ذكريات الرياض عم على ورضوان
كما سبق وقلت كنت اعمل لدي احدي الشركات الفرنسية في مدينة الرياض وكان لهذه الشركة فيلا بها مسبح تقع بالقرب من المستشفى الجامعي في شارع المطار بالإضافة الى نادي ترفيهي يقع في منطقة منفوحة في احد الوديان ومعزول تماما ولا يمكن لأحد مشاهدة ماذا يحصل داخل الجدران سواء نهارا أو ليلا عند اضاءة المسبح الكبير أو ما حوله وملاعب للتنس الأرضي وصالة حديد مجهزة بمعدات حديثة وغرفة لتغيير الملابس وغرفة للاستحمام مفتوحة ...
كنت أمارس التنس الأرضي مع زملائي الفرنسيين وأقضي معظم أمسياتي هناك تحت اعين عم على الحارس اليمني الكبير في السن الأمين الذي كان يغلق باب النادي بعد مغادرة اخر فرنسي المكان تاركا لي المسبح لحالي وكان في معظم الاحيان يجلس معي.
في احدي الأمسيات وبعد مغادرة اخر فرنسي النادي عاد عم علي الي المسبح بعد ان اغلق البوابة وفي يده كوبين من الشاي بالنعناع جلسنا معا نتحدث ونحتسي الشاي لفترة من والوقت واستأذنت منه ان اسبح قليلا. فاقترح ان ينير لي المسبح ولمبتين حيث نجلس قمت من مكاني ووثبت في الماء البارد وشعرت بان الشورت الخفيف الذي ارتديه قد انخلع مني !!!! صعدت الى سطح الماء واذ بعم علي يضحك
- ايه يا عمي الحق اللي انخلع منك
بحثت عن الشورت حتى وجدته، حاولت ان ارتديه لكني وجدت صعوبة فكورته وقذفت به بين ساقي عم على فامسكه وابعده عن حافة حمام السباحة وقال مداعبا
- كده انت عريان خالص وريني راح تطلع من حمام السباحة ازاي
- يعني نفسك ابقي عريان يا عم علي علشان تتفرج عليا
- كان بودى من زمان اشوفك وانت عريان
- ربنا حقق لك امنيتك
استمريت في السباحة تحت ضوء القمر لفترة كنت ابدأ من امام مجلسه واعود اليه وكنت اشعر بان عم على متابع حركة أردافي التي تبرز على سطح الماء وصعدت الدرج أمامه وانا عاري
- ممكن يا عم على الشورت ولا راح تخليني عريان
- خليك كده عريان
- خد راحتك
خرجت من المسبح امام عم على ووقفت امامه في تحدي اعرض عليه زبري فامسكه ثم تركه واشار ان الف وانحني امامه بحيث يري خرمي
- بس كده استريحت؟
بمجرد دخولي الي غرفة تغيير الملابس اعطاني الشورت واستمر في تفحص جسمي
- ممكن اجول لك شيء ما كنت فاكر ان طيزك بيضاء وحلوة بالشكل ده ولو كنت مازلت شاب ما كنت سبتك الا لما نيكتك اليوم كنتي فين يا طيز الملبن لما المسمار ده كان يشج الحديد والله ما كنت عتقتك اليوم وكل يوم بس باين عليك ان طيزك مفتوحة من زمان وانت صغير
نظرت اليه وانا ابتسم
مرت الأيام وتعرفت على شاب مصري اسمه رضوان يعمل بالشركة وكان شاب رياضي من الزقازيق فتفاهمنا سريعا ومرت الايام وازاد ارتباطنا ببعض وبدأنا في ممارسة التنس والسباحة معا.
