.. ايه الكلام ده.. انا حاسس اني في كابوس..)
انا : مش فاهم حاجة.. مش فاهم حاجه.. مش فاهم حاجه (بعصبيه)
سناء : اشرب بس وصب لسا وانا افهمك كل شي.. و اهدي كدا.. انت هتفضل عايش هنا..
(قامت صبت ليا كاس و لنفسها كأس.. و برضو مش عارف هي قصدت انها تجي من ناحيتي و تديني طيزها قدام وشي ولا ايه. مع انها ممكن تصب من ناحيتها..)
سناء : بص يا سيدي.. هحكيلك الحكايه من اولها.. بس اوعي تتعصب.. اهدي خالص..
انا : اوكي اتكلمي..
سناء : انا و سهير كنا عايشن في بلد في الارياف.. ابويا وامي كانوا شغلين في مصنع هناك في بلد جنبنا.. اتجوزوا من المصنع دا.. ابويا كان كاتب في المصنع. موظف يعني.. وامي كانت من العاملات.. المهم اتجوزوا و خلفوني وبعدين سهير.. وعملوا كل اللي يقدروا عليه علشان نكمل تعليم ودخلنا الجامعه و المصاريف زادت قوي.. اضطرينا نشتغل مع الجامعه هنا في القاهرة علشان نقدر نكمل.. و مفيش حد يقولنا المصاريف زادت و مش هقدر.. كنا ساكنين في مدينه الطالبات.. انا دخلت الكليه الأول وبعدها بكام سنه سهير دخلت.. الظروف كانت صعبه عليا. الأول الشغل كان صعب.. و كنت في أيام مش بلاقي فلوس الكتب.. كنت بمشي مع دا ودا و نخرج علشان حد يعزمني على غدا نضيف احسن من أكل المدينه.. او يجيبلي هديه. او زميل ليا اخد منه الكتب ويساعدني في الكليه. وكانت بتقضي. في الوقت دا كان طالع موضوع الجواز العرفي.. وفيه بنات من هنا زمايلي كانوا لبس ايه و فلوس ايه و حاجه اخر نضافه.. اتعرفت عليهم.. كانت منهم هند.. كانت بنت راجل عنده مكتبه كبيره في الجيزه. قلتها انا عايزه اشتغل.. شغلتني هناك مع ابوها.. و بعدين اخوها كان دكتور و شغلت سهير عنده في العياده.. لغاية ما قابلت واحده ست مستوى عالي جدا.. كانت جايه تسأل عن سمسار شقق.. قلتلها معرفش الحقيقه.. انا لسه شغاله هما قريب .. اتعرفت عليا و قعدت تتكلم معايا.. و قالت انتي بتاخدي كام.. و ازاي بنت جميله زيك و متعلمه تقبل بالرقم دا... انا لازم اقابلك و اقعد معاكي.. ممكن اشغلك معايا.. خدي العنوان دا.. ودا التليفون و كلميني.. انا ساكنه هنا مؤقتا عقبال ما اشوف شقه في مكان نضيف.. اصلي لسه جايه من السفر.. وقالت لازم تكلميني.. اخدت العنوان و الرقم وحطيتهم في الشنطه..
انا : وبعدين
سناء : استنى اتصل على سالي اقولها اني سهرانه شويه علشان مش تستنى.. اليوم شكله طويل..
سناء : ايوا يا سالي.. انتي فين.. اتاخرتي ليه.. حفلة ايه اللي تتأخري فيها كل دا.. طيب يا حبيبتي خلصي و روحي انتي.. انا مع واحده صاحبتي في المستشفى و شكلي هتاخر.. معرفش.. ممكن ارجع الصبح.. اقفلي عليكي كويس.. و الأكل عندك في التلاجه.. يلا يا قلبي باي..
انا : ازاي هتبات لوحدها..
سناء : عادي هي مش بتخاف.. بتبات لوحدها عادي.. المهم..
انا : ها المهم..
سناء : روحت يومها و كلام الست بيرن في وداني.. و الطمع أتمكن مني.. قلت ممكن الست دي تفيديني جدا.. تاني يوم اتصلت على المكتبه قلتلهم انا عندي ظرف و مش هقدر اجي الشغل.. و اتصلت عليها.. سألت مين.. عرفتها انا سناء بتاع المكتبه.. قالت انا كنت منتظره اتصالك... اركبي وتعالي على العنوان.. وفعلا ركبت ورحت العنوان.. عماره قديمه لكن كبيره.. و شكلها نضيف من جوا.. طلعت فوق و ضربت الجرس. ولقيتها فاتحه ليا بالروب وتحته قميص النوم.. بيني وبينك انا خفت في البدايه.. لقيتها ماسكه سيجاره.. معرفش انها بتشرب.. دخلتني وحصل بيني و بينها كلام كتير عن ظروفي و الوضع اللي انا فيه.. وانا قاعده بحكي.. لقيت واحد خارج من الاوضه.. شاب تلاتيني و سلم علينا و قالها هبقا اتصل عليكي.. بدأ الفار يلعب في صدري.. هي لاحظت.. قالت دا سمير صديق العيله.. كانت أول مره أشوف الخمره غير في التلفزيون.. لقيتها جايبه ترابيزه وعليها الازازه و الحاجات دي..
وصبت ليا كأس وليها كأس.. قلتها انا مش بشرب الحاجات دي.. قالت بس جربي.. كأس واحد.. شربت و دماغي بدأت تلف و حاسه اني دايخه وهي تضحك على شكلي.. قالت علشان اول مره.. وصبت واحد تاني.. شربته و مبقتش فاهمه اي حاجه.. غير شايفه حاجه بتحصل حوليا وانا مش قادره افتح بوقي .. شايفه حاجات قدام عيني ومش قادره اركز.. وهي سندتني ودخلتني اوضه النوم.. و قلعتني هدومي.. ملط
انا : معقول... ملط..
سناء : دا اللي فهمته بعد ما فوقت انا مكنتش مركزه ولا واعيه بجاحه قبل ما افوق.. هي اللي حكت ليا كل حاجه بالتفصيل ..
انا : وبعدين. ايه اللي حصل..
سناء : قوم هاتلى حاجه اغير لبسي دا.. اتخنقت من التكتيفه دي.. شوف اي حاجه عند الهانم في الدولاب..
انا : انا معرفش البس بتاعها فين ولا ايه.. قومي انتي خدي اللي تحبيه..
سناء : طب قوم أسند عليك بدل ما أقع من كعب الجزمه دا.. انا دايخه شويه..
انا : حاضر.. بس خفي الشرب بقا.. كدا كفايه
سناء : ماشي ماشي.. وصلني بس الاوضه..
حطيت دراعها على كتفي و وصلتها.. قدام الدولاب..
( لقيتها بتقلب و طلعت قميص نوم و روب شفاف..)
سناء : حلوين دول..؟
انا : اه جميل..
لقيتها بترمي نفسها في حضني.. وانا استغربت..
سناء : انا أجمل ولا هي يا سامر..
انا : فيه ايه يا حبيبتي.. انتي سكرانه.. انتوا الاتنين حلوين
سناء : قولي يا سامر.. انا احلى ولا هي.. قول من غير ما تكدب.
انا : هكدب ليه.. انتوا الاتنين أجمل من بعض.. و انتي يا ستي احلى في حاجات كتير..
سناء : بجد يا سامر.. انا احلى..
انا : اه احلى.. بس ليه
لقيتها بتحضن فيا جامد جدا.. و مره واحده لفت وشها قدامي و شفافيها على شفايفي.. بعدت وشي عنها
انا : سنسن.. انتي سكرانه طينه.. فوقي..
سناء : اسفه. اسفه.. هغير لبسي واجيلك
سبتها وخرجت و بحط ايدي على شفايفي.. ايه اللي عملته دا.. وليه بتسأل كل دا.. و ايه القصه دي كلها و اللي بيحصل ليا دا كله.. بعد الصدمه اللي عرفتها في البدايه مبقتش اتأثر بحاجه. و القصه اللي بتقول عليها لو حقيقه يبقا اتطمنت اني مش ابن حرام.. وانا سرحان وقاعد لقيتها بتحط ايدها على كتفي. بلف وشي لقيت ملكة.. حوريه قدامي.. لابسه قميص نوم عليه روب خفيف مفتوح.. القميص ضيق عليها شويه لأنها اتخن من سهير شويه..
سناء : اسفه يا سامر.. عارف ان الموضوع صادم ليك. بس كان لازم تعرف..
انا : لا ابدا انتي ذنبك ايه.. اقعدي و كملي الحكايه..
سناء : تصدق انك مش جنتل خالص..
انا : ليه بس
سناء : ايه اللي ليه.. مش تقول رأيك ولا مفيش فرق كبير حصل..
انا : انتي جميله في اللبس دا و الفستان كمان أجمل..
سناء : اه يا بكاش انت.
انا : لا بجد انتي جميله خالص.. طب اقولك على حاجه. انا كنت عايز ارتبط بسالي علشان هي نسخه منك.. (لقيتها قعدت على جنب الكرسي و ولفت دراعتها حوالين رقبتي..وركبتها مكشوفه خالص و سانده بيها على رجلي و نص صدرها ظاهر قدامي علطول. )
سناء : بجد يا سامر.. قد كدا انا حلوه في عيونك..
(متلخبط خالص وانا عيني بتيجي في عنيها و على صدرها)
انا : اه بجد يا سنسن.. كملي بقا كلامك.. عايز اعرف كل حاجه.
سناء : يوووه يا سامر.. حاضر..
(استغربت من ردة فعلها بس انا كل اللي شاغلني اعرف قصتهم ايه)
سناء : صبلي كأس
انا : بلاش دلوقتي.. انتي كنتي دايخه.. لما تخلصي..
سناء : دايخه ( وضحكت) ماشي يا سامر..
بس يا سيدي.. قلعتني ملط.. و صورتني بالكاميرا بتاع الفديو. مكنش لسه فيه موبايل بكاميرا.. متستغربش كدا. لسه كتير.. و بعد لما فوقت ولقيت نفسي عريانه اتجننت.. وقمت بسرعة ملهوفه احسس على جسمي و مش عارفه انا فين.. لبست هدومي وجريت على الباب.. لقيت الست دي قاعده مع واحد في الصاله. و نازلين بوس في بعض.. لما شافوني دار بينا الحوار دا..
هي : صحي النوم يا جميله.. ايه دا كله..
انا : انا فين و ايه اللي بيحصل..
هي : تعالي بس سلمي على الضيوف و اقعدي وانا هفهمك
انا : عايزه اعرف ايه اللي حصل..
هي : تعالي اقعدي و وطي صوتك..
روحت قعدت و دماغي صداع هيفرتكها..
هي : بصي يا جميله.. انا اختارتك تشتغلي معايا بعد ما عرفت ظروفك و انك محتاجه.. لو ركزتي معايا هخليكي تعيشي في مستوى تاني خالص.. بصراحه انا استخسرتك في اللي انتي عايشه فيه.. قلتي ايه..
انا : بقولك ايه اللي حصل ليا.. انا قمت لقيتني من غير هدوم..
هي : بصي يا سناء.. انا صورتك وانتي عريانه. و عرفت عنوانك من البطاقه بتاعتك.. و كان شادي بيه اللي قاعد دا معاكي عريان. ايه رأيك نبعت الفيدو دا للبلد عندكم..
