الصباحية
مت كثييرا من التعب بعد ليلتى الاولى كعروس كانثى كعشيقة استيقظت وضوء الشمس الحانى يتسرب من خلف زجاج الشباك قمت مبتسما دون أن اعرف سببا كنت نائما على بطنى كان نوما هنيئا لم تعكره اى احلام او كوابيس شعرت بالم خفيف فى طيازى ملست عليهم بنعومة ولمست فتحتى فاحسست بألم قمت من على السرير لاجد ملابسى مبعثرة ضحت ضحكة قصيرة فلم اتذكر متى تم خلع هذه الملابس كنت اقف عاريا امام مرءاه ضخمة تحتل جانبا كبيرا من الحائط لففت جسمى فى اعجاب لارى اثار اظافر فى كتفى ومازلت طيزى تؤلمنى فشخت فلقتى بيدى فوجدت فتحتى حمراء جدا .
صباح الخير ياعروسة قطعت هذه الجملة تركيزى فانتفضت قليلا لم اعتد أن يرانى أحد عاريا فى الصباح فلقد ادمنت النوم عاريا فى حجرتى مغلقا الغرفة من الداخل حتى لا أفاجىء بدخول احد انتبهت بسرعة ورددت التحية صباح النور اقترب منى صديقى فارس اللذى نسيت أن اعرفكم به هو طويل 179 سم جسم رياضى مشعر فى صدرة حليق الرأس ويحلق ذقنة وشارب على شكل دوجلاس كان يرتدى لباسا داخليا من فانلة بيضاء واندر تظهر تضاريس جسمة بشكل مثير اقترب منى وجعل وجهة فى مواجهتى واحتضنى ليقبلنى على خدى الايمن والايسر تعلقت برقبته وقبلتة قبلة خفيفة على شفاة فهو رجلى الأول استطرد قائلا عاملة أية روبى قلتله تمام بس طيازى بتوجعنى مد يده على طيازى وقال فى حنان معلش هى أول مرة كده بعد شويه بتتعود قلتله ياخبرة رد ضاحكا مش هكدب عليك انا فتحت كتير بس دى أكتر مرة اتمتع كده قلتله يا كداب رد وحياتك عندى مبكدب تبادلنا ضحكات قصيرة وانا اجذب فوطة بيضاء الف بها وسطى انا هخش الحمام ونظرت له نظرة ذات معنى قالى حمام العافية ياعروسة ذهبت للحمام وقمت بفتح الدش لتنهمر المياة على جسمى قمت بوضوع الشامبو على شعرى وارجاعة للخلف وغسلتة جيدا وجدت الباب يفتح ليدخل عاريا وزبرة منتصبا كقطعة حديد احسست اننى على وشك الدخول فى مغامرة جديده واحسست بالم طيزى يخفت واشعر بانتفاضات فى فتحتى لم يتكلم فارس امسكنى فى عنف لم اعهده وحضننى وقبلنى بشده وجعتنى قلت له اهدى شوية قالى لازم التغيير طاوعنى بس وانت تستمتع اكتر سكت نظرا لقلة خبرتى قبلنى ووضع لسانة بفمى رفعنى كعصفور ليضع اصبعة فى خرمى شعرت بالم يعاودنى همس فى اذنى بافظع الشتائم القذرة لتثير شهوتى استمر فى ادخال اصابعة والمياة تنهمر على جسدينا عضضت كتفة فى لا وعى انزلنى ليحتضننى من الخلف وزبرة بين فلقتى طيزى سكب شامبو على قضيبة ودفعة مرة واحده صرخت واحسست ان صوتى بلغ الشارع من شقتنا بالدور العاشر بأحد الاحياء الراقية بالمهندسين امسكنى من شعرى ودفع زبرة مجيئا وذهبابا احسست بطيازى تتقطع احسست بشعور رهيب من اللذه والمتعة والألم كان خرمى مازال ضسقا فمرة واحده لا تكفى لتوسيعة وهو البكر .
