قصتى بالسعودية
بداية قصتى .......
انا محمد 41 سنه سافرت الى السعودية للعمل هناك وتركت اسرتى هنا ....
كنت محب للجنس جدا وفى معظم الوقت كنت بحس انى هايج ومحتاج انى انيك وعاوز اى حد يمسك زبى ويمصه وكانت بتعدى الايام بصعوبه نظرا لهذا الموضوع الى ان حدث التغير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كنت اسكن فى شقه غرفتين فى احد المناطق السكنة اللى كلها عائلات وكنت اسكن لوحدى ....
فى احد الايام وانا ذاهب الى المنزل تذكرت ان الشقه محتاجه اشياء كثيرة من السوبر ماركت .
فدخلت السوبر ماركت اللى موجود بالمنطقه وكان كبير بعض الشئ وعند مرورى بين المنتجات لاخذ ما ينقصنى اذا بشاب فى العشرينات ينظر الى ويبتسم .... فابتسمت ولم اكن اعرفه ....
لكن مع لبسى وشكلى الكل يعرف انك مصرى وهو شكله سعودى قلت عادى جايز جار وهو يعرفنى وانا ما بخدش بالى اوى .
المهم الخدت مشتريات وذهبت وانا خارج برا السوبر ماركت وجدت هذا الشاب وهو يبتسم مره اخرى ويقول لى اسمح لى ان اساعدك فى حمل هذه الاشياء فقلت له متشكر فاسر على حمل الاشياء ومن هنا بدا الكلام
قالى انا احمد جارك فى العماره المواجهه ليك فى السكن وانا بشوفك كتير وانت رايح الشغل او وانت نازل حضرتك مصرى
قلت له اه قالى اهلا
انا اسمى احمد وعندى 23 سنه ولى اخت اسمها امانى 25 سنه وفرح 18 سنه وامى سمر فى اوئل الاربيعنيات ووالدى وهو على طول مسافر خارج المملكه
رحبت بيه وقلت له تشرفنا وفرصه سعيده
بعد ما وصلت العماره اراد ان يطلع معى ليوصلنى بالاشياء فقلت له هذا ليس ضرورى فالح على
فصعدنا معا الى العماره ودخلنا الشقه وبعدها قدمت له عصير وقف فى الشباك وقال لى هذه البلكونه هى شقتنا
وهذه البنت اللى بتنشر الغسيل اختى الكبيره امانى
قالى حظها وحش جميله ولكن زوجها ماكانش حاسس بيها لانه مدمن خمر واطلقت منه وجلست معنا فى المنزل ...
قلت له خسارة هى جميله جدا وحق هى كانت من النوع السكسى
الجسم المليان والطيز المدوره والبزاز اللى واقفه وملامحا رائعه . انا من منظرها زبى وقف وسخنت عليها
هو اخد باله ابتسم وهو بيبص على زبى وقالى شكلها عجبتك . انا قلت له هى مين قالى امانى قلت لا انت قلت كده ليه قال بان عليك هجت وبتاعك وقف عليها لما قال كده قلت فى نفسى ايه المشكله .... قلت اه هى فرسه وعاوزه خيال يركبها وانا هنا لوحدى وتعبان
قالى طيب ايه رايك فيه قلت له انا عمرى ما نكت ولاد انا بحب الستات بس .....
قالى طيب ايه رايك نعقد اتفاق بنا قلتله ايه ؟
قال انك تريحنى وانا ها خليك تنيك كل الحريم اللى فى بيتنا قلتله ازاى قالى الاول موافق انا طبعا اتجننت وقلتله موافق
قالى طب بص انا هاعرفك على العائله على انك بتشتغل مدرس انجليزى هنا وتبدا فى انك تدين درس وتدخل البيت وتتعرف عليهم وواحده واحده تدخل فى الموضوع معاهم .