انصدمت وقعدت اعيط و انهرت.. والطم على وشي واشد في شعري.. واقول انا ايه اللي خلاني اجي هنا. و اغمى عليا تاني.. فوقت على صوت شادي دا وهو بيقولها انتي صعبه جدا يا نانسي.. فيه حد يتكلم كدا.. وهي تقوله انا حبيتها و عايزه اغير حياتها.. بس هي مش هتيجي غير كدا.. صدقني يا شادي. انا ممكن اجيب بنات من اي نايت و كدا.. بس انا استخسرت الجمال دا في الفقر دا.. ولما تفوق يا سيدي انا هطيب خاطرها.. كل دا وانا عامله نفسي في إغماء..
انا : وبعدين ايه اللي حصل..
سناء : انت اتعشيت الأول.. انا جعانه جدا..
انا : هطلب دليفري.. بس كملي..
سناء : انت فضولي قوي يا سامر.. انا قلبي وجعني من الكلام. اطلب دلوقتي قبل ما اكمل..
انا : حاضر...
اتصلت وطلبت اكل.. و قلتها : كملي
سناء : بس يا سيدي و بعدها بدقايق عملت اني بدأت افوق.. وحصل الحوار اللي جاي دا بينا..
هي : قومي يا سناء يا حبيبتي.. انا بجد اسفه..
انا : حرام عليكي بس.. اسفه على ايه ولا ايه.. دا انا اتطمنت ليكي..( كل دا وانا بعيط)
شادي : معلهش يا انسه سناء. انا بتأسف بالنيابه عنها..
انا : انسه ايه بقا.. انا مبقتش عارفه انا انسه ولا ايه.. حرام عليكم..
شادي : ايه اللي بتقوليه دا.. محصلش حاجه صدقيني.. انا مكنتش موجود اصلا.. هي بتهزر معاكي.. انا مستحيل اعمل كدا.
هي : قومي يا سناء بس و هفهمك..
شادي شالني من الأرض و قعدني على الكنبه.. و طلع منديل و مسح دموعي.. حسيت فيه بالحنيه و انه فعلا ابن ناس..
وقمت قعدت وهديت..
هي : بصي يا سناء انا عايزه اغير حياتك.. خساره الحياة اللي انتي فيها دي.. لو مش حابه انا همسح الفديو..
انا : مش فاهمه حاجه يعني ايه تغيري حياتي.. انا جايه ليكي علشان شغل.. ايه علاقه اللي حصل بالشغل..
هي : ما هو دا الشغل.. افهمك.. انتي جميله وصغيره.. و فيه ناس من برا بتحب اللي زيك كدا. وعندهم استعداد يدفعوا كتير جدا علشان كام يوم لطاف معاكي..
انا : انتي اتجننتي.. انا مش بتاع الكلام ده.. انا قايمه ماشيه وياريت تمسحي الفديو قدامي..
هي : كلام ايه.. دا جواز..
انا : جواز ويدفعوا و كام يوم.. ؟ ايه الكلام ده
هي : جواز عرفي.. وفيه شهود. وبعدين يطلقك..
انا : عرفي؟! يا سلام.. وبعدين انا اعمل ايه بعد كدا.. اقول لأهلي ايه لو حد جه يتقدم ليا
هي : بصي يا حبيبتي.. انا من كلامي معاكي عرفت انك نفسك تعيشي حياة تانيه.. يعني اللي هيجي يخبط على باب والدك دا هيعيشك في فقر ولا انا غلطانه.. انا كنت زيك كدا.. كان زماني شغاله في اي محل و جوزي مش لاقي و العيال مشردين في كل مكان.. لكن انا هنقل حياتك نقلة تانيه خالص..
انا : وابويا وامي.. هقولهم ايه..
هي : مش لازم تقولي ليهم..
انا : ازاي يعني.. واعمل ايه لو ابويا يوم جه قالي فيه عريس عايزك.. اقوله كنت متجوزه..
هي : ولا تحملي هم الوقت دا خالص. انا هتصرف.. العريس هيجي و يتقدم و يتجوزك و يطلقك.. في الوقت اللي تحسي نفسك مجبره على عدم الرفض.. و في كل الأحوال انا هرجعك انسه تاني لو الظروف حكمت.. قلتي ايه يا حبيبتي..
انا : الأول تمسحي الفديو قدامي..
هي : والتاني... قولي موافقه..
انا : سبيني افكر كام يوم..
هي : اوكي... هستني مكالمة منك.. هتقولي موافقه.. ( وضحكت)
شادي : انسه سناء.. تسمحي اقولك كلمتين..
انا : اتفضل
شادي : مدام نانسي واضح انها حبتك فعلا.. و الدنيا هنا غير عندكم في البلد.. العالم اتغير. ولو عشتي بنفس العقل هتخسري حياتك.. هتعيشي زي الملايين اللي انتي شيفاهم مطحونين هنا حواليكي.. لكن بشوية ذكاء محسوب هتكسبي كتير.. والموضوع في الأول والآخر جواز.. ويرجع ليكي
انا : اوكي حاضر.. انا قلت اني هفكر..
هي : ادي يا ستي الشريط.. (مسكت الشريط قطعته.. وانا كنت هبله وقتها.. لاني مش عارفه اصلا دا شريطي ولا حاجه تانيه.. وطلع ان الشريط الحقيقي موجود ودا شريط بايظ.)
انا : بت بنت الايه.. معقول.. دي شيطانه..
سناء : واي شيطانه.. بس الحق ينقال.. هي السبب في العز اللي احنا فيه دا كله..
انا : ايوا انا عايز اعرف ازاي بقا..
سناء : شوف تقريبا الدليفري جه.. فيه صوت تحت قدام الفيلا
ثواني ولقيت التلفون بيرن.. نزلت اخدت منه الاكل وطلعت.. لقيتها مشغله الفديو على الفيلم اللي كنت بتفرج عليه انا و سهير..
سناء : ايه دا كله ايه دا كله... فيلم جنان..
انا : الاكل جه..
سناء : شوف بقا الاكل على الحاجات الحلوه دي.. جايبه منين يا شقى..
انا : من واحد صاحبي
سناء : اوبا اوبا اوبا... ايه دا.. ايه دا.. مش دي مامته.. يا لهوي.. و الراجل مع بنته في مكان تاني.. ايه دا.
انا : دي مش مامته ولا دي بنته دول كلهم ممثلين...
سناء : ما انا عارفه يا فالح.. بس في الفيلم عيلة واحده.. صحيح هما برا بيعملوا كدا عادي..؟
انا : معرفش.. بس دا فيلم سكس يعني
سناء : حلو قوي يا سامر.. عجباني الفكرة..
انا :فكرة ايه.. مش فاهم
سناء : فكرة الفيلم..
انا : طب كملي الاكل.. علشان تكملي الحكايه..
سناء : شبعت خلاص.. حكايه ايه بقا دا انت اللي طلعت حكايه.. ( وضحكت)
انا : عايز اعرف باقي الحكايه..
سناء : مش بتقول سوسو مش راجعه الا بعد اسبوع علي الاقل.. الايام جايه.. ايه رايك تجيلي بكرا تبات معايا..
انا : ابات فين.. و سالي.. انا مش عايز اقابلها الفترة دي..
سناء : اوكي.. انا هقولها اني عندي شغل في فرع اسكندريه و نروح شقتنا هناك.. ايه رأيك..
انا : علشان لو سوسو اتصلت و ملقتش حد موجود هتعمل مشكله.. قولي ليها انك راحه ونبات هنا.. لو عايزه ترتاحي دلوقتي. ادخلي نامي و نكمل بكرا..
سناء : مالك يا سامر انت مش عايز تقعد معايا.. يعني تقعد معايا علشان بس احكي ليك..
انا : لا ابدا انا فكرت انك تعبتي وميعاد نومك جه.. بالعكس انا مبسوط قوي..
سناء : طب صب كاسين بقا واحنا بنتفرج..
(ولقيتها قعدت على الكنبه و فردت ضهرها و فردت رجل و ضمت التانيه.. القميص نزل من على ركبتها.
وانا بلف وشفت المنظر دا اتهبلت لما لقيت الاندر بتاعها ظاهر وهي عنيها عليا وانا بمد أيدي ليها بالكأس..)
سناء : سامر.. انا رجلي تعبانه قوي.. شكل العضله شدت عليا. ممكن تفكلي الشد..
انا : اوكي مفيش مشكله.. (قربت منها وسألتها فين.. شاورت على فخدها من تحت ورفعت الرجل و بقوا الاتنين مش مفرودين و القميص نزل كله لوسطها و الاندر كله ظاهر قدامي.. وانا بدأت أدلك رجلها و هي تطلع أصوات تجنن اكتر.. وانا بدأت ارتبك من المنظر و من منظر صدرها اللي نصه ظاهر من القميص.. و حصلت المشكله.. زبي وقف.. و بقيت بحاول إداري فيه بكل الطرق..)
سناء : فوق شويه يا سامر... ايوا من ورا بقا.. ااااه ايوا كمان....
( بصت بطرف عنيها على زبي.. وضحكت)
سناء : انت شكلك عندك شد انت كمان..
انا : شد ايه..
سناء : هنا ( شاورت على زبي وضحكت)
انا : اه معلهش.. ممكن علشان الفيلم بس..
سناء : طب ما تيجي ادلكه ليك و افك الشد دا.. (وضحكت)
انا: لا ثواني بس و الدنيا هتبقا تمام..
سناء : طب ما تدخلني الاوضه.. علشان تعملي مساج.. اصل الكنبه هنا شيقه و واطيه.. هتتعبك
انا : زي ما تحبي.. يلا ندخل..
سناء : طب تعال شدني كدا.. مش قادره اقوم..
( رحت اشدها من ايديها.. لقيتها قامت فجأة و ارتمت في حضني و قربت من وداني و ايدها نزلت على زبي.. وقالت وانا كمان أدلك دا. اتخضيت وبعدت شويه وهي ماتت من الضحك)
سناء : يلا بينا.. تعال أسند عليك..
رحت ليها وسندت عليا و دراعي بيحك في صدرها من الجنب.. وهي تضغط اكتر.. و انا مبقتش قادر.. وبدأت اقتنع مليون في الميه انها عايزه تتناك انهارده..
نزلتها على السرير وهي عينها برضو على زبي.. وقامت انقلبت و اديتني ضهرها..
سناء : دلك كله بقا يا سامر.. انا بعد كدا مش هسيبك.. كل فترة اخليك تعملي مساج و تدلك.. انت رياضي وعارف الأمور دي
انا : حاضر يا خالتو.
سناء : خالتو.. ( وضحكت)
انا : اه صحيح.. ما انا مش ابن اختك دلوقتي.
سناء : انت اغلى من ابن اختي يا سامر.. انت حبيبي وروحي و عنيا.. يلا بقا..
طلعت بركبتي على السرير و مسكت رجليها من تحت. وبدأت أدلك السمانه
سناء : فوق يا سامر.. مش قلتلك فوق...
طلعت على افخادها البيضه الملفوفه و وهي مدت ايديها ورفعت القميص لفوق.. طيزها كلها ظهرت و شكلها يهبل بالاندر اللي قاسم طيزها وضيق جدا عليها.. وبدأت أدلك فخادها وهي تتأوه براحه و لقيتها بدأت تفتح افخادها علشان أدلك الجزء الجانبي بتاعها. و انا بعد بقيت نار من منظر الاندر اللي داخل بين شفايف كسها..
سناء : فوق يا سامر.. انت مكسوف من سنسن ولا ايه.. دا انا كدا اقلق على سالي بقا ( وضحكت)
انا : لا ابدا.. بس الموضوع اللي قلتيه مخليني مش مركز..
سناء : طب ركز بقا و سيبك من الموضوع دلوقتي..
(ولقيتها لفت ايديها الاتنين و مسكت طيزها.. وقالت هنا بت سامر.. الوجع هنا.. و قامت شدت الاندر لتحت)
سناء : شد دا يا سامر علشان مضايقني و ضيق و علشان تاخد راحتك.. انت مش غريب..
