جورج سافر لبانكوك برحله قصيره شوي والسبب كان فقط للابتعاد عن الاجواء الكئيبه يلي كان عايشها بمنطئته وما عاد يتحمل اي اشي حواليه، قرر يشتري تذكره ويسافر من غير اي تفكير عميق ولا حتى عنده هدف من هيك زياره سوى الاستمتاع وتغييرالجو خاصه انها حتكون اول زياره لجورج الى تايلندا، جورج عمل كل ترتيبات الرحله على الانترنت، حجز غرفه بفندق عادي جدا مع خدمة التوصيل من المطار للفندق وما شابه. جورج شاب عمره 25 سنه مو متزوج وما عنده صاحبه او صديقه، نعم بيعرف بعض البنات وبيطلع معاهم، طول عمره عنده ذوق عالي ومختلف كتير عن الشباب او حتى البنات يلي حواليه، عنده مشاعر جميله وحساس جدا، نعم سبق وطلع مع بنات مارس الجنس معاهم وما كان مقتنع جدا بهيك اشياء ولا بيعتقد انه الجنس هدفه او حتى طموحه. جورج لبق ومتحدث، لطيف جدا وهادي لابعد الحدود ما عنده نرفزه ولا عصبيه ولا اشي من هالقبيل بحياته ما عمل مشكله او طوشه مع الشباب متل بائي اصحابه. وصل جورج لبانكوك وكانت التكسي بانتظاره وبايد السائق لوحه مكتوب عليها اسمه لما طلع بالتكسي كان السائق عارف كل الامور، طبعا جورج بيتحدث اللغه الانجليزيه بطلاقه تامه. وصل للفندق ووجد ترحيب جميل وحار من الصبيه على الكاونتر وكان اسمها ميا طلبت منه يستريح لحين ما تجهزله الغرفه والاجراءات، طلبتله كاس ليهدي نفسه واعصابه من اتعاب السفر، وكان جورج متفاجيء جدا بميا وشعر بانجذاب مو طبيعي نحو هالبنت بحياته كلها ما شعر بهيك شعور. طبعا ميا صبيه تايلنديه تقريبا ببداية العشرينات من عمرها، بنظر جورج كانت جميله جدا وجذابه وعلى عكس ما تتوقع من بنات تايلاند ميا كانت شوي ملظلظه (كيرفي بودي) بزازها اكبر من المعتاد بتايلاند، جسمها ابيض جميل جدا لابسه تنوره قصيره ميني وبلوزه تي شيرت صدر دالع، معظم فخادها مبينين وكمان صدرها والكليفج تاعها واضحين، شعرها اشقر او اقرب للصفره باللون المعتاد لشعر التايلنديات وعيونها عسليه جميله لابعد الحدود. جورج عم يشرب الكاس وميا عم تسأله اسأله روتينيه وهو عم يجاوبها ولكنه وجد نفسه مشدود ومنجذب لهالصبيه بطريقه مو طبيعيه نوع من الارتياح النفسي والعقلي مو انجذاب سكسي وجنسي كالعاده ما بين الشاب والبنت، مع انها البنت جميله جدا وجسمها رائع السكسيه وجذاب لابعد الحدود لكن تفكير جورج كان بارتياحه لشخصيتها وحديثها واسلوبها في المعامله والكلام. ميا جهزت المطلوب لجورج واعطته مفاتيح الغرفه، طبعا الفندق متواضع وجميل جدا وحكتله انها اختارتله غرفه مطله وجميله باحدى الاجنحه الهادئه حتى يرتاح ويستمتع بزيارته لتايلاند، حاولت تستعين بزميلها المناوب معاها ليساعد جورج بالامتعه ولكن زميلها مختفي ولهالسبب اصرت ميا انها تساعد جورج بالامتعه مع انه رفض ولكنها اصرت وحملت معاه الامتعه ومشيت معاه لعند الغرفه وفتحت الباب ودخلو الامتعه وطلبت من جورج يتفقد الغرفه ويشوف اذا عاجباه والا لأ لانه في عندها امكانيه للتبديل ولكن جورج كان مبسوط جدا بالغرفه وعجبته جدا. ميا طلعت من الغرفه وذهبت لعملها ولكن صورتها وخيالها وادبها وحديثها بقيو عالقين بمخيلة وذهن جورج وعم يحدث نفسه كم استمتع بالحديث مع هالبنت وكان نفسه يشوفها تاني ولكن من حديثها واستقبالها لاله شعر انه هالشي بالامكان بسهوله. جورج حابب يعمل جوله بالمنطقه حول الفندق خاصه وانها اول زياره لاله لبانكوك وما بيعرف فيها اشي، بطريقه للخروج وقف مع ميا واستأنس برأيها واعطته رؤوس اقلام لجوله بسيطه بحدود ساعه او
Bangkok very special Trip
By Dina Petro
جورج سافر لبانكوك برحله قصيره شوي والسبب كان فقط للابتعاد عن الاجواء الكئيبه يلي كان عايشها بمنطئته وما عاد يتحمل اي اشي حواليه، قرر يشتري تذكره ويسافر من غير اي تفكير عميق ولا حتى عنده هدف من هيك زياره سوى الاستمتاع وتغييرالجو خاصه انها حتكون اول زياره لجورج الى تايلندا، جورج عمل كل ترتيبات الرحله على الانترنت، حجز غرفه بفندق عادي جدا مع خدمة التوصيل من المطار للفندق وما شابه.
