الساديه غريزه ام تدريب 2

الجزء الثاني

انا متعود لما ادخل الحمام اقفل الشباك علشان الجيران وكدة دخلت الحمام وروحت اقفل الشباك النور كان قايد ببص عالباب لقيت اللى على ركبها وايديها زى الكلبة انا شفت كدة اتسمرت مكانى وببصلها باستغراب لقيتها بتبتسم ووطت بايديها فوضع الكلب الكسول على بلاط الحمام انا نسيت الشباك ونسيت اسمى و قولتلها انتى بتعملى ايه قالت انا كلبتك خدامتكرديت باستغراب اكتر ايه قالت انا كلبتك و خدامتك قولتلها يعنى ايه قالت انا بتمتع بخدمتك و انفذ اوامرك مهما كانت واى شئ تامر بيه هعمله بدون نقاش ولو معملتوش اتعاقب منك زى ما تحب يا سيدى حسيت انى معايا كنز هو فى كدة بجد هى طلعتلى منين طول عمرى نفسي فى واحدة كدة بس مش بالسهولة دى انا بصراحة كنت معرفش حاجة عن البى دى اس ام بس طلعت اعرفها بالفطرة ابتسمت ابتسامة خبيثة وببصلها وطت راسها فالارض وبتقول اللى يأمرنى بيه سيدى قولتلها عاوز استحمى ودخلت الشاور لقتها من غير ولا كلمة جابت الليفة وراحت على الدش تظبط الميه و ترغى الليفة بالشاور جيل و بدأت تليفنى وانا مبسوط ومدارى واقولها ادعكى ضهرى كويس ايوه تحت الباط و فضلت تليفنى لحد الركب ووقفت وقلتلى انا هفتح الشاور يا سيدي قولتلها اوك فعلا فتحت الشور ونزلت كل الصابون وانا خرجت وقولتلها نضفى نفسك قالتلى امرك فخمس دقايق كانت بقت فلة ولاحظت انها ركزت باليفة تدعك فى طيزها وحطت صباع وطلعته تمصه وكانها بتشوف طيزها من جوة نضيفه ولا لا و انا قاعد على القاعدة ورجل على رجل خلصت وقفلت الميه و نزلت زى الكلبة من غير ماتنشف نفسها وقالتلى سيدى يامر بايه قولتلها رجلى متغسلتش ليه يا شرموطة لقيتها اتبسطت وبتقولى اسفة يا سيدى انا هغسلها حالها جابت طبق غسيل ومليته ميه وشاور وجابت الليفه وحطته على جنب و مسكت رجلى اليمين وبقت تمسجها براحة بايديها الناعمه الطريه على رجلى الناشفة المشعرة وبتقرب بوشها لحست رجلى لحسة سريعه و بقت تدعك براحة قولتلها كملى يا كلبة كانها ماسة ايس كريم وبتلحس فرجلى كلها لحد ما وصلت للصوابع بقت تلحسهم صباع صباع و حطت رجلى فالميه مش عاوز اقولكم انا زبى كان هينفجر و خدت الرجل التانيه تلحسها لاخرها و تحطها فالميه وشطفتها ودعتها بالليفة و خلصت وركنت الطبق و خرجت رجلى و نشفتها بفوطة بحط ايدي عليها لقيتها بردانة و جسمها متلج كانت قاعدة على ركبها لو قمت هتقع انا حسيت انها بتحب الذل قولت اجرب رحت قايم راحت واقعه بصيتلها وقولتلها تعالى ورايا وانا بلف شفت خيال فالشقة اللى قصادى بيبص عليا ابتسمت وخدتها وخرجت وانا بفكر مين اللى بيبص عليا و من امتى وشاف ايه وصلت غرفة النوم وانا بفكر رحت لافف وقولتها تعالى ورجعت الحمام وقعدت على القعدة و قولتلها ادينى طيزك لفت وقربت طيزها ليا بخطوتين لورا ونزلت ببزازها على بلاط الحمام وسكتت انا بقيت العب فكسها الابيض اللى عامل زى كس البنت الصغيرة وخرم طيزها الوردى و مية شهوتها اللى نازلة تغرق ايدى بقيت امسح ايدي فلحم طيزها الطرى وشفت خرم بيقفل ويبفتح و دخلت صباع فكسها وانيكها بيه و صباع تانى فطيزها لقيتها ديق استغربت دى لسه مدخلة صباعها قدامى بسهولة نفضت رحت شايل ايدي خالص وضربتها جامد على طيزها لقيت اللخيال اللى عند الجيران بيتنفض رحت بالل صباعين و مدخلهم مره واحدة فطيزها صرخت براحة وبقيت الفهم و احركهم واتنيهم وهما جواها وهى تطلع احلى اهااات وتتمحن زى اوسخ شرموطه من الشارع انا خلاص كنت ))