قلتله ازاى افرض رفضوا قالى لا اكيد سمر ها توافق عشان هى شرموطه وانا شوفتها قبل كده فى حضن واحد غير بابا وكمان اختى على موبيلها افلام سكس وفرح لما بتستحمه وببص عليها بشوفها بتلعب فى كسها يعنى هما كلهم على استعداد للنيك . انا قلت اجرب ومش هاخسر حاجه
----
فى اول يوم لى فى زيارة احمد عندهم بالشقه دخلت من الباب كان هو اللى فى انتظارى وقالى اتفضل فى الصالون
دخلت من الواضح انهم من الناحيه المادية مرتاحين من شكل الاثاث والاجهزة والتجهيزات
المهم ما فيش دقائق ودخلت عليا ست فى اوائل الاربعينات بس كانت كالبدر وشه حلو وجسمها نار مع العلم انها قصيره بعض الشئ دخلت علينا ومعها عصير وقالت انا والده احمد ومحتاجين حضرتك تديه دروس انجليزى عشان الامتحانات
قلت لها موافق ما فيش مشكله وجلست انا بجانب احمد وقلتله وبعدين هى مشيت هانعمل ايه ..... قال اصبر هى من عنيها انت عجبتها قلتله ازاى عرفت قالى عشان هى دخلت وهى مبينه وشها وده معناه انها بتوريك نفسها ...قلت اه فهمت ...
وانا قاعد بعد 10 دقائق والواد احمد ماسك زبى من تحت الطرابيزة وعمال يلعب فيه ويمصه اذا باخته الكبيره تدخل علينا وتشاهد اللى احمد بيعمله انا من الخضه قمت وقفت راحت شافت زبى وهو واقف قدامى لقيتها بتبص اوى وتقول كل ده زب يخرب عقلك .
انا بلعت ريئى واخدت نفسى وقلتلها عجبك قالت ده تحفه
انت ياواد يا احمد روح عند ماما برا شويه وخالى بالك لحد ما اتكلم مع المدرس كلمتين
لقيتها بتقرب منى وتمسك زبى وتلعب فيه وتقولى يااااااااه ده تخين اوى وراسه كبيره انا بموت فى الزب المصرى نفسى اجربه قلتلها يا ريت انا هاتجنن وانيكك قالت طيب ادينى تليفونك وانا هاكلمك واظبط معاك وفعلا اديتها التليفون ورحت مبعبصها فى طيزها وابتسمت وخرجت
بعد شويه لقيت احمد داخل ومعاه والدته بتقولى حضرتك تتغدى معانا النهارده قلتلها لا معلش مش هاقدر قالت لا عيب ده واجب الضيافة واحمد قالى انك عايش لوحدك يعنى هاتاكل من المحلات اتغدى معانا المهم وافقت
واحنا قاعدين على السفره بناكل كا ن قاعدتى جانب احمد وفى مواجهه فرح اصغرهم وعلى يسارى الام والجهه الاخرى كانت امانى
المهم انا قعدت اكل وعينى فى الطبق مش قادر ارفعها خفت اسخن زبى يقف تبقى فضيحه
خلصت اكل ورحت على الحمام اغسل ايدى لقيت فرح مستنيا بالفوطه عشان انشف ايدى وكام الممر ضيق يعنى عشان اعدى من عندها لازم المسها بجسمى
وانا معدى لقيتها بتيجى ناحيتى وبتحك بزازها فى صدرى فهمت انها سخنت عليا روحت ما سك بزاها ودعكته قالت اح
حلو اوى
انا عاوزه اجيلك الشقه قلتلها ماشى واديتها الموبيل بتاعى علشان نتفق امتى وازاى وخرجت لقيت سمر ام الولاد قد غيرت ملابسها وارتدت ثوب غايه فى الجمال مثل جلباب الراقصات اللى بيكون ماسك على الجسم ويظهر كل جسمها انا شفت كده سخنت اوى وزبى بدا فى الوقوف حتى انى شعرت انه ها يقطع البنطلون وبعدها ...... ياتى دور كل واحده معايا وما فعلته وازاى نكت الاربعه جميعا فى نفس الوقت ونفس المكان ...................................................................................................... الجزء التانى
انا محمد 41 سنه سافرت الى السعودية للعمل هناك وتركت اسرتى هنا ....
