الباشا
الجزء الأول
المهندس أمجد أو أمجد باشا كما يطلق عليه جيرانه
مهندس متقاعد يعيش وحيدا فى شقته بالطابق الأخير بتلك العمارة الفاخرة بالحى الهادئ الراقى بإحدى ضواحي القاهرة بعد أن سافرت زوجته لتكون برفقة وحيدهما الذى يعمل بأحدى الدول الأوروبية وهو كما يطلقون عليه كبير العمارة لهدوئه الشديد وقدرته على حل أى مشاكل تواجه العمارة أو حل المشاكل التى تحدث بين الجيران بقوة شخصيته وحكمته وقدرته على الحوار .
المهندس أمجد لا يغادر العمارة كثيرا حيث أن عمله كمصمم معمارى و إستشارى حر بعد التقاعد لا يتطلب وجوده فى مكتب أو موقع إلا فى القليل ويقضى جل وقته في سماع الموسيقى ورسم التصاميم التى يتقاضى عنها أتعابا تعجز كثير من الشركات المصرية عن دفعها لذا فإن اكثر أعماله تنفذ خارج نطاق الدولة
تبدأ أحداث القصةعصر أحمد ايام شهر يوليو الحارة عندما يدق جرس الباب ويجد أمجد جاره الذى يقطن فى الدور الثامن وزوجته يطلبون الجلوس معه ليظن أمجد أن هناك مشكلة يطلب منه التدخل لحلها
يرحب بهم أمجد ويجلسهم فى ريسبشن الشقة حيث اعتاد إستقبال ضيوفه و أستأذن منهم لدقائق وحضر حاملا معه صينية بها فناجين الشاى و الحلوى التى يحرص على تقديمها لضيوفه وأثناء احتسائهم الشاى بدأ الجار فى فتح الحوار
-أنا آسف جدا يا أمجد باشا على الإزعاج لكن ملقتش حد غيرك ممكن يحل لى الإشكال إللى واقعين فيه
- آسف إيه يا راجل أنا تحت أمرك وكل مشكلة في الدنيا ليها حل
- وهو ده عشمنا فيك يا سعادة الباشا المشكلة ان أنا والمدام عندنا مؤتمر خارج مصر ومضطرين نسافر لمدة شهر ومش هينفع ناخد البنتين معانا ومحتاجين منك خدمة
- وإيه الخدمة إللى أقدر أقدمها لكم وأنا عيونى ليكم
- خالة البنات هتقعد معاهم لكن مش هتقدر تبات معاهم فلو حضرتك تسمح تاخد بالك منهم انت عارف انهم فى سن مراهقة ومحتاجين رقابة
- متقولش كده يا دكتور بناتك متربيين كويس وأنا عينيا ليك والبنتين هيكونوا في عنيا بس المشكلة انى مش هاعرف افرق بين الاتنين . انتوا بتعرفوهم من بعض ازاى
- ههههههههههههه دى مشكلة التوائم المتطابقة سعادتك بس بالخبرة هتعرف تفرق بينهم زينا
-انا تحت امرك يا دكتور انت والدكتورة
هاسيب مع حضرتك مبلغ كده لو احتاجوا حاجة
أمجد مقاطعا
-عيب كده يا دكتور اى حاجه هيحتاجوها هتتوفر لهم فورا ولما ترجع نبقى نتحاسب
-أوكى هاتصل بيهم دلوقتى يطلعوا أبلغهم بموافقة حضرتك
ويتصل الدكتور برقم إحدى بناته ويطلب منهم الصعود لمقابلة أمجد باشا وبالفعل يدق الباب بعد دقائق قليلة لتقوم الدكتورة بفتح الباب ويجد أمجد أمامه فتاتين رائعتى الجمال يبدوا على وجوههم أثار الأدب والتربية الحسنة ليقوم الاب بابلاغ الفتاتين بموافقة أمجد على رعايتهم فى فترة عدم وجود خالتهم على أن يبلغوه بكل إحتياجتهم والا يخرجوا من البيت الا بإذنه ليشكره الجميع وقبل أن ينصرفوا يقوم أمجد بتسجيل ارقام الفتيات وخالتهم على تليفونه ويتأكد من حصولهم على أرقام تليفوناته كلها وتعود الاسرة إلى شقتها بعد أن إطمأن الاب والأم على ابنتيهم ميار و ميان فهم فى رعاية أفضل رجل فى العمارة وأكثرهم حكمة وفى هدوء تدخل الفتيات لغرفتهن يخلعن ما يرتدين ويجلسن سويا وكل منهن ترتدى فقط كيلوت وبدى خفيف يظهران إنتفاخ اعضائهن التناسلية ولا تخفين تطور أثدائهن التى يظهر أكثر من نصفها من جانبى البدى ويبدآن فى الحوار حول الشهر الذى سيقضينه بعيدا عن رقابة الدكتور والدكتورة
- انتى ليه يا بت الفرحة هتنط من عينك مع إن أبوكى وامك حطونا تحت عين الباشا ومش هنعرف نعيش بحريتنا
- ايييييه ماهو الباشا ده هو اللي مفرحنى يا لبوة .... من زمان أوى أوى من أول ما بلغت وانا نفسي اقرب منه
- انتى هبلة يابت ؟ ده راجل عجوز وأكبر حتى من ابوكى نفسك تقربيله ايه . ماهو الشباب فى النادى كتير
- بلا نيلة .... شباب ايه ونادى ايه يا هبلة دول عيال منفوخة أمينو و هرمونات . تعرفى الواد رامى البغل الطويل العريض ده
- مش ده اللى كنتى ماشية معاه السنة إللى فاتت
- اه هو ..... اهو ده أول مرة يمسك بزى جابهم على نفسه
- اهو لو ابوكى وامك عرفوا إللى بنعمله فى النادى هيمنعونا نروحه
- يعنى احنا بنعمل ايه؟هما شوية أحضان على تقفيش وخلاص
- على رأيك الشباب هاريين نفسهم أفلام سكس وأول ما تلمسي زب واحد فيهم يجيبهم ويقوم
- نجرب بقى الكبار شوية
- وايه عرفك يا لبوة ان الكبار هينفعوا وميطلعوش أخيب من الشباب إللى مشينا معاهم .
