رحلة الذل والاهانة ج 3
بعد 5 أيام في الغردقة ، حصل فيهم حاجات كتير قوي رجعنا القاهرة تاني ، وسألني ماستر واحنا في العربية راجعين عن إنطباعي عن إلي حصل هناك ، احساسي بالعجز أمام كل الرجالة إلي ناكوني أو اغتصبوني….
رجعت بذاكرتي لليوم لما الماستر صحاني من النوم ، ولبسني لبس بنوتي فاضح وأنا مش فاهم إيه إلي بيحصل وقال لي إترمي هنا لحد ما يجوه ياخدوك ، مكنتش فاهم حاجة ، خايف ، مكسوف لكن كان كل مرة بحس فيها بكدة برجع للقرار إلي كنت وخده بخوض التجربة كاملة بدون نقاش ، إستخدم الكلبشات ليدي ورجلي ، كنت في وضع القرفصاء كدة ، 5 دقائق والجرس ضرب ، فتح وكان واحد من الستاف إلي بينظفه الاوض ومعه الترولي الخاص بهم ، دخل الغرفة وشفني وعينه مش نزلة من عليا وبيتكلم مع الماستر وبيقول له خلي بالك عليه وكدة ، كنت مبسوط ساعتها إنه ماستر برضه بيخاف عليا وكدة وقلت أنا هنفذ أي تعليمات كدة كدة ، قرب مني عمرو الهوس كيبينج و رفعني وحطني جوا الترولي من تحت وقفل ذي ستارة كدة وطلعنا من الغرفة ، قلبي كان بيدق أوي ، لو الستارة دي إتفتحت في أي مكان أنا ها أتفضح بإلي أنا لابسه دة ، المهم مشينا يجي 5 دقائق كدة لحد ما وقفت سمعت صوته بيقول لي بالراحة كدة هفتح الستارة هتلاقي كرتونة كبيرة إدخل فيها ، دخلت جوها ، قفلها ، سمعت أصوات خطوات بتقرب ، وعمرو قال لهم شيله الجثة دي على جوا ، أنا مش فاهم جوا ده فين ولا حاجة بس كنت حاسس إنه السكس قريب وطيزي بدأت تحن وتفتح وتقفل كأنها بتقول ليا يالا بقى .
شالوني بالكرتونة ، نزله الكرتونة على الارض ، سمعت صوت عمرو وهو بيقول لا المرة دي بقى حاجة فاجرة فتحوا الكرتونة لقيت نفسي في عنبر تقريباً أو سكن الستاف بتاع الفندق وشفت قدامي 5 رجال منهم عمرو ده واقفين قدامي ، في ثواني كانت الهدوم كلها مقلوعة وأزبارهم في وشي وايدي و-10 ادين بتلعب في كل أنحاء جسمي بدأت أمص لكل واحد شوية ، واحد منهم جاب زيت زيتون ودلق على طيزي وخرمي وبدأ النيك ، كنت حاسس اني متمكن وشرموطة ، أزبارهم كانت صلبة وممتعة ، وكانوه نازلين فيا تلطيش و ضرب على طيزي إلي احمرت وزاد هيجانها ، حسيت انهم بيصورا طيزي بس ما كنش فارق ل-، كنت مطمن عشان ماستر ، حسيت اني بامان وفي حمايته ، بعدها نطرو لبنهم في كل حتة ، جوا طيزي وبرا وعلى وشي وفي بقي ، طلبت منهم أستحمى قاله أكيد بس فاضل حاجة ، حطوني في البانيو ، ووقفه ال-5 بأزبار نص واقفة وبدون أي مقدمة بدؤه يطرتره عليا وهما بيصورني وأنا غرقان في لبنهم وبولهم , صور وفيديوهات راحت في ساعتها لماستر ، إستحميت ورجعوني الغرفة بنفس الطريقة إلي جئت بها ,
ولا المرة إلي لبسني فيها تشيرت أبيض مكتوب عليه حاجة بالروسي ذي نكتة أو حاجة خلت ناس كتير تضحك عليا وأنا مش فاهم ليه ، واحد روسي كبير في السن يمكن خمسينات ومليان شوية فضل يبص عالية و- على طيزي وفخدتي ، وجت مراته زعقت معه ، ولي وأنا مش فاهم ، لما ركزت شوية فيهم افتكرت دول الكابل إلي شافوني مع ماستر على الفطار , شدتني من إيدي ودخلنا الغرفة بتاعتهم راحت زقتني على السرير على بطني وشدت الشورت ونزلت ضرب على طيزي لحد ما احمرت وسخنت وجوزها واقف يلعب في زبره من فوق المايوه ، راحت شاده ناحيتي ، نزلت المايوه ، وخلتني أمص له بالعافية وهي مسكاني من راسي وبتدخل زبره المتوسط الحجم كله في بقي , كان أول مرة أمص لرجل مش مطاهر ، كان إحساس جديد من نوعه في وسط ما أنا بمص له ، خبط باب الغرفة ، راحت الست فتحت الباب ومكنتش متفاجئ كان الماستر ، دخل وقال كملي يا وسخة مص للعرص دة وهي كمان زعقت لجوزها بالروسي ، وبدأ ماستر والست يبوسه بعض وقلعه مالط وكان أول مرة أشوف زبره , كان حاجة كدة تتحط في متحف ، طويل ومليان عروق ، و- فضلت الست تمص له ، وبعدين ناك ها جامد أوي ، في كل الاوضاع ، ومن طيزها ، وهي قاعدة تتف على جوزها وتعايره ، بعد فترة نطر ماستر لبن كتير أوي في كسها وعلى خرم طيزها ، كنت أنا وجوزها قاعدين نتفرج على الملحمة العظيمة دي ، بعدين خلونا ناكل اللبن كله وننظفهم بلسانة ، بعد ما نضفوا دخلنا الحمام كلنا ماستر في الشور وجوزها تحت رجله والماستر طرطر عليه ، والست قعدت على التوالت ، وحطت كساها في بقي ، وترترت على وشي وشعر ولبسي ، كان الدنيا ليل خلاص ، ماستر إداني مفتاح غرفتنا وقال لي قدامك 10 دقائق تروح تستحمى وتنظف من القرف دة ، خرجت ومشيت لغرفة وأنا خايف حد يشوفني وأنا كدة ….
كتير من الذل حصل لي في السفرية دي ، سألني ماستر واحنا راجعين ، قال إنه المشوار لسة طويل لو حابيب أكمله ولا لأ ، أنا بدون تردد قلت له اني ملكه خلاص وموافق نكمل ، وأنا مش عارف المجهول مخبي لي إيه تاني ،
نراكم في الجزء الرابع قريباً
3 years ago