انا وعمتى

انا بعيش فى مدينه فى مصر ولبا عمتى عايشه معانا فى نفس المدينه حوزها سافر لبلد عربى بقاله اكنر من 15 سنه محدش يعرف عنه حاجه وهي عندها بنت وولد البنت اتجوزت وبتعيش فى بيت جوزها اللى بعيد عن مدينتنا بمسافه كبيره وفين وفين على ما بتيجى تزور امها وابن عمتى عايش بره فى بلد عربى ما يقرب عن 5 سنين المهم ابويا طلب منى فى يوم انى اروح اطمن على عمتى رحت وعمتى دى اصغر اخوتها وعندها امكانيات عاليه جداااااا هى مش طويله اوى وجسمها متناسق مع ان سنها فى الوقت ده فى اوائل الاربعينيات وكانت صدرها كبير بدرجه كبيره وجسمها طلقه وكانت كل ما اشوفها او تيجى عندنا كنت بهيج عليها وكنت اتمنى انى انام معاها وكنت لها مثل ابنها وكانت لا تستحي او تخجل من وجودي وكانت ترتدي الملابس الخفيفة والشفافة أمامي وامتع نظري بما تصل اليه عيناي من مفاتنها .. وكان يصاحب قبلتنا تلك حضن دافىء يزداد عمقا والتصاقا مع كل مرة القاها ويزداد ضعطي بصدري على صدرها وتزداد معه ابتسامتها وكنت حائرا هل هي تتعمد ذلك مثلي ام انها تفعله بطبيعية بصفتها عمتي دون أي نوايا أخري ,, إلى أن جاء اليوم الموعود أجمل ايام عمري على الاطلاق والذي لم يتكرر مرة أخرى ابدا رغم محاولاتي العديدة لتكراره .المهم كنت فى زياره ليها فى الصيف بالليل وطبعا الحر عامل عاميله رنيت الجرس وفتحتلى وكانت لبسه قميص نوم يهبل ويحرك الجبال المهم بعد الاحضان والبوس قعدنا بنتفرج على التلفزيون على فيلم كان كلمنى شكرا وكان مشهد كان غاده عبد الرازق بترقص فيه بقميص نوم وانا قاعد متنح للتلفزيون وهيا واخده بالها منى لقيتها مره واحد ضربتنى باديها على رجى وقالتى ايه يا حبيبى عجباك اوى هتنطلها فى التلفزيون وبتلقائيه شديده لقتنى بقول ااااااااه او تقع تحت ايدى ساعه واحد لقيتها بتقولى بتقول ايه اتخضيت وقالتها لالالا ولا حاجه لقتيها بتقولى دا انت شكلك مصيبه بتقولى بتحب الرقص يا واد قلتلها انا مش هتجوز واحد الا لما تكون بتعرف ترقص علشان ترقصلى ونفسى فى ده قالتلى واللى يحققك ده قلتها نفسى مووووووووت غيرت القناه وجابت قناه اغانى وولقتها قامت وفضلت ترقص وتتمايل عليا زى ما اكون جوزها وطبعا هى محرومه بقالها كتير محدش جه جمبها ولقيتها راحت قاعد على رجلى ومسكتنى من دماغى وشفايفها على شفيايفى ونازله فيهم بوس بطريقه شهوانيه رهيببه هيجتنى اكتر ما انا كنت مدهول على عينى وقمت منيمها على ظهرها وقلهتا الجلبيه اللى لبسها والاندر والبرا انا شفت منظر كسها وبزازها اتوهمت كسها كان نظيف زى ما تكون عروسه جديده انا نزلت الحس فى كسها وسمعت احلى اهاااااات من فضلت تقولى ارحمنى مش قادره وانا من كتر الشهوه اللى فيها مش سامع حاجه واتعدلت ومسكت زبى فضلت تمص وتلحس فيه اكتر من ربع ساعه نيمتها على ظهرها وقمت مدخل زبى جوه كسها مره واحده وقامت مصوته بصوت عالى رحت كاتم صوتها بشفايفى ونزلت نيك فيها وهى عماله اااااااه اووووووووووف مش قادره نيكنى قطعلى كسى انا تعبااااااانه فضلت انيك فيها ونزلتهم جواها اكتر من اربع مرات قمنا دخلنا الحمام اخدنا دش مع بعض وقالتلى انا هتصل عليهم ف البيت اقول لهم انك هتبات عندى النهارده علشان عوزاك تقعد معايا بدل ما انا قاعد لوحدى قلتلها ماشى المهم كلمتهم وكله تمام قامت لبست قميص نوم ولا عروسه فى ليله دخلتها ونامت جمبى على السرير فى الليله دى نكتها من كسهاا كتير ومن طيزها طول الليل شغالين لحد ما نمت وانا زبى ف كسها ومحسيتش بحاجه لما لقيتها بتصحينى الصبح وبتبوسنى وبتقولى صباحيه مباركه يا عريس ومن ساعتها وانا يوميا عند حبيبت قلبى والى اللقاء
Published by modooooo
11 years ago
Comments
1
Please or to post comments
foolh_old_man2010
foolh_old_man2010 10 years ago
قصه قصيره وممكن تكون من الخيال
Reply