تجربتي الاولى في حياتي

تـجـربـتـي الاولـى فـي حـيـاتـي ( قـصـة واقـعـيـة )

لم تكن تعلم هيفاء شيء عن الجنس سوى ما تسمعه من صاحباتها او همسات المتزوجات بينهن وهي تسترق السمع منهن , فهي كانت في فترة مراهقتها الاولى في سن السابعة عشر من عمرها عندما مرت بتلك التجربة المفاجئة لها منذ عشرسنوات تقريبا .

هكذا اخبرتني عندماتعرفت عليها بالصدفة في الفيس بوك عندما لفت انتباهها تعليقاتي وكتاباتي عن الجنس.

تمت الاضافة بيننا وبدأنا في التعرف وتبادل الحديث فيما بينا وعلمت بانها متزوجة منذ سنة ونصف او سنتان تقريبا ولديها طفل صغير بعمر سبعة عشر شهرا وان حياتها الزوجية عادية جدا ولكنها لديها خيال جنسي اوسع من تلك الحياة .

بعثت لها بعض الخواطر التي اكتبها عن الجنس وهي نابعة من تجاربي الخاصة وعجبتها كثيرا ,شعرت بشهوتها الكبيرة للجنس بكل انواعه وخصوصا الجنس الخلفي وتتمنى ممارسته مع زوجها الذي يرفضه بدون سبب حينها لمست نقطة مهمة في حياتها وسألتها هل مارستي الجنس سابقا قبل الزواج ؟ , فلكون اصبحت بيننا صراحة مطلقة وصداقة وطيدة اعترفت لي بكل ثقة بانها مرت بتجربة جنسية مرة واحدة في حياتها منذ كان عمرها 17 سنة وهي التي اكتب عنها الان بما سمعته عنها .
في ذلك الوقت اخبرتني بانها كانت بعمر 17 سنة لم تكن لديها اي اتصالات مع شباب او علاقات معهم ولم تمارس الجنس مطلقا ولكنها كانت تسترق السمع من قرباتها واخواتها المتزوجات وكانت متشوقة لهذا العالم الغريب .

بدات القصة في احدالايام عندما مرض ابن اختها الكبيرة مرض شديدا وكانت موجودة لديهم في بيت ابيها مما قررت اختها اخذ ابنها والذهاب به الى مشفى البعيدة عن منزلهم لانها المشفى متخصص بالاطفال لغرض معاينة من قبل الطبيب وطلبت منها ان ترافقها في هذا المشوار لكون لم يكن يوجد احد معهم في الدار سوى هي واختها هيفاء .فخرجا من الدار وهي مرتدية فستان عادي لكونهم مستعجلين جدا واخذا سيارة الاجرة التاكسي ووصلا الى المشفى المتخصصة بالاطفال , وبعد اجراء الفحص الطبي قرر الطبيب ابقاء الطفل تحت العناية في المشفى ومن الضروري ان تبقى امه معه فقررت الاخت الكبرى ان ترسل اختها الصغرى هيفاء الى المنزل وحدها بواسطة تاكسي واوصتها بأن تستأجر سائق كبير بالسن لكي تكون في امان .
وكانت هيفاء قليلةالخبرة في الحياة ولم تصادف ان تخرج لوحدها او تستأجر سيارة الاجرة في حياتها فقدكانت قلقة مرتبكة جدا ولولا الظروف ومرض ابن اختها واضطرار اختها الكبرى المبيت والبقاء مع وليدها في المشفى لما كان الذي حدث .

