اول صدفة غيرت ميولي الجنسي
لن ادخل في متاهة الجدل حول واقعية القصة ، لكني اترك الحكم للقارئ لتصنيفها على هواه
القصة على لسان صاحبها ولكنه ليس هو كاتبها ، اذا فلا يصح نسبة القصة دائما لكاتبها ، فالكاتب يبحث عن قصص يرويها بلسان أصحابها لتكون ممتعة ومثيرة لكن هذا لا يعني ان الكاتب هو من عاش كل هذه الأحداث...
هذه القصة حدثت في سن مراهقتي الا انني احكيها لاول مرة وانا في سن الاربعين لانها كانت السبب الذي غير ميولي الجنسي ...كنت تلميذا في الثانوي لم يتجاوز عمري 16 سنة بعد... كان العم كمال حارسا لمدرسة ابتدائية جنب مسكننا، كان رجلا طيبا وهو في الستينات من عمره و له اولاد و احفاد يسكنون بضاحية المدينة وكان العم كمال يسكن لوحده ببيت صغير كان عبارة عن ملحق للمدرسة، كان العم كمال بسيطا ولطيفا وكان يتمتع بجسم رياضي وقوي رغم سنه المتقدم... و لا أدري هل كانت له علاقة بهذه الامور الجنسية التي يعتبرونها شذوذ جنسي... سأبدأ الحكاية من الاول لأحكي كيف مرت الامور منذ بدايتها... . في ذلك الحين كنت في سن المراهقة و لا اعرف الكثير عن الجنس و النيك رغم انني كنت بالغا مع العلم انني لم اكن قد شاهدت النيك و الجنس و اللواط الا في الصور حيث لم تكن الانترنيت شائعة انذاك.. وحتى القنوات الفضائية لم تكن منتشرة مثل الان إلا بعض القنوات الغربية التي كانت تبث بعض البرامج او افلام إباحية بعد منتصف الليل وكان غير مسموح لنا البقاء امام التلفاز بعد العاشرة ليلا... بحيث كنت اسكن مع العائلة في بيتنا الضيق وانام مع اخوتي الذكور في غرفة واحدة.. وفي غرفة ثانية تنام اخواتي البنات فقط . و في تلك الفترة كانت اي صورة تجدها مرسومة عليها امراة عارية تعتبر كنزا مثيرا للشهوات، حيث لا يمكن ان تمر دون الاستمناء عليها، بحيث كنا نستمني عليها نحن جماعة من اصدقاء الثانوية ، او مع الاصدقاء في الحي ونتباهى فيما بيننا بأزبارنا الصغيرة ونقارن ايهما اطول واسمك واي منا سيقذف كمية من قطرات المني اكثر من الآخرين..لعب طفولي كان يعطينا المتعة والتسلية ...اتذكر ان قصتنا هذه بدأت عندما وجد احد أصدقائي مجلة جنسية عليها فتيات عاريات جد جذابات لهن بزازكبيرة ومثيرة و اطياز خرافية...و اكثر ما أثارنا وفاجئنا هو صور رجال يمارسون لواط مع بعض وحجم ازبارهم الكبيرة... اخدنا المجلة و اتجهنا الى احدى الاقبية في الحي و استمنينا ولعبنا بأزبار بعضنا حتى بردت شهواتنا ...عند فراقنا ، طلب مني صديقي ان اخفي المجلة في مكان امن حتى نستمني عليها كلما انتصبت ازبارنا، و فكرت في الامر كثيرا حتى جاءتني فكرة، و هي اخفاءها في غرفة الكهرباء التابعة للمدارس الابتدائية التي في حينا ، و انتظرت حتى اغلقت المدرسة و تسللت و اخفيت المجلة هناك دون ان يراني احد، كما كنت اعتقد... بعد يومين جاء صديقي و طلب مني ان اجلب معي في الغد المجلة كي نذهب و نستمني على الصور... و بما انه كان الأحد عطلة نهاية الأسبع .. فكرت ان المدرسة سوف تكون فارغة و لن اجد مشكلا في جلب المجلة و تسللت الى الغرفة التي تضم مولد الكهرباء و بمجرد ان اقتربت منها حتى بدات اسمع صوت نفس ساخن يخرج منها و خفت كثيرا و حسبته جنيا هناك... ثم تشجعت و اقتربت اكثر و نظرت من الشباك العلوى و صدمت لما رايت . وجدت العم كمال و هو واضع المجلة امامه و يمسك بيده زبه العملاق الكبير و يدلكه و خفق قلبي بطريقة غريبة وفتحت فمي وانا احدق فيما يوجد بيد العم كمال وما يفعله و مستغربا ومندهشا من حجم زبه، طوله وسمكه يوازي دراعي او أكثر وكان منصبا كالعمود ...كانت دهشتي قوية جعلتني اركز اكثر في تفاصيل ذلك الزب ولانني لم ارى زبا مثل ذلك من قبل و حتى زب صديقي اصغر من ذلك بكثير جدا و لحظتها تمنيت لو العب به و المسه و كانت اول مرة احس بمتعة غريبة و بلذة مماثلة ورغبة في الاستمتاع بمنظر ذلك الزب الهائل وكيف يلعب به العم كمال ويدلكه بقوة وتركيز لكني لم اتوقع ابدا ان هذا الزب ممكن ان يخترق يوما خرم طيزي الصغيرة الضيقة ويستقر في اعمق اعماقي..اصابتني قشعريرة وفشلت ركبتي وتملكني الرعب والخوف من كثرة التفكير في امر كهذا، لكني رغم ذلك شعرت بنشوة تتملكني وانا اتحسس زبي الصغير ويمتد اصبعي الى خرم طيزي اتحسسه ايضا بنشوة ولذة.... و بقيت اختلس النظر على العم باسل حتى بدا زبه يقذف المني بغزارة و كان منيه ابيضا جدا و قطراته كبيرة ثم مسح زبه على الحائط و اخفى المجلة جيدا و اخفى زبه ايضا ، عندها اختبأت خلف شجرة وبقيت اراقب، فخرج العم كمال و كان زبه واضحا تحت بنطاله رغم ارتخائه نوعا ما و لكني احسست انه يتلذذ كلما وضع يده على زبه ليركنه جنبا على فخده ..انه جد لذيذ ان يشعر الانسان بشهوته وهو لازال يحس بالنشوة.. و تعجبت يومها كيف لامراة كيفما كان حجم كسها ان تستقبل زب مثل زب العم كمال بكامله في عمق كسها فقد يخترق رحمها ويمزقه... و لم اعرف ان هذا الزب سيدخل يوما في طيزي و يمارس فيه نيك قوي وممتع
كانت اول مرة اشتهي فيها الزب وخاصة زب عملاق كزب العم كمال..تسللت و عدت الى البيت وأفكاري مشوشة ومنظر زب العم كمال لا يفارق ذهني وفي الليل نمت وانا اعصر زبي بين افخادي وامد يدي العب فيه بنشوة واتحسس خرم طيزي الذي صار ينبض ويقمط بنشوة ولذة..كل تفكيري صار مركزا على زب العم كمال...في الصباح ذهبت عند صديقي و اخبرته ان الحارس كان هناك و لم استطع جلب المجلة و لم اخبره ابدا انني رايت زبه الكبير.. و كانت شهوتي عالية جدا و رغبتي في اللواط بدات تدب في نفسي . بعد العصر وبعد ان خرج الجميع من المدرسة على الساعة الخامسة مساءا حاولت التسلل الى مولد الكهرباء لاخذ المجلة الجنسية و طيف الحارس العم كمال و زبه يخيم على تفكيري و ولما فتحت الباب و دخلت كي احمل المجلة تفاجات بيد من الخلف تمسكني و لما التفتت وجدته الحارس العم كمال واقف امامي و خفت كثيرا لانه كان قوي الجسم و سريع الغضب و سالني عن سبب وجودي هناك و لم اجد ما اقول.. ثم اخبرني انه سيغلق علي الباب و يخبر الشرطة كي يلقون عليا القبض بتهمة محاولة السرقة و الدخول الى مكان ممنوع.. و كانت خطته ان يخوفني ويجعلني اترجاه وأنا وتحت رحمته.. ..و صرت ابكي بكاءا شديدا خاصة و انني لست سارقا.. ثم اخبرته انني وضعت مجلة جنسية هناك و اتيت كي استرجعها فشتمني و نهرني حين قال اسكت يا ابن المتناكة…. و زاد خوفي ثم قال اين هي المجلة و هنا ادركت انه يخطط لشيئ ما.. لانني رايته بعيني يستمني و هو يشاهدها و تاكدت انه يريد اخد تعويض مني مقابل سكوته والعفو عني.. ...وعندما رأيت حجم زبه يتمدد ويكبر تحت سرواله ، سرعان ما ادركت انه يريد ان ينكني ويلعب بزبه العملاق في طيزي ، فازداد خوفي اكثر وصارت ركبتاي لا تقوى على حملي.. . لما ناولته المجلة تظاهر انه لم يراها من قبل و بدا يتصفحها و رايت زبه تضخم جدا تحت بنطاله و في كل مرة يقلب صفحة يصفر من الشهوة و هنا تشجعت و اخبرته انني رايته يوم بالأمس يقلب الصفحات و هو يستمني و عندها ازداد غضبه وأخدني من دراعي واجلسني امامه وقد غير من نبرة صوته ويحاول ان يكلمني بلطف.. و رد علي بقوله اذن رايتني اشاهد المجلة و رايت زبي ، وأتيت هذا المساء لتأخد المجلة وتستنمي عليها انت كذلك...قل لي الحقيقة ولا تخف، هل يعرف احد غيرك بوجود هذه المجلة معك؟
بعدما رأيت ملاطفته لي تشجعت وبعد تردد ، اخبرته ان صديقي هو صاحب المجلة وانه جلبها لنستنمي بها معا..