- يا لبوة ماهو مش أى كبار. أنا متأكدة أن الباشا ده بيعرف قوى
- وعرفتى ازاى يا شرموطة؟ شوفتيه وهو بينيك مثلا ولا أمك اتناكت منه وحكيتلك لوحدك
- هههههههه لا أمك ماتناكتش منه مع انها تتمنى
- وعرفتى منين؟
- سمعتها مرة وهى بتتكلم مع طنط مادلين اللى فى الشقة اللى قصادنا عنه وإن طنط مادلين حاولت تشقطه كتير وهو كأنه مش شايفها وأمك كانت شمتانة فيها وقالت لها انه مبيفكرش يخون مراته ولو فكر يخونها مش هتسيبه
- طيب ماهو كده برضه مش هيعبرك طالما رفض واحدة زى طنط مادلين اللى انا نفسي باهيج عليها
- يا شرموطة افهمى . هو مش رافض يخون مراته لكن هو ليه ذوق معين فى الحريم لكن انا متأكدة انه بينيك بدل الواحدة اتنين من غير ما حد يعرف
- وانتى عرفتى منين يا أم العريف
- عارفة المزة اللى مأجرة الشقة المفروشة إللى قصاده .... المسافرة دلوقت
- اه عرفاها دى مش مصرية
- بالظبط كده . شوفتى بعد ما سكنت قصاده بشهر واحد وشها نور ازاى واتغيرت .... اهو ده بقى تأثير النيك على الواحدة فينا
- طب ما يمكن بتتناك من حد تانى؟
- نظرتها ليه لما بيتكلم وانه يأخذها هى بنتها إللى جت قعدت شهر معاها ويسافروا سوا يقعدوا إسبوعين وتلاتة كل ده وجسمها إللى اتغير بعد ما سكنت بشهر كل ده بيقول انه بينيكها
- يا سلام وانتى عرفتى منين وعمرك ما اتناكتى يا لبوة
- وتعرفي كمان أخت مرات الباشا اللى بتجيله كل كام يوم تقعد عنده كام ساعة وتنزل ؟
- اه مالها دى كمان ؟
- شوفتى مشيتها وهى نازلة بتبقى عاملة ازاى؟
- وهى مشيتها تعرفك انها اتناكت؟ ما هى أمك بتتناك من ابوكى وبتمشى عادى يعنى
- ياهبلة دى بتتناك منه فى طيزها علشان كده بتبقى نازلة مش عارفة تمشى
- كمان عرفتى انها بتتناك فى طيزها ؟ ايه بقى عرفك المعلومة دى ؟
- البت روان اللى معانا فى الفصل .... مش كام مرة جت مشيتها غريبة كده ولما نسألها تقول عندها شوية التهابات .... انتى عارفة انها بتحب جوز امها وبتنام معاه
- اه عارفة
- هى قالت لى ان ساعات جوز امها بينيكها قبل ما يوصلها المدرسة من طيزها فبتبقى مش قادرة تمشى
- وانتى بقى يا ناصحة فاكرة انه هتقدرى تعملى إللى طنط مادلين معرفتش تعمله وتخليه ينيكنا
- انتى بتجمعى ليه؟ إسمها هاخليه ينكنى مش ينيكنا
- لا يا حلوة مش بعد ما هيجتينى عليه ! فيها لا اخفيها
- انا محضرة خطة من ساعة ما أبوكى وأمك فاتحونا فى الموضوع . انتى فاكرة انى طلبت منهم يخليه ياخد باله مننا ليه يا شرموطة
- طول عمرك لبوة
- طب ما تيجى بقى نلعب لبعض شوية علشان نهدى شوية انا هجت وكسي عمال يجيب مية من الكلام عليه وانتى كمان لباسك ناشع مية وغرقان وهيغرق الملايات
وضحكت التوأمتين و المراهقتين وغابتا فى قبلة عميقة وكل منهما تعتصر صدر اختها وأخذت كل منهما تفرك بأصابعها كس أختها وكل منهما كسها ينضح بماءه ثم وضعت كل منهما كسها على كس أختها وتساحقتا كما لم تتساحقا من قبل فكل منهما كانت تتخيل أن زبر الباشا هو من يسحق كسها حتى اتيتا بشهوتيهما وهما يكتمان افواههم بأيديهم خشية أن يسمع أبواهما صوتهما فهم فى الحجرة المجاورة يعدان حقائبهما للسفر صباح اليوم التالى
الجزء الثانى
فجر اليوم التالى وصل الجميع إلى المطار ... الأب والأم والتوأمتين بسيارة الباشا أمجد الذى أصر على توصيل جيرانه للمطار وكان وداعا حارا بين الجميع وأوصى الأب والأم الباشا بخصوص البنتين واوصيا التوامتين بالانصياع للباشا وعدم إزعاجه إلا فى الضروريات وألا يخرجا من المنزل إلا بإذن أمجد وفى نهاية الوداع نظرت المراهقتين إلى بعضهما نظرة ذات معنى لا يفهمه إلا هما
وفى طريق العودة للمنزل مروا بمنزل الخالة لإصطحابها معهم وأصر أمجد على أن يمروا بأحد المطاعم المعروفة للإفطار وقد أظهر الباشا روحا مرحة وتضاحك كثيرا مع الخالة التى أسرتها قوة شخصيته وتأثيره البالغ وكرمه الغير محدود ومرحه مع موظفى المطعم الذى يبدوا أنه معروف فيه ويظهر مدى إحترامهم له ثم وصل الركب إلى العمارة وأستقلوا جميعا المصعد و ميار وميان لا يتوقفوا عن تبادل النظرات بينهما فبينهم لغة خفية لا يفهمها سواهما وفى الدور الثامن ترجلت التوأمان وخالتهما بعد أن شكروا جميعا الباشا أمجد الذى كرر لهم إتاحة تليفوناته لهم جميعا طوال الأربع والعشرين ساعة وانطلق المصعد بالباشا للدور الأخير بينما يدلف السرب النسائى لشقتهم وهن يظهرون الحزن على وجوههم بينما يدور فى أذهانهن جميعا أشياء أخرى .
