الصدف ...الجميله

كما يحدث في حياه كل المراهقين...حب الأستكشاف..والبحث عن اللذه الجنسيه....الغريزه الطبيعيه في كل انسان
كنت اتمرن في نادي للسباحه...وكانت امي ترافقني في كل مره للنادي بحجه الخوف علي..وفي نفس الوقت تقضي وقتا خارج المنزل ..لإن ابي دائما مسافر لأحدي الدول الخليجيه..وكانت حياتنا مستقره وفي بحبوحه ولا حرمان من اي شئ...لكن لم ادرك انها-امي-محرومه جدا من وجود رجل في حياتها..فكنت ألاحظ انها تتحدث لبعض الرجال في النادي..لكني لم اكن اعرف حكايه حرمان المراه ورغبتها وغريزتها ..
مرت الأيام وتعرفت امي علي احدي النساء في النادي وكان ابنها ضمن الفريق..وكذلك واحده من بناتها..وتطورت العلاقه فاصبحت تذور امي في البيت بشكل متكرر
وكانت دائما تحضر ومعها شاب...وبدأت الاحظ ارتباك امي ومحاولتها ان ادخل غرفتي والعب علي الكمبيوتر مع ابنها...محمد وكانت امه تدللة بشده وتسميه ميمي بدلا من محمد فهو ابنها الوحيد علي بنتين...وكان ولد شقي الي حد ما مع هدوئه...وكان اكثر نضوجا مني وهو اول من احضر بعض المواقع الجنسيه..لحياتي..وكنت منبهر جدا وفي منتهي السعاده...بهذا الأكتشاف المذهل....
وذات مره حضر هذا الشخص لبيتنا...بدون عايده -ام ميمي-اللي كانت دايما تحضر معه...وطلبت امي ان ادخل غرفتي..ففعلت بدون مناقشه..فكنت اطيعها مقابل ان تسمح لي بوقت اطول مع الكمبيوتر...فكنت مستعد لعمل اي شئ لها كي تتركني العب...وهي كانت تعرف نقطه الضعف هذه عندي...نسيت وجود هذا الرجل في بيتنا ..وخرجت لأتحدث مع امي...لكني رايتها ..كما اري النساء في افلام السكس..لم اري غير طيزها وفوقها طيز عمو صلاح...وزراعيها حول كتفيه..وارجلها علي اكتافه...احسست بنار في كل جسدي وتجمد عقلي ..لكني استمتعت بهذ المظر...واحسست بحب غير عادي لأمي..ولا اعرف اي تفسير لهذه المشاعر... خصوصا لما زبري انتصب..بشده ..واحسست بنشوه غريبه...كنت سعيد بالمنظر رغم المفاجئه...وتسمرت مكاني وكأني مشلول عن الحركه..وزادت نشوتي حينما سمعت اهاتها..اه اه اه اه اه
انزلت رجلها من علي كتفيه..وهو لازال نائم بين فخديها...فكت ذراعها من حوله...قامت من السرير..وجدتني في وجهها...سترت جسمها ببعض ملابسها
نهرتيني:مش قلت لك خليك في اوضتك
رجعت مسرعا ...ولم اتحرك..حتي جائت لمكاني...جلست جواري ونظرت في عيوني...
قالت: احكيلي بصراحه شفت ايه؟؟
ابتسمت وقلت..كنتي بتلعبي مصارعه مع عمو صلاح
قالت: ومين انتصر
قلت: عمو صلاح جابك اكتاف
ضحكت لذكائي...وضمتني لصدرها بشده وقبلتني من خدي ثم فمي
وكانت القبله مختلفه...فطلبت منها قبله تانيه.....قالت:انت بتحب البوس
قلت:اه..ده حلو اوي
باستني مره اخري اطول..لكن ادخلت لسانها في فمي...احسست باني شخص اخر وفي عالم اخر
قالت: المهم اياك حد يعرف اني بلعب مصارعه مع عمو صلاح...فاهم
قلت:طبعا...هو انا عبيط
ماما...ممكن العب معاكي مصارعه؟؟!!
قالت: لما نرجع من النادي بعد التمرين
في هذه الليله...رجعنا للبيت...ومعانا ..الكابتن...جمال...مدرب السباحه
كان طويل القامه ...سباح دولي ..وكان دائما الأهتمام بأمي...وما ان وصلنا للبيت..حتي امي طلبت مني ان اختفي في غرفتي..عشان الكابتن جمال ..عايز يلعب معها مصارعه...
