الأم وبنتھا المعاقة و جارھ

الیكم قصتي والتي بدأت منذ سنة ونصف فقد توفي زوجي وانا في ريعان شبابي .. فانا ابلغ من العمر 42
سنة
ارملة منذ 5 سنوات لم اتذوق فیھا الجنس حتى جاءني علي ذالك الشاب لیسكن في بیتي الذي ورثتة عن
زوجي في احد احیاء القاھرة القديمة- واعیش فیه مع ابنتي المعاقة والتي بترت ساقھا في حادث وحكم
علیھا انت تعیش بدون رجلیھا رغم صغر سنھا حیث انھا تبلغ من العمر عشرون سنة.. واختھا الاخري متزوجة
وتعیش في احدى محافظات الوجة البحري
كانت حیاتي كلھا لابنتي التي انعزلت عن العالم تماما وتخرجت من جامعتھا وھي في نفس الحال .. لايوجد
لھا غیري واختھا وصديقة واحدة فقط تزوجت منذ اشھر .. وكم كنت اموت حزنا عندما اتخیلھا ھكذا لن تستطیع
الزواج وكتب علیه الحرمان من الجنس قبل ان تتذوقة وكنت اشفق علیھا وعلى حالي ايضا.. حتى جاءنا ھذا
الشاب مجدي .. شاب يبلغ من العمر 25 عاما.. رياضي .. فارع الطول .. خجول ومن اول مرة وقعت عیني علیة
لم استطع انزال عیني عنه. فقد اسرني . كان وسیما لدرجة فائقة يكسو جسده الشعر الكثیف.. جاء لیطلب
مني استئجار شقة خالیة في بیتي المكون من ثلاثة طوابق يسكن الطابق الاول رجل مسن وزوجتة وخادمة
تلبطي طلباتھم وياتي ابنائھم لزيارتھم بشكل دوري واسكن انا في الطابق الثاني انا وابنتي والثالث توجد
شقة خالیة عبارة عن غرفة وصالة وحمام ومطبخ حیث صممھا زوجي لتكون تراس والمساحة الباقیة
تستخدم للجلوس سطح فارغ فیه شجیرات نباتات احرص دائما على الاعتناء بھا..
طلبت منه مبلغ كتامین فوافق وقال ما ھي شروطك فقالت انت تعتني بالبت كانك تملكة نحن ھنا بمفردنا
وسنعتبرك كابن
دفع مبلغ كبیر من المال لمده سته اشھر فدھشت لتصرفة .. ما الذي يدفعة لفعل ذالك ؟؟ صعدت معة لارية
الشقة وكانت مرتبة وطلبت منه انا ينادي علي ان احتاج الى اي شيء.. نزلت الى شقتي وھذا الشاب سیطر
على كل تفكیري لدرجة لا تحتمل ..
في الیوم التالي صعدت بحجة ري الزرع وكنت ارتدي جلباب ضیق لايوجد تحته اي شیئ على الاطلاق ..
ووجدت الباب مفتوحا وصوت موسیقى ينبعث من الداخل وصوت میاه الدوش في الحمام فاقتربت لاجد باب
الحمام مواربا فتجرات ولا ادري لماذا لمحاولة مشاھتة عاريا كنت ارغب في ذالك بشدة..