( فعلا عايزه تتناك.. بس هي اللي مسيطره عليا. و فعلا بنفذ أمرها من غير كلمة. شديت الاندر و ياريتني ما شديت. كسها غير طبيعي. بارز و الحمره باينه فيه جدا. و عليه اثار بلل..).
سناء : مالك يا سامر ايدك بتترعش ليه.. اطلع فوق مطرح ما قلتلك يا حبيبي.
انا : ولا حاجه ولا حاجه..
سناء : طب اطلع فوق رجلي علشان تعمل كويس ( وضحكت)
( بالفعل طلعت فوق رجليها الاتنين و هي فتحت رجليها اكتر. ولقيتها بتشد حمالات القميص من الجانبين و وبتحط ايدها تحت صدرها تشده من الجانبين.. خبيرة في الاثاره.. تقدر تثير الجبال.. مسكت اطيازها. وبدأت أدلك فيهم و أيدي بتترعش اكتر و لحمها الطري بين أيدي.. وخرم طيزها بني خفيف مرسوم بشعر خفيف خالص لونه بني..
سناء : بينهم يا سامر. اومال انا قلعت الاندر ليه. (وضحكت)
انا : بس دا مش يبقا شد بقا..
سناء :اومال يبقا ايه... زي ما يبقا بقا.. ( وضحكت)
(بدأت ادخل أيدي بين طيزها وادعك بجنب كف أيدي الفاصل بين فردتين طيزها. بحك في خرم طيزها بحد كف أيدي.. وبنزل لتحت لأول كسها.. لقتها مدت ايدها لورا و مسكت ابدي و شدتها على كسها)
سناء : هنا يا سامر.. هنا.. اااه ايدك حلوه قوي
( أيدي كلها على كسها و البلل لمسته بأيدي.. سخنت جدا.. مبقتش قادر استحمل.. بدأت ادعك كسها وهي تتأوه بصوت أعلى و تقولي اكتر.. المره دي بدأت اكون انا المسيطر.. دخلت صباعي في كسها.. وبدأت ادخل واطلع)
سناء : اااااااااااااااااااه ايوا كدا بقا. انت بدأت تتصرف صح.. كمان.. تعبانه من جوا في الحته دي.. اووووووف
شديت البنطلون و الاندر و زبي واقف على آخره.. و انا ببعبص كسها بسرعه. و قربت اكتر و طلعت صباعي و قربت زبي من كسها.. و لسه هدخل فيه..
سناء : لا لا يا سامر.. انت بتعمل ايه.. مش للدرجه دي.. انت هتتجوز سالي..
مسمعتش كلامها نهائي و ضغط زبي جوا كسها وهي بتحاول تبعد جسمي عنها...
سناء : اااااه... لا يا سامر علشان خاطري.. ااااه.. مكنتش متخيله انك هتعمل كدا. ااااه. اااه. براحه يا سامر. بقا كدا..تاخدني على خيانه.. اااااااااااااااااااه براحه يا واد انت.. انت صعب ( بدأت انيك فيها جامد جدا. ومش برد عليها و نمت فوق جسمها و مديت أيدي على بزازها مسكتها وانا بنيك..)
سناء : اااااااااااااااااااه يالهوي.. انت طلعت جامد قوي. اووووووف... ناشف قوي يا واد انت.. براحه يا سامر هجيبهم بسرعه كدا.. اححححح.. اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه يا كسي يا انا.. اممممممممم هجيب هجيب هجيب هجيب اي اي اي اي اااااااااااااااااااه.
انا : انا هنزل.. اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه
و نزلت على باب كسها بالعافيه.. لحقت نفسي.. و اترميت جمبها..
نكمل الجزء الجاي في مفاجأة حياة سهير و سناء
السر الخفى
الحزء الرابع
بعد ما نزلت على باب كسها من برا.. و نمت جنبها... دقايق و سمعت صوتها بيعيط..
انا : مالك يا سنسن..
سناء : ليه عملت كدا.. مكنش ينفع تعمل كدا.. انا المفروض هتتجوز بنتي...
انا : انا مش هتجوز سالي يا سنسن.. سهير مش موافقه..
سناء : بعد اللي عرفته دا لسه هتخلي سهير تتحكم في حياتك و تقولك تعمل ايه و متعلمش ايه..
انا : اه طبعا.. بعيد عن أي حاجه هي اللي ربتني و علمتني و انا مش ابنها.. و بعدين انا شحات.. ترضى تجوزي بنتك لشحات فقير..
سناء : شحات ازاي و الملايين دي كلها بتاع مين.. ما بتاعتك انت..
انا : ازاي بتاعتي وانا مش ابنها و لا دا ابويا.. وبعدين انتي عارفه ان كل حاجه باسمها..
سناء : يعني ايه.. انا اطلع من كل دا على مفيش.. ولا حتى سالي تتجوزك و تعيش معاك في النعمة دي كلها..
انا : يعني كل اللي يهمك الفلوس..
سناء : وانت يا سامر.. انا مش هلاقي حد لسالي احسن منك..
انا : خلاص لو عايزه اتجوز سالي.. اجي اعيش معاكم في الشقه و انزل اشتغل في اي مكان و اصرف على نفسي.. قلتي ايه
سناء : انت مجنون.. تسيب كل شي ليها و تيجي تشتغل في اي شغلانه تجيب ملاليم.. فيه حل تاني..
انا : ايه هو...
سناء : تتجوز سالي في السر و بعد كدا تحطها قدام الأمر الواقع.
انا : مش هينفع.. اكيد هتعرف.. وهيكون انتقام منها و تحرمني من كل حاجه.. سيبي الموضوع دا دلوقتي. سالي لسه صغيره وانا كمان صغير..
سناء : طب امسح البتاع دا من عليا.. بدل ما يحصل حمل و ميبقاش ينفع خالص( وضحكت)
انا : فيه نقطه دلوقتي.. انتي لازم تمشي بدري لان حنان لو جت و لقيتك هنا هتقول كانت بتعمل ايه. وممكن تقول لسهير..
سناء : لا متقلقش من حنان.. عمرها ما تقول كلمه.. نام نام..
(نمنا للصبح.. وقبل ما حنان تيجي.. نقلت اوضتي..)
قبل الضهر قلقت و بصيت في الساعة و استغربت حنان مجتش تصحيني.. قمت غسلت وشي و رحت اوضه سناء.. لقيتها مشيت.. نزلت تحت سمعت صوت في اوضة حنان اللي بتنام فيها لو حكمت الظروف و فيها لبسها و بتغير فيها. سمعت صوت ضحك و مرقعه،
.( براحه يا بت انتي.. بتنتشي جامد.. اي اي يخربيت ايدك.. ايدك تقيله يا بت.... يا اختي هو فيه حد يسيب نفسه كدا.. كل دا شعر.. دا أطول من شعر راسي ههههه.. اخلصي بقا يا بت قبل ما سامر بيه يصحى.. ياريت يا بت.. دا انا بموت فيه و في شياكته.. قمر يا بت.... ايه يا بت هتحطي عينك عليه. دا سهير هانم تموتك.. دا روحها.. احط عيني ازاي بقا. بقا سامر بيه الشاب الجميل دا بتاع الجامعه يبص لحد زي حالتنا.. بلا خيبه.. لفي واديني طيزك دي ولا هتسيبي طيزك... لا يا بت كله.... انا شاكه فيكي يا بت.. غريبه يعني تكلميني بالليل متأخر وتيجي تندهي عليا الصبح كدا.. وراكي ايه.. اوعي يكون المنيل جوزك جاي.. ولا جاي ولا نيلة يا سعاد .. اهو نضافه بت اختي..)
سمعت الكلام و زبي وقف على آخره.. و عرفت انها اكيد بتشيل الشعر علشاني.. و عرفت ان سعاد اللي قصادنا معاها..
بصراحه اتكسفت ادخل عليهم.. بس فكرت اديهم معلومه اني برا وسامع.. خبطت الباب.
انا : الصوت يا حنان انتي وسعاد.. كدا اللي في الشارع يسمع.. و ضحكت و مشيت على المطبخ..
بعد دقايق لقيت الاتنين طالعين متلخبطين.. و سعاد حاطه ايدها على وشها مكسوفه.. و عنيها بتبص بالطرف. سعاد طويله شويه و قمحي لون بشرتها و جسمها رفيع بس صدرها مرفوع وطيزها كمان. بس عنيها كلها جنس.. أصغر من حنان شويه. رموشها بقا حكايه مع الكحل..
سعاد : صباح الخير يا بيه ( وهي ماشيه في اتجاه الباب).
انا : صباح النور يا سعاد.. مستعجله ليه.. تعالي اقعدي.
سعاد : وكمان عارف اسمي. يا دي الفضايح. لا يا بيه انا ماشيه عندي شغل. افوتك بخير.. ولا مؤاخذه لو كنا قلقنا حضرتك
انا : تعالي بس اقعدي ولا قلق ولا حاجه.. روحي هاتي شيكولاتة من فوق لسعاد يا حنان.. ( وغمزت ليها)
سعاد : تسلم يا سيدي.. اي خدمه اعملها...
انا : انتي عامله ايه مع قاسم بيه في الشغل..
سعاد : كويسه.. مراته بس البي صعبه شويه..
انا : انتي بتنامي هنا ولا بتروحي بيتكم.
سعاد : بيت مين يا سيدي.. انا اهلي في البلد.. بروح كل شهر يومين وارجع.. انا بس شغاله الايام دي علشان اجهز نفسي. الظروف بقا انت عارف. اصلي كنت متجوزه و الكلب لهف كل العفش..
انا : طب رقمك كام. وعايزك في موضوع مهم بس محدش يعرف...
سعاد : مش حافظه الرقم يا سيدي. َبس انا مسجلاه هنا.. انا بعرف اسجل..
اخدت منها التليفون و نقلت الرقم..
انا : هبقا اكلمك. بس محدش يعرف...
سعاد : حاضر يا بيه..
نزلت حنان و معاها الشوكلاته.. و ادت لسعاد.. و بعدها سعاد مشيت و حنان جهزت الفطار.. و انا دخلت الجيم.. وهي غالبا راحت تاخد حمام.. وخلصت وعملت الاكل بتاع الغدا..
حنان :* انا عايزه استأذن انهارده بدري كدا يا سيدي..
انا : ليه يا حنان. رايحه فين...
حنان : رايحه مع البت اختي نشتري شويه حاجات...
انا : ماشي يا حنان.. اطلعي هاتي المحفظه بتاعتي هتلاقيها في الدرج..
طلعت حنان و نزلت و اخدت منها المحفظه.. و طلعت مبلغ منها و اديتها..
حنان : بتاع ايه يا سيدي دا.. القبض بدري عليه..
انا : امسكي بس.. هو انا اللي بقبضك.. دول مني انا علشان تشتري مع اختك حاجه.. يلا جهزي نفسك و روحي.. انا كدا كدا مش محتاج حاجه..
حنان : تسلم يا سيدي... عايز حاجه قبل ما امشي..
انا : لا روحي انتي.. و اقفلي البوابه كويس..
حنان : الا صحيح يا سيدي.. هي سناء هانم كانت بايته هنا ليه..
انا :* اه صحيح هي مشيت امتى.. نسيت أسألك..
حنان : الصبح بدري.. كان فيه حاجه ولا ايه. الست هانم بخير في بلاد برا..
انا : اه كويسه و بتسلم عليكي.. يلا روحي انتي..
