زوجة الاعمى
ل
ى جار كفيف تعدى الثامن والخمسون من عمره وله بنتان متزوجتان ويسكنان خارج البلده وزوجه كأنها[/font]
لم تنجب فارعة الطول بالغة الجمال مدلله ولديها كل موقومات المرأة الحقيقة طلبت منى ذات يوم أن
أصلح طبق الستالايت خاصتها وأرسلت لى وأنا متردد الذهاب إليها خوفاً من الوقوع فى خطأ وأنا أهوى
الجنس ولست متزوج لظروف ماليه المهم ذهبت للبيت وقال لى زوجها لماذا تاخرت إنت عارف الدش
مسلى وحدتنا قلتله من عينينا وقام وأغلق الباب
وصعدت للطابق الرابع أنا وزوجته وهو جالس بالطابق الأرضى وكانت زوجته حاملة التليفزيون وأنا معى الريسيفر وكانت تتراقص أمامى ولا راقصه محترفه
ترتدى عباءة ضيقه تبرز طيزها بطريقه رائعة ووضعت التليفزيون على الأرض وقالت سأنزل أوصل الكهرباء
من الدور الثالث وهنا نادى عليها زوجها فنزلت وعلمت أنه طلب دواء شربه ونام وصعدت لتوصيل التيار وسمعت صراخها فنزلت ووجدتها مغمى عليها من صعقة كهربائية وكانت مستلقيه وصدرها بارز للامام وجلست أدعك فى صدرها ووجها حتى إستفاقت ووجدت نفسها بين ذراعى ولا أدرى كيف وجدت شفاشيفها بين شفايفى وهى تتلوى كالجوعانة
المشتاقة للأكل وجلست ىكل فى شفايفها وخدودها ويدى تسرح على صدرها وبطنها وخصرها وتطاولت يدى حتى لامست كسها النافر ولا ندرى كيف نزعنا ملابسنا ووقفنا عرايا وكانت هناك كنبة بجانبها إستلقت عليها ووفتحت رجليها لأرى كس
بنت بكر وليست إمرأة أحمر ونظيف ولا به أى شعر ونزلت عليه كالجائع ألتهمه وفعلت كالأفلام ولحست
كسها وكنت أدخل لسانى بداخله وهى تتأوه وتصرخ صرخة مكتومه الأهات تعلو والأنين يملأ المكان
وأنا كأنى لست أنا ولا أصدق ما جرى وزبى يكاد ينفجر وأنا آكل فى كسها بكل الطرق وبكل قوة
إلى أن قالت علشان خاطرى نيكنى تعبانة من زمان
ما إتناكتش وإنت عارف ظروف زوجى قلتلها ما أقدرش الحمل والفضايح قالت أنا شايلة الرحم من خمس سنين ولم أصدق نفسى وكأن كل الفرص
مهيأة لقضاء أسعد أوقاتى ولم أدرى إلا وأنا منقض عليها وأدخلت زبى مرة واحدها وبكل قوتى حتى سمعت شهقتها كأنها رعد فى ليل شتاء قارس وظللت أدخ وأخرج زبى وهى تقول كمان إوعى تجيبهم دلوقت لسه ما شبعتش كمان وتتلوى وتتراقص وهى التى كانت تنيك نفسها بزبى كانت حركتها اكثر منى وقامت وغيرت من وضعها ونامت على بطنها لتبرز لى كسها من الخلف وكأنى لم أنيكها روعة كسها من الخلف جعلنى أنزل عليها كالمعتوه
وأنيكها بقوة لدرجة أن أطيازها كانت تتراقص مما يزيدنى إنتصاب وقوة وقالت قربو ييجوا ولا لسه قلتلها قربوا قالت طلعه وريح شوية عاوزة أقعد عليه ونمت على الكنبة وكان قد بدأ الإنتصاب يقل وجلست تمص فيه وتلاعبه إلى أن اخذ وضعه فى القوة ثانية وظلت
تقوم وتقعد عليه وأنا مستلقى أشاهد حركة ثدييها وهى تراقصهم بيديها وأرى أشفار كسها تفتح
وتقفل وكأنها ورقتى عباد شمس وقمت أمص بثدييها وهى تحتضننى وزبى يكاد يدخل ببيوضه داخل كسها وأحسست بالقذف فنيمتها على بطنها وظللت مدة خمس دقائق أصارع فى دغدغة كسها حتى أنزلت مائى كالحمم البركانية داخل كسها مما ملأه عن أخره
وهى تقول كأننى عروسة هذه الليلة يخليك لى وما يحرمنيش من زبك ولا نيكك أنا مديونه لك بعمرى وتحت أمرك فى أى وقت وقمت بإصلاح الطبق ولم تريد الذهاب إلا وأدخلتنى الحمام لكى أتشطف
