حبيبي الاولاني - ج1
اهلا
اسمي ماجد 33 سنه , سالب طول عمري تقريبا ,كنت حكيت قبل كده واحدة من الممارسات الجميله في حياتي وهي اول مره مع أحمد جاري الصغير اللي في ثانوي وكنت انا وقتها في اولي جامعه , وازاي فتحني ونزل لبنه جوايا فوق سطوح بيتنا , ودي كانت بس اول مره معاه وكان فيه بعدها اكتر من نيكه جميله
وبالرغم اني اتنكت بعد كده من رجاله كبار وفحول في السكس لكن الكام مره مع احمد جاري ليهم عندي طعم وذكري مختلفه وجميله
جايز لاننا كنا لسه صغيرين وبنجرب كل حاجه مع بعض , وجايز لان سنه الصغير المراهق كان فيه فحولة وشهوه خام ماشوفتهاش بعد كده , وجايز لانه الوحيد اللي نمت معاه واحنا اصحاب وجيران من قبلها ...حقيقي مش عارف
النهارده هاكمل مره تانيه مع حبيبي , بعد النيكة اللي فوق السطوح بدأ احمد يقل من وجوده حواليا وحسيت انه زعلان من اللي حصل وكل مانتقابل مايرضاش يبصلي في عيني وبيتلاشي الحوارات بيننا , بالنسبالي انا ماكنتش زعلان بالعكس كنت مبسوط ومرتاح جدا لأني اخيرا اتنكت نيكه كامله وكمان فحلي اللي ناكني ملاني بلبنه جوايا , ولبن المراهقين ده بيبقي سخن اوي وبيخلي الطيز مولعه وعايزه علطول, وعلشان كده الكام يوم اللي بعد نيكة السطوح دي كنت هاتجنن من طيزي , والخيار ماكنش عامل حاجه خالص
اه مانكرش ان في الاوقات دي كنت لسه بقاوم نفسي وبحس بشوية ذنب , بس فعلا احساس الشهوة كان اكبر بكتير وماكنتش عارف اعمل ايه غير اني عايز اتناك واتملي لبن تاني واللي يحصل يحصل !
بعد اسبوع تقريبا قابلت أحمد في الشارع كان راجع من بره , وقفته سلمت عليه وقولتله ليه مابتظهرش عندنا , واتحجج ساعتها ان عنده مذاكره ودروس , حبيت ادخل في الموضوع مباشرة قولتله " علي فكره وحشتني" لقيتة بص الناحية التانية ونفخ كده وقالي " بص اللي حصل علي السطوح ده غلط وانا مش هاعمل كده تاني" , قولتله "هو ايه اللي حصل يا احمد !" قالي " مافيش حاجه حصلت " قولتله "تمام بالظبط مافيش حاجه واحنا اخوات وجيران" وسبته واقف ومشيت وانا من جوايا نفسي اخده في حضني واحنا قالعين ملط !
انا طبعا مش هاستسلم بسهوله كده وانا عارف الشاب اللي زي ده بعد ماجرب يدفن زبره في لحم طيزي وينزل من غير ايده صعب جدا العشرات تشبعه , الغريب وقتها اني من كتر شهوتي لدكر يركبني وينكني بقيت بحلم بأحمد انه نايم معايا وحاشر زبره في كل فتحة فيا
زي مايكون النيكة اللي فاتت ولبنة اللي نزل جوايا صحي فيا حتة لبنوة او انوثه ماكنتش شايفها وبقيت فعلا حاسس اني بنت وان الطبيعي ان يبقي فيه دكر نايم فوقيا وبقيت مابعرفش انزل لبني غير وفيه حاجه كبيره في طيزي زي الزب ,, وبتاعي بييقي نايم واللبن بيسرسب منه كده زي الشهوه اللي بتنزل من كس الستات وهي بتجيب