عندما يكون مشغول كنت اذهب الي النادي الترفيهي لوحدي لامارس هوايتي في السباحة عاري امام عيون عم على
وفي يوم من الأيام قال لي عم على
- ممكن اسألك سؤال شخصي
- اتفضل
- ايش نوع العلاقة اللي بتربطك برضوان
- ما في اي علاقة تربطني برضوان
- ليش ما بتسبح امامه عريان زي ما بتعمل معي
- يا عم على انت شيء وهو شيء اخر
- ليش ما يكون فيه علاقة بينكم هو شاب محترم ومن مصر
- بتقصد بكلمة علاقة اننا ننيك بعض علشان احنا مصريين
مرت الشهور وازدادت الروابط بيني وبين رضوان واستمرينا في ممارسة التنس لفترة طويلة والسباحة سويا امام وتحت عيون عم على الذي كان يقول "راح اسبيكم سوي تتريضوا وتستحموا وتتروشوا سوي بس بلاش شقاوة مع بعض وتعملوا قلة ادب" كنا ننظر اليه ونضحك انا اعرفكم يا مصريين.
وجاء يوم عيد ميلادي ولم اخبر احد به
في هذا اليوم استمريت انا ورضوان في لعب التنس الأرضي حتى بعد مغادرة اخر فرنسي النادي وجاء الينا عم علي لينبهنا
- يا جماعة الخير تأخرتم اليوم عموما انا اغلقت البوابة وعلى فكرة الشركة قامت اخيرا بإصلاح انارة المسبح
فتوقفنا عن اللعب
- انا راح اجيب لكم كبابي الشاي بالنعنع عند المسبح وطبق بطيخ مثلج للي راح يقفز الأول فى المسبح عاري استعدوا واحد تنتين تلاته
ركدت انا ورضوان في اتجاه المسبح لنري من سيصل الأول ويقفز في المسبح ويفوز بطبق البطيخ المثلج. كنا نخلع ملابسنا ونحن نركد وما هي الا نصف دقيقة واحتضنتنا مياه المسبح الباردة التي تم انارتها اخيرا وكنت قد تخلصت من ملابسي بالكامل قبل ان ارمي نفسي في المسبح قبل رضوان الذي تشجع وتخلص هو ايضا من ملابسه واصبحنا لأول مرة عرايا امام عيون عم على الذي جلس على كرسي بالقرب من حافة المسبح ووضع امامه كبابي الشاي المنعنع وعلى بعد منها طبق البطيخ المثلج.
- احلي حاجة عملتوها انكم عرايا تتفرجوا على بعض بس مش عايز اشوف لا شقاوة ولا قلة ادب وانتم عرايا بالشكل ده
- هو فعلا ليه يا مصطفي ما بننزل عريانين
- انا بنزل لما بكون لواحدي
ما هي الا دقيقة وبدأ رضوان يرشني بالماء وبدأت حرب الطرطشة استمرينا لفترة على الطرطشة وفجأة نادي عم علي علينا وقال:
- هدنة يا شباب الشاي راح يبرد تعالوا اشربوه وكملوا هزار
توجهت الي حيث يجلس عم على واستندت على حافة المسبح اشرب الشاي واذ برضوان يقف خلفي ويلتصق بظهري من الخلف وفجأة انزل يده اليمني لأسفل ووضعها على وسطي ثم انزلها اكثر وصل الى أردافى وبدأ بالتحسيس عليها كأن شيء لم يكن واستمر في انزال يده لأسفل ووصل الي خرم طيزي نقطة ضعفي الفعلية فمن يضغط عليه اسلمه نفسي وضغط عليه تماسكت
- هو في ايه يا رضوان
- عادي
سحب يده لأعلى ثم انزلها بعد دقيقة حتي وصل مرة اخري الى خرم طيزي فبدأ في دغدغته وبدأت اضعف بعد ان دغدغ خرمي فهو نقطة ضعفي كل هذا يحدث دون حياء امام اعين عم على وهو يتابع كل ما يحدث تحت الماء
- رضوان ايه اللي بيحصل معاك النهار دة؟؟؟
- عايز احتفل معاك بعيد ميلادك كل سنة وانت طيب
غطس رضوان يتفحص خرم طيزي وفي ثواني شعرت به يلحسه ايه ده ساعتها انا صراحة ضعت وضعفت.
