حمام النادي
حمام النادي
و احنا صغيرين كنا بنقي الصيف في النادي ، نلعب و نتغدي و ننزل حمام السباحة و نقضي اليوم كله
في يوم كنت هناك و ما كنتش لاقي اصحابي
لبست المايوه بتاعي طبعاً كان سبيدو ضيق القدام دول و نزلت حمام السباحة الدنيا كانت هادية شوية ، شوية و لقيت ولدين يمكن اكبر مني سنة او ٢ جم جنبي و اتعرفوا عليا عادي اتكلمنا و كله عادي و بعدين طلبوا مني حاجة غريبة ، اغطس تحت المياه و هما يطلعوا بتاعهم و انا احكم مين اكبر فيهم ، طلب غريب طبعاً لكن انا ميولي كانت بدأت تبان عليا وافقت عادي و فعلاً غطست و نزلت و هما خرجوا ازبارهم من المايوهات بسرعة كدة و دخلوها تاني طبعاً ما شفتش كويس و عدنا الحكاية دي بتاع ٥ او ٦ مرات ، برضه الرؤية ما كانتش واضحة بس لفت نظري انهم عندهم شوية شعر و انا كنت املس ، بعدها قالوا لي اني لسة ما بلغتش و هما بلغوا ، سألوني لو بتاعي بيكبر ( بيقف يعني ) قلت لهم لأ ، اقترحوا بعدها اني امسك ازبارهم هتكبر و انا كان دائما عندي فضول طبعاً و بدأنا نعمل كدة بتهريج طبعاً لمدة ثواني كدة و خلاص ، بعدين خرجنا من البيسين و قررنا نستحمي مع بعض و كدة و طبعاً وافقت و كانت مغامرة جديدة ، روحنا علي الحمامات ، دخلنا آخر دوش و قلعنا المايوهات و بقينا عريانين تحت الدوش و لمس طبعاً و كانوا بيحسسوا على طيزي و بدأوا يبعبصوني و انا ماسك ازبارهم بدعكها ، بعدها خلو وشي في الحيطة و قعدوا يحكو ازبارهم في طيزي و فخادي لحد ما واحد منهم نطر علي طيزي من برة والتاني بعدها مسكني من شعري و خالاني اركع علي ركبي و نطر لبنه كله علي وشي و بقي ، مع دش المية الي نازل كان احساسه جميل .
بعدها ، الاولاني مسك بتاعه و وجه ناحية الدوش كدة و بدأ يعمل بيبي و من باب الغلاسة راح قايل بتبصوا عليا ليه يا خول انت و هو و وجه بتاعه علينا راح التاني قاله احا طب خد و قامت حرب بيبي تحولت في الآخر علي جسمي و وشي و انا كان عندي لذة غريبة للحاجات دي اوي ، في اللحظة كنت مغمض عيني و مستمتع لحد ما الستارة فتحت و لاقيت المسؤول عن اوضة اللبس و الحمامات في النادي عم سمير بيزعق و بيقول كدة لأ انا هبلغ مراقب الامن في النادي و كدة ، لاقيت العيال لبسه المايوهات في ثانية و خرجوا برة و انا من الخضة كنت متثبت ، لاقيت عم سمير مسك المايوه من الارض و رماه في وشي و قال لي البس و اطلع لي برة.
