أول مره أبين طيازى وامشى فى الشارع

كنت وانا فى المراهقه شفت فيلم كانت البطله فيه بتخرج بلبس قصير سواء كانت فساتين أو جيب وكانت لازم تبقى نص طيازها باين ودايما من غير أندر وكانت مغريه جدا طيازهاوجسمها كتله من الجيلى الأبيض وكانت صورتها وهى فى الشارع دايما فى بالى وكبرت ونسيت احلام المراهقه وتخيلاتى وانا مكانها فى الشارع بنفس اللبس واحساسى بالهوا وهو بيداعب طرف فستانى أو جيبتى القصيره ويرفعها فتيان كل حلاوه طيزى واتخيل اللى هايشوفها هايحس بايه وانا بعدها فى طريقى عامله نفسى مش واخده بالى قعدت على كده شويه أتخيل واتخيل لحد مكبرت وقابلت ابن الحلال وحبيته واتجوزته وكنت ومازلت أسعد واحده معاه وفى يوم من الأيام بعد سنه من الجواز قالى استدعى علشان هنسافر أوربا رحله شغل تبعه قولتله اوكى وكنت هاطير من الفرحه المهم بقيت فى أوربا وتحديدا إيطاليا بلد على البحر تبعد عن فينسيا 15 كيلو بالعربيه هو اختار المكان ده علشان نقدر نزور فينسيا لأن حاولنا نلاقى حجز فى أى فندق بس للاسف كان وقت صعب فى عز الصيف فاختارنا أقرب بلد فبها فندق فاضى ورحنا كانت بلد جميله وكلها ناس جميله وكلهم شبه عاريا اللى فى الشارع واللى فى المحلات واللى على الشاطئ كله عادى ملط انا مره واحده لقيت نفسى شبه دايخه من كتر مابقيت ابص فى كل مكان على المناظر المهم اول يوم وتانى يوم عدو وتالت يوم جوزى سخن شويه وحس انه تعبان انا كنت أدت شويه على البلد وعرفت شكل الفنقد ومكانه وكنت ركبت الباص على طول شط البلد ويلف ونرجع تانى المهم جوزى قالى انا عاوز اطلع ارتاح شويه قمنا ورحنا الفندق واديته حاجه للبرد وانا رايحه مع جوزى الفندق عينى جت على فستان قصير تقريبا زى قميص النوم اللى لابساه فى صوره البروفايل انا عينى جت عليه معرفش ايه حصل حسيت نفسى كانى رجعت بنت مراهقه وصحى الحلم وتخيلت نفسى بالفستان ماشيه نكمل بعدين
الجزء التانى
دخلت المحل وانا مش قادره دورت عاى الفستان زى المجنونه وانا بتخيله عليه فالبنت اللى بتشتغل فى المحل لاحظت قالتلى ممكن اساعدك بدورى على حاجه معينه فقلتلها اه الفستان اللى فى البترينه بره قالتلى تعالي وريهونى وريتهولها وماخدش بالى انها لابسه هوت شورط مبين طيزها كلها وكانت بنت بيضه وجميله ومربربه انا من لهوجتى مش واخده بالى من حاجات كتيير المهم جبتلى الفستان وقولتلها عوزه اجربه شاورتلى على مكان تغيير الملابس ولاقيتها بتبتسم ابتسامه غريبه شويه وقالتلى لو احتجتى حاجه اندهى عليه مخدتش فى دماغى وجريت على تغيير الملالس وقلعت ملط وبصيت على طيازى لاقيتهم بيض وواخدين لون وردى جميل ومربربين بيتهزوا زى الجيلى رخت لابسه الفستان لاقيته عليه مسخره بزازى نصهم بره وطيازى فلقتهم باينه انا قلبى قعد يدق لما تخيلت انى بره بالفستان ده خايفه اوى وفى نفس الوقت هاموت واحقق الحلم ده وسرحت ومحستش بنفسى الا والبنت بتنده عليه من بره وتقولى ايه كله تمام ففتحت الستاره قولتلها اه تمام وبدير وابص على نفسى فى المرايه لاقيتها مركزه فى طيزى وسرحت لحظه فقلت البنت دى شاذه قالتلى جميل عليكى اوى قلتلها يعنى مظبوط ولا اجيب اضيق نمره قالتلى لوحابه نجرب اوكى ولاقيتها قالتلى تعالى فى المرايه