(مشيت حنان وهي متضايقه من جواها اني مقلتش سناء كانت هنا ليه.. وانا برضو مش حابب ادخلها ولا اعودها تسأل في كل شيء)
(افتكرت سناء و انها مش كملت الحكايه.. واضح انها كنز أسرار كبير مش لازم اخسرها.. قمت جهزت لنفسي الغدا واتغديت و خرجت اشتريت شويه حاجات ورحت صالون حلاقه و رجعت بعد المغرب اخدت شاور و طلعت البلكونه في الدور التاني و قعدت اسمع اغاني.. بصيت لقيت الفيلا قدامنا في حد مولع نور و بيبص من ورا الستاره.. افتكرت سعاد. اه سعاد.. وبدأت افكر.. انا ليه اخدت رقمها. وايه سر انجذابي للنوع دا من الستات.. ممكن علشان انا اصلي منهم زي ما عرفت..* ولا ايه الجاذبيه الغريبه ناحيتهم. طلعت الموبايل و رنيت على رقم سعاد.. فتحت علطول كأنها مستنيه الاتصال)
انا : الو.. سعاد؟
سعاد : ايوا يا سامر بيه انا.. اومال هيكون مين..
انا : و عرفتي منين اني سامر..
سعاد : معرفش بقا.. اهو جالي خاطر في بالي انك انت.. ( وضحكت)
انا : عامله ايه يا سوسو..
سعاد : سوسو.. (ضحكت) يسترك يا سامر بيه. انا عمر حد ما دلعني كدا... انا بخير يا بيه.. وانت كويس.
انا : انا كويس اني سمعت صوتك و كلمتك.
سعاد : يالهوي.. كلامك حلو قوي.. يقطعني.. كنت هنسي.. الا صحيح يا بيه.. كنت عايزني في ايه..
انا : عايزك في خدمه.. بس مش عارف تقدري تعمليها ولا ايه
سعاد : هو دا كلام يا بيه.. عنيا ليك.. انت لو تعرف غلاوتك عندي.. قصدي غلاوتك انت والست هانم يعني. مكنتش سألت.. اؤمر يا بيه..
انا : عايزك تيجي دلوقتي بس فيه حاجات مش عارف اعملها في المطبخ.. وخايف يكون الغاز مفتوح ولا ايه. و نقعد شويه..
سعاد : ازاي بس.. طب اجيلك الصبح. الست هانم والبيه مش هنا عندهم حفله في اسكندريه ولا اتصلوا و لقوني برا هيعملوا مصيبه..
انا : وهما هيعرفوا منين..
سعاد : هيتصلوا يطمنوا بالليل..
انا : ما انتي هتجيبي التليفون معاكي.. هيعرفوا منين بقا انك هنا ولا هنا..
سعاد : بس انت برضو مقلتش كنت عايزني في ايه..
انا : لما تيجي بقا..
سعاد : طيب يا بيه.. هقفل واجيلك..
انا : سلام..
(قمت جهزت الاوضه بتاع التلفزيون و جهزت الكاسات و شويه مقبلات.. و استنيت.. لقيتها بترن و تقولي.. انا نازله.. افتح البوابه علطول علشان مش عايزه أقف قدامها لحد ياخد باله.. نزلت فتحت البوابه لقيتها لابسه عبايه سودا مجسمه و المفاجأة* حاطه روج و برفن ريحته باينه قوي.. خدتها على جوا وقفلت البوابه.)
سعاد : ايه اللي في المطبخ يا بيه.. والبت حنان مشفتش ليه الحاجات دي قبل ما تمشي..
انا : مفيش حاجه يا سعاد.. انا كنت بضحك عليكي.. هو معقول يعني مش هعرف اقفل الغاز.. ( وضحكت)
سعاد : انا قلت في عقل بالي كدا برضو. دا انت متعلم و تعرف تعمل كل حاجه. اومال عايزني في ايه بقا.. ( وضحكت وهي بتداري وشها)
انا : انا لوحدي و انتي لقيتك قاعده لوحدك و واقفه ورا الشباك. قلت نسهر مع بعض. و نحكي.. تعالي نطلع فوق قدام التلفزيون
سعاد : يادي الكسوف.. انت شوفتني.. ( ضحكت)
انا : اه شوفتك.. حسيت انك وحيده في البيت. قلت نسهر مع بعض.. يلا اطلعي..
سعاد : ميصحش يا بيه. اطلع انت وانا وراك. هي العين تعلي عن الحاجب..
انا : اطلعي وبلاش كلام كتير.. عين ايه وحواجب ايه.. يلا

( طلعت قدامي و العبايه مقسمه طيزها و هي حاسه اني بتابع من ورا.. بتبص بطرف عينها كدا و تداري وشها.. وصلنا الاوضه و دخلت وقفت..)
انا : اقعدي يا سعاد واقفه ليه..
سعاد : ميصحش يا بيه.. اقعد ازاي بقا.. وادي تيجي..
انا : بطلي بقا الكلام ده.. احنا دلوقتي أصحاب وقاعدين سهرانين مع بعض.. هو انتي شغاله هنا..
سعاد : مش شغاله هنا.. بس الناس مقامات يا بيه.. أصحاب ازاي بقا..
انا : اقعدي بقا .. بلاش الكلام ده.. احنا كلنا بني ادمين.
سعاد : كلامك حلو قوي يا بيه..
انا : مش احلى منك يا سعاد.. انتي اللي جميله وحلوه..
سعاد : يوه.. على كلامك.. انا حلوه وجميله.. فينك يا امه تسمعي.. ( وضحكت)
(وقمت اصب كاسين و رحت اقدم ليها الكأس وقعدت جمبها على الكنبه و جبت الازازه في أيدي مع كاسي)
سعاد : ايه دا يا بيه.. اوعي تكون خمره..
انا : دا ويسكي خفيف
سعاد : يعني خمره يا بيه.. لا مش بشرب انا. دا مره المنيل طليقي شربني.. دوخت خالص.. اشرب انت..
انا : كأس واحد علشان نعرف نقعد نتكلم.... امسكي..
سعاد : احح بيحرق قوي يا بيه..
انا : مش تستطعمي..
اشربي كدا.. مره واحده..
سعاد : اووف نار نار.... اهو خلصته..
انا : كلي من الفستق دا هيشيل النار و الطعم..
سعاد : يا خواتي.. دماغي بدأت تدوخ.. مش هشرب تاني..
انا : قوليلي بقا كنتوا بتعملوا ايه الصبح انتي وحنان..
سعاد : يادي الكسوف.. بتفكرني ليه.. دا انا من ساعتها وانا عماله اقول بيني وبين نفسي يا ترى بيقول ايه..( وضحكت)
انا : معقول.. يعني كنتي بتفكري فيا..
سعاد : فيك.. لا لا.. في الموضوع يعني.. يا دي النيله. الكلام بيتلخبط مني..
انا : قولي بقا كنتوا بتعملوا ايه..
سعاد : حاجات حريم مع بعض يا بيه.. ما انت سمعت وعارف.. ( وضحكت)
انا : اه سمعت كل حاجه.. بس انا عايز اسمع من بوقك الحلو دا.
سعاد : يوه كنت بروق البت حنان.. بس صحيح يا بيه اوعي تقولها اني جيت هنا.. ولا اني قلتك حاجه..
انا : محدش هيعرف اني حتى بكلمك ولا يعرف أي حاجه بينا..
سعاد : علشان كدا انا جيت يا بيه.. انا عارفه انا قاعدة مع مين.. وانك ابن ناس.. بس الاحتياط واجب..
انا : قولي بقا كنتي بتروقي ايه..
سعاد : يوه.. كنت بنضف البت.. من غير تفسير بقا انت متعلم وفاهم.. ( وضحكت)
انا : وانتي يا سعاد مين بيروقك..
سعاد : يا لهوي على السؤال بتاعك.. طب ارد اقولك ايه.. انا بتكسف يا بيه..
انا : يبقا انتي خايفه مني ومش واثقه فيا..
سعاد : والنعمة ابدا يا بيه.. انا لو مش واثقه مكنتش جيت.. انا عارفه انك مش عايز حاجه في المطبخ ولا حاجه.. إياك تكون مفكرني عبيطه.. انا عارفه ان الموضوع مش مطبخ.. ( وضحكت)
انا : طب كويس.. اومال موضوع ايه يا سعاد..
سعاد : معرفش ما انا جيت علشان اعرف..
انا : الموضوع اني معجب بيكي قوي يا سعاد..
سعاد : يالهوي يا سعاد.. معجب بيا انا.. انت الظاهر سكرت يا بيه.. ( ضحكت)
انا : ليه.. هو انتي مش ست و حلوه و ممكن اي حد يعجب بيكي..
سعاد : ايوا.. بس مش معقول سامر بيه ابن الناس الاكابر تعجبه واحده زيي..
انا : ولو قلتلك انك عندي احسن من اي واحده من الناس الاكابر دول..
سعاد : كلامك يدوخ اكتر من الخمره يا بيه... يا بخت اللي هتكون من نصيبها..
انا : مقلتيش رأيك في كلامي..
سعاد : اقول ايه بس.. هو انا احلم ان حد زيك يقوللي انتي حلوه و معجب بيكي..
انا : يعني انتي كمان معجبه بيا..
سعاد : يوه.. انا معرفش الحاجات دي.. بسمع عنها في المسلسل بس.. (ضحكت)
قربت منها و مسكت ايدها و بوستها.. وهي بتحاول تشدها.. و ببص في عيونها الجميله وهي تبعد عنيها عني.. بس ايدها بتترعش بين أيدي.. رفعت راسها و قربت من شفايفها لقيتها بتغمض عنيها و بوستها بوسه جامده قوي و أيدي بتلف حوالين ضهرها.. و هي في لحظه فاقت وبعدت نفسها)
انا : ايه يا سعاد مالك..
سعاد : مليش يا بيه.. انا مش كدا زي ما انت فاهم..
انا : فاهم ايه وبتاع ايه.. انا عارف انك مش كدا..
سعاد : اومال ايه اللي حصل دا..
انا : ايه اللي حصل.. احساس جميل بيني وبينك. ايه المشكلة فيه..
سعاد : بلاش فضايح يا بيه لو حد عرف هتبقا مصيبه و يتقطع عيشي و اتفضح في البلد هناك..
انا : وايه يخلي كل دا يحصل.. وبعدين هو انا ممكن اسيبك في اي مشكلة..
سعاد : معرفش بقا.. انا بخاف من الكلام دا..
انا :* يعني كل مشكلتك انك خايفه.. يعني انتي مش رافضاني
سعاد : لا عاشت ولا كانت اللي ترفضك يا بيه.. قال رافضاك قال.. ( والنعمه ضحكتني)
انا : طيب انا اوعدك أن اي حاجه بينا مستحيل تخرج برا..
سعاد : اوعي يا بيه حنان ولا الهانم يشموا خبر.. اني جيت.
انا : ولا حد هيعرف..
سعاد : صادق يا بيه..
انا : طب وريني ضحكتك وعيونك الحلوه دي..
(لفت وشها بكسوف وخجل بيجنن عقلي.. و قربت منها و مسكت ايدها الاتنين بوستهم.. و قربت من وشها وهي غمضت عنيها و بدأت تفتح شفايفها و تطلع لسانها و انا دخلت معاها في بوسه طويله وايدي بتحضن ضهرها و بدأت افتح السوسته بتاع العبايه من ورا و ادخل أيدي على ضهرها.. وهي تحضن فيا.. بدأت ابوس رقبتها و هي دايخه خالص فتحت مشبك البرا بتاعها و بدأت انزل العبايه من فوق و واشدها من على كتفها.. لقيتها مسكت العبايه على صدرها)
سعاد : لا يا بيه. بلاش كدا.. انا اتسلى اه.. من على الهدوم.. لكن قلع.. يبقا حرام. وانا داخله على جواز.. خلينا من على الهدوم كدا و اريحك انا بمعرفتي..( وضحكت)
انا : فيه ايه يا سعاد كل حاجه بلاش كدا. بلاش كدا.. خلاص يا سعاد بلاش كله..
