(هل من شئ اخر يا سيدتي؟ (2
أنا سلمى زوجة و ربة بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاما
---تتمة---
الجزءالثاني
(.)(.)
وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن اتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه اجتماع هام في مدينة مجاورة وقد لا يعود قبل منتصف الليل ..
وطلب مني ابلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها اللذي كلمني فعلا وشكرني على ايصال الرسالة مقدما وتمنيت له يوما موفقا
ونبيلة هي احدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور اللذي يعلوني .. وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل ..
وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها .. بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوقة القوام بشكل ملحوظ .. لها ابن وابنة في مراحل الابتدائية
ألتقي معها عدة مرات في الاسبوع مع بقية الجارات وكثيرا ما كانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معا لبعض مهام العمل
كانت الساعة تشير الى العاشرة عندما صعدت الى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها الى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب ..
من على الباب .. فأجبت حانقة لطول انتظاري .. أنا سلمى افتحي بسرعة لأمر هام ..
وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى .. هل معك أحد ؟
أجبت من فوري .. يا نبيلة ليس معي أحد .. افتحي بسرعة ..
وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته ودخلت مسرعة الى الشقة
وكل منا يسأل الاخر ما الموضوع ؟ هل هناك شئ ؟
لقد كان منظر نبيلة غير طبيعيا فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخلية
وكان تنفسها عاليا مسارعا وشعرها منكوشا ولونها مخطوفا كأنها خائفة من شئ ما أو منهية للتو سباقا في الجري ..
وكان صوتها متهدجا عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت الجرس
وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة
ولم تلاحظ نبيلة انتباهي لكومة الملابس تلك اللتي سريعا ما عرفت صاحبها ..
انها ملابس جمال أعرفها جيدا.. كما أن جمال و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة ..
وزاد من يقيني أن جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم
وبدأت نبيلة في الاعتذار لتأخرها في فتح الباب وشكري لإبلاغها الرسالة تمهيدا لتوديعي لعزمها على الاستحمام الان ..
إلا أنها فوجئت بانطلاقي الى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوبا من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ
ولم تشعر بي إلا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة الى غرفة النوم
حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفة نومها لأنها غير مرتبة على حد قولها
وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعا بأن جمال ممدد على السرير عاريا يداعب زبه بيده ..
وما أن رأيت هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة اللتي وصلت عندي بعد فوات الأوان
حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشيا عليها دون حراك من هول الصدمة
قام جمال فورا وهو مندهش لما أقدمت عليه يحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير ..
وبينما كنت أربت بشدة على خدي نبيلة منادية اياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها
ومرت دقائق عصبية ونحن نحاول اعادة نبيلة الى وعيها حتى بدأت استعادته شيئا فشيئا
في الوقت اللذي كان جمال يلومني ويوبخني على احراجي لنبيلة بهذا الشكل ..
ويبدو أن نبيلة استعادت وعيها بينما جمال وأنا لا زلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبه يتمايل كلما تحرك
واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا فاجئني بهذا الوضع صباحا مع سعيد أو معه
كان هذا الجزء من الحوار كفيلا بعودة نبيلة الى وعيها تماما وعودة روحها اليها عندما سمعت نبيلة
وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول : حتى انت يا سلمى معنا في الجمعية ؟ ..
هل صحيح ينيكك جمال وسعيد كما يقول جمال ؟ .. وكيف سعيد هذا لم أره من قبل ؟
عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال الى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وزبه متدليا أمامي
دون أن يخجل أحدنا من الاخر وكأن الأمر طبيعي جدا ..
وأجبتها بصوت حازم نعم .. ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا ..
أجابت بصوتها المتعب ولكن بنبرة القوي : لنفس السبب اللذي منعك من اخباري عن علاقتك ..
وبسرعة وجهت سؤالي الى جمال .. هل انتهيت من نيكها أم لا ؟ ..
وفاجأتني اجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة : ليس بعد يا(سلمى) !!!
جلست الى دوار نبيلة على طرف السرير
بينما ذهب جمال وهو لا يزال عاريا الى المطبخ لتحضير بعض الشاي ..
وبدأت أسأل نبيلة منذ متى وكيف ومع من أيضا ..
وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدوء والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوة في الجمعية على حد قولها
أجابت نبيلة قائلة .. لقد بدأت علاقتي منذ الأسبوع الاول لإقامتي في هذا البرج وذالك عندما أخبرتني جارتنا منا عن الحارس جميل ..
وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بزب صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة .. له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك .. وكان جميل يزورني كل سبت .. ولعدم اكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعا أنت تعرفي جمال وزبه الشقي
دخل جمال لحظتها الينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الاخرى تداعب زب جمال المتدلي
وهي تقول لي ما رأيك فيه ؟
تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة اللتي مرت وشعور كل منا
وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف اللتي مرت علينا مع جمال
الى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضا مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الاثنين مع كل أسبوع
استغربت جدا من الخبر فسوزان فتاة خجولة وصغيرة السن فهي لا تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط
إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال .. انها صغيرة فعلا ولكن رغبتها في النيك كبيرة جدا ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها ..
وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره .. وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضا بامتاع العروس الجديدة ..
الا أن جمال أجابني لا ليست على علاقة بأحد غيري حتى الان على الأقل
وسألت جمال مرة أخرى .. ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يحتمل زبك الضخم ؟..
وصدرت عن جمال ضحكة صغيرة وهو يقول .. لقد استطاع يا سيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع زبي ومن المرة الثانية فقط ..
وسبق أن أخبرتك يا سيدتي أن زبي لم يسبق أن قتل أحدا .. ثم ان ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلا ..
وهنا أجبته ضاحكة .. خوفي من أن تطلب المزيد من
قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة ..
وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسى وجودي
وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها ..
واستمرت مداعباته لنبيلة اللتي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبه في كسها سريعا
وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث اقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد ويدي الاخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني ..
كما أن زب جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة اللتي كانت تتحرك تحته بعنف
وما أن انتهينا حتى قام جمال كعادته الى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها ..
وقمت وأنا أقول لنبيلة .. يجب أن القاكي اليوم مساءا لبحث موضوع الجمعية لاني سأقوم الان بترتيب بيتي وإعداد الغداء ..
وأجابتني وهي تحاول الجلوس ..حسنا..سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور ..
فوافقتها وودعتها
اثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر ..
عندها عرفت أين سيدخل زبه في النيكة القادمة
لم يهتم جمال كثيرا لنظراتي الغاضبة اللتي رمقته بها أثناء خروجي ..
قضيت فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري واستحضار شجاعتي
وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى اللتي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة ..
وهي أرملة جاوزت الاربعين من عمرها مع احتفاظها برونقها ونضارتها .. لها ولدان يدرسان في احدى الجامعات .. وتقيم بمفردها في الشقة ..
وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة .. وهي أيضا من الجارات اللتي أزورها وتزورني بصحبة نبيلة
بدا لي أن اجتماعا مثل هذا لم تكن تناسبه فعلا غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا اولاد ولا يطلع على الأسرار الرهيبة والحميمة جدا ..
وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة .. كيف سيدور الحديث ؟.. ومن سيحضر غير نبيلة وسوزان ؟..
وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى .. فأنا لم أشاهدهما بعيني .. الا أنني صممت حضور الجمعية
في الخامسة والربع تقريبا تلقيت اتصالا من ليلى .. تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في انتظاري ..
وبدأت أشعر بالتردد والخوف من لقاء كهذا وازدادت هواجسي ومخاوفي
الى أن اتصلت نبيلة هاتفيا مستفسرة عن عدم وصولي حيث اختلقت لها عذرا وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات
وحاولت استجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى اللتي فتحت لي مرحبة ضاحكة
وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني ..
واصطحبتني الى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان ونبيلة وحنان وسميحة
اللتي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقا
جلست جوار سميحة مقابل ليلى ونبيلة .. وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي ..
وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في اجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص ..
وقالت بأني تأخرت في الحضور إلا أن السر قد انكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج
وأضافت وسط ضحكاتنا ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من اجتماعنا هو تدعيم الصلة والصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر
واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا اللتي بدأت في التزايد والارتفاع ..
الى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر أمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد ..
وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل اجابة من المدعوات
حيث بدأت نبيلة في الاجابة وقالت جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء
وقالت حنان بفخر واضح سعيد مساء كل أحد وحاتم مساء كل ثلاثاء
وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد
وذكرت أنا بتردد واضح سعيد صباح كل اربعاء و جمال صباح كل سبت
وقالت سوزان وهي تهمس بخجل جمال صباح كل اثنين
قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد
وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات احتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعا لانهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا ..