اللى بره فى المحل وشوفيه احسن يبان من بعيد اكتر انا طلعت فى الصاله قدام الناس فى المحل وقلبى بيدق اوى ومبقتش ابص فى عين حد من الخوف ووقفت قدام المرايه ومعايه البنت فلقتها بتقولى لى جبتى نمره اضيق كده هايترفع من تحت اكتر ولاقيتها بتحط سيف قيدها على طيزى وبتقولى هو هنا دلوقتى يظوب مغطى اول طيزى ولما هايضيق وراحت بصنعه لطافه مدخله ايدها من تحت الفستان وراحت عامله انها بتشاورى على المكان اللى هايبقى عنده الطول وطبعا ايديها جابت طيزى كلها من فوق لتحت انا حسيت بشئ غريب احساس بالخوف والرهبه مع احساس بالشهوه لما حسست على طيازى مس علشان ايديها لمست طيزى لا علشان كان الموقف طبيعى قدام الناس واحساسى انها عرفت انى من غير اندر ده اثارنى اوى المهم انا قولتلها اجرب كده الضيق قالتلى اوك رحت مكان تغيير الهدووم وقفلت الستاره وقلعلته ولكن وانا بدير ايدى خبطت فى الستاره ربعها اتفتح وخدتش بالى ببص فى المرايه لاقيت ولد واقف مع امه وامه ضهرها ليه لكن هو وشه يلمحنى من المرايه فى ربع الستاره المفتوح رحت قلت اجننه واديرت وخليت طيزى فى الجزء ده من المرايه زثوانى والبنت جت بالفستان التانى كنت ملط وهى كمان شافت طيازى فى الربع المفتوح لاقيتها واقفه ومدخله راسها وبتكلمتى عادى وانا ملط قالتى وعنيها كلها سكس اتفضلى ده نمره اقل انا اخدت منها الفستان وقفلت الستاره ولبسته كان امتر سكسى من التانى وبين طيازى اكتر انا طلعت تانى فى الصاله وبصيت على نفسى اتهبلت ولاقيت نفسى قلت للبنت اوكى انا هاشتريه ممكن اخلينه لابساه قالتلى اه عادى بس هانشيل السعر والانذار والنذار ده قطعه من الباغ بتبقى ملزوقه فى الملابس وقالتلى اتفضلى عند الكاشير علشان تدفعى انا وقفت وجه بعديه الولد وامه وبعديهم ناس كمان انا كل ده عماله احسس فين قطعه الباغ دى لانها لازم بتشيلها بماكنه هى عمتا بتبقى فى الظهر انا مش خاسه بيها فى ظهرى بحط ايدى على بطنى لاقيتها عند سوتى بالظبط يعنى هى هاتتضر ترفع الفستان من قدام وده معناه ان كسى هايبان انا اول مكتشفت ده ببص لاقيت عليه الدور ملحقتش افكر لاقيت البنت جت فى ايديها الماكينه والمقص ولاقيتها وقفت ورايه وبتحسس على ضهرى علشان تجييب الباغه دى وتشيلها ملقيتهاش انا سكت راحت قالتى معلش بس انا هضطر ادور عليها وراحت محسسه غلى طيازى براخه ووهى بتدور كانت لابسه انسيال راح شبك لحظه فى الفستان من ورا وهى بترفع ايديها طيزى كلها بانت ببص بسرعه لاقيت الولد مع امه هو اللى اخد باله انى من غير اندر راحت جت من قدامى وشها فى وشى وراحت تحسس على صدرى وعلى بطنى بحجت انها بدور ولاقييتها راحت قاعده على قرفيصها وطبعا الناس فى ضهرى مسش شايفين حاجه وراحت رافعه الفستان ومدخله ايديها فى اللحظه دى كسى بان للولد الل على الكاشير ولاقيته تنح وهى بايد ماسكه المكينه والايد التانيه جزء منها بيسند الماكينه وكم صابع فلقين كسى انا بقيت هاموت على نفسى مش قادره اعمل حاجه واول مره اتعرض لمواقف كده كنت تايها ومس عارفه اعمل ايه وخلصت ودفعت وفقت من ده كله على حقيقه واحده انى دلوقتى هاخرج فى الشارع وانا تقريبا ملط ونكمل بعدين
الجزء الثالث