عموما نزلت هيفاء لوحدها الى الشارع لغرض الرجوع الى المنزل وبحثت عما اوصتها اختها من ايجاد السائق المناسب كبير بالسن فانتظرت لحين توقف سائق تاكسي في نهاية الثلاثين او الاربعينمن عمره حسب تقديرها , فركبت معه في الخلف وانطلق السائق بها حسب الوصف الذي اعطته لمنزلها . في الطريق شعر السائق بارتباك هيفاء وقلقها فتكلم معها عن ظروف الحياة و وضع البلد وكيف وصلت الاحداث بهم الى هذا الحد وكانت تتجاوب معه بكل برأة وطيبة وحسن النية واستمر الحديث بينهما وكان السائق يستدرجها بكل خبث لمعرفة طبيعتها ومن خلال فراسته اكتشف انها بريئة وعلى فطرتها ولكنها لاحظت ان الطريق تغير مساره عن الذي جائت منه فاخبرها بانه يسلك طريق مختصرا بعيد عن الازدحامات والاختناقات المرورية ونتيجة وجود السيطرات ونقاط التفتيش الكثيرة وطلب منها بذكائه ان تنتقل من خلف السيارة وتجلس بجنبه منعا من استفسارات رجال الامن والمرور الكثر في الشارع فصدقته وانتقلت تجلس بجنبه في الامام بكل براءة منها .
وفي الطريق بدأ منجديد في الحديث وسرد بعض النكت الضريفة وفجئة وضع يده اليمنى على فخذها فوق فستانها الناعم حينها شعرت برجفة عنيفة وارتباك منها ولم تستطيع فعل شيء لانها لم تكن تتوقع هذا التصرف ولم تمر بمثل هذه التجربة سابقا فبقت جافلة لا تحرك ساكنا ففتح السائق معها مواضيع عن حياته الخاصة بانه متزوج وزوجته متخاصمة معه منذ اكثر اربعة اشهر وانه محروم ويده مستمرة في الحركة على فخذها ويتلمس نعومة بشرتها من فوق فستانها الناعم فشعرت بان هناك انهار وسؤال تخرج من فرجها العذري وان حلمات صدرها بدات بشق ثوبها فهذه اول لمسة رجل لها في حياتها وبدأت دقات قلبها تتسارع وتنفس صدرها يتضارب وتشعر بضيق في التنفس وهو مستمر في حركة يديه على فخذها وعلى فرجها واحس برطوبة فرجها ففهم السائق بانها استسلمت لغرائزه وهو مستمر بالحديث عن شهوته الجنسية ورغبته بان يمارس معها الجنس , فعرض عليها بان بيته قريب من هذه المنطقة وهو لوحده لا احد معه فطلب منها ان تذهب معه الى هناك ويقظون بعض الوقت القصير وسوف لن تتأخر ابدا .
كانت هيفاء سارحةفي عالم اخر حائرة ومترددة وخائفة ومستسلمة بالكامل , لم يكن يصدر منها غيرالاههات والتنفس السريع وهو يشاهد ذوبان عينيها وثقل جفونها فتحرك بسرعة نحو منزله ودخل في الكراج وانزلها من سيارته وادخلها الى بيته , هناك اقفل الباب خلفه ولم يتأخر ابدا حيث سحبها مباشرة الى الصالة واجلسها على الكنبة وبدا في تقبيلها ومص شفايفها في تلك اللحظة خدرت جميع اطراف هيفاء وشلت حركاتها وتركت جسدها فريسة سهلة بيد هذا السائق الغريب يمارس شهوته كما يحب ولكنها اخبرته بانها غير متزوجة ففهم هذا الرجل ولكنها لم تكن تقصد شيء وانما كانت مبادرة جيدة منها .
استسلمت هيفاء لقبلات الرجل ومص شفايفها ولمسات يده على صدرها البكري ويده الاخرى على ظهرها وارداف مؤخرتها , وبعد فترة قصيرة فتح السائق سحاب سرواله واخرج قضيبه , اخبرتني بانها تفاجئت بهذا المارد الغريب و بهذا القضيب الكبير فهو ضخم بحجمه وطوله على رغم بانها اول مرة ترى وتشاهد وتلمس قضيب رجل في حياتها ولم تكن تدرك ماذا يخبئلها القدر من تطورات اخرى بعدما وصلت لهذه المرحلة .