جورج شاب عمره 25 سنه مو متزوج وما عنده صاحبه او صديقه، نعم بيعرف بعض البنات وبيطلع معاهم، طول عمره عنده ذوق عالي ومختلف كتير عن الشباب او حتى البنات يلي حواليه، عنده مشاعر جميله وحساس جدا، نعم سبق وطلع مع بنات مارس الجنس معاهم وما كان مقتنع جدا بهيك اشياء ولا بيعتقد انه الجنس هدفه او حتى طموحه.
جورج لبق ومتحدث، لطيف جدا وهادي لابعد الحدود ما عنده نرفزه ولا عصبيه ولا اشي من هالقبيل بحياته ما عمل مشكله او طوشه مع الشباب متل بائي اصحابه. وصل جورج لبانكوك وكانت التكسي بانتظاره وبايد السائق لوحه مكتوب عليها اسمه لما طلع بالتكسي كان السائق عارف كل الامور، طبعا جورج بيتحدث اللغه الانجليزيه بطلاقه تامه.
وصل للفندق ووجد ترحيب جميل وحار من الصبيه على الكاونتر وكان اسمها ميا طلبت منه يستريح لحين ما تجهزله الغرفه والاجراءات، طلبتله كاس ليهدي نفسه واعصابه من اتعاب السفر، وكان جورج متفاجيء جدا بميا وشعر بانجذاب مو طبيعي نحو هالبنت بحياته كلها ما شعر بهيك شعور.
طبعا ميا صبيه تايلنديه تقريبا ببداية العشرينات من عمرها، بنظر جورج كانت جميله جدا وجذابه وعلى عكس ما تتوقع من بنات تايلاند ميا كانت شوي ملظلظه (كيرفي بودي) بزازها اكبر من المعتاد بتايلاند، جسمها ابيض جميل جدا لابسه تنوره قصيره ميني وبلوزه تي شيرت صدر دالع، معظم فخادها مبينين وكمان صدرها والكليفج تاعها واضحين، شعرها اشقر او اقرب للصفره باللون المعتاد لشعر التايلنديات وعيونها عسليه جميله لابعد الحدود.
جورج عم يشرب الكاس وميا عم تسأله اسأله روتينيه وهو عم يجاوبها ولكنه وجد نفسه مشدود ومنجذب لهالصبيه بطريقه مو طبيعيه نوع من الارتياح النفسي والعقلي مو انجذاب سكسي وجنسي كالعاده ما بين الشاب والبنت، مع انها البنت جميله جدا وجسمها رائع السكسيه وجذاب لابعد الحدود لكن تفكير جورج كان بارتياحه لشخصيتها وحديثها واسلوبها في المعامله والكلام.
ميا جهزت المطلوب لجورج واعطته مفاتيح الغرفه، طبعا الفندق متواضع وجميل جدا وحكتله انها اختارتله غرفه مطله وجميله باحدى الاجنحه الهادئه حتى يرتاح ويستمتع بزيارته لتايلاند، حاولت تستعين بزميلها المناوب معاها ليساعد جورج بالامتعه ولكن زميلها مختفي ولهالسبب اصرت ميا انها تساعد جورج بالامتعه مع انه رفض ولكنها اصرت وحملت معاه الامتعه ومشيت معاه لعند الغرفه وفتحت الباب ودخلو الامتعه وطلبت من جورج يتفقد الغرفه ويشوف اذا عاجباه والا لأ لانه في عندها امكانيه للتبديل ولكن جورج كان مبسوط جدا بالغرفه وعجبته جدا.
ميا طلعت من الغرفه وذهبت لعملها ولكن صورتها وخيالها وادبها وحديثها بقيو عالقين بمخيلة وذهن جورج وعم يحدث نفسه كم استمتع بالحديث مع هالبنت وكان نفسه يشوفها تاني ولكن من حديثها واستقبالها لاله شعر انه هالشي بالامكان بسهوله.
جورج حابب يعمل جوله بالمنطقه حول الفندق خاصه وانها اول زياره لاله لبانكوك وما بيعرف فيها اشي، بطريقه للخروج وقف مع ميا واستأنس برأيها واعطته رؤوس اقلام لجوله بسيطه بحدود ساعه او