انا خرجت وقلبى بيدق اوى وابتديت اتلخبط حاسه ان الدنيا كلها بتبص عليه مفيش ١٠٠ متر وفوجئت بحاجه مش عامله حسابى عليها الهوا ولاقيت الفستان بعد شويه من المشى اترفع بزياده حاسه بان نص طيازى باينه وكمل عليهم الهوا رفع الباقى حاسه بديل الفستان بيخبط فى ضهرى واللى ميشترى يتفرج مبقتش عارفه اعمل ايه واروح فين داريت كسى بالشنطه ومن ورا مش عارفه اسيطر رحت جاريه لاقيت محطه اتوبيس من الاتوبيسات اللى بتمشى بطول الشط رحت قاعده وكانت المحطه ضهرها ازاز وانا مش واخده بالى اتارى فيه ولد مراقبنى لمحته بطرف عينى من الجنب ورايه ورا الازاز وطبعا كان ببتفرج على منظر طيازى من ورا لانهم باينين فرحت مديره وشى لاقيته ماسك الموبايل فخفت ليصورنى لما بصيت على وشه افتكرته ده الولد اللى كان مع امه فى المحل بتاع الهدوم يعنى عارفنى وهو ولد فى سن ١٨ سنه ومراهق فى نفس اللحظه وانا بفكر اعمل ايه لاقيت الاتوبيس قدامى وفتح بابه بس كان زحمه موت لاقيت نفسى بنط فى الاتوبيس من الخوف من الولد ده لكن من كتر الزحمه مش عارفه ادخل طلعت سلمتين ووقفه لسه والباب مش هايقفل ببص لاقيت الولد جنبى على السلم فى نفس اللحظه الباب بيتقفل رحت طلعه السلمه الاخيره وزقه الناس واتزنقت الاتوبيس كله شباب على بنات معظمهم بالمايوهات انا وقفت مبين بنتين ورحت قلت اتحرك قدام شويه وانا معديه بضطر انى ازنق جسمى بين الناس واعدى فجسمى بيتلمس من كل حته انا قى الوقت ده كنت مرعوبه لان كل اللى بعدى من جنبه ويلمس طيازى او كسى بشكل غير مقصود بيعرف انى مش لابسه حاجه ناهيك ان الفستان بحس بيه عندضهرى من الزحمه وكمان بزازى ابتدت تخرج وحلماتى تبان حاولت اطلع شويه كمان قدام وعافرت ببص لاقتنى بعد كم واحد عديته وصلت لمكان خلاص اخر وضع واترسم على كده مفيش منفذ انا واقفه قدام كرسى كتف ولد قاعد لامس وركى من الجنب ولو اديرت سنه هايكون فى كسى بالظبط وواحد على شمالى ايدى انا تقريبا فى طيزها ببص لاقيت حد بيشق الزحام ولزق ورايه ببص لاقيته الولد اللى بهرب منه واول موقف وخد وضعه كانت ايديه على طيازى انا حاسه بايده على اول طيزى عند العصعوص بس على الفستان كان وش ايده وشويه مفيش ٢ ملى لو ايده اتحركت هايلمس طيزى مش الفستان مع حركه الاتوبيس ايده نزلت وهى بتطلع راحت بقى تحت حته الفستان الصغيره اللى مداريه مكان الاندر طبعا انا حسيت بدق فى قلبى جامد انا كده عريانه وهو عارف راح مكدبش خبر وايده نزلت على الفلقتين وظبط نفسه بقى سيف ايده مبين طيازى اعمل ايه مش عارفه ببص لاقيت نفسى بتعدل وانا بتعدل كسى بقى فى كتف الولد حس بيه لاقيته بص وشافه رحت بعده لاقيت الولد اللى ورايه خبط ايده جامد فى طيازى اتهزت وكانت الضربه هاتلمس الخرم وام جاى حاطط ايده وبدخلها شويه عاوز يلمس خرم طيزى
الجزء التالت
