حكايتي مع البوابة و جوزها الخول 2
طبعا بعد ما نكت سعاد مرات البواب البيضة المليانة اول مرة ابتديت استمتع اكتر و اطلبها تطلع كل ما الاقي فرصة علشان انيكها و استمتع بيها و ابتديت اضبطها علي مزاجي و اعلمها الحاجات اللي نفسي فيها و هي كانت لبوة مطيعة جدا و مبتقولش لا علي اي حاجة مهما كانت فبقيت انيكها و ترقصلي و تلحس لي و اربطها و اضربها و جربت معاها امدها و اعبطها و احطلها فلفل حار في طيزها و تلج و شمع و كل حاجة و بالتدريج حولتها لكلبة جنس شرموطة وسخة بتعرف تعمل كل حاجة
و في نفس الوقت بقيت اديها فلوس بس بمزاجي او اجيبلها قمصان نوم و اندرات علشان تلبسها و هي طلعالي تحت العباية
و في مرة كنت سهران بره مع صحابي و رجعت متاخر قوي و كان باب العمارة مقفول و انا ناسي المفتاح رحت مخبط و ناده علي البواب علشان يفتح لي باب العمارة بعد حوالي 10 دقائق لقيت صوت باب اوضة البواب بيفتح لكن الاغرب كان صوت سعاد مين علي الباب فقلتلها انا افتحي بسرعة فتحت و دخلت و قفلت الباب بس الحاجة الغريبة اللي لاحظتها انها كانت بقميص نوم من اللي جايبهم ليها فسالتها هو جوزك فين قالتلي جوه سكت و طلعت البيت و انا عمال بفكر هي ازاي لابسة قميص من اللي انا جايبهم و ازاي تفتح كده
المهم بعد كام يوم و كالمعتاد هجت و طلبت معايا انيكها فندهتلها كالمعتاد و بعد شوية طلعت بالعباية و دخلت و قلعت و كانت لابسة قميص من اللي جايبهم ليها و اندر فتلة
فافتكرت و رحت سالها انتي بتلبسي الحاجات دي تحت قدام جوزك سكتت و اطلخبطت و بعدين قالتلي اه قلتلها جوزك مسالكيش جبتيها منين
سكتت شوية كتير و راحت معيطة انا استغربت من رد الفعل ده و قلتلها مبحبش الحركات دي فهميني كل حاجة قعدت تعيط و تحلفني اني مقلش لاي حد حاجة و مفضحهمش و لما اطمنت اني مش حقول لحد قالتلي انهم اضطروا يسيبوا بلدهم و ينزلوا مصر علشان اتفضحوا هناك لان جوزها من اول الجواز مكنش راجل قوي معاها و بصراحة كده اتقفش في الغيط مع واحد بينيكه قلتلها يعني جوزك خول قالتلي ايوه و علشان اخلص هو كمان عارف انك بتنيكني و بتجيبلي حاجات و موافق و لما بتديني فلوس بديلوا منها و قعدت تحلف انها اساسا كويسة و انها بتعمل كده معايا لانها بتكيف لما تكون معايا لاني بعرف احسسها اني راجل و الوحيد اللي بمتعها و كمان طيب ووو و شوية الكلام ده
بصراحة انا كلامها هيجني قوي و قولتلها يعني جوزك عارف انك طالعة علشان انيكك ردت ايوه طب و انا بعد ما بقولك هاتي سجاير و اطلعي بتروحي تجهزي نفسك و تلبسي قدامه و عارف ان ده ليه انا قالتلي ايوه انا ساعتها ولعت و مسكتها و خدتها في حضني و نزلت بيها علي الكنبة و نزلت فيها بوس و لحس و دعك و تقفيش و بعابيص و هي ساحت و هاجت علي الاخر و نزلت قفشت زبي و ابتدينا احلي نيكة و كنا هايجين قوي و ابتديت وانا بنيكها و افشخها و ادعك فيها