سائق زوجتي حلق طيزي وناكني

من وقت لأخر كنت اصطحب "بسيوني" سائق زوجتي لقضاء بعض المشاوير نظرا لصعوبة ايجاد مكان اترك فيه سيارتي وكالعادة كنا نتبادل الحديث وكان يشتكي لي بصفة مستمرة من زوجته وحياة الجحيم التي يعيش معها ومشاكل أولاده وابنته التي ستتزوج قريبا والمشاكل التي لا تنتهي والتي تدور اساسا حول الماديات وقطعا كان الحديث يتطرق في بعض الأحيان إلى حياته الجنسية مع زوجته التي لا تسمح له بأن ينيكها سوي أول الشهر فقط بعد استلامها المرتب ولكن بعد كده أدي وش الضيف. وفي كل مرة أسافر أنا وزوجتي كان يسافر إلى قريته الكائنة في محافظة كفر الشيخ هربا من جحيم زوجته.
بمجرد عودته من احدي سفرياته كان معي بالسيارة وتناقل الحديث في مختلف مشاكله ثم توقف فجأة وقال لي :
- استاذ حصل معايا حاجة عجيبة أنا وأصحابي
- خير
- عايز أخذ رأي حضرتك بس مش عارف أبدأ الكلام أزاي
- خير
- زي ما حضرتك عارف كنت في البلد لما انتم سافرتم وكنت مع اصحابي بتوع زمان نفتكر ايام الشقاوة وشوية وجالنا ولد روش وبعدين راح واحد زنقه على جنب وقام بيه وبعد كده كل الشلة قامت بيه وطلبوا مني اقوم بيه بس ما قدرتش مع اني بقالي شهرين ما عملتش حاجة.
- طيب وما عملتش حاجة معاه ليه هو انت عمرك ما نكت حد في طيزه
- لا
- نيك الطيز له طعم تاني سواء للبينيك أو اللي بيتناك
- حضرتك جربت
- اه بلاش فضايح خلى الطبق مستور
-حضرتك بتقصد ايه
-زي ما سمعتني بكررها نيك الطيز له طعم للي بينيك واللي بيتناك عايزني اعملك ايه
- نصيحة
- نيكه المرة الجاية وخلص نفسك ومش راح تندم
بعد فترة سافرت مع زوجتي لمدة عشرة أيام وبمجرد عودتي ابلغني بأنه "قام بالواجب وناك العيل وان فعلا كلام حضرتك صح ان نيك الطيز حكاية"
ومرت الأسابيع ولم تتغير مشاكل بسيوني ونسيت الموضوع.

وفي أحد الأيام كان معي ونحن في طريقنا للعودة إلى المنزل قلت له :
- بسيوني بدل ما توصلني على البيت وصلني عند الحلاق اللي جانب البيت لأن شعري طول وأنا محتاج اقصره
- حاضر بس بالعكس شعر حضرتك كويس
- عودت نفسي من زمان أني احلق شعري شعر راسي وشعر العانة كل اسبوعين أو تلاته بالكتير
- اه فهمت نعيما مقدما
- عموما المفروض انك تقولي حضرتك مش محتاج مساعدة واحلق لك اللي مستخبى؟؟
قلت هذا الكلام مداعبا اياه وأنا افتح باب السيارة ضاحكا.
- والله انا نفسي اخدم حضرتك بس راح استحي من حضرتك. طيب حضرتك مش محتاج مساعدة
- يمكن بالصدفة يجي يوم وتحلق لي بس ما تهربش ساعتها
ومرت الأيام

وفي أحد أيام الصيف الحارة جدا التي تعدت فيها درجة الحرارة 40 درجة وكانت الرطوبة عالية جدا تعدت الـ 85% وكان اي مجهود يتحول إلى عرق غزير لم أكن اعرف أو اتصور ما كانت تخبئ لي فيه الأقدار.