تظاهرت باني في غرفتي..لكني تسللت ..لمشاهده مايحدث...وكان هذا اول يوم احس به برعشه جنسيه ..ومارست العاده السريه..كان جمال بينيكها بمنتهي العنف والشوق...وسمعت كل حوارهم..من شوق ورغبه منذ فتره
تكرر نفس الشئ وسالتني بعض انصرافه...شفت ايه يا حبيبي
قلت: كابتن جمال بيلعب معاكي مصارعه...وجابك اكتاف
ضحكت...وباستني....وضمتني لصدرها الكبير..وبلا شعور..تسمرت يدي علي صدرها...
قالت:ايه انت لسه بتحبه؟ هزيت راسي مبتسما
اخرجت صدرها ..وقالت خد...بس بالراحه
مصيت الحلمه ...ورضعتها كما في الطفوله الاولي...وضمتني بشده لصدرها...وقالت....تلعب مصارعه؟
قلت: اه
قالت: تعالي علي السرير
نمت فوقها بلا مقدمات..وفتحت رجليها للاخر....نزعت ملابسي....كما يفعل صلاح وجمال...احسست بنار ما بين فخديها...كنت منتصب جدا...لكني لم اعرف الطرق الصحيح...كانت تضحك...وتضغط وسطي نحو كسها...احسست بنار في راس زبري...واذا بي انزل ماء ساخن جدا علي جسمها وبطنها..قالت..كفايه كده...تعالي نأخد دش...دخلنا الحمام وكنت مبهور بجسمها الجميل الناعم المشدود..مثل البنات في افلام السكس...لكني كنت مبهور بان الأفلام هي حقيقه..وكنت مهتم بشده ان اري فتحه كسها...لاحظت ما اريد ففتحت رجليها وباصابعها فتحت شفايف كسها المنتفخه...اقتربت منه بفمي ابوسه واحاول ادخال لساني...قالت: بس يا مجرم
استدارت وطيزها في وجهي لمستها وابوسها اكتر من مره...فتحتها وقالت..دي زي طيزك...فيها خرم...شوف...انتصب زبري جدا....لكنها قالت: لأ كفايه...كل يوم نلعب مره واحده...لكن عايزه بكره...تفضل في الاوضه علشان كابتن جمال جاي عندنا...ومعاه واحد صاحبه...ومش عايزه انك تظهر علشان ..هو مكسوف منك
قلت: حاضر
في اليوم التاني في المساء جاء جمال..ومعه شخص لم اراه من قبل...دخلت غرفتي..لكن بعد دقائق لم اقاوم فضولي ورغبتي..في المشاهده...ويا هول ما رايت
لم تكن لعبه مصارعه وانما نياكه مثل الأفلام...وكانت في غرفه الأستقبال وعلي الكنبه...واحد في بقها زبره كبير اوي..كنت خايف عليها منه...وكابتن جمال ماسكها من وسطها ومدخل بتاعه فيها من ورا...وبعد شويه..واحد قعد علي الكنبه وامي قعدت علي بتاعه..والتاني بيدخل بتاعه من ورا مش فاهم في ايه...لكنها كانت ..اممممممم اه اه اه حلو اوي اوي
انتصب زبري واحسست بحب غريب ناحيه امي
رجعت لغرفتي بسرعه...ورجعب بخباثه..لقيت الكابتن لوحده...وهي والراجل التاني في اوضه النوم...نص ساعه وانصرفوا..لكن المره دي لم تاتي لغرفتي..ونامت علي السرير عريانه ملط..قربت منها ..حطيت ايدي علي كتفها...شدتني..وحضنتني. وقالت: احكي لي شفت ايه
قلت: انت حلوه اوي يا حبيتي...مدت ايدها علي زبري..قالت:وده واقف كده ليه؟؟
قلت: ده بيحبك اوي..فتحت فخديها..وقالت..ياه ده انا غرقانه..هات لي فوطه...لكني مديت ايدي علي كسها وكان لزج جدا...وقلت ياه..ايه ده قالت: ده لبن ياحبيبي..قلت ممكن اشربه...قالت:يمكن طعمه لايعجبك...وضعت ايدها علي كسها ووضعت اصابعها في فمي قائله:دوق كده.....قلت ده طعمه حلو اوي...وضعت يدها في فمها وقلت..ده مالح
قلت:بس طعمه حلو
قالت:لو عاجبك..اشربه وضحكت
وضعت فمي علي كسها ولحست اللبن لأول مره واصبحت مدمنا
قالت: انت بتحب ماما؟ قلت: اوي اوي
مدت يدها مره اخري علي زبري.....ياه ده لسه واقف
قلت: احطه
قالت: يالا
فتحت فخديها...وانزلق زبري في كسها الزلق..الدافئ...وكنت احرك جسمي كما يفعل الرجال..ومن كتر ما شاهدت ..تطورت غريزتي...ونزل لبني في كسها..حتي انها قالت: ده سخن مولع..انت كبرت وبقيت مصارع
قلت: كل يوم...قالت: كل يوم
لكن عايزه منك خدمه
قلت: اامر يا حبيبي
بعد شويه..تنزل تقابل واحد اسمه طارق علي محطه الترام..تجيبه هنا...واذا طنط سناء سألتك...تقول لها انه المدرس بتاعك
قلت: حاضر..