ى جار كفيف تعدى الثامن والخمسون من عمره وله بنتان متزوجتان ويسكنان خارج البلده وزوجه كأنها[/font]
لم تنجب فارعة الطول بالغة الجمال مدلله ولديها كل موقومات المرأة الحقيقة طلبت منى ذات يوم أن
أصلح طبق الستالايت خاصتها وأرسلت لى وأنا متردد الذهاب إليها خوفاً من الوقوع فى خطأ وأنا أهوى
الجنس ولست متزوج لظروف ماليه المهم ذهبت للبيت وقال لى زوجها لماذا تاخرت إنت عارف الدش
مسلى وحدتنا قلتله من عينينا وقام وأغلق الباب
وصعدت للطابق الرابع أنا وزوجته وهو جالس بالطابق الأرضى وكانت زوجته حاملة التليفزيون وأنا معى الريسيفر وكانت تتراقص أمامى ولا راقصه محترفه
ترتدى عباءة ضيقه تبرز طيزها بطريقه رائعة ووضعت التليفزيون على الأرض وقالت سأنزل أوصل الكهرباء
من الدور الثالث وهنا نادى عليها زوجها فنزلت وعلمت أنه طلب دواء شربه ونام وصعدت لتوصيل التيار وسمعت صراخها فنزلت ووجدتها مغمى عليها من صعقة كهربائية وكانت مستلقيه وصدرها بارز للامام وجلست أدعك فى صدرها ووجها حتى إستفاقت ووجدت نفسها بين ذراعى ولا أدرى كيف وجدت شفاشيفها بين شفايفى وهى تتلوى كالجوعانة
المشتاقة للأكل وجلست ىكل فى شفايفها وخدودها ويدى تسرح على صدرها وبطنها وخصرها وتطاولت يدى حتى لامست كسها النافر ولا ندرى كيف نزعنا ملابسنا ووقفنا عرايا وكانت هناك كنبة بجانبها إستلقت عليها ووفتحت رجليها لأرى كس
بنت بكر وليست إمرأة أحمر ونظيف ولا به أى شعر ونزلت عليه كالجائع ألتهمه وفعلت كالأفلام ولحست
كسها وكنت أدخل لسانى بداخله وهى تتأوه وتصرخ صرخة مكتومه الأهات تعلو والأنين يملأ المكان
وأنا كأنى لست أنا ولا أصدق ما جرى وزبى يكاد ينفجر وأنا آكل فى كسها بكل الطرق وبكل قوة
إلى أن قالت علشان خاطرى نيكنى تعبانة من زمان
ما إتناكتش وإنت عارف ظروف زوجى قلتلها ما أقدرش الحمل والفضايح قالت أنا شايلة الرحم من خمس سنين ولم أصدق نفسى وكأن كل الفرص
مهيأة لقضاء أسعد أوقاتى ولم أدرى إلا وأنا منقض عليها وأدخلت زبى مرة واحدها وبكل قوتى حتى سمعت شهقتها كأنها رعد فى ليل شتاء قارس وظللت أدخ وأخرج زبى وهى تقول كمان إوعى تجيبهم دلوقت لسه ما شبعتش كمان وتتلوى وتتراقص وهى التى كانت تنيك نفسها بزبى كانت حركتها اكثر منى وقامت وغيرت من وضعها ونامت على بطنها لتبرز لى كسها من الخلف وكأنى لم أنيكها روعة كسها من الخلف جعلنى أنزل عليها كالمعتوه
وأنيكها بقوة لدرجة أن أطيازها كانت تتراقص مما يزيدنى إنتصاب وقوة وقالت قربو ييجوا ولا لسه قلتلها قربوا قالت طلعه وريح شوية عاوزة أقعد عليه ونمت على الكنبة وكان قد بدأ الإنتصاب يقل وجلست تمص فيه وتلاعبه إلى أن اخذ وضعه فى القوة ثانية وظلت
تقوم وتقعد عليه وأنا مستلقى أشاهد حركة ثدييها وهى تراقصهم بيديها وأرى أشفار كسها تفتح
وتقفل وكأنها ورقتى عباد شمس وقمت أمص بثدييها وهى تحتضننى وزبى يكاد يدخل ببيوضه داخل كسها وأحسست بالقذف فنيمتها على بطنها وظللت مدة خمس دقائق أصارع فى دغدغة كسها حتى أنزلت مائى كالحمم البركانية داخل كسها مما ملأه عن أخره
وهى تقول كأننى عروسة هذه الليلة يخليك لى وما يحرمنيش من زبك ولا نيكك أنا مديونه لك بعمرى وتحت أمرك فى أى وقت وقمت بإصلاح الطبق ولم تريد الذهاب إلا وأدخلتنى الحمام لكى أتشطف
12년 전