لم يكن السائق طويل البال او يرغب بممارسة اساليب الجنس الرومانسية لفترات طويلة ربما كونه خائف من تأخر الفتاة عن بيتها وتسبب مشاكل مع اسرتها لذا اراد ان يقضي شهوته بسرعة معها ثم يوصلها باسرع وقت ممكن , لذا ادارها على الكنبة بوضع السجود وبركت على يديها وركبتها وكان هو خلفها بقرب من مؤخرتها فرفع فستان ثوبها على ظهرها وانزل الكيلوت الى اسفل فخذيها فخرجت له تلك المؤخرة الجميلة الناعمة المستديرة تشع شباب اقل من العشرين من العمر , المؤخرة البكر التي لم يطئها رجل من قبل , اما هيفاء فكانت انهار وسؤال شهوتها تنساب من فرجها وتسلك طريقها على فخذيها الناعمة , فقرر السائق بان يضاجعها من الخلف لكونها مازالت عذراء فبدأ بغرز قضيبه الضخم في فتحة شرجها البكر كان يحاول عدة مرات ولكون فتحة شرجها ظيقة بكرا لم تمارس من قبل فكان الايلاج صعب جدا على رغم استعمال لعابه فذهب واحضرة علبه الكريم واظن كانت فازلين ووضع قدرا منه على فتحة شرجها وادخل اصبعه الى داخل الشرج ليوسعه ويدخل الكريم الى الداخل ووضع بسرعة بعض الكريم على قضيبه ايضا ثم طلب من هيفاء بارجاع يديها الى الخلف وتمسك بارداف مؤخرتها وتفتحها له بيديها ففعلت كما طلب منها حينها مسك هو بخصرها ووضع قضيبه الضخم على فتحة شرجها الظيقة وبدأ بدفع قضيبه بقوة الى داخل الشرج ليغرزه فيه فدخل راس قضيبه الكبير فشعرت هيفاء بهذا الاختراق في شرجها واحست بحجم الالم فيه ولكنه تمسك بها بقوة ودفع باقي قضيبه بسرعة الى داخل شرجها وقيدها من بطنها لكي لا تتحرك وتفلت منه وبدأ بايلاج قضيبه في شرجها رغم الالم والاوجاع عند هيفاء وبعد فترة بدأ الالم يخف والوجع يزول لكون فتحة شرجها توسعت وتأقلمت على قطر هذا القضيب وبدون شعور منها مدت يديها على فرجها تفركه , كانت هذه الحركة غريزية لديها فهي شعرت بشهوة قوية تدفعها بدلك فرجها وكسها وبضرها واستمرت هي بفرك ودلك بضرها واستمر هو بايلاج قضيبه في شرجها لمدة طويلة وسط الاهات المتبادلة بينهم وهم مستمرين بهذا الوضع ولم يتغير فربما كان السائق مستعجل او خائف لو اخرج قضيبه ربما لن يستطيع ادخاله مرة ثانية .

استمر السائق بنيك هيفاء في شرجها حوالي اكثر من نصف ساعة لم يخرج قصيبه منها شعرت هيفاء بالانزال شهوتها عشرات المرات المتتالية بفعل حركة يديها وفرك فرجها وبفعل ما يفعله ذلك القضيب وايلاجه في شرجها , لدرجة ان السائق انزل ماء شهوته في شرجها مرتين دون اخراج قضيبه منها , بعد ذلك توقف السائق واخرج قضيبه من شرجها وكان ينظر الى فتحة الشرج المتوسعة كيف تتقلص وتنفتح وتتقلص وتنفتح كانما تتنفس بفعل اختراقه وتوسعه الجديد وكان السائل المنوي للسائق يتدفق من الفتحة لانه انزل لبنه فيها فهي شعرت واحست بنبظات وتدفق مني السائق من قضيبه داخل شرجها .

لم تدرك هيفاء ماذا تفعل بعد ذلك وما هي المرحلة القادمة , فذهب السائق يجلب بعض اوراق المناديل يمسح المني المنساب من الشرج ويمسح قضيبه المرتخي ورفع كيلوتها لفوق يرجعه الى مكانه وانزل بثوب فستانها واجلسها وثم لبس هو سرواله وطلب منها التحرك والخروج من المنزل بسرعة فخرجوا هم الاثنين وركبوا السيارة وتحرك بسرعة القصوى نحو منزلها وانزلها على بعد مسافة من البيت ربما لكي لا يراه احد من اهلها اذا ما شعروا بتأخرها , فنزلت هيفاء من السيارة وسط هول ما حدث معها دون تخطيط او استعداد فهي لحد الان لم تعرف اسم السائق ولم تتجرأ ان تساله ولم تكن تصدق الذي جرى وحدث معها .

عادت هيفاء الى منزل عائلتها الذين كانوا مشغولين بمرض حفيدهم الصغير في المشفى وكانوا قلقين عليه ولم يكن على بالهم ما يمكن ان يحدث مع ابنتهم هيفاء في الطريق ولكنها بقت وحدها تعاني الالم و اوجاع المضاجعة العنيفة في شرجها وما فعله ذلك القضيب الكبير فيه .قضت تلك الليلة منهمكة تعبة تتصارع بين شهوتها وبين الخوف من اسرتها ربما يلاحظوا شيء عليها , كانت تعاني لمدة طويلة وايام من الدخول الى الحمام والتغوط بفعل بعض الجروح التي حدثت في فتحة الشرج فربما خرج الدم منها اثناء المضاجعة ولم يخبرها السائق , كانت كل مرة تكتم المها لحين التأم جرحها .