ذهبت لأحضار طارق حسب الوصف...وكان معه شخص اخر...احضرتهم للبيت..وفورا دخلت غرفتي...ومثل ...كما فعل كابتن جمال وصديقه...تكرر نفس المشهد..قلت في نفسي ..ان واحد غير كافي...لكن اربعه في نفس اليوم...هي فعلا جميله..ومتوحشه
تحولت علاقتنا ..فاصبحت عرص ..وهي شرموطه..واستمرت في برنامجها...حيث كان يحضر لبيتنا اكثر من سبعه رجال اظهر معهم واحضرهم للبيت ..بحجه انهم مدرسين..
وكنت قد نضجت كثيرا من كثره ما شاهدت..فكنت انيكها كل يوم..ولا اعرف لماذا كنت احب نيك الطيز..اكتر..وهي لا تمتنع..وكان هذا سر بيننا...حتي ان ابي حينما يحضر في الأجازه السنويه...كنا نعد الأيام حتي يسافر مره اخري...وكثيرا ما كنت اتحدث معها عن بعض المعارف..وكنت اقول لها انه شخص مناسب لها وياريت تعزمه عندنا...والغريب..ان الأيام تمر...واذا بها تطلب مني ان احضر..ميمي صديقي..وتقربه منا...وصارحتني انها عايزه تلعب معاه...ورغم اني حاولت ان الفت نظرها..ان بعض الشباب..قالوا انهم بيلعبوا معاه..لكنها لم تهتم وقالت..وايه يعني..ده لذيذ..ودمه زي العسل..انتهزت فرصه عيد ميلادي ودعوت بعض الشباب ومنهم ميمي..وبعض انصراف معظمهم..امي طلبت من ميمي ان يبقي ليسهر معنا وفعلا انتظر حتي انصرف الجميع..ودخلت غرفتي لأني احس بتعب وصداع لأترك فرصه لهما..لكن امي الساحره الفاجره..كانت تجلس بجوار ميمي ويضحكوا..ثم بدا تمد يدها علي جسمه...وهو تجرأ وامسك صدرها ..وكما فعلت معي..اخرجت..بزها وطلبت منه ان يمصه...ثم مدت يدها علي زبره..وبدات تفتح بنطلونه...وتاخذ زبره في فمها ..بتمص زبره..وانازبري واقف نار...رجعت بجسمها علي الكنبه وميمي ينزع الكيلوت الابيص..ورماه علي الارض..وارتمي في حضنها واري زبره داخل كسها..رفع رجليها علي كتفه وازداد وبسرعه يدخل زبه ويخرجه...همسات لم اسمعها بينهم..لكن سمعت صوتها تقول..لأ لأ..هات في بقي احلي...انزل رجولها بسرعه..وقرب زبره من فمها ادخلته في بقها ورضعته بشده..وميمي يتاوه..اه اه خلاص بيحرقني اوي سيبيه بقي..يا صعرانه...كانت تتذوق لبنه بلذه غريبه..وبلعته كله...سمعتها تقوله: اوعي ماما تعرف لا تزعل مني
قال: ده سر بيني وبينك يا جميل...تحبي نعمل تاني امتي قالت: في اي وقت براحتك..انت مش غريب ممكن تيجي في اي وقت..باين انك ها تبقي حبيبي
استدارت لتلم ملابسها..وميمي يمد ايده في طيزها...ويقول..نفسي فيها..قالت: انت فيك حيل تعمل تاني..قال:وتالت ورابع كمان..قالت: خليك بايت الليله ونلعب طول الليل
قال: اتصل بماما اعرفها اني بايت عند واحد صاحبي..قالت: تعالي التليفون في اوضه النوم...دخلا للغرفه وتحدث لأمه دقائق
وحضنها علي السرير...واستمرا في التقلب والأحضان والبوس...انتصب زبر ميمي بسرعه..واللبوه ركعت علي ركبتها..حاول ادخال زبره في طيزها...قامت نحو الحمام..ورجعت في يدها علبه الكريم الزرقاء...فتحتها..ووضعت كريم علي زبر ميمي..وعادت لنفس الوضع وانلق زبر ميمي في طيزها..ولا اعرف كيف استمر ميمي ينيك في طيزها لأكثر من نص ساعه..وبدا صوتها يعلو وكلامها يزداد جرأه..وميمي يقولها يا شرموطه..وهي تقول له نيكني يا خول جامد...واستمر الحوار الوسخ بينهم وكانهم سكرانين..اه اه اه...في بقي يا خول بحب طعم لبنك....استدارت جلست علي طيزها ومسحت زبره بيدها وادخلته في بقها ونزل لبنه
