عم سعيد فتحني ج 2
تاني مرة أصلاً قال تعالى الجمعة إلي جايا الساعة 9 الصبح ، رحت له ، قال لا تعالى معايا هنروح حتة تانية أأمن ، كان عند واحد فكهاني ، دخلنا وفهمت إنه هيخليه ينيكني, بدأ عم سعيد يسخن فيا وقلعني ملط ، خلاني أمص له برضه وسمعت الباب بتاع الدكان بينزل ، دخل الفكهاني ، قلع الجلابية وشفت زبر مش هنساه في حياتي ، أنا إتخضيت من كبره , مدفع أسمر بشعر ، بضان سودا مدلدلة ، ريحة الزبر الرجولي أوي ، بدون مقدمات حطه في بقي وفضلت أمص نصه في بقي ونصه التاني مسكه بيدي بعصر فيه ، كان الفكهاني واقف قدامي وأنا راكع ، وعم
سعيد نازل مص ولحس في خرمي
ولما جه وقت النيك ، كنت مرعوب منه ، قال لي ماتخافش ، وخلاني مفلأس ، وحاول يدخله ما دخلش من عرضه ، فا خلا عم سعيد يبدأ ينيكني ، وكان مفيش وجع منه ، بعدين ، لاقت عم سعيد بيتوجع ، أتاري الفكهاني بدأ ينيك عم سعيد وكنا عملين قطر ، عم سعيد كان حاضيني بس وزبره في طيزي ، وسامع أنفاسه بتعلى مع كل دقة من المعلم في طيزه ، بدون مقدمات نطر جويا وكأنه حدث عادي ، كأنه مركز بس مع إلي بيحصل في طيزه ، قاعد يقول أحا نكني يا معلم ، اه اه لاقيت الفكهاني بيقول له جبت يا خول قبلي طب يلا كلهم تاني من على خرمي ، عم سعيد خرج من طيزي وبدأ يدخل لسانه في خرمي ذي المجنون وبعدين دخل صوابعه جويا عشان يطلع كل اللبن ، الفكهاني هاج نيك وراح نطر لبنه جوا طيز عم سعيد ، راح سحب زبره من طيز عم سعيد وجابه قدام بقي وقال لي نظف يا متناك
فضلت أمص له زبره لحد ما نظف من لبنه ، زبره فضل واقف ، ذقني بالراحة على الارض وقال لي دورك تتناك يا أمور دلوقتي
خلاني نايم على ظهري ، خلا عم سعيد يحط خرم طيزه على بقي ولبنه بينقط على لساني ، شد رجلي لورا أوي وخلا عم سعيد يفتح طيزي أوي ، لاقته دلق مادة على خرمي تقريباً زيت ، وحاست بزبره الكبير بيدخل فيا وحدة وحدة لحد ما دخل كله ، كنت موجوع أوي وبعيط لمدة دقيقتان ، لحد ما أخدت على حجمه وخرمي وسع ، بعدين قعد ينيك فيا أوي ، وأنا قاعد بلحس خرم عم سعيد باللبن إلي فيه , كنت اهاتهم مكتومة ، لاحظت انهم قاعدين يبوسوا بعض أوي
لحد ما المعلم بدأ أنفاسه تعلى ونطر جوا طيزي لبن دافي كتير أوي ، سحب زبره بالراحة وقال مبروك يا مدام ، وقعده يضحكوا بصوت عالي ، لبست هدومي وأنا حاسس ببلل رهيب في طيزي
مشيت أنا وعم سعيد وأنا مش قادر اقفل رجلي وبعرج ، وهو مسكني من زراعي ، عدينا على عمارة كدة ، لاقيت عم سعيد دخلني جوا ، قلت له رايح فين قال ل هحميك بقى عشان اللبن ده كله ، دخلنا عند غرفة البواب ، عم سعيد نده عليه وقال له صباح الخير يا عم إسماعيل ، كان راجل عجوز يمكن في ال-70 من عمره ، ممكن نستحمى عندك ؟قال له أوي أوي بس معاكم ، ضحك وقاله يا راجل يا عجوز كفيك حتموت ، ضحكنا ، دخلنا الحمام أنا كنت سايب نفسي لعم سعيد ، قلعنا كلنا ، زبر عم إسماعيل كان صغير وأملس ، قعده يغسلني ويلعب في طيزي ، عم سعيد طلب مني أمص له بس ، مصت له لحد ما جابهم بعد نص دقيقة كدة ، ذي المية كان لبنه ، إتنشفنا كلنا ولبسنا ، ومشيت ، كان يوم مهم في حياتي ، روحت فكرت كتير ولاقت إنه في المجمل أنا كنت مبسوط ، من هنا عرفت اني هعشق الزبر خاصةً الرجال إلي أكبر مني