بمجرد دخولي إلى الشقة والعرق يتصبب مني قابلتني زوجتي عند الباب وهي تبلغني أنها ستذهب لزيارة احدي صديقاتها المريضة وسوف تتأخر عندها وتعود ليلا.
جلست أمام التليفزيون اتابع أحد المسلسلات أثناء تناولي وجبة الغذاء وكنت كعادتي عاري تماما والعرق يتصبب مني تذكرت أني لم ازيل شعر عانتي منذ من اكثر من 3 أسابيع. وبعد انتهاء الفلم قمت من مكاني ذهبت إلى دورة المياه لإحضار أمبوب رغوة الحلاقة وموس حلاقة جديد وجيل ثم اتجهت ناحية غرفة الضيوف وفرشت مفرش بلاستك وفوقه منشفة كبيرة حتي لا ابلل السرير قلت لنفسي فينك يا بسيوني تيجي تحلق لي وفي هذه اللحظة سمعت جرس باب السرفيس (باب المطبخ) توجهت ناحية باب المطبخ.
- مين ؟؟؟
- بسيوني يا استاذ. المدام بعتاني بحاجات من مترو وسبتها عند صاحبتها وطلبت مني ارجع لها بعد 3 ساعات
- ادخل - مكتوب لك تشوفني عريان
قلت هذا الكلام وأنا افتح الباب لبسيوني الذي دخل وهو يحمل عدد من الأكياس البلاستيكية وينظر إلي بدهشة وانا اقف عاري أمامه دو حياء !! قلت ضاحكا:
- تتخيل من دقيقة كنت باقول لنفسي هو فين بسيوني يجي يساعدني ويحلق لي شعرتي في اللحظة دي سمعت الجرس
- المدام اشترت الحاجات دي وطلبت مني اجيبها لحضرتك، عموما لو حضرتك عايز اساعدك ما عنديش اي مانع مش حضرتك كل ما تحلق تقولي الكلام ده الصدفة خلتني أجي؟؟
وجدت نفسي مزنوق في خانة اليك، خشب.
- طيب تعالي ورايا
دخل بسيوني خلفي إلى غرفة الضيوف كنت لا أصدق ما يحدث ترددت لفترة بسيطة ثم استلقيت على ظهري ووضعت قدمي على طرف السرير وأنا اباعد بين فخذي لكي أفسح له المجال للعمل وأنا أنظر لوجهه الذي ظهر عليه علامات الاحراج.
وضع رغوة الحلاقة على اصابعه وبدأ في وضعها على شعر عانتي. ولكن اعترض قضيبي طريقه وعلى استحياء أمسك بقضيبي ووضع طبقة من الرغوة على الجزء المشعر منه ثم أخذ كمية أخري ووضعها على كيسي ورفعه لأعلي حتى يغطي المنطقة الممتدة من كيسي حتى خرم طيزي واستمر في النزول إلى أن وصل إليه وتوقف عنده وبيده اليسرى باعد بين فلقتي اردافي وضع رغوة على هذه المنطقة الحساسة وشعرت بضغطة بسيطة عليه فأزلقت عقلة إصبعه إلى الداخل بدون أي مقاومة فسحب بسيوني يده سريعا.
أمسك بسيوني بالموس وبدأ في حلاقة عانتي ثم أمسك قضيبي وأخلاه من الشعر وتلاه كيسي وبعد الانتهاء منه قال:
- أستاذ مش مالك اعمل الحتة اللي ورا دى ممكن حضرتك تتدور؟؟ ولا مؤاخذه حضرتك خد وضع السجود وافتح رجليك علشان اعرف احلقها
قال هذا الكلام وهو يلمس خرم طيزي قمت من مكاني واخذت وضع السجود أمامه وباعدت بين فحذي مستعرضا خرم طيزي أمام عينيه.
نظرت إلى وجه "بسيوني" في هذه اللحظة لكنه لم ينتبه لذلك بل كان موجها انتباهه التام تجاه اردافي البيضاء وعلى ما اعتقد بصفة خاصة إلى خرم طيزي دون أن يتحرك وهو يبتسم.