جلس جنبها..حضنها..قالها انا بحبك اوي..وعايز اكون معاكي طول عمري...قالت: ها تقدر انا بحب اتناك كتير..قال: لو مش ها اقدر عليكي...ممكن استعين بصديق...وضحكا...وقالت: وانا موافقه
قال: ده انا ممكن اعزم كل طلبه الكليه عليكي..يعني تغرقي لبن....تقدري؟
قالت: معاك...بس مش ينفع هنا في البيت...قال: مش مشكله عندي اكتر من مكان...تيجي؟؟قالت: موافقه...انت ناوي تعمل عليه حفله؟
قال: عايز امتعك..واشبعك نيك...ايه رايك؟؟تلعبي....؟؟ قالت: موافقه..قال: عندي اصحابي في نادي الطلبه الوافدين..من كل الجنسيات..وكلهم...عندهم حلم واحد...هو=النيك
ايه رايك؟ قالت: المهم يكون باحترام..وبدون فضايح او مشاكل...قال: انا معاكي لا تخافي
اصبحت امي عشيقه وشرموطه لميمي ويكثر غيابها عن البيت..لأوقات طويله...وكانت تحكي لي عن مغامرتها ومتعتها...وكنت استمتع جد بالحكايات الجنسي وكنت اطلب منها ان تحكي بالتفصيل..ومن زبره كبير..ومين كيفها اكتر واحد..وكم مره اتناكت..وكنت بعدها احس بالأثاره الشديده وانيكهاوهي لاتشبع..بل يزيد رغبتها..فكانت تعطي رقم تليفون المنزل..لأي واحد تحس معه بالمتعه..وان يكون متمكن جنسيا..وكان دوري كالعاده احضرهم لها..وكنت محرج جدا من احضار شاب اسود زنجي من بلد افريقي..فشكله لا يصلح ان يكون زميلي او مدرس..لكنها كانت مصممه..وقالت انه فظيع ...تقابلت معه واحضرته للبيت..وطلبت منها الا تدخل غرفه النوم..وان تعمل علي الكنبه علشان عايز اتفرج..فهمت بخبث اني اصبحت مدمن علي المشاهده...وفعلا رايت اكبر واقوي زبر في حياتي..وهو يشق كسها..ويضع اصبعه في فمها تمصه وناكها مرتين..لكنها لم تمكنه من طيزها فهو اكبر من ان تتحمله طيزها....وكالعاد تذوقه لبنه..واخبرتني ان طعمه مختلف...تبين فيما بعد ان ميمي يحصل علي نقود من راغبي المتعه معها....وهي لم تمانع في ذلك ..وتمادت في رغبتها لدرجه انها استقبلت..شاب يعمل في السوبرماركت..الذي نشتري منه اغراضنا...وحينما عاتبتها انه قد يفضحها...قالت: لا ده من محافظه بعيده من الصعيد..وغلبان صعب عليه..ومش متجوز؟؟ونفسه يعمل..وكل مره اشتري منه حاجه يرفض ياخد فلوس..ويعاملني بكل ادب واحترام...قلت له اني احيانا احتاج حاجات منه لكني بكون فيىالبيت لوحدي..ياريت يبقي يبعت لي الحاجات..مع حد من عمال المحل...لكنه قالي:ان اجيبهم لغايه عندك والحساب مدفوع..قلت بقي...حرام اخليه يدوق طعم الزبده....ايه رايك..مش فكره حلوه؟
قلت: عايز اتفرج...ضحكت وقالت طبعا عارفه مزاجك...واخليك تشوف وتسمع كل حاجه
قلت: طيب يالا اطلبيه وخليني اسمع بتقولي لهم ايه..ده انت بقيتي خبره اوي
طلبته وبدات تكلمه..وكنت اسمع كل شئ..قالت له عايزه كيلو لبن بس يكون دافي وتقيل..وانت اللي تجيبهم
بدا صوته يرتبك..وقال..حاضر وايه تاني...قالت..انا لوحدي في البيت..اوعي ..تفترسني..انت باين عليك محروم قال: لا يا مدام كله بالمزاج..انا تحت امرك