عندما سمع اعترافي تبسم في وجهي ومد يده وأخدني من ذقني ورفع فمي الى فمه الذي تلقى فمي بقبلة حارة صب منها كل شوقه ورغبته الجنسية وشهوته لجسدي الناعم ،فوجدني مستسلما لقبلته وقد اغمضت عيني من النشوة عندما بدأ يمتص شفايفي ولساني و يدخل لسانه في فمي حتى يصل الى جوفي وبدون تردد بدأت امص لسانه وقد تملكتني النشوة واللذة مما افعله من تجاوب معه...ولما شعر انني ذبت من قبلته واستسلمت له سحبني ثم حملني بين دراعيه واجلسني على ركبته وبعدما امطر عنقي بقبلاته الحارة ومصمصة عنقي همس في اذني انه يريد ان يكون صديقي الاول وان يشاركني واشاركه متعة التلذذ ببعضنا وان اترك صديقي الأخر لأنه صغير ولا يعرف كيف يمتعني...واكد لي انه سيعلمني كل اسرار الجنس واننا سنصير اصدقاء وحبايب واننا سنقتسم المتعة بحب ونشوة ...كنت اسمع همسه في اذني وانا اشعر باللذة من تصلب زبه تحت طيزي واشعر بحرارته.. ثم قبلني من جديد وسألني اذا كان ممكنا ان اتبعه للبيت لنأخد راحتنا بالكامل ، ووعدني ان يكون لطيفا معي اذا كنت متجاوبا معه ثم هددني بطريقة غير مباشرة بحيث اقر لي انه لا يفضل إغتصابي بل يفضل ان نكون راضيين على بعضنا... وهنا علمت ان قراره لا يمكن لي رفضه لأنه اقوى مني وبيده ما يجلب لي به فضيحة مع اهلي وفي الحي بكامله..فقررت ان أطاوعه رغم خوفي من حجم زبه العملاق.
لكني كنت ايضا منتشي بهذه المغامرة ومخدر بالرغبة في لمس زبه واللعب به فوق جسدي وبين افخادي..فوافقته على ما يريده مني بشرط ان لا يؤديني وان يكون لطيفا معي واذا اعجبني ما يفعله بي اعده انني اضل صديقه وان نعود لفعل نفس الشيء متى اراد وانني سأضل تحت رغبته اطول مذة يريدها...فابتسم لي ووعدني انه سيفعل كل ما يرضيني ويسعدني كلما اسعدته وارضيته..ثم سحبني من يدي ورائه اتبعه لبيته وما ان دخلنا حتى اغلق الباب ورائي ’ ثم اخرج زبه الكبير و رايته امامي جيدا هذه المرة... كان زب العم كمال بحجم رهيب جدا و عرض لم ارى مثله في حياتي مع راس جد كبير و لونه وردي فاتح و زبه اسمر رغم انه هو كان ابيض البشرة و طلب مني ان ارضع و بدا يضغط علي و الحقيقة ان زبه اعجبني و شهاني رغم اني لم اجرب لواط من قبل مع اي احد
حاولت رضع زبه رغم اني لا اعرف كيف و لما فتحت فمي و ادخلت الراس فيه كدت اتقيؤ لانني فتحت فمي اكثر من اللازم بسبب حجم زبه الزائد عن اللزوم، خاصة وانه كان يدفعه داخل فمي حتى يصل الى حلقي وكانه يريد ان يحشره في جوفي لكن زبه ضل خارج فمي بكامل جدعه سوي رأسه الضخم الذي ملأ فمي وكاد يخنقني.. و كان زبه صلبا جدا ثم اخرجه من فمي و طلب مني ان انزل سروالي و ادور الى الحائط و في هذه اللحظة خفت كثيرا و احسست ان طيزي ستتمزق وهنا انزل بنطاله الى الركبتين و رايت خصيتيه الكبيرتين المشعرتين و فخذيه وجلس على فراشه وجدبني عنده وخلصني من سروالي العالق بقدمي ثم رفعني واجلسني على رأس زبه الذي كان وقفا صلبا كالوتد.. و بدات احس بزبه يدغدغ فتحة شرجي في احلى لذة لتلامس رأس زبه الحامي بخرم طيزي الملتهبة بالرغبة رغم الخوف الذي تملكني يومها... ثم دهن زبه بكريم كان جنبه على الصاولة جنب السرير..ثم مرر يده يدهن بين فلقتي طيزي وباصبعه بدأ يدخل الكريم في بخش طيزي فشعرت بلذة غريبة عند ملامسة الكريم البارد بجنبات خرم طيزي الحامية وصار يدلك باصبعه داخل طيزي ويوسع جنباتها . وانا اوحوح واتلوى بين يديه واتمدد على صدره واحاول ان ادفع بطيزي لتلتقط اصبعه كاملا لكن حين اظاف اصبع ثاني صار خرم طيزي يتمدد ويتسع تحت ضغط ولوج الاصبعين..شعرت بألم ضعيف ففتحت فمي التقط نفسا عندها دفس اصبعا ثالتا وادخل الثلاثة اصابع دفعة واحدة فصرخت ونزلت على يده بقوي وضغطت عليها بطيزي كي لا يدفع اصابعه الثلاثة الى داخل طيزي اكثر...ثم لفيت وجهي الى وجهه بنظرة عتاب وفمي مفتوح في صرخة صامتة فمد يده الاخرى وجدبني من قفايا وادخل لسانه في فمي يقبلني ويخرس صرختي وصار يلعب بأصبعه الثلاثة داخل طيزي ويقبلني وويمتص لساني وشفاهي وعنقي واذني ويده تقرص حبات بزازي حتى اختلطت عليا الاحاسيس وتخدرت جنبات طيزي من الداخل وصارت اصابعه الثلاث تلعب داخل طيزي بحرية وصارت تنزلق للداخل اكثر عمقا بسهولة ومرونة ولم اشعر انه اضاف اصبعا رابعا بسهولة وصارت طيزي تتمدد وتقمط على اصابعه عند الخروج وتتمدد وتنفتح عند الدخول وسرت في جسمي قشعريرة وسرى في اطرافي ثيارا لذيذا وقف له شعر رأسى وشعرت بانحلال واستسلام للنشوة التي تسري في بدني وصارت نقط من مني تسيل من زبي الصغير دون ان المسه ...كنت قذ دخلت في عالم ثاني لكني استفقت على همس العم كمال في اذني حين قال : الآن ياصغيري قذ صرت مهيأ للمرحلة الجدية ..الآن ياصغيري سأقطف زهرتك ياحبيبي ..الآن ستصبح معشوقتي الصغيرة ..الآن يا صغيرتي سيجعلك زبي تدخلين مرحلة التحول الجنسى لتودع رجولتك ...عندها شعرت بخرم طيزي تنضغط بقوة وتتمدد وتكاد تتمزق جراء الضغط القوي برأس زبه الضخم على فتحة طيزي التي لم تعد قادرة على مقاومة الضغط القوى ...عندها نشبت اضافري في افخاده من شدة الالم وكبتث صرختي في حلقي وحاولت ان اقفز من مكاني لاتفادى ضغط رأس زبه الصلب كالصخر..لكن العم كمال شدني من اكتافي وثبتني فوق زبه وضغط عليا كي اجلس بتقلي على زبه