- ايه؟ فيه ايه؟ هو انت أتسمرت في مكانك كده ليه؟
- لا يا استاذ ما فيش، أصل عمري ما تخيلت إني راح احلق لحضرتك – ولا كنت احلم اني اشوف ده
قال هذا الكلام وهو يلمس بإصبعه خرم طيزي ثم وضع بسيوني رغوة صابون الحلاقة على أطراف أصابع يده اليمنى وبدأ في وضع الرغوة حول فتحة طيزي وضغط عليها فأنزلق جزء من اصبعه إلى الداخل مما جعلني اثب للأمام دون أن أقول شيء شعرت بأن اصابع يده اليمني تدور حول فتحة طيزي بنعومة عالية ويدفع اصبعه الأوسط من آن لأخر داخلها وفي كل مرة كنت اثب للأمام ثم وضع طبقة من الرغوة وغطي بها طبقة الشعر الموجودة بين فتحة طيزي وكيسي. أمسك بالموس وبدأ بحلاقة هذه المنطقة وبدأ في حلاقة طبقة الشعر الخفيفة التي تحيط بخرم طيزي.
- خلي بالك تعورني
- لا طبعا ما اقدرش اعور حضرتك الحته دي حساسة جدا عند حضرتك وناعمة جدا وعمري ما تخيلت إني اشوفها أو ألمسها
وبدأ في الحلاقة بحرص شديد وضع ابهامه على طرف خرمي وسحبه جهة اليسار لشد الجلد ثم قال:
- الجو النهارده حار جدا والواحد مش مستحمل هدومه - هدومي كلها عرق ممكن اخففها؟؟
- ممكن!! ما عنديش مانع ممكن تحطها على الكرسي
تخلص بسيوني سريعا من قميصه وبدأ في وضع رغوة على اصبعه وكان محور اهتمامه فتحة طيزي!!!
امسك بسيوني بالموس ووضع ابهامه الأيسر على طرف خرمي وبدأ في التحسيس تارة عليه وفي الضغط على فتحة طيزي تارة أخري وشعرت انه يتباطأ كثيرا في التخلص مما تبقي من الشعر.
- خلاص يا فندم بقت ناعمة خالص ما فيش احسن ولا أحلا من كده.
- شكرا يا بسيوني
قلتها وأنا اتحسس اردافي وخرم طيزي فعلا ناعمين جدا – قام بسيوني بواجبه على أكمل وجه
- حضرتك محتاج أي حاجة تانية مني
- اه ممكن تناولني الجيل علشان احط منه بعد الحلاقة؟؟
رفعت جسمي لأعلي ومددت يدي لبسيوني لكي يضع الجيل على سبابتي واصبعي الأوسط وكما افعل في كل مرة احلق فيها شعرتي اخذت وضع السجود وضعت الجيل حول خرم وعلى خرم طيزي كما افعل دائما استمريت لبضع ثواني في اللعب بخرم طيزي أمام عينيه وضغطت بأصبعي الأوسط عليه فانزلق إصبعي للداخل فسحبته كررت الحركة مرتين سريعا امام عيني بسيوني دون تعليق منه.
- بسيوني ممكن اطلب منك تحط الجيل بالمرة
-طبعا من عنايا وانا اطول؟؟
- أنام على ضهري ولا أخليني زي ما أنا
- لا حضرتك خليك زي ما انت الوضع ده أحسن وراح يريحني وبريح حضرتك بس افتح رجلين حضرتك على الآخر وارجع لورا وانزل لتحت شوية كده تمام
- ماشي يا سي بسيوني
قام بسيوني بوضع كمية من الجيل على أصابعه وضع طبقة الجيل على قضيبي وبيضاني ثم على اردافي كانت حركة يديه بطيئة جدا كان يلمسني بأطراف أصابعه فقط بدأ من الخارج ومتجها إلى الداخل. كنت أشعر بأصابعه وهي تتجه صوب خرمي لكنه أوقفها عند حدوده وكنت اشعر بقشعريرة تسري في جميع انحاء جسمي. كرر حركته عده مرات وفي المرة الأخيرة وصل إلى الفتحة طيزي وقام بملاعبتها فترة ثم ضغط بإصبعه الأوسط عليها فانفتحت تحت ضغطه وغاص اصبعه بسهولة مما جعلني اثب للأمام دون أن أعلق على حركته. أوقف حركة يديه وامسك بالجيل ووضع كمية وفيرة منه على خرمي.
