رحلة الذل و الإهانة الجزء ٤

رحلة الذل و الإهانة الجزء ٤



طريق العودة من الغردقة كان طويل اتكلمنا كتير انا و ماستر ، طلب مني احكيله عن كل مغامراتي من زمان ، عن عيشتي و اهلي و ظروفي و تعليمي كل حاجة ، بعد ما اتفقنا أني هكون ملكه بجد و هثق فيه و هخليه يسوق حياتي بكل جوانبها ، بدأت احكي عن حالتي و من صغري موهوم بالجنس و كل ما هو غريب ، من نعومة جسمي لطيزي الي مش بتهدئ لزبري الصغير الي كان بينتصب من صغري لكن كان صغير جدا حجماً ، سألني عن حياتي في البيت مع اهلي و هنا قررت أقول له علي كل حاجة
حصلت من صغري ، احنا كنا عائلة هاي كلاس و والدي رجل أعمال كبير ، كان دايما مشغول و مسافر ، كنا ساكنين في ڤيلا من البيوت القديمة في المعادي ، مكان فخم و مفروش شيك اوي ، كان البيت دورين ارضي بجنينة و اول و سطح ، في الدور الي تحت الأرضي كان غرفة الغسيل و حجرة الشغالة ، كان سني ساعتها وصل حداشر و كنت معجب بالشغالة هند الي كانت أكبر مني سبع سنين
كان جسمها حلو اوي في الجلابيب الضيقة شوية
كنت دايما احب اتفرج عليها من خرم باب اوضتها كنت موهوم بجسمها الأبيض و بزازها الكبار ، كان اول مرة اشوف واحدة عريانة قدامي ، كسها كان في شعر و تحت باطها كمان بس كان خفيف ، أمي كانت شديدة اوي مع البيت كله و شخصيتها كانت قوية و زعيقها عالي ، في يوم بعد العشاء نزلت هند و استأذنت أمي تروح تستحمي ، انا سمعت و عملت نفسي خارج العب في الجنينة و اتسحبت عند باب غرفتها و بدأت اتفرج عليها بعد ما خرجت من الحمام عريانة و بتنشف جسمها بالفوطة و انا جسمي سخن نار من المنظر ، كنت راكع علي ركبي عشان ابص من خرم الباب و ساند بايدي علي الاكرة ، مع السخونة و العرق أيدي خطبت في الاكرة و عملت صوت ، و انا باصص من خرم الباب لاقيتها جاية بالخطوة السريعة عند الباب و هي عريانة خالص و انا كنت مرعوب و متثبت مكاني
فتحت الباب و بصيت عليا و قالت " انت بتعمل ايه هنا ، انت كنت عايز تفتح الباب عليا و انا بستحمي....انا هقول لمامتك " و انا قلت لها أبوس أيدك مش هعمل كدة تاني ، هي كانت مخبية صدرها و كسها بإديها ال ٢ ، لما قلت لها كدة فكرت لحظة و شالت يدها اليمين من علي صدرها و مديتها لي و قالت لي بوس أيدي ،انا تنحت من الطلب و من بزازها الي بانوا قدام عيني ، كانوا حلوين قوي ، بيض، حلمات واقفة و لونها وردي غامق.....راحت ضربتي قلم خفيف كدة و قالت لي تاني بوس....
عملت كدة طبعاً و بعدها سحبت يدها و شديتني من شعري و قالت انا هحاسبك علي الي انت عملته ده و لو ما سمعتش كلامي هقول لأمك....هذيت رأسي بالموافقة ، كملت و قالت ، تيجي لي بليل الساعة ١ بعد ما يناموا كلهم و لو ما جيتش هطين عيشتك....يلا اجري من هنا....قعدت افكر كتير لحد بليل ، كنت خايف علي مبسوط من الي بيحصل ده و رحت لها بليل و دار الحوار ده لما قربت علي باب الاوضة بتاعتها و خبطت خبطة خفيفة
بصوت خافت قالت " خش تعالي ، و اقفل الباب "
دخلت و قفلت الباب كان النور خافت جداً بس كانت لابسة قميص نوم قصير و نايمة علي السرير
وقفت متسمر في مكاني و قلبي بيدق اوي
بصوت هادئ قالت لي إسمع بقى من النهاردة انت هتكون الشغالة بتاعتي ، هأمرك و تنفذ كلامي بالحرف ، لو قلت الي بيحصل بنا لحد هقول لاهلك علي الي حصل منك و انك كمان فتحت باب الاوضة و انا بستحمي ، قلت لها حاضر يا هند ، راحت قايمة من علي السرير ، ضربتني قلم و قالت لي من هنا و رايح لما نكون لوحدنا تنده عليا ب" ستي " استغربت شوية لكن رديت عليها " حاضر يا ستي ، قعدت علي السرير و قالت لي يلا يا بت دلكي رجلين ستك ، قعدت علي طرف السرير و دلكتها و هي علمتني اعمل ايه في صوابعها وازاي أدعك صباع صباع عشان ترتاح ، شوية وطلبت مني اقلع هدومي كلها ، انا نفذت طلبها