عم سمير ده رجل في منتصف ال ٤٠ تقريبا ، اسمر ،. قصير شوية ، كرشه قدامه مترين كان دائما لابس لبس اي كلام ، بنطلون رياضي قديم و تي شرت مبهدلة و كرشه مدلدل منها ، كان حتي يتكلم بطريقة غريبة متقطعة و غالباً كان عنده مشكلة في لسانه او عقله تقريباً
المهم خرجت و انا مرعوب لاقيته مستنيني برة و قرب مني و قعد يقول لي انا خايف عليك و كدة الولاد دول مش كويسين و انا عارفهم و هكلم المدير يوقفهم و يبلغ اهاليهم كمان ، انا خفت طبعاً و فضلت ساكت بعدها بص حواليه و وطي صوته و قال لي لو عايز تشوف بتاع بجد اوريلك انا ، انا كبير و هخاف عليك....تحب تشوف ؟ هزيت رأسي بالموافقة لخوفي منه و في نفس الوقت فضولي كبير ، قال لي اسبقني علي آخر مبولة في الحمام و اعمل كأنك بتعمل بيبي و انا جايلك ، يلا
سمعت كلامه و رحت كان الحمام فاضي خالص قلبي كان بيدق جامد اوي طبعاً و جيه عم سمير و خرج بتاعه من البنطلون و بص حواليه و قال ايه رأيك بقي ؟ كان زبر رجالي بقي غير الولدين الي كنت بلعب معاهم اسمر ، مشعر خفيف ، عريض و نص نايم كدة ، فضلت مبحلق فيه و مش مصدق ، سألني تحب تحط ايدك عليه ؟ كنت مبحلق و في غيبوبة ، بص حواليه و اخد ايدي و خالاني امسكه ، ملمسه ناعم و سخن اوي و بدأ يكبر و بدأت احس بنبضاته و وصلت لجسمي كأنها كهربتني ، سمعنا صوت من بعيد كدة راح مدخل زبره في البنطلون و قال لي خاليك هنا ، راح لأول الحمام و بص و رجع و قال لي انا عندي فكرة احسن ، طلع مفتاح من جيبه و فتح آخر باب حمام الي كان دائماً مقفول و فتحه و دخلنا جوة و همس في ودني كدة احسن و باسني في خدي و لحس رقبتي و قلعني المايوه خالص لحد ما كنت عريان ، نزل بنطلونه و طلع زبره تاني و المرة دي مسكته علي طول من غير ما يقول لي ،بدأت ادعك فيه لحد ما كبر اوي ،قرب صباع ايده الغليظة من بقي و لقيتني بغمض عيني و بمصه اوي ، شوية و خرج صباعه من بقي و بدأ يبعبص خرمي بيه واحدة واحدة دخل صباعه كله و حسيت بألم خفيف و نشوة كبيرة اوي ، بعدها خرج صباعه من طيزي و زقني بالراحة من كتفي عشان اقعد علي ركبي قدامه، وشي كان في مستوي زبه و قال لي افتح بقك و مص ، عملت كدة كان كبير علي بقي ، مسكته بيدي ال٢ عشان اتحكم فيه و هو بدأ يتحرك كأنه بينيك وشي و بدأ يسرع اوي لحد ما نطر لبنه كله في بقي و علي وشي ، كان طعمه مالح و حلو و غريب ليا ، دافي و لزج بس عجبني لدرجة اني فضلت امص فيه لحد ما بدأ ينام خالص و هو كان ساكت و مبتسم بس و سألني بعدها لو انبسط و حابب نعمل كدة تاني و انا هزيت رأسي بالموافقة
جاب بعدها خرطوم المية من علي الارض كدة و قال لي اغسل وشك بقي و هو بدأ يغسل بتاعه و بعدها وجه كدة ناحية الارض و بدأ يطرطر كنت قاعد لسة علي ركبي و بتفرج عليه لاقيته بيقول لي يلا تستحمي بقي و وجه المية و بتاعه عليا ، ميكس المية مع الطرطرة كان مختلف ، بعد ما خلص كمل شوية مية عليا و لبس و طلع من الحمام بعد ما قال لي استني أشوف لو حد برة ، و خرجت وراه و كان بداية صيف تقريباً قضيته معاه في حمام النادي ده