- ارجوك يا رضوان كفاية هزار انا ما بستحملش الهزار ده
استمر رضوان كرر ما عمله وهذه المرة أمسك زبري نظرت على موسيقي قهقهة عم على
- قلت لك يا رضوان بطل ما بستحملش الهزار ده ابعد عن خرم طيزي هو ايه اللي بيحصل يا رضوان عيب كده وبطل
- عايز احتفل بيك بعيد ميلادك
- هو انت حد مسلطك عليا
قال عم علي
- كمل يا رضوان كمل اسمعني راح يرضخ في النهاية
من البداية كان عم علي يجلس على حافة المسبح حتي يتابع كل ما يحدث تحت سطح الماء
ابتعد رضوان عني لانه شعر ببداية غضبى وذكرتني حركاته بما مضي والعلاقات التي كنت امارسها قبل الوصول الي الرياض فقد مضي اكثر من سنتين منذ اخر علاقة اقمتها مع اخي واشعلت اصابع رضوان التي كانت تدغدغ خرم طيزي غريزتي مرة اخري فلم اشعر الا ورضوان يحتضني من الخلف ورأس زبره يقف على باب خرمي فدفعت بأردافي للخلف لملاقاة هذا الضيف. واهير تمكن رضوان من ادخال رأس زبره في طيزي وبدأ في ادخله واخراجه لكني لم اتحمل الجفاف فرفع اردافي لأعلي وانا متسطح على سطح ماء المسبح ودخل بين افخاذي وشعرت به يلحس خرمي فافقدني شعوري ومقاومتي جلس فترة يلحس في خرمي تحت اعين عم علي.
- ايوة كده كان من زمان وانا بحلم اشوفكم كده
توقفنا عند هذا الحد وقررنا التوجه الى غرفة تغيير الملابس عريا كما نحن
دخلت إلى غرفة تغير الملابس وخلفي رضوان وعم على
- أنا كنت منتظر بفارغ الصبر اللحظة دى كل سنة وانت طيب مرة تانية بمناسبة عيد ميلادك وانا عايز احتفل بعيد ميلادك معاك بطريقتي
دخلت تحت الدش واعطيته ظهري وانحنيت للأمام فأقترب مني رضوان وضربني على طيزي أثناء انحنائي فنظرت إليه وضحكت فأعاد الكرة وبدأ في التحسيس على اردافي والبحث عن خرم طيزي
- وبعدين يا رضوان اعقل انت مصمم تنكني احتفالا بعيد ميلادي لو ما بطلتش راح اطلع
خرجت من تحت الدش فقال وهو يضع يده على طيزي
- نفسي في طيزك من يوم ما شوفتها أول مره طيزك ناعمة ومدورة ومحلوقة
قال هذا الكلام وانا اشعر بأصابعه وهي تبحث عن خرم طيزي عدت إلى منطقة الاستحمام وتوجهت إلى الدش وبدأت أتمتع بالماء الساخن وإذا برضوان بوقع قطعة الصابون من يدي حتى انحني امامه واستعرض خرمي ولأول مرة الاحظ ان زبره كبير.
