الشيخ فرغلي فشخني

مفيش احلي من زب العجوز مربرب وحنين وخشن ، جارنا الشيخ فرغلي . ٦٥ سنه راجل عجوز ارمل قاعد عل طول قدام البيت وكل شويه اشوفه يلعب في زبه ويعدل بضانه الكبيره وأحيانا اشوفه يلعب في زبه من تحت الجلابيه في الضلمة وكان نفسي يركبني بس ازاي ، اتمني زبه في طيزي وأتمتع باحلي واجمل نشوه و في ليلة من ليالي الشتاء كنت جالس امام بيتنا في وقت متاخر من اليل حينها شفته جالس في حوش بيته ندهلي و بدانا نتحدث ونتبادل اطراف الحديث وقالي انا بحبك قولتله انا كمان ياعم الشيخ، قالي بشوفك دايما تبص من الشباك علي زبي صح ، انكسفت وبصيت في الأرض ، ضحك وقالي عايز تدوق زب الصعيدي ،هممت بلا شئ فحضني فجاه واعتصر طيزي بيديه العملاقه فدفن وجهي في دقنه البيضا ذات آلرائحه العطره ، نسيت اقولكم ان عم الشيخ أصلا صعيدي فلاح شغلانته الزراعة بعد ذلك طلب مني ان نسير ففعلت بعد ذلك دخلنا شارع مظلم حينئذ اخذ يدي اليسري وبدا يمررها علي زبه من فوق جلبابه لم اقل شيئا كانت لي مفاجاة لكني استحسنتها ثم توقفنا في الظلام وهو يتكلم معي بصوت منخفض ويدي دائما علي زبه وعندما مسكت زبه زادت مفاجأتي مرة اخري لكني لم اقل شيئا كان زبه منتصب ويكاد أن يخرم لباسه البلدي ثم بعد ذلك اخد يدي وادخلها من فتحه جيبه في الجلباب البلدي وارادني ان امسك زبه ففعلت حينها بدا قلبي يسرع بنبضاته من شدة الخوف لم اكن متهيا لكل هذا لقد امسكت زبه بيدي وكان منتصب علي اخره وكان كبير و غليظ . وبيضانه كما توقعت مثل حبيتين منجي ناضجتين
و كان دافئ وساخن وعندما رأى أني مستلطف ذلك وراضي بدا بقبلنى في رقبتي ثم خدي ثم فمي وانا امسك زبه و هو يده في طيزي و اضحي يقبلني في فمي حتي طلب مني اخراج لساني فقبلت كل ما يفعله بي و انا احببت كل هذا كاني بنت و صرت اتمنى تذوق الزب في طيزي . بعد ذلك طلب مني ان انزع بنطلوني فرفضت لاني في الشارع و خفت ان يراني احد قل لي طيب ادر لي طيزك سوف احك زبي علي طيزك فوق البنطلون فقبلت و اعطيته طيزي فبدا يضمني اليه حتي اصبح زبه لاصق في طيزي وهو يتاوه اه اه اه بعد ذلك طلب مني ان ياخذني الي منزله خفت و رفضت ثم طلب مني مص زبه فوافقت فرفع الجلابيه ببط وظهر من تحتها الزب الأسود العملاق فاخذته بيدي وادخلته في فمي امص امص امص وهو وضع يده في خرم طيزي و افرغ منيه في فمي رغم اني كنت اتمنى الزب في طيزي يقذف المني في أحشائي ، كل هذا في ركن مظلم من حاره لا يرانا احد وكانت الساعه تعدت الساعه الثالثه صباحا، بعد ذلك طلب مني موعد من اجل ان نتقابل في مكان خالي فقلت له غدا في منزل العيله الخالي وهو يعرف مكانه وكان الموعد غدا الليل بعد ان افترقنا راجعت نفسي وقلت مستحيل ان افعل ما فعل رغم اني احببت ما فعلت كانت تنتابني رجفة و رعشه حب شاذ يريد ان يتناك نيكه قوية تريح معاناة طيزه ,,وزب كبير في طيزي الجميله تنيكني وتمتعني . ثم قلت في نفسي
لا بد ان اهيئ نفسي و طيزي لهذا الموعد الذي تنتظره طيزي من شدة عطشها ومحنتها
ذهبت الي الحمام اغتسلت و نزعت شعر العانه وشعر طيزي و حتي شعر افخادي و كان قليل وبعد ذلك اصبحت انتظر الموعد بشغف و نار حتي اتي وقت الموعد و كنت انتظره في المنزل لوحدي لحظات و طرق الباب ففتحت له الباب دخل ثم طلب مني اغلاق الباب بسرعه وبدا في نزع جلبابه وبقي بالصديري ولباسه البلدي العملاق وكاد ان يخلع عمته الصعيديه فترجوته ان يتركها وتركها من اجلي و قبلني من فمي وأنا ماسك زبه وبيضانه بيدي الاثنين و طلب مني ان اخلع ملابسي حتي صرت عاريا تماما لما راني عاريا بهت بما راى . كان طيز ابيض بدون شعر املس و فتحتي عذراء لم يمسها احد ثم قدم الي وضمني اليه كانه يضم حبيبته حتي التصق صدري بصدره العريض المشعر وشعره الأشهب وكرشه الممتلئ و زبه التخين الأسود الخشن زو العروق البارزة بزبي الصغير و وضع يديه علي طيازي ويفتحها ويضربها و بدا يقبلني من فمي و اعطيته لساني و اصبحنا في حب و كاننا في الافلام الاباحية هو اسمر اللون وانا ابيض البشره كان زبه منتصب و كان يناديني بيا وله ولهجته الريفية المحببة تجنني ثم رفعني من الارض وحملني كزوج يحمل زوجته و اخذني الي السرير كي ينيكني وجعلني علي بطني وقالي افتح طيزك وقاعد يضربني علي الخرم وانا أتألم وسألته بتضربني ليه يا عم الشيخ قالي عشان الخرم يفتح ويورم ويبقي عامل زي الكس يحضن زب عمك فرغلي ويحلب لبنه وادخلك الزب في طيازك الجميلة دي ، بالك ياوله لما يخش فيها ويخرقها ويفتحها هتبقي مش عايزه تصيبه واصل، و نمنا الاثنين علي السرير كنت انا منتصب و هو كذلك نمنا وجها لوجه بدانا نتبادل القبلات من الفم كانه نائم مع امراه لقد شغفه حب كبير لما راي طيزي ثم طلب مني ان امص زبه فاخذته و وضعته في فمي وانا امص وهو يلحس في طيزي الابيض بدون شعر حتي ادخل لسانه في خرم طيزي كنت احس لسانه داخل طيزي .