انا رحت معدوله وزقيت الولد اللى ورايه فخبط ايده اوى والضربه جات على الخرم من بره مع رجت طيزى ابتديت احس بالشهوه اكتر والخوف برضوا بيزيد حاولت اغير المكان رحقت متزنقه وطلعه شويه ببص لاقيت بنت واقفه لابسه فستان قصير وناعم والفستان يدوب مغطى طيازها وكانت كبيره بشكل ملفت والفستان راسم طيزها اوى لدرجه ان الفلقتين مع هزه الاتوبيس باينين بشكل مغرى جدا رحت واقفه وراها وغصب عنى ايديه خبطت طيزها كانت زى الجيلى فبصت من الجنب فابتسمتلها وقولتلها اسفه راحت لاقتنى بنت ابتسمت وديرت وشها مفيش دقيقه ووقف الاتوبيس فى المحطه راحت راكبه ناس تانى ومحدش بينزل وكنت قربت من الباب اللى جنب السواق والضغط اكبر فى المكان ده مع وقغه الاتوبيس وانشغالى شويه نسيت للحظات الولد اللى كان ورايه محستش الا بايد حد بيعدى من اول وركى من الجنب بيعدى ايده بالبطئ مع الضغط اوى حسيت بايده وهى معديه حته حته لحد موصل للفلقه الولانيه مع الضغط اوى وجه على الفلقه التانيه اللى هى عكس اتجاه ايده وطيزى اتفتحت اوى فى اللحظه دى كان صابعه متثبت على خرم طيزى ووقف على كده فاتح طيزى بجزء من ايده وصابعه على خرم طيزى لكن انا لما حسيت بصابعه فى اللحظه الاولى مكنتش متوقعه الصابع لان مع حركه ايده خبط صابعه جامد فاتنطرت لقدام فخبطت طيز البنت بشكل يبان انى قصداها البنت شكت راحت مديانى جنبها وخدت بالها من من الجنب انى لابسه قصير وفهمت انى غصب عنى لان الواد كان لازق فيه ولسه فاتح طيزى بس صابعه يلمس شويه ويبعد شويه انا بصراحه خفت منه رحت لفه نفسى نص لفه بقى وركى فى ايده والورك النانى لمس ايد البنت رحت لفه نص كمان بقيت فى وشه وطيزى كلها فى ايد البنت طبعا البنت حست بطيزى لان الفستان الحته اللى مداريه مكان الاندر لزقت فى ضهرى تماما كانت كل طيزى باينه قدامها بس انا قلت هى ارحم من الولد على الاقل هتتفهم الموضوع وعمتا بنات كتير بتخرج من غير الاندر وده شئ عادى فى اوربا وخصوصا البلاد اللى على البحر طبعا لما اديرت كان صدرى طلعت منه وبانت جزء من الحلمه لما اديرت كان وشى فى وش الولد لاقيت عينه بتلمع ووشه احمر وانا كنت حاطه الشنطه على كسى وماسكه الشنطه بايديا الاتنين فالشنطه واخده حييز مع ايدي وهو واقف قدامى لزق فبقى زبه على ايدى غصب عنى حسيت بحته حديده خبطت ايدى رحت حاطه ايدى جنبى وسبت الشنطه مكانها بس طبعا اتحركت سنه فبان نص كسى من زاويته هو ومكنتس واخده بالى لانى سرحت فى البنت اللى ورايه كل شويه تعدل فى هدومها من قدام وهى بتعدل صابعها موقفاه صابع واحد بس واقف وتحرك ايديها بحجه تعدل نفسها اول محاوله عدت صابعها براحه على فلقه طيزى من فوق بشكل غريب حسيت انى هاجبههم على نفسى وقولت فى بالى اكيد البنت دى شاذه وليها اسلوب محترفه وشويه شويه تخبطنى فى حتت فى طيزى تهيجنى بشكل لمسات سحريه كل لمسه فى مكان يثيرنى بعيد عن الخرم خالص لكن اسلوبها فى الخبطه مثلا تخبطنى بشكل لمسه سريعه بس قويه جنب خرم طيزى احس انه اتفتح واتقفل بشكل مثير لدرجه انى سرحت معاها اوى وهجت اوى وكنت مستنيه فى كل مره انها تلمس خرم طيزى لكن مابتلمس لدرجه انى ابتديت اخد وضعيه بقدر المستطاع يكون خرم طيزى مفتوح شوقتنى انها تخبطنى فيه لدرجه انى نسيت الولد اللى قدامى محستش اصلا بيه الا وانا بعدل الشنطه خبطت فى زبره تانى لكن المره دى كان بره البنطلون رحت حاطه ايدى على الشنطه علشان خفت لكسى يبان ليه فيعمل حاجه وبعدت ايدى على اخر مقدرت عن زبره بمسافه حوالى سنيمتر وده كان اخرى فى اللحظه دى وانا بتحرك علشان ابعد ايدى لقيت جسمى سنه من غير ماخد بالى فى اللحظه دى كانت اللى ورايه بتستعد علشان تخبطنى فجات