سميرة جارة اختي

هذه حكايتي عندماجربت الجنس الحقيقي لأول مرة في حياتي فقدتعودت عندما أنتهي من إمتحاناتي مباشرة" أن أسافرإلى أختي في
المدينةالكبيرةحتى يكون هناك متسع أكبرللفسح والسينمات
والمسارح.وقدتعودت علي ذلك كل سنةتقريبآوبعدأن أنهيت امتحانات الصف الثاني الثانوي وكان عمري يومها 18عام تقريبا".المهم أنني لم أكن أبلغت أختي بسفري إليها فهي من الصعب جدآأن تخرج في مثل موعدوصولي ولذلك لم أغلب نفسي بالإتصال عليها.وبالفعل سافرت إليها وطبعآ كنا بشهر يونيو والحر شديد جدآ"وصلت قبل الظهر تقريبآ.وضربت الجرس مرات عده ولكن لم يفتح لي احدآ باب الشقه.احترت ساعتها ماذا افعل ولكن هداني تفكيري
الي ان اقرع جرس جارتها و التي شقتهابجوارشقة اختي مباشرة"فهم أصدقاء وبالتاكيد تعرف اين هي بالتحديد و فتحت لي جارتهاالباب وهي بالطبع كانت تعرفني ولكنها لم تراني منذ3سنوات تقريبآ اي عندما كنت مازلت بمرحله الطفوله .
فسألتها عن اختي؟
فقالت لي أنهالاتعلم اين ذهبت واختي لم تخبرها.
ساعتها احترت اكثرماذاافعل.فلمست الجاره حيرتي
وقالت لي تفضل عندي حتي ترجع **** من الخارج.وهي للعلم متزوجةولديهابنت عمرها سنتين وزوجها يعمل باحدي الدول العربيه.فلم أجدحلآ آخر غير دخولي وانتظار اختي عندها.
ثم قالت لي لقدكبرت و**** ياخالدفابتسمت ابتسامه مجامله.ثم جلست التقط انفاسي من تعب السفر. واحضرت لي ماء باردفقد كنت في غايه الظمأ . ثم لاحظت هي مدي التعرق والمجهود الذي انا قد صلت له فقالت لي انامثل **** الكبيرةسوف احضرلك الحمام لتاخذدش بارد
فشكرتهاوقلت لهالاداعي لذلك.
ولكنهااصرت علي ذلك لانني كنت في حالةيرثي لها في الحقيقه.
فوافقت علي مضدوأخذت ملابسي النظيفه من الشنطه واتجهت الي الحمام .ثم بدات في خلع ملابسي ووقفت تحت الدش وبدأت في الاستحمام . وكان عندي عاده لااستطيع مقاومتهابمجردان اري والمس الصابون علي جسمي وهي
الاستمناءحتي لوكنت في هذه الظروف فانالااقدرعالمقاومه. وبالفعل بدأت بايقاظ زبي حتي اكتمل انتصابه و أصبح كقطعةالحديدالصلب و الصابون يحاوطه من كل ناحيه.وأناعلي ذلك الحال أتفاجأ بالباب يفتح وتدخل سميره جارةاختي وتتفاجأهي الاخري بهذا المنظر
فقالت اناآسفه اناافتكرتك لسه ماقلعتش هدومك.وكانت تحضر لي فوطه نظيفه حتي اتنشف بهابعدانتهائي من الحمام. وطبعآ لااستطيع ان اوصف لكم مدي خجلي من
هذا الموقف فقدرأت كل شيء بوضوح تام.وهي حتي هذه اللحظةكانت تعاملني علي انني مازلت *** كماتعودت ان تعاملني.المهم انابالتاكيدلم اكمل وارتخي زبي في الحال وانهيت حمامي بسرعة وخرجت لاجدهاقدجهزت الإفطار علي طاوله الصالون ودعتني لتناول الافطار معها. وبالفعل جلسنالكي نفطرو هي تنظرلي باستغراب شديد.ولسان حالهايقول منين جاء بكل هذاوانامازلت اعامله علي انه لازال طفلآ.وبعدانتهاء الافطار
قالت لي ان الجوحاروسأذهب للاستحمام اناأيضآوجلست انا اشاهدالتليفزيون. ولم اعلم متي انتهت من حمامهالانها دخلت بعدالحمام الي غرفة النوم لترتدي ملابسها. ثم اتت لكي تشاهدمعي التليفزيون وقد تغيرت هيأتهاتمامآ فقد كانت ترتدي عبائةبيتي ولكنها خفيفه جدآوكنت اكاد اري تفاصيل السليب من تحت العبائةوكانت قداسدلت شعرها الناعم حتي وصل الي اسفل ظهرهاوكل هذاطبيعي ولكني تفاجئت بأستلقائها علي بطنها امامي علي كنبه الصالون في وضع مثيرجدا" لان العبايه قد تخصرت علي طيزهااكثر مما كانت واقفه . ورايت الآن كل تفاصيل طيزهاوجسمها و ساعتهالم اتمالك نفسي فقد انتصب زبي انتصاب لم احس به قبل الان ولكني بالطبع حاولت اخفاءذلك حتي لاتحس بي.وأثناءذلك سألتني سؤال لم اتوقعه.