اقتربت في زاوية لايستطیع رؤيتي فیھا وقلبي ينبض بشده حتى استطعت ان ارى ذالك الوحش واضحا
منتصبا كجندي متحفزا لاقتحام اوكار العدو.. خرجت سريعا وقد امتلات اصرارا على تجربة ذالك الوحش .. لكن
كیف وھذا الشاب لايتحدث معنا
قضیت لیلي وانا افكر في ذالك وقطع تفكیري نداء ابنتي فقد كانت ترغب في الاستحمام .. فذھبت الیھا
لاجدھا على سريرھا ولاحظت ان ملابسھا مبتلة ولانھا لا تردي نلابس داخیة فقد كان واضحا بان ماء كسھا قد
اغرقھا فنظرت الیھا مستفسة بخبث فاحمر وجھھا .. انا كنت بحلم بحلم جمیل يا ماما انا ومعايا رجل لا اعرفة
فضحكت وقلبي يعتصر حزنا واشفاقا فقد كنت اعلم انھا لن تتزوج .. فمن يرضى بنصف امراة.. حملتھا الى
الحمام وبدات احمیھا .. ولاحظت كثافة الشعر على كسھا وسالت نفسي كیف لم الحظ ذالك.. لو كانت سلیمة
كا****ھا كانت اھتمت وقامت ھي بذالك
وذھبت لكي احضر ماكینة حلاقة كانت عندنا خاصة بزوج ابنتي .. ابدلت شفرتھا وبدات احلق لھا عانتھا حتى
ظھر لي كسھا جلیا .. وردي اشفاره كبیرة جدا لم الحظھا من قبل .. اثارني فبدات المسه واداعبة ولم تبدي
ابنتي اعتراض فقد كانت مستمتعة الى الثمالة وعندما افرغت ماءھا احتضنتي وقالت انا بحبك اوي يا ماما
فطبعت قبلة على خدھا وحملتھا لغرفتھا .. ذھبت للنوم وكلي شھوة ورغبة عارمة في الجنس
فنادت وقالت قربي لي الكومبیوتر فقربته لھا وغادرت .. لم استطع النوم فعدت الى غرفة ابنتي لاطمئن علیا
واقتربت لاسمع صوت تأوھات حارة فنظرت لاجد ابنتي تشاھد فیلما جنسیا ويدھا الیسري تعتصر صدرھا
وبالید الیمنى تمسك بزب اصطناعي وتدخلة بقوة ةتخرجة من كسھا .. صعقت في البداية انھا لیست عذراء
ومن اين حصلت على ھذا الزب ومن اعطاھا اياه
فكرت ان ادخل علیھا ولكن انتظرت .. ربما رغبتي في المشاھدة وانا مثارة من حركاتھا ومن المشاھد
الصريحة للجنس في الكومبیتر.. بدات العب في كسي حت ازدت حرارة وشھوة وكدت ان احترق من نار
الشھوة ودخلت علیھا ففزعت وحاولت اخفاء الزب الصناعي ولكن يدي كانت الاسرع فاختطفته منھا وسالتھا
من اين وما الذي تشاھیه فانفجرت بالبكاء فتركتھا وذھبت لغرفتي افكر .. وبدون ادراك بدات اتخیل ذالك
الشاب وزبة كانه معي ينیكني وادخلت الزب الصناعي في كسي حتى افرغت .. وجاتني الفكرة على الفور
فذھبت واخدت الكومبیوتر لغرفتي ونزعت منه احدى الوصلات..
في الیوم التالي كانت عطلة مجدي وكان يعمل مھندس الكترونیات في احدي شركات الكومبیوتر
صعدت الیه في المساء وكان يطبخ طعامة فقلت له يا خبر انت اللي بتطبخ طیب كنت قولي وانا كنت عملت
لك الاكل .. فابتسم وھو يطالع جسدي بشغف وعلى استحیاء مش عايش اتعبك