قالت: انا في البيت بحب البس هدوم مكشوفه..يعني ..اوعي تكون من النوع اللي بيتكسف
قال: في حد ينكسف من القمر..ده انت احلي زبونه عندي..ومش قادر ابطل تفكير فيكي
قالت~ك خلاص تعالي..ومش عايزه حد يعرف...تحب اعمل لك شاي ولا عصير؟
قال: مش عايز اتعبك..قالت: طيب يالا مستنياك
لم يمر عشر دقايق حتي رن الجرس..وكانت مستعده ..قميص نوم فوق الركبه..بدون حمالات صدر..ولا حتي كيلوت ..ونور الصاله ضعيف..وجاء..منصور..اطول من الباب..اسمر..عضلات..يميل للنحافه...عليه كل علامات القوه والشباب...دخل من الباب..وضع ما احضر من الطلبات علي الطاوله..جلس علي الكنبه..جلست اللبوه بجواره...قالت: ايه رايك...اكيد شايف واحده تانيه غير الست المحجبه..اللي بتيجي عند المحل...قال: احلي من القمر...قالت: يعجبك ملابسي...ولا بتحب الوان معينه...ضحك وقال: يارت من غير خالص يبقي احلي واحلي..قالت بشرمطه انت ناوي علي ايه...مش لما اطمن لك الأول..؟؟
قال: انت تعرفيني من زمان مش تخافي مني خالص....قالت: خايف منك دي اول مره من يوم جوزي ما سافر..اصلي مش متعوده اي حد يدخل بيتي...بخاف من كلام الناس...قال: انا خدامك وسرك في بير... بدات تلمس جسمه..ووضعت احدي رجليها علي الكنبه فظهر..اكبر جزء من فخذيها وهو ينظر...امسك بيدها مثل المراهقين فأقتربت منه اكثر وشجعته علي تقبيلها...ارخت جسمها للخلف..وانكشف كامل فخديها...ارتمي فوقها محاولا اخراج زبره بسرعه...مدت يدها تساعده...اصبح زبره في يدها منتصبا كفرع شجره...سلمته نفسها ليدخله في كسها ...تمكن منها ودفع زبره في كسها بخشونه ..اه اه اه علي مهلك بالراحه...لم يستمر اكثر من دقيقه او اقل وانزل لبنه في كسها...احس بالحرج...وقال: معلش...ده من شده الشوق..قالت: ولايهمك باين عليك جامد..هي دايما اول مره بسرعه...ارتاح شويه واعمل واحد تاني علي مزاجك
بدأ يرتاح..ويهدا وهي مسحت كسها من لبنه...واحضرت له كوب من العصير,,تحدثا قليلا ثم جلست علي حجره...حضنها وفرك صدرها وعصره...استدارت...وركعت علي ركبتيها واخدت زبره في فمها تمصه..وتلحسه بلسانها...حتي اشتد انتصابه..ونهض وهي استدارت صدرها علي ظهر الكنبه وطيظها مفتوه مرفوعه امامه..ادخل زبره بقوه وسرعه حتي انها تاوهت...بالراحه علي مهلك ..استمر هذه المره حوالي خمس دقائق كانت كفيله بامتاع كسها الجائع دائما...ارتدي ملابسه وانصرف...لكني كنت امامها قلت..يخرب عقلك تجنيني..خلصتي عليه في دقايق..قالت: استني اغسله...قلت..لا وحياتك..ده انا نفسي ادوق طعمه..ارتخت علي الكنبه رافعه رجولها فاتحه كسها ولحست كل نقطه لبن في كسها...لكنها طلبت ان ابوسها حتي تذوق طعمه...اصبحت عاد بيننا ان اذوق طعم لبن كل واحد ينيكها..وابوسها بعدها وانيكها...كان نفسي اتمتع مثلها ..وكانت الفكره في عقلي طوال الوقت..ولم احتار كثيرا..حينما عرفت ان ميمي منيوك..وله علاقات كثير بنادي الطلبه الوافدين..وتاكدت انه علي علاقه ببعض الطلاب العرب..وطالبت منه ان اكون معه..واني عايز اجرب...لكنه وافق بشرط ان اكون انا وهو اولا...فوافقت...