بمجرد دخولهم من باب شقتهم انطلقت ميار و ميان لغرفتهن وأغلقتا عليهن الباب وانفجرا فى ضحك حاولا كتمانه حتى لا يصل لأسماع خالتهم التى دخلت حجرة أخرى لتغيير ملابسها وكما قالت لهن انها ستسريح قليلا لأنها لم تنم جيدا الليلة الماضية
- خدتى بالك من أمك وهى بتسلم على أمجد
- هههههههه ماسكة إيديه قال بتوصيه علينا وهى كان هاين عليها تحضنه وتبوسه
- بس إيه يا بت بصلها بصة ثبتتها وإلا أبوكى كان طلقها النهاردة
- ولا خالتك إللى أول مرة تشوفه بعد ما اتعاملت معاه فى المطعم لو كان قالها اطلعيلى انيكك ماكنتش اتأخرت
-شوفتى حكت طيزها فى زبه ازاى فى الأسانسير هههههههههه
- هى حكتها بس؟؟؟ دى رشقت طيزها على زبه ولا كأنها فى أوتوبيس نقل عام
- تراهنيني يا بت ؟
- أراهنك على إيه ؟
- على إن خالتك فى الأوضة دلوقتى بتتخيل أن أمجد بينيكها
- من غير رهان أنا متأكدة
- طب تعالى نقطع شهوتها وننكد عليها
- ياللا بينا
وتسحبت التوأمتين على أطراف أصابعهن حتى وصلا إلى باب الغرفة التى تستلقى فيها خالتهما ووضعتا أذنيهما على الباب فوصلت لهما أصوات آهات مكتومة فكتمتا ضحكتهما ونظرت ميان من ثقب الباب ووضعت يدها على فمها تكتم ضحكة كادت أن تفلت منها فدفعتها ميار جانبا ونظرت فإذا بخالتها مستلقية على السرير الذى يواجه الباب فاتحة ساقيها خالعة فستانها وقد أخرجت ثدييها خارج السوتيان وقميصها الداخلى بدون أندر سفلى وتفرك فى كسها بيد بينما يدها الأخرى تعتصر ثدييها بعنف وكسها يلمع بشدة من كثرة إفرازاته التى تسيل من بين فخذيها حتى تصل لخرم طيزها وبين الحين والآخر تدفع بإصبعها الأوسط داخل خرمها فيدخل بسهولة لكثرة البلل الذى يحيط بخرمها
حاولت الفتاتان فتح الباب بهدوء ليفاجئا خالتهما فى هذا الوضع حتى يكسرا عينها ولا تعارضهم في شئ طوال فترة وجودها معهم لكنهم وجدوها أخذت إحتياطها وأغلقت الباب من الداخل
تركتها الفتاتان بعض الوقت وهم يستمتعان بمنظر كسها المبلول وطيزها المفتوحة حتى أحستا بأنها قاربت على إتيان شهوتها فطرقتا الباب بشدة
• فيه حاجة يا خالتو
أجابت وهى تنهج وقد توقفت عما كانت فيه فى أحرج وقت قبل ان تقذف شهوتها
- لا يا بنات فيه إيه؟
- أصل سمعنا صوت غريب كده إفتكرنا فيه حاجة
- لا مفيش حاجة ومفيش صوت سمعته ولا حاجة
- طب قافلة الباب عليكى باللوك ليه
- لازم اتقفل غصب عنى وانا باقفل الباب
- طيب عايزة حاجة
- لا انا هاغير واخرج أعمل لكم الغدا
- أوكى يا خالتو إحنا مستنينك على الباب أهو علشان نساعدك
- ماشى أنا طالعة أهو
وخرجت الخالة من الغرفة بعد أن أدخلت ثدييها وارتدت سريعا جلباب منزلى بدون أن ترتدى حتى لباس تحتى وقد شعرت بالغيظ من هاتان الفتاتان اللاتى جئن لها فى وقت غير مناسب على الإطلاق
- مالك يا خالتو؟
- مالى يا بت؟
- وشك أحمر وعرقانة
- من الحر
- مع إن التكييف شغال فى الأوضة والأوضة ساقعة
- معلش انا باتحر بسرعة فى الصيف
- طيب تمام يا خالتو هتأكلينا إيه النهاردة
- هاشوف ماما سايبة إيه فى المطبخ وهاعمل لكم الاكل حالا يا حبايب خالتو
- تحبى نساعدك
- لا كتر خيركم روحوا اوضتكم وانا هاعمل كل حاجة
- حاضر يا خالتو يا قمر انتى
واحتضنت الفتاتين خالتهما وطبعت كل منهما قبلة على خد خالتهما وتعمدتا انا تلمسا حلماتها التى كانت لا تزالا منتصبتين فانتفضت الخالة كأنما مسها تيار كهربائى ولكنها ظنت انها مجرد مصادفة فهى تعتقد بأن بنات أختها فتاتين بريئتين كما يبدوا على وجهيهما ولا تظن ابدا انهما شيطانتين شبقتين يلعبان بها وبشهوتها
إتجهت الخالة إلى المطبخ لإعداد الغداء بينما خرجت الفتاتين الى الريسبشن وقد إنفجرتا فى الضحك على منظر خالتهم بعدما قطعوا عليها شهوتها قبل ان تقذفها بثواني
- دى خالتك دى طلعت لبوة كبيرة
- تقريبا دى وراثة فى العيلة يا بت. مش انتى لبوة وانا لبوة وأمك لبوة تبقى عيلة كلها لباوى هايجة
- بس ده الراجل معملش أى حاجة تهيجها الهيجان ده كله
- ماعرفش بجد اومال لو مش متجوزة كانت عملت إيه
- ماهو جوزها مش مكفيها سمعتها بتشتكى لأمك مرة إنه بخيل فى كل حاجة وإنه مبينيكهاش غير مرة واحدة فى الشهر وبيجيبهم أول ما يدخل زبه فى كسها وبعدها يديها ضهره وينام
- معقولة الطور ده كله مش مكفيها
- مش قلتلك يا بنتى انه مش بالجسم
وهنأ يرن تليفون الخالة ويظهر على شاشته رقم امجد فتغمز ميان لميار ثم ترفع صوتها
• خالتووووووووووووو أمجد باشا بيتصل بيكى
وتندفع الخالة من المطبخ تكاد تتعثر فى السجاجيد وتجيب بكل لهفة
• لا لا لا مافيش إزعاج ولا حاجة حضرتك
• مافيش داعى للتعب إحنا بنجهز غدا
طالما حضرتك مصر منقدرش نقول لأ
خلاص أوكى نتقابل فى الجراج الساعة ٢
سلام
وأغلقت التليفون وتنهدت تنهيدة صغيرة وأبلغت الفتاتين أن الباشا عازمهم على الغداء بالخارج وانه أخبرها بأنه لا داعى لتجهيز الغداء فى المنزل وأن عليهم تجهيز أنفسهن للخروج بصحبته
لم تترك الشيطانتين خالتهما فى حالها فهم يعلمون انها إذا تركت بمفردها في غرفتها فسوف تكمل ما كانت تفعله ولكنهم ارادوا تهييجها أكثر
• هتلبسي إيه يا خالتو؟
- مش عارفة يا بنات ومكنتش عاملة حسابى فمش جايبة هدوم مناسبة لخروجة زى دى
- طيب ما تلبسي حاجة من دولاب ماما ما إنتوا نفس المقاس تقريبا
- بس هدوم ماما هتبقى ماسكة عليا من ورا
- ومالوا يا خالتو. دى حتى تبقى سكسي خالص
- بلاش شقاوة يا بت انتى وهى
- بنتكلم بجد ماهو مش معقول نخرج نتغدى برا مع الباشا وانتى لابسة بلوزة وجينز خصوصا اننا خارجين مع حد زى أمجد باشا
- طيب يا غلباوية منك ليها هاشوف فى دولاب مامتكم حاجة تنفع والبسها
- تشوفى مين إحنا اللى هنشوفلك ونختار لك ونختار لك المكياج كمان . ماهو إنتى الوحيدة اللى هتحط مكياج فينا إحنا يا دوب شوية كحل وروج خفيف
وجذبت الشيطانتان المراهقتان خالتهما الى غرفة نوم امهما وهى تتصنع الممانعة حتى وصلا امام الدولاب وفتحتاه لاختيار ملابس مناسبة وبدءتا فى خلع ما كانت ترتديه حتى أصبحت تقف فقط بلباسها الداخلى و السوتيان
وهنا صفرت ميار قائلة
• إيه الجسم الحلو ده يا خالتو. يا بخت عمو إللى بيشوف البياض والجمال ده كل يوم
• إيه العلامات الحمرا دى يا خالتو ؟؟؟زى ما تكون صوابع معلمة على صدرك
وكأنهما وضعت ملح على الجرح فهذه أثار أصابعها هى حينما كانت تمارس العادة السرية متخيلة أن الباشا ينيكها فتنهدت الخالة ثم تذكرت انها مع فتاتين خام فلم تزد على أن قالت
• بلاش سفالة يا بت انتى وهى وشوفوا عايزنى اتهبب والبس إيه
فأخرجت ميان فستان من دولاب امهما يكشف عن ساقي خالتها وجزء من الشق بين ثدييها ولكنه مغطى الظهر بينما الأكمام القصيرة المتسعة ستظهر اباطها والجزء العلوى من ثدييها ويضيق عند الخصر بحيث يجسم استدارة طيزها لضيقه حيث أن طيزها أكبر من طيز الدكتورة امهم
وساعدت الشيطانتين الخالة على ارتداء الفستان والذى أظهر جمال جسمها وساقيها حتى هى نفسها انبهرت بصورتها فى المرآة ونظرت المراهقتين الى خالتهما وقالت لها ميار
- حاجة واحدة بس غلط يا خالتو
- غلط إيه بس دا أنا أول مرة أشوف جسمى حلو كده
- حز الكلوت بتاعك باين تحت الفستان وطرف السوتيان باين من فوق
- ممكن تقلعى الكيلوت والسوتيان وأهو الفستان ماسك جسمك كويس
- انتى هبلة منك ليها أخرج من غير كيلوت وسوتيان
- وفيها إيه بس؟
- مينفعش يا بنات خالص
- طيب نشوفلك كيلوت و برا من بتوع ماما اللى بتلبسهم تحت الفساتين الضيقة .