واختلطت صيحات الاحتجاج مع الضحكات والتعليقات ..
وكانت أشدنا احتجاجا وطلبا للمساواة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها وكونها لا تزال عروس جديدة وحاجتها أكبر للنيك
وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا الى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان ..
ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الاولى
بدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حينا والتنهد حينا أخر ..
وكانت جميع الروايات تشبه روايتي الى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعا ..
فهذه استدعت الحارس صباحا لإصلاح حوض استحمامها وتلك استدعته لإنزال ثلاجتها المعطلة وأخرى احتكت به في المصعد وما الى ذلك
أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة .. ولم تنجح محاولاتها في اغوائه أو اثارته ..
وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها
وهددته بسكين اما أن ينيكها فورا أو تقتل نفسها
وطبعا لم يكن جمال بحاجة الى مثل هذا التهديد وبهذا كلنا جميعا من بدأ في التحرش بهم واصطيادهم
وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها .. حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة
وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سنا وله زب غريب ولكن لا يعوض .. ولم تزد شيئا
وامتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث انصرفنا لإعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا
على وعد من الجميع بالاجتماع في الخامسة تماما من يوم غد الأربعاء ..
وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي سميحة قائلة لها : غدا هو الأربعاء وسيحضر لك حاتم وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد ..
ما رأيك لو اجتمعنا سويا في شقتي حيث أشاهد أنا حاتم وتشاهدين أنت سعيد
ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة زب سعيد من كثرة ما سمعت مني ومن حنان وليلى عن زبه الضخم
وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها وابنتها صباحا
حاتم هذا هو أخ غير شقيق لسعيد له من العمر خمسة وعشرون عاما ..وان كان شكله يبدو أصغر من ذلك ..
له جسم ملحوظ الطول عريض البنية الا أنه نحيل القوام يبدو عليه دائما نوع الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته
في الثامنة صباحا وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة .. دق جرس الباب ..
كنت وقتها مرتدية روب نومي دون أي شئ تحته من الملابس الداخلية ..
وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة ومعها حاتم اللذي تراجع للخلف عندما رأى جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح
وجذبته سميحة الى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف ..
وظهرت على ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير روب نومي أي اهتمام ..
وكان من الواضح أنه لم يعلم باتفاقي مع سميحة
وتبعتني سميحة وهي تجذب حاتم خلفها الى غرفة الجلوس حيث أجلستهما وذهبت لإحضار الشاي من المطبخ
وصلت اليهما بالشاي في اللحظة اللتي كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شئ
وأني قد طلبت رؤيتهما باعتبارنا صديقتين لا نخفي شيئا عن بعضنا
كانت عينا حاتم تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له ..
ثم استدرت للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد
حيث أجبتها همسا أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق ..
وأفسحت المجال لعيني حاتم لاستعراض جسدي .. وبدا عليه بعض الارتياح وكثير من النشوة
ومن دون أن أضيع وقتا وجهت كلامي اليه باني أعرف كل شئ
ونقلت له اعجاب سميحة به وشكرته على تلبية رغبتي في حضوره ..
وأردفت وأنا أشير له بأن يقف ليريني ما عنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم احراج فتاها
ووقف فعلا حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة الى نفس المكان اللذي يخلع فيه كل من سعيد وجمال ملابسهما فيه ..
وهمست لسميحة بسبب ضحكتني .. وضحكت معي وما أن أنزل حاتم كيلوته حتى أشرنا اليه بالاقتراب حيث نجلس ..
وقبضت على زبه النائم بيدي أتفحصه وأنا أقول لها ..يا سميحة أنت وليلى انه زب عادي جدا
فأجابتني ضاحكة .. ما بك أنت يا سلمى .. ألا تعرفي كيف توقظين الزب النائم ؟ ألم يعلمك أحد المص ؟
ودون أن أجبها بدأت في مص زب حاتم بينما شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدوء ..
وبدأت الدماء تجري في زب حاتم وأنا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه بيدي القابضة عليه
كانت سميحة قد انتهت من خلع جميع ملابسها وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف
وما هي الا لحظات حتى توتر زب حاتم وتصلب تماما ..
وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني أهة دهشة لما رأيت
بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال ..
لقد كان زب حاتم يشيه زب جمال من حيث الطول وملئه قبضة يدي إلا أنه مقوس الى ناحية اليمين بشكل كبير وكأنه موزة كبيرة
وأخذ ثلاثتنا في الضحك والتعليق على هذا الزب الغريب
وأنا وسميحة نتبادل مصه والعبث به الى أن دق جرس الباب حيث قمت عارية تماما لأفتحه عندما تأكدت من صوت سعيد
لم يفاجأ سعيد لفتحي الباب عارية لمعرفته بأني أنتظره في مثل هذا الوقت من كل أسبوع
ولكنه لم يفهم كلامي عندما قلت له بأنه سيكون يوما مميز وأن عندنا ضيوف
وحاول التوقف إلا أني تمكنت من جذبه الى غرفة الجلوس
وفهم سعيد الموضوع تماما لمجرد رؤيته لسميحة وهي عارية وزب حاتم في فمها
وبدأ سعيد في خلع ملابسه بعد طلبي .. حيث كومها الى جوار ملابس حاتم
وسحبته من زبه حيث جلست الى جوار سميحة وبدأت مصه ولعقه بنهم وكلا منا تختلس النظر الى الاخرى والزب اللذي بفمها ..
فيما الأخوان يتهامسان ويتبادلان الابتسامات
كان هذا الزب يحتك بباطن مهبلي وبفخذي في دخوله وخروجه ويمنحني شعورا لم أعرفه من قبل ..
ولا أدري لما كنت أحرك نفسي تحته يمنة ويسره وأخذت حركتنا في التناعم والتسارع ومزيدا من التسارع
الى أن بدأ حاتم في القذف حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا أنتفض وأرفع جسدي تحته الى أقصى مدى أمكنني رفعه
وجذبت حاتم الى صدري وعقدت عليه ساقيا كي لا يقوم من فوقي مطلقا ..
مرت لحظات على هذا الوضع وأنا أحس زبه يخمد شيئا فشيئا داخل كسي الى أن خرج منه ..
عندها قمت مهرولة الى الحمام وسقطت على الأرض وسط ضحكاتهم من شدة تعثري ومشيتي غير المستوية
ولحقت بي سميحة الى الحمام حيث كنت أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن
ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز جدا لكلينا متواعدين على تكراره
وسألتني سميحة عن موعد السبت مع جمال وكيف هو
فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك خاصة نيك الطيز ..
وتساءلت أليس مقززا .. هل هو مؤلم ؟ .. هل هو ممتع ..؟
وكنت أجيبها باختصار وأدعوها لتجربته مع تحذيري أن لا تفعل ذلك مع البغلين الموجودين الان
وسألتها بدوري عن جميل
فأجابتني بأن زبه أصغر من زب حاتم قليلا إلا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه الا بعد فترة طويلة
وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الاوضاع دون أن يخرج زبه منها
وبينما نحن في المطبخ لإعداد الشاي خطرت لي فكرة ..
وهي لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان اللتي طالبت بزيادة حصتها من النيك ..
ووافقت سميحة فورا حيث هتفت سوزان من هاتف المطبخ
وأخبرتها بأن عليها الحضور فورا لشفتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات اللتي نقشناها مساء البارحة ..
وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين بروب النوم فقط دون شئ تحته
وصلت سوزان حيث كنت في انتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس ..
ودخلت المطبخ في صمت حيث شاهدت سميحة عارية أيضا
وأمام تساؤلاتها المتلاحقة أجبناها بسرعة واقتضاب أن سعيد وحاتم قد ناكا كلا منا وهما موجودان الأن
ان كان لها رغبة في أن ينيكها أي منهما
وتقافزت سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة
وخلعت روب نومها واقترحت بأن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما
وما أن نزل روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا وسميحة النظرات الخائفة ..
لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير بل ان حجم نهديها وكسها وردفيها يبدوان أصغر من اللازم
لا يظهر انها تستطيع أن تحتمل زب حاتم فضلا عن زب سعيد
وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع تحمل أي زب واستشهدت بزب جمال
وبالرغم من ايضاحي للفروق بين زب جمال والزبين الموجودين الان الا أنها صممت على الدخول وتجريب حظها على الأقل
وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من حاتم وسعيد نائمين وهما عاريين أيضا
وضعت سوزان الشاي على الارض بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ما سيحدث ..
اتجهت سوزان الى حاتم حيث بدأت في مداعبة زبه بيدها ..