وطلب مني ان ازورهم في البيت..ونمت عندهم..في هذه الليله..وكانت ليله فاصله في حياتي...كل منا يعرف ان امي وامه علي علاقات متعدده طوال الوقت وصديقات..خيرني ان ابدا انا الأول..لكني كنت مشتاق ان اجربه في داخلي..وفعلا فتحني هذه الليله وقالي انت الذ من امك...انت لك مستقبل كبر ده انت هاتشبع نيك...قلت له موافق...وقلت...نفسي انا وهو نمارس مع من-امي-مع بعض يعني خلاص مافي خجل بيني وبينه...قالي..المهم انها توافق...قلت عادي..تعالي بات عندنا ..وهي تكون امام الأمر الواقع وكمان انت نايم معاها اكتر من مره
عدت للبيت بعد المبيت عند ميمي...وكأنها تعرف ما حدث...قالت: هو ليه مش جاي معاك؟ قلت: ايه مشتاقه له ؟ قالت ده جميل...ياريت تجربه هههههه
ضحكه لبوه شرموطه مجنونه...قلت اجرب ايه قالت: خلاص انت حر...عايز تخبي عني...وانا احكي لك كل حاجه...خلا خاصمني بقي
قلت: مش فاهم قصدك؟؟ قالت انا حاسه انت وميمي...ثم اشارت بيدها اشاره يفهم منها النيك
قلت: ازاي وانا وميمي اثبتنا لك اننا بنحب النسوان
قالت: وهو اللي بيحب النسوان ممكن يحب واحد صاحبه...وضحكت
قلت: ممكن قالت: انا عارفه من اصحاب ميمي من النادي...انه...واشارت بيدها انه منيوك
قلت بجد؟؟ قالت اكيد...قلت: لكن انت بتحبي تلعبي معاه؟ قالك لازم تعرف ان الشاب اللي يتلعب فيه بيكون الأكثر قدره علي الأحساس بالمرأه ومشاعرها ورغباتها
يعني افضل من اللي عامل نفسه راجل وينكد علي مراته وواخد الدنيا من ناحيه واحده بس
قلت: اه يعني انت تفضلي اللي واخد الدنيا من الناحيتين؟؟؟
قالت:صح
قلت ياحبيبتي انا مستعد ارمي نفسي من الدور العاشر لو ده يبسطك
حضنتني وباستني..وقالت المهم انت كمان تكون مبسوط وتمتع نفسك
قلت بصراحه انا نفسي اجربه بس خايف اتعود عليه
قالت..اطمن معظم الشباب بيحبوا كده..وعلي فكره بقي انت ناعم وامور

وانت بتقول ان ميمي..بيحب كده..وشايف انا معجبه بيه اد ايه..يعني عادي جدا
انتهزت الفرصه وقلت لها بصراحه لما كنت بايت عند ميمي غلس عليه وحاول يعملي بس مش دخله كله يعني نزلهم من بره
قالت ..طيب بذمتك..حسيت بأيه؟؟
قلت: كان احساس حلو اوي
قالت/ ما انا عارفه ..لأن اي واحد بعمل لي بيحب يعمل من ورا يعني اكيد المتعه جامده اوي
تعالي نلعب مصارعه
نمنا علي السرير ....
وطلبت اني انام علي بطني...وبدات تحسس علي ظهري..وتمرر يدها واصابعها برقه ونعومه علي فتحه طيزي
وتعضها بنعومه...حتي استرخيت تماما..وبدات تدخل اصبعها في شرجي..لكن طيزي كانت ضيقه
احضرت علبه فازلين بجوار السرير ودهنت اصابعها...وبدات تلمس شرجي من الخارج...وبمنتهي الرقه والنعومه ادخلت اصبعها
بدات اتلذذ وأتأوه...فتشجعت وادخلت اصبعين كان احساس رائع جداااااااا
مدت يدها الأخري لتلمس زبري المنتصب....ثم استدرت لأنام علي ظهري وبدات تمص زبري
واصابعها تتحرك داخل فتحه طيزي...كان احساس لا اقدر ان اوصفه اروع من اي متعه عرفتها
استمرت لدقائق حتي قذف زبري الكثير من اللبن..احتفظت به في بقها...جعلتني انظر لفمها وهي تبلع اللبن وتلحس شفايفها
قالت /ايه رايك؟
قلت/انا في عالم تاني...