وطبعا بدأت اهتم بنفسي ,انا جسمي كده كده ابيض ومش مشعر بس برضه جبت كريم ازالة نظفت بيه نصي التحتاني كله وحسيت ان طيزي بقت بتلمع وناعمه جدا وكنت بجرب البس اندرات اختي الصغيره اللي كنت بتليق عليا بحكم جسمي الصغير وشكل طيزي كان يهيج اي زبر في الوضع ده
المهم جه اليوم اللي كنت مرتبله كان يوم اجازه واهلي بره من بدري وانا ماخرجتش معاهم بحجة المذاكرة , وكان احمد ساعتها واقف مع اصحابه في الشارع ,دخلت قلعت كل هدومي وبقيت عريان ملط , وحطيت فوطه علي نصي اللي فوق وبصيت من الشباك كان احمد واقف في الشارع , ندهتله يطلع بحجة ان فيه مشكله في المياه وعايزه يساعدني ,اتردد شويه لكن طلع وفتحتله الباب وكنت لسه عريان بس لافف فوطه علي نصي التحتاني وفوطه علي كتفي
دخلته الشقة وقفلت الباب قولتله معلش كنت باخد دش والمياه قطعت فجأه ومش عارف ليه ,قالي اعمل ايه قولتله انت بتفهم في الحاجات دي بص علي الحمام شوف ايه المشكله , قام مشي ورايا دخل الحمام وانا واقف قدامه وروحت فاكك الفوطه نزلت علي الارض وبانت طيزي كلها قدامه , بصيت عليه لقيته مبحلق فيا زي الجعان اللي شاف وليمة, كام ثانية ولاقيته دور وشه وهايخرج رحت ماسكه من ايده وقلتله رايح فين بصلي وهو مكشر وقالي قولتلك غلط وانا مش هاعمل كده تاني , قولتله بزعل يعني بالزمه مش ده احسن من ضرب العشرات , وبعدين احنا اصحاب والموضوع بيننا نريح بعض احسن من حد غريب
ماردش وساب ايده من ايدي بالراحه وطلع بره الحمام ,وانا كنت لسه عندي امل اخليه يدوقني زبه اللي انا عارف انه علي اخره ونفسه يرش لبنه في اي حته , طلعت وانا لافف الفوطه تاني حوالين وسطي لقيت احمد قاعد علي كرسي سفره ,قولت هاعمل محاوله اخيره مشيت ناحيته وروحت قعدت علي الارض جنب رجله وسندت علي ركبته ,زي ماقولت قبل كده بالرغم انه اصغر مني ب3 سنين لكن جسمه فحل ورياضي فشخ
مديت ايدي بالراحه ناحية زرار البنطلون وانا باصص في عينه جامد , لقيته بصلي وبعدين دور وشه الناحية التانية
فتحت زاراير البنطلون ومديت ايدي سحبت زبره بره , الواد زبره حكاية برغم سنه الصغير , لونه غامق شويه بس مش اسمر خالص وعريض في ايدي تقريبا مش عارف اقفل ايدي عليه , كان واقف نص واقفه كده دليل انه لسه بيحاول مايهيجش بس علي مين ! انا عارف ان منظر جسمي الابيض وطيزي جننوه وانه نفسه يدفن زبره فيها تاني
قربت وشي من زبره اللي بدأ ينشف في ايدي وروحت بايس الراس تلات بوسات ورا بعض وبرفع عيني لقيته باصصلي بنظره في لهفة وشهوة ودهشه مع بعض , وانا خلاص سايح مع زبره وفضلت ابوس فيه بكل الطرق ,بوسته بالطول من اول الراس لحد شويه الشعر اللي فيه من تحت ,وبقيت كل شويه ادعكه في وشي كله , وشويه وبدأت ادخل الراس في بوقي امصها لوحدها زي المصاصه وشويه بشويه بقيت ادخل حته زيادة من زبره في بوقي لحد مابقيت باخده كله في بوقي وراسي بتخبط في بطنه من تحت ,وهو ياعيني عمال يأن وبدء يحسس علس شعري بأيده .