نظرت له وقلت لا تعب ولا حاجة .. انا عايزاك تصلح لي الكومبیوتر بتاعنا مش عارفة اشغلة وانا ھاجھز الاكل
وافق فورا واستاذني لكي يغیر ملابسة فقد كان يرتدي شورتا اظھر زبة المنتصب بشده وتیشرت قصیر
ظھرت عضلاته منه بشكل جلي
نزلت مسرعة الى الاسفل وتوجھت لغرفة ابنتي ووجدتھا نائمة.. فاغلقت علیھا الباب وتوجھت لغرفتي رتبتھا
وعطرتھا وعطرت نفسي -- دقائق ودق الباب فتحت له مرتدية روب اسود واسفلة طقم داخلي عبارة عن
خیوط تشابكت معا لتنسج شیئا بسیطا يظھر اكثر ما يخفي
استقبلة بنظرة كلھا رغبة ودلع ةلھفة فرد علي بنظرة شھوة خجولة فقلت له تفضل الكومبوتر في غرفة
قصص محارم - قصة مثیرة جدا الأم وبنتھا المعاقة و جارھا 2018/05/26
https://www.arabi****t.com/t1766/print 3/4
النوم
ولم يكن من الصعب علیة ان يفھم رغبتي فیه .. وعندما دخل الغرفة اكتشف سريعا بان الجھاز عطل بالعمد
فابتسم وقال ده شيء بسیط واوصل تلك الوصلة وادار الجھاز وضغط على عدة ازارا متتابعة لم اعرف لماذا ثم
نظر الى شاشة الجھاز وابتسم فقد اكتشف اننا كنا نشاھد فیلما وبدون عناء شغله
فنظرت الى الارض فابتسم وخرج
وزبة منتصبا.. ولم اكن استطیع تضیع اي ثانیة اخري فشبقته للباب واغلقته .. فتقدم منى مباشرة بكل
تصمیم وقوة لینزع عني ذالك الرداء لیظھر له جسدي امامة وبدون ان يعطي لي فرصة احتضنني وقبل
شفاتي بقوة ويده تعتصر طیزي من الخلف وافلت منه باتجاه السرير .. فلحقني وقد تجرد من ما كان يرتدية
وھبط بین افخادي لیلتھم كسي واشفاري .. ولم ينتظر ان اتجرد من تلك الخیوط المتشابكة بل مزقھا كوحش
كاسر باسنة وھو يلتھم جسدي بشفاة تارة وباسنانة تارة اخرى ويداه تعتصران اثدائي بقوة وكلما زاد انیني
وتأوھاتي زاد ھو من اعتصارھما ومص حلماتھما..
استمر في لحسي ومصي ما يقرب من الساعة كطفل جائع لاستقبل زبة في يدي تحسست قوتة وسمكه
وطولة ومن قوة انتصابة كنت اشعر بعروقة النافرة ز. ودفعتة في فمي والتھمتة مصا ولحسا وتقبیلا
حتى بدأ يتاوة ويقول انتي حبیبتي انا بحبك ھانیكي يا شرموطة ..ھاولع لك كسك يا متناكة
ولم اكن اريد غیر سماع ذالك لتنطلق صرخاتي .. ايوة نیییییییییییك ...نیییك
لیقتحم بزبة جدران كسي فاحسست ان روحي تغادرني وشھقت من عنفة وقوتة وما ھي الا دفعات متتالیة
حتى كان مائي ينطلق غزيرا كشلال يسقط من اعلى الوادي
حملني مرة واحدة ورفعني لاجلس على زبه المنتصب وھو راقدا على ظھرة وادركت حجمة وطولة من تللك
الوضعیة فقد كان راسة غلیظا وجلست بھدوء حتى ادخلت راس زية فسحبني من خصري للاسفل بقوة لیولج
كامل زبة في فشھقت وانتفضت مرة اخرى ورحت اصعد واھبط بسرعة حتى افرغت مائي للمرة الثانیة وھو
مازال منتصبا ..