وما أن انتبه اليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد
وبقي حاتم ممددا على الأرض دون حراك وهي تداعب زبه بيديها ثم بلسانها وفمها ..
وأخذت تمصه بنهم وتلذذ ثم قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس كسها الصغير ..
بينما تقوم هي باستكمال مص زبه حتى يقوم وينتصب
وما هي إلا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والأنين نتيجة لما يقوم به حاتم من مص ولحس لكسها
عندما انتبه سعيد لها مستغربا وجودها ..
ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل زب حاتم
وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالاقتراب منها وبدأت في مص زب سعيد وزب حاتم بالتتابع
وما أن قام الزبان وتصلبا وسط علامات ذهولها ورعبها حتى تركت زب سعيد معترفة بأنه أضخم من اللازم عليها
وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض وزبه قائما يشير ناحية الغرب
وهي تنظر اليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لإدخاله فيها
بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها ..
واقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما كنت أنا قريبة منهم أتسلى بمص قضيب سعيد
والحق يقال ان حاتم بذل جهودا مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتليين كس سوزان او تطويعه
إلا أن كس سوزان ما كان ليحتمل أكثر من ربع زب حاتم ..
ثم بدأ صراخها في التعالي من جراء الألم اللذي لم تكن تحتمله .. الى أن أخرج حاتم ما أدخل من زبه فيها
وهو يقول لها بأسف بالغ .. أسف يا سيدتي لن أستطيع أن أكمل معك .. فجسدك الصغير لم يتحملني ..
وبحركة سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لزب حاتم الجاهز
وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على زب سعيد الجاهز أيضا
وبدأت تأوهاتي وسميحة في العالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع من نار الرغبة اللتي لا تجد زبا يطفئها
وهي تدعك كسها بيدها وبحركات سريعة
اقتربت سوزان مني وأنا أمتطي زب سعيد صاعدة وهابطة عليه حتى نهايته
وبحركات سريعة وكأنني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية
وهي تنظر لزبه وهو يخترق كسي برغبة وذهول والدموع تبلل وجهها وعينيها
وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد القذف وأنا متشنجة منتفضة فوقه
فإذا بها تدفعني من فوقه وتطرحني أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض
بينما قبضت هي على زب سعيد وهو لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ ..
واختلطت على وجهها الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة طفل فرح بلعقه بقايا حلوى كان يتمناها
دخلت أنا وسميحة وحاتم الحمام للاغتسال بينما بقيت سوزان على زب سعيد تحاول أن تذيبه مصا ..
وما أن خرجنا من الحمام بعد دقائق حتى وجدنا سوزان جالسة على سعيد وزبه ممتد على بطنه وهي تسحق كسها عليه جيئة وذهابا
وبعد لحظات حملها سعيد وهي متمسكة به وهو يقول لها خلال دقائق يا سيدتي سوف أتدبر الامر لا تقلقي أبدا
وقام سريعا الى الحمام وأشار الى حاتم بأن يرتدي ملابسه سريعا
وخلال دقائق كان سعيد وحاتم يغلقان باب الشقة بعد خروجهم ..
بينما بقيت مع سميحة نحاول أن نخفف عن سوزان اللتي كانت تندب حظها وتبكي بصوت مسموع
مرت دقائق قليلة قبل أن يدق الجرس اللذي لم نكن نتوقعه أبدا في هذا الوقت مما سبب ارتباكي مع سميحة
أما سوزان فقد كانت في عالم اخر مع دموعها .. وتذكرت ما حصل معي في شقة نبيلة
تأكدت من قفل باب غرفة النوم على سوزان وسميحة
كما تأكدت من احكام روب نومي لأسأل من خلف الباب عمن يكون الطارق ..
فإذا به جميل يقول بأن سعيد أرسله للعناية بالسيدة سوزان
ففتحت الباب غير مصدقة لما أسمع حيث دخل جميل وسألنني عن سوزان ..
وما أن أخبرته أنها في غرفة النوم حتى بدأ في خلع ملابسه وبطريقة سريعة وكأنه يستعد لمهمة عاجلة وهو يخبرني بأنهم لم يعثروا على جمال ..
وضحكت في سري وأنا اسأل نفسي ترى على سرير من يكون جمال يوم الأربعاء ؟
ما أن انتهى جميل من خلع ملابسه وأنا أنظر اليه حتى احتضنته ويدي تداعب زبه وتتفحصه وأنا أشكره للفتته الانسانية الكريمة
سحبت جميل خلفي من زبه الى غرفة النوم ..
حيث تهللت أسارير سميحة وسوزان اللتي قفزت وعانقته وهو يمص شفتيها ويفرك نهديها ويحملها الى سريري
بينما جذبتني سميحة للجلوس الى جوارها وهي تهمس لي بأن أشاهد على الطبيعة طريقة جميل في النيك
ولم تضع سوزان وقتها في حركات التهيج أو المص
حيث سرعان ما رفعت ساقيها لجميل اللذي سدد لها طعنة من زبه الى كسها دفعة واحدة ..
وعلى الرغم من صرختها المكتومة إلا أنها تشبثت بجميل فوقها وأخذت في التراقص تحته تستحث بحركاته
عندها بدأ جميل في هوايته كما أخبرتني سميحة وهي النيك بسرعات متقلبة بين البطيئة جدا والمسارعة جدا
ثم بحركة سريعة قلب جميل سوزان حتى أصبحت فوقه مع تناغم حركتهما السريعة في النيك ..
وبحركة أخرى وسريعة أيضا قلبها مرة أخرى وزبه لم يخرج من كسها حيث أصبح خلفها وهو ينيكها وكأنها ساجدة
وأخذ جميل يغير أوضاع النيك وضعا بعد أخر وأنا وسميحة نتبادل النظرات وكل منا تمص شفتيها تلذذا بالنيك اللذي أمامنا
بعد أكثر من أربعين دقيقة من النيك المتواصل .. بدأت حركات جميل في التتابع السريع بينما تراخت وتوقفت سوزان من شدة التعب والإنهاك
وبدأ جميل في انزال منيه داخل رحمها وهو يتشنج فوقها ..
وقامت سوزان بالتلوي لاشعوريا تحته وكأنها تملأ جميع نواحي بطنها من سائله المنوي
وقام بعدها جميل من فوق سوزان وهو ينظر الينا بزهو واتجه مباشرة الى الحمام ..
وبعد دقائق سمعنا صوت باب الشقة يغلق معلنا خروج جميل حتى دون أن يودعنا ..
بينما لازالت سوزان تتلوى في لذة فوق السرير وحدها لعدة دقائق بعد ذلك
وقمنا ثلاثتنا بدخول الحمام للمرة الأخيرة للاستحمام ..
وقامت سميحة وسوزان بمعاونتي في تنظيف وترتيب وتعطير الحمام وغرفة النوم
وتغير الاغطية بعد المعارك الطاحنة اللتي شهدتها هذه الغرفة ولمدة أربعة ساعات متواصلة ..
حيث خرجتا من عندي حوالي الساعة الثانية عشر ظهرا على أمل أن نلتقي في الخامسة من مساء اليوم في شقة ليلى
قبل أن تدق الساعة الخامسة والنصف كنا مجموعة الأمس بكاملها قد وصلنا شقة ليلى ..
وكانت سميحة قد وصلت قبلي وراحت تروي للمجتمعات تفاصيل ما حدث في شقتي صباح اليوم
ووصلت في منتصف حديثها وضحكات الجميع وتعليقاتهم تملأ المكان
وما أن وصل حديث سميحة الى رواية الأحداث اللتي وقعت لسوزان
حتى خيم الأسى والتعاطف من الحاضرات لسوزان اللتي بدت خجلى لعدم احتمالها زب سعيد أو حاتم
وبدأت ليلى الحديث وأخبرت الجميع بأنها ستطلب من جميل أن يخصص صباح كل أربعاء لسوزان
واستطردت أنها ترحب بسوزان في مساء كل يوم حيث ستستدعي لها حاتم أو سعيد لتمرينها على نيكهم ..
وأمام فرح سوزان العارم وتصفيق الحاضرات لمبادرة السيدة ليلى اللتي
وعدت أيضا الحاضرات بأنه في خلال شهر من الآن سيتمكن كس سوزان الصغير من ابتلاع زب سعيد وحاتم في ليلة واحدة
وهنا علا التصفيق والضحك مرة أخرى وبصوت أعلى
وامتدحت السيدة ليلى ما حدث في شقتي صباح اليوم
متمنية على الجميع تقليدي في دعوة الصديقات لإقامة حفلات النيك الصباحي بشكل مشترك بما يزيد متعة الجميع
وتحدث الجميع عن ضرورة وضع خطة محكمة للتعرف على أي جارات أخريات لهن علاقة مع عائلة الحراس لضمهن للجمعية بأقصى سرعة
نظرا لامتناع الحراس عن التصريح عن أي ساكنة في البرج
ودار الحديث بعد ذلك عن بعض الأمور النسائية الخاصة بالنظافة الشخصية والرعاية الصحية تحسبا لانتقال أي عدوى غير مرغوبة
وفي التاسعة والنصف مساءا أعلنت السيدة ليلى عن وجود مفاجأة كبرى سنشاهدها بعد دقائق ..