فضلت علي الوضع ده حوالي ربع ساعه لحد مازبره بقي غرقان من ريقي , ورحت قايم وبدأت اسحب البنطلون من رجله لحد ماقلعه خالص وكل ده من غير ماينطق ولا كلمه بس زبره كان حته حديده طوله ييجي 15 سم وعرضه بتاع 2 سم ونص
انا من الهيجان كنت مستعد اعمل اي حاجه , لفيت واديتله طيزي وهو لسه قاعد وروحت واخد من ريقي علي صباعي ومسحت علي الخرم ودخلت صباعي في طيزي علي اساس اني كده بسلك الطريق للوحش ده , ورحت قاعد بالراحه عليه وانا ماسكه بايدي علشان اتحكم في دخوله وعلشان هو مايهيجش بزياده ويرشقه جوايا يفشخني , بدأت اقعد علي زبره وازق راسه جوه خرم طيزي بالراحه والجميل ان راس زبره كانت ارفع من باقي الزبر وده سهل دخولها ,بدات ادخل شويه بشويه واصلا طيزي كانت مفتوحة من كتر الخيار ومن اخر مره هو ركبني فيها علي السطح , فات ييجي 5 دقايق وانا بزق زبره جوايا وعمال اتوجع بلبونه ورغم ان ظهري لاحمد بس كنت حاسس بنفسه مولع علي ظهري خصوصا انه مسك وسطي بايديه الاتنين وبدأ ينزلني علي زبره بالراحه لحد ماحسيته كله جوايا وحست بشعر زبره بيزغزني , فضلت قاعد وواخد زبره كله جوايا ييجي دقيقه كده وخايف اتحرك علشان مايخرجش مني وانا ماصدقت وبعدين بدات اطلع وانزل عليه بالراحه بس يدوبك حته صغيره علشان يفضل زبره كله جوايا
شويه ولقيته قرص بأيديه علي وسطي علشان اطلع وانزل اسرع وحسيت انه قرب ينزل لبنه , وبدات اطلع وانزل بسرعه واسحب زبره كله لحد الراس وانزل ابلعه كله بطيزي لحد العانة وكل ده وانا بتاعي نايم طبعا وعمال ينقط من شهوتي , وكل ماسرع الطلوع والنزول اسمع صوت احمد في ظهري بيزوم زي الاسد لحد ماسمعت منه اول كلمه من ساعه مابدانا وهي أأأأأأههههه هاجيب ,وراح شاددني جامد اوي بايديه الاتنين لتحت علي زبره وحسيت بنافورة لبن ضربت في طيزي ووصلت لبطني لدرجة اني حسيت بسخونة جامدة في بطني من تحت مكان نطر لبنه جوايا ,وفضل تقريبا كده ييجي خمس دقايق كنت انا وقتها برضه سرسبت من بتاعي وهو لسه نايم وحسيت برعشه في جسمي كله وجسمي كان بيتنفض زي الستات اللي كنت بشوفها بتجيب في افلام السكس
بعد 5 دقايق بدأت ارفع نفسي من فوقيه ولقيته بيحط كف ايده علي ظهري وبيقولي "معلش هات حاجه اقفل بيها علشان لبني ماينزلش علي الكرسي , قولتله ماتخفش هاقفل بأيدي , وفعلا سحبت نفسي من زبره لحد ما انسلت مني وكان ياعيني نايم ومرخي خالص وبسرعه حطيت صباعين سديت بيهم خرمي علشان لبنه ماينزلش ومشيت خطوتين كده وانا فاتح رجلي علي الاخر , ولأول مره من ساعة مابدأنا ابصله في عينه وانبسطت اوي لما لقيته مبتسم وعلي وشه راحه جميله
بالنسبالي مش هاقدر اوصف احساسي بالظبط ,بس كان من اجمل الحاجات اللي حسيتها في حياتي,كنت مبسوط اوي علي مرتاح اوي علي هيجان اني فعلا عملت اللي ماكنتش احلم اعمله ,انا مصيت زبر فحل زي ده واتنكت منه ولبنه لسه جوايا وحاسس اني خلاص بقيت بنت رسمي , كفاية ان وانا هايج بتاعي نايم وبيجيب زي الستات بالظبط , والرعشة اللي بتحصلي وانا بجيب برضه زي الستات