اسالها اكتر و اوسخبتحكي لجوزك علي اللي بعملوا فيكي يا شرموطة تقولي اه وواضح انها فهمت ان الكلام عن معرفة جوزها بيهيجني و يبسطني اكتر فابتدت تتكلم اكتر و تحكيلي علي الكلام اللي بتقوله لجوزها عني و عن اللي بعمله فيها و عن زبي و حلاوة و متعة النيك مني وانا عمال اولع و اهيج اكتر و ازود في كل حاجة معاها و بعنف جامد و نزلت ضرب علي طيازها و وشها و بزازها و انا بقولها علشان جوزك الخول يشوف كمان
و يومها جبت معاها اكتر من مرة لغاية ما تعبت و جبتهم في طيزها لقيتها بتبتسم و تقولي مزاجك كان عالي قوي النهاردة بس فيه حاجة لسه مقلتهاش قلتلها عن ايه قلتلي عن جوزي قولتلها ايه قالتلي احلف انك مش حتزعل مني قولتلها قولي
لقيتها بتقولي انا لما بنزل من عندك مش بدخل استحمي علطول قلتلها امال ايه لقيتها بتقولي جوزي اول ما بنزل بيسالني جابهم فين و يقلعني و يقلع و ينزل يوطي تحتي يقعد يشم و يلحس لبنك و انا بلعب في بتاعه و ابعبصه لغاية ما يجيبهم و بيبقي هايج قوي و يقعد يقولي يا بختك يا سعاد ده الباشا متعك صح
انا لقيت نفسي ابتديت اهيج تاني بس بصراحة كنت تعبت قلتلها طيب انزلي علشان ورايا حاجات اعملها
بعدها حسيت ان البواب اسلوبه اتغير و بقي مهتم جدا يرضيني و بيحترمني بزيادة قوي وواضح ان سعاد حكت له و ان هو بقي عارف اني عارف كل حاجة و اللعب بقي علي المكشوف
و في المرات اللي بعد كده بقيت ساعات انده عليها الاقيه هو اللي طالع و يقولي حاضر ياباشا حجيب السجاير و اخلي سعاد تطلعها و بصراحة انا كنت بتبسط و اهيج اكتر لما ابقي عارف انه هو حيبعتلي مراته انيكها و انه مستني يلحس لبني من كسها او طيزها لاني طبعا خلتها تركب وسيلة منع حمل علشان ابقي براحتي في كسها خصوصا بعد ما بطلت ترضع و بقيت مستمتع جدا بكده لدرجة اني بقيت ساعات احب ابعتله فلوس معاها بعد ما انيكها بس بطريقتي انا كنت ابرم الفلوس و ادخلهم في كسها او طيزها حسب ما جبت لبني فين علشان ياخد الفلوس من كسها او طيزها غلرقانة في لبني وبقي الموضوع عادي و فضلنا كده شهور
لغاية ما مرة في اجازة الصيف اهلي قرروا يطلعوا اسبوع مصيف و انا طبعا عملت كل حاجة لغاية ما سافروا سابوني لوحدي اسبوع بحاله
تاني يوم ما اهلي سافروا ندهتلها علشان تجيب اكل و سجاير و طبعا تطلع انيكها بعد حوالي نص ساعة جرس الباب رن فتحت لقيت سعاد و معاها جوزها استغربت لقيتها بتقولي احنا عارفين انك لوحدك فقلنا نطلع علشان ننظفلك و نوضبلك الدنيا شوية الاول قلتلها عادي ادخلوا خلصوا عقبال ما اكل و فعلا نظفوا و نظفوا و شطبوا الحوض و ضبطوا الدنيا و انا خلصت اكل و قلتلها تعملي شاي و تيجي راحت ضاحكة و قالتلي حاضر خمس دقائق و لقيتها داخلة عليه بقميص نوم و راحت جايه قاعدة تحت رجليه قلتلها فين الشاي لقيت جوزها داخل شايل الصنية و بيقولي جاهز يا باشا و راح حاطه علي التربيزة و هو مبتسم و باصص علي مراته تحت رجليه بقميص النوم و اغلب جسمها باين حسيت ساعتها بشعور غريب بس ممتع و لقيته بيقولي استاذنك اقعد لي جنب زي الكلب علشان لو احتجت شاي تاني و لا حاجة بصراحة قلقت بس عجبتني الفكرة و قلت تجربة جديدة سكت شوية و قلتله بطريقة ناشفة كده و فيها احتقار طب روح اترمي هناك لقيته فرح و بيقولي خدامك يا باشا
