ام فادي وابنها محارم سوري اصيل الجزء التاسع

بياض 2020





Deleted




جـــ 9 عنوانه : ام فادي اغتصاب امي

وقررت أن





أخرج من البيت قليلا لكي أتفسح ومضى على خروجي ساعة تقريباا...وبدء هاتفي الجوال بالرنين وهي كانت امي عم دقلي ورديت علها وسلمت علي وقالتلي حبيبي مارح اجي على الغداء لانو ابوك كمان مارح يجي طلوب بيزا وتغدى أوكي ياعمري قلتلها ماشي ماما مو مشكلة حسيت انو امي اليوم رح تنتاك الضهر في فترة الغداء...ةأصابتني غيرة لاحدود لها على أمي لأني بدئت بحب أمي وخوفي علها وقالت لي تعال وخدني من بيت رفيقتي ناديا الساعة 8,00 في المساء أوكي ياعمري قلتلها أوكي ماما
ومضى النهار على البيطئ والدقيقة كانها دهر...لانو كنت مو مصدق متى روح وجيب أمي من بيت ناديا...وكانت الساعة تقريب السابعة والنصف بعد الظهر والشمس قاربت على الغياب وذهبت لأحضر أمي وأنا في طريقي ألى بيت ناديا صديقتها لاحظت امي من بعيد تتمشى بأتجاهي وهي ظاهر عليها التعب وكانت تمشي مفشوخة القدمين.8.ولاحظت عدد من المتسكعين يقفون على زاوية شارع كانو ثلاثة شبان يكبروني بالعمر وعندما مرت امي من امامهم اندهشو لمنظر امي المريع وراحو يسمعوها كلام رزيل مثل شو هالبزاز يامدام شو هالطيابة شو هالطيز الكبيرة يلي عاملة زي طيز الفرس وصارو يتهامسون في نفسهم ويقولون شوفو شوفو مو لابسه سترينغ...ها ها ها...وقال واحد منهم لامي انتي قديش بتاخدي على النومة معك وامي تشتمهم وتقول باخد قد مابتاخد أمك يأبن الشرموطة...وأنا يابصراحة خفت على أمي وقررت أذهب وأضربهم وعندها لاحظت بأن الشب الأخر أخرج سكين من جيبه وقال لأامي أياكي وأن تصرخي بروحك وأخلص عليكي نصيحة مني هي نياكة وماكانت يلا بسرعة فوتي على الزاروبة كان يقصد الحارة الديقة...وعندما امسكو امي بعنف شديد صارت تصرخ وجاء الشب يلي كان معه السكين وهددها...
وقال لها مامن فائدة من المقاومة يامدام نصيحة نفذي يلي عم نقلك عليه بنصحك ماتعيطي...وهنا اختفى صوت أمي من الشارع الفارغ من العالم لانه كان الشارع خلف البيوت بعيد عن الناس وذهبت الى الجهة التانية لكي ارى مايحدث بأمي وأنصدمت من المنظر كان منظرااا جميلااا جدااا...أمي تنتاك من كسها والشب التاني ينيكها من خرم طيزها بعنف لدرجة انو كانت أمي تتلوى من شدة ضرب الأيور واحد بكسها والتاني بدبرهااا الواسع والشب الثالث يضع قضيبه في فم أمي وأمي تأكله بشراهة ونهم وتقول وسمعتها تقول لهم هذا افضل مالديكم نيكوني بسرعة اكبر بدي خرم طيزي بفتح مغارة من ايرك وانتة التاني قوي ضرب زبك خليني حس برحم كسي عم يرتفع لمعدتي...وأستمر أغتصاب أمي تقريباااا ...شي 45 دقيقة...وعندما أنتهو منها وجابو ضهرهم بكس وبخرم والدتي العاهرة الشبقة الممحونة...والتالت جاب ضهرو على وجه أمي وراحت أمي بأبتلاع أكبر كمية من المني...في فمها وتبعبص في كسهااا وتعصرووو عصر كرمال المنة يلي بكسااا تطلع وتحطون بتماااا وتاكلون ...وبعبصت ايضااا في خرمها الواسع الذي أصبح ينسال منه المني على أفخادهاااا وتجمعهم بأصبيع يديها وتمصون لكي تتذوق السوائل المنوية اللتي خرجت مخلوطة بسوائل دبرها...واعتدلت امي وارتدت ملابسها والشباب بيصقون عليها ويقولون شو كنتي عم تتمنعي بالاول وطلع العكس طلعتي اكبر شرموطة بالبلد...وعندما تركوها لتذهب في حال سبيلها رأيتها.....