- ماشى
واتجهت ميار لدولاب أمها وأخرجت برا تعرفه جيدا يرفع الصدر من أسفل و كيلوت جى ستيرنج لخالتها التى فتحت فمها مندهشة مما اخرجته الفتاة من دولاب أمها
- هى أمك بتخرج بالبتاع ده ؟ ده ميتخرجش بيه برة أوضة النوم
- لا يا خالتو بيتخرج بيه عادى تحت فساتين السهرة علشان ميبانش . جربيه بس
- لا مش ممكن
كانت الخالة تتشوق لتجربة ما عرضته عليها الشيطانتان لكنها محرجة من شئ آخر لم تستطع ان تخبر به المراهقتان فهى لا تزال تظن أنهما تلك الفتاتان الخام اللاتى لا تعرفن شيئا عن أمور النساء
لكن الشيطانتان كان لهما رأى آخر فتعاونتا على نزع فستان الخالة وكأنهما يمرحان ومن ناحيتها لم تبد هى الكثير من الممانعة ووقفت بينهما مرتدية سوتيانها وكيلوتها لكنها تذكرت ما تخفيه فأحمر وجهها خجلا
• يا بنات مينفعش ألبس الكيلوت ده خالص
فأصرت ميان ومدت يدها كأنها ستنزع عن خالتها كيلوتها فقالت الخالة بخجل
• أصل يا بنات أنا مش منضفة نفسي من تحت وده مش هيبقى حلو مع الكيلوت ده
فأنفجرت الفتاتان فى الضحك ومدت ميان يدها وكشفت الجزء العلوى من عانة خالتها
• يظهر إن عمو بيحب الشعر الكتير
فأفلتت من الخالة جملة كانت تكتبها
- لا بيحب الشعر الكتير ولا القليل بلا نيلة
- خلاص يا خالتو مافيش مشكلة. لسة قدامنا تلات ساعات . ثانية واحدة وراجعة لك
وانطلقت الشيطانة ميان الى غرفتها وعادت حاملة ماكينة حلاقة كهربائية و علبة كريم مرطب خاص بالأماكن الحساسة
- ياللا يا خالتو على الحمام وإحنا هنروقك ونخليكى زى العروسة
- إنتوا عرفتوا الحاجات دي منين يا عيال إنتوا
- النت مخلاش حاجة مجهولة يا خالتو
- طب روحوا إنتوا إجهزوا وانا هانضف الشعر واجهز
- طيب تمام
وتركت الفتاتان الخالة واتجها الى لغرفتهم
- إنتى عبيطة يا بت
- ليه ؟
- إنتى بتذوقى اللبوة خالتك عايزها تشقط الراجل ؟
- يا بنتى قلت لك انه مبيتشقطش . هو ليه ذوق معين فى النسوان مش ذى المعرصين اللى عرفناهم جايين فى أى خرم .
- يخربيت تشبيهاتك يا لبوة . أدينا هنشوف
بينما دخلت الخالة الى حمام غرفة اختها وبدأت في تنظيف نفسها و فركت كل منطقة عانتها وكسها بالكريم بعد أن أخذت حمام أنعشها ثم نظرت إلى جسدها المحروم فى المرآة متحسرة على أن هذا الجسد الجميل والكس الرائع كان من نصيب رجل لا يقدره ولا يعطيه حقه
تنهدت وسترت جسدها بالروب وخرجت لتجد الفتاتان فى إنتظارها جالستان متجاورتان
- حمام الهنا يا خالتو
- شكرا يا قمرات
- ورينا الجمال كده
- بس يا سافلة انتى وهى
وانفجرن جميعا فى الضحك لكن الشيطانتان قمن ونزعن عن خالتهما الروب الذى كانت ترتديه فظهر جسدها ذو الإنحناءات الجميلة وصدرها المتماسك المرفوع يتناغم مع بطن مسطحة تلتقى بفخذان رائعا الجمال
صفرت الفتاتان فى نفس واحد ودرن حول الخالة ينظرن الى مؤخرتها التى تلتقى مع ظهرها بشكل كمثرى مع ردفين متوسطى الحجم مرفوعين قليلا وفلقتى طيزها كأنهما نصفى كرة منفصلتين غير ملتصقتين
إهتاجت ميار من منظر جسم خالتها فمدت يدها ناحية كس خالتها لكن ميان اوقفتها فهم لا يريدون تضييع موعدهم مع الباشا وقد تبقى أقل من ساعتين
إرتدت الخالة ما اختارته لها إبنتا أختها وعندما إرتدت الكيلوت إختفى الجزء الخلفى منه بين فلقتيها بينما يرفع السوتيان نهديها الرائعين مظهرا الشق الخلاب بينهما
انتهت الفتاتان من إرتداء ملابسهما التى حرصا على ان يكون متطابقين وهما فستانين من قماش ناعم يصل للركبة يظهران جمال سيقانهما وضعتا مكياج خفيف يظهر جمال اعينهما وشفتاهما تم اتجهتا الى غرفة أمهم حيث كانت الخالة أنتهت من ارتداء ملابسها وقد تبقى على موعدهم مع الباشا نصف ساعة
- ايه الجمال ده يا خالتو يا قمر انتى
- انتوا اللى قمرات يا بنات
- ليه محطتيش مكياج
- مش لازم
- لا لازم . واحنا اللى هنحطلك المكياج
- طيب
وخلال اقل من ربع ساعة كان الجميع جاهز للخروج بصحبة الباشا وعندما دقت الساعة الثانية اتجهوا للمصعد وبمجرد دخولهم ملأت انوفهم جميعا رائحة البرفان المميزة للباشا فعلموا انه سبقهم الى جراج العمارة
وقعت عينا الباشا على السرب النسائى الجميل فاستقبلهم بجوار سيارته وفتح بابها الأمامى مشيرا للخالة االمنبهرة من تصرفاته التى لم تشاهدها إلا فى أفلام السينما القديمة
دخلت الخالة أولا الى مقعدها الأمامى وقد تعمدت ان يحتك صدرها بذراعه أثناء دخولها بل انها تعمدت ان تفتح ساقيها أثناء ركوبها مظهرة بياض فخذيها لعينيه لكن ردة فعل الباشا كانت كأنه لم ير شيئا أو كأنها هواء قد مر بجواره
وفتح الباشا الباب الخلفى للفتاتين وأغلقه بعد دخولهما وانطلق بالسيارة بعد أن أخذ مقعد السائق فهو يحب أن يقود سيارته بنفسه ولا يستخدم سائق خاص