سالتني ماذاكنت تفعل بالحمام
وبالطبع فهمت سؤالها ولكني بالتاكيد عملت فيهاعبدالعبيط .
وقلت لها اعمل ايه في ايه؟ فقالت بميوعه لاابدآخلاص انسي الموضوع.
واستمرت هي بنومها علي بطنها وأكثر من ذلك فقدكانت ترفع رجلها اليمين للاعلي ثم تخفضها وترفع اليسارفي منظرجنسي لايتحمله احد.ثم تفاجأت بطلب منهافقدطلبت مني ان ارفع صوت التليفزيون.فقلت لها اين الريموت
فقالت الريموت؟
مش شغال قوم ارفع الصوت من التليفزيون.ولكن كيف ساقوم وهذاالمارد يقف من داخل بنطلون الترنج الذي ارتديتةبعدخروجي من الحمام. فتباطئت قليلآحتي اعطي الفرصه لزبي في الانكماش ولوقليل تفاديآللفضيحةولكنها اصرت علي ان اقوم في نفس اللحظهفقمت من مكاني و بالطبع كانت عيناها مركزه علي مكان انتفاخ البنطلون. وبالطبع كان هذا الطلب لتتاكد ان مارأته بالحمام صحيح و ليس تهيئآلها ذلك.وبعد ان تاكدت من ذلك ضحكت ضحكه صاخبةجدآمليئه بالايحاء الجنسي. والتي زادت من اشتعالي اكثرواكثر.ثم بعد فترةقصيره
قالت لي خالد انت اكيدجاي تعبان ايه رايك تدخل تنام شويه لغايةماترجع ****. فأبديت موافقه سريعه لاتخلص مماانافيه.وذهبت امامي لغرفة الاطفال وكانت ابنتها مازالت نائمه علي احدي الاسره وقمت اناباتخاذالسريرالثاني.و خرجت هي وقفلت الباب وراها ولكن زبي مازال في قمةهياجه فكيف سأنام وانا كذلك فقلت في نفسي لن تستطيع ان تنام وانت كذلك .فاردت ان افعل مالم اكمله بالحمام حتي أهدأووضعت يدي داخل السليب وانا بالطبع اتغطي بالمفرش.وللمره
الثانيه دخلت سميره الغرفه وهي تحمل مفرش اخروكنت مازلت اضع يدي داخل السليب فقدخفت انزعهاوتلاحظ ذلك . واقتربت مني وشالت المفرش بحركه مفاجئه وهي تقول المفرش ده تقيل والجو حار
واحضرت لك هذاالمفرش ولم تكمل كلامها فقد رأتني انزع يدي بسرعةمن داخل البنطلون. فقالت لي خالدانت كبرت قوي وشكلك تعبان.تعال عايزه اقولك حاجه.
فقمت من مكاني وذهبت بي الي غرفه النوم الرئيسيه وقالت لي نام هنا احسن.
فنمت وجلست بجواري
وقالت لي مالك
فقلت لالاشيء
قالت اللي حصل بالحمام و عديتها طيب واللي حصل دلوقتي.
فلم ارد.
فقالت واضح انك تعبان جدآ وانالاحظت انك كنت بتبص عليا وانانايمه قوي.ياتري كنت مبسوط.
فلم أرد
فقالت لي تتمني تشوفني تاني نايمه علي بطني
فلم أرد ايضآ
فلفت للطرف الثاني من السرير ونامت علي بطنها وقالت لي انت ضيفي وانا مش حاخلي في نفسك حاجه النهارده.
كل هذاوانادرجة حرارتي وصلت اكترمن 100درجةمئويه ونظرت اليها وقد انحصرت العبايه بالمنتصف لتزيددرجة التصاق العبايه بطيزها
ثم قالت لي نفسك في ايه تاني.اناعارفه ان الشاب في سنك بيفكر في جسم الواحده من وراءاكترمن اي مكان تاني.مش كده؟
فلم اجب.
فقالت لي نفسك تقوم تنام علياوانا نايمه علي بطني كده. فأومأت برأسي بالايجاب.فقالت لي طيب يلاتعال.
قمت ونمت عليها نمت بزبي علي هذه الطيزالمغريةالطريه وأخذت هي تتحرك تحتي ببطء وانا لااستطيع ان اخفي متعتي.
ثم سالتني.نفسك في ايه كمان.؟
فلم اجاوب
فقالت نفسك ترفع لي العبايه فقلت ايوه.
فقالت طيب مستني ايه قوم وارفعها.