كان يدفع زبرة ويضرب على طيازى بقوة ويسئل حلو يا شرموطه يالبوة رددت اه حبيبى لم اعرف هلى كانت اه نعم أم اه ألم استمر فى نيكة العنيف الذيذ والسباب المنهال من فمه ينافس ماء الدش توقف للحظة ليقوم بدفع زبرة للداخل حتى وصل لاحشائى ليرتاح ثم يعاود الكرة مرة اخرى بانتفاضة قوية واستمر اكثر من عشر مرات حتى احسست بلبنة الدافىء فى احشائى دفع زبرة لمرة اخيرة مفرغا كل ما فى جعبته من لبن ساخن ضمنى اليه وطيازى محتضمة زبه وكأنها تخفية من الأعين وامسك بعضوى الصغير مداعبا حتى افرغة شعرت بنشوة وجسدى يريد أن يتهاوى اخرج زبة فشعرت بروحى تسحب منى لامست يداى خرمى لاجدها واسعة واطرافها تؤلمنى ونظرت نقطة دم على يدى ضمنى اليه وامسكنى لنكمل استحمامنا كان اسلوبة العنيف وكلامة البذىء مفاجئة لى متناقضا مع مظهرة وكاسلوبة الهادىء الرزين دائما قلت له انت هيجتنى أوى قالى حبيبتى كل يوم اسلوب جديد فى النيك لازم اشبعك وامتعك لازم احسسك بأنوثتك بكل الطرق. خرجنا وانا احس بألم رهيب فى مؤخرتى أحسست بصعوبة فى المشى قام بتجفيف جسمى بفوطة كبيرة وفعلت له المثل قلت له عاوزة ارتاح وافطر قالى ياااه لسة مشبعتيش يا مدام ابتسمت فى دلال وخجل قلتله وانا امسك بزبرة النائم ده مايتشبعش منه خرجنا للصالة لم استطع الجلوس من الألم ولا حظ هو ذلك فدعانى للنوم على بطنى على الاريكة مسندة رأسى على قدمية يداعب اطراف شعرى المبلوله بأناملة عارية الا من اندر حريمى احمر ستان اغمضت عيناى وأنا لاأصدق نفسى من السعاده قد أيه أنا مبسوطة أول مرة أحس بالمشاعر دى ده كل اللى بحلم بيه
مع تحياتى
Nado
صباح الخير ياعروسة قطعت هذه الجملة تركيزى فانتفضت قليلا لم اعتد أن يرانى أحد عاريا فى الصباح فلقد ادمنت النوم عاريا فى حجرتى مغلقا الغرفة من الداخل حتى لا أفاجىء بدخول احد انتبهت بسرعة ورددت التحية صباح النور اقترب منى صديقى فارس اللذى نسيت أن اعرفكم به هو طويل 179 سم جسم رياضى مشعر فى صدرة حليق الرأس ويحلق ذقنة وشارب على شكل دوجلاس كان يرتدى لباسا داخليا من فانلة بيضاء واندر تظهر تضاريس جسمة بشكل مثير اقترب منى وجعل وجهة فى مواجهتى واحتضنى ليقبلنى على خدى الايمن والايسر تعلقت برقبته وقبلتة قبلة خفيفة على شفاة فهو رجلى الأول استطرد قائلا عاملة أية روبى قلتله تمام بس طيازى بتوجعنى مد يده على طيازى وقال فى حنان معلش هى أول مرة كده بعد شويه بتتعود قلتله ياخبرة رد ضاحكا مش هكدب عليك انا فتحت كتير بس دى أكتر مرة اتمتع كده قلتله يا كداب رد وحياتك عندى مبكدب تبادلنا ضحكات قصيرة وانا اجذب فوطة بيضاء الف بها وسطى انا هخش الحمام ونظرت له نظرة ذات معنى قالى حمام العافية ياعروسة ذهبت للحمام وقمت