وخرجت من غرفة الجلوس وكل منا تسأل الأخرى عن نوعية هذه المفاجأة ..
وما هي إلا دقائق معدودة حتى دخلت علينا ليلى وخلفها سعيد وجمال وجميل وحاتم وهم متعريين تماما وزب كل منهم قائم متصلب ..
وتداخلت صيحات الفرح وأهات الذهول خاصة من نبيلة اللتي لم تشاهد زب سعيد أو زب حاتم قبل ذلك
وتعرت جميع الحاضرات وتسابقن على الأذكار القائمة ..
بينما جلست أنا وسميحة نستمتع بالمشاهدة القريبة فقط وذلك لشعورنا بالشبع من النيك في هذا اليوم المميز جدا لنا جميعا
وألحت ليلى علينا أن نتعرى مثل الباقيات وأن نقوم بمساعدتهن
وأمام اصرارها تعريت أنا وسميحة واختلطنا بالجميع حيث كنا نقرب المناديل هنا ونناول الكريم هناك
ونساعد هذه ونرفع ساقي تلك ونفرك حلمة هذه وندعك بظر تلك فيما كانت السيدة ليلى تصدر تعليماتها لجميع الحاضرين ..
فهي تطلب من هذا تخفيف سرعته وتطلب من ذلك تأخير انزاله وتطلب من أخر تغيير وضعه
وتأمر تلك بأن تجيد المص وتطلب من أخرى أن تتجاوب حركتها مع من ينيكها
وكانت ليلى تمارس هوايتها المحببة في لحس أي كس يتطلب مزيدا من اللحس ومص أي زب بعد انزاله فورا
لقد كان فعلا يوما مميزا لأقصى حد
وفي نهاية الحفلة الجماعية أصدرت توجيهاتها الى جميل بأن يزور سوزان صباح كل أربعاء ..
وأبلغت سعيد وحاتم بأنها ستستدعيهم مساء أي يوم لتمرين سوزان وأبلغتهم بوعدها أن تتمكن سوزان من زبيهما خلال شهر ..
وبدا واضحا أن هناك سلطة أو قوة ما لدى ليلى على مجموعة الحراس
أما المفاجأة الحقيقية فقد كانت ابلاغ الجميع بأن هذه الحفلة ستتكرر مرة كل شهر
وبعد حوالي ثلاثة أسابيع استدعتنا السيدة ليلى لحفلة جماعية مسائية عاجلة وهامة ..
ولم يدري أحد منا سببها الى أن تكاملنا جميعا داخل شقتها حيث أعلنت نجاح سوزان في اختبارها
وأنها مستعدة لتحمل زب سعيد وحاتم دون صرخة ألم واحدة ..
وبينما كنا نضحك ونبارك لسوزان دخل علينا سعيد وحاتم وكعادتهما متعريين وزب كل منهما أمامه
ونحن نتضاحك ونتغامز الى أن طلبت السيدة ليلى من الجميع الانتباه والهدوء
وأشارت لسوزان كي تقوم وتبرهن أمامنا على نجاحها
وقامت سوزان تخطو بدلال ونحو زب سعيد فيما كانت نبيلة تساعدها في خلع ملابسها وبدأت عمليات اللحس والمص المتبادل ..
وبدأ سعيد يدخل زبه في كس سوزان بمنتهى الهدوء والحرص أمامنا
فيما كانت سوزان تتراقص تحته مستعجلة ادخاله
وان صدرت عنها الكثير من أهات وتنهدات اللذة الى أن شاهدنا جميعا غياب زب سعيد بكامله في كسها ذو المنظر الصغير ..
ونحن نغبطها عليه مباركين لها
وبدأ سعيد ينيك سوزان ولكن بهدوء شديد وكانت عينا سوزان تذرف دمعا من شدة اللذة
وتتعالى اهاتها كلما حاول سعيد سحب زبه منها وهي متشبثة به بكل قوتها ..
بل ان أظفارها كانت نغرس أحيانا في ظهره دون أن يهتم بشئ قدر نجاح سيدته سوزان في اختبارها
وبدأ سعيد في الارتعاش وهو يحاول السيطرة على حركته وأنزل منيه في كس سوزان ونحن نصفق لهما ..
وأقسمت سوزان على سعيد أن لا يخرج زبه منها ..
وبقي زبه في كسها يعصره عصرا الى أن ارتخى وتدلى نائما
حيث سارعت اليه نبيلة وليلى وكل منهما تحاول الانفراد بمصه ولعق ما فيه
بينما تكومت سوزان على جنبها لا تحيط بما حولها
مرت دقائق قبل أن تقوم سوزان من الأرض متثاقلة منحنية الظهر منفرجة الساقين
وسميحة تعاونها في الدخول الى الحمام حيث أمضت فترة طويلة
قبل أن تعود لنا منتصبة القامة يعلو وجهها الصغير ابتسامة النصر وهي تنظر لنا بفخر وتنظر الى حاتم بتوعد
أمضينا فترة من الوقت ونحن نحتسي الشاي ونستمع الى ليلى وسوزان
وهما يرويان لنا بعض طرائف تمريناتها مساء كل يوم مع كل من سعيد وحاتم
ونحن نضحك أحيانا ونذهل أحيانا أخرى من صبر سوزان وقوة ارادتها وتحملها
وما أن اشارت نبيلة اللتي كانت تتسلى بمص زب حاتم واللعب به الى أنه قد اصبح جاهزا حتى قامت سوزان تدعوه للنزول وفي تحدي واضح
وهي تروي تعليقات طريفة أضحكتنا جميعا على شكل زبه
وبدأت سوزان في مص زب حاتم والضغط عليه للتأكد من جاهزيته للنيك وهي تخبره بأنها سوف تثنيه وتعدله لوضعه الطبيعي
فيما كان حاتم يحاول الهرب بزبه من يديها
وأمرت حاتم بالنوم على ظهره وهي تخبرنا بأنها سوف تجلس عليه وتنيكه وكل واحدة منا تنظر باستغراب
فما من واحدة منا سبق لها أن قامت بمثل هذه العملية مع حاتم ذو الزب المتجه لليسار دائما
وبدأت سوزان في الامساك بزب حاتم ودعكه عدة مرات في فتحة كسها المتحدي
وبدأت في ادخال رأسه ثم الجلوس تدريجيا عليه ببطء شديد وإصرار عجيب ..
الى أن دخل بكامله في كسها وأخذت في التحرك يمينا ويسارا تأكيدا لدخوله الكامل فيها
ثم أخذت في الصعود والهبوط فوقه برفق وحذر وهي تضحك من حاتم وتبلغه عدم مسؤوليتها فيما لو انكسر زبه
وأخذت حركات سوزان وحاتم في التسارع التدريجي والتناغم
وفجأة توقفت سوزان عن حركتها وغمزتنا بعينيها وبحركة خاطفة وسريعة دارت دورة كاملة فوق حاتم وزبه فيها
وهي تخبرنا ضاحكة بأن زبه قد تم تعديله الآن
وتعالت ضحكاتنا مع حركة سوزان وتعليقها
وتابعت بعد ذلك صعودها وهبوطها المتسرع والمتناغم مع حاتم اللذي بدأ يتشنج ويرتعش تحتها
وهي تزيد من تسارعها وضغطها على جسمه حتى أنهى انزاله فيها ..
حيث نزلت على صدره و مصت شفته وهي تشكره على جهوده في مساعدتها وإمتاعها
ما ان قامت سوزان من فوق حاتم متجهة الى الحمام حتى أسرعنا جميعنا الى زبه
فمنا من يريد مصه ولعق منيه ومنا من يرد أن يتأكد هل تم تعديل هذا الزب الغريب في كس سوزان أم لا
وطبعا تأكدنا جميعنا بأن زب حاتم بقي كما هو متجها ناحية اليسار ولا ندري الى ماذا يتطلع
وأمضينا بقية السهرة في رواية طرائف ما يحدث صباح كل يوم
كما كانت سوزان تشكر بكثير من الامتنان جهود ليلى معها اللتي مكنتها في ان تصبح أنثى كاملة حقيقية على حد قولها
مضت عدة أشهر توطدت فيها علاقات الجارات
كما استطعنا خلالها اكتشاف جارتين لهن نفس العلاقة ..
وتم احكام كمين لدمجهما في جمعيتنا ..
