مغامرة يوم المطر
مغامرة يوم المطر
لما الدنيا كانت غرقانه و البلد كلها اجازة و كله هيجان ، قابلت حد من علي النت كان لذيذ و جسمه حلو بس صغير شوية عني ، كان عنده ٢١ سنة ، اتكلمنا شوية و قال لي تحب نتجنن و ننزل تمص لي في العربية و احنا ماشيين كدة ، قال لي ان عنده عربية چيب عالية و مفيم الازاز و أمان
انا الصراحة كان نفسي اعمل كدة من زمان و خايف
المهم وافقكت و اديته رقمي و اتفقنا يعدي عليا جنب بيتي في مدينة نصر و نطلع علي أي طريق بعد كدة ، نزلت و قابلته و ركبنا العربية و ولع سيجارة حشيش و عزم عليا ، انا كنت مبسوط من التجربة و كنت عارف انها مرة و هتعدي و مش هشوفه تاني ، طلعنا علي الدائري و منه علي التجمع الاول بشوارعه الهادية قبل ما تغرق من المطر ، فتح سوستة البنطلون و طلع زبره المتوسط الحجم و قال لي يلا مص يا خول ، بمجرد ما مسكته بإيدي و حطيته في بقي كان وقف زي الحجر و هو قعد يشخر و يقول لي احا ده انت أستاذ مص يابن المتناكة ، فضلت بمص له ٥ دقائق لحد ما حاسيت انه بينطر و رحت مدخل زبره كله في بقي ، نطر لبنه كله جوة لحد ما هدي و انا شفط كل بواقي لبنه و خرجت زبره نظيف....كان مبسوط اوي و انا كنت هايج و مبسوط أني قمت بالتجربة
ولع سيجارة تانية و شغلنا مزيكا و جاله مكالمة من واحد صاحبه و قال له يعدي عليه ياخد حاجة، قال لي معلش هعدي عليه هنا في التجمع أخذ حاجة و اروحك علي طول وافقت من باب الذوق و ١٠ دقائق كنا وصلنا عند صاحبه ده و وقف يتكلم معه و انا في العربية ، شوية و نزل من العمارة الي واقفين عندها شاب اكبر منهم في ال٣٠ من عمره و جسمه رياضي جداً و طويل ، لاقيتهم جايين كلهم علي العربية و اتعرفه عليا و عرفت انه الشاب ده المدرب بتاعهم في الچيم ، قالوا لي نشرب سيجارة سريعة و تروح و كنت حاسس انه في حاجة ها تحصل ، طلب مني الولد اقعد ورا عشان صاحبه هيقعد جنبه قدام و وافقت طبعاً كنت مبسوط نيك أني هقعد ورا جنب المدرب المثير ، ولعه السيجارة و فوته علينا ورا لحد ما عملت دماغ عالية سألني المدرب لو كنت عاوز باك و وافقت طبعاً قرب مني قوي و حطيت أيدي علي ايده و أخذت الباك الي دوخني جامد و فضلت ماسك ايده بعدها راح موجها علي طول علي زبره و كان نايم بس كبير و راح مدخل صوباعه في بقي و انا تلقائياً بدأت امص فيه كأنه زبر لقيته شخر و قال احا ده حول نيك زي ما قلت لي و انا بلعب في زبره
راح منزل البنطلون و قال يلا وريني هتمص ازاي يا متناك، نزلت مص في زبره بكل هيجان الي كان اسمر و عريض و بيضانه السمر الي شكلهم مليان و مدلدلين هو راح مدخل ايده جوة البنطلون بتاعي عشان يبعبصني و كنت طبعاً لابس كيلوت فتلة حريمي راح شخر و قال احا و كمان كيلوت فتلة ايه الطيز الجامدة دي يا خول بتتناك من زمان يا كس امك ، بعبصته لخرمي خلتني مش علي بعضي و انا دايخ و لقيت الواد الي قدام رجع ورا و بدون مقدمات نزل بنطلونه و قعد يلعب في زبره و بعدها نزل لحس في خرمي و دي حاجة بتموتني خالاني اطلع اه شراميطي و انا بمص للتاني ، انا كنت هيجان بطريقة خطيرة الواد الي عند طيزي فضل نازل تف علي خرمي و بدون مقدمات دخل بتاعه فيا و يدأ ينيكني و بعدها المدرب راح مطلع بتاعه من بقي و نطر علي وشي و شعري غرقني و الي بينيكني كان بيسرع و جاب جويا و كانت الدنيا بدأت تمطر حامد قوي و الي كان سايق وقف علي جنب و قال لي معلش انزل هنا اطلب اوبر ولا حاجة عشان كدة الدنيا هتتبهدل و ان مش راجع مدينة نصر تاني ، زهقت و قلت له بتسيبني جوة الصحراء و الدنيا بتمطر راح مطلع ٥٠ جنيه و بيقول بس روح بيهم رحت شاتمه و قلت له انا مش شرموطة راح المدرب لسعني قلم و قال لي انزل يا خول يا كسمك حالاً بدل ما اضربك بجد ض
نزلت طبعاً و الدنيا غارقانة مطر و الموبايل مش لاقط ، كنا في حتة سكنية هادية جداً في التجمع و انا مش عارف اروح فين طبعا و لبسي غرقان مية من برة و لبن من جوة و حاجة صعبة....