...ولما شعرت برأس زبه بدأ يخترق خاتم خرم طيرزي و بدا يدخل الراس و كنت اتالم كثيرا حين كان الراس يخترق طيزي الى ان احسست انه فتحني و مر رأس زبه الى الداخل...عندها توقف من قوة الضغط وترك لي الفرصة كي التقط انفاسى ..لكني انا كنت شعرت اني دخلت في غيبوبة لبضع ثواني فانحلت كل اطرافي ولم تعد طيزي متشنجة كما كانت قبل دخول الرأس...اخد العم كمال يقبلني من عنقي ويتلمس في صدري ويقرص نهدي ونزل بيده الى زبي الصغير الذي ضل واقفا يسيل دون توقف...لما بدأ يلعب بزبي احسست باللذة وصار ألم طيزي يتلاشى وبدأت انتشي كلما حككت طيزي فوق زبه واحسست انها ألفت على حجمه وصارت لباسا له حتى انني صرت العب بوسطي واضغط بتقلي في لحضات وشعرت بطيزي تتمدد جوانبها ومع كل حركة تبتلع شيئا من جدع زبه الذي ضل خارجا...وكلما قبلني العم كمال ولعب في زبي كلما زادت رغبتي في الشعور بزبه يتوغل شيئا فشيئا في اعماق طيزي..كان العم كمال ذكيا وخبيرا في نيك الطيز الضيقة ، فقد كان يهيجني ويترك لي التصرف تحت تأتير هيجاني ورغبتي في المزيد...تركني اصارع واجاهد في محاولة ابتلاع طيزي لأكبر جزئ من جدع زبه العملاق...بدأ العرق يتصبب من جبيني واحس بالحرارة والنشوة كلما احرزت جزئا اضافيا من زبه داخل طيزي ...وبعناد ودون شعور صرت اطلع وانزل بطيزي على زبه المنتصب كالوتد ، وصار العم كمال يساعدني ويشجعني وانا فقدت صوابي وصرت اطلع وانزل بقوة على زبه وكل مرة اتفقد كم بقي من زبه خارج طيزي واعيد القفز عليه بكل قوتي وانا الهث واصيح واوحوح كالمجنون وزبي يسيل بدون توقف لا اعلم كم مرة قذفت وكل مرة يزداد جنوني ولهفتي ولذة النشوة تزيد من عنادي..لم اشعر كيف صرت اصيح على العم كمال والعنه واترجاه يدخل زبه كله وينيكني بقوة ويفشخ طيزي ويجعله اوسع من كس مراتو..بدأ يتهيج من صياحي وكلامي فصار يرفعني كالعصفورة وينزلني بقوة على زبه ويتبثني ويدفعه بقوة وعنف حتى اشعر به يثقب بطني اصرخ من قوة الدفع والتصق به اكثر ليترك زبه يستقر في اعماقي مدة اطول لكنه يبدأ في اخراجه فاشعر به كأنه يستل قلبي من مكانه ليخرجه مع زبه فالتصق به وطيزي تقمط عليه بقوة لكني يفاجئني بطعنة اقوى من سابقتها فاصيح واجن وارجوه ان يخفف طعناته ثم ارجوه ان يدفع اكثر ولما رأى هيجاني قرر ان يجعل من طيزي كيسا عميقا يستوعب زبه العملاق بأكمله ، فرفعني فوق زبه ووضع دراعيه تحت افخادي وجمعني بقوة على صدره ووقف بي واقف على رجليه وصار يرفعني الى الاعلى وينزلني بقوة على زبه فيخترق طيزي بقوة ويتوغل الى ابعد ما يمكن في اعماق بطني...اربع او خمس طعنات بقوة متضاعفة شعرت ان شيئا تمزق بداخلي وان زبه دخل بكامله وبيضاته تصفق فوق فلقات طيزي صرخت بكل قوتي وفقدت وعيي ...لم اشعر بما بقي يفعل بي حتى احسست به رماني فوق السرير على بطني وزبه لا زال متوغلا في طيزي و صار ينيكني بقوة وسرعة ثم قلبني ورفع رجليا على كتفيه وبدأ ينيكني ويدخل زبه كامل حتى تلتصق بيضاته بطيزي ..لم اعد اشعر بصعوبة او الم مهما دفع زبه بقوة ومهما وصل بدفعاته الى العمق شعت بداتي كلها ملكا له يفعل بها ما يشاء تعلقت بعنقه اتبادل القبل معه وزبه يدخل ويخرج بسهلة في طيزي حتى شعرة بنشوة كبرى فالتصقت بعنقه ودفعت طيزي لتاخد زبه لابعدرعمق بداخلي وشعرت بمغص لذيذ في امعائي فأغمضت عيني وصرت اترجاه لينكني بقوة وعنف حتى شعرت بتشنج بداخلي وبركان ينفجر في امعائي انها نشوة كبرى تسري في جسمي ومتعة من لذة كبرى مصحوبة بألم لذيذ حملني لسابع سماء استسلمت لذلك الشعور اللذيذ وعانقت العم كمال والتصقت به و هو يمسك بي من الرقبة و يقبلني بحرارة كبيرة و انا اتحمل عذاب زبه في طيزي و اتخيل انه سيخرج من فمي من كثرة طعناته المتتالية وزبه كأنه زادت ضخامته و قد كنا نتعرق كثيرا من كثرة حرارة العناق وسرعت النيك والجهد في تحصيل اكبر متعة ممكنة وأقصاها. و جاءني الفرج اخيرا حين بدأ يتشنج ويدفع بأكبر قوة ويزأر ففجر اول دفعة من منيه داخل طيزي فجاءت كاللهيب تكوي احشائي فقفزت من تحته فسحب زبه من طيزي كأنه يخرج ثعبان و بدا يقذف بطريقة لم اتصور ان لها مثيل حيث كانت دفعات المني التي تخرج من زبه كبيرة جدا و تصطدم على الحائط ثم تسيل عليه
ارتمى جنبي يقبلني ويشكرني على هذه المتعة . ثم همس في اذني: انت صرت ملكي ورجولتك اخدتها منك ولم اترك لك طريقا للعودة .. اليوم جعلت نشوتك ورغبتك تأخدها من طيزك ولا تستطيع التغلب عن هذه الرغبة مهما قاومت او عاندت ، لكن تذكر انني لن انساك وانت ايضا سوف لن تنساني مهما حاولت . فكن شجاعا وصارح نفسك بميولك الجديد ولا تخجل من نفسك وكن صادقا معها وتعالى عندي كل ما احتجتني ستجدني في انتظارك دائما.، انا سوف اترك لك الوقت الكافي لتقبل ميولك الجديد لكن لا تتأخر عليا حتى لا اغضب منك ثم قبلني في فمي وسحبني الى الحمام كنت اود ان يحملني لانني لم استطع المشي فطيزي لازالت مفتوحة كفم كأس وضعت اصبع اتحسسها فدخل اصبعين من فتحة واسعة تقذف لهيبا حارا من داخلها واشعر بالهواء باردا على فتحتها.نظرت لاصابعي فوجدتها ملطخة بالدم وبعض فضلات امعائي فخفت وبكيت، و قلت له ان طيزي تمزقت وان اهلي سيعلموا بما وقع وتصير فضيحتي على كل لسان في الحي ...لكنه طمأنني وقال ان الالم سيختفي خلال يوم واحد وان الفتحة ستعود تنسد لأن جلدها مطاطي كيفما تمدد يرجع الى شكله الاصلي . ثم قال انه يجب ان امثل انني اعرج باحدي رجليا واخبر اخوتي انني اصبت خلال لعب جولة من كرة القدم بالثانوية..وذلك قبل ان يسألوني عن أي شيء... اخدت دوش بسرعة ورتبت حالي و هنا تركني اخرج وكانت الساعة قد تجاوزت التاسعة مساءا..لم اعد للبيت مباشرة بل ذهبت عند صديقي صاحب المجلة وشرحت له انني كنت اتحين الفرصة كي اجلب له المجلة لكن الحارس العم كمال لاحقني وقفزت من فوق صور المدرسة فاصيبت رجلي بتوعك....كنت جائعا فطلبت منه اكلا فجلب لي صاندويتش من البيت.اكلته وعدت لبيتنا وتسللت لغرفة النوم واخبرت اخوتي ان رجلي مصابة وتؤلمني واريد النوم...طول الليل لم تغمض لي عين ...فترة ابكي واشتم نفسي على ما فعلته بحالي..