( وقمت من جنبها و صبيت كأس و ولعت سيجاره و فتحت التلفزيون..)
سعاد : متزعلش يا بيه علشان خاطري. انا مش متعوده اقلع.. انا اه ممكن تحسيس و بوس و أحضان و الكلام ده إنما قلع.. محصلش الا بالحلال..
انا : خلاص يا سعاد انسى كل الكلام دا.. مش عايز حاجه.. لو حابه تروحي الفيلا اتفضلي..
سعاد : حاضر يا بيه. أمرك.. تؤمرني بجاحه..
انا : اه استنى...
( رحت جبت المحفظه و طلعت متين جنيه و حطيتهم في ايدها..)
انا : خدي دول يا سعاد.. ابقى اشتري لنفسك حاجه وانتي مروحه..
سعاد : متين جنيه يا بيه اشتري بيهم حاجه وانا مروحه..كتير قوي يا بيه.. بتوع ايه دول..
انا : اسمعي الكلام و خدي الفلوس.. روحي يلا علشان مش تتأخري.. ( لفيت ورا ضهرها قفلت السوسته بتاع العبايه وهي في زهول من تصرفاتي)
سعاد : حاضر يا بيه.. أجهزلك عشا ولا حاجه قبل ما امشي..
انا : لا يا سعاد.. متشكر جدا..
نزلت سعاد وهي عماله تبص لورا.... وكأنها مش منتظره رد فعلي دا.. وانا خرجت متضايق قعدت في البلكونه.. اكمل السيجاره.. وبعدين دخلت عملت ساندوتش و قهوة و قعدت اتفرج على التلفزيون.. لقيت سهير بترن عليا..
انا : الو.. ايوا يا سوسو.. انا في البيت.. كويس يا حبيبتي عامله ايه.. انا كويس طمنيني انتي عليكي.. هترجعي امتى.. مش عارفه ازاي.. هو فيه ايه.. صوتك ماله؟ .. محمود؟ .. ماله محمود.؟.. انا كنت متأكد ان الكلب دا ملهوش امان.. طب ودي فيها مشكله كبيره.؟ نيابه؟ ليه؟ 2 مليون دولار متاخرات..؟ و الفلوس اللي انسحبت دي راحت فين؟ شركة تانيه ليه. و يتعاقد مع شركة تانيه ليه و احنا بنتعامل مع شركة..؟ الحيوان. طب ايه العمل..؟ طيب محسن المحامي هيعمل ايه؟ تمام.. مقلقش ازاي وأجراءات ايه..؟ ازاي الكلب دا يتصرف من دماغه.. ؟طب بعد ما الفلوس تتحول هتاخدي تأشيرة خروج امتى؟ شهر؟!! معقول يا سوسو.. اوكي يا حبيبتي.. انا مخلي بالي من نفسي صدقيني.. انتي اللي خلي بالك من نفسك.. حاولي تنزلي و تتفسحي عقبال ما القضيه دي تخلص و الحسابات تجهز التحويل و تاخدي التأشيره.. عاوز انك ترجعي بالسلامه.. لا يا حبيبتي مش محتاج حاجة. يلا باي باي)
(قعدت افكر في الكلام ده وقلت انا لازم فعلا انزل الشغل و اكون انا المسؤول عن كل شيء.. محمود دا شخص مستهتر و عديم المسؤليه.. وكل اللي يشغله العمولات )
دقايق ولقيت رقم سعاد بيرن.. طلعت البلكونه و لقيتها واقفه نفس الوقفه..
انا : ايوا يا سعاد.. فيه حاجه ولا ايه..
سعاد : لا انا كنت عايزه اطمن عليك و اعرف انت زعلان مني ولا ايه..
انا : لا مش زعلان يا سعاد.. نامي انتي وارتاحي.. وخلي بالك على نفسك..
سعاد : انام ايه بقا.. احنا لسه بدري.. و انت شقلبت حالي خالص..
انا : ليه يا سعاد ما انا عملت اللي انتي عايزاه.. انسى كل حاجه و كأن مفيش حاجه حصلت..
سعاد : انت هتنام يا بيه..
انا: لا. لسه بدري انا سهران.. مفيش ورايا حاجه الصبح..
سعاد : طب بقول يعني.. بقووول يعني..
انا : عايزه تقولي ايه يا سعاد.. ما تقولي.
سعاد : محروجه منك قوي.. مش عارفه اودي وشي منك فين..
انا : فيه ايه يا سعاد.. ايه اللي حصل.
سعاد : عايزه اجي اقعد معاك شويه.. إن كان ينفع يعني..
انا : و ليه كل الكلام ده.. تعالي..
سعاد : بجد يا بيه..
انا : بجد يا حبيبتي..
سعاد : يالهوي عليكي يا سعاد وعلى يومك.. حبيبتك.. انت لسانك دا بيدوخ اكتر من الخمره..
انا : اخلصي بقا وبلاش بكش كتير.. هنزل افتح البوابه
سعاد : حاضر.. نازله اهو..
( نزلت افتح البوابه و انا عارف ومتاكد ان سعاد هتكسر كل القيود دي.. هي قررت انها تمتع نفسها....)
سعاد : مكسوفه قوي.. ومش عارفه انا مشيت في ايه وجيت في ايه..
انا : ولا كسوف ولا حاجه. ادخلي يلا..
( لاحظت ان سعاد غيرت العبايه.. بدل ما كانت مفتوحه من ورا بقت الكباسين من قدام.. وكمان العبايه مفتوحه من فوق شويه وهي مرجعه الطرحه لورا..)
انا : اطلعي فوق علطول.. انا هجيب تلج وجاي..
سعاد : حاضر يا بيه..
(دخلت جبت تلج و طلعت فوق اوضتي و لبست شورت قطن ضيق و تيشرت كات لما دخلت وبصت عليا اتكسفت ولفت وشها و خجل ضحكتها جنن عقلي)
انا : تاخدي كأس كمان بقا..
سعاد : اللي تشوفه يا بيه..
صبيت كأس ليها و كأس ليا وقعدت جمبها و شربنا و بدأت أقرب منها و هي برضو غمضت عنيها و بتتفاعل معايا اكتر.. و بدأت بسرعه افتح العبايه من قدام وانزلها أشد الطرحه من على شعرها.. شعرها طويل و أقرب للبني في اللون.. و بدأت انزل العبايه.. المفاجاه انها مش لابسه برا تحتها.. بدأت أبوس رقبتها و* أيدي وصلت لبزها وهي شهقت شهقه غريبه.. نزلت من على رقبتها أبوس كل حته في طريق صدرها وهي رجعت لورا على الكنبه وغمضت عنيها خالص وكانها في غيبوبه.. حسيت اني مش مرتاح على الكنبه.. شلتها و قمت مدخلها جوا الاوضه َ عنيها كلها سكس. وقفتها وبدأت ابوس فيها تاني.. وبدأت افتح العبايه كلها.. مش لابسه غير شورت قصير استرتش نزلت تحت وبدأت اقلعها الشورت اللي تحته لقيت اندر لبنى و مطرح كسها غرقان من البلل.. رفعت رجليها اقلعها الشورت و قربت من كسها بوشي وبدأت ابوس من على الاندر..)
سعاد : اااااااااااااااااااه.. رجلي مش قادرة تشيلني.. اححححح..
قعدتها على السرير و فتحت رجليها وهي قاعده وشديت وسطها و كسها بيلمع قدامي..
انا : الظاهر انتوا الاتنين كنتوا بتروقوا لبعض..
سعاد : لا يا بيه انا علطول كدا.. هي بقا اللي بتسيب حالها.. الست لازم تنضف علطول حتى لو مش متجوزه..ااااه براحه عليا.. واحده واحده عليا.. انا بقالي سنين مطلقه.. ( وضحكت)
( بدأت الحس كل مكان في كسها و الحس شفايف كسها.. وادخل لساني..)
سعاد : اووووووف دا انت طلعت حكايه.. وانا كنت مفكره انك تلميذ و ملكش في الحاجات دي.. بس صحيح. النت خلي الكل فاهم أيتها حاجه.. (ضحكت)
انا : وانتي فاهمه كل حاجه بقا..
سعاد : يعني.. زي ما تقول كدا من كل فيلم اغنيه..
(رفعت جسمها على السرير.. و طلعت فوقها و عنيها كلها شهوه.. نزلت على صدرها.. بزازها وسط بس حلمة بزها بارزه و ملفوفه. بدأت المص في بزازها وهي تصرخ.. وانا بمص صدرها قلعت الشورت و التيشيرت.. و وقفت قدامها وهي عنيها على زبي.. لقيتها رفعت ضهرها و جت قدامي و نزلت مسكت زبي وبدأت تمص فيه.. اووووووف بتشفط زبي بطريقه غريبه..)
انا : انتي طلعتي حكايه انتي كمان يا سعاد..
سعاد : انا كنت متجوزه يا بيه.. فوق معايا كدا.. ( ضحكت)
الا قولي بقا.. احلى مص سعاد ولا حنان..
( انصدمت من الكلمه.. هي تعرف موضوع حنان ازاي.. معقول حنان قالت ليها.. ولا بتشغل عقلها..)
انا : ايه اللي بتقوليه دا. حنان ايه.. انتي بتخرفي
سعاد : يعني انت ملكش علاقة بحنان..
انا : لا طبعا.. يا بنتي حنان كانت مع ماما و انا صغير.. يعني زي اختي.. لكن انتي أصغر منها.. ايه خلاكي تقولي كدا
سعاد : جه في بالي يعني ان يمكن تكون عملت معاها حاجه.
انا : لا ابدا.. انتي بتفصلينا ليه..
سعاد : هرجعك تاني.. انا عارفه هرجعك ازاي..
ولقيتها بتمص بطريقه كأنها في فيلم سكس بالظبط.. و تدخل البيوض في بوقها وتشد زبي لتحت وتدعك فيه.. لغايه ما زبي بقا زي الحديد..
سعاد : يلا بقا مش قادرة..
انا : لفي واديني ضهرك..
( لفت قدامي و ضهرها قدامي و زبي في طيزها وبدأت ابوس ضهرها و أيدي على صدرها و زبي بيحك في طيزها من ورا.. وبضغط علي بزازها واشد الحلمات..)
سعاد : يلا يا سيدي بقا.. مش قادرة انا شهوتي قريبه خالص.. اااااااااااااااااااه..
انا : استنى. هو احنا لسه عملنا حاجه.. وطي بس..
سعاد : هو لسه فيه حاجه تانيه غير انك تدخله.. اديني وطيت اهو....
(بدأت ادعك في طيزها بأيدي و ادخل صباعي بينهم احركه من فوق لتحت.. و نزلت وبدأت ابوس طيزها من برا و الحس و اعض فيها.. و قربت بين الفردتين وبدأت امشي لساني وهي صوتها بدأ يظهر.. وقربت من خرم طيزها بلساني وبدأت الحس بجنون.. خرمها مش ضيق.. لونه غامق شويه قريب من البني و ناعم الا من شعر لسه في بدايه خروجه من جلدها.. و حلقة طيزها باين عليها انها مش ضيقه خالص.. بدخل لساني بيدخل بسهوله)
سعاد : اححححح.. انت ليك في المكان دا.. اووووووف على لسانك.. اااااااااااااااااااه.. انت بتموتني كدا مش قادره.. اااااااااااااااااااه... يالهوي.. مش قادره يا بيه ابوس زبك ركبه يلا.. ركب زبك..
انا : اركبه فين..