كانت تتمشى لملاقاتي في آخر الشارع... ...ومضى حوالي 45 دقيقة وقد رأيت أمي تخرج من الزاروبة...لأنهم كانو قد انتهو من أغتصاب أمي المروع وعندها اتجهت نحوها وكاني لاأعرف شيئ من الذي حدث معها وعندما رأتني قادم راحت تركض بأتجاهي وكان صدرها يهتز مع كل حركة وكل قفزة من قفزات قدمها وكانت أردافها ترتج مع الركض السريع وعندما وصلت الي قالت لي انتة تأخرت ليه بس...؟ قلت لها شفت واحد من صحابي وسلمت عليه في الشارع...قالتلي يلا نروح على البيت لأنو تعبانة كتير قلتلها خير ماما شوفي مالك في شي...وشو هي البقع يلي على ملابسك وليش بنطلونك من ورا عليه بقع بيضاء...قالت لاء حبيبي مافي
شي عرقانة يمكن...وانا في عقلي اقول عرقانة ولا المني مغرقلك ملابسك....؟
وهنا وأنا أمسك بيد امي أحسست بأنها كانت ترتجف وترتعش وقالت لي حبيبي انا ماعد أستحمل اكتر من هيك قلتلها...شو قصدك...قالت بدي وأنا آسفة بس لازم...(أبول)وقلتلها مافيكي تستحملي لنوصل على البيت...فقالت لا..لا..مستحيل يمكن اسيح في ملابسي ضروري اتبول حبيبي...فقلت لها شو العمل...فردت علي لازم شي حديقة او شي شارع مافيه عالم...قلتلها طيب يلا رح ندور على شي حارة فاضية وتتبولي فيها
وهنا كنت قد لمحت شارعا خالي من العالم والسيارات فقلت لها مارأيك بذاك الشارع...فقالت أجل أنه جيد وفارغ ايضا وبينما كنت اراقب الشارع لكي اسمح لأمي بالتبول نظرت لها كانت تنزل البنطلون ونسيت انها لم تردي كيلوت
وعندما راتني قالت لي...دور وشك عني عيب تطلع علي وانا عم شخ ..
وقلت لها انه احب على قلبي رؤيتك تتبولين...وضحكت أمي وقالت لي...يخربيتك انتة بتحب تشوف الست وهي عم تتبول قلتلها ...لاء فقط انتي...فتعجبت وقالت لي ليه..أنا..ليش بالتحديد..فقلت لها لأنك حلوة كتير ويلي عم ينزل من كسك مو شخاخ...قالت لكن شو هاد بتسميه أنتة قلتلها هاد...أسمه عسل...ياعسل فضحكت بصوت عاااالي...وعندما انتهينا من الكلام قرفصت أمي على ركبتيها وبدئت تتبول على الأرض واحسست بأنها كانت تتبول...منة..الشباب يلي ناكوها في الحارة...لانو الشخاخ اول الشي نزل لونه ابيض وسميك ولزج نوعا ما...وبينما كانت تتبول صارت تتأووه...وتقول...مممممم...ااي ااي...اووووخ
وعندها رايت اصبيع رجلين امي والشخاخ ينسل اليهما لان الحذاء كان رفيع من الاسفل مثل الورقة...وعندما وصل البول الى اصبيعها رايت امي تحركهم وكأنها تتلذذ...بسخونة وحرارة البول على قدميها...وعندما انتهت أمي قالت..؟
يــــــــــــتبع ,,,,,


صيف 2019





Deleted



Published by viviane1
5 years ago
Comments
Please or to post comments