وضع صابون على زبره وأنا انظر إليه ولم أتمكن من رفع عيني عن زبره الكبير فشعر بذلك وبدأ زبره ينتصب وفي نفس الوقت شعرت بنوع من الهيجان زبري دبت فيه الحياة بدأ ينتصب. بدأ يمسك بقطعة الصابون ويفرك بها زبره فزاد من حجمه وخرج من تحت دشه وأقترب مني وهو لا يزال يدعك زبره ومد يده الأخرى وبدأ يدعك لي زبري وأنا تركته يفعل ما يشاء لأني لم أشعر منذ فترة بمثل هذه اللذة فمنذ فترة لم يمسك أحد بزبري. أخذ يدي ووضعها على زبره كان حديد نار مولعة وحرك يدي على قضيبه استمر في نفس الوقت بدعك زبري وأمسك كيسي ثم نزل على ركبته وأخذ زبري في فمه فتركت زبره وكنت أداعبه بقدمي وبدأ في مصه كل ذلك والماء الساخن ينهمر علينا شعرت بيده تتحرك ببطء في اتجاه خرمي ففتحت رجلي حتى أعطيه المجال إلى أن وصل لمراده وضع بعض الصابون على يده واستمر في نفس الوقت بمص زبري شعرت بضغطة من إصبعه على خرم طيزي الذي اعاد رضوان افتتاحه بعد اغلاق سنتين فدخلت العقلة الأولي والثانية والثالثة وهو لا يزال يمص زبري بدأ في تحريك إصبعه في طيزي في حركة دائرية ويخرجه ويدخله حتى يوسعها بعدها توقف عن مص زبري ووقف ولكنه لم يخرج لإصبعه من طيزي واستمر في تحريك إصبعه داخل طيزي ثم وضع يده على رأسي ونزلها وقرب فمي من زبره الكبير الطويل كان طوله في حدود 22 سنتي رأسه مدبب وناعم وغير سميك دون أن يخرج إصبعه من طيزي بحيث كنت في وضع منحني. بدأت أمص زبره كنت سعيد جدا ساعتها. أخرج إصبعه من خرم طيزي وأدخل إصبعين واستمر في تحريكهم في حركة دائرية ودخول وخروج. طلب مني رضوان الدوران وأن أعطيه طيزي بدون تفكير أعطيته ما يريد ادخل زبره في طيزي تألمت قليلا فتوقف عن الحركة حتى أتعودت على حجم زبره وأمسك زبري في يده وبدأ في دعكه وفي الوقت نفسه كان بينيكني في طيزي استمر في نيك طيزي أكثر من ربع ساعة وأنا أتأوه من السعادة ومرة واحده شعرت أني راح أجيب وهو كمان وشعرت بنار تملأ أحشائي من جوه شعرت بنبضات زبرة وهو يكب المني في طيزي ساعتها بلغت النشوة وجبتهم على الحائط. كان هذا هو اللقاء الوحيد مع صديقي رضوان والئى شاهدها عم علي.
كنت أمارس التنس الأرضي مع زملائي الفرنسيين وأقضي معظم أمسياتي هناك تحت اعين عم على الحارس اليمني الكبير في السن الأمين الذي كان يغلق باب النادي بعد مغادرة اخر فرنسي المكان تاركا لي المسبح لحالي وكان في معظم الاحيان يجلس معي.
في احدي الأمسيات وبعد مغادرة اخر فرنسي النادي عاد عم علي الي المسبح بعد ان اغلق البوابة وفي يده كوبين من الشاي بالنعناع جلسنا معا نتحدث ونحتسي الشاي لفترة من والوقت واستأذنت منه ان اسبح قليلا. فاقترح ان ينير لي المسبح ولمبتين حيث نجلس قمت من مكاني ووثبت في الماء البارد وشعرت بان الشورت الخفيف الذي ارتديه قد انخلع مني !!!! صعدت الى سطح الماء واذ بعم علي يضحك
- ايه يا عمي الحق اللي انخلع منك
بحثت عن الشورت حتى وجدته، حاولت ان ارتديه لكني وجدت صعوبة فكورته وقذفت به بين ساقي عم على فامسكه وابعده عن حافة حمام السباحة وقال مداعبا