ساعتها ببص لسعاد مراته لقيتها بتضحك و بتقوله الباشا حققلك حلمك يا خول يا بن المتناكة يا عرص
قلتلها حلم ايه
قالتلي اصله كان حيموت و يتفرج و انت بتفشخني بصراحة المرة دي استمتعت اكتر و هجت جامد جدا و لقيت نفسي غصب عني بزود في العنف و الذل و الضرب معاها و ابص عليه كل شوية و هو قاعد علي جنب في الارض حيموت من الهيجان و بيلعب في نفسه في زبه و طيزه من تحت الجلابية لغاية ما خلصت معاها و جبتهم في طيزها لقيتها قامت و بتقولي عايزه افرجك علي الخول ده و راحت رايحة له و قالتله نام علي الارض يا كس امك و راحت قاعدة علي وشه و فاتحة طيزها و نزلت لبني كله علي وشه و في بقه و هو ساعتها بقي زي المجنون عمال يلحس لبني و يبلعه لقيتها ضحكت و قالتلي اهو كل مرة بيحب اعمل كده اقفل طيزي علي لبنك لغاية ما انزله و اشخه علي وشه
اتكرر الموضوع ده تاني يوم و في ثالث يوم لقيتهم طالعين و بعد ما نظفوا و انا كلت و الشاي جه لقيتها بتقولي عملالك مفاجاءة يا باشا استغربت قلتلها ايه لقيتها بتقولي ضبطلك الخول جوزي علشان يبقي شكله احسن و راحت قيلاله فرج الباشا
لقيته راح قالع الجلابية و طلع انها عملتله حلاوة و لبسته قميص نوم و اندر فتلة و راحت ضاحكة و قالتلي ايه رايك علشان يبقي شكله حلو و هو بيتفرج
بصراحة شكله كان حلو و خصوصا انه صحيح فلاح بس من النوع الابيض المتختخ و طبعا كالمعتاد ابتديت العب في سعاد و احسس علي جسمها و انا ببص عليه و هو حيتجنن و انا مستمتع و قلتلها قومي ارقصي لي و فعلا قامت ترقص بكل شرمطة و تهيجني و تفرجني علي جسمها و هي بترقص و لقيتها راحت جيباه من ايده و قالتله ارقصي يا اختي فرجي الباشا و بتضخك و بتقولي ده بيرقص احسن مني انا كنت بتفرج و انا منزل البشورت العب في بتاعي شوية و العب في سعاد شوية و جوزها الخول عمال يهز و يدلع زي اللبوة بطيازه البيضه و بعدها مسكتها اتمتعت بلحمها و بكل خرم فيها و هو من المنظر كان راكع قدام الكنبة و فارش الجلابية و بيلعب في طيزه و عمال يبص جامد علي زبي و هو في كس مراته شوية و في طيزها شوية و هي لما حست اني مستمتع بكده ابتدت تزود في اهاتها و تقولوا شايف النيك ازاي ده زبه وصل بطني و كلام كده يهيج اكتر و اكتر لغاية ما جبتهم جوه طيزها و لسه بطلعه لقيته بيجري تحتنا بيلحس لبني من خرمها و بدون مقدمات لقيته بيلحس زبي و بيقولي انظفهولك و ابتدي يلحس و يمص في زبي لقيت جسمي كله قشعر و عايز اترتر لقيته بيقولي في بقي و راح فاتح بقه و ترترت فيه