قالت /خلاص انت من الليله ممكن تبقي منيوك زي ميمي
قلت/ياااااه الكلمه طالعه منك حلوه اوي
قالت/خلاص انت من الليله المنيوك بتاعي ايه رايك؟
قلت/احب اسمعها منك اوي...لذيذه
قالت /طيب يالا يا منيوك اتصرف وجيب ميمي ..يبات عندنا الليله ..نفسي فيه ..بيعجبني اوي
اتصلت بميمي..وكانت بتسمع الحوار
ايه يا ميمي..اخبارك ايه.؟ ماتيجي تسهر عندنا الليله
ميمي/اهلا ياحبي...ياريت ..بس للاسف مشغول مع واحد صاحبي من الخليج..ومش اقدر اسيبه لوحده
قلت/ وايه يعني اصحابك هم اصحابي جيبه معاك ونسهر كلنا
ميمي/ياريت ده شاب لذيذ جدا ويعجبك...بس ماما..
قلت/عادي وانت غريب يعني...دي تبقي سهره منوعات
ميم/هي عرفت؟
قلت/عارفه عننا كل حاجه...وبتموت فيك
ميمي/خلاص يبقي السهره للصبح..تحب اجيب حاجه وانا جاي
قلت /لا شكرا المهم بلاش تضيع وقت وتعالي بسرعه
ميمي/انا جنب البيت ..يعني ربع ساعه اكون عندك
بدات السهره بصوره عاديه بالتعارف..وبعدين همس ميمي في اذن ماما..ونفس الشئ مع صديقه الجديد خالد
ثم طلب مني اننا نلعب جيم عا الكمبيوتر...لكني كنت هايج جدا وفي مزاج جنسي سواء بالممارسه او حتي المشاهده
طبعا ميمي كاسر عينها وشايف اكتر من واحد مارس معاها..وهي تحبه ولا ترفض له طلب..وعرف كمان انها مجنونه جنسيا
وعارف يستغلها كويس...وفي نفس الوقت كاسر عيني وفتحني..يعني لا مجال للخجل ..كنا كلنا من نفس النوع ونفس المزاج والكيف
كانت جالسه في مكانها وكذلك خالد..لكن ميمي..قالها/يالا قومي بقي خالد نفسه يذوق الكس المصري..انت مكسوفه ولا ايه يا لبوه
امي فتحت عينيها ونظرت لميمي..لكن لم تنطق بكلمه فهو لم يتعود ان يكلمها بهذه الطريقه...قالت انت بتقول ايه يا ميمي
قال/بقولك خالد عايز يجرب الكس المصري يا لبوه...هههههه
لكن بسرعه وذكاء ..ردت وقلت..يظهر ان خالد مكسوف..خليه براحته ..لما يتعود
رد خالد...مافي كسوف
مستعد افسخ ملابسي قدام الكل
ضحكت اللبوة..وقالت..طيب يالا ورينا الشجاعه
خلع خالد التي شيرت..ثم البنطلون واصبح بالبوكسر وبدا زبره منتفخا
قالت اللبوه..كمل ..البوكس كمان
قال ..اذا بشلح البوكسر ..انت كمان تشلحي
نزعت قميص النوم اسرع من البرق..وبدا عليها الثاره والرغبه المجنونه
وجلست علي الكنبه ..واقترب منها خالد وانزل البوكسر...قالت...يالهوي...ايه ده
وقمت مسرعه نحو غرفه النوم..ولحق بها خالد..وبدا المصارعه
اخبرني ميمي ان زبر خالد عباره عن نص زبر حمار في الشكل والحجم
قتربنا كي نسمع او ننقذها عند اللزوم...لكن اللبوه كانت تقوله له اكبس جامد بيوجعني بس حلو..دخله جامد..اه اه اه اه
خرج خالد منتصرا ورايت زبره ..=فعلا=اكبر من نص زبر الحمار
لم تخرج اللبوه ..فدخلت اكمن عليها// تتاوه من شده اللذه وما ان احست بي حتي وضعت يدها قرب فمي..وقالت دوق اللبن الخليجي
خرجت بعد قليل نحو الحمام وخرجت جسمها مبلل وتلف بشكير حول جسمها الساخن...جلست بيننا ولاول مره احس انها مومس..وتخطت لقب اللبوه والشرموطه
وفهمت انها ليست المره الاول التي تكون عاريه في وجود ثلاثه او ربما اكتر...وتاكدت ان ميمي بيعمل عليها حفلات من هذا النوع ويدخل عليها الشباب بالدور
وطلبت من ميمي ان ينظر جديا داخل كسها لأحساسها بان خالد فشخها..وكنت اول مره اسمع هذه الألفظ لبوه وفشخها.. وخالد عيز يلعب كمان واحد من ورا
والأسوء..وغير المتوقع..لما قالت لميمي...ايه رايك اخدكم انتم التلاته مع بعض..