(.)(.)
---تتمة---
الجزءالثاني
(.)(.)
وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن اتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه اجتماع هام في مدينة مجاورة وقد لا يعود قبل منتصف الليل ..
وطلب مني ابلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها اللذي كلمني فعلا وشكرني على ايصال الرسالة مقدما وتمنيت له يوما موفقا
ونبيلة هي احدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور اللذي يعلوني .. وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل ..
وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها .. بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوقة القوام بشكل ملحوظ .. لها ابن وابنة في مراحل الابتدائية
ألتقي معها عدة مرات في الاسبوع مع بقية الجارات وكثيرا ما كانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معا لبعض مهام العمل
كانت الساعة تشير الى العاشرة عندما صعدت الى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها الى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب ..
من على الباب .. فأجبت حانقة لطول انتظاري .. أنا سلمى افتحي بسرعة لأمر هام ..
وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى .. هل معك أحد ؟
أجبت من فوري .. يا نبيلة ليس معي أحد .. افتحي بسرعة ..
وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته ودخلت مسرعة الى الشقة
وكل منا يسأل الاخر ما الموضوع ؟ هل هناك شئ ؟
لقد كان منظر نبيلة غير طبيعيا فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخلية
وكان تنفسها عاليا مسارعا وشعرها منكوشا ولونها مخطوفا كأنها خائفة من شئ ما أو منهية للتو سباقا في الجري ..
وكان صوتها متهدجا عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت الجرس
وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة
ولم تلاحظ نبيلة انتباهي لكومة الملابس تلك اللتي سريعا ما عرفت صاحبها ..
انها ملابس جمال أعرفها جيدا.. كما أن جمال و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة ..
وزاد من يقيني أن جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم
وبدأت نبيلة في الاعتذار لتأخرها في فتح الباب وشكري لإبلاغها الرسالة تمهيدا لتوديعي لعزمها على الاستحمام الان ..
إلا أنها فوجئت بانطلاقي الى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوبا من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ
ولم تشعر بي إلا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة الى غرفة النوم
حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفة نومها لأنها غير مرتبة على حد قولها
وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعا بأن جمال ممدد على السرير عاريا يداعب زبه بيده ..
وما أن رأيت هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة اللتي وصلت عندي بعد فوات الأوان
حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشيا عليها دون حراك من هول الصدمة
قام جمال فورا وهو مندهش لما أقدمت عليه يحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير ..
وبينما كنت أربت بشدة على خدي نبيلة منادية اياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها
ومرت دقائق عصبية ونحن نحاول اعادة نبيلة الى وعيها حتى بدأت استعادته شيئا فشيئا
في الوقت اللذي كان جمال يلومني ويوبخني على احراجي لنبيلة بهذا الشكل ..
ويبدو أن نبيلة استعادت وعيها بينما جمال وأنا لا زلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبه يتمايل كلما تحرك
واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا فاجئني بهذا الوضع صباحا مع سعيد أو معه
كان هذا الجزء من الحوار كفيلا بعودة نبيلة الى وعيها تماما وعودة روحها اليها عندما سمعت نبيلة
وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول : حتى انت يا سلمى معنا في الجمعية ؟ ..
هل صحيح ينيكك جمال وسعيد كما يقول جمال ؟ .. وكيف سعيد هذا لم أره من قبل ؟
عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال الى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وزبه متدليا أمامي
دون أن يخجل أحدنا من الاخر وكأن الأمر طبيعي جدا ..
وأجبتها بصوت حازم نعم .. ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا ..
أجابت بصوتها المتعب ولكن بنبرة القوي : لنفس السبب اللذي منعك من اخباري عن علاقتك ..
وبسرعة وجهت سؤالي الى جمال .. هل انتهيت من نيكها أم لا ؟ ..
وفاجأتني اجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة : ليس بعد يا(سلمى) !!!
جلست الى دوار نبيلة على طرف السرير
بينما ذهب جمال وهو لا يزال عاريا الى المطبخ لتحضير بعض الشاي ..
وبدأت أسأل نبيلة منذ متى وكيف ومع من أيضا ..
وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدوء والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوة في الجمعية على حد قولها
أجابت نبيلة قائلة .. لقد بدأت علاقتي منذ الأسبوع الاول لإقامتي في هذا البرج وذالك عندما أخبرتني جارتنا منا عن الحارس جميل ..
وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بزب صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة .. له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك .. وكان جميل يزورني كل سبت .. ولعدم اكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعا أنت تعرفي جمال وزبه الشقي
دخل جمال لحظتها الينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الاخرى تداعب زب جمال المتدلي
وهي تقول لي ما رأيك فيه ؟
تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة اللتي مرت وشعور كل منا
وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف اللتي مرت علينا مع جمال
الى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضا مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الاثنين مع كل أسبوع
استغربت جدا من الخبر فسوزان فتاة خجولة وصغيرة السن فهي لا تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط
إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال .. انها صغيرة فعلا ولكن رغبتها في النيك كبيرة جدا ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها ..
وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره .. وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضا بامتاع العروس الجديدة ..
الا أن جمال أجابني لا ليست على علاقة بأحد غيري حتى الان على الأقل
وسألت جمال مرة أخرى .. ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يحتمل زبك الضخم ؟..
وصدرت عن جمال ضحكة صغيرة وهو يقول .. لقد استطاع يا سيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع زبي ومن المرة الثانية فقط ..
وسبق أن أخبرتك يا سيدتي أن زبي لم يسبق أن قتل أحدا .. ثم ان ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلا ..
وهنا أجبته ضاحكة .. خوفي من أن تطلب المزيد من
قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة ..
وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسى وجودي
وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها ..
واستمرت مداعباته لنبيلة اللتي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبه في كسها سريعا
وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث اقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد ويدي الاخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني ..
كما أن زب جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة اللتي كانت تتحرك تحته بعنف
وما أن انتهينا حتى قام جمال كعادته الى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها ..
وقمت وأنا أقول لنبيلة .. يجب أن القاكي اليوم مساءا لبحث موضوع الجمعية لاني سأقوم الان بترتيب بيتي وإعداد الغداء ..
وأجابتني وهي تحاول الجلوس ..حسنا..سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور ..
فوافقتها وودعتها
اثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر ..
عندها عرفت أين سيدخل زبه في النيكة القادمة
لم يهتم جمال كثيرا لنظراتي الغاضبة اللتي رمقته بها أثناء خروجي ..
قضيت فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري واستحضار شجاعتي
وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى اللتي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة ..
وهي أرملة جاوزت الاربعين من عمرها مع احتفاظها برونقها ونضارتها .. لها ولدان يدرسان في احدى الجامعات .. وتقيم بمفردها في الشقة ..
وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة .. وهي أيضا من الجارات اللتي أزورها وتزورني بصحبة نبيلة
بدا لي أن اجتماعا مثل هذا لم تكن تناسبه فعلا غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا اولاد ولا يطلع على الأسرار الرهيبة والحميمة جدا ..
وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة .. كيف سيدور الحديث ؟.. ومن سيحضر غير نبيلة وسوزان ؟..
وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى .. فأنا لم أشاهدهما بعيني .. الا أنني صممت حضور الجمعية
في الخامسة والربع تقريبا تلقيت اتصالا من ليلى .. تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في انتظاري ..
وبدأت أشعر بالتردد والخوف من لقاء كهذا وازدادت هواجسي ومخاوفي
الى أن اتصلت نبيلة هاتفيا مستفسرة عن عدم وصولي حيث اختلقت لها عذرا وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات
وحاولت استجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى اللتي فتحت لي مرحبة ضاحكة
وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني ..
واصطحبتني الى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان ونبيلة وحنان وسميحة
اللتي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقا
جلست جوار سميحة مقابل ليلى ونبيلة .. وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي ..
وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في اجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص ..
وقالت بأني تأخرت في الحضور إلا أن السر قد انكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج
وأضافت وسط ضحكاتنا ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من اجتماعنا هو تدعيم الصلة والصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر
واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا اللتي بدأت في التزايد والارتفاع ..
الى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر أمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد ..
وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل اجابة من المدعوات
حيث بدأت نبيلة في الاجابة وقالت جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء
وقالت حنان بفخر واضح سعيد مساء كل أحد وحاتم مساء كل ثلاثاء
وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد
وذكرت أنا بتردد واضح سعيد صباح كل اربعاء و جمال صباح كل سبت
وقالت سوزان وهي تهمس بخجل جمال صباح كل اثنين
قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد
وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات احتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعا لانهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا ..