فقمت من عليها ورفعت العبايه بخوف
فقالت خايف من ايه و ساعدتني في رفع العباية حتي وصلت الي خصرهاو بانت لي كل طيزها والسليب الاسود الذي كانت تلبسه علي جسمها الابيض فاحسست اني سوف يغمي علي من هذا المنظر . فمدت يدهاوكنت اناقد وقفت علي الارض ومسكت زبي المنتصب
وقالت لي يخرب عقلك ياخالد كل ده وانت عندك18سنه امال لما يكمل بلوغك حيبقي ايه؟
وسالتني نفس السؤال السابق .نفسك في ايه تاني؟
وايضآلم اجب.
فقالت لي اناعارفه نفسك في ايه ومدت يدهاوانزلت السليب من فوق طيزهاحتي فخذها . وأخذت يدي بدون ان تسالني هذه المره ووضعتها علي طيزها
وقالت لي اناعارفه ان نفسك في ده. ثم انزلت بنطلوني والسليب ومسكت زبي المنتصب
وقالت لي يلاتعال فوقي . فصعدت ونمت علي ظهرها و زبي فوق طيزهاوهي تتحرك تحتي حتي إستقر زبي بين فلقتي طيزها و تفتحها بيدها
وتقول لي اضغط قوي عشان تحس بمتعه اكتر.
ثم قالت لي خالد انت عارف انت بتعمل ايه دلوقتي ؟
فلم ارد
فقالت انت بتنيك.بتنيكني .
انت نكت ستات قبل كده ؟
فقلت لها لا.
فقالت لي كنت عارفه اني هاخد عزريتك النهارده.ولم افهم هذه الكلمه وقتها.ولكن بالطبع فهمتها بعدها.المهم لفت حتي نامت علي ظهرها وأخذتني بين رجليهاوانا مغيب ولااشعربالدنيا.ثم مسكت زبي وأخذت في تفريش كسها بزبي ثم ضغطت عليه حتي دخل الي اعماق كسها الملتهب ثم ضغطت علي ظهري
وقالت لي دق
فقلت مش فاهم
فقالت لي يعني دخل زبك في كسي بسرعه وطلعه و رفعتني بيدهاثم تركتني ثم رفعتني مره اخري
وقالت كده اعمل كده أنا هاخليك اكبرنياك.هاعلمك تنيك اجدعها مره في الدنيا.يلاخالدنيكني زبك حلو قوي ولم نكن قدتعرينا بالكامل فقالت لي خالدقوم شويه اما اقلع فقمت ثم تعرت بالكامل واناأيضآ.
وقالت لي اتعلم انك تعري المرأه اللي بتنيكها ملط لان المرأه ماتتمتعش الالو قلعت ملط وهي بتتناك.
وقالت لي مص لي حلمةبزي فقمت برضاعه صدرها وأخذ حلمتهاالكبيرةفي فمي وأخذت في نيكهاوهي تتاوه من متعه النيك حتي ارتعشت وعندما أردت ان اقذف منيي أخرجت زبي بسرعةوقذفت علي بطنها ثم أخذتني الي الحمام لكي نستحمي معآوأخذت في تدليك زبي حتي انتصب مره اخري وعندمارأته كذلك انحنت للامام
وقالت يلاخالددخله فيامن وراء فقمت بنيكها من وراءو عرفت بعد ذلك ان الوضع ده اسمه فرنساوي.ثم أردت ان أقذف فقذفت علي طيزها الناعمه ثم بعد ذلك خرجنا من الحمام. وقضيت عندأختي أجازه15 يوم كنت أذهب اليها كلماحانت الفرصه وعلمتني هذه المرأه كل فنون الجنس من مص لزبي ولحس لكسها ونيك في طيزها . وكانت تستمتع بإهانتهاوالتجرؤعليها لدرجة أنني عندماكنت أزورهاونجلس بعض الوقت.كنت آخذهاإلى غرفةالنوم وصباعي الأوسط في طيزها
وأقول لها : يلايامتناكه عشان أنيكك يلاياشرموطه يالبوه وهي من علمني كل هذه الألفاظ .وأكثرمرةشعرت فيها بالإثارة أناوهي عندمااتصل بها زوجها وأنا في كنت في هذه اللحظة أنيكها من الخلف وتحدثت إليه
وقالت له:حبيبي أنت وحشتني قوي عايزاك
فقال لها:عايزاني أعمل إيه؟
فقالت : عايزاك تنيكني وتقول : آه ! وهولايعلم أن هذه الآه من دقةزبي في كسها
وتقوله :نيكني.وهولايعلم أنها تقول ذلك لي وليس له وتقول له : نيكني كسي عايزاه يتناك.وأناأنيكهابكل قوةوهذه المرةلم أسحب زبي من كسهامن كثرةالإثارة و قذفت في كسهافأنهت المكالمة بسرعةوعندماوقفت عالأرض حتى تذهب للحمام لتغسل لبني فقدانسال لبني على فخذها حتى وصل إلى كعب رجلها من تحت.





Dipadamkan



Diterbitkan oleh achikaljins63
5 tahun lalu
Komen
Sila atau untuk menghantarkan ulasan