صديقي ينيك زوجتي امامي

مضى على زواجي من نور خمس سنوات كانت هذه السنوات مملوءه بالحب والغرام وممارسة الجنس بكل اوضاعه وفي اي وقت وفي اي مكان .. مصصت لها كسها ورضعت لي عيري حتى اصبحت تتلذذ بمصه وتدخله كله داخل فمها .. قذفت مائي على كل شبر في جسمها .. مره في فمها واخرى على وجهها واخرى على بطنها او طيزها ولحست لها كسها ذو اللون الوردي الفاتح الشهي ذو الشفتان المتهدلتان وادخلتهما في فمي مع بضرها البارز للامام بشكل كبير حتى فذفت شهوتها في فمي . نكتها جلوسا ووضع الكلب ووقوفا ووضع الفرس . حتى طيزها لم يسلم من شهوتي فقد نكتها مرات كثيره من طيزها الابيض المكور سواء ايام العاده او غيرها . واصبحت هي من تطلب من اين انيكها وباي صوره .. كل هذا لكي ارضي شهوتها العارمة التي تلائم عمرها الصغير 24 سنة اما انا فعمري 28 سنة . كانت لنور صديقات في النادي ومن العائلات الثرية الذين غالبا ما تكون علاقاتهم اكثر انفتاحا من بيئتنا . وكانت نور تنقل تجربة صديقاتها الجنسية مع ازواجهن الى بيتي . فاذا سمعت اليوم مثلا ان سلمى صديقتها قد ناكها زوجها في الحمام او على السلالم تعود الى المنزل فتطلب مني ان انيكها كما اتناكت سلمى . وفي يوم من الايام عادت نور من النادي وهي تحمل قرص فلم سكسي اسمه سونجرز ومعناه تبادل الازواج ومطبوع على القرص والغلاف صورة لرجلين وامرأه احد الرجلين ينيك المرأة والثاني يجلس بجوارهما يداعب عيره
سألتها : ما قصة هذا الفلم . اجابت نور انه مفاجئة لك حبيبي بعد ان نتناول العشاء
وبعد ان اكملنا العشاء جلست على الاريكة وراحت تشغل قرص الفيديو . كانت قصة الفلم عن زوجين متحابين يدعوان جارهما الرجل فقط الى منزلهما على العشاء ثم يطلب منه الزوج ان ينيك زوجته امامه وبرضاء زوجته . كان الفلم غاية في الروعة من حيث جمال الممثلة والحوار كان مهيجا جدا وطريقة نيك الجار للزوجه مثير ايضا . مما اثارني جنسيا ورحت اداعب صدر نور المتوسط الحجم والعب في حلماتها واعصرهن باصابعي وهي تتأوه وتلعب في عيري المنتصب ..وفجأة سحبت يدها وابتعدت عني قليلا وقالت : حبيبي هل اعجبك الفلم . قلت : اكيد . قالت : والقصة ؟ قلت غريبة ومثيره . فقالت يعني ما رايك بالقصة هل ممكن ان تحدث في مجتمعنا . قلت لها : اكيد لا لان مجتمعهم بلا قيود . فقالت انت مخطئ لان احدى صديقاتي فعلت ذلك مع عامل الفندق حينما كانت هي وزوجها في رحلة الى الشمال . ذهلت وصعقت لكلامها ولم اصدق ما قالت . قلت لها : اكيد تمزحين . قالت : صديقتي لا تخفي عني اي سر . سالتها وهل ان عامل المطعم ناك صديقتك بحضور زوجها . قالت : اكيد . فانعقد لساني وسكت ولم اعلق على الموضوع وسرحت في خيالي كيف ان الزوج ينظر بعينيه رجلا غريبا يتلذذ بمفاتن زوجته ويلحس كسها وتمص عيره وينيكها وهي تتاوه من شدة الشهوه وقد يتبادلان النظرات !!!! قطعت سرحاني قائلة : اكيد تتخيل وضع الزوج بهذه الحالة . قلت طبعا .
هنا قالت وبوقاحة : هل تخيلتني اتناك من رجل اخر امامك .