وفترة اتذكر ذلك الزب الوحش الذي مزق طيزي واحشائي فأبكي ايضا لكن ليس نذما وانما خوفا من ان لا استطيع مقاومة رغبتي...فهذا الزب صار لاصقا بذاكرتي والتفكير فيه يسلب ارادتي وبقيت طول الليل على هذا الحال بين الاخد والرد والخوف والبكاء حتى اتعبني التفكير واستسلمت للنوم عند الفجر... مرت عليا عدة ايام وليالي وانا متوتر ومرتبك وعانيت في اليومين الاولين من الألم في طيزي كلما دخلت المرحاض..بعد اسبوع صارت حالتي تتحسن ورجع لي نشاطي برفقة الاصدقاء لكن الشيء الوحيد الذي لم يفارق ذهني هو الزب الخرافي للعم كمال وما فعله بطيزي وكيف وصلت للنشوة الكبرى من طيزي وكيف ناكني العم كمال بحرفية وخبرة وكيف جعلني اشتاق اليه وإلى زبه ذلك المارد العتيد...فكرت كثيرا ان ابعده عن تفكيري فلم استطع خصوصا ان صديقي صار يلح عليا كثيرا كي ارجع له مجلته وكنت اعلم يقينا ان العم كمال لن يفوت الفرصة اذا ذهبت عنده لاسترجاع المجلة...وفي حقيقة الامر كانت لي النية ان آخد منه المجلة قبل عودتي من عنده يوم فعل بي ما فعل...لكن شيطان الشهوة الذي بداخلي جعلني اتناسى اخد المجلة منه ذلك اليوم قصد انه ممكن ان أجعلها سببا لعودتي عنده وانا جد متأكد ان عودتي عنده لن تكون بريئة بل ورائها رغبة ملحة لاغتنام فرصة جديدة مع العم كمال وزبه العملاق الذي كان له اكبر تأثير في قلبي ونفسي وذهني اكبر من تأثيره في جرح طيزي ..قاومت كثيرا رغبتي وشوقي للعم كمال وزبه..مر اسبوعين وانا احاول ان لا افكر في أي شيء يذكرني بالعم كمال وزبه ...لم اكن اعلم ان العم كمال هو ايضا اشتاق لي ولطيزي...في اخر الاسبوع كلفني والدي بالذهاب للمقهى التي يجلس فيها مع اصدقائه وان استدعي صديقه العم خالد الذي يعمل كهربائيا باحدى الشركات...وكان والدي في حاجة اليه ليساعده في اعادة ترتيب الاسلاك الكهربائة التي بعثرها والدي لقلة خبرته بالميدان...طبعا رحت للمقهى وكنت اخدت معي صديقي صاحب المجلة ...وجدت صديق ابي واخبرته بحاجة ابي لمساعدته ، فقال لي انه سيمر لبيته لأخد عدته ثم يلتحق بأبي فورا شكرته وكنت في طريقي للخروج من المقهى لكني سمعت صوتا يناديني باسمي فخفق قلبي بشدة وشعرت كأنه خفقان فرحة وليس خوف..كان الصوت صوت العم كمال ، استدرت ومشيت نحوه بارتباك وخجل’ لكنه استقبلني بابتسامته الخبيثة التي تثيرني لأني اعرف هذه الابتسامة التي تعني انه يشتهيني وله الرغبة ان ينيكني..فهمت قصده وبادرت بالكلام قبل ان يقول شيءا حتى لا يحرجني في المقهى فقلت له : اعرف ياعم كمال انك اشتقت لي وانك تركت لي فرصة كافية للتفكير والاقتناع..نعم عم كمال فكرت واقتنعت انني مشتاق اليك اكثر مما تتصور وكنت ابحت عن أي وسيلة لأصارحك بشوقي ورغبتي وكنت سآتي عندك لآخد المجلة لصاحبها الذي يلح عليها كثيرا هذه الايام وفي نفس الوقت كنت مستعدا ان نقضي وقتا ممتعا افضل من السابق..وبما انني وجدتك هنا فهذه فرصة كي اخبرك انني سامر عندك بعد العصر واتمنى ان تكون مشتاقا لي اكثر من قبل لأن لقاؤنا هذه المرة بإختيارنا وليس صدفة ...قال لي انه كل يوم كان ينتظر مجيئي وانه لم يكن يتوقع ان يشتاق لي بهذه السرعة وبهذا الشكل...اعتدرت منه وقلت له اني تأخرت عن صديقي واشرت له لصديقي الذي كان يستعجلني...فقال لي العم كمال : قل لصديقك ان العم كمال كان يسألني عن ماذا ابحث كل مرة داخل المدرسة ولا تقل له اني اعلم بقصة المجلة واتركه حتى نجد له فرصة نوقعه بيننا هو الآخر...ابتسمت من داخلي لفكرة العم كمال للتوقيع بصديقي هو ايضا..اعجبتني الفكرة وقلت خليها للصدفة...بعد العصر توجهت عند العم كمال بعدما جهزت له نفسي ، اخدت دوش ونظفت طيزي بالماء الدافئ من الداخل حتى افرغت امعائي من الفضلات كما علمني العم كمال عندما اخدت دوش عنده آخر مرة ..ثم لبست البسة تحتية لاصقة تبين تكور طيزي وجمال اردافي ثم لبست سروال فضفاض يسهل التخلص منه ، رأيت نفسي في المرآت وشددت على طيزي وقلت اخاطبها: اليوم عيدك يا طيزي الحبيبة،كوني قوية وشجاعة وتغلبي على ذلك المارد زب العم كمال واجعليه يتبخر داخلك وينفجر عدة مرات حتى يتعب ويحمل راية الاستسلام...ضحكت على نفسي كيف اتكلم مع طيزي واحرضها على زب العم كمال...انطلقت للقاء العم كمال وزبه العملاق وقلبي يرقص فرحا لأنني تجاوزت تلك الفترة التي عانيت فيها من الندم والضمير والخجل والتردد والارتباك...لقذ تصالحت مع نفسي واقتنعت بميولي الجديد ورغبتي الشديدة في المتعة واللذة التى وجدتها مع زب هائل كزب العم كمال..حتى انني اصبحت اركز على كل رجل مر جنبي لأتوقع حجم زبه من وراء البنطلون ، كنت أضن ان العم كمال هو وحده يمتلك مثل ذلك الزب العملاق لكن الايام والزمن جعلوني اكتشف جملة من الاشياء كنت اجهلها في مراهقتي وشبابي .....وجدت العم كمال ينتظرني بشوق خصوصا لما رأى على وجهي الرضى والفرحة بالتقائه وارتمائي في حضنه وتقبيله بحب وشوق والتطاول بيدي لسرواله واخراج زبه ولحسي ومصي له ولبيضاته برغبة ونشوة وتلذذ...ثم تخلصت من كل لباسي وارتميت فوق السرير عاريا ومديت يدي اسحب العم كمال ليتمدد فوقي وهمست له في اذنه وانا اقبله في عنقه : هذه الفترة من حياتي اهديها لك يا عم كمال يا حبيبي..في هذه الفرصة اسلمك نفسي كحبيبة عاشقة..محرومة ترجو الارتواء والشبع الجنسي من زبك الغالي أهب له طيزي يمزقها ويقذف مائه في احشائي ...اه يا حبيبي اعشقك واعشق زبك لأخر يوم في حياتي...حتى لو افترقنا واحببت شخص ثاني وزب ثاني لا يمكن ان انسى الزب الهائل الذي فتحني وزار اعماق احشائي وقذف منيه على جدرانها وفي عمقها وفجر بركان نشوتي لأول مرة في حياتي ...كيف يمكن ان انساك انت الذي غيرت مسار حياتي وقطفت زهرة عفتي واخذت طابع رجولتي ......