و دي كانت نهاية الجزء الاول ، للاسف عشان كتير هيسألوني لو الموضوع ده حصل بجد ولا لأ ، القصة خيالية بنسبة ٩٠٪ و الحقيقة اقل بكتير من الي انا قلته من خيالي
الي اللقاء في الجزء ٢
و احنا صغيرين كنا بنقي الصيف في النادي ، نلعب و نتغدي و ننزل حمام السباحة و نقضي اليوم كله
في يوم كنت هناك و ما كنتش لاقي اصحابي
لبست المايوه بتاعي طبعاً كان سبيدو ضيق القدام دول و نزلت حمام السباحة الدنيا كانت هادية شوية ، شوية و لقيت ولدين يمكن اكبر مني سنة او ٢ جم جنبي و اتعرفوا عليا عادي اتكلمنا و كله عادي و بعدين طلبوا مني حاجة غريبة ، اغطس تحت المياه و هما يطلعوا بتاعهم و انا احكم مين اكبر فيهم ، طلب غريب طبعاً لكن انا ميولي كانت بدأت تبان عليا وافقت عادي و فعلاً غطست و نزلت و هما خرجوا ازبارهم من المايوهات بسرعة كدة و دخلوها تاني طبعاً ما شفتش كويس و عدنا الحكاية دي بتاع ٥ او ٦ مرات ، برضه الرؤية ما كانتش واضحة بس لفت نظري انهم عندهم شوية شعر و انا كنت املس ، بعدها قالوا لي اني لسة ما بلغتش و هما بلغوا ، سألوني لو بتاعي بيكبر ( بيقف يعني ) قلت لهم لأ ، اقترحوا بعدها اني امسك ازبارهم هتكبر و انا كان دائما عندي فضول طبعاً و بدأنا نعمل كدة بتهريج طبعاً لمدة ثواني كدة و خلاص ، بعدين خرجنا من البيسين و قررنا نستحمي مع بعض و كدة و طبعاً وافقت و كانت مغامرة جديدة ، روحنا علي الحمامات ، دخلنا آخر دوش و قلعنا المايوهات و بقينا عريانين تحت الدوش و لمس طبعاً و كانوا بيحسسوا على طيزي و بدأوا يبعبصوني و انا ماسك ازبارهم بدعكها ، بعدها خلو وشي في الحيطة و قعدوا يحكو ازبارهم في طيزي و فخادي لحد ما واحد منهم نطر علي طيزي من برة والتاني بعدها مسكني من شعري و خالاني اركع علي ركبي و نطر لبنه كله علي وشي و بقي ، مع دش المية الي نازل كان احساسه جميل .
بعدها ، الاولاني مسك بتاعه و وجه ناحية الدوش كدة و بدأ يعمل بيبي و من باب الغلاسة راح قايل بتبصوا عليا ليه يا خول انت و هو و وجه بتاعه علينا راح التاني قاله احا طب خد و قامت حرب بيبي تحولت في الآخر علي جسمي و وشي و انا كان عندي لذة غريبة للحاجات دي اوي ، في اللحظة كنت مغمض عيني و مستمتع لحد ما الستارة فتحت و لاقيت المسؤول عن اوضة اللبس و الحمامات في النادي عم سمير بيزعق و بيقول كدة لأ انا هبلغ مراقب الامن في النادي و كدة ، لاقيت العيال لبسه المايوهات في ثانية و خرجوا برة و انا من الخضة كنت متثبت ، لاقيت عم سمير مسك المايوه من الارض و رماه في وشي و قال لي البس و اطلع لي برة.