اه بعدها احمد قام رفع بنطلونه وانا لسه واقف قدامه عريان ملط وقرب باسني في خدي وسابني ومشي , وانا في اليوم ده فضلت محتفظ بلبنه جوايا لحد تاني يوم ونمت بيه ليله كامله مش عارف ليه , كنت حاطط فوطه اولويز علي طيزي علشان اللبن مايخرجش
في النهاية دي ماكنتش المره الاخيره مع حبيبي أحمد ,بالعكس دي كانت المره اللي جرأته معايا وخلت السكس بينا بعد كده متوحش واجمل حتي من اللي كنت بشوفه في الافلام
بس دي حكاية تانية
اسمي ماجد 33 سنه , سالب طول عمري تقريبا ,كنت حكيت قبل كده واحدة من الممارسات الجميله في حياتي وهي اول مره مع أحمد جاري الصغير اللي في ثانوي وكنت انا وقتها في اولي جامعه , وازاي فتحني ونزل لبنه جوايا فوق سطوح بيتنا , ودي كانت بس اول مره معاه وكان فيه بعدها اكتر من نيكه جميله
وبالرغم اني اتنكت بعد كده من رجاله كبار وفحول في السكس لكن الكام مره مع احمد جاري ليهم عندي طعم وذكري مختلفه وجميله
جايز لاننا كنا لسه صغيرين وبنجرب كل حاجه مع بعض , وجايز لان سنه الصغير المراهق كان فيه فحولة وشهوه خام ماشوفتهاش بعد كده , وجايز لانه الوحيد اللي نمت معاه واحنا اصحاب وجيران من قبلها ...حقيقي مش عارف
النهارده هاكمل مره تانيه مع حبيبي , بعد النيكة اللي فوق السطوح بدأ احمد يقل من وجوده حواليا وحسيت انه زعلان من اللي حصل وكل مانتقابل مايرضاش يبصلي في عيني وبيتلاشي الحوارات بيننا , بالنسبالي انا ماكنتش زعلان بالعكس كنت مبسوط ومرتاح جدا لأني اخيرا اتنكت نيكه كامله وكمان فحلي اللي ناكني ملاني بلبنه جوايا , ولبن المراهقين ده بيبقي سخن اوي وبيخلي الطيز مولعه وعايزه علطول, وعلشان كده الكام يوم اللي بعد نيكة السطوح دي كنت هاتجنن من طيزي , والخيار ماكنش عامل حاجه خالص
اه مانكرش ان في الاوقات دي كنت لسه بقاوم نفسي وبحس بشوية ذنب , بس فعلا احساس الشهوة كان اكبر بكتير وماكنتش عارف اعمل ايه غير اني عايز اتناك واتملي لبن تاني واللي يحصل يحصل !
بعد اسبوع تقريبا قابلت أحمد في الشارع كان راجع من بره , وقفته سلمت عليه وقولتله ليه مابتظهرش عندنا , واتحجج ساعتها ان عنده مذاكره ودروس , حبيت ادخل في الموضوع مباشرة قولتله " علي فكره وحشتني" لقيتة بص الناحية التانية ونفخ كده وقالي " بص اللي حصل علي السطوح ده غلط وانا مش هاعمل كده تاني" , قولتله "هو ايه اللي حصل يا احمد !" قالي " مافيش حاجه حصلت " قولتله "تمام بالظبط مافيش حاجه واحنا اخوات وجيران" وسبته واقف ومشيت وانا من جوايا نفسي اخده في حضني واحنا قالعين ملط !
انا طبعا مش هاستسلم بسهوله كده وانا عارف الشاب اللي زي ده بعد ماجرب يدفن زبره في لحم طيزي وينزل من غير ايده صعب جدا العشرات تشبعه , الغريب وقتها اني من كتر شهوتي لدكر يركبني وينكني بقيت بحلم بأحمد انه نايم معايا وحاشر زبره في كل فتحة فيا
زي مايكون النيكة اللي فاتت ولبنة اللي نزل جوايا صحي فيا حتة لبنوة او انوثه ماكنتش شايفها وبقيت فعلا حاسس اني بنت وان الطبيعي ان يبقي فيه دكر نايم فوقيا وبقيت مابعرفش انزل لبني غير وفيه حاجه كبيره في طيزي زي الزب ,, وبتاعي بييقي نايم واللبن بيسرسب منه كده زي الشهوه اللي بتنزل من كس الستات وهي بتجيب