- كده انت عريان خالص وريني راح تطلع من حمام السباحة ازاي
- يعني نفسك ابقي عريان يا عم علي علشان تتفرج عليا
- كان بودى من زمان اشوفك وانت عريان
- ربنا حقق لك امنيتك
استمريت في السباحة تحت ضوء القمر لفترة كنت ابدأ من امام مجلسه واعود اليه وكنت اشعر بان عم على متابع حركة أردافي التي تبرز على سطح الماء وصعدت الدرج أمامه وانا عاري
- ممكن يا عم على الشورت ولا راح تخليني عريان
- خليك كده عريان
- خد راحتك
خرجت من المسبح امام عم على ووقفت امامه في تحدي اعرض عليه زبري فامسكه ثم تركه واشار ان الف وانحني امامه بحيث يري خرمي
- بس كده استريحت؟
بمجرد دخولي الي غرفة تغيير الملابس اعطاني الشورت واستمر في تفحص جسمي
- ممكن اجول لك شيء ما كنت فاكر ان طيزك بيضاء وحلوة بالشكل ده ولو كنت مازلت شاب ما كنت سبتك الا لما نيكتك اليوم كنتي فين يا طيز الملبن لما المسمار ده كان يشج الحديد والله ما كنت عتقتك اليوم وكل يوم بس باين عليك ان طيزك مفتوحة من زمان وانت صغير
نظرت اليه وانا ابتسم
مرت الأيام وتعرفت على شاب مصري اسمه رضوان يعمل بالشركة وكان شاب رياضي من الزقازيق فتفاهمنا سريعا ومرت الايام وازاد ارتباطنا ببعض وبدأنا في ممارسة التنس والسباحة معا.
عندما يكون مشغول كنت اذهب الي النادي الترفيهي لوحدي لامارس هوايتي في السباحة عاري امام عيون عم على
وفي يوم من الأيام قال لي عم على
- ممكن اسألك سؤال شخصي
- اتفضل
- ايش نوع العلاقة اللي بتربطك برضوان
- ما في اي علاقة تربطني برضوان
- ليش ما بتسبح امامه عريان زي ما بتعمل معي
- يا عم على انت شيء وهو شيء اخر
- ليش ما يكون فيه علاقة بينكم هو شاب محترم ومن مصر
- بتقصد بكلمة علاقة اننا ننيك بعض علشان احنا مصريين
مرت الشهور وازدادت الروابط بيني وبين رضوان واستمرينا في ممارسة التنس لفترة طويلة والسباحة سويا امام وتحت عيون عم على الذي كان يقول "راح اسبيكم سوي تتريضوا وتستحموا وتتروشوا سوي بس بلاش شقاوة مع بعض وتعملوا قلة ادب" كنا ننظر اليه ونضحك انا اعرفكم يا مصريين.
وجاء يوم عيد ميلادي ولم اخبر احد به
في هذا اليوم استمريت انا ورضوان في لعب التنس الأرضي حتى بعد مغادرة اخر فرنسي النادي وجاء الينا عم علي لينبهنا
- يا جماعة الخير تأخرتم اليوم عموما انا اغلقت البوابة وعلى فكرة الشركة قامت اخيرا بإصلاح انارة المسبح
فتوقفنا عن اللعب
- انا راح اجيب لكم كبابي الشاي بالنعنع عند المسبح وطبق بطيخ مثلج للي راح يقفز الأول فى المسبح عاري استعدوا واحد تنتين تلاته
ركدت انا ورضوان في اتجاه المسبح لنري من سيصل الأول ويقفز في المسبح ويفوز بطبق البطيخ المثلج. كنا نخلع ملابسنا ونحن نركد وما هي الا نصف دقيقة واحتضنتنا مياه المسبح الباردة التي تم انارتها اخيرا وكنت قد تخلصت من ملابسي بالكامل قبل ان ارمي نفسي في المسبح قبل رضوان الذي تشجع وتخلص هو ايضا من ملابسه واصبحنا لأول مرة عرايا امام عيون عم على الذي جلس على كرسي بالقرب من حافة المسبح ووضع امامه كبابي الشاي المنعنع وعلى بعد منها طبق البطيخ المثلج.