واختلطت صيحات الاحتجاج مع الضحكات والتعليقات ..
وكانت أشدنا احتجاجا وطلبا للمساواة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها وكونها لا تزال عروس جديدة وحاجتها أكبر للنيك
وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا الى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان ..
ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الاولى
بدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حينا والتنهد حينا أخر ..
وكانت جميع الروايات تشبه روايتي الى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعا ..
فهذه استدعت الحارس صباحا لإصلاح حوض استحمامها وتلك استدعته لإنزال ثلاجتها المعطلة وأخرى احتكت به في المصعد وما الى ذلك
أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة .. ولم تنجح محاولاتها في اغوائه أو اثارته ..
وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها
وهددته بسكين اما أن ينيكها فورا أو تقتل نفسها
وطبعا لم يكن جمال بحاجة الى مثل هذا التهديد وبهذا كلنا جميعا من بدأ في التحرش بهم واصطيادهم
وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها .. حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة
وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سنا وله زب غريب ولكن لا يعوض .. ولم تزد شيئا
وامتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث انصرفنا لإعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا
على وعد من الجميع بالاجتماع في الخامسة تماما من يوم غد الأربعاء ..
وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي سميحة قائلة لها : غدا هو الأربعاء وسيحضر لك حاتم وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد ..
ما رأيك لو اجتمعنا سويا في شقتي حيث أشاهد أنا حاتم وتشاهدين أنت سعيد
ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة زب سعيد من كثرة ما سمعت مني ومن حنان وليلى عن زبه الضخم
وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها وابنتها صباحا
حاتم هذا هو أخ غير شقيق لسعيد له من العمر خمسة وعشرون عاما ..وان كان شكله يبدو أصغر من ذلك ..
له جسم ملحوظ الطول عريض البنية الا أنه نحيل القوام يبدو عليه دائما نوع الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته
في الثامنة صباحا وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة .. دق جرس الباب ..
كنت وقتها مرتدية روب نومي دون أي شئ تحته من الملابس الداخلية ..
وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة ومعها حاتم اللذي تراجع للخلف عندما رأى جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح
وجذبته سميحة الى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف ..
وظهرت على ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير روب نومي أي اهتمام ..
وكان من الواضح أنه لم يعلم باتفاقي مع سميحة
وتبعتني سميحة وهي تجذب حاتم خلفها الى غرفة الجلوس حيث أجلستهما وذهبت لإحضار الشاي من المطبخ
وصلت اليهما بالشاي في اللحظة اللتي كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شئ
وأني قد طلبت رؤيتهما باعتبارنا صديقتين لا نخفي شيئا عن بعضنا
كانت عينا حاتم تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له ..
ثم استدرت للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد
حيث أجبتها همسا أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق ..
وأفسحت المجال لعيني حاتم لاستعراض جسدي .. وبدا عليه بعض الارتياح وكثير من النشوة
ومن دون أن أضيع وقتا وجهت كلامي اليه باني أعرف كل شئ
ونقلت له اعجاب سميحة به وشكرته على تلبية رغبتي في حضوره ..
وأردفت وأنا أشير له بأن يقف ليريني ما عنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم احراج فتاها
ووقف فعلا حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة الى نفس المكان اللذي يخلع فيه كل من سعيد وجمال ملابسهما فيه ..
وهمست لسميحة بسبب ضحكتني .. وضحكت معي وما أن أنزل حاتم كيلوته حتى أشرنا اليه بالاقتراب حيث نجلس ..
وقبضت على زبه النائم بيدي أتفحصه وأنا أقول لها ..يا سميحة أنت وليلى انه زب عادي جدا
فأجابتني ضاحكة .. ما بك أنت يا سلمى .. ألا تعرفي كيف توقظين الزب النائم ؟ ألم يعلمك أحد المص ؟
ودون أن أجبها بدأت في مص زب حاتم بينما شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدوء ..
وبدأت الدماء تجري في زب حاتم وأنا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه بيدي القابضة عليه
كانت سميحة قد انتهت من خلع جميع ملابسها وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف
وما هي الا لحظات حتى توتر زب حاتم وتصلب تماما ..
وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني أهة دهشة لما رأيت
بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال ..
لقد كان زب حاتم يشيه زب جمال من حيث الطول وملئه قبضة يدي إلا أنه مقوس الى ناحية اليمين بشكل كبير وكأنه موزة كبيرة
وأخذ ثلاثتنا في الضحك والتعليق على هذا الزب الغريب
وأنا وسميحة نتبادل مصه والعبث به الى أن دق جرس الباب حيث قمت عارية تماما لأفتحه عندما تأكدت من صوت سعيد
لم يفاجأ سعيد لفتحي الباب عارية لمعرفته بأني أنتظره في مثل هذا الوقت من كل أسبوع
ولكنه لم يفهم كلامي عندما قلت له بأنه سيكون يوما مميز وأن عندنا ضيوف
وحاول التوقف إلا أني تمكنت من جذبه الى غرفة الجلوس
وفهم سعيد الموضوع تماما لمجرد رؤيته لسميحة وهي عارية وزب حاتم في فمها
وبدأ سعيد في خلع ملابسه بعد طلبي .. حيث كومها الى جوار ملابس حاتم
وسحبته من زبه حيث جلست الى جوار سميحة وبدأت مصه ولعقه بنهم وكلا منا تختلس النظر الى الاخرى والزب اللذي بفمها ..
فيما الأخوان يتهامسان ويتبادلان الابتسامات
كان هذا الزب يحتك بباطن مهبلي وبفخذي في دخوله وخروجه ويمنحني شعورا لم أعرفه من قبل ..
ولا أدري لما كنت أحرك نفسي تحته يمنة ويسره وأخذت حركتنا في التناعم والتسارع ومزيدا من التسارع
الى أن بدأ حاتم في القذف حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا أنتفض وأرفع جسدي تحته الى أقصى مدى أمكنني رفعه
وجذبت حاتم الى صدري وعقدت عليه ساقيا كي لا يقوم من فوقي مطلقا ..
مرت لحظات على هذا الوضع وأنا أحس زبه يخمد شيئا فشيئا داخل كسي الى أن خرج منه ..
عندها قمت مهرولة الى الحمام وسقطت على الأرض وسط ضحكاتهم من شدة تعثري ومشيتي غير المستوية
ولحقت بي سميحة الى الحمام حيث كنت أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن
ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز جدا لكلينا متواعدين على تكراره
وسألتني سميحة عن موعد السبت مع جمال وكيف هو
فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك خاصة نيك الطيز ..
وتساءلت أليس مقززا .. هل هو مؤلم ؟ .. هل هو ممتع ..؟
وكنت أجيبها باختصار وأدعوها لتجربته مع تحذيري أن لا تفعل ذلك مع البغلين الموجودين الان
وسألتها بدوري عن جميل
فأجابتني بأن زبه أصغر من زب حاتم قليلا إلا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه الا بعد فترة طويلة
وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الاوضاع دون أن يخرج زبه منها
وبينما نحن في المطبخ لإعداد الشاي خطرت لي فكرة ..
وهي لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان اللتي طالبت بزيادة حصتها من النيك ..
ووافقت سميحة فورا حيث هتفت سوزان من هاتف المطبخ
وأخبرتها بأن عليها الحضور فورا لشفتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات اللتي نقشناها مساء البارحة ..
وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين بروب النوم فقط دون شئ تحته
وصلت سوزان حيث كنت في انتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس ..
ودخلت المطبخ في صمت حيث شاهدت سميحة عارية أيضا
وأمام تساؤلاتها المتلاحقة أجبناها بسرعة واقتضاب أن سعيد وحاتم قد ناكا كلا منا وهما موجودان الأن
ان كان لها رغبة في أن ينيكها أي منهما
وتقافزت سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة
وخلعت روب نومها واقترحت بأن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما
وما أن نزل روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا وسميحة النظرات الخائفة ..
لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير بل ان حجم نهديها وكسها وردفيها يبدوان أصغر من اللازم
لا يظهر انها تستطيع أن تحتمل زب حاتم فضلا عن زب سعيد
وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع تحمل أي زب واستشهدت بزب جمال
وبالرغم من ايضاحي للفروق بين زب جمال والزبين الموجودين الان الا أنها صممت على الدخول وتجريب حظها على الأقل
وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من حاتم وسعيد نائمين وهما عاريين أيضا
وضعت سوزان الشاي على الارض بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ما سيحدث ..
اتجهت سوزان الى حاتم حيث بدأت في مداعبة زبه بيدها ..
وما أن انتبه اليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد
وبقي حاتم ممددا على الأرض دون حراك وهي تداعب زبه بيديها ثم بلسانها وفمها ..