كنت محب للجنس جدا وفى معظم الوقت كنت بحس انى هايج ومحتاج انى انيك وعاوز اى حد يمسك زبى ويمصه وكانت بتعدى الايام بصعوبه نظرا لهذا الموضوع الى ان حدث التغير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كنت اسكن فى شقه غرفتين فى احد المناطق السكنة اللى كلها عائلات وكنت اسكن لوحدى ....
فى احد الايام وانا ذاهب الى المنزل تذكرت ان الشقه محتاجه اشياء كثيرة من السوبر ماركت .
فدخلت السوبر ماركت اللى موجود بالمنطقه وكان كبير بعض الشئ وعند مرورى بين المنتجات لاخذ ما ينقصنى اذا بشاب فى العشرينات ينظر الى ويبتسم .... فابتسمت ولم اكن اعرفه ....
لكن مع لبسى وشكلى الكل يعرف انك مصرى وهو شكله سعودى قلت عادى جايز جار وهو يعرفنى وانا ما بخدش بالى اوى .
المهم الخدت مشتريات وذهبت وانا خارج برا السوبر ماركت وجدت هذا الشاب وهو يبتسم مره اخرى ويقول لى اسمح لى ان اساعدك فى حمل هذه الاشياء فقلت له متشكر فاسر على حمل الاشياء ومن هنا بدا الكلام
قالى انا احمد جارك فى العماره المواجهه ليك فى السكن وانا بشوفك كتير وانت رايح الشغل او وانت نازل حضرتك مصرى
قلت له اه قالى اهلا
انا اسمى احمد وعندى 23 سنه ولى اخت اسمها امانى 25 سنه وفرح 18 سنه وامى سمر فى اوئل الاربيعنيات ووالدى وهو على طول مسافر خارج المملكه
رحبت بيه وقلت له تشرفنا وفرصه سعيده
بعد ما وصلت العماره اراد ان يطلع معى ليوصلنى بالاشياء فقلت له هذا ليس ضرورى فالح على
فصعدنا معا الى العماره ودخلنا الشقه وبعدها قدمت له عصير وقف فى الشباك وقال لى هذه البلكونه هى شقتنا
وهذه البنت اللى بتنشر الغسيل اختى الكبيره امانى
قالى حظها وحش جميله ولكن زوجها ماكانش حاسس بيها لانه مدمن خمر واطلقت منه وجلست معنا فى المنزل ...
قلت له خسارة هى جميله جدا وحق هى كانت من النوع السكسى
الجسم المليان والطيز المدوره والبزاز اللى واقفه وملامحا رائعه . انا من منظرها زبى وقف وسخنت عليها
هو اخد باله ابتسم وهو بيبص على زبى وقالى شكلها عجبتك . انا قلت له هى مين قالى امانى قلت لا انت قلت كده ليه قال بان عليك هجت وبتاعك وقف عليها لما قال كده قلت فى نفسى ايه المشكله .... قلت اه هى فرسه وعاوزه خيال يركبها وانا هنا لوحدى وتعبان
قالى طيب ايه رايك فيه قلت له انا عمرى ما نكت ولاد انا بحب الستات بس .....
قالى طيب ايه رايك نعقد اتفاق بنا قلتله ايه ؟
قال انك تريحنى وانا ها خليك تنيك كل الحريم اللى فى بيتنا قلتله ازاى قالى الاول موافق انا طبعا اتجننت وقلتله موافق
قالى طب بص انا هاعرفك على العائله على انك بتشتغل مدرس انجليزى هنا وتبدا فى انك تدين درس وتدخل البيت وتتعرف عليهم وواحده واحده تدخل فى الموضوع معاهم .