وطبعا بدأت اهتم بنفسي ,انا جسمي كده كده ابيض ومش مشعر بس برضه جبت كريم ازالة نظفت بيه نصي التحتاني كله وحسيت ان طيزي بقت بتلمع وناعمه جدا وكنت بجرب البس اندرات اختي الصغيره اللي كنت بتليق عليا بحكم جسمي الصغير وشكل طيزي كان يهيج اي زبر في الوضع ده
المهم جه اليوم اللي كنت مرتبله كان يوم اجازه واهلي بره من بدري وانا ماخرجتش معاهم بحجة المذاكرة , وكان احمد ساعتها واقف مع اصحابه في الشارع ,دخلت قلعت كل هدومي وبقيت عريان ملط , وحطيت فوطه علي نصي اللي فوق وبصيت من الشباك كان احمد واقف في الشارع , ندهتله يطلع بحجة ان فيه مشكله في المياه وعايزه يساعدني ,اتردد شويه لكن طلع وفتحتله الباب وكنت لسه عريان بس لافف فوطه علي نصي التحتاني وفوطه علي كتفي
دخلته الشقة وقفلت الباب قولتله معلش كنت باخد دش والمياه قطعت فجأه ومش عارف ليه ,قالي اعمل ايه قولتله انت بتفهم في الحاجات دي بص علي الحمام شوف ايه المشكله , قام مشي ورايا دخل الحمام وانا واقف قدامه وروحت فاكك الفوطه نزلت علي الارض وبانت طيزي كلها قدامه , بصيت عليه لقيته مبحلق فيا زي الجعان اللي شاف وليمة, كام ثانية ولاقيته دور وشه وهايخرج رحت ماسكه من ايده وقلتله رايح فين بصلي وهو مكشر وقالي قولتلك غلط وانا مش هاعمل كده تاني , قولتله بزعل يعني بالزمه مش ده احسن من ضرب العشرات , وبعدين احنا اصحاب والموضوع بيننا نريح بعض احسن من حد غريب
ماردش وساب ايده من ايدي بالراحه وطلع بره الحمام ,وانا كنت لسه عندي امل اخليه يدوقني زبه اللي انا عارف انه علي اخره ونفسه يرش لبنه في اي حته , طلعت وانا لافف الفوطه تاني حوالين وسطي لقيت احمد قاعد علي كرسي سفره ,قولت هاعمل محاوله اخيره مشيت ناحيته وروحت قعدت علي الارض جنب رجله وسندت علي ركبته ,زي ماقولت قبل كده بالرغم انه اصغر مني ب3 سنين لكن جسمه فحل ورياضي فشخ
مديت ايدي بالراحه ناحية زرار البنطلون وانا باصص في عينه جامد , لقيته بصلي وبعدين دور وشه الناحية التانية
فتحت زاراير البنطلون ومديت ايدي سحبت زبره بره , الواد زبره حكاية برغم سنه الصغير , لونه غامق شويه بس مش اسمر خالص وعريض في ايدي تقريبا مش عارف اقفل ايدي عليه , كان واقف نص واقفه كده دليل انه لسه بيحاول مايهيجش بس علي مين ! انا عارف ان منظر جسمي الابيض وطيزي جننوه وانه نفسه يدفن زبره فيها تاني
قربت وشي من زبره اللي بدأ ينشف في ايدي وروحت بايس الراس تلات بوسات ورا بعض وبرفع عيني لقيته باصصلي بنظره في لهفة وشهوة ودهشه مع بعض , وانا خلاص سايح مع زبره وفضلت ابوس فيه بكل الطرق ,بوسته بالطول من اول الراس لحد شويه الشعر اللي فيه من تحت ,وبقيت كل شويه ادعكه في وشي كله , وشويه وبدأت ادخل الراس في بوقي امصها لوحدها زي المصاصه وشويه بشويه بقيت ادخل حته زيادة من زبره في بوقي لحد مابقيت باخده كله في بوقي وراسي بتخبط في بطنه من تحت ,وهو ياعيني عمال يأن وبدء يحسس علس شعري بأيده .