ميمي/خلينا بالدور احلي علشان كل واحد ياخد حقه
انزلقت علي الكنبه..وفتحت البشكير فاصبحت عاريه تماما..ميمي بدا يلحس في كسها ويخلع ملابسه وتحرك خاد وجلس بجوارها..ومال بجسمه فاصبح زبره في بقها
والبوه بتمصه او ترضعه...وانت زبر خالد العملاق..فتنحي ميمي واستدارت اللبوه فاصبحت طيزها مفتوحه لخالد وزبر ميمي في بقها..بدا خالد في ادخال زبره في طيزها..لكنها تالمت لدرجه انها تركت ميمي تماما وبدات تركز مع خالد وتفتح طيظها بكلتا يديها كي تمكنه من الأدخال...اكيد اللبوه كانت جاهزه ووضهت فازلين في الحمام..عده ضربات من خالد حتي انزلق زبره في طيزها..وبدات تتاوه من اللذه وتضرب بيدها علي الكنبه ..لكن خالد امسكها من شعرها
ظننت انها تتالم لكنها كانت مستسلمه وتموت من شده المتعه...وضع يده علي كتفها واصبح يجذبها نحو زبره بقوه..بدا خالد عنيفا ..حتي انه بدا يصفع وجهها..لم تعترض..فزادالصفعات وكانت تزوم كا الكلبه...تاخز خالد كثيرا..وكلما بدات تهدا ..كان يجزبها من شعرها..بقوه ويلطم خدها بيده الاخري
كان تترجاه..خلص بيق تعبت..نزلهم يا حبيبي..بموت؟؟؟وخلد يصفعا قائلا اسكتي يا القحبه...حتي انه طمس وجهها بالكنبه ..وما ان تركها حتي قالت نيكني زبرك يجنن..
تاخر خالد كثيرا اكثر مما كنت اتخيل وكانه فيلم بورنو طويل...خالد قال/شجعيني اخلص وانا تركك..اامرني ياحبيبي
قول..انا لبوه..وقالت/قولي انا شرموطه/وقالت..قول انا قحبه..وقالت انا قحبه ومش عيزاك تخلص نيكني براحتك
دقائق..ونزع خالد زبره لامع من اثر اللبن..واذا بها تخرج اصوات من طيزها هواء كثير وذهبت تحبو ناحيه الحمام
عادت بعد دقائق..وجهها قد احمر من المتعه وكثره الصفعات..قالت اجهز العشي بقي....ميمي/ياريت علشان السهره لسه طويله
طلبت مني ان اساعدها في اداد السندوتشات في المطبخ...تبعتها ..نظرت الي بابتسامه وقالت..ياااااه ياريت خالد يرضي يعمل كمان واحد
قلت / كل ده ومش شبعانه ؟؟
قالت/ اشبع من ايه ..ده انا جعانه وعطشانه بتاعه تحفه
خرجنا بالسندوتشات..والعصير....تحدثنا قليلا..وبدا ان ميمي يرغب في النوم بشده
دخل غرفتي ونام فورا فكان متعبا طوال النهار...وبقينا انا واللبوه وخالد وكان يبدو انه استمتع معها كثيرا ويرغب في المزيد
قالها خالد تعال حبيبي جنبي...لكنها جلست علي حجره..وهي ترتدي قمص نوم قصير..وبلا اندر وير
اتجهت يد خالد ناحيه طيزها..وقال...اوووووه بعدها مفتوحه
قالت/ اكيد هاتبقي مفتوحه لمده سنه
قالها/ لو تحبي نعمل كمان مره
قالت/ اكيد انت تعبت..
قال/ جربيني...
بس بشرط..قالت..أأمرني يا روحي
قال/ تنتاكي مثل الكلبه
قالت/ لو عايزني ابقي حماره انا مستعده
قال/ تيجي لعندي..علي ايدك وركبك تحبي مثل الكلبه
والغريب انها فعلت..واضافت حين اقتربت منه..هو هو هو مقلده نباح الكلبه
اخرج زبره وطلب انها تبوسه وتحطه بعيونها ففعلت بمنتهي السعاده
نظرت لي وطلبت ان احضر علبه الفازلين من الحمام..ففعلت
وبدات جوله من المتعه بجرعه اكبر من الذل والأهانه حتي انه كان يبصق علي وجهها وتلحس بصاقه..وازدادت الصفعات علي وجهها وشد شعرها
\
Gepubliceerd door samfaire
3 jaar geleden