بفتح الدش لتنهمر المياة على جسمى قمت بوضوع الشامبو على شعرى وارجاعة للخلف وغسلتة جيدا وجدت الباب يفتح ليدخل عاريا وزبرة منتصبا كقطعة حديد احسست اننى على وشك الدخول فى مغامرة جديده واحسست بالم طيزى يخفت واشعر بانتفاضات فى فتحتى لم يتكلم فارس امسكنى فى عنف لم اعهده وحضننى وقبلنى بشده وجعتنى قلت له اهدى شوية قالى لازم التغيير طاوعنى بس وانت تستمتع اكتر سكت نظرا لقلة خبرتى قبلنى ووضع لسانة بفمى رفعنى كعصفور ليضع اصبعة فى خرمى شعرت بالم يعاودنى همس فى اذنى بافظع الشتائم القذرة لتثير شهوتى استمر فى ادخال اصابعة والمياة تنهمر على جسدينا عضضت كتفة فى لا وعى انزلنى ليحتضننى من الخلف وزبرة بين فلقتى طيزى سكب شامبو على قضيبة ودفعة مرة واحده صرخت واحسست ان صوتى بلغ الشارع من شقتنا بالدور العاشر بأحد الاحياء الراقية بالمهندسين امسكنى من شعرى ودفع زبرة مجيئا وذهبابا احسست بطيازى تتقطع احسست بشعور رهيب من اللذه والمتعة والألم كان خرمى مازال ضسقا فمرة واحده لا تكفى لتوسيعة وهو البكر .
كان يدفع زبرة ويضرب على طيازى بقوة ويسئل حلو يا شرموطه يالبوة رددت اه حبيبى لم اعرف هلى كانت اه نعم أم اه ألم استمر فى نيكة العنيف الذيذ والسباب المنهال من فمه ينافس ماء الدش توقف للحظة ليقوم بدفع زبرة للداخل حتى وصل لاحشائى ليرتاح ثم يعاود الكرة مرة اخرى بانتفاضة قوية واستمر اكثر من عشر مرات حتى احسست بلبنة الدافىء فى احشائى دفع زبرة لمرة اخيرة مفرغا كل ما فى جعبته من لبن ساخن ضمنى اليه وطيازى محتضمة زبه وكأنها تخفية من الأعين وامسك بعضوى الصغير مداعبا حتى افرغة شعرت بنشوة وجسدى يريد أن يتهاوى اخرج زبة فشعرت بروحى تسحب منى لامست يداى خرمى لاجدها واسعة واطرافها تؤلمنى ونظرت نقطة دم على يدى ضمنى اليه وامسكنى لنكمل استحمامنا كان اسلوبة العنيف وكلامة البذىء مفاجئة لى متناقضا مع مظهرة وكاسلوبة الهادىء الرزين دائما قلت له انت هيجتنى أوى قالى حبيبتى كل يوم اسلوب جديد فى النيك لازم اشبعك وامتعك لازم احسسك بأنوثتك بكل الطرق. خرجنا وانا احس بألم رهيب فى مؤخرتى أحسست بصعوبة فى المشى قام بتجفيف جسمى بفوطة كبيرة وفعلت له المثل قلت له عاوزة ارتاح وافطر قالى ياااه لسة مشبعتيش يا مدام ابتسمت فى دلال وخجل قلتله وانا امسك بزبرة النائم ده مايتشبعش منه خرجنا للصالة لم استطع الجلوس من الألم ولا حظ هو ذلك فدعانى للنوم على بطنى على الاريكة مسندة رأسى على قدمية يداعب اطراف شعرى المبلوله بأناملة عارية الا من اندر حريمى احمر ستان اغمضت عيناى وأنا لاأصدق نفسى من السعاده قد أيه أنا مبسوطة أول مرة أحس بالمشاعر دى ده كل اللى بحلم بيه
مع تحياتى
Nado
10 years ago