توقفت السيارة بعد رحلة سريعة مرحة بين الجميع أمام مدخل الفندق الفخم وبمجرد توقفها هرع أربعة من موظفى الفندق لابواب السيارة الأربعة لفتحها بمجرد إيقاف الباشا لمحركها ونزل الجميع وقد هرع أحد موظفى الاستقبال لاستقبال الباشا خارج باب الفندق والترحيب به وقاد الموظف الجميع حتى باب المصعد الذى كان مفتوحا فى انتظارهم لتوصيلهم لذلك المطعم الايطالى الفخم وصاحبهم عامل المصعد لباب المطعم حيث استقبلهم مديره وقادهم لحجرة خاصة معزولة عن باقى المطعم بأبواب منزلقة
كانت الفتاتان تعرفان هذا المطعم جيدا فقد تناولا فيه الطعام عدة مرات مع أبويهما لكنهما لم يلاحظا هذه الحجرة الخاصة من قبل ولم يتوقعا وجود حجرة بهذه الفخامة فيه
كان فى الحجرة مائدة مستديرة ضخمة حولها أربع كراسي ضخمة وقد وقف خلف كل كرسي موظف وكأنه مخصص لخدمة الجالس على هذا الكرسي بينما وقف بجانب الباب مضيفة ترتدى زى خاص للإشراف على الجميع
جلست الخالة وعلى جانبيها الفتاتان بينما جلس الباشا مواجها لها و بمجرد جلوس أمجد تحولت الغرفة لخلية متحركة محورها الباشا حيث وضعوا على يمينه ترابيزة صغيرة وآخر وضع أمامه طفاية للسيجار وآخر يهمس بجواره ببضع كلمات فيجيب بإشارة من رأسه ووقفت المضيفة على يساره منتظرة اوامره فأشار بيده ناحية وفد الجمال الذى يصاحبه فتقدمت المضيفة من الفتاتين أولا وأثناء حديثه معهما اتى جرسون آخر بزجاجة من النبيذ الفاخر عرضها أولا أمام الباشا فأشار له إشارة برأسه ففتحها بإحترافية ووضع القليل منها بالكأس الموجودة أمام الباشا فحرك الكأس قليلا ووضعه أمام أنفه ليتأكد من جودته ثم رشفه وأشار للجرسون بالموافقة فتوجه الجرسون ناحية الخالة المذهولة بما يحدث وملأ كأسها وتوجه لملأ كأس أمجد ووضع الزجاجة فى حاوية الثلج وانصرف واقفا غير بعيد بينما طلبت الفتاتين مشروبات للطاقة وأخيرا إستطاعت الخالة ان تفتح فمها موجهة حديثها للباشا
- بس أنا مبشربش حضرتك
- أوه انا آسف جدا يا هانم مكنتش أعرف أرجوكى أقبلى إعتذارى
ثم أشار للمضيفة بطرف إصبعه فاتجهت ناحية الخالة التى خدرتها كلمة هانم وطريقة نطقه لها وأخيرا نطقت الخالة
• خلاص اوكى هاجرب يمكن يعجبنى
دارت المضيفة إبتسامة كادت تهرب منها وعادت لمكانها بينما أشعل الباشا سيجار ادارت رائحته رأس الخالة المنبهرة أصلا والتى لم ترفع عينيها عن وجه أمجد وعندما رفع كأسه لشفتيه فعلت هى أيضا ولكنه إرتشف القليل من النبيذ بينما إبتلعت هى الكثير فهى لا تدرى قواعد شرب النبيذ
وانطلق الحديث بين الجميع مرحا والباشا يوزع إهتمامه بينهم حتى أن كل واحدة منهن ظنت انه يخصها وحدها بالحديث وأعجبت الخالة بطعم النبيذ الذى تتذوقه للمرة الأولى فأفرغت كأسها سريعا بينما الباشا يشرب رشفات بسيطة على فترات فحضر الساقى سريعا وملأ كأسها مرة ثانية
وأتى الطعام الذى كان قد طلبه أمجد مسبقا من الأطعمة البحرية المحضرة بطريقة خاصة وأفرغت الخالة كأسها للمرة الثانية وقبل وصول الساقى إليها اوقفته نظرة من الباشا فعاد لمكانه
إنتهت جلستهم للغداء بعد ثلاث ساعات كاملة تناولت خلالها الخالة كأس ثالثة من النبيذ بينما لم يكمل الباشا كأسه الاولى وبالكاد أنهى سيجاره الذى أشعله عدة مرات
نفح الباشا مدير المطعم بضع مئات من الجنيهات وعندما خرجوا من باب الفندق منح موظف الاستقبال مثلهم لتوزيعها على الموجودين واتجه بنفسه ليفتح باب السيارة للخالة التى بدأت آثار الخمر تظهر عليها حتى انها فتحت ساقيها أثناء ركوبها لدرجة أن أمجد شاهد كلوتها ولكنه كعادته تجاهل الأمر كأنه لم ير شيئا
فى السيارة سألهم الباشا هل سيوصلون الخالة الى منزلها فى طريقهم الا انهم أخبروه بأنهم سيتجهون لمنزلهم اولا وبالطبع لم يخبروه بان خالتهم يجب أن تعيد ارتداء ملابسها ولن تعود لمنزلها وهى ترتدى ماترتديه
وصلوا إلى منزلهم ولم يصعد أمجد لشقته الا بعد أن اطمأن لدخولهم شقتهم مودعا اياهم
• اتمنى لك ليلة سعيدة يا هانم . اتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل. أتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل
كان وقع كلمة هانم على الخالة مختلفا فقد كانت تشعر بالنار تشتعل فى جسدها عندما تسمعها من فم الباشا
دخلن جميعا لغرفة الأم حيث كانت الخمر بدأت تلعب برأس الخالة وطلبت منهم مساعدتها فى تغيير ملابسها
كن كلهن فى حالة غير طبيعية من تأثير الاطعمة البحرية التى تناولوها وكذلك من تأثير الباشا الطاغى عليهن
بعد نزع الفستان نظرت الفتاتان بشبق شديد لجسم الخالة وهى ترتدى فقط الكيلوت السكسى والبرا الذى يبرز ثدييها ولا يداريهما فمدتا ايديهما وخلعا عنها السوتيان فانكشفت حلماتها وردية شهية والخالة واقفة قد اشتد لهيب جسدها فانقضت كل فتاة على حلمة من حلماتها ترضعها بينما التقت ايديهما أسفل الكيلوت الذى لا يكاد يخفى شفرتى كسها و ايديهما الاخرى ازاحت فتلة الجى ستيرنج المدفونة بين فلقتيها لتلتقى اصابعهما الوسطى على خرم طيزها