و كنت مكسوف اوي و مخبي زبري الصغير لكنها شالت ايدي و بصت عليه و ضحكت اوي و راحت تفة عليه و قالت لي لف وريني طيزك يا خول ، اول ما لفيت راحت لاسعاني عليها و قالت " وطي بقي و انت واقف كدة و بوس رجلي ، عملت كدة راحت بدأت تلعب في خرم طيزي الناعمة و انا حسيت بلذة جديدة خليتني اتمادى اكتر في بوس رجليها الي تطور الي لحس و مص الصوابع واحد واحد و هي حبت اوي الي كنت بعمله لرجليها
تعليقاتها كانت كلها شتيمة فية وفي أهلي بالذات أمي إلي كانت شديدة أوي معها, كأنها بتشفى فيها ، كنا في الصيف والجو حار أوي ، هند مسكتني شدتني عليها في وضع 69
بقي عند رجلها البيضة ، وطيزي عند كسها كدة ، صوابعها في طيزي ، بدأنا نعرق وأجسامنا فوق بعض ، مع السخونة بدأت مع البعبصة تضربني على طيزي ، كان إحساس رائع أوي ، حسيت بسخونة غريبة جوايا ،
شوية وبطلت تلمسني وبدأ صوت نفسها يعلى شوية ، أنا كنت مش فاهم لسة إيه إلي بيحصل ، فا دورت وشي أبص عليها لاقتها بتلعب في بزازها وكساها ، النور كان خافت لكن شفت إلي بتعمله ، راحت برجلها ضرباني على وشي وقالت بص قدامك يا متناك يا خول وكمل مص ، عملت كدة ، بدأت هي تتشنج وتتني صوابع رجلها ، وقالت احا كس أمك ، كس أمك سهام ، وإلي فهمت بعدين انها جابتهم ، بعد ما هديت راحت قرصاني جامد من طيزي وقالت إنتي خدامتي الشرموطة من النهاردة
يلا يا وسخة روحي افتحي شنطتي وهاتي علبة السجاير والولاعة ، عملت كدة ، طبعاً كانت حاجة أبي ، وقالتلي إيه هتبلغ عني ، وضحكت كدة ، ولعتلها السيجارة ، وهي نايمة على السرير ورافعة ذراع ورا رأسها وبتشرب السيجارة باليد التانية ، كان جسمها أبيض وسخن نار ، نقاط عرق صغيرة نزلة منه ، قالتلي تعالي يا وسخة إنفخي هوى من بقك تحت باطي عشان الحر ، قربت منها ببدأت انفخ لها تحت باطها وشفت إنه في شعر اسود خفيف ، وبدأت أشمه وكان ريحته حلوة ، ريحة وحدة مستحمية بصابون وعرقانة عرق ريحته عجبتني ، هي لاحظت اني مهتم راحت مسكاني من شعري وقالتلي عجبك عرق ستك يا بنت المتناكة ؟ هزيت رأسي بالموافقة ، قالت طلعي لسانك يا قحبة ونظفيه ، عملت كدة وكنت في قمة الهيجان عشان بعمل حاجة غريبة وجديدة

قالت لي خلاص كفاية كدة ، البس هدومك وغور يلا ، لبست وأنا ماشي قالت استنى ، قبل ما تمشي تسألي خدمة تانية يا ستي ؟ سألتها قالت لي لا بس قبل ما تمشي هديك هدية صغيرة عشان سمعت الكلام ، راحت شادني وباستني بوسة على شفايفي ، قصيرة بس كهربتني ، وابتسمت وقالت روحي نامي يا لبوة ، رحت نمت وقعدت أفكر فيها للصبح ، ولما صحيت ونزلت المطبخ عشان أفطر ، هند وأمي كانه واقفين بيحضره الفطار ، أمي قالت إشرب اللبن يلا وأنا هروح اصحي أبوك ، بعد ما أمي خرجت ، هند إدتني كباية اللبن وراحت مريلة فيها ، وقالت بصوت واطي اشربي تافة ستك يا وسخة ، شربت اللبن طبعاً كله وكملت إليوم عادي
قطعني ماستر هنا وقال لي يعني من صغرك وإنت حابب الحاجات دي ، تمام ، كمل لي ده حكايتك حكاية