الخبطه ف. خرم طيزى حسيت زى قنبله واترمت جوه حسيت بجسمى كله سايب وابتديت افقد تركيزى وسبت نفسى خالص فوقت شويه على زبر الولد بيحركه على ايدى رحت باعده ايدى ومخدتش بالى انى بعدت كمان الشنطه لانى تايهه حسيت بالاتوبيس بيقف فى المحطه وبيركب ناس لكن لما وقف وقف بغباء شويه ضرب فرامل غبيه فحصلت حركه لينا كلنا لاقيت الولد تقريبا فى حضنى استغل الفرامل ولزق وركبت ناس تانى فالوضع كده وبس مفيش حركه زبره لامس كسى من الجنب مبين الورك واول الكس ووره استقر الوضع على انها صابعها الصغير التخين لازق على خرم طيزى من بره كانها بصمه شويه والاتوبيس اتحرك ومع حركه الاتوبيس صابعها بيقرب من الخرم ويبعد والولد راس زبره فى فلقه كسى انا اتبليت اوى ومع حركه الاتوببيس بقى يتزفلط طالع نازل مبين فلقه كسى رحت مفوقه نفسى وقولت ايه ده فوقى فوقى انتى كده غلط وهديت نفسى وطلعت من المود وفى الشويه دول لاقيت البنت بتتحرك حركه غريبه وحسيت بيها بتبعد وبعدين كانها بتعدل الاندر بس من جوه فى اللحظه دى رحت مقرره ادير بسرعه وقلت اديله طيزى ارحم على الاقل اقدر اسيطر على الموقف رحت مديره فى اللحظه اللى بعدت فيها البنت وهى بتعدل الاندر او بتهرش مش عارفه اديرت وحسيت بزبره كانه رسم دايره من وراكى لحد ملفيت كل ده حاسه بيه لحد ماستقر فى خرم طيزى بنفس الوضعيه المقلوبه للزبر مبين الفلقتين وراسه بتحك مبين خرم طيزى واول كسى المهم اسيطر على الوضع ولا يدخل هنا ولا هنا انا اخرى بس كده المشكله الكبيره اللى مكنتش عامله حسابها لما اديرت حسيت بحاجه غريبه طبعا ايد البنت بنفس الصابع بقت ف. كسى لكن حاسه بحاجه ناشفه من تحت فستانها رحت مقربه ايدى وكانت المفجأه مش بنت شيميل بس زى القمر انا عديت ايدى على الحاجه الناشفه دى اكتر من عشرين سنتيمتر واول ماايدى عدت على راسه اكتشفت انه شيميل راح مبتسم وقالى زحمه اوى فانا ابستمت ومعرفتش ارد وفهمت ليه هو رجع لورا كان بيطلعه من الاندر والى ورايه عمال يحك فى فلقه طيزى طالع نازل وانا عماله اسيل على نفسى ومبقتش عارفه اعمل ايه شكلى كده هاتناك بس لا انا مش كده فوقى ياصوفيا فوقى على مفقت لقيت زبر الشيميل طلع من تحت الفستان وراسه مكان صابعه بالضبط بقيت هاموت من الرعب وفى نفس الوقت مش مصدقه اللى بيحصل رحت حاطه ايدى على كسى وطبقتها بعد مزحت زبره وطبعا زحت زبره كان واقف اوى فرد تانى بس على اول ايدى عند فتحه ايدى المطبقه والتانى ابتدى يزهق من الحك بره وزبره مبلول منى اوى فراح ابتدى يخلى زبره راسه لفوق وابتد يقربه من خرم طيزى ويحكه وانا اقفل اوى لانه راسه عاوز يزفلطها والشيميل عمال زبره بيحاول يبعد ايدى بزبره فجه زبره على اول فتحه ايدى المطبقه رحت فاتحه ايدى سنه على قد زبره بالضبط وايدى متغرقه من كسى راح متزفلط رحت ضمه ايدى وبقت ايدى كس مفيش حركه والتانيه راح جاب رحت حايشه كله جوا ايدى علشان ميغرقنيش وفى نفس اللحظه لاقيت خرم طيزى فيه نار الولد مستخملش وجابههم كتيير اوى والوضع هدى الولد ابتدى يبعد والشيميل ادانى ضهره وانا طلعت من الشنطه شال لافيت بيه وسطى ونزلنا وكل واحد راح لحاله رجعت لاقيت جوزى لسه نايم اخدت دش ونمت فى حضنه دى كانت اول تجربه وسلام