هفرقع رحت قايم و حاطط زبى على اول طيزها وسانده عليها من انصابه الشديد لزق فبطنى وثبته على خرمها و مسكت وراكها ورحت مدخلة مرة واحده صوتت جامد و قالتلى عورتنى انا بصيت بطرف عينى عالشباك لقيت اللى واقف قرب و عينه بانت وانا بنيك فيها جامد و كسها حنفية منزلة عسل وانا بنيك جامد وفضلت تتحرك لحد ما لزقت فالحيطه و بتصوت وانا بنيك فيها وزبى داخل خارج بينشر فطيزها و اول ما لزقت فالحيطة بقيت اضربها على طيزها الطرية اللى عمالة تترج وتتهز من قوة نيكي فيها و حسيت انى هجيبهم قولتلها هجيبهم فطيزك قالتى اوكى وهى بتصوت و بقول نيكنى وارحمنى ارحمنى براحة مش قادرة ارحمنى ياسيدى و انا بنيك بعنف و مش سأل فيها و بدات اجيب لبنى لااول مرة احس انى فاتح حنفية لبن طالع بقوة فطيزها لقيتها بتقول سخن سخن سخن اااااااااااااااااااااااااااااااه طلعه طلعه وانا قافش فيها لحد ما خلص و رحت مطلعه لقيت لبنى نازل عامل زى الذبادى وهى محمرة وعرقانة والارض مبلولة تحتها قمت بصيت للشباك حسيت ان اللى بيبص اتخض وجرى من الحمام و سمعت صوت معرفتش افهمه لست وولد صغير و ببص لمارلين لقيتها اتفرشت فالارض وبتنهج ببصلها بصيتلى بسعادة وبتقولى تامرنى بايه قولتلها نضفى الحمام بس نضفينى الاول جت تلحس زبى وتنضفه و لما خلصت روحت الشاور خدت دش سريع و خرج ببص عليها لقيتها بتلحس لبنى من الارض ولبنها وهى موطيه و طيها فيها لبن بس حسيت انها قافشه ليه فضلت واقف لما خلصت لحس وقالتى اوامرك يا سيدي قولتها فى لبن فطيزك قالتلى اه انا مخلياه جوايا قولتلها اوكى ))
استنى رحت المطبخ وانا عريان و خدتش بالى من الشباك المفتوح فالمطبخ وخدت طبق بلاستيك و رحت الحمام لقيت مارلين زى ماسيبتها قولتلها نزلى هنا راحت حطت الطبق تحتها و قعدت على ركبها ورجليها و بقت تنزل اللبن من طيزها وبقت بتنزل النقط اللى فاضلة بصباعها من جوة طيزها وخلصت و حطت الطبق قدامها وخدت وضع الكلب و قالتى امر سيدى قولتها كلى جت تمسك الطبق بايديها ترفعه رحت شاخط فيها لا مش بايدك كلى زى الكلاب نزلت تلحس اللى فالطبق بلسانها وخلصته قولتها انا هدخل انام نضفى كل حاجه ولما تخلصى تعالى غرفة النوم قالت امرك خرجت لقيت نفسي جعان انا من عادتى بسيب سندويتشات شيش و بانيه وجمبري يدوب اسخنهم لقيت سندويتشين جمبرى وواحد سبيط سخنتهم فالميكروويف وخرجت فالصالة سمعت صوت مارلين بتكلم حد سيبتهم و اتسحبت للحمام لقيتها بتكلم واحدة و الست بتقولها انتى متجوزاه مارلين قالت لا الست هو انتى ايه اللى عاجبك فلحس اللبن ده مارلين اللبن اللى بشربه بيحسسنى انى عايشة وطعم لبنه يجنن و مفيش لبن زيه الست ليه يعنى مارلين لبنه مركز وسميك الست اااه يعنى حلو مارلين جدا الست هو عجبك اوى كده مارلين اول واحد يحسسنى انى ست و يخلينى اجيب شهوتى بعدد مش عارفاه من كتره انا سمعت كلامهم ده وخرجت الصالة اكل و نفضت اصل انا مبدائى اللى عاوز حاجه يجي ياخدها قعدت كلت السندويتشات و دخلت المطبخ جبت كانز وو انا خارج ملقتش مارلين رحت منادى عليها لقيتها جاتلى بسرعه و نزلت على ركبها قولتلها كنتى فين قالتى فالحمام قولتلها اوكى و رحت غرفة النوم وحطيت الكانز على الكمودينو ونمت صحيت عالمنبه قمت وبحط رجلى عالارض اتخضيت لقيت مارلين نايمة عالارض وانا رجلى على ضهرها و هى على بطنها صحيتها رجلى وقولتلها يلا نرو الاوتيل وانا هاخد اجازة علشان تعبان قالتلى انا هفضل معاك قولتلها ماشى بس نروح الاوتيل الاول نزلنا خدنا تاكس وصلنا الاوتيل هى راحت غرفتها و انا رحت الاسبا و قولت لحازم يعمللى اجازة وروحت فطرت وخرجت لقيت مارلين واقفة فمكانها و معاها شنطة قولتلها رايحة فين قالتلى جاية معاك قولتلها اوك يلا بينا اتصلت بتاكس جه روحنا و بقولها الشنطة فيها ايه قالتلى هدية منى ليك هتعجبك اوى قولتها ماشى وصلنا وطلعنا البيت وانا حاسس انى متراقب و دخلت الشقة وهى ورايا قولتلها اقلعى سابت الشنطة وقلعت كل هدومها و قالتلى مش هتشوف الشنطة فيها ايه قولتلها ماشى هاتيها جابتها ورايا ورحنا الانترية و حطت الشنطة هناك و فتحتها انا برقت واتخضيت احاا ايه ده ................
الشنطة كان فيها ايه ده اللى هنعرفة الحلقة الجايه ومين الى مراقبنى ومين اللى كانت بتكلم مارلين امبارح وايه اللى بيحصل فى الشقة اللى قصادى هنعرفة فى الجزء القادم
Published by master0007
7 years ago
Comments
Please or to post comments