سعاد : على هواك.. بس دخل زبك جوايا دلوقتي حالا.. اااااااااااااااااااه
انا : في طيزك ولا كسك..
سعاد : في كسي الأول.. وبعدين ارمي في طيزي. انا بحب اللبن ورا.. بيريحني..
انا : دا انتي خبره بقا في موضوع ورا دا..
سعاد : نيك بقا.. مش وقت كلام..
(وقفت وراها وبدأت ادعك زبي في كسها.. وهي تصرخ عليا علشان ادخل.. بدأت ادخل راسه وهي طلعت ااااه طويله و بدأت ترجع لورا علشان زبي يدخل فيها اكتر.. بدأت ادخل زبي لغاية ما دخل كله.... وبدأت انيك فيها و زبي يغوص في كسها الغرقان.. الحقيقه اكتر كس شفته بيرمي بالشكل دا زبي كأنه بيغوص في صابون.. ودا متعني جدا..)
سعاد : اووووووف زبك ناشف قوي.. ارزع كمان.. اااااااااااااااااااه.. يسلم شبابك.. نيكني قوي. اووووووف على كسي.. اااااااااااااااااااه كمان كمان كمان نيك نيك نيك اااااااااااااااااااه هجيب هجيب.. اااااااااااااااااااه امممممممم امممممممممم اووووووف...
=نزلت سعاد و زبي لسه في كسها. طلعته من كسها و بليت أيدي من كسها وهي اترعشت لما لمست كسها المفتوح.. وبدأت ادعك طيزها..)
سعاد : اصبر دقيقه يا سيدي. هروح الحمام وارجع..
انا : طيب بسرعه اصل مش قادر..
سعاد : عارفه انك مش قادر.. هو حد ناك كس سعاد و يقدر ( وضحكت.).
شويه ولقيتها جايه و بتمسح طيزها بالمنديل..
انا : كنتي بتعملي ايه..
سعاد : كنت بروق طيزي علشان تنيك على مايه بيضه ( وضحكت بمرقعه)
انا : يخرب عقلك يا سعاد.. انا كنت مفكرك على نياتك خالص...
سعاد : دا انا اللي كنت مفكره انك غلبان.. طلعت شقى.. (وضحكت)
كنت نايم على ضهري لقيتها جت وركبت فوقي. و مسكت زبي و قعدت عليه. وحسيت انها حاطه كريم على طيزها.. وبدأت تدخل زبي بصعوبه الأول..
سعاد : يوووه بيتزحلق.. ايوا كدا.. اهو ركب.. ايييييبح.. اااااااااااااااااااه. ناشف قوي.. بس بيريح قوي.. اححححح..
(بدأت سعاد تنزل وتطلع على زبي و صدرها ينط وينزل معاها كل مره.. هجت قوي عليها.. رفعت ضهري و قعدت وزبي في طيزها و حضنتها و صدرها في وشي وهي قاعده على حجري.. وبدأت احرك جسمها و اضغط لفوق و وشي بين بزازها بلحس فيهم..)
سعاد : احوووو على كدا.. ارزع قوي.. نيك يا سامر.. اااااااااااااااااااه خليها سامر بقا دلوقتي.. اححححح براحه هتعور... اخخخخ يا طيزي..هموت..
انا : نامي على بطنك يلا.. قربت اجيب..
سعاد : حاضر يا عنيا..
نامت على بطنها و رفعت طيزها شويه.. وقربت منها وبدأت ادخل زبي في طيزها.. وهي مسكته و حطته على أول الخرم. وبدأت انزل. جسمي كله فوق جسمها و لفيت أيدي على بزازها وبدأت انيك وارزع طيزها..)
سعاد :كفايه بقا.. نزلهم مش قادره.. اااااااااااااااااااه النيك في الطيز مش كدا.. يادوب تركب و تدي شويه و تنزل.. اااااااااااااااااااه هتشق طيزي كدا.. يلا يلا اااااااااااااااااااه
احححححح ايوا كدا... متطلعوش بقا..
(نزلت في طيزها و نمت فوقها و زبي بدأ ينام و يخرج من طيزها و هي حطت صباعها مكانه مش عارف ليه)
سعاد : اللي يشوفه دلوقتي ميشفوش وهو ناشف وشادد حيله عليا ( وضحكت).
انا : انتي حاطه صباعك ليه في طيزك
سعاد : لازم تسأل انت في كل شيء كدا.. علشان لبنك دا ميطلعش دلوقتي يا استاذ يا بتاع المدارس.. دا كله فوايد دا.. ايش دراك بالحاجات دي.. (وضحكنا انا وهي)
انا : ايه التخاريف دي يا سعاد.. فوايد ايه وبتاع ايه..
سعاد : تخريف. شوف يا اخويا بيقول على كلامي تخريف. دا لامؤاخذه بيحلي شكل الطيز من ورا و يدورها كدا.. اسألني انا.. يوووه الكلام خدنا. انا اتاخرت ياما.. أما اقوم البس وامشي..
انا :* طب استني عايزك..ثواني...
( رحت جبت المحفظه و طلعت برضو متين جنيه و رحت حطيتهم في ايدها..).
سعاد : والنعمه ما واخده حاجه.. بقا كدا يا سامر بيه.. إياك تكون مفكر اني جيت علشان الفلوس اللي اديتها ليا.. و النعمه ازعل كدا..
انا : بس بس.. ايه كل الكلام دا.. الفلوس دي ملهاش علاقه بالكلام ده خالص.. دي اعتبري اني جبتلك هديه علشان اول تعارف بينا..
سعاد : كتير يا سيدي. انت لسه يا دوب مديني من شويه..
انا : ولا حاجه تكتر عليكي.. انتي تستاهلي اكتر من كدا.. بس مش معايا كاش دلوقتي.. وانتي ليكي هديه حلوه مني...
سعاد : يالهوي على كلامك و ذوقك.. صحيح ولاد الاصول... اعملك عشا ولا حاجه قبل ما امشي.
انا : لا يا حبيبتي روحي انتي علشان مش تتأخري و علشان اكيد عندك شغل الصبح..
سعاد : حبيبتك.. انا ماشيه يا اخويا.. كلامك بيدوخ واخاف اتعود عليه.. ( ضحكت)
انا: ما انتي هتتعودي خلاص..
سعاد : صحيح يا بيه.. يعني هشوفك تاني.. ولا هتقول مره وخلاص..
انا : لا مره ايه.. انا هحضرلك مفاجأة جميله بس لما الهانم ترجع.. روحي انتي بس وبعدين نتكلم..
سعاد : سلام يا سيد الناس كلها..
انا :سلام يا قمر.. اقفلي البوابه وانتي خارجه..
سعاد : من عنيا يا بيه..
(قمت دخلت الحمام و اخدت شاور و خرجت قعدت قدام التلفزيون.. سمعت صوت التليفون بيرن.. رحت الاوضه لقيت سناء بترن.. فتحت قالتلي افتح البوابه.. قلت لنفسي يا دي النيله اوعي تكون جايه و غرضها تتناك.. انا مش هقدر انيك دلوقتي.. وضحكت بيني وبين نفسي.. و نزلت فتحت البوابه ودخلت بالعربيه و طلعنا فوق..)
سناء : عامل ايه يا سمسم انهارده..
انا : تمام انتي عامله ايه.. ومشيتي امتى..
سناء : الصبح يا حبيبي.. انا عندي شغل..
انا : هتباتي هنا ولا هتروحي..
سناء : لا انا هروح.. انا قلت اطمن عليك و اشرب كأس معاك و اروح.. و قلت اقولك على خطه كدا.. صحيح هي مجنونه بس تقولي رايك فيها..
انا : خطه ايه.. و مجنونه ازاي..
سناء : بخصوص موضوعك انت و سالي..
انا : مش قلنا نأجل الموضوع دا دلوقتي..
سناء : اسمع بس مني.
انا : قولي يا ستي..
سناء : ايه الحاجه اللي تجبر واحد انه يتجوز واحده..
انا : معرفش.. ايه الحاجه دي..
سناء : ما تفتح مخك معايا.. قولي الأول انتي حقيقي عايز سالي ولا غيرت رايك..
انا : اه طبعا.. بس انتي فاهمه..
سناء : بص يا سيدي.. الحاجه اللي بتجبر واحد انه يتجوز واحده. انه يعمل معاها حاجه غلط وخصوصا لو بنت و كمان بقا لو حملت منه..
انا : انتي واضح انك اتجننتي.. انتي عايزانى اعمل كدا مع سالي..
سناء : يا اخي مش هتعمل الكلام ده كله.. احنا هنقول كدا بس.. بس لازم برضو انت تعترف انك عملت كدا و يكون فيه دليل لو حتى صوره وانتوا مع بعض. ساعتها مش هيكون قدام سهير غير انها توافق غصب عنها.. لما تعرف اني ممكن اقدم الكلام ده للنيابه و البت قاصر وكدا.. فهمت يا سيدي..
انا : لا لا لا.. انتي بتقولي ايه.. وانتي مفكره ان سوسو يدخل عليها الحوار دا.. وبعدين هي سالي اساسا توافق اصلا على حاجه زي دي..
سناء : اه هتوافق.. انا هقنعها بكدا.. انت خسران ايه.. هو انا هروح اشتكيك يعني..
انا : لا لا لا لا يا سنسن دا موضوع كبير قوي.. و سوسو عنيده. و انتي لسه قايله اني مش ابنها.. يعني ممكن تقول ما يولعوا مع بعض و تقدم اي ورق يثبت كدا..
سناء : متقدرش تعمل كدا.. انا عارفه اختي.. هي بس شعنونه شويه بس قلبها طيب.
انا : ودا هيحصل ازاي..
سناء : هنا في البيت وانا اجي اطب عليكم و حنان تشهد علل الكلام ده. واصورك انت وهي على السرير عريانين. بس انت اوعي تفتح البت.. ( وضحكت)
انا : انتي بتضحكي.. و الكلام ده هيحصل امتى..
سناء : سيبني يومين اظبط مع سالي و بعدها نحدد يوم.. هي سهير راجعه امتى..
انا : لا سناء قدامها شهر لسه..
سناء : شهر.. مش لسه يا بني قايل اسبوعين او اسبوع
انا : عندها شغل كتير هناك.. و قالت هتاخد وقت..
سناء : ما تقوم يا ابني تصب كأس ولا اقوم امشي..
(قمت صبيت لها كاس و ليا كأس..)
انا: مش هتكملي الحكايه..
سناء : حكايه ايه..
انا : اللي انتي حكيتي منها شويه امبارح..
سناء : انت لسه فاكر.. عندك فضول كبير يا سامر.. خليها وقت تاني علشان متأخره..
انا : احكي باختصار.. مش لازم تفاصيل..
سناء : ماشي يا سيدي.. احنا كنا وقفنا فين..
انا : لما هي قالت إنها قطعت الشريط و هي قطعت شريط تاني..
سناء : كويس انك فاكر..
بص يا سيدي.. شادي نزل وصلني و اتكلم معايا ودار بينا الحوار دا..
شادي : انسه سناء.. انا مليش علاقه بالكلام دا.. انا كنت جاي عادي خالص ومعرفش القصه..
انا : اوكي مفيش مشكله..
شادي : وانتي هتعملي ايه.. انا شايف انها مقدمه كل الضمانات ليكي.. يعني مش هيحصل ليكي اي مشكله.. ولا انتي شايفه ايه
انا : هفكر و ابقا ارد عليها..
شادي :خصوصا ان الموضوع هيكون جواز مش حاجه وحشه..
انا : بصراحه مش عارفه افكر دلوقتي.. مصدعه خالص.
شادي : خدي الكارت بتاعي وابقى اتصلي عليا و لو حصل اي مشكله هقدر اساعدك..