تم الجزء الاول
في الجزء الثاني تتطور الاحداث ويزداد الصديق صاحب المجلة لضحايا العم كمال وتضهر شخصيات اخرى منهم نساء ورجال عزب ومتزوجين يسكنهم جميعا شيطان الشهوة وحب المغامرات الجريئة ودخول عالم المتع الجنسية المباحة والممنوعة وينغمس الكل في بحر النشوة ولذة الشهوات الى اللقاء في الجزء الثاني
القصة على لسان صاحبها ولكنه ليس هو كاتبها ، اذا فلا يصح نسبة القصة دائما لكاتبها ، فالكاتب يبحث عن قصص يرويها بلسان أصحابها لتكون ممتعة ومثيرة لكن هذا لا يعني ان الكاتب هو من عاش كل هذه الأحداث...
هذه القصة حدثت في سن مراهقتي الا انني احكيها لاول مرة وانا في سن الاربعين لانها كانت السبب الذي غير ميولي الجنسي ...كنت تلميذا في الثانوي لم يتجاوز عمري 16 سنة بعد... كان العم كمال حارسا لمدرسة ابتدائية جنب مسكننا، كان رجلا طيبا وهو في الستينات من عمره و له اولاد و احفاد يسكنون بضاحية المدينة وكان العم كمال يسكن لوحده ببيت صغير كان عبارة عن ملحق للمدرسة، كان العم كمال بسيطا ولطيفا وكان يتمتع بجسم رياضي وقوي رغم سنه المتقدم... و لا أدري هل كانت له علاقة بهذه الامور الجنسية التي يعتبرونها شذوذ جنسي... سأبدأ الحكاية من الاول لأحكي كيف مرت الامور منذ بدايتها... . في ذلك الحين كنت في سن المراهقة و لا اعرف الكثير عن الجنس و النيك رغم انني كنت بالغا مع العلم انني لم اكن قد شاهدت النيك و الجنس و اللواط الا في الصور حيث لم تكن الانترنيت شائعة انذاك.. وحتى القنوات الفضائية لم تكن منتشرة مثل الان إلا بعض القنوات الغربية التي كانت تبث بعض البرامج او افلام إباحية بعد منتصف الليل وكان غير مسموح لنا البقاء امام التلفاز بعد العاشرة ليلا... بحيث كنت اسكن مع العائلة في بيتنا الضيق وانام مع اخوتي الذكور في غرفة واحدة.. وفي غرفة ثانية تنام اخواتي البنات فقط . و في تلك الفترة كانت اي صورة تجدها مرسومة عليها امراة عارية تعتبر كنزا مثيرا للشهوات، حيث لا يمكن ان تمر دون الاستمناء عليها، بحيث كنا نستمني عليها نحن جماعة من اصدقاء الثانوية ، او مع الاصدقاء في الحي ونتباهى فيما بيننا بأزبارنا الصغيرة ونقارن ايهما اطول واسمك واي منا سيقذف كمية من قطرات المني اكثر من الآخرين..لعب طفولي كان يعطينا المتعة والتسلية ...اتذكر ان قصتنا هذه بدأت عندما وجد احد أصدقائي مجلة جنسية عليها فتيات عاريات جد جذابات لهن بزازكبيرة ومثيرة و اطياز خرافية...و اكثر ما أثارنا وفاجئنا هو صور رجال يمارسون لواط مع بعض وحجم ازبارهم الكبيرة... اخدنا المجلة و اتجهنا الى احدى الاقبية في الحي و استمنينا ولعبنا بأزبار بعضنا حتى بردت شهواتنا ...عند فراقنا ، طلب مني صديقي ان اخفي المجلة في مكان امن حتى نستمني عليها كلما انتصبت ازبارنا، و فكرت في الامر كثيرا حتى جاءتني فكرة، و هي اخفاءها في غرفة الكهرباء التابعة للمدارس الابتدائية التي في حينا ، و انتظرت حتى اغلقت المدرسة و تسللت و اخفيت المجلة هناك دون ان يراني احد، كما كنت اعتقد... بعد يومين جاء صديقي و طلب مني ان اجلب معي في الغد المجلة كي نذهب و نستمني على الصور... و بما انه كان الأحد عطلة نهاية الأسبع .. فكرت ان المدرسة سوف تكون فارغة و لن اجد مشكلا في جلب المجلة و تسللت الى الغرفة التي تضم مولد الكهرباء و بمجرد ان اقتربت منها حتى بدات اسمع صوت نفس ساخن يخرج منها و خفت كثيرا و حسبته جنيا هناك... ثم تشجعت و اقتربت اكثر و نظرت من الشباك العلوى و صدمت لما رايت . وجدت العم كمال و هو واضع المجلة امامه و يمسك بيده زبه العملاق الكبير و يدلكه و خفق قلبي بطريقة غريبة وفتحت فمي وانا احدق فيما يوجد بيد العم كمال وما يفعله و مستغربا ومندهشا من حجم زبه، طوله وسمكه يوازي دراعي او أكثر وكان منصبا كالعمود ...كانت دهشتي قوية جعلتني اركز اكثر في تفاصيل ذلك الزب ولانني لم ارى زبا مثل ذلك من قبل و حتى زب صديقي اصغر من ذلك بكثير جدا و لحظتها تمنيت لو العب به و المسه و كانت اول مرة احس بمتعة غريبة و بلذة مماثلة ورغبة في الاستمتاع بمنظر ذلك الزب الهائل وكيف يلعب به العم كمال ويدلكه بقوة وتركيز لكني لم اتوقع ابدا ان هذا الزب ممكن ان يخترق يوما خرم طيزي الصغيرة الضيقة ويستقر في اعمق اعماقي..اصابتني قشعريرة وفشلت ركبتي وتملكني الرعب والخوف من كثرة التفكير في امر كهذا، لكني رغم ذلك شعرت بنشوة تتملكني وانا اتحسس زبي الصغير ويمتد اصبعي الى خرم طيزي اتحسسه ايضا بنشوة ولذة.... و بقيت اختلس النظر على العم باسل حتى بدا زبه يقذف المني بغزارة و كان منيه ابيضا جدا و قطراته كبيرة ثم مسح زبه على الحائط و اخفى المجلة جيدا و اخفى زبه ايضا ، عندها اختبأت خلف شجرة وبقيت اراقب، فخرج العم كمال و كان زبه واضحا تحت بنطاله رغم ارتخائه نوعا ما و لكني احسست انه يتلذذ كلما وضع يده على زبه ليركنه جنبا على فخده ..انه جد لذيذ ان يشعر الانسان بشهوته وهو لازال يحس بالنشوة.. و تعجبت يومها كيف لامراة كيفما كان حجم كسها ان تستقبل زب مثل زب العم كمال بكامله في عمق كسها فقد يخترق رحمها ويمزقه... و لم اعرف ان هذا الزب سيدخل يوما في طيزي و يمارس فيه نيك قوي وممتع
كانت اول مرة اشتهي فيها الزب وخاصة زب عملاق كزب العم كمال..تسللت و عدت الى البيت وأفكاري مشوشة ومنظر زب العم كمال لا يفارق ذهني وفي الليل نمت وانا اعصر زبي بين افخادي وامد يدي العب فيه بنشوة واتحسس خرم طيزي الذي صار ينبض ويقمط بنشوة ولذة..كل تفكيري صار مركزا على زب العم كمال...في الصباح ذهبت عند صديقي و اخبرته ان الحارس كان هناك و لم استطع جلب المجلة و لم اخبره ابدا انني رايت زبه الكبير.. و كانت شهوتي عالية جدا و رغبتي في اللواط بدات تدب في نفسي . بعد العصر وبعد ان خرج الجميع من المدرسة على الساعة الخامسة مساءا حاولت التسلل الى مولد الكهرباء لاخذ المجلة الجنسية و طيف الحارس العم كمال و زبه يخيم على تفكيري و ولما فتحت الباب و دخلت كي احمل المجلة تفاجات بيد من الخلف تمسكني و لما التفتت وجدته الحارس العم كمال واقف امامي و خفت كثيرا لانه كان قوي الجسم و سريع الغضب و سالني عن سبب وجودي هناك و لم اجد ما اقول.. ثم اخبرني انه سيغلق علي الباب و يخبر الشرطة كي يلقون عليا القبض بتهمة محاولة السرقة و الدخول الى مكان ممنوع.. و كانت خطته ان يخوفني ويجعلني اترجاه وأنا وتحت رحمته.. ..و صرت ابكي بكاءا شديدا خاصة و انني لست سارقا.. ثم اخبرته انني وضعت مجلة جنسية هناك و اتيت كي استرجعها فشتمني و نهرني حين قال اسكت يا ابن المتناكة…. و زاد خوفي ثم قال اين هي المجلة و هنا ادركت انه يخطط لشيئ ما.. لانني رايته بعيني يستمني و هو يشاهدها و تاكدت انه يريد اخد تعويض مني مقابل سكوته والعفو عني.. ...وعندما رأيت حجم زبه يتمدد ويكبر تحت سرواله ، سرعان ما ادركت انه يريد ان ينكني ويلعب بزبه العملاق في طيزي ، فازداد خوفي اكثر وصارت ركبتاي لا تقوى على حملي.. . لما ناولته المجلة تظاهر انه لم يراها من قبل و بدا يتصفحها و رايت زبه تضخم جدا تحت بنطاله و في كل مرة يقلب صفحة يصفر من الشهوة و هنا تشجعت و اخبرته انني رايته يوم بالأمس يقلب الصفحات و هو يستمني و عندها ازداد غضبه وأخدني من دراعي واجلسني امامه وقد غير من نبرة صوته ويحاول ان يكلمني بلطف.. و رد علي بقوله اذن رايتني اشاهد المجلة و رايت زبي ، وأتيت هذا المساء لتأخد المجلة وتستنمي عليها انت كذلك...قل لي الحقيقة ولا تخف، هل يعرف احد غيرك بوجود هذه المجلة معك؟
بعدما رأيت ملاطفته لي تشجعت وبعد تردد ، اخبرته ان صديقي هو صاحب المجلة وانه جلبها لنستنمي بها معا..