كانت الخالة فى حالة من الشبق والسكر لا تسمح لها بالكثير من المقاومة فانهارت مقاومتها خلال لحظات أمام هجوم اللبؤتين اللاتى يفترسن جسدها ولا تدرى بما تفعل وما يفعلن بعد أن إنتابتها حمى الشبق وتركت نفسها لهما فدفعتاها الى طرف الفراش و فتحتا فخذاها وانقضتا على شفرات كسها يدغدغانه بافواههن وينيكون كسها بأصابعهن وهى تنتفض من اللذة التى تشعر بها
رفعت المراهقتين ساقاها لأعلى فاستجابت لهم وضمت فخذيها المفتوحين الى بطنها فأصبح كسها وخرم طيزها ظاهرين امامهما
امتدت أصابعهما الى حلماتها تفركانها بشدة وأدخلت احداهما اصبعها داخل كس الخالة بينما أدخلت الاخرى أصبعها داخل خرم طيزها بعد أن بللته بسوائل كس الخالة التى انهمرت كشلال واستمرا فى نيك كسها وطيزها بأصابعهن بينما تلتقى ألسنتهن على زنبورها فى قبلة ثلاثية بين لسانين و زنبور منتصب من شدة الشبق
وعندما شعرن أنها قاربت على إتيان شهوتها توقفن وسحبنها لداخل السرير ونمن على شكل مثلث و رأس كل منهن بين فخذى الاخرى واخذت كل منهن تلعق كس الأخرى وتمص زنبورها بينما وضعت كل واحدة إصبعها داخل طيز الاخرى حتى أصبح السرير كأنه حلبة مصارعة بين اللبؤات
وخلال دقائق كانت الثلاث لبؤات تنتفض قاذفات دفقات غزيرة من سوائل أكساسهن كل فى فم الاخرى حتى أنتهين جميعا من القذف وكل منهن تتخيل أن الذى يفرك كسها و يملأ خرم طيزها هو زبر الباشا
بعدها نامت كل فتاة على صدر الخالة التى لفت يدها حولهم
- يخربيتكم دا أنتوا طلعتوا لباوى أكتر من امكم
- بعض ما عندكم يا خالتو
ونمن جميعا على نفس السرير لكن كل واحدة كانت تحلم بنفسها نائمة فى حضن الباشا وزبره يدك كسها.
بعد فترة طويلة من الإستغراق فى نوم عميق أيقظت الخالة الفتاتين وقد غيرت ملابسها استعدادا للذهاب لبيتها وقبلت كل واحدة قبلة شهوانية فى فمها وقرصت حلماتها
• طبعا انتوا هتفضلوا تنيكوا في بعض طول الليل . اشوفكوا بكرة يا شراميط
إبتسمن فهم خططن سويا لشئ آخر
الجزء الثالث
بعد أن ترك أمجد السرب النسائى صعد إلى شقته بالطابق الأخير و انطلق الى حمام غرفة نومه واضعا نفسه تحت شلال الماء الدافئ وابتسم عندما تذكر كيف كانت الخالة تحاول أن تعرض له كسها كأنما تريده أن يرى كم هو لامع ونظيف أو كأنها تقول له هيا إقتحم كسي بزبرك يا باشا
خرج بعدها منتعشا الى غرفة مكتبه أو كما يطلق عليها "الصومعة" مرتديا بنطلون قطنى خفيف بدون ملابس داخلية عارى الصدر لممارسة رياضته الخاصة "اليوجا" لمدة ساعتين وانغمس بعدها فى إستكمال التصميم الذى يعمل عليه منذ أيام
لم يدر أمجد كم مر من الوقت قبل ان يخرجه من تركيزه رنين تليفونه معلنا عن إتصال من ميار فرد مسرعا فوجد على الطرف الآخر صوت صراخ الفتاتين يستنجدن به من شئ لم يفهمه فجذب قميصه القطنى الذى يحتفظ به على شماعة داخل غرفة مكتبه وانطلق الى شقة الفتيات وهو يغلق الازرار بينما ينزل على السلم فلم ينتظر وصول الأسانسير حتى وصل إلى شقة الدكتور والدكتورة فى الدور الثامن ودق الجرس وهو يسمع صوت الفتاتين تصرخان رعبا من شئ ما
فتحت الفتاتين الباب وهن يصرخن وبمجرد دخوله من الباب أمسكت كل منهن به من جهة وضمت كل واحدة منهن ذراعه الى صدرها بينما ألصقن بطونهن بقبضة يده وهن يصرخن فى صوت واحد
• فار فار فار
نظر الباشا يمينا ثم يسارا قائلا
- فار إيه شوفتوه فين الفار ده
- دخل من هنا وجرى راح هنا وبعدين نط على الستاير وراح ناحية المطبخ
- طيب استنوا إنتوا هنا وانا هاخش أدور عليه
- لا يا باشا متسيبناش لوحدنا
- طيب تعالوا معايا ندور عليه سوا
- لا احنا خايفين
- متخافوش متخافوش تعالوا معايا
واتجهوا جميعا الى المطبخ بينما تلصق كل منهما أحد أذرع أمجد بثدييها بينما يفركن بطونهن بقبضتى يده
كانتا ترتديان بيجامتان متطابقتان من الحرير الأبيض المطبوع بصور زهور وردية وزرقاء بدون أكمام بلا ملابس داخلية إلا كيلوتان بيكينيان أسفل بنطلونى بيجامتيهما
رفع تأثير إحتكاك الحرير بحلماتهما وأسفل بطنهما تحت تأثير حركة ذراع أمجد من مستوى إثارة المراهقتين فأحس الباشا بإنتصاب الحلمات الاربع تحت ذراعيه ففهم اللعبة التى تلعبها الفتيات وقرر إستكمال اللعبة ليرى نهايتها التى قررها هو بمجرد نظرته فى عيونها
• كده مش هينفع تباتوا هنا الليلة لغاية ما نصطاد الفار الشقى ده . تعالوا باتوا عندى الليلة وبكرة الصبح نشوف حل
نظرت الفتيات لبعضهما نظرة إنتصار فخطتهما تسير بأفضل واسرع من توقعاته
- اوكى حضرتك بس مكناش عايزين نسبب لك إزعاج
- إزعاج إيه بس يا بنات ده إنتوا هتنوروا شقتى