انا : متشكره جدا على ذوقك...
شادي : لا ابدا ولا فيه حاجه.. ابقى طمنيني عليكي..
( وصلني و مشي. وانا روحت دماغي عماله تجيب وتودي.. عدي كام يوم ولقيت الست دي جايه المكتبه.. اتخضيت.. لقيتها بتقولي مستنياكي انهارده.. و اديتني الف جنيه.. متخيل الف جنيه في الوقت دا كانوا مبلغ كبير.. الفلوس لعبت في راسي. قلت دا انا لسه معملتش حاجه و اخدت الف جنيه.. عرفت بعد كدا ان الفديو دا بتفرج عليه عرسان الغفلة. و بيقول عايز ولا ايه.. و الراجل دا اول ماشاف الفديو قال هدفع اللي تقولي عليه.. علشان كدا هي جت ودفعت المبلغ دا. الحقيقه اتصلت عليها وروحت.. و قابلتني بكل حب و ترحيب كأني ملكه.. واضح انها اخدت مبلغ كبير في الموضوع دا.. و فرجتني صوره العريس دا.. راجل في الأربعين.. بس شكله غني جدا.. عربي.. قالت هيدفع ليكي مهرك 20 الف جنيه غير الهدايا و الدهب.. انصدمت لما سمعت الرقم.. مبلغ كبير جدا.. وافقت طبعا و بعد اسبوع رحت و اتجوزت و خد عرضي في اليوم دا.. بقيت معاه شهر كل يوم.. وبعدين طلقني.. جابلي في يوم الدخله دهب ب 5 آلاف جنيه غير اللبس و الحاجات التانيه.. طبعا سهير اخدت بالها.. و فهمتها كل شي.. الغريبه انها قالتلي يا بنت الايه.. دا شقا عمر بحاله.. يعني مفكرتش لحظه ان اختها مبقتش بنت. و كنت في يوم راحه حفله عند الست دي وصممت تيجي معايا.. و الست اول ما شافتها قعدت تتكلم معاها و اتصاحبوا خالص.. بس انا حذرتها من امها تعمل كدا.. كفايه واحده.. و حذرت الست انها تعمل كدا.. لغايه يوم. اتصلت عليا في المكتبه وقالت انتوا الاتنين تيجوا بكرا.. وفعلا رحنا لها.. وكانت لوحدها..
هي : اهلا وسهلا بالقمرات الحلوين.. اتفضلوا..
انا : اهلا بيكي يا حبيبتي.. ايه خير..
هي : بصي يا سناء انتي و سهير.. انا دلوقتي بعتبركم بناتي.. انا عايزه انقلكم نقله تانيه خالص.. بس لازم بقا تنسوا قصه البلد دي..
انا : يعني نعمل ايه.. ابويا و امي نقتلهم..
هي : بعد الشر يا شيخه.. لا.. ممكن تتجوزوا و ناس من هنا.. ايه رايكم..
انا : ازاي بس و* انتي فاهمه. طب سهير ماشي. َانما انا.. اعمل ايه..
هي :* جواز كدا وكدا.. هو انتي جد مت اهلك بيجي هنا..
انا : لا ابويا وامي ولا حتى ركبوا قطر قبل كدا (ضحكت)
هي : طيب لما اتنين يروحوا يتقدموا لابوكي و يقولوا عايزين نتجوز بناتك يا حاج و احنا متكفلين بكل حاجه. مش هيوافق
انا : طبعا.. بس نجيب منين الاتنين دول..
هي : عندي الاتنين.. هيتجوزوا و بيطلقوا و انتوا بعد كدا احرار..
انا : معقول.. بس هنسكن فين..
هي : شقتين إيجار و جاهزين.. قولتوا ايه.
انا : مش عارفه.. انتي معاكي المصباح السحري ( وضحكت)
هي : معايا المصباح و صاحب المصباح.. موافقين ولا ايه..
انا : عن نفسي موافقه..
سهير : وانا كمان موافقه..
هي : انا كنت واثقه من انكم في منتهى الذكاء.. انتوا من انهارده بناتي.... بس فيه موضوع بخصوص سهير..
سهير : ايه هو..
هي : فهمي سهير موضوع الفديو يا سناء.. لان دا اللي بيجيب الخير..
انا : هي فاهمه.. عندك استعداد يا سهير ولا ايه..
سهير : موافقه.. بس بشرط.. يكون حد زي اللي كان مع سناء.. متريش كدا ( وضحكت)
قعدنا نضحك و شربت سهير كأس الهنا و دخلت التصوير و بعد شويه فاقت و قمنا مشينا..
................
انا : وبعدين.. ايه حصل..
سناء : انا اتاخرت.. نكمل وقت تاني بقا.. اقولك بكرا نكمل..
انا : يوه بقا. كل يوم كدا يا سنسن..
سناء : مين بيكلمني.. سامر الطفل الصغير ولا الكبير العاقل..
انا : خلاص يا ستي.. بكرا..
سناء : يلا وصلني البوابه وخليك جنتل مان كدا..
انا : حاضر
( نزلت وصلتها و رجعت و عقلي مش مستوعب كل الأسرار دي..
كنت متخيل انه سر واحد خفي.. لكن الموضوع طلع أسرار كتير..)
طلعت فوق كنت تعبان نمت وصحيت على صوت حنان..
حنان : قوم يا سيدي احنا الضهر..
انا : ازيك يا حنان.. سبيني بس نايم شويه.
حنان : لا قوم و بطل كسل.. من امتى وانت بتأخر في النوم كدا. قوم روح الكليه ولا اخرج غير جو.. انا مجهزه الفطار. الحمام كمان جاهز..
انا : اوكي يا حنان.. قايم..
فكرت في كلام حنان.. فعلا انا قاعد ليه. و بنام كتير و اهملت الرياضه و حتى الكليه مش متابع.. قمت دخلت الحمام ولبست و نزلت فطرت و لقيت حنان لابسه قميص بيتي شكله على اللحم.. لحمها بيترج يمين وشمال فيه.. خلصت فطار و قمت اخدت مفتاح العربيه و طالع على الكليه.. لقيتها موطيه قدامي ضربتها على طيزها..
حنان : اي اي.. بقا كدا يا سيدي تاخدني على خوانه..
انا : انت سايبه كله كدا منه للهوا.. ( وضحكت)
حنان : وماله.. هو انت غريب. ما قلتلك بقا بحب ابقا براحتي.. على فين العزم يا سيدي..
انا : هروح الكليه اشوف ايه اللي فات و اجيبه.. و هرجع علطول.. علشان اشوفك على راحتي. ( وضحكت)
حنان : مستنياك.. هجهز الغدا.. خلي بالك وانت سايق...
( خرجت برا لقيت سعاد داخله.)
انا : ازيك يا سوسو.. عامله ايه..
سعاد : كويسه.. عجبك كدا.. البتاعه تعباني من امبارح..
انا : بتاعة ايه..
سعاد : دي يا اخويا.. ما قلتلك ورا بيكون بسرعة.. ( و شاورت على طيزها)
انا : هجيبلك مرهم وانا راجع.. هسيبه تحت الشجره دي.. تمام..
سعاد : تسلم يا بيه.. الف سلامه..
( ركبت العربيه و رحت الكليه.. كانت أول مره اروح بيها.. دخلت ولقيت الجماعه على كافتريا الكليه.. سالي اول ما شافتني مشيت.. مشيت وراها..)
انا : ايه يا سالي. شفتي عفريت..
سالي : ولا عفريت ولا ملاك.. انا مروحه..
انا : ما انتي كنتي قاعدة.. اشمعني دلوقتي..
سالي : اصل ماما قالت لازم اروح دلوقتي و انت عارف مليش كلمه.. و وافقت علطول..
انا : بقا كدا.. انتي بتلقحي بالكلام.. انتي واضح انك مش فاهمه حاجه.. انا مش هتكلم كتير.. ابقى خلي سنسن تفهمك.. سلام..
سالي : استنى بس.. انا فاهمه كل حاجه.. بس برضو زعلانه منك.. ازاي تقدر كل دا متكلمنيش.. يعني انا عندك ولا حاجه.
انا : سالي.. انتي لو مكاني هتعملي ايه.. هتفكري فيه ايه ولا ايه..
سالي : اول حاجه هفكر فيك انت. علشان تقف جمبي في وقت زي كدا.. مش هلاقي غيرك.. مش ابعد و اهرب منك..
انا : انا اسف يا سالي.. بس الموضوع صعب عليا.. و هي مصممه لاما أسيب البيت وامشي لاما انسى موضوعك.
سالي : انا عرفت كل حاجه.. و مامي قالت إنها كانت معاك امبارح و قالت ليا كلام كدا.. بس انا مش قادره اقرر.
انا : ولا انا.. انا حاسس انها هتزود المشكله..
سالي : يعني انت رفضت.. اصلها بتقول انك موافق..
انا : لاوافقت ولا رفضت.. انتي رايك ايه..
سالي : مش عارفه.. بس انا اهم حاجه عندي انك متبعدش عني.* اه الموضوع محرج قوي.. و هتكسف منك خالص. بس لو دا يخلينا لبعض انا موافقه ( و لفت وشها الناحيه التانيه و شعرها بيلمع في الشمس)
انا : سوسو مش هتوافق برضو انا عارف.. دي عنيده جدا.
سالي : عمري ما حسيت انها خالتي.. مش عارفه ليه. بتكرهني ليه كدا..
انا : تعالي بس نقعد في اي مكان برا..
سالي : تعال يا استاذ عندنا الشقه.. مجهزه لك كل المحاضرات اللي فاتت ليك من زمايلك. ولا عايز تقعد في الكليه لغايه ما احصلك..
انا : يلا بينا.. انا لازم أنجح السنه دي.. هي رافضه اني اكمل بس انا حتى لو هروح من وراها..
سالي : يلا بينا.. غريبه يعني جاي بالعربيه.. مش خايف ماما تعرف.. ( وضحكت)
انا : دمك تقيل.. بايخه..
سالي: طب سوق يا ابو دم خفيف..
( ركبنا و وصلنا العماره عندهم و طلعنا فوق.. دخلنا الشقه و هي دخلت المكتب وجابت المحاضرات..)
انا : مش عارف اقولك ايه يا سالي.. انتي ريحتي بالي من الموضوع دا..
سالي : ياريت بس يجي بفايده.. تشرب ايه..
انا : قهوة
سالي : قهوة ايه.. انا مش بعرف اعمل الكلام دا.. نسكافيه او كابتشينو اوكي.
انا : خلاص خلاص.. هجي اعملها بنفسي..
سالي : يبقا احسن برضو..
راحت اوضتها غيرت ولبست تيشيرت و بنطلون فيزون جامد قوي عليها.. ولقيتها جت ورايا المطبخ..
سالي : تعرف يا سامر. قلبي حاسس اننا مخلوقين لبعض..
انا : ايه خلاكي تقولي كدا..
سالي : مالك يا سامر.. انا حاسه انك اتغيرت كتير اليومين دول.
(قربت منها و مسكت ايديها و بوستها. وحطيت أيدي الاتنين على وسطها بعد كدا.)
انا : ليه يا حبيبتي بتقولي كدا. انا جاي انهاردة مخصوص علشانك.. لو اتغيرت هجي ليه وأجرى وراكي في الكليه.
سالي : مش عارفه.. حساك فيك حاجه متغيره.. انت حتى أول مره تبوس أيدي..
انا : علشان عرفت قد ايه انتي بتحبيني و مهتمه بيا.. اي حد غيرك مكنش يشغل باله بالمحاضرات ولا الكلام ده.. ولا يوافق على اقتراح سنسن دا الا اذا كان بيحب بجد.