عم سمير ده رجل في منتصف ال ٤٠ تقريبا ، اسمر ،. قصير شوية ، كرشه قدامه مترين كان دائما لابس لبس اي كلام ، بنطلون رياضي قديم و تي شرت مبهدلة و كرشه مدلدل منها ، كان حتي يتكلم بطريقة غريبة متقطعة و غالباً كان عنده مشكلة في لسانه او عقله تقريباً
المهم خرجت و انا مرعوب لاقيته مستنيني برة و قرب مني و قعد يقول لي انا خايف عليك و كدة الولاد دول مش كويسين و انا عارفهم و هكلم المدير يوقفهم و يبلغ اهاليهم كمان ، انا خفت طبعاً و فضلت ساكت بعدها بص حواليه و وطي صوته و قال لي لو عايز تشوف بتاع بجد اوريلك انا ، انا كبير و هخاف عليك....تحب تشوف ؟ هزيت رأسي بالموافقة لخوفي منه و في نفس الوقت فضولي كبير ، قال لي اسبقني علي آخر مبولة في الحمام و اعمل كأنك بتعمل بيبي و انا جايلك ، يلا
سمعت كلامه و رحت كان الحمام فاضي خالص قلبي كان بيدق جامد اوي طبعاً و جيه عم سمير و خرج بتاعه من البنطلون و بص حواليه و قال ايه رأيك بقي ؟ كان زبر رجالي بقي غير الولدين الي كنت بلعب معاهم اسمر ، مشعر خفيف ، عريض و نص نايم كدة ، فضلت مبحلق فيه و مش مصدق ، سألني تحب تحط ايدك عليه ؟ كنت مبحلق و في غيبوبة ، بص حواليه و اخد ايدي و خالاني امسكه ، ملمسه ناعم و سخن اوي و بدأ يكبر و بدأت احس بنبضاته و وصلت لجسمي كأنها كهربتني ، سمعنا صوت من بعيد كدة راح مدخل زبره في البنطلون و قال لي خاليك هنا ، راح لأول الحمام و بص و رجع و قال لي انا عندي فكرة احسن ، طلع مفتاح من جيبه و فتح آخر باب حمام الي كان دائماً مقفول و فتحه و دخلنا جوة و همس في ودني كدة احسن و باسني في خدي و لحس رقبتي و قلعني المايوه خالص لحد ما كنت عريان ، نزل بنطلونه و طلع زبره تاني و المرة دي مسكته علي طول من غير ما يقول لي ،بدأت ادعك فيه لحد ما كبر اوي ،قرب صباع ايده الغليظة من بقي و لقيتني بغمض عيني و بمصه اوي ، شوية و خرج صباعه من بقي و بدأ يبعبص خرمي بيه واحدة واحدة دخل صباعه كله و حسيت بألم خفيف و نشوة كبيرة اوي ، بعدها خرج صباعه من طيزي و زقني بالراحة من كتفي عشان اقعد علي ركبي قدامه، وشي كان في مستوي زبه و قال لي افتح بقك و مص ، عملت كدة كان كبير علي بقي ، مسكته بيدي ال٢ عشان اتحكم فيه و هو بدأ يتحرك كأنه بينيك وشي و بدأ يسرع اوي لحد ما نطر لبنه كله في بقي و علي وشي ، كان طعمه مالح و حلو و غريب ليا ، دافي و لزج بس عجبني لدرجة اني فضلت امص فيه لحد ما بدأ ينام خالص و هو كان ساكت و مبتسم بس و سألني بعدها لو انبسط و حابب نعمل كدة تاني و انا هزيت رأسي بالموافقة
جاب بعدها خرطوم المية من علي الارض كدة و قال لي اغسل وشك بقي و هو بدأ يغسل بتاعه و بعدها وجه كدة ناحية الارض و بدأ يطرطر كنت قاعد لسة علي ركبي و بتفرج عليه لاقيته بيقول لي يلا تستحمي بقي و وجه المية و بتاعه عليا ، ميكس المية مع الطرطرة كان مختلف ، بعد ما خلص كمل شوية مية عليا و لبس و طلع من الحمام بعد ما قال لي استني أشوف لو حد برة ، و خرجت وراه و كان بداية صيف تقريباً قضيته معاه في حمام النادي ده
و دي كانت نهاية الجزء الاول ، للاسف عشان كتير هيسألوني لو الموضوع ده حصل بجد ولا لأ ، القصة خيالية بنسبة ٩٠٪ و الحقيقة اقل بكتير من الي انا قلته من خيالي
الي اللقاء في الجزء ٢
3 years ago