ثم بدا يدخل اصابعه الاول تلوا الثاني حتي ادخل ثلاث اصابع مع بعض كنت اتالم و كانه ادخل زب في طيزي الضيق لكني لم اقل شيئا ثم قال لي جاهز ياوله قلت مستعد لماذا قالي هحشر زبي في خرمك ابتسمت و سكتت . طلب مني ان انام علي ظهري لما نمت اتي امامي وكان جالس علي ركبتيه تقدم الي ورفع رجلي علي كتفه ثم تقدم بزبه نحو طيزي في هذه اللحظات كان جسمي يرتعش وكنت كلي شهوه وشكله بعمته البيضا وحواجبه الغليظة ودقنه البيضاء كان ياخدني لعالم اخر و كنت احس في فتحة طيزي فيها رعشه تفتح ثم تقبض جسمي كله يرتعش ثم وضع راس زبه الغليظ في فتحه طيزي و طلب مني ان لا اقفلها سيبه يخش ياحبيبي فقلت له براحه ياعم الشيخ دي اول مره اتناك فيها و البس الزب في خرمي الصغير . لما ادخل الراس لم اقدر علي الالم ابعدته عني لم اقدر عليه كان كبيرا جدا قال لي ان عايز تتناك ولا أقوم اروح قولتله لا عايز بس براحه قالي طيب استحمل شويه ياولدي متتعبنيش معاك انا مصدقت انه واقف اهو، بعد ذلك جلس علي كرسي وطلب مني ان اجلس فوق زبو . استدرت له ظهري و فتحت رجلي قبل ان اجلس فوق زبه ثم عبا طيزي بالكريم ثم طلب مني الجلوس . بدات الجلوس فوق زبه حتي وصلت فتحة طيزي فوق راس زبه بعد ذلك اقعدني بالقوه علي زبه حتي دخل النصف من جهه كان الم لا يحتمل وشعرت بوجع رهيب في الفتحة ومن جهة اخري كان حلم حياتي انا اشعر ان الزب في طيزي و انا اتناك . حينها ادركت مدي حلاوة النيك انا اعشق الزب المهم لم اصرخ من شده الالم بقينا علي ذلك الوضع بضعه دقائق حتي خف عني الالم ثم جلست فوق زبه وادخلته كاملا في أعماق طيزي حتي شعرت بأنه وصل إلي بطني وهو يتاوه وأنا كمان.
ثم طلب مني ان اقف علي ركبتي علي حافه السرير في وضعيه الكلب بعد ذلك اتي من خلفي ممسكاً زبه بيده
ووضعه في خرم طيزي و ادخله كله ثم يدخله ويخرجه مرة بسرعة ومرة ببطء وبيضانه الكبيره تصل الي بيضاني الصغيرة وتضربني مع حركته . ثم بدا يزيد في سرعه الدخول والخروج قال لي هكبهم ياوله قلت كب في طيزي عايز احبل منك لحظات حتي احسست بسائل دافئ يقذف في داخلي كان القذف عده مرات حتي امتلات طيزي باللبن ثم طلب مني مص زبو و هو ملطخ باللبن والدم
قولتله ايه الدم ده قالي مبروك ياعروسه أنتي كده اتفتحي وانا خدت شرفك اخذت زبه بيدي و ادخلته في فهي و مصيت ثم مصيت بلساني بشفتي امص ثم امص ثم امص وهو يرتعش اه اه اه كم كان جميلا نيكه لي الذي أشعرني بالأنوثة . تقدم مني الشيخ فرغلي الذي ناكني وفشخ طيزي و شكرني علي هذه اللحظات الجميله ثم قبلني علي فمي و مدحني باني لي طيز روعه بعد ذلك طلب مني ان اقضي ليلة معه في منزله كونه يسكن لوحده و قال لي سوف امتعك ليله كامل امتعك كما تمتع العروس في ليله دخلتها وطلب مني ان لا يمسني احد قال انت لي وحدي انت ملكي انا قلت له سمعا وطاعة يا حبيبي ثم ضربنا موعدا اخر وافترقنا و كانت اروغ ما يكون . لا اخفي عليكم كانت لي عدة مغامرات نيك وعشق وحب انا اعشق الزب كذلك اعشقه في طيزي اعشق المص المني في فمي احب اتناك في طيزي بكل الأوضاع .
Published by manofdaddy
5 years ago
Comments
Please or to post comments