خرجوا جميعا متجهين للاسانسير وظلت الشيطانتان متمسكتان بذراعيه وقرر الباشا دفع اللعبة الى مستوى جديد ففرد قبضتيه اللاتى كان يحرص على ضمهما منذ احتضنت الفتاتين ذراعيه فلامست أطراف أصابعه أطراف أكساسهن من الأعلى فزادت الفتاتين من ضغطهما على كفه وأغمضن أعينهن للإستمتاع بتلك اللحظات حتى وصول الأسانسير للدور الأخير
حرر الباشا ذراعيه من قبضتيهما لفتح باب شقته وحرص ان يلمس بأطراف أصابعه كساهما بنعومة وكأنما مر تيار كهربى بجسدا المراهقتين إمتد من أطراف أصابع اقدامهما حتى الأثداء فتجاهل الباشا الأمر وكأنه لم يلاحظه وقادهما بعد دخولهم الى غرفة نومه
- دى يا بنات أوضة نومى تقدروا تقضوا فيها الليلة
- لكن حضرتك هتنام فين
- أنا عادة بانام فى أوضة المكتب بعد ما أخلص شغل فمتشغلوش بالكم . وبكرة الصبح هاحل لكم مشكلة الفار السافل اللى إتجرأ وخوفكم
- مش عارفين نشكرك إزاى
- تشكرونى بأنكم تناموا كويس والأوضة بتتقفل باللوك من جوة يعنى تعتبروها أوضتكم
- لأ إحنا هنسيب الباب مفتوح لو حضرتك حبيت تاخد حاجة من الأوضة وإحنا نايمين
- براحتكم وأنا هاكون فى أوضة المكتب لو إحتاجتوا حاجة . تصبحوا على خير
وهنا تعلقت الفتاتان فى وقت واحد برقبة أمجد لتطبع كل منهن قبلة على خده لكن مايان حرصت على أن تمس شفتاها طرف شفتى أمجد وكأنها غير قاصدة
تركهم أمجد واتجه لغرفة مكتبه ونظر إلى ساعته فوجدها الحادية عشرة وبحساب الوقت وجد أن الساعة فى الدولة الموجود بها الدكتور والدكتورة لا تزال الثامنة فاتصل برقم الدكتور وأبلغه بقصة الفأر وأستأذن منه فى مبيت الفتيات بشقته حتى تأتى شركة مكافحة الحشرات و تتخلص من الفأر المزعوم . إعتذر له الدكتور بشدة عن الإزعاج الذى سببته ابنتاه وشكره على إهتمامه ولم يخف قلقه مما قد تسببه الفتيات من إزعاج لحياته الهادئة لكن أمجد طمأنه وودعه متمنيا له مؤتمره ناجح هو والدكتورة
عاد أمجد لما كان يفعله وعاد للعمل بعد أن خلع قميصه فهو يفضل العمل هكذا عارى الصدر بدون ملابس داخلية
عندما إطمأنت الشيطانتان الى عودة أمجد لغرفة مكتبه إنفجرتا فى ضحك فرح
- شوفتى الخطة ماشية حلو إزاى
- اه يا بت مكنتش متخيلة إنها هتبقى سهلة كده
- بس يخربيت كده. كنت مولعة نار ودراعه بيحك فى بزازى
- شوفتى زبه عامل إزاى تحت البنطلون . مكانش لابس بوكسر
- بس إزاى زبه موقفش بعد الحك اللى حكيناه فيه ده كله
- يا بنتى ده راجل تقيل وبعدين انا متأكدة انه بيعتبرنا عيال لسة وزى بناته فمش هيهيج علينا بسهولة كدة
- بس يا بت لما صوابعه لمست كسى كهربته
- هوباااااا ده كده بعبص اكساسنا إحنا الاتنين. يبقى جه خلاص
- وهتعملى إيه بقى ؟
- أطرق الحديد وهو ساخن. شوية كده وأروح له ومش هسيبه الليلة غير لما أهيجه عليا
- أحا.... طب وانا
- ماهو لما يهيج على واحدة فينا كأنه هاج علينا إحنا الاتنين يا ناصحة. ولما ينيك واحدة يبقى هينيك التانية إجبارى
- هههههههههههههههه يخربيت دماغك يا لبوة. لما نشوف هتوصلى لغاية فين
- هنشوف
تسللت مايان على أطراف أصابعها حتى وصلت لغرفة مكتب الباشا ووقفت أمام الباب المفتوح تتأمل الغرفة ذات الطراز المختلف تماما عن باقى الشقة
كانت الغرفة مفروشة بالكامل بمخدات جلوس فخمة جدا وعريضة حول حائطين بينما يشغل الحائط الثالث مكتبة كبيرة بكامل مساحة الحائط وشاشتين كبيرتين بالحائط الرابع الموجود به الباب
كان أمجد يجلس على المخدات المواجهة للباب وأمامه ترابيزة قصيرة عليها كيبورد وماوس كومبيوتر وأدهشها وجود شيشة كبيرة تنتصب بجواره وترابيزة أخرى بأقصى الحائط المواجه للباب عليها مستلزمات الشيشة من فحم وخلافه
شمت مايان رائحة جميلة غريبة لم تختبرها من قبل تملأ جو الغرفة وتأملت مايان جسد الباشا نصف العارى بذهول فلم تكن تتوقع أن يكون لهذا العجوز ذلك الجسد وكأنه تمثال منحوت
رغم أن عضلات بطنه و ذراعيه لم تكن كبيرة لكنها شعرت بقوتها كانت عضلات صدره فقط هى البارزة وكأن جسده مرسوم بريشة احد فنانى العصور الوسطى بدون أى ترهلات ولا تجاعيد وكأن الباشا يملك وجه عجوز وجسد شاب
• احم احم مساء الخير حضرتك
مد أمجد يده سريعا مختطفا قميصه وارتداه دون أن يغلق ازراره
- أهلا وسهلا يا حبيبتى محتاجة حاجة ؟
- لا متشكرة أوى بس ميار نامت ومش جايلى نوم فقلت لو مفيش إزعاج اقعد معاك شوية
- إتفضلى يا ميان انا قدامى بس ربع ساعة واخلص واقعد معاكى حتى للصبح لو حبيبتى
رقص قلبها فرحا فها هو الباشا بنفسه سيجالسها وبالتأكيد ستنال منه ما تريد الليلة ومنت نفسها بأن يرتوى جسدها من ذلك اللبن الذى طالما تخيلت انه يملأ كسها المراهق
وقفت ميان تتأمل المكتبة التى وجدتها لا تتناسب مع كونها مكتبة مهندس فنصفها كتب عن اليوجا بأكثر من لغة والنصف الآخر كتب عن التاريخ والأدب