طبعا دي كانت غلطة مني لان قبل نهاية الاسبوع كنت نكته في طيزه و بقيت انيكهم مع بعض و ابدل علي طيازهم و كسها و فضلت عايش في المتعة دي حوالي سنة و شوية لغاية ما حصلت مشكلة بينه و بين واحد جارنا و مشوهم
و في نفس الوقت بقيت اديها فلوس بس بمزاجي او اجيبلها قمصان نوم و اندرات علشان تلبسها و هي طلعالي تحت العباية
و في مرة كنت سهران بره مع صحابي و رجعت متاخر قوي و كان باب العمارة مقفول و انا ناسي المفتاح رحت مخبط و ناده علي البواب علشان يفتح لي باب العمارة بعد حوالي 10 دقائق لقيت صوت باب اوضة البواب بيفتح لكن الاغرب كان صوت سعاد مين علي الباب فقلتلها انا افتحي بسرعة فتحت و دخلت و قفلت الباب بس الحاجة الغريبة اللي لاحظتها انها كانت بقميص نوم من اللي جايبهم ليها فسالتها هو جوزك فين قالتلي جوه سكت و طلعت البيت و انا عمال بفكر هي ازاي لابسة قميص من اللي انا جايبهم و ازاي تفتح كده
المهم بعد كام يوم و كالمعتاد هجت و طلبت معايا انيكها فندهتلها كالمعتاد و بعد شوية طلعت بالعباية و دخلت و قلعت و كانت لابسة قميص من اللي جايبهم ليها و اندر فتلة
فافتكرت و رحت سالها انتي بتلبسي الحاجات دي تحت قدام جوزك سكتت و اطلخبطت و بعدين قالتلي اه قلتلها جوزك مسالكيش جبتيها منين
سكتت شوية كتير و راحت معيطة انا استغربت من رد الفعل ده و قلتلها مبحبش الحركات دي فهميني كل حاجة قعدت تعيط و تحلفني اني مقلش لاي حد حاجة و مفضحهمش و لما اطمنت اني مش حقول لحد قالتلي انهم اضطروا يسيبوا بلدهم و ينزلوا مصر علشان اتفضحوا هناك لان جوزها من اول الجواز مكنش راجل قوي معاها و بصراحة كده اتقفش في الغيط مع واحد بينيكه قلتلها يعني جوزك خول قالتلي ايوه و علشان اخلص هو كمان عارف انك بتنيكني و بتجيبلي حاجات و موافق و لما بتديني فلوس بديلوا منها و قعدت تحلف انها اساسا كويسة و انها بتعمل كده معايا لانها بتكيف لما تكون معايا لاني بعرف احسسها اني راجل و الوحيد اللي بمتعها و كمان طيب ووو و شوية الكلام ده
بصراحة انا كلامها هيجني قوي و قولتلها يعني جوزك عارف انك طالعة علشان انيكك ردت ايوه طب و انا بعد ما بقولك هاتي سجاير و اطلعي بتروحي تجهزي نفسك و تلبسي قدامه و عارف ان ده ليه انا قالتلي ايوه انا ساعتها ولعت و مسكتها و خدتها في حضني و نزلت بيها علي الكنبة و نزلت فيها بوس و لحس و دعك و تقفيش و بعابيص و هي ساحت و هاجت علي الاخر و نزلت قفشت زبي و ابتدينا احلي نيكة و كنا هايجين قوي و ابتديت وانا بنيكها و افشخها و ادعك فيها اسالها اكتر و اوسخبتحكي لجوزك علي اللي بعملوا فيكي يا شرموطة تقولي اه وواضح انها فهمت ان الكلام عن معرفة جوزها بيهيجني و يبسطني اكتر فابتدت تتكلم اكتر و تحكيلي علي الكلام اللي بتقوله لجوزها عني و عن اللي بعمله فيها و عن زبي و حلاوة و متعة النيك مني وانا عمال اولع و اهيج اكتر و ازود في كل حاجة معاها و بعنف جامد و نزلت ضرب علي طيازها و وشها و بزازها و انا بقولها علشان جوزك الخول يشوف كمان
