2 رحلة الذل والإهانة الجزء
أول ما وصلنا الفندق في الغردقة وأنا قلبي كان بيدق جامد ، إثارة على خوف من المجهول إلي ريحله ، لكن كنت مسلم بالامر الواقع وأخدت قرار بيني وبين نفسي اني أخوض التجربة كاملة بدون مناقشة.
أول ما دخلنا بالعربية الفندق ، الإستقبال كان حافل كأنه عيد ، كله كان بيقوله أهلاً ونورت وكدة،لحد ماعرفت إنه ضيف مهم في الفندق ، قال لمتتكلمش مع حد وامشي وراية بس .
عملت كدة لحد ما وصلنا غرفته على البحر فيها تراس بجنينة قريبة من كل حاجة بحر ومطعم وهو فندق كان متوسط المساحة , فيه حمامان سباحة ومطعم كبير , وكام بازار كدة للسياح
دخلنا الشاليه ، عبارة عن سويت من غرفتين ، غرفة نوم بحمام خاص ، غرفة معيشة بحمام برضه….
قال لي في 7 دقائق تستحمى و تنظف ، وتطلع لي عريان ملط , /واعمل حسابك الحموم لك بمية ساقعة بس مفيش سخن أنا قفلت السخن فمتحولش ، دخلت الدش ، غسلت نفسي باسرع مايمكن عشان أكون موجود معه قبل ال-7 دقائق ميخلصوا ، نشفت نفسي وطلعت برة بسرعة ، و قعدت على ركبي قدامه ، بكل هدوء قال لي والسيجارة في بقه ، أنا مش قلت 7 دقائق… ليه خلصت في 4 ونص ,وراح ضربني قلم على وشي ، المرة الجاية تنفذ بالحرف ، يلا عشان تتعاقب ، ربطني بطوق كلاب وفي جرس صغير مدلدل ، فتح البلكونة وقال لي عالسور في أخر الجنينة كرباج ، تروح تجيبه وترجع ماشي زي الكلاب على 4 رجول ,قلت له حد ممكن يشفني وأنا عريان كدة ولابس القفص على بتاعي وفي أنل بلاج في خرم طيزي ، ضربني قلم تاني أقوى من إلي قبله ،نزلت على ايدي ورجلي ، بدأت أزحف في الجنينة مرعوب من إنه حد يشفني ، طمنت نفسي إنه في اجانب بس في الفندق ، خاصة إن صوت الجرس في رقبتي كان مش ساكت طول ما أنا ماشي ، جبت الكرباج بسرعة في بقي وأنا راجع لمحت ست أجنبية بعدنا بلكونتن قاعدة بتشرب سيجارة ، وقفت وبصت عليا ، محولتش أبص عليها لحد ما وصلت الغرفة
أول ما دخلت ماستر H شدني من الطوق للسرير الإضافي في الغرفة ، نيمني على بطني وربطني من ايدي ورجلي من أطراف السرير ، وقال هتعد معايا 12 ضربة بصوت عالي...1...2...3...كل ضربة كانت بتكون أقوى من إلي قبلها طيظي كانت بتحرق أوي بعدها غمة عيني وهو واقف قدامي ، وقال إفتح بقق يامتناك على الاخر ، سمعت صوت سوستة بنطلونه بتفتح وزبر عملاق بيدخل في بقي ، مصيت زبه لحد ما نطر كل لبنه جوا بقي ، طلع زبره وقلي ابلع عشاءك يا خول ، بلعت اللبن كله بعدها قال نظف بقى زبي من البواقي ، فضلت الحس له بإخلاص لحد ما سبني ومشي بدون أي كلام ، أنا لسة مش شايف حاجة لكن سمعت صوت الشاور ، خلص دش وطلع ، شال الغمامة ولقيته بالفوطة وجسمه من فوق رائع ، كان نفسي فيه أوي .
فكني ، شدني من الطوق للحمام إلي برا أوضة النوم وربطني في رجل الحوض بسلسلة حديد وقال لي أقعد هنا ساكت ، وخرج طفا النور ، وساب الباب نص موارب ، بعدها بدقيقة رن جرس الباب ، راح فتح وكان العشاء ، مساء الخير يا فندم ، قال له اه تعالى دخل الأكل ، أنا كنت مرعوب، الباب نصه مفتوح صحيح الحمام ضلمة لكن الرجل لو بص حيشفني وأنا مربوط ، حاولت أتدارة بس السلسلة عملت صوت إحتكاك مع الحوض فا خفت ألفت النظر ، فضلت منكمش على البلاط الساقع لحد ما الرجل خرج .