ولكن بقت تلك التجربة محفورة في ذاكرتها كلما خرجت الى الشارع وكلما رأت التاكسي امامها وكلما ركبت مع اي سائق وكلما رأت ابن اختها الصغير الذي بسببه حدث ما حدث معها .

الان بعد مرور السنوات على تلك التجربة تزوجت هيفاء من شاب من عمرها طيب القلب وانجبت منه طفلا رضيعا , ولكن تلك التجربة على رغم من المها كانت ممتعة لها تستلذ بها وتتمنى ان تتكر معها .

اصبح حجم ذلك القضيب الكبير الذي رأته اول مرة في حياتها مصدر هوسها فقضيب زوجها لا يتعدى ستة عشر سانتيم وهو اصغر بكثير من ذلك الذي اخترق مؤخرتها اول مرة , كانت تتمنى من زوجها ان يضاجعها من شرجها ولكنه كان يرفض باستمرار وكانت تتعمد عندما يضاجعها زوجها من فرجها ان تدخل اصبعها في شرجها سرا لامتاع نفسها . استمرت حياتها الزوجية الروتينية لمدة سنتان تقريبا وهي تعشق وتتمنى ان تخترق مؤخرتها وشرجها مرة ثانية بقضيب زوجها او شخص اخر غريب .

حينها وبعد مدةبادرت الى ذهني خطة جيدة تستطيع تجعل من زوجها ان يمارس معها الجنس من شرجها على رغم رفضه ذلك .

فاقترحت عليها طريقة معينة وهي عندما تمارس الجنس مع زوجها بشكل عادي تكون هي مجهزة نفسها مسبقا بغسل شرجها وتنظيفه من الفضلات بطريقة خاصة وتضع كمية من الكريم في فتحة شرجها وفي داخل عنق الشرج ايضا وتذهب الى زوجها في السرير لتمارس الجنس من فرجها بصورة عادية, ولكن تحاول ان تغير الوضع بحيث تجعله نائم على ظهره وتركب هي فوقه على قضيبه بوضعية الفرس المعروفة وبعد فترة قصيرة من الايلاج التي تكون هي المتحركة فوق القضيب وبلحظة مناسبة تمد يدها وتخرج قضيب زوجها من فرجها وتدلكه قليلا وتغرزه في فتحة شرجها وتجلس عليه بسرعة دون ان يلاحظ شيء , حينها تنام على صدره وتقول له حبيبي احب ان امتعك بشيء جديد سمعت عنه من بعض النسوة . وتستمر هي بحركة خصرها ومؤخرتها على القضيب لحين انزال شهوة زوجها فيها .

كان ذلك اليوم يصادف الخميس حينما قررت هيفاء تنفيذ الخطة في تلك الليلة فارسلت لي رسالة بانها تجهز نفسها وشرجها ونظفته ووصعت الكريم فيه استعدادا لتفيذ الخطة , وبعد مرور ساعتين تقريبا كنت اتابع صفحتي على الفيس بوك ارسلت هيفاء رسالة لي تقول بان الخطة قد نجحت وقد كررت العملية مرتين وهي مستعدة للجولة الثالثة . فرحت لها كثيرا وهنئتها وطلبت منها قص لي ما حدث معها يوم الغد صباحا .

يوم الجمعة تحدثنا بعد خروج زوجها كيف حدثت الامور بينهم في ليلة الامس وانها تشكرني على هذه الفكرة التي روت عطش مؤخرتها في الجنس منذ سنوات ولكنها مازالت تتذكر ذلك القضيب الكبير للسائق الغريب لانه التعليم منذ الصغر كالنقش على الحجر فكل التجارب الجنسية الاولى في فترة المراهقة تبقى عالقة في الذاكرة مهما توالت التجارب الاخرى مستقبلا .

رامــي سـالـم

[email protected]

15 / 10 / 2014
Publicado por sweet_redlove
há 9 anos
Comentários
2
Por favor, ou para publicar comentários
sweet_redlove
a hosseinalkateb : شكرا لك يا صديقي واذا احببت ان تتابعني في الفيس بوك لاطلاع على الخواطر والقصائد والقصص الايروتيك بشكل اوسع

rami.salem2020 الشرقي المجنون
Responder Mostrar comentário original Ocultar
hosseinalkateb
قصصك حلوة
Responder