سعيد نازل مص ولحس في خرمي
ولما جه وقت النيك ، كنت مرعوب منه ، قال لي ماتخافش ، وخلاني مفلأس ، وحاول يدخله ما دخلش من عرضه ، فا خلا عم سعيد يبدأ ينيكني ، وكان مفيش وجع منه ، بعدين ، لاقت عم سعيد بيتوجع ، أتاري الفكهاني بدأ ينيك عم سعيد وكنا عملين قطر ، عم سعيد كان حاضيني بس وزبره في طيزي ، وسامع أنفاسه بتعلى مع كل دقة من المعلم في طيزه ، بدون مقدمات نطر جويا وكأنه حدث عادي ، كأنه مركز بس مع إلي بيحصل في طيزه ، قاعد يقول أحا نكني يا معلم ، اه اه لاقيت الفكهاني بيقول له جبت يا خول قبلي طب يلا كلهم تاني من على خرمي ، عم سعيد خرج من طيزي وبدأ يدخل لسانه في خرمي ذي المجنون وبعدين دخل صوابعه جويا عشان يطلع كل اللبن ، الفكهاني هاج نيك وراح نطر لبنه جوا طيز عم سعيد ، راح سحب زبره من طيز عم سعيد وجابه قدام بقي وقال لي نظف يا متناك
فضلت أمص له زبره لحد ما نظف من لبنه ، زبره فضل واقف ، ذقني بالراحة على الارض وقال لي دورك تتناك يا أمور دلوقتي
خلاني نايم على ظهري ، خلا عم سعيد يحط خرم طيزه على بقي ولبنه بينقط على لساني ، شد رجلي لورا أوي وخلا عم سعيد يفتح طيزي أوي ، لاقته دلق مادة على خرمي تقريباً زيت ، وحاست بزبره الكبير بيدخل فيا وحدة وحدة لحد ما دخل كله ، كنت موجوع أوي وبعيط لمدة دقيقتان ، لحد ما أخدت على حجمه وخرمي وسع ، بعدين قعد ينيك فيا أوي ، وأنا قاعد بلحس خرم عم سعيد باللبن إلي فيه , كنت اهاتهم مكتومة ، لاحظت انهم قاعدين يبوسوا بعض أوي
لحد ما المعلم بدأ أنفاسه تعلى ونطر جوا طيزي لبن دافي كتير أوي ، سحب زبره بالراحة وقال مبروك يا مدام ، وقعده يضحكوا بصوت عالي ، لبست هدومي وأنا حاسس ببلل رهيب في طيزي
مشيت أنا وعم سعيد وأنا مش قادر اقفل رجلي وبعرج ، وهو مسكني من زراعي ، عدينا على عمارة كدة ، لاقيت عم سعيد دخلني جوا ، قلت له رايح فين قال ل هحميك بقى عشان اللبن ده كله ، دخلنا عند غرفة البواب ، عم سعيد نده عليه وقال له صباح الخير يا عم إسماعيل ، كان راجل عجوز يمكن في ال-70 من عمره ، ممكن نستحمى عندك ؟قال له أوي أوي بس معاكم ، ضحك وقاله يا راجل يا عجوز كفيك حتموت ، ضحكنا ، دخلنا الحمام أنا كنت سايب نفسي لعم سعيد ، قلعنا كلنا ، زبر عم إسماعيل كان صغير وأملس ، قعده يغسلني ويلعب في طيزي ، عم سعيد طلب مني أمص له بس ، مصت له لحد ما جابهم بعد نص دقيقة كدة ، ذي المية كان لبنه ، إتنشفنا كلنا ولبسنا ، ومشيت ، كان يوم مهم في حياتي ، روحت فكرت كتير ولاقت إنه في المجمل أنا كنت مبسوط ، من هنا عرفت اني هعشق الزبر خاصةً الرجال إلي أكبر مني
5 years ago