و يومها جبت معاها اكتر من مرة لغاية ما تعبت و جبتهم في طيزها لقيتها بتبتسم و تقولي مزاجك كان عالي قوي النهاردة بس فيه حاجة لسه مقلتهاش قلتلها عن ايه قلتلي عن جوزي قولتلها ايه قالتلي احلف انك مش حتزعل مني قولتلها قولي
لقيتها بتقولي انا لما بنزل من عندك مش بدخل استحمي علطول قلتلها امال ايه لقيتها بتقولي جوزي اول ما بنزل بيسالني جابهم فين و يقلعني و يقلع و ينزل يوطي تحتي يقعد يشم و يلحس لبنك و انا بلعب في بتاعه و ابعبصه لغاية ما يجيبهم و بيبقي هايج قوي و يقعد يقولي يا بختك يا سعاد ده الباشا متعك صح
انا لقيت نفسي ابتديت اهيج تاني بس بصراحة كنت تعبت قلتلها طيب انزلي علشان ورايا حاجات اعملها
بعدها حسيت ان البواب اسلوبه اتغير و بقي مهتم جدا يرضيني و بيحترمني بزيادة قوي وواضح ان سعاد حكت له و ان هو بقي عارف اني عارف كل حاجة و اللعب بقي علي المكشوف
و في المرات اللي بعد كده بقيت ساعات انده عليها الاقيه هو اللي طالع و يقولي حاضر ياباشا حجيب السجاير و اخلي سعاد تطلعها و بصراحة انا كنت بتبسط و اهيج اكتر لما ابقي عارف انه هو حيبعتلي مراته انيكها و انه مستني يلحس لبني من كسها او طيزها لاني طبعا خلتها تركب وسيلة منع حمل علشان ابقي براحتي في كسها خصوصا بعد ما بطلت ترضع و بقيت مستمتع جدا بكده لدرجة اني بقيت ساعات احب ابعتله فلوس معاها بعد ما انيكها بس بطريقتي انا كنت ابرم الفلوس و ادخلهم في كسها او طيزها حسب ما جبت لبني فين علشان ياخد الفلوس من كسها او طيزها غلرقانة في لبني وبقي الموضوع عادي و فضلنا كده شهور
لغاية ما مرة في اجازة الصيف اهلي قرروا يطلعوا اسبوع مصيف و انا طبعا عملت كل حاجة لغاية ما سافروا سابوني لوحدي اسبوع بحاله
تاني يوم ما اهلي سافروا ندهتلها علشان تجيب اكل و سجاير و طبعا تطلع انيكها بعد حوالي نص ساعة جرس الباب رن فتحت لقيت سعاد و معاها جوزها استغربت لقيتها بتقولي احنا عارفين انك لوحدك فقلنا نطلع علشان ننظفلك و نوضبلك الدنيا شوية الاول قلتلها عادي ادخلوا خلصوا عقبال ما اكل و فعلا نظفوا و نظفوا و شطبوا الحوض و ضبطوا الدنيا و انا خلصت اكل و قلتلها تعملي شاي و تيجي راحت ضاحكة و قالتلي حاضر خمس دقائق و لقيتها داخلة عليه بقميص نوم و راحت جايه قاعدة تحت رجليه قلتلها فين الشاي لقيت جوزها داخل شايل الصنية و بيقولي جاهز يا باشا و راح حاطه علي التربيزة و هو مبتسم و باصص علي مراته تحت رجليه بقميص النوم و اغلب جسمها باين حسيت ساعتها بشعور غريب بس ممتع و لقيته بيقولي استاذنك اقعد لي جنب زي الكلب علشان لو احتجت شاي تاني و لا حاجة بصراحة قلقت بس عجبتني الفكرة و قلت تجربة جديدة سكت شوية و قلتله بطريقة ناشفة كده و فيها احتقار طب روح اترمي هناك لقيته فرح و بيقولي خدامك يا باشا