قام لیغیر وضعي لاسجد امامه وبسرعة لم اشعر الا بذالك الوحش يخترق كسي من الخلف وبطلقات متتابعة
ظل يدفعني ذھابا وايابا حتى قارب على الانزال فصرخت نزلھم كلة جوة ودقائق حتى احسست بسیل من
المني الدافئ يتبعة طلقات حارة تندفع داخل جوف كسي
نمت بجانبة فقال : انا كنت مستني اللحظة دي من زمان .. انا سكنت مخصوص عندك عشان اكون جبنك
وعشان يجي الیوم وانام معاكي .. وانیكك
استاذن في الخروج وطلب مني الصعود في شقتة لنكمل ما قد بداءناه
غادر وذھبت الى الحمام لاستحم وكلي سعادة وشوق اكثر واثناء مروري سمعت ابنتي تبكي فدخلت علیا
وجدتھا على الارض راقدة مبتلة من الاسفل وسالتھا ماالذي يبكیھا ؟؟ وكیف سقطت ؟؟قالت انا نفسي اعمل
زي ما كنتي بتعملي دلوقتي مع مجدي .. انا شفتكم انتي ما حستییش بیا ززفاحتنضنتھا فقال انا عارفة اني
مش ھاتجوز عشان كده صاحبتي جابت لي البتاع اللي اخدتیه مني تقصد الزب و اظن اني اانا اولى بیة منك
انتي معاكي زب حقیقي وبكت بمرارة
تركتھا وانا في حالة من الحزن وجلست افكر كیف اساعدھا
صعدت الیه وجدت باب الغرفة مفتوحا ناديت علیة فخرج عاريا تماما وزبة منتصبا بقوة ..سحبني بقوة للداخل
وحملني والقاني على سريرة وباعد بین فخداي ودفن وجھه بین افخادي وبدا يلتھم كسي واشفاري بلسانة
واسنانة حتى افرغت سیلا من الماء قام وادخل ربة بعنف في كسي فصرخت فضاعف من ادخالة فشھقت
ولم يرحمني في تللك اللحظات لم اشعر الا بنار في كسي ويدان تعتصران بزازي .. وتوقفت عن عد كم من
المرات جائتني الرعشة حتى تھالكنا من التعب فرقد بجواري واحتضنني عارية واشعلت سیجارة لادخنھا
وقلت له.. انا عايزاك تنیك بنتي .. فصعق وقال كیف ؟؟ الیست عذراء فقصصت علیة حكايتھا و الحادثة التي
حدثت لھا فوافق
في الیوم التالي جھزت طعاما شھیا واتصلت به فكان في الخارج ووعدني بالقدوم بعد ساعة .. ذھبت لابنتي
وجدتھا تقرا قصة جنسیة فقلت لھا انا محضرة لیكي مفاجاءة انتي عارفة ان ماما بتحبك وحملتھا وادخلتھا
الحمام وقمت باعدادھا كعروس .. خرجنا الى الصالة وارقدتھا على الاريكة وبعد مرور الساعة جائنا مجدي
وقلت له تاعال ساعندي في نقل الكومبیوتر الى الصالة .. وفي تلك الاثناء دخلت لكي اغیر ملابس لارتدي
روبا فقط لا يوجد تحته شیئا وخرجت لاجدة تضحك مع ابنتي فادرت الفلیم بدون مقدمات وتركتھما وذھبت
لاحضار بعض العصیر ولم انسى ان اخبى الزب الصناعي تحت الاريكة
عدت فوجت مجدي يعتصر بزاز ابنتي وھي مستسلمة ومنتشیة فجلست في الكرسي المواجه وقلت خدي
راحتك يا حبیبتي مجدي ھیكون بتاعنا احنا الاتنین جرتھم من بلابسھم بیدي واخرجت زب مجي وبدات الحس
له وامص و ابنتي تلعب في كسھا .. ثم ادخلته بیدي في كسھا .. واخرجت الزب الصناعي وادخلته في
كسي لاثیرھا ولم تكن بحاجة لاثارة ابدا فقد كانت مثارة لاقصى درجة .. افرغت عدة مرات متتالیة حتى
تھالكت
وبعد ذالك قام لیدخل زبة في كسي فقلت له انا عايزة اتناك من طیزي واعطیتة طیزة لیخترقھا بعنف وقوة
حتى كادت ان تخرج روحي واقتربنا من ابنتي ولحست لھا كسھا ومجدي ينیك من الخلف حتى قارب على
الانزال فاخرج زبة وقذف على كسھا ووجھا فلحست مني مجدي من على كس ابنتي وقامت ھي بلعق
المني من على زبة ونمنا ثلاثتنا عرايا حتى الصباح
Published by khawarizmi55
6 years ago
Comments
Please or to post comments