عندما سمع اعترافي تبسم في وجهي ومد يده وأخدني من ذقني ورفع فمي الى فمه الذي تلقى فمي بقبلة حارة صب منها كل شوقه ورغبته الجنسية وشهوته لجسدي الناعم ،فوجدني مستسلما لقبلته وقد اغمضت عيني من النشوة عندما بدأ يمتص شفايفي ولساني و يدخل لسانه في فمي حتى يصل الى جوفي وبدون تردد بدأت امص لسانه وقد تملكتني النشوة واللذة مما افعله من تجاوب معه...ولما شعر انني ذبت من قبلته واستسلمت له سحبني ثم حملني بين دراعيه واجلسني على ركبته وبعدما امطر عنقي بقبلاته الحارة ومصمصة عنقي همس في اذني انه يريد ان يكون صديقي الاول وان يشاركني واشاركه متعة التلذذ ببعضنا وان اترك صديقي الأخر لأنه صغير ولا يعرف كيف يمتعني...واكد لي انه سيعلمني كل اسرار الجنس واننا سنصير اصدقاء وحبايب واننا سنقتسم المتعة بحب ونشوة ...كنت اسمع همسه في اذني وانا اشعر باللذة من تصلب زبه تحت طيزي واشعر بحرارته.. ثم قبلني من جديد وسألني اذا كان ممكنا ان اتبعه للبيت لنأخد راحتنا بالكامل ، ووعدني ان يكون لطيفا معي اذا كنت متجاوبا معه ثم هددني بطريقة غير مباشرة بحيث اقر لي انه لا يفضل إغتصابي بل يفضل ان نكون راضيين على بعضنا... وهنا علمت ان قراره لا يمكن لي رفضه لأنه اقوى مني وبيده ما يجلب لي به فضيحة مع اهلي وفي الحي بكامله..فقررت ان أطاوعه رغم خوفي من حجم زبه العملاق.
لكني كنت ايضا منتشي بهذه المغامرة ومخدر بالرغبة في لمس زبه واللعب به فوق جسدي وبين افخادي..فوافقته على ما يريده مني بشرط ان لا يؤديني وان يكون لطيفا معي واذا اعجبني ما يفعله بي اعده انني اضل صديقه وان نعود لفعل نفس الشيء متى اراد وانني سأضل تحت رغبته اطول مذة يريدها...فابتسم لي ووعدني انه سيفعل كل ما يرضيني ويسعدني كلما اسعدته وارضيته..ثم سحبني من يدي ورائه اتبعه لبيته وما ان دخلنا حتى اغلق الباب ورائي ’ ثم اخرج زبه الكبير و رايته امامي جيدا هذه المرة... كان زب العم كمال بحجم رهيب جدا و عرض لم ارى مثله في حياتي مع راس جد كبير و لونه وردي فاتح و زبه اسمر رغم انه هو كان ابيض البشرة و طلب مني ان ارضع و بدا يضغط علي و الحقيقة ان زبه اعجبني و شهاني رغم اني لم اجرب لواط من قبل مع اي احد
حاولت رضع زبه رغم اني لا اعرف كيف و لما فتحت فمي و ادخلت الراس فيه كدت اتقيؤ لانني فتحت فمي اكثر من اللازم بسبب حجم زبه الزائد عن اللزوم، خاصة وانه كان يدفعه داخل فمي حتى يصل الى حلقي وكانه يريد ان يحشره في جوفي لكن زبه ضل خارج فمي بكامل جدعه سوي رأسه الضخم الذي ملأ فمي وكاد يخنقني.. و كان زبه صلبا جدا ثم اخرجه من فمي و طلب مني ان انزل سروالي و ادور الى الحائط و في هذه اللحظة خفت كثيرا و احسست ان طيزي ستتمزق وهنا انزل بنطاله الى الركبتين و رايت خصيتيه الكبيرتين المشعرتين و فخذيه وجلس على فراشه وجدبني عنده وخلصني من سروالي العالق بقدمي ثم رفعني واجلسني على رأس زبه الذي كان وقفا صلبا كالوتد.. و بدات احس بزبه يدغدغ فتحة شرجي في احلى لذة لتلامس رأس زبه الحامي بخرم طيزي الملتهبة بالرغبة رغم الخوف الذي تملكني يومها... ثم دهن زبه بكريم كان جنبه على الصاولة جنب السرير..ثم مرر يده يدهن بين فلقتي طيزي وباصبعه بدأ يدخل الكريم في بخش طيزي فشعرت بلذة غريبة عند ملامسة الكريم البارد بجنبات خرم طيزي الحامية وصار يدلك باصبعه داخل طيزي ويوسع جنباتها . وانا اوحوح واتلوى بين يديه واتمدد على صدره واحاول ان ادفع بطيزي لتلتقط اصبعه كاملا لكن حين اظاف اصبع ثاني صار خرم طيزي يتمدد ويتسع تحت ضغط ولوج الاصبعين..شعرت بألم ضعيف ففتحت فمي التقط نفسا عندها دفس اصبعا ثالتا وادخل الثلاثة اصابع دفعة واحدة فصرخت ونزلت على يده بقوي وضغطت عليها بطيزي كي لا يدفع اصابعه الثلاثة الى داخل طيزي اكثر...ثم لفيت وجهي الى وجهه بنظرة عتاب وفمي مفتوح في صرخة صامتة فمد يده الاخرى وجدبني من قفايا وادخل لسانه في فمي يقبلني ويخرس صرختي وصار يلعب بأصبعه الثلاثة داخل طيزي ويقبلني وويمتص لساني وشفاهي وعنقي واذني ويده تقرص حبات بزازي حتى اختلطت عليا الاحاسيس وتخدرت جنبات طيزي من الداخل وصارت اصابعه الثلاث تلعب داخل طيزي بحرية وصارت تنزلق للداخل اكثر عمقا بسهولة ومرونة ولم اشعر انه اضاف اصبعا رابعا بسهولة وصارت طيزي تتمدد وتقمط على اصابعه عند الخروج وتتمدد وتنفتح عند الدخول وسرت في جسمي قشعريرة وسرى في اطرافي ثيارا لذيذا وقف له شعر رأسى وشعرت بانحلال واستسلام للنشوة التي تسري في بدني وصارت نقط من مني تسيل من زبي الصغير دون ان المسه ...كنت قذ دخلت في عالم ثاني لكني استفقت على همس العم كمال في اذني حين قال : الآن ياصغيري قذ صرت مهيأ للمرحلة الجدية ..الآن ياصغيري سأقطف زهرتك ياحبيبي ..الآن ستصبح معشوقتي الصغيرة ..الآن يا صغيرتي سيجعلك زبي تدخلين مرحلة التحول الجنسى لتودع رجولتك ...عندها شعرت بخرم طيزي تنضغط بقوة وتتمدد وتكاد تتمزق جراء الضغط القوي برأس زبه الضخم على فتحة طيزي التي لم تعد قادرة على مقاومة الضغط القوى ...عندها نشبت اضافري في افخاده من شدة الالم وكبتث صرختي في حلقي وحاولت ان اقفز من مكاني لاتفادى ضغط رأس زبه الصلب كالصخر..لكن العم كمال شدني من اكتافي وثبتني فوق زبه وضغط عليا كي اجلس بتقلي على زبه