ساعتها ببص لسعاد مراته لقيتها بتضحك و بتقوله الباشا حققلك حلمك يا خول يا بن المتناكة يا عرص
قلتلها حلم ايه
قالتلي اصله كان حيموت و يتفرج و انت بتفشخني بصراحة المرة دي استمتعت اكتر و هجت جامد جدا و لقيت نفسي غصب عني بزود في العنف و الذل و الضرب معاها و ابص عليه كل شوية و هو قاعد علي جنب في الارض حيموت من الهيجان و بيلعب في نفسه في زبه و طيزه من تحت الجلابية لغاية ما خلصت معاها و جبتهم في طيزها لقيتها قامت و بتقولي عايزه افرجك علي الخول ده و راحت رايحة له و قالتله نام علي الارض يا كس امك و راحت قاعدة علي وشه و فاتحة طيزها و نزلت لبني كله علي وشه و في بقه و هو ساعتها بقي زي المجنون عمال يلحس لبني و يبلعه لقيتها ضحكت و قالتلي اهو كل مرة بيحب اعمل كده اقفل طيزي علي لبنك لغاية ما انزله و اشخه علي وشه
اتكرر الموضوع ده تاني يوم و في ثالث يوم لقيتهم طالعين و بعد ما نظفوا و انا كلت و الشاي جه لقيتها بتقولي عملالك مفاجاءة يا باشا استغربت قلتلها ايه لقيتها بتقولي ضبطلك الخول جوزي علشان يبقي شكله احسن و راحت قيلاله فرج الباشا
لقيته راح قالع الجلابية و طلع انها عملتله حلاوة و لبسته قميص نوم و اندر فتلة و راحت ضاحكة و قالتلي ايه رايك علشان يبقي شكله حلو و هو بيتفرج
بصراحة شكله كان حلو و خصوصا انه صحيح فلاح بس من النوع الابيض المتختخ و طبعا كالمعتاد ابتديت العب في سعاد و احسس علي جسمها و انا ببص عليه و هو حيتجنن و انا مستمتع و قلتلها قومي ارقصي لي و فعلا قامت ترقص بكل شرمطة و تهيجني و تفرجني علي جسمها و هي بترقص و لقيتها راحت جيباه من ايده و قالتله ارقصي يا اختي فرجي الباشا و بتضخك و بتقولي ده بيرقص احسن مني انا كنت بتفرج و انا منزل البشورت العب في بتاعي شوية و العب في سعاد شوية و جوزها الخول عمال يهز و يدلع زي اللبوة بطيازه البيضه و بعدها مسكتها اتمتعت بلحمها و بكل خرم فيها و هو من المنظر كان راكع قدام الكنبة و فارش الجلابية و بيلعب في طيزه و عمال يبص جامد علي زبي و هو في كس مراته شوية و في طيزها شوية و هي لما حست اني مستمتع بكده ابتدت تزود في اهاتها و تقولوا شايف النيك ازاي ده زبه وصل بطني و كلام كده يهيج اكتر و اكتر لغاية ما جبتهم جوه طيزها و لسه بطلعه لقيته بيجري تحتنا بيلحس لبني من خرمها و بدون مقدمات لقيته بيلحس زبي و بيقولي انظفهولك و ابتدي يلحس و يمص في زبي لقيت جسمي كله قشعر و عايز اترتر لقيته بيقولي في بقي و راح فاتح بقه و ترترت فيه
طبعا دي كانت غلطة مني لان قبل نهاية الاسبوع كنت نكته في طيزه و بقيت انيكهم مع بعض و ابدل علي طيازهم و كسها و فضلت عايش في المتعة دي حوالي سنة و شوية لغاية ما حصلت مشكلة بينه و بين واحد جارنا و مشوهم
3 years ago