لشدة هيامي بها وحبي لها لم اضربها على وجهها بل مسكت اعصابي وقلت لها هذا عيب حبيبتي انت لي وحدي فقط انا افعل بك ما اريد
قالت : ولا يهمك ما اشتهي انا . الست حبيبتك وانت تقول دائما افعل كل شئ حتى ارضيك
قلت نعم وانا مستعد لكل شئ الا هذا . فقالت حسنا انا اشتهي اتناك امامك ولن ارتاح ولن اكلمك حتى تحقق لي ما اشتهي
طبعا مسكتني من اضعف نقطة وهي انني اموت فيها ولا اتخيل ان لا انيكها في فترة زعلها
قلت : حبيبتي هل من المعقول ان اجلب رجل غريب ليستمتع بانوثتك
قالت : ومن قال انني اقبل ان ينيكني رجل غريب . اليس مهند زوج صديقتي سلمى هو صديق لك
قلت نعم اكيد
قالت : سنرتب الامر انا وسلمى . فقط اعتمد على حبيبتك نور . قلت ومن قال ان سلمى تضى لزوجها مهند ان ينيكك . قالت : لانهما يفعلان ذلك منذ سنه ولكن بسرية تامة
بعد ثلاثة ايام سمعت نور تتحدث مع سلمى بالهاتف وتقول لها ان يوم غد مناسب لنا . بلغي مهند ان يحضر على العشاء غدا عندنا
لم لتمكن من النوم هذه الليلة ورحت افكر في هذه العملية المجنونة والكارثة التس ستحل علينا يوم غد
ولا ادري لماذا جلست الى التلفاز وشغلت الفيلم (تبادل الزوجات) وشاهدته ثلاث مرات . في المرة الاخيرة انقلبت مشاعري نحو الفكره من معارض بشدة الى راغب بشدة . فهي تجربة جديدة لم اعرف مدى شهوانيتها لاسيما ان مهند صديقي والسر محفوظ بيننا
ولكنني اشتقت لتطبيق الفكره بشدة . جاء مساء اليوم التالي وحضر مهند وكان طويلا ذو جسم رياضي ذو بشرة مائلة للسمره وشابا وسيما
تناولنا طعام العشاء والشاي ثم قامت نور التي كانت ترتدي فستانا ضيقا يبرز صدرها ووركيها وكان شفافا من جهة بطنها وظهرها لتشغل الفيلم ثم جلست بيني وبين مهند
ومع احداث الفيلم وحينما بدأت مشاهد النيك راحت نور تلعب بصدر مهند ثم مرت بيدها على عيره المنتصب بوضوح من وراء البنطلون . ثم اندفع مهند نحوها وحضنها واخذ يمص في شفايفهاويعصر ثدييها .. وانا جالس بجوارهما اسمع انفاسهما المتزايده واهاتهما الحارة وشيئا فشيئا اصبحا عاريين تماما امامي فقام مهند ووضع نور بجواري على الاريكة وهي مستلقية على ظهرها وراسها على فخذي .. ثم رفع رجليها الى اعلى ووضعهما على كتفه واخرج شيئا من لعاب فمه ودعك به عيره ورايته يضعه على كس نور يحركه صعودا ونزولا على بضرها حتى لاحظت ان راس عيره اصبح لامعا من كثرة سائل كسها ثم ادخل مهند عيره في كس نور وهنا مدت نور يديها لتمسك بيدي ووجهت نظرها لي كانها تطلب مني العون او كانها تقول لي اني اموت من اللذه
راح مهند ينيك في نور دقائق ثم نهض واخرج عيره المبلول تماما من كسها ثم قلبها على بطنها ورفع مؤخرتها وابقى راسها على فخذي لينيكها بوضعية الكلب
احسست ان نور بدأت تتلذذ اكثر بهذه الوضعية حتى احسست باسنانها تعض فخذي من شدة الشهوة .. ومرت دقائق احسست ان نور قد انزلت شهوتها برعشة قوية جدا جعلت مهند يقذف منيه على ظهر نور بععد ان سحبه من كسها وقد كان منيه كثيفا وبكمية كبية اكثر مما اقذفه انا
مباشرة القت نفسها في احضاني تقبلني وتشكرني على ان حققت لها هذا الحلم ولا اخفي سرا انني استمتعت بهذه اللحظات بشكل لا يصدق حتى انني قذفت في سروالي بدون ان المس عيري
ولكي تكتمل المتعة طلبت مني نور ان اضع اكميرا الفيديو امامنا لتصور العملية من جديد لانها طلب من مهند بعد ساعة ان ينيكها بنفس الطريقة
بعد ان اغتسلوا في الحمام وارتدى مهند ملابسه وقبل ان يخرج من باب الدار همس في اذني قائلا : خلينا انشوف قوتك يا بطل مع زوجتي سلمى الاحد القادم
وفعلا اصطحبت نور يوم الاحد الى منزل مهند وقد رحت انيك سلمى وهي تضع راسها على فخذ مهند بكل شهوتي ومن كسها وطيزها ( ربما لاخذ بثاري من مهند نياك زوجتي) وقد صورت نور احداث هذه الليلة بكل تفاصيلها