- احلي حاجة عملتوها انكم عرايا تتفرجوا على بعض بس مش عايز اشوف لا شقاوة ولا قلة ادب وانتم عرايا بالشكل ده
- هو فعلا ليه يا مصطفي ما بننزل عريانين
- انا بنزل لما بكون لواحدي
ما هي الا دقيقة وبدأ رضوان يرشني بالماء وبدأت حرب الطرطشة استمرينا لفترة على الطرطشة وفجأة نادي عم علي علينا وقال:
- هدنة يا شباب الشاي راح يبرد تعالوا اشربوه وكملوا هزار
توجهت الي حيث يجلس عم على واستندت على حافة المسبح اشرب الشاي واذ برضوان يقف خلفي ويلتصق بظهري من الخلف وفجأة انزل يده اليمني لأسفل ووضعها على وسطي ثم انزلها اكثر وصل الى أردافى وبدأ بالتحسيس عليها كأن شيء لم يكن واستمر في انزال يده لأسفل ووصل الي خرم طيزي نقطة ضعفي الفعلية فمن يضغط عليه اسلمه نفسي وضغط عليه تماسكت
- هو في ايه يا رضوان
- عادي
سحب يده لأعلى ثم انزلها بعد دقيقة حتي وصل مرة اخري الى خرم طيزي فبدأ في دغدغته وبدأت اضعف بعد ان دغدغ خرمي فهو نقطة ضعفي كل هذا يحدث دون حياء امام اعين عم على وهو يتابع كل ما يحدث تحت الماء
- رضوان ايه اللي بيحصل معاك النهار دة؟؟؟
- عايز احتفل معاك بعيد ميلادك كل سنة وانت طيب
غطس رضوان يتفحص خرم طيزي وفي ثواني شعرت به يلحسه ايه ده ساعتها انا صراحة ضعت وضعفت.
- ارجوك يا رضوان كفاية هزار انا ما بستحملش الهزار ده
استمر رضوان كرر ما عمله وهذه المرة أمسك زبري نظرت على موسيقي قهقهة عم على
- قلت لك يا رضوان بطل ما بستحملش الهزار ده ابعد عن خرم طيزي هو ايه اللي بيحصل يا رضوان عيب كده وبطل
- عايز احتفل بيك بعيد ميلادك
- هو انت حد مسلطك عليا
قال عم علي
- كمل يا رضوان كمل اسمعني راح يرضخ في النهاية
من البداية كان عم علي يجلس على حافة المسبح حتي يتابع كل ما يحدث تحت سطح الماء
ابتعد رضوان عني لانه شعر ببداية غضبى وذكرتني حركاته بما مضي والعلاقات التي كنت امارسها قبل الوصول الي الرياض فقد مضي اكثر من سنتين منذ اخر علاقة اقمتها مع اخي واشعلت اصابع رضوان التي كانت تدغدغ خرم طيزي غريزتي مرة اخري فلم اشعر الا ورضوان يحتضني من الخلف ورأس زبره يقف على باب خرمي فدفعت بأردافي للخلف لملاقاة هذا الضيف. واهير تمكن رضوان من ادخال رأس زبره في طيزي وبدأ في ادخله واخراجه لكني لم اتحمل الجفاف فرفع اردافي لأعلي وانا متسطح على سطح ماء المسبح ودخل بين افخاذي وشعرت به يلحس خرمي فافقدني شعوري ومقاومتي جلس فترة يلحس في خرمي تحت اعين عم علي.