...ولما شعرت برأس زبه بدأ يخترق خاتم خرم طيرزي و بدا يدخل الراس و كنت اتالم كثيرا حين كان الراس يخترق طيزي الى ان احسست انه فتحني و مر رأس زبه الى الداخل...عندها توقف من قوة الضغط وترك لي الفرصة كي التقط انفاسى ..لكني انا كنت شعرت اني دخلت في غيبوبة لبضع ثواني فانحلت كل اطرافي ولم تعد طيزي متشنجة كما كانت قبل دخول الرأس...اخد العم كمال يقبلني من عنقي ويتلمس في صدري ويقرص نهدي ونزل بيده الى زبي الصغير الذي ضل واقفا يسيل دون توقف...لما بدأ يلعب بزبي احسست باللذة وصار ألم طيزي يتلاشى وبدأت انتشي كلما حككت طيزي فوق زبه واحسست انها ألفت على حجمه وصارت لباسا له حتى انني صرت العب بوسطي واضغط بتقلي في لحضات وشعرت بطيزي تتمدد جوانبها ومع كل حركة تبتلع شيئا من جدع زبه الذي ضل خارجا...وكلما قبلني العم كمال ولعب في زبي كلما زادت رغبتي في الشعور بزبه يتوغل شيئا فشيئا في اعماق طيزي..كان العم كمال ذكيا وخبيرا في نيك الطيز الضيقة ، فقد كان يهيجني ويترك لي التصرف تحت تأتير هيجاني ورغبتي في المزيد...تركني اصارع واجاهد في محاولة ابتلاع طيزي لأكبر جزئ من جدع زبه العملاق...بدأ العرق يتصبب من جبيني واحس بالحرارة والنشوة كلما احرزت جزئا اضافيا من زبه داخل طيزي ...وبعناد ودون شعور صرت اطلع وانزل بطيزي على زبه المنتصب كالوتد ، وصار العم كمال يساعدني ويشجعني وانا فقدت صوابي وصرت اطلع وانزل بقوة على زبه وكل مرة اتفقد كم بقي من زبه خارج طيزي واعيد القفز عليه بكل قوتي وانا الهث واصيح واوحوح كالمجنون وزبي يسيل بدون توقف لا اعلم كم مرة قذفت وكل مرة يزداد جنوني ولهفتي ولذة النشوة تزيد من عنادي..لم اشعر كيف صرت اصيح على العم كمال والعنه واترجاه يدخل زبه كله وينيكني بقوة ويفشخ طيزي ويجعله اوسع من كس مراتو..بدأ يتهيج من صياحي وكلامي فصار يرفعني كالعصفورة وينزلني بقوة على زبه ويتبثني ويدفعه بقوة وعنف حتى اشعر به يثقب بطني اصرخ من قوة الدفع والتصق به اكثر ليترك زبه يستقر في اعماقي مدة اطول لكنه يبدأ في اخراجه فاشعر به كأنه يستل قلبي من مكانه ليخرجه مع زبه فالتصق به وطيزي تقمط عليه بقوة لكني يفاجئني بطعنة اقوى من سابقتها فاصيح واجن وارجوه ان يخفف طعناته ثم ارجوه ان يدفع اكثر ولما رأى هيجاني قرر ان يجعل من طيزي كيسا عميقا يستوعب زبه العملاق بأكمله ، فرفعني فوق زبه ووضع دراعيه تحت افخادي وجمعني بقوة على صدره ووقف بي واقف على رجليه وصار يرفعني الى الاعلى وينزلني بقوة على زبه فيخترق طيزي بقوة ويتوغل الى ابعد ما يمكن في اعماق بطني...اربع او خمس طعنات بقوة متضاعفة شعرت ان شيئا تمزق بداخلي وان زبه دخل بكامله وبيضاته تصفق فوق فلقات طيزي صرخت بكل قوتي وفقدت وعيي ...لم اشعر بما بقي يفعل بي حتى احسست به رماني فوق السرير على بطني وزبه لا زال متوغلا في طيزي و صار ينيكني بقوة وسرعة ثم قلبني ورفع رجليا على كتفيه وبدأ ينيكني ويدخل زبه كامل حتى تلتصق بيضاته بطيزي ..لم اعد اشعر بصعوبة او الم مهما دفع زبه بقوة ومهما وصل بدفعاته الى العمق شعت بداتي كلها ملكا له يفعل بها ما يشاء تعلقت بعنقه اتبادل القبل معه وزبه يدخل ويخرج بسهلة في طيزي حتى شعرة بنشوة كبرى فالتصقت بعنقه ودفعت طيزي لتاخد زبه لابعدرعمق بداخلي وشعرت بمغص لذيذ في امعائي فأغمضت عيني وصرت اترجاه لينكني بقوة وعنف حتى شعرت بتشنج بداخلي وبركان ينفجر في امعائي انها نشوة كبرى تسري في جسمي ومتعة من لذة كبرى مصحوبة بألم لذيذ حملني لسابع سماء استسلمت لذلك الشعور اللذيذ وعانقت العم كمال والتصقت به و هو يمسك بي من الرقبة و يقبلني بحرارة كبيرة و انا اتحمل عذاب زبه في طيزي و اتخيل انه سيخرج من فمي من كثرة طعناته المتتالية وزبه كأنه زادت ضخامته و قد كنا نتعرق كثيرا من كثرة حرارة العناق وسرعت النيك والجهد في تحصيل اكبر متعة ممكنة وأقصاها. و جاءني الفرج اخيرا حين بدأ يتشنج ويدفع بأكبر قوة ويزأر ففجر اول دفعة من منيه داخل طيزي فجاءت كاللهيب تكوي احشائي فقفزت من تحته فسحب زبه من طيزي كأنه يخرج ثعبان و بدا يقذف بطريقة لم اتصور ان لها مثيل حيث كانت دفعات المني التي تخرج من زبه كبيرة جدا و تصطدم على الحائط ثم تسيل عليه
ارتمى جنبي يقبلني ويشكرني على هذه المتعة . ثم همس في اذني: انت صرت ملكي ورجولتك اخدتها منك ولم اترك لك طريقا للعودة .. اليوم جعلت نشوتك ورغبتك تأخدها من طيزك ولا تستطيع التغلب عن هذه الرغبة مهما قاومت او عاندت ، لكن تذكر انني لن انساك وانت ايضا سوف لن تنساني مهما حاولت . فكن شجاعا وصارح نفسك بميولك الجديد ولا تخجل من نفسك وكن صادقا معها وتعالى عندي كل ما احتجتني ستجدني في انتظارك دائما.، انا سوف اترك لك الوقت الكافي لتقبل ميولك الجديد لكن لا تتأخر عليا حتى لا اغضب منك ثم قبلني في فمي وسحبني الى الحمام كنت اود ان يحملني لانني لم استطع المشي فطيزي لازالت مفتوحة كفم كأس وضعت اصبع اتحسسها فدخل اصبعين من فتحة واسعة تقذف لهيبا حارا من داخلها واشعر بالهواء باردا على فتحتها.نظرت لاصابعي فوجدتها ملطخة بالدم وبعض فضلات امعائي فخفت وبكيت، و قلت له ان طيزي تمزقت وان اهلي سيعلموا بما وقع وتصير فضيحتي على كل لسان في الحي ...لكنه طمأنني وقال ان الالم سيختفي خلال يوم واحد وان الفتحة ستعود تنسد لأن جلدها مطاطي كيفما تمدد يرجع الى شكله الاصلي . ثم قال انه يجب ان امثل انني اعرج باحدي رجليا واخبر اخوتي انني اصبت خلال لعب جولة من كرة القدم بالثانوية..وذلك قبل ان يسألوني عن أي شيء... اخدت دوش بسرعة ورتبت حالي و هنا تركني اخرج وكانت الساعة قد تجاوزت التاسعة مساءا..لم اعد للبيت مباشرة بل ذهبت عند صديقي صاحب المجلة وشرحت له انني كنت اتحين الفرصة كي اجلب له المجلة لكن الحارس العم كمال لاحقني وقفزت من فوق صور المدرسة فاصيبت رجلي بتوعك....كنت جائعا فطلبت منه اكلا فجلب لي صاندويتش من البيت.اكلته وعدت لبيتنا وتسللت لغرفة النوم واخبرت اخوتي ان رجلي مصابة وتؤلمني واريد النوم...طول الليل لم تغمض لي عين ...فترة ابكي واشتم نفسي على ما فعلته بحالي..وفترة اتذكر ذلك الزب الوحش الذي مزق طيزي واحشائي فأبكي ايضا لكن ليس نذما وانما خوفا من ان لا استطيع مقاومة رغبتي...