عاد للتحسيس على اردافي بنعومة عالية وامسك كيسي وحصره بين أصابعه وبدا في عمل مساج لقضيبي وبيضاني وفي نفس الوقت كان يدغدغ خرم طيزي بأصبعه الأوسط ليده اليسرى وبدأت أشعر ببداية انتصاب قضيبي استمر بسيوني في اللعب في بيضاني وقضيبي وبدأت أتمتع بما يقوم به. عندما لاحظ بسيوني انتصاب قضبي أمسك به وبدا في عمل حركات لأعلي ولأسفل كما لو كان يضرب لي عشرة. توقف لبرهه ونقل يده اليمني إلى المنطقة التي تفصل بين خرم طيزي وأردافي وبدا يعمل لها عملية تدليك بسيطة نزولا وصعودا. بدأت يده اليمني تتجه لأعلي تجاه خرم طيزي ولمسه لمسة خفيفة وأدار أصابعه حوله لفترة من الوقت ودفعه للداخل ثم عاد مرة أخري ليمسك قضيبي ويحرك يده كما كان يفعل وبدأ يعمل مساج خارجي لمنطقة البروستاتا فقلت له
- ما تلمسش مكان البروستاتا ده راح تخليني أجيب
- حاضر بس ممكن اقول لحضرتك حاجة حضرتك مهتم جدا بالمنطقة دي نظيفة وناعمة جدا والعضلة مرنة جدا
لم تتوقف أصابع يده اليسرى عن اللعب بأوتار خرم طيزي. وبدأت اشعر بنشوة غريبة أعادت إلى ذاكرتي احاسيس قديمة نسيتها. في هذه اللحظة تحرك بسيوني تجاه باطن رجلي اليسرى فشعرت بقضيبه منتصب وإذ به كبير الحجم!! وفي نفس اللحظة ادخل بسيوني اصبعه الأوسط في خرم طيزي وبدأ يدغدغه بلطف وأنا مستسلم لحركة يده. وكلما كان يخرجه كان يبعد زبره عن رجلي وعند إدخاله كان يلامس رجلي وفي كل مرة اثب للأمام.
- يخرب بيتك يا بسيوني ايه اللي انت بتعمله في خرم طيزي
- مش خضرتك مبسوط؟
-اه
-هو ده المهم. بس ما كنتش فاكر ان صبعي ممكن ينزلق بسهولة كده من غير أي مقاومة
لم ارد عليه كنت اريد ان يستمر في بعبصة طيزي
- ولا مؤاخذة دي فتحة حضرتك طرية قوي وحلوة قوي علشان كده قلت لي كلامك
- وبعدين راح تكمل شغلك وانت ساكت ولا ايه؟
سحب بسيوني يده ووضع طبقة اخري من الجيل على خرم طيزي واستمر في دغدغة فتحة طيزي مرة اخري وضغط مرة ثاني علي خرم طيزي فأنزلق أصبعه داخل فتحة طيزي وبدأ في إدخاله واخراجه عدة مرات وبدأ في تدوير اصبعه داخل خرم طيزي حتي يبدأ في توسعتها فلم أعلق وتركته يصنع ما يشاء. ثم دفع باصبعين إلى داخله وهو يقف بين أفخاذي المفتوحة على أخرها وبدا في كل مرة يدخل اصابعه أكثر فأكثر وبدأ في توسعته وانا أتركه يفعل ما يريد.