فضلت علي الوضع ده حوالي ربع ساعه لحد مازبره بقي غرقان من ريقي , ورحت قايم وبدأت اسحب البنطلون من رجله لحد ماقلعه خالص وكل ده من غير ماينطق ولا كلمه بس زبره كان حته حديده طوله ييجي 15 سم وعرضه بتاع 2 سم ونص
انا من الهيجان كنت مستعد اعمل اي حاجه , لفيت واديتله طيزي وهو لسه قاعد وروحت واخد من ريقي علي صباعي ومسحت علي الخرم ودخلت صباعي في طيزي علي اساس اني كده بسلك الطريق للوحش ده , ورحت قاعد بالراحه عليه وانا ماسكه بايدي علشان اتحكم في دخوله وعلشان هو مايهيجش بزياده ويرشقه جوايا يفشخني , بدأت اقعد علي زبره وازق راسه جوه خرم طيزي بالراحه والجميل ان راس زبره كانت ارفع من باقي الزبر وده سهل دخولها ,بدات ادخل شويه بشويه واصلا طيزي كانت مفتوحة من كتر الخيار ومن اخر مره هو ركبني فيها علي السطح , فات ييجي 5 دقايق وانا بزق زبره جوايا وعمال اتوجع بلبونه ورغم ان ظهري لاحمد بس كنت حاسس بنفسه مولع علي ظهري خصوصا انه مسك وسطي بايديه الاتنين وبدأ ينزلني علي زبره بالراحه لحد ماحسيته كله جوايا وحست بشعر زبره بيزغزني , فضلت قاعد وواخد زبره كله جوايا ييجي دقيقه كده وخايف اتحرك علشان مايخرجش مني وانا ماصدقت وبعدين بدات اطلع وانزل عليه بالراحه بس يدوبك حته صغيره علشان يفضل زبره كله جوايا
شويه ولقيته قرص بأيديه علي وسطي علشان اطلع وانزل اسرع وحسيت انه قرب ينزل لبنه , وبدات اطلع وانزل بسرعه واسحب زبره كله لحد الراس وانزل ابلعه كله بطيزي لحد العانة وكل ده وانا بتاعي نايم طبعا وعمال ينقط من شهوتي , وكل ماسرع الطلوع والنزول اسمع صوت احمد في ظهري بيزوم زي الاسد لحد ماسمعت منه اول كلمه من ساعه مابدانا وهي أأأأأأههههه هاجيب ,وراح شاددني جامد اوي بايديه الاتنين لتحت علي زبره وحسيت بنافورة لبن ضربت في طيزي ووصلت لبطني لدرجة اني حسيت بسخونة جامدة في بطني من تحت مكان نطر لبنه جوايا ,وفضل تقريبا كده ييجي خمس دقايق كنت انا وقتها برضه سرسبت من بتاعي وهو لسه نايم وحسيت برعشه في جسمي كله وجسمي كان بيتنفض زي الستات اللي كنت بشوفها بتجيب في افلام السكس
بعد 5 دقايق بدأت ارفع نفسي من فوقيه ولقيته بيحط كف ايده علي ظهري وبيقولي "معلش هات حاجه اقفل بيها علشان لبني ماينزلش علي الكرسي , قولتله ماتخفش هاقفل بأيدي , وفعلا سحبت نفسي من زبره لحد ما انسلت مني وكان ياعيني نايم ومرخي خالص وبسرعه حطيت صباعين سديت بيهم خرمي علشان لبنه ماينزلش ومشيت خطوتين كده وانا فاتح رجلي علي الاخر , ولأول مره من ساعة مابدأنا ابصله في عينه وانبسطت اوي لما لقيته مبتسم وعلي وشه راحه جميله
بالنسبالي مش هاقدر اوصف احساسي بالظبط ,بس كان من اجمل الحاجات اللي حسيتها في حياتي,كنت مبسوط اوي علي مرتاح اوي علي هيجان اني فعلا عملت اللي ماكنتش احلم اعمله ,انا مصيت زبر فحل زي ده واتنكت منه ولبنه لسه جوايا وحاسس اني خلاص بقيت بنت رسمي , كفاية ان وانا هايج بتاعي نايم وبيجيب زي الستات بالظبط , والرعشة اللي بتحصلي وانا بجيب برضه زي الستات
اه بعدها احمد قام رفع بنطلونه وانا لسه واقف قدامه عريان ملط وقرب باسني في خدي وسابني ومشي , وانا في اليوم ده فضلت محتفظ بلبنه جوايا لحد تاني يوم ونمت بيه ليله كامله مش عارف ليه , كنت حاطط فوطه اولويز علي طيزي علشان اللبن مايخرجش
في النهاية دي ماكنتش المره الاخيره مع حبيبي أحمد ,بالعكس دي كانت المره اللي جرأته معايا وخلت السكس بينا بعد كده متوحش واجمل حتي من اللي كنت بشوفه في الافلام
بس دي حكاية تانية
2 år sedan