قلت امشي لأول الشارع لقيت فيلا كدة قدامها حارس بيلم الكرسي بتاعه و حاجته و داخل جوة سألني إذا كنت محتاج مساعدة قلت له أني مش عارف اروح قال لي تعالي اتفضل عندي لحد ما المطرة تقف وافقت طبعا و دخلت اول حاجة طلبت منه الحمام ، لقيته حمام بلدي قلعت كل هدومي و غسلت طيزي من اللبن الي فيها ، بعد ما خلصت لقيته خبط علي الباب و أداني فوطة و انا واقف عريان قدامه بجسمي الملظلظ الناعم ، و حطيط أيدي علي زبري الصغير و عملت مكسوف بلبونة كدة قدامه ، قال لي هاجيب لك جلبية من عندي تلبسها شكرته و بعدين راح و رجع لي بجلبية بيضا من بتوعه ، هو كان راجل في ال٤٠ بشنب و رفيع قوي أداني البسها و خرج برة و طبعا ما جاتش مقاسي فا لفتها حولين وسطي و ندهته قلت له معلش شوف لي حاجة اوسع لحسن مش داخلة ، بص علي بزازي و ابتسم كدة و قال لي هيتصرف،
كنت هديت شوية من الموقف البايخ الي حصل لي و حسيت أني بأمان مع الراجل ده حتي لو ما حصلش حاجة بينا، رجع لي و قال لي اسف يا بيه معنديش غير هدوم الولية مرتي علي مقاسك بس حريمي ، ضحكت و قلت له هنعمل ايه ، خرج هو و قال لي هعمل لنا كوباية شاي لحد ما تطلع ، انا نشرت هدومي تنشف علي الحبل الي في الحمام و لبست الجلبية الحريمي علي اللحم و جات مقاسي بالظبط و طبعاً بزازي و طيزي مرسومين فيها
خرجت له راح باصص لي و ابتسم قوي ، وأنا بليونة كدة قلت له ايه ما انت الي جبتها لي ، قال لي يا بيه الجلبية عليك مخلياك احلي من الولية مرتي و ضحكنا ، قدم لي الشاي و قعدنا جنب بعض علي كنبة صغيرة ، اتكلمنا شوية و خلصنا الشاي و النور قطع ، كل ده والمطر شغال لقيته بيحاول يقرب مني و انا كنت هجت تاني و انتهزت فرصة الرعد و عملت مخضوض و اترميت في حضنه و قلت له معلش اصلي خفت اوي بصوت خافت، راح مقرب و باسني بوسة دوختني ، احتكاك شنبه و لعابه و لسانه كان في قمة الرومانسية و الهيجان في نفس الوقت، بدأت اديه في العبث في جسمي كله و قلعت الجلبية و هو كمان و نزل لحس في رقبتي و بزازي بيقطعهم و انا بصوت زي المرة الهايجة
نزل علي طيزي و رفع رجلي ال٢ و قعد يلحس زي المجنون ، بصوابه فشخ خرمي و راح مدخل لسانه كله جواه حسيت لسانه ده كأنه زب صغير من كبره و انا كنت خلاص سحت منه ، بعدها طلع لسانه و بدأ ييبعبص و جاب زبره الي زي الحجر قدام بقي ، اسمر و كبير و مليان شعر و انا كنت مغمض و بمص بكل هيجان ، بعدين قال لي مش قادر عايز آدخله
ناكني ، كان خطير ، بكل هدوء و رومانسية و رجلي علي كتفه و شفايفه ما فارقتش شفايفي ، نيكة كلها حب و رومانسية ، ما طولش و سرع شوية و انتفض كل جسمه و نطر كمية من اللبن مهولة ، فضل بيبوس فيا و سحب زبره و جابه ناحية بقي و انا فضلت امص في بواقي لبنه السميك و هو قاعد ينهج و مش مصدق نفسه ، فضل زبره في بقي لحد ما نظف و هو ٨٠٪ منتصب و قال عايز تاني ، ضحكت و قلت له طب مش نستريح بلبونة كدة قال لي مفيش راحة ، راح قلبني علي ركبي و دخل زبره في طيزي و دخل بكل سهولة من كتر لبنه الي جوة ، و ناكني المرة دي بكل قوة و سرعة و انا كنت مبسوط اوي ، فضل يرزع فيا بتاع ربع ساعة كدة لحد ما نطر تاني لبن كتير قوي و نام علي ظهري و حسيت بعرق جسمه و باسني في رقبتي ، كانت نيكة رائعة و يوم بدأ غلط لكن خلص جميل ، جاب لنا اكل و النور جه و قلت له هروح و هو طلب مني آبات معاه و نمنا عريانين و هو حاضني من ورة و عملنا واحد كمان سريع كدة لحد الصبح لما طلبت أوبر و روحت.....كان يوم عالمي !
4 years ago
رهيبة بجد