- ممكن أقول حاجة بس بدون زعل؟
- يعني عايز تتوقف ؟؟؟
- لا لا طبعا انا مش مصدق إني بخدم حضرتك بالشكل ده مش ارح اتوقف إلا لما فغلا ابسط حضرتك واعملك اللي نفسك فيه أو تطلب مني اتوقف الجو حار جدا ممكن اقلع سروالي
-ممكن
توقف لفترة من الوقت وشعرت بأنه تخلص من سرواله في نفس الوقت نظرت اليه من بين رجلي فرأيت زبره الكبير يتدلي بين رجليه وهو مشدود على أخره وما هي لحظات إلا وبدأ في عمل المساج لظهري وبدأت اشعر برأس زيره الحارة تدغدغ فتحة طيزي.
توقف بسيوني عند هذا الحد ثم وضع يديه على اردافي بالقرب من خرم طيزي وابهامي بالقرب من فتحة طيزي وبدا في تحريك كل واحد من ابهاميه في حركة دائرية استمرت لعدة دقائق وبدأت اشعر مع كل ثانية بأن فتحة طيزي تزداد اتساعا. وضع بسيوني كمية من الجيل على خرم طيزي ودفع ابهامه الأيمين إلى الداخل فدخل بدون أي عائق فأخرجه وادخله عده مرات ثم دفع ابهامه الأيسر ليلحق بأبن عمه إلى داخل احشائي دون أي مقاومة استمر في حركته وتوقف.
- حضرتك كدة مستريح ومبسوط مش كده
- هو أنا اشتكيت ولا قلت لك حاجة عايز تكمل كمل مش عايز بطل
- لا طبعا مش ممكن بعد ما وصلت للمرحلة دي اني اتوقف، عمري ما كنت اتخيل ولو للحظة اني ممكن اقف بالشكل ده حضرتك عريان قدامي وكمان واخد وضع السجود وفاتح نفسك قدامي بالشكل ده لازم ابسط حضرتك ارخي جسمك خالص
لم اشعر بشيء لعدة ثواني إلا اني كنت اشعر به وهو يتناول أمبوب الجيل وهو يضعه على زبره الكبير وما هي إلا ثواني وشعرت برأس زبره الكبير وهو يلامس خرم طيزي.
بدفعة بسيطة انزلق جزء من رأس زبره داخل فتحة طيزي وتوقف لفترة بسيطة ثم أمسك بحوضي بيديه وبدأ في سحبه للخلف وفي نقس الوقت يدفع بزبرة إلى داخل اجشائي
- بعد اذن حضرتك ادخله
- هو انت خليت فيها اذن ما انت ابتديت تنكني بس واحدة واحدة علشان زبرك كبير ومش عايز اتوجع لأن يقالي مدة طويلة جدا ما اتنكتش
- حاضر لو تعبك قول راح اتوقف
دفع بسيوني وسطه إلى الأمام فانزلق رأس زبره بالكامل داخل بطني وانتظر برهة حتى تتعود فتحة طيزي على حجم زبره وبدفعة قوية انزلق زبره إلى داخل احشائي بالكامل وبدأ في إدخاله واخراجه لمدة تزيد على العشر دقائق حتي ملأ احشائي بكمية رهيبة من منية.
وبعد الانتهاء قال
- صراحة اجمل نيكة في حياتي ولا في الاحلام وصدفة ولا الف ميعاد اتمني تكون انبسط وانا تحت امرك في أي وقت
شكرا يا بسيوني قمت بواجبك على اتم وجه
Yayınlayan ghandar699
3 yıl önce
Yorumlar
4
Yorum yazmak için lütfen veya
ahmedel99 3 yıl önce
جامده طيزك
Yanıt Ver
sojustforu
sojustforu 3 yıl önce
kime ghandar699 : ???
Yanıt Ver Orijinal yorumu göster
ghandar699 Yayımcı 3 yıl önce
kime sojustforu : ha ha ha
Yanıt Ver Orijinal yorumu göster
sojustforu
sojustforu 3 yıl önce
يا بختك بطيزه يا بسيوني 
Yanıt Ver