سالي : بحبك قوي يا سامر.. و مقدرش اعيش من غيرك..
( لقيتها اترمت في حضني و راسها على صدري وانا لفيت دراعي حوليها وايدي على ضهرها بحسس عليه)
انا : ولا انا كمان يا حبيبتي.. هعمل المستحيل علشان نكون مع بعض.. ايه رايك.. هكتبلك إقرار مني دلوقتي انك مراتي بخط أيدي.. علشان تطمني..
سالي : بجد يا سامر.. معقول.. انا بحبك قوي..
انا : تعال اكتبلك الكلام ده..
( طلعت انا وهي و كتبت فعلا اقر انا و كملت باقي الكلام و مضيت عليه..)
انا : اتفضلي يا ستي.. اي حد يكلمك.. حطيه في عينه..
سالي : انا مش مصدقه نفسي.. يعني انا دلوقتي مراتك.. بس ازاي.. مفيش شهود على كدا..
انا : اوكي.. هجيب الشهود حالا..
طلعت التليفون وكلمت على و محمود أصحابنا في الكليه. و قلتلهم تعالوا حالا..
سالي : يخرب عقلك انت مجنون.. انت هتفضحنا كدا..
انا : هفضحك.. انتي مجنونه ولا ايه.. انا هتجوزك. مش انتي 18 سنه
سالي : اه وشهرين كمان.. بس ايه علاقة دا باللي هتعمله دا يا مجنون.
انا : يعني فوق السن و من حقك تتجوزي.
سالي : انا مش بفهم في الحاجات دي.. بس انا عاجبني الجنان بتاعك دا.. يا ريت كنت جبت المحاضرات من بدري (وضحكت) ....... جه محمود و على.. مصدقوش في البدايه.. المهم دخلنا على الويب و عرفنا أصول الجواز العرفي.. ولازم مهر و الكلام دا و خلصنا كل حاجه.. و قاموا مشيوا بعد ما كتبنا الورق..
سالي : انا حاسه اني بحلم.. معقول انا كدا مراتك..
انا : اه طبعا مراتي.. و الورقه دي تحطيها في عين اي حد..
( لقيتها اتعلقت في رقبتي و رفعت جسمها من على الأرض وانا حضنتها جامد. وقعدت الف بيها لغاية ما دخنا و وقعنا على الأرض واحنا بنضحك.. عنيا جت في عنيها وانا فوقها و قربت منها و هي غمضت عنيها و حطيت شفايفي على شفايفها و دخلت في بوسه طويله كنت انا المتحكم فيها.. لغاية ما فاقت)
سالي : ايه دا. ايه اللي بنعمله دا..
انا : فيه ايه.. أنتي مراتي.. انتي ناسيه ولا ايه...
سالي :* يعني مراتك مراتك.. ولا كل دا علشان نحط سوسو قدام الأمر الواقع..
انا : لا احنا هنحط سوسو قدام الأمر الواقع كدا..
( و قمت ماسك شفايفها وبدأت ابوس فيها و فتحت شفايفها ودخلت لساني.. وشويه وشلتها من الأرض ودخلتها أوضة النوم..)
سالي : بلاش يا سامر يا حبيبي.. أما نقول لمامي الأول..
انا : سنسن اول واحده هتفرح بكدا.. ولا نقطع الورق و كأن مفيش حاجه حصلت..
سالي : لا لا لا... نقطع ايه.. انا مش عايزه اطلق منك خالص.
انت جوزي حبيبي وروحي.. انا كلي ملكك..
انا : وانا كلي ملكك يا حبيبتي..
سالي : طب استني اخد شاور سريع.
انا : لا دلوقتي هتاخدي غصب عنك.. ( وضحكت)
وقفت قدامها و بدأت ابوس فيها وهي بدأت تعمل زي ما انا بعمل.. وبدأت ارفع التيشيرت بتاعها و اخلعه كانت لابسه برا صغير قوي.. لونه احمر يجنن على جسمها الأبيض.. وشعرها البني يجنن بدأت ابوس صدرها من فوق و بدأت افتح المشبك من ورا و ظهر قدامي صدرها. واجمل صدر شوفته.. صدر لسه محدش لمسه غيري ولا حد مص حلماته غيري.... وبدأت الحس صدرها كله واقرب من الحلمات وبدأت الف لساني حواليها.. وهي ماسكه راسي وصوتها فيه الآهات.. نزلت أيدي على طيزها من ورا وبدأت أشد البنطلون مع الاندر و احسس على طيزها.. قربتها من السرير وقعدتها.. وشديت البنطلون من رجليها وهي لابسه اندر برضو احمر صغير فتحت رجليها و قربت بوشي من كسها وبدأت ابوس من فوق الاندر.. وبدأت أشد الاندر لتحت لقيتها مسكته)
انا : فيه ايه يا حبيبتي.. انتي مكسوفه مني..
سالي : لا ابدا.. بس انا مش جاهزه لكدا..
انا : ازاي مش فاهم.. انتي مراتي بقولك..
سالي : اقصد مش مظبطه نفسي.. افهم بقا..
انا : مش مشكله.. ما انا اكيد فاهم. انك مش عامله حسابك.. شيلي ايدك..
(شالت ايديها و حطيتها على وشها.. نزلت الاندر و لقيتها مش عامله سويت و مكسوفه.. شعر كسها خفيف و متوسط الطول. لونه بني برضو قربت من كسها وبدأت ابوسه وطلعت لساني وبدأت الحس فيه..)
سالي : او ووه مش قادره يا سامر. ااااااه اممممممم مش قادره بقولك.. انت تعبتني خالص.. فيه ايه.. انا حاسه اني تايهه.. اووووووف كفايه ارجوك انا جسمي بيسيب.. اااااااااااااااااااه اووووووف مش قادره.. أعمل اي حاجه ريحني من اللي انت عملته دا اووووووه..
( طلعت فوقها و بدأت ابوس شفايفها وهي هايجه قوي و جسمها بيتلوي على السرير وايدي على بزازها البكر.. وفتحت رجليها و نزلت هدومي كلها و قربت زبي من كسها وبدأت ادعك فيه وبدأت ادخل فيه. كسها ضيق قوي..)
سالي : لا لا لا بيوجع يا سامر. بلاش بلاش.. اااااااااااااااااااه براحه اي اي اي.. بيوجع..
( كلامها وشكلها قدامي و منظر جسمها خلاني زي الحيوان قدام فريسه له.. دخلت راسه قوي و بدأت اضغط اضغط وهي تتوجع لغايه ما دخلته كله وصبرت دقيقه.. و بدأت اطلعه واحده واحده و لغاية ما طلعته كله وعليه دم و نزل منها نقط دم صغيره.. مسكت المناديل و مسحت كسها وهي لسه بتتوجع و حصلت المفاجأة.. باب الاوضه اتفتح و سناء داخله..)
سناء : يا لهوي يا لهوي يا لهوي يا لهوي.. ايه اللي بتعملوا دا.. قوم ابعد وريني عملت ايه..
انا : مفيش حاجه يا خالتو.. احنا اتجوزنا..
سناء : خالتو ايه وزفت ايه.
. يا لهوي.. انت فتحت البت.. يا لهوي يا لهوي.
انا : احنا اتجوزنا.. افهمي بقا.. اسمعيني..
سناء : اسمع ايه و اتجوزت فين و اتنيلت فين.. هو دا اللي انا قلتلك عليه. مش قلتلك اوعي تضيع البت.. اعمل انا ايه يا ناس...
سالي : سامر اتجوزني عرفي يا مامي و فيه شهود و فيه ورق عندك هنا..
سناء : فين الكلام ده وامتى..
انا : انهارده.. و على و محمود شاهدين على الجواز..
الورق عندك في المكتب..
(جريت سناء على المكتب و انا حضنت سالي و طمنتها انها مراتي و مستحيل حد يضرها وانا معاها.. وهي قاعده تعيط.. لبستها اللبس بتاعها و لبست انا و خرجنا لسناء)
انا : اطمنتي ولا لسه..
سناء : وانت مقلتش ليا ليه.. و كنت اخدتكم لماذون شرعي..
انا : احنا فيها.. عايزه نروح لماذون نروح..
سناء : لا مش دلوقتي.. انتي ازاي يا سالي تعملي كدا من غير ما تاخدي رايي..
سالي : اسفه يا مامي.. الموضوع جه فجأة. وانا مقدرش اقول لسامر لأ على حاجه..
سناء : وحياة امك.. بقا كدا.. البت عاشت في دور مراتك من دلوقتي.. قال ايه مقدرش اقول لسامر لا ( وضحكت)
انا: لو سمحتي يا سنسن.. متقوليش عايشه في دور مراتي. لأنها فعلا مراتي دلوقتي..
( وقفت و فتحت ايديها الاتنين. و رحنا احنا الاتنين نحضنها)
سناء : يخرب عقلكم.. انا من زمان بتمنى اشوفكم مع بعض.... وانت يا استاذ.. روح انت و انا هجيب لك عروستك بكرا بالليل للبيت.. مش لازم اجهزها ولا انت جايبها من الشارع..
انا : لا يا سنسن.. خلي البيت دا بعد ما سوسو تيجي.. خليها هنا. وانا هجيلكم هنا.. قلتي ايه..
سناء : نبقا نتفق على الكلام دا بعدين.. نشوف هنعمل ايه..
انا : ممكن بقا تسبيني مع مراتي شويه..
سناء : انت غشيم ولا ايه.. انت اللي تسيبني معاها اشوف انت نيلت ايه.. مينفعش دلوقتي بكرا بقا..
انا : ماشي يا ستي.. انا هروح انا دلوقتي..
سناء : وخلي بالك مش كل يوم و الكلام ده.. انتوا عندكم مذاكره و كليه.. يوم الخميس وخلاص.. فاهم ولا مش فاهم..
انا : اي شروط تانيه سيادتك..
سناء : لا يا حبيبي.. خلي بالك من نفسك..
انا : ممكن ابوس مراتي قبل ما امشي..
سناء : اتفضل يا حبيبي.. انا راحه اوضتي.. شوف العيال يا اخويا.
( حضنت سالي و حسيت انها مش عايزه تطلع من حضني.. و بوستها بوسه طويله.. وقلتها هكلمك في التليفون.. و مشيت روحت على الفيلا)
-----------------
حنان : ايه يا سيدي اتاخرت ليه.. مال شعرك متنعكش كدا.. انت اتخانقت مع حد..
انا : جهزي الحمام و الأكل و بطلي اسئله
حنان : حاضر يا سيدي. وانا اللي قاعدة مستنيه مش عايزه امشي الا لما اطمن عليك..
انا : اسف يا حنان.. اصلي اتخانقت مع واحد في الشارع كان قافل عليا الطريق..
( وفتحت دراعي ليها وهي قربت ونفس الجاذبيه الغريبه في حنان وسعاد مش قادر افسرها.. دخلت في حضني وبدأت تبوس في صدري)
حنان : وحشتني قوي يا سيدي.. مشتاقه ليك.. وانت ولا هنا.. زهقت مني من مره واحده.. دا انا محضره ليك مفاجأة..
انا: ايه هي يا عفريته.. ومين قال انا زهقت منك.. دا انا جاي وعايز انيكك في كل حته انهارده..
حنان : يا لهوي على كلامك.. طب اطلع الحمام وانا هجهز الحاجه و اجيلك..
Published by husala2008
1 year ago
Comments
3
Please or to post comments
husala2008 Publisher 1 year ago
to ziyadgg : انتى غاوية قصص
Reply Original comment
ziyadgg
ziyadgg 1 year ago
حبيت🌹❤️😍😋
Reply
Fawazo 1 year ago
تجنن التكملة فين
Reply