هند علمتني كل حاجة على مدار سنة ، كنت بروح عندها في الأوضة كذا مرة في الاسبوع حسب مزاجها ، شوية شوية وثقت فيا أكتر وأكتر ، وحكتلي عن مرات أبوها وإلي كانت بتعمله فيها ، في المرة دي ، هند طلبت مني أنام في حضنها لأول مرة ، وكانت بتحكلي ازاي إتعذبت من مرات أبوها ، وازاي كانت الست دي مفترية لدرجة انها سكرت أبوها إلي كان شخصيته ضعيفة وخلته ينيك بنته في طيزها, وقالت لي انها كانت بتخلي رجالة تانية ينكوها بفلوس وهي تقبض ، وحصلت كذا مرة قدام عيون أبوها عشان مراته تذله ، لحد ما الراجل أبوها جبها على القاهرة من البلد عشان تخدم في البيوت أحسن من إلي كان بيحصل فيها …أنا كنت مبلم ومش مصدق كلامها كانت متأثرة وبعدين سكتت وقالت خرم طيزي اتبهدل من النيك زمان بس إنت هتدلعه وراحت قايمة و نامت على بطنها ونزلت كلتها وقالت لي ، بصي يا حلوة ، بلسانك الشرموط عيزاكي تلحسي خرم طيزي بالراحة أوي ، أنا كنت مبهور ، طيزها كانت بيضة ومدورة ولما فتحت بيدها ، بان خرمها البني إلي منبت شعر خفيف ، فضلت الحس فيه وأحاول أدخل لساني جوا وأعمل دواير ذي ما طلبت مني ، كان طعمه مملح شوية بس عجبني أوي
هند بدأت تشخر وتشتمني بالام ، ده كان معناه انها كانت هيجة أوي من إلي كنت بعمله لها ، لاحظت كسهة مبلول جداً ومنزل مية كتير ، مية كانت لزجة شوية ، فضلت أكل في خرم طيزها ذي المجنون ، وهي بدأت تلعب بصوبعها في كسهة بطريقة شرهة ، لحد ما إتشنجت جامد وجابت عسلها على اديها ، إتدورت وقالتلي كس أم لسانك الي خلاني أجيب كدة ، قالت لي بص على ايدي ، إيه كل دة ؟ وكان عسلها لزج وأبيض وكتير ، قربت اديها من بقي وقالت ذوق عسل ستك يا بنت الشرموطة
طعمه وريحته كانو جداد عليا ، فضلت الحس اديها لحد ما نضفت ، وسألتها خدمة تانية قالت ، لا امشي إنجري على أودتك نامي
،
من إليوم دة ، علاقتي بهند الشغالة تطور خالص ، بدأت تاخد مصروفي لها لما تعوز فلوس ، بدأت تسرق لبس أمي وحاجتها ، بدأت تبين كرهها لأمي ، حست انها ممكن تكون بتنتقم من الست مرات أبوها دي ، بدأت تاخد كلوتات أمي الي في غسيل قبل ما تغسلهم وتحطهم في بقي وتشممهملي وتقولي ذوق كلوتات أمك الوسخة يا خول ،
المسائل بنا بدأت تاخد شكل تاني معها ، إهانة أمي جنسياً كمان كانت بتخليني ذي المجنون ، لحسي لكلوتات ماما إلي مش نضيفة كانت متعة جديدة من نوعها بالنسبة لي ولهند كمان ، بعدها بفترة هند لاحظت إنه ماما غيارتها بقوا مبلولين بزيادة ، غير انها شافت لانجري جديدة عند ماما ، قالتلي غريبة تفتكر أمك جايبا الحاجات دي لمين ؟؟
شكلها كدة بتناك وأنا لازم أعرفإيه إلي بيحصل دة .....قاطعني ماستر وقال لي لأ نقف في الرست ده وتحكلي على رواقة واحنا بنشرب حاجة ،
نراكم في الجزء 5


Published by nou27
3 years ago
Comments
10
Please or to post comments
minaegypt 2 years ago
اى خول خدام جاد او ست او بنت خدامه متناكة عايزين يركعوا تحت رجلي ويكون سليف ليا ويكون جاد ويكون بيحب العنف والسادية ويكون مقابلات مش سكس شات يبعتلى ... مستنى المتناكين الخدامين يبعتوا
Reply
Momotopguy 2 years ago
فين تكملة القصة ؟
Reply
nou27
nou27 Publisher 3 years ago
to Hamada14180 : w lessa !
Reply Original comment
Hamada14180 3 years ago
ده انت عيل مجرم 
Reply
nou27
nou27 Publisher 3 years ago
to sam_00 : thank you 
Reply Original comment
nou27
nou27 Publisher 3 years ago
to sojustforu : okkkkkk
Reply Original comment
nou27
nou27 Publisher 3 years ago
احنا هنا عايشين في عالمنا الموازي ، طبعاً خيالية ، بس 5% منها بجد ، عندي صور كمان للشغالة ، ولسة في كلام تاني هيحصل 
Reply
memo358 3 years ago
جميل جده 
Reply
sam_00 3 years ago
كمل قصة مشوقة
Reply
sojustforu
sojustforu 3 years ago
عظمه اوي. كمل??
Reply