دخل ماستر H ، وفكني من الحوض ، وقال تعالى على ايدك وركبك ، مشيت زي الكلب ، لحد السفرة ، قعد ياكل وحطلي شلتا على الأرض ، سألني جعان ؟ هزيت رأسي بالموافقة ، ابتدى يحط أكل لي على الارض وقال كل يا خول ذي الكلاب وإياك تسيب فتفوتة على الارض ، انحنيت لقدام عشان أكل ، راح مخرج الأنل بلاج من طيزي فجأة ، وبدأ يلعب بصوابع رجله في خرمي ، بعدين إداني أكل تاني على رجله وقال ذوق طيزك يا خول ، فضلت أمص والحس رجله لحد ما قال خد حلو بقى ، وحط الأنل بلاج في بقي ، قال نظفها كويس عشان ارجعها مكانها ، حسيت اني عطشان بعدها ، حطلي مية في طبق كدة جنب الحيطة، فضلت اشرب ١٠ دقائق مثلاً لإني باستعمال لساني بس . ذل رهيب كنت حاسس به ، وأنا بشرب ، رجع ليالأنال بلاج تاني وركب الذيل فيها ، بعدها قعد على الكنبة وقال تعالى هنا يا خول عايز أرفع رجلي ، نمت على بطني قدامه ورفع رجله علية وقال لي إسمع ، أنا مش بنيك خولات زيك ، أنا عارف طيزك ممحونة ، لا تقلق هتتناك كويس في السفرية دي وسكت ، شوية حسيت اني عايز أعمل بيبي ، طلبت منه الاول، فتح الستارة وقال لي طرطر في الجنينة زي الكلاب ، وخليك على بطنك عشان محدش يشوفك ، عملت كدة ، النجيلة احساسها كان رائع الصراحة ، رفعت طيزي شوية ، ونزل مني بيبي ورجعت الغرفة بسرعة ، قفل الستائر والنور وقال لي نظف نفسك ونام على الكنبة ، بس عشان كنت مطيع ودي مكفإتك....انك مش هتنام على الارض.
نمت على الكنبة نوم عميق ، بحب أنام على بطني وتاني رجل كدة وطيزي بتبقى مرفوعة شوية ، صحيت على ضربة كرباج لسعت في طيزي ، قال لي قوم يا خول ، قدامك 12 دقيقة من دلوقتي تخش الحمام ، وتنظف نفسك وطيزك ، وتستحمى....جريت على الحمام زبط المنبه على 10 دقائق عشان لما يرن أفهم إنه فاضل دقيقتان....
خرجت من الحمام منتعش من الدش البارد ، كنا في أغسطس الجو كان حر، طلعت عريان لاقته مجهزلي لبس شورت قصير ومنسل وبودي أبيض كات محذق شوية ، وصلنا المطعم على 7 كدة كان لسة مش مليان أوي قعدنا على ترابيزة في الاخر ، قعد هو ضهره للحيطة وأنا ضهري للمطعم ، كان في رجل وست على بعد تربيزةٍ مننا ، جبنا الأكل ، فطار لطيف ، لقيته ماستر ه قشر بيضة مسلوقة ، حط منديل على الارض جانب الترابيزة ناحية الرجل والست ، حط البيضة على المنديل و شال رجله من الشبشب وفعص البيضة تحت رجله وبين صوابعه ، قال لي فطارك يا خول تحت رجلي ، إنزل كل ومتوقفش لحد ما أقول لك ، كنت خايف من الناس إلي جنبنا وأنا بقوم الست بصتلي ، ملامح وشها تقريباً هي الست إلي كانت بتشرب سيجارة فالبلكونة وشافتني ليلة امبارح ، غمضت عيني ونزلت أكل في رجله الجميلة مخلوطة بصفار البيضة وبياضها, سمعت صوت كراسي بتحرك وصوت الست إلي جنبنا بيتكلم بالانجليزي ، ما فهمتش أوي بس من نبرة صوتها ، كانت كأنها بتعلق عليا من منطلق السخرية .