وأخذت تمصه بنهم وتلذذ ثم قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس كسها الصغير ..
بينما تقوم هي باستكمال مص زبه حتى يقوم وينتصب
وما هي إلا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والأنين نتيجة لما يقوم به حاتم من مص ولحس لكسها
عندما انتبه سعيد لها مستغربا وجودها ..
ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل زب حاتم
وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالاقتراب منها وبدأت في مص زب سعيد وزب حاتم بالتتابع
وما أن قام الزبان وتصلبا وسط علامات ذهولها ورعبها حتى تركت زب سعيد معترفة بأنه أضخم من اللازم عليها
وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض وزبه قائما يشير ناحية الغرب
وهي تنظر اليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لإدخاله فيها
بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها ..
واقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما كنت أنا قريبة منهم أتسلى بمص قضيب سعيد
والحق يقال ان حاتم بذل جهودا مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتليين كس سوزان او تطويعه
إلا أن كس سوزان ما كان ليحتمل أكثر من ربع زب حاتم ..
ثم بدأ صراخها في التعالي من جراء الألم اللذي لم تكن تحتمله .. الى أن أخرج حاتم ما أدخل من زبه فيها
وهو يقول لها بأسف بالغ .. أسف يا سيدتي لن أستطيع أن أكمل معك .. فجسدك الصغير لم يتحملني ..
وبحركة سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لزب حاتم الجاهز
وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على زب سعيد الجاهز أيضا
وبدأت تأوهاتي وسميحة في العالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع من نار الرغبة اللتي لا تجد زبا يطفئها
وهي تدعك كسها بيدها وبحركات سريعة
اقتربت سوزان مني وأنا أمتطي زب سعيد صاعدة وهابطة عليه حتى نهايته
وبحركات سريعة وكأنني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية
وهي تنظر لزبه وهو يخترق كسي برغبة وذهول والدموع تبلل وجهها وعينيها
وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد القذف وأنا متشنجة منتفضة فوقه
فإذا بها تدفعني من فوقه وتطرحني أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض
بينما قبضت هي على زب سعيد وهو لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ ..
واختلطت على وجهها الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة طفل فرح بلعقه بقايا حلوى كان يتمناها
دخلت أنا وسميحة وحاتم الحمام للاغتسال بينما بقيت سوزان على زب سعيد تحاول أن تذيبه مصا ..
وما أن خرجنا من الحمام بعد دقائق حتى وجدنا سوزان جالسة على سعيد وزبه ممتد على بطنه وهي تسحق كسها عليه جيئة وذهابا
وبعد لحظات حملها سعيد وهي متمسكة به وهو يقول لها خلال دقائق يا سيدتي سوف أتدبر الامر لا تقلقي أبدا
وقام سريعا الى الحمام وأشار الى حاتم بأن يرتدي ملابسه سريعا
وخلال دقائق كان سعيد وحاتم يغلقان باب الشقة بعد خروجهم ..
بينما بقيت مع سميحة نحاول أن نخفف عن سوزان اللتي كانت تندب حظها وتبكي بصوت مسموع
مرت دقائق قليلة قبل أن يدق الجرس اللذي لم نكن نتوقعه أبدا في هذا الوقت مما سبب ارتباكي مع سميحة
أما سوزان فقد كانت في عالم اخر مع دموعها .. وتذكرت ما حصل معي في شقة نبيلة
تأكدت من قفل باب غرفة النوم على سوزان وسميحة
كما تأكدت من احكام روب نومي لأسأل من خلف الباب عمن يكون الطارق ..
فإذا به جميل يقول بأن سعيد أرسله للعناية بالسيدة سوزان
ففتحت الباب غير مصدقة لما أسمع حيث دخل جميل وسألنني عن سوزان ..
وما أن أخبرته أنها في غرفة النوم حتى بدأ في خلع ملابسه وبطريقة سريعة وكأنه يستعد لمهمة عاجلة وهو يخبرني بأنهم لم يعثروا على جمال ..
وضحكت في سري وأنا اسأل نفسي ترى على سرير من يكون جمال يوم الأربعاء ؟
ما أن انتهى جميل من خلع ملابسه وأنا أنظر اليه حتى احتضنته ويدي تداعب زبه وتتفحصه وأنا أشكره للفتته الانسانية الكريمة
سحبت جميل خلفي من زبه الى غرفة النوم ..
حيث تهللت أسارير سميحة وسوزان اللتي قفزت وعانقته وهو يمص شفتيها ويفرك نهديها ويحملها الى سريري
بينما جذبتني سميحة للجلوس الى جوارها وهي تهمس لي بأن أشاهد على الطبيعة طريقة جميل في النيك
ولم تضع سوزان وقتها في حركات التهيج أو المص
حيث سرعان ما رفعت ساقيها لجميل اللذي سدد لها طعنة من زبه الى كسها دفعة واحدة ..
وعلى الرغم من صرختها المكتومة إلا أنها تشبثت بجميل فوقها وأخذت في التراقص تحته تستحث بحركاته
عندها بدأ جميل في هوايته كما أخبرتني سميحة وهي النيك بسرعات متقلبة بين البطيئة جدا والمسارعة جدا
ثم بحركة سريعة قلب جميل سوزان حتى أصبحت فوقه مع تناغم حركتهما السريعة في النيك ..
وبحركة أخرى وسريعة أيضا قلبها مرة أخرى وزبه لم يخرج من كسها حيث أصبح خلفها وهو ينيكها وكأنها ساجدة
وأخذ جميل يغير أوضاع النيك وضعا بعد أخر وأنا وسميحة نتبادل النظرات وكل منا تمص شفتيها تلذذا بالنيك اللذي أمامنا
بعد أكثر من أربعين دقيقة من النيك المتواصل .. بدأت حركات جميل في التتابع السريع بينما تراخت وتوقفت سوزان من شدة التعب والإنهاك
وبدأ جميل في انزال منيه داخل رحمها وهو يتشنج فوقها ..
وقامت سوزان بالتلوي لاشعوريا تحته وكأنها تملأ جميع نواحي بطنها من سائله المنوي
وقام بعدها جميل من فوق سوزان وهو ينظر الينا بزهو واتجه مباشرة الى الحمام ..
وبعد دقائق سمعنا صوت باب الشقة يغلق معلنا خروج جميل حتى دون أن يودعنا ..
بينما لازالت سوزان تتلوى في لذة فوق السرير وحدها لعدة دقائق بعد ذلك
وقمنا ثلاثتنا بدخول الحمام للمرة الأخيرة للاستحمام ..
وقامت سميحة وسوزان بمعاونتي في تنظيف وترتيب وتعطير الحمام وغرفة النوم
وتغير الاغطية بعد المعارك الطاحنة اللتي شهدتها هذه الغرفة ولمدة أربعة ساعات متواصلة ..
حيث خرجتا من عندي حوالي الساعة الثانية عشر ظهرا على أمل أن نلتقي في الخامسة من مساء اليوم في شقة ليلى
قبل أن تدق الساعة الخامسة والنصف كنا مجموعة الأمس بكاملها قد وصلنا شقة ليلى ..
وكانت سميحة قد وصلت قبلي وراحت تروي للمجتمعات تفاصيل ما حدث في شقتي صباح اليوم
ووصلت في منتصف حديثها وضحكات الجميع وتعليقاتهم تملأ المكان
وما أن وصل حديث سميحة الى رواية الأحداث اللتي وقعت لسوزان
حتى خيم الأسى والتعاطف من الحاضرات لسوزان اللتي بدت خجلى لعدم احتمالها زب سعيد أو حاتم
وبدأت ليلى الحديث وأخبرت الجميع بأنها ستطلب من جميل أن يخصص صباح كل أربعاء لسوزان
واستطردت أنها ترحب بسوزان في مساء كل يوم حيث ستستدعي لها حاتم أو سعيد لتمرينها على نيكهم ..
وأمام فرح سوزان العارم وتصفيق الحاضرات لمبادرة السيدة ليلى اللتي
وعدت أيضا الحاضرات بأنه في خلال شهر من الآن سيتمكن كس سوزان الصغير من ابتلاع زب سعيد وحاتم في ليلة واحدة
وهنا علا التصفيق والضحك مرة أخرى وبصوت أعلى
وامتدحت السيدة ليلى ما حدث في شقتي صباح اليوم
متمنية على الجميع تقليدي في دعوة الصديقات لإقامة حفلات النيك الصباحي بشكل مشترك بما يزيد متعة الجميع
وتحدث الجميع عن ضرورة وضع خطة محكمة للتعرف على أي جارات أخريات لهن علاقة مع عائلة الحراس لضمهن للجمعية بأقصى سرعة
نظرا لامتناع الحراس عن التصريح عن أي ساكنة في البرج
ودار الحديث بعد ذلك عن بعض الأمور النسائية الخاصة بالنظافة الشخصية والرعاية الصحية تحسبا لانتقال أي عدوى غير مرغوبة
وفي التاسعة والنصف مساءا أعلنت السيدة ليلى عن وجود مفاجأة كبرى سنشاهدها بعد دقائق ..