قلتله ازاى افرض رفضوا قالى لا اكيد سمر ها توافق عشان هى شرموطه وانا شوفتها قبل كده فى حضن واحد غير بابا وكمان اختى على موبيلها افلام سكس وفرح لما بتستحمه وببص عليها بشوفها بتلعب فى كسها يعنى هما كلهم على استعداد للنيك . انا قلت اجرب ومش هاخسر حاجه
----
فى اول يوم لى فى زيارة احمد عندهم بالشقه دخلت من الباب كان هو اللى فى انتظارى وقالى اتفضل فى الصالون
دخلت من الواضح انهم من الناحيه المادية مرتاحين من شكل الاثاث والاجهزة والتجهيزات
المهم ما فيش دقائق ودخلت عليا ست فى اوائل الاربعينات بس كانت كالبدر وشه حلو وجسمها نار مع العلم انها قصيره بعض الشئ دخلت علينا ومعها عصير وقالت انا والده احمد ومحتاجين حضرتك تديه دروس انجليزى عشان الامتحانات
قلت لها موافق ما فيش مشكله وجلست انا بجانب احمد وقلتله وبعدين هى مشيت هانعمل ايه ..... قال اصبر هى من عنيها انت عجبتها قلتله ازاى عرفت قالى عشان هى دخلت وهى مبينه وشها وده معناه انها بتوريك نفسها ...قلت اه فهمت ...
وانا قاعد بعد 10 دقائق والواد احمد ماسك زبى من تحت الطرابيزة وعمال يلعب فيه ويمصه اذا باخته الكبيره تدخل علينا وتشاهد اللى احمد بيعمله انا من الخضه قمت وقفت راحت شافت زبى وهو واقف قدامى لقيتها بتبص اوى وتقول كل ده زب يخرب عقلك .
انا بلعت ريئى واخدت نفسى وقلتلها عجبك قالت ده تحفه
انت ياواد يا احمد روح عند ماما برا شويه وخالى بالك لحد ما اتكلم مع المدرس كلمتين
لقيتها بتقرب منى وتمسك زبى وتلعب فيه وتقولى يااااااااه ده تخين اوى وراسه كبيره انا بموت فى الزب المصرى نفسى اجربه قلتلها يا ريت انا هاتجنن وانيكك قالت طيب ادينى تليفونك وانا هاكلمك واظبط معاك وفعلا اديتها التليفون ورحت مبعبصها فى طيزها وابتسمت وخرجت
بعد شويه لقيت احمد داخل ومعاه والدته بتقولى حضرتك تتغدى معانا النهارده قلتلها لا معلش مش هاقدر قالت لا عيب ده واجب الضيافة واحمد قالى انك عايش لوحدك يعنى هاتاكل من المحلات اتغدى معانا المهم وافقت
واحنا قاعدين على السفره بناكل كا ن قاعدتى جانب احمد وفى مواجهه فرح اصغرهم وعلى يسارى الام والجهه الاخرى كانت امانى
المهم انا قعدت اكل وعينى فى الطبق مش قادر ارفعها خفت اسخن زبى يقف تبقى فضيحه
خلصت اكل ورحت على الحمام اغسل ايدى لقيت فرح مستنيا بالفوطه عشان انشف ايدى وكام الممر ضيق يعنى عشان اعدى من عندها لازم المسها بجسمى
وانا معدى لقيتها بتيجى ناحيتى وبتحك بزازها فى صدرى فهمت انها سخنت عليا روحت ما سك بزاها ودعكته قالت اح
حلو اوى
انا عاوزه اجيلك الشقه قلتلها ماشى واديتها الموبيل بتاعى علشان نتفق امتى وازاى وخرجت لقيت سمر ام الولاد قد غيرت ملابسها وارتدت ثوب غايه فى الجمال مثل جلباب الراقصات اللى بيكون ماسك على الجسم ويظهر كل جسمها انا شفت كده سخنت اوى وزبى بدا فى الوقوف حتى انى شعرت انه ها يقطع البنطلون وبعدها ...... ياتى دور كل واحده معايا وما فعلته وازاى نكت الاربعه جميعا فى نفس الوقت ونفس المكان ...................................................................................................... الجزء التانى
11년 전
