قصتى فى عالم الجنس المحرم

كانت السكون يلف حجرة النوم الانيقة فى تلك الشقة باحد احياء القاهرة الراقية ولم يقطع هذا السكون سوى صوت ارتطام جسد رفيقى بجسدى فقد انحشرت في الكلمات كما انحشر زبره الطويل فى طياظى البيضاء الملفوفة فلم تخرج منى سوى تأوهات الرغبة ممزوجة بالالم فها أنا راقد ممدد على بطنى وسيقانى متباعدة وجسدى يفيض عرقا على الرغم من برودة الشتاء ولكن دفء جسده ونار زبره تكوى طياظى من الداخل وهو ممد فوقى وزبره يدخل وخرج بداخلى كثعبان ضخم يلتهم احشائى كنت احس بنشوة رهيبة فرفيقي ذو الجسد الرياضى كبل يدي بيد واحده وانفاسة الحارقة تحرق ظهرى وعنقي وهو يقسو ياسنانة فيعضنى تارة فتضاعف معها نشوتى وتارة اخرى يسمعنى وصلة من الكلام القذر اللتى تهيجنى وتثير فى كل الرغبات الجنسية المحرمة فها أنا وقد صرت احمل لقب متناك فها أنا اخيرا اتمتع بممارسة الجنس كانثى كان رفيقي استاذا فى فنون الجنس واللواط وقد جعل منى عاهرة بحق فراح يدقنى بزبره حاولت انا انطق باى كلمات فلم تخرج منى سوى تأوهات احسست بنبضات زبره فى احشائى وهو يدفعة للداخل حتى احسست ان خصيتية سوف ينزلقان مع زبره للداخل وبيديه قيدنى فعجزت عن الحركة تسارعت حركاته احسست به وهو يدفع اكثر للداخل حتى احسست به فى معدتى وانفجر بركان لبنه الساخن فى داخلى احسست به نار تكوينى وياللعجب نار ولكنها تطفيء شهوتى ضمنى فى عنف شديد والتصق جسدينا كتوأم ملتصق ويللعجب مرة اخرى انتفضت انا ايضا ليخرج لبنى اسفل منى ووسط هذا كله شعرت به يقبلنى فى اذنى وهنا لم اتحمل فغمضت عينى وفقدت الوعى
فتحت عينى وانا اشعر انى اغمضتهما لحظة لكن كانت اكثر من هذا فقمت نائما اشعر بخدر فى كل جسمى وبسائل دافىء ينساب بين افخاذى وبطيز مفتوحة فتحت عينى فرأيت رفيقى فى ركن الحجرة جالسا فى ضوء مصباح خافت وهو ممسك بسيجارة يتصاعد منها الدخان فبدا شكله مثيرا وهو عارى وكان من الواضح انه قد اخذ حمام فنفض عرق وتعب الممارسة رفعت رأسي رأنى قد فتحت عينى فنظر لي نظرة المنتصر الواثق من نفسه وقد رفع علمه فى معركته قائلا حمدا على سلامتك رددت فى تعب ومحن تسلم حبيبيى بادرنى قائلا دى احلى مرة مارست فيها مع بوتوم فعلا انت احسن من اى واحد نمت معاه اقلك وكمان احلي من اى ست ومرة عن مرة طيظك بتلين وخرمك بيجنن فاكر اول مرة لما تعرفنا من شهر قلتله فاكر ودى حاجة تتنسى قام واطفيء سيجارتة كانه عاريا بجسد رياضى ممشوق اقترب منى وانحنى فى حب وقبلنى بين شفتى وجلس بجانبى ليجعل يديه تداعب شعري واستسلمت له فى انوثة ودلع وانا مغمض عينى وسرحت لاتذكر كيف تعلقت به وكيف بدأ دخولي لهذا العالم الجنسي المحرم