فهذا الزب صار لاصقا بذاكرتي والتفكير فيه يسلب ارادتي وبقيت طول الليل على هذا الحال بين الاخد والرد والخوف والبكاء حتى اتعبني التفكير واستسلمت للنوم عند الفجر... مرت عليا عدة ايام وليالي وانا متوتر ومرتبك وعانيت في اليومين الاولين من الألم في طيزي كلما دخلت المرحاض..بعد اسبوع صارت حالتي تتحسن ورجع لي نشاطي برفقة الاصدقاء لكن الشيء الوحيد الذي لم يفارق ذهني هو الزب الخرافي للعم كمال وما فعله بطيزي وكيف وصلت للنشوة الكبرى من طيزي وكيف ناكني العم كمال بحرفية وخبرة وكيف جعلني اشتاق اليه وإلى زبه ذلك المارد العتيد...فكرت كثيرا ان ابعده عن تفكيري فلم استطع خصوصا ان صديقي صار يلح عليا كثيرا كي ارجع له مجلته وكنت اعلم يقينا ان العم كمال لن يفوت الفرصة اذا ذهبت عنده لاسترجاع المجلة...وفي حقيقة الامر كانت لي النية ان آخد منه المجلة قبل عودتي من عنده يوم فعل بي ما فعل...لكن شيطان الشهوة الذي بداخلي جعلني اتناسى اخد المجلة منه ذلك اليوم قصد انه ممكن ان أجعلها سببا لعودتي عنده وانا جد متأكد ان عودتي عنده لن تكون بريئة بل ورائها رغبة ملحة لاغتنام فرصة جديدة مع العم كمال وزبه العملاق الذي كان له اكبر تأثير في قلبي ونفسي وذهني اكبر من تأثيره في جرح طيزي ..قاومت كثيرا رغبتي وشوقي للعم كمال وزبه..مر اسبوعين وانا احاول ان لا افكر في أي شيء يذكرني بالعم كمال وزبه ...لم اكن اعلم ان العم كمال هو ايضا اشتاق لي ولطيزي...في اخر الاسبوع كلفني والدي بالذهاب للمقهى التي يجلس فيها مع اصدقائه وان استدعي صديقه العم خالد الذي يعمل كهربائيا باحدى الشركات...وكان والدي في حاجة اليه ليساعده في اعادة ترتيب الاسلاك الكهربائة التي بعثرها والدي لقلة خبرته بالميدان...طبعا رحت للمقهى وكنت اخدت معي صديقي صاحب المجلة ...وجدت صديق ابي واخبرته بحاجة ابي لمساعدته ، فقال لي انه سيمر لبيته لأخد عدته ثم يلتحق بأبي فورا شكرته وكنت في طريقي للخروج من المقهى لكني سمعت صوتا يناديني باسمي فخفق قلبي بشدة وشعرت كأنه خفقان فرحة وليس خوف..كان الصوت صوت العم كمال ، استدرت ومشيت نحوه بارتباك وخجل’ لكنه استقبلني بابتسامته الخبيثة التي تثيرني لأني اعرف هذه الابتسامة التي تعني انه يشتهيني وله الرغبة ان ينيكني..فهمت قصده وبادرت بالكلام قبل ان يقول شيءا حتى لا يحرجني في المقهى فقلت له : اعرف ياعم كمال انك اشتقت لي وانك تركت لي فرصة كافية للتفكير والاقتناع..نعم عم كمال فكرت واقتنعت انني مشتاق اليك اكثر مما تتصور وكنت ابحت عن أي وسيلة لأصارحك بشوقي ورغبتي وكنت سآتي عندك لآخد المجلة لصاحبها الذي يلح عليها كثيرا هذه الايام وفي نفس الوقت كنت مستعدا ان نقضي وقتا ممتعا افضل من السابق..وبما انني وجدتك هنا فهذه فرصة كي اخبرك انني سامر عندك بعد العصر واتمنى ان تكون مشتاقا لي اكثر من قبل لأن لقاؤنا هذه المرة بإختيارنا وليس صدفة ...قال لي انه كل يوم كان ينتظر مجيئي وانه لم يكن يتوقع ان يشتاق لي بهذه السرعة وبهذا الشكل...اعتدرت منه وقلت له اني تأخرت عن صديقي واشرت له لصديقي الذي كان يستعجلني...فقال لي العم كمال : قل لصديقك ان العم كمال كان يسألني عن ماذا ابحث كل مرة داخل المدرسة ولا تقل له اني اعلم بقصة المجلة واتركه حتى نجد له فرصة نوقعه بيننا هو الآخر...ابتسمت من داخلي لفكرة العم كمال للتوقيع بصديقي هو ايضا..اعجبتني الفكرة وقلت خليها للصدفة...بعد العصر توجهت عند العم كمال بعدما جهزت له نفسي ، اخدت دوش ونظفت طيزي بالماء الدافئ من الداخل حتى افرغت امعائي من الفضلات كما علمني العم كمال عندما اخدت دوش عنده آخر مرة ..ثم لبست البسة تحتية لاصقة تبين تكور طيزي وجمال اردافي ثم لبست سروال فضفاض يسهل التخلص منه ، رأيت نفسي في المرآت وشددت على طيزي وقلت اخاطبها: اليوم عيدك يا طيزي الحبيبة،كوني قوية وشجاعة وتغلبي على ذلك المارد زب العم كمال واجعليه يتبخر داخلك وينفجر عدة مرات حتى يتعب ويحمل راية الاستسلام...ضحكت على نفسي كيف اتكلم مع طيزي واحرضها على زب العم كمال...انطلقت للقاء العم كمال وزبه العملاق وقلبي يرقص فرحا لأنني تجاوزت تلك الفترة التي عانيت فيها من الندم والضمير والخجل والتردد والارتباك...لقذ تصالحت مع نفسي واقتنعت بميولي الجديد ورغبتي الشديدة في المتعة واللذة التى وجدتها مع زب هائل كزب العم كمال..حتى انني اصبحت اركز على كل رجل مر جنبي لأتوقع حجم زبه من وراء البنطلون ، كنت أضن ان العم كمال هو وحده يمتلك مثل ذلك الزب العملاق لكن الايام والزمن جعلوني اكتشف جملة من الاشياء كنت اجهلها في مراهقتي وشبابي .....وجدت العم كمال ينتظرني بشوق خصوصا لما رأى على وجهي الرضى والفرحة بالتقائه وارتمائي في حضنه وتقبيله بحب وشوق والتطاول بيدي لسرواله واخراج زبه ولحسي ومصي له ولبيضاته برغبة ونشوة وتلذذ...ثم تخلصت من كل لباسي وارتميت فوق السرير عاريا ومديت يدي اسحب العم كمال ليتمدد فوقي وهمست له في اذنه وانا اقبله في عنقه : هذه الفترة من حياتي اهديها لك يا عم كمال يا حبيبي..في هذه الفرصة اسلمك نفسي كحبيبة عاشقة..محرومة ترجو الارتواء والشبع الجنسي من زبك الغالي أهب له طيزي يمزقها ويقذف مائه في احشائي ...اه يا حبيبي اعشقك واعشق زبك لأخر يوم في حياتي...حتى لو افترقنا واحببت شخص ثاني وزب ثاني لا يمكن ان انسى الزب الهائل الذي فتحني وزار اعماق احشائي وقذف منيه على جدرانها وفي عمقها وفجر بركان نشوتي لأول مرة في حياتي ...كيف يمكن ان انساك انت الذي غيرت مسار حياتي وقطفت زهرة عفتي واخذت طابع رجولتي ......
تم الجزء الاول
في الجزء الثاني تتطور الاحداث ويزداد الصديق صاحب المجلة لضحايا العم كمال وتضهر شخصيات اخرى منهم نساء ورجال عزب ومتزوجين يسكنهم جميعا شيطان الشهوة وحب المغامرات الجريئة ودخول عالم المتع الجنسية المباحة والممنوعة وينغمس الكل في بحر النشوة ولذة الشهوات الى اللقاء في الجزء الثاني
3 år sedan