وخرجت من غرفة الجلوس وكل منا تسأل الأخرى عن نوعية هذه المفاجأة ..
وما هي إلا دقائق معدودة حتى دخلت علينا ليلى وخلفها سعيد وجمال وجميل وحاتم وهم متعريين تماما وزب كل منهم قائم متصلب ..
وتداخلت صيحات الفرح وأهات الذهول خاصة من نبيلة اللتي لم تشاهد زب سعيد أو زب حاتم قبل ذلك
وتعرت جميع الحاضرات وتسابقن على الأذكار القائمة ..
بينما جلست أنا وسميحة نستمتع بالمشاهدة القريبة فقط وذلك لشعورنا بالشبع من النيك في هذا اليوم المميز جدا لنا جميعا
وألحت ليلى علينا أن نتعرى مثل الباقيات وأن نقوم بمساعدتهن
وأمام اصرارها تعريت أنا وسميحة واختلطنا بالجميع حيث كنا نقرب المناديل هنا ونناول الكريم هناك
ونساعد هذه ونرفع ساقي تلك ونفرك حلمة هذه وندعك بظر تلك فيما كانت السيدة ليلى تصدر تعليماتها لجميع الحاضرين ..
فهي تطلب من هذا تخفيف سرعته وتطلب من ذلك تأخير انزاله وتطلب من أخر تغيير وضعه
وتأمر تلك بأن تجيد المص وتطلب من أخرى أن تتجاوب حركتها مع من ينيكها
وكانت ليلى تمارس هوايتها المحببة في لحس أي كس يتطلب مزيدا من اللحس ومص أي زب بعد انزاله فورا
لقد كان فعلا يوما مميزا لأقصى حد
وفي نهاية الحفلة الجماعية أصدرت توجيهاتها الى جميل بأن يزور سوزان صباح كل أربعاء ..
وأبلغت سعيد وحاتم بأنها ستستدعيهم مساء أي يوم لتمرين سوزان وأبلغتهم بوعدها أن تتمكن سوزان من زبيهما خلال شهر ..
وبدا واضحا أن هناك سلطة أو قوة ما لدى ليلى على مجموعة الحراس
أما المفاجأة الحقيقية فقد كانت ابلاغ الجميع بأن هذه الحفلة ستتكرر مرة كل شهر
وبعد حوالي ثلاثة أسابيع استدعتنا السيدة ليلى لحفلة جماعية مسائية عاجلة وهامة ..
ولم يدري أحد منا سببها الى أن تكاملنا جميعا داخل شقتها حيث أعلنت نجاح سوزان في اختبارها
وأنها مستعدة لتحمل زب سعيد وحاتم دون صرخة ألم واحدة ..
وبينما كنا نضحك ونبارك لسوزان دخل علينا سعيد وحاتم وكعادتهما متعريين وزب كل منهما أمامه
ونحن نتضاحك ونتغامز الى أن طلبت السيدة ليلى من الجميع الانتباه والهدوء
وأشارت لسوزان كي تقوم وتبرهن أمامنا على نجاحها
وقامت سوزان تخطو بدلال ونحو زب سعيد فيما كانت نبيلة تساعدها في خلع ملابسها وبدأت عمليات اللحس والمص المتبادل ..
وبدأ سعيد يدخل زبه في كس سوزان بمنتهى الهدوء والحرص أمامنا
فيما كانت سوزان تتراقص تحته مستعجلة ادخاله
وان صدرت عنها الكثير من أهات وتنهدات اللذة الى أن شاهدنا جميعا غياب زب سعيد بكامله في كسها ذو المنظر الصغير ..
ونحن نغبطها عليه مباركين لها
وبدأ سعيد ينيك سوزان ولكن بهدوء شديد وكانت عينا سوزان تذرف دمعا من شدة اللذة
وتتعالى اهاتها كلما حاول سعيد سحب زبه منها وهي متشبثة به بكل قوتها ..
بل ان أظفارها كانت نغرس أحيانا في ظهره دون أن يهتم بشئ قدر نجاح سيدته سوزان في اختبارها
وبدأ سعيد في الارتعاش وهو يحاول السيطرة على حركته وأنزل منيه في كس سوزان ونحن نصفق لهما ..
وأقسمت سوزان على سعيد أن لا يخرج زبه منها ..
وبقي زبه في كسها يعصره عصرا الى أن ارتخى وتدلى نائما
حيث سارعت اليه نبيلة وليلى وكل منهما تحاول الانفراد بمصه ولعق ما فيه
بينما تكومت سوزان على جنبها لا تحيط بما حولها
مرت دقائق قبل أن تقوم سوزان من الأرض متثاقلة منحنية الظهر منفرجة الساقين
وسميحة تعاونها في الدخول الى الحمام حيث أمضت فترة طويلة
قبل أن تعود لنا منتصبة القامة يعلو وجهها الصغير ابتسامة النصر وهي تنظر لنا بفخر وتنظر الى حاتم بتوعد
أمضينا فترة من الوقت ونحن نحتسي الشاي ونستمع الى ليلى وسوزان
وهما يرويان لنا بعض طرائف تمريناتها مساء كل يوم مع كل من سعيد وحاتم
ونحن نضحك أحيانا ونذهل أحيانا أخرى من صبر سوزان وقوة ارادتها وتحملها
وما أن اشارت نبيلة اللتي كانت تتسلى بمص زب حاتم واللعب به الى أنه قد اصبح جاهزا حتى قامت سوزان تدعوه للنزول وفي تحدي واضح
وهي تروي تعليقات طريفة أضحكتنا جميعا على شكل زبه
وبدأت سوزان في مص زب حاتم والضغط عليه للتأكد من جاهزيته للنيك وهي تخبره بأنها سوف تثنيه وتعدله لوضعه الطبيعي
فيما كان حاتم يحاول الهرب بزبه من يديها
وأمرت حاتم بالنوم على ظهره وهي تخبرنا بأنها سوف تجلس عليه وتنيكه وكل واحدة منا تنظر باستغراب
فما من واحدة منا سبق لها أن قامت بمثل هذه العملية مع حاتم ذو الزب المتجه لليسار دائما
وبدأت سوزان في الامساك بزب حاتم ودعكه عدة مرات في فتحة كسها المتحدي
وبدأت في ادخال رأسه ثم الجلوس تدريجيا عليه ببطء شديد وإصرار عجيب ..
الى أن دخل بكامله في كسها وأخذت في التحرك يمينا ويسارا تأكيدا لدخوله الكامل فيها
ثم أخذت في الصعود والهبوط فوقه برفق وحذر وهي تضحك من حاتم وتبلغه عدم مسؤوليتها فيما لو انكسر زبه
وأخذت حركات سوزان وحاتم في التسارع التدريجي والتناغم
وفجأة توقفت سوزان عن حركتها وغمزتنا بعينيها وبحركة خاطفة وسريعة دارت دورة كاملة فوق حاتم وزبه فيها
وهي تخبرنا ضاحكة بأن زبه قد تم تعديله الآن
وتعالت ضحكاتنا مع حركة سوزان وتعليقها
وتابعت بعد ذلك صعودها وهبوطها المتسرع والمتناغم مع حاتم اللذي بدأ يتشنج ويرتعش تحتها
وهي تزيد من تسارعها وضغطها على جسمه حتى أنهى انزاله فيها ..
حيث نزلت على صدره و مصت شفته وهي تشكره على جهوده في مساعدتها وإمتاعها
ما ان قامت سوزان من فوق حاتم متجهة الى الحمام حتى أسرعنا جميعنا الى زبه
فمنا من يريد مصه ولعق منيه ومنا من يرد أن يتأكد هل تم تعديل هذا الزب الغريب في كس سوزان أم لا
وطبعا تأكدنا جميعنا بأن زب حاتم بقي كما هو متجها ناحية اليسار ولا ندري الى ماذا يتطلع
وأمضينا بقية السهرة في رواية طرائف ما يحدث صباح كل يوم
كما كانت سوزان تشكر بكثير من الامتنان جهود ليلى معها اللتي مكنتها في ان تصبح أنثى كاملة حقيقية على حد قولها
مضت عدة أشهر توطدت فيها علاقات الجارات
كما استطعنا خلالها اكتشاف جارتين لهن نفس العلاقة ..
وتم احكام كمين لدمجهما في جمعيتنا ..
(.)(.)
2 jaar geleden