- ايوة كده كان من زمان وانا بحلم اشوفكم كده
توقفنا عند هذا الحد وقررنا التوجه الى غرفة تغيير الملابس عريا كما نحن
دخلت إلى غرفة تغير الملابس وخلفي رضوان وعم على
- أنا كنت منتظر بفارغ الصبر اللحظة دى كل سنة وانت طيب مرة تانية بمناسبة عيد ميلادك وانا عايز احتفل بعيد ميلادك معاك بطريقتي
دخلت تحت الدش واعطيته ظهري وانحنيت للأمام فأقترب مني رضوان وضربني على طيزي أثناء انحنائي فنظرت إليه وضحكت فأعاد الكرة وبدأ في التحسيس على اردافي والبحث عن خرم طيزي
- وبعدين يا رضوان اعقل انت مصمم تنكني احتفالا بعيد ميلادي لو ما بطلتش راح اطلع
خرجت من تحت الدش فقال وهو يضع يده على طيزي
- نفسي في طيزك من يوم ما شوفتها أول مره طيزك ناعمة ومدورة ومحلوقة
قال هذا الكلام وانا اشعر بأصابعه وهي تبحث عن خرم طيزي عدت إلى منطقة الاستحمام وتوجهت إلى الدش وبدأت أتمتع بالماء الساخن وإذا برضوان بوقع قطعة الصابون من يدي حتى انحني امامه واستعرض خرمي ولأول مرة الاحظ ان زبره كبير.
وضع صابون على زبره وأنا انظر إليه ولم أتمكن من رفع عيني عن زبره الكبير فشعر بذلك وبدأ زبره ينتصب وفي نفس الوقت شعرت بنوع من الهيجان زبري دبت فيه الحياة بدأ ينتصب. بدأ يمسك بقطعة الصابون ويفرك بها زبره فزاد من حجمه وخرج من تحت دشه وأقترب مني وهو لا يزال يدعك زبره ومد يده الأخرى وبدأ يدعك لي زبري وأنا تركته يفعل ما يشاء لأني لم أشعر منذ فترة بمثل هذه اللذة فمنذ فترة لم يمسك أحد بزبري. أخذ يدي ووضعها على زبره كان حديد نار مولعة وحرك يدي على قضيبه استمر في نفس الوقت بدعك زبري وأمسك كيسي ثم نزل على ركبته وأخذ زبري في فمه فتركت زبره وكنت أداعبه بقدمي وبدأ في مصه كل ذلك والماء الساخن ينهمر علينا شعرت بيده تتحرك ببطء في اتجاه خرمي ففتحت رجلي حتى أعطيه المجال إلى أن وصل لمراده وضع بعض الصابون على يده واستمر في نفس الوقت بمص زبري شعرت بضغطة من إصبعه على خرم طيزي الذي اعاد رضوان افتتاحه بعد اغلاق سنتين فدخلت العقلة الأولي والثانية والثالثة وهو لا يزال يمص زبري بدأ في تحريك إصبعه في طيزي في حركة دائرية ويخرجه ويدخله حتى يوسعها بعدها توقف عن مص زبري ووقف ولكنه لم يخرج لإصبعه من طيزي واستمر في تحريك إصبعه داخل طيزي ثم وضع يده على رأسي ونزلها وقرب فمي من زبره الكبير الطويل كان طوله في حدود 22 سنتي رأسه مدبب وناعم وغير سميك دون أن يخرج إصبعه من طيزي بحيث كنت في وضع منحني. بدأت أمص زبره كنت سعيد جدا ساعتها. أخرج إصبعه من خرم طيزي وأدخل إصبعين واستمر في تحريكهم في حركة دائرية ودخول وخروج. طلب مني رضوان الدوران وأن أعطيه طيزي بدون تفكير أعطيته ما يريد ادخل زبره في طيزي تألمت قليلا فتوقف عن الحركة حتى أتعودت على حجم زبره وأمسك زبري في يده وبدأ في دعكه وفي الوقت نفسه كان بينيكني في طيزي استمر في نيك طيزي أكثر من ربع ساعة وأنا أتأوه من السعادة ومرة واحده شعرت أني راح أجيب وهو كمان وشعرت بنار تملأ أحشائي من جوه شعرت بنبضات زبرة وهو يكب المني في طيزي ساعتها بلغت النشوة وجبتهم على الحائط. كان هذا هو اللقاء الوحيد مع صديقي رضوان والئى شاهدها عم علي.
3 years ago