ماستر H رد عليها ، وكنت خلصت الاكل ونضفت رجله كمان ، قال لي يالا بنا ، وقفت وبصيت على الرجل والست لقيت عينهم عليا ونظرة استحقار ممزوجة بضحكة خبيثة ، رجعنا الغرفة ، قلعت كل هدومي وإنتظرت أوامر الماستر بتاعي ، جاب لي باروكة ولبس الخادمة الفرنسية عشان البسه ، وطلع كلبشات وربطني على السرير وشي للحيطة وطيزي مرفوعة في إتجاه الباب حسيت بايده على طيزي بس مش بجلده ، كان لابس جوانتي زي بتاع الدكاترة ، ودخل حاجة جوا خرمي وحسيت بمادة لزجة جويا ، على طول بدأت تسخن جوا وتسخني معها ، خرج ايده وقلع الجوانتي ، لبسني غمامة على عينيا ، وقال لي أنا هروح الجيم والسونا ، خليك هنا هييجو ينضفو الغرفة ، رديت عليه وأنا كدة ؟؟؟ وكان رده على كلامي صفعة قوية على طيزي العريانة ، وخرج برة ، سمعت على طول تخبيط على الباب وصوت بيقول هاوس كيبينج ، فتح ماستر ولقيته بيقول أهلاً يا هيما عامل إيه ؟؟ إطمنت شوية إنه طلع عارفه وبعين هيما رد وقال له تمام يا باشا بجد لك وحشة بقالنا كتير مش بنشوفك ، ماستر قاله جيبلك هدية جوا ، وبعدين وطى صوته شوية ومسمعتش ، اتكلموا شوية وسمعت الباب قفل ومفيش صوت ، وأنا عيني مغمضة ومربوط وقلبي بيدق زي طبول الحرب مش عارف هيحصل لي إيه .
شوية الباب فتح بالراحة ، سمعت صوت رجلين على الارض بتقرب عليا ، ماكنتش قادر أتكلم ولا أبلع ريقي حتى ، بصوت خافت ومرعوب سألت مين هنا ، مردش عليا ، سمعت صوت سوستة بنطلون بتتفتح ، وايدين بتفتح طيزي ، وزبر على خرمي ، إنهارت قويا وانا مش مصدق إنه في واحد معرفوش ومش شايفه هينيكني ، بدون مقدمات ، زبره دخل ف طيزي و أنا صرخت ، راح ضربني على طيزي وقال لياخرسي يا وسخة حتتعمل لنا فضيحة ، كتمت صرختي ، وأنا بتناك ، كان بينيك بسرعة مع سخونة المادة إلي في خرمي كنت حاسس بنار ولعة ، كان نفسي يجيبهم بسرعة عشان يمكن النار دي تهدى شوية…
ما طولش أوي ، 4 أو 5 دقائق وحسيت بجسمه بيرتعش وزبره بيتضخم ونافورة لبن وفتحت ف طيزي ، فضل جويا شوية ، لحد ما هدي ، جتله مكالمة ورد وسمعت صوته ، في لهجة صعيدي شوية ، وقال أيوا يا ريس إنت فين كلمتك ، استراحتك كمان قد إيه ؟ حلو قوي تعالى 408 على البحر ، أيوه دكتور حسام ، جامدة أوي ومدورة وراح حاطط ايده على طيزي ، قبل ما يقفل قاله إيه ؟ معاك حمادة ، ماشي يا سيدي هاته الاكل كتير هههه وقفل ، مخي بدأ يروح ويجي ، أنا بتناك في الضلمة مش عارف دول مين ، بس واضح إنه ماستر متعود يجي معه خولات زيي ، ودول بيظبتهم عشان ينيكو إلضحية المربوطة فالسرير ، سمعت هيما دخل الحمام ، طيزي بدأت تسخن تاني وكأن اللبن مش كفاية إلي جويا . 5 دقائق ولقيت تخبيط على الباب ، فتح لهم وقال تعالوا الجثة جوا جاهزة ، سمعت أصوات بنطلونات بتتقلع ، وادين كتيرة على جسمي كله ، وقاله أحا ده ماكينة ، وبرضه بدون مقدمات ، زبر جديد دخل جويا ، وأنا في قمة الهيجان ، مش شايف دول مين ، وقعدت أتخيل أشكالهم ، و سمعت صوت كاميرا موبايل بتاخد صورة ، وواحد بيقوله اه صور الطيز العالمية دي ، كنت في قمة الذل والاهانة اني مربوط ومش شايف وبتناك من ناس معرفهاش ، لكن كنت مبسوط من نفسي اني خضت التجربة دي وأنا مش عارف هيحصل فيا إيه تاني ، لحد ما ناكوني هما ال-3 ، حسيت باللبن في كل طيزي ، بيشر منها ، وعلى ضهري ورجلي ، 2 منهم رفعوني لفوق والتالت شد الملاية وحت وحدة جديدة وعليها فوطة ورجعوني عليها عشان ما أوسخ السرير ، و وضبوا الغرفة ، وخرجوا ، بعدها بربع ساعة ، رجع ماستر وقال لي، إتنكتي يا وسخة ؟؟ يا شرموطة مش هرجعك القاهرة غير ما نص سكان الغردقة يعشروكي....كنت في قمة سعادتي ونشوتي اني مذلول كدة ، لكن بقية قصتي فيها بلاوي ألعن من الحاصل فيا النهاردة ....نراكم الجزء ال-3
3 years ago