- تحب حضرتك أعملك حاجة تشربها
- ايه ده ؟ تعرفى ؟
- طبعا أعرف؟ انت فاكرنى خايبة ولا إيه
- طيب هاجى معاكى المطبخ أوريكى أماكن الحاجة .أتفضلى
مشت مايان أمام أمجد وهى تهز مؤخرتها التى تحررت بعد أن خلعت كيلوتها الذى كانت ترتديه قبل خروجها من حجرة نوم الباشا وتترك أختها تحترق شوقا لمعرفة مصير لعبتهما
أرشد أمجد ميان لمحتويات المطبخ وأخبرها أن مشروبه المفضل هو الشاى بالنعناع فكذبت مايان عليه وأخبرته بأنه مشروبها المفضل أيضا . استدار أمجد باشا للخروج من المطبخ لكن مايان طلبت منه أن يساعدها فى وضع فيشة الكيتل لأنها تخاف من الكهرباء ووقفت أمامه متخيلة أنه سيزنقها واضعا زبره بين فلقتيها لتبدء معه وصلة تمنع وتمتع لكنه خيب توقعاتها وأستطاع توصيل الكهرباء دون أن يمس جسده جسد المراهقة لكنه مس حلمتها اليسرى بظهر يده فقط و نفخ وراء أذنها اليمنى بهواء حار . أفقدت تلك الحركة السريعة مايان توازنها وكادت تسقط لكنها أستندت على جانب المطبخ لتنظر وراءها لتجد الباشا ينظر فى عينيها نظرة شعرت معها انه خلع عنها ملابسها وأنها تقف عارية أمامه ثم خرج متجها لغرفة مكتبه
بعد أن إستطاعت أن تتمالك جسدها مرة أخرى بدأت في عمل الشاى وأدهشها هى نفسها إهتمامها الشديد بعمل بسيط كهذا ورغبتها فى أن يكون عمل متقن لأقصى درجة ممكنة
فى طريقها لغرفة المكتب بالشاى إعترضت شقيقتها طريقها بفضول
- ها حصل إيه؟
- محصلش حاجة
- أحا إنتى هتكدبى عليا يا بت؟ أمال خدودك وودانك حمر كده وحلمات بزازك هتقطع الهدوم
- لسة لسة .... أصبرى شوية يا شرموطة و متضيعيش وقتلى
- ماشى بس انجزى فى ليلتك دى مش عارفين هتيجي فرصة زى دى تانى ولا لأ
إتجهت مايان الى غرفة مكتب الباشا بعد أن فتحت زر بيجامتها العلوى حتى تظهر ثدييها. وعندما وصلت إلى الغرفة وجدت أن الباشا قد انهى عمله وأشعل الشيشة وأسند ظهره الى الخلف فرأته عندما دخلت كأنه كائن أسطورى وسط الدخان الذى زاد من الرائحة التى احبتها كثيرا حتى وصلت إليه وانحنت بشدة حتى كاد ثدييها يخرجان من البيجاما والتقت عيناها بعينى أمجد فشعرت مرة أخرى أنه يعريها حتى من أفكارها التى انحصرت الآن فى شبقها الذى أشعله أمجد بمجرد لمسة ونفس أطلقه قريبا من أذنها
- تقعدى على الأرض ولا تحبى أجيب لك كرسى
- ده أنا بأعشق قاعدة الأرض
وجلست بجواره وحاولت أن تلتصق به إلا أنه بنعومة شديدة ابعد نفسه عنها دون أن يشعرها بالإنزعاج
- تعمد أمجد جذب نفس عميق من الشيشة ونفخه فى وجهها فشعرت بإحساس غريب يسرى فى جسدها ولم تتمالك نفسها من سؤاله
- هو ده حشيش ؟
ضحك أمجد بشدة حتى عاد بظهر الى الخلف
- إنتى كمان عارفة الحشيش ؟
- بصراحة جربته كام مرة مع صحباتى لكن ريحته مكانتش كده
- لا يا مايان ده مش حشيش أنا مش باسمح لنفسي أن أى حاجة تغيب تفكيرى أو تقلل من تركيزى. ده نوع مخصوص من الدخان بيتزرع بس فى كوبا ويتعتق بطريقة معينة مدة طويلة فى براميل النبيذ وبعدين يروح تركيا يتعامل بطريقة مخصوصة ويتعبى فى صناديق من خشب العنب وبيجيي مخصوص بالطلب .
- ياااااااه كل دى رحلة . أنا كنت فكراك بتشرب سيجار بس
- باشرب الاتنين يا أمورة
- ممكن أسألك سؤال تانى
- إتفضلى إسألى أى سؤال يخطر ببالك
- إيه كل كتب اليوجا دى
- اليوجا يا ميان بتخلى الواحد يتحكم في كل جزء من جسمه تحكم تام بدال ما جسمه يتحكم فيه
- إزاى؟
فنظر أمجد إلى عينيها بعمق جعلها تشعر أنه نفذ إلى داخل عقلها وأخيرا نطق
• يعنى مثلا إنتى جوا نفسك من ربع ساعة كنتى بتسألى نفسك إزاى زبه موقفش بعد كل اللى عملته معاه
احمر وجه الفتاة خجلا وكأن أحدهم ضبتها تمارس العادة السرية. إلا أنه اكمل حديثه
• أنا باتحكم فى زبى مش هو اللي بيتحكم فيا. يعنى مش ممكن أنيك واحدة غير بشروطى اللى لازم تكون موافقة عليها
إرتفع تنفس الفتاة من الإثارة بعدما تحول الحوار بينهما الى ذلك الطريق فقالت بصوت منخفض كأنها توافق مسبقا على ما يشترطه عليها
- ممكن أعرف الشروط ؟
- أولا محدش يعرف تحت أى ظرف اللى بيحصل بينى وبينها
ردت بمنتهى الخضوع
- موافقة
- ثانيا أكون الراجل الوحيد فى حياتها يعنى مش ممكن أنيك واحدة متجوزة أو مصاحبة ولازم كلمتى وحدها هى اللى تستمع
- اها علشان كده مرضيتش تتجاوب مع مادلين
- بالظبط كده ... ثالثا كل اللى أطلبه منها يتنفذ بدون نقاش
ردت بسرعة ....... موافقة على كل شروطك
وبسرعة مدت يدها تفتح باقى أزرار بيجامتها لكن أمجد أمسك يديها قائلا وكأنه يعلمها درسا وهو ينظر بعمق فى عينيها
- ولازم تعرفى ان الجنس ده شئ جميل ومحترم ولازم كل نيكة تكون كأنها قصة ليها مقدمات وبداية ووسط ونهاية
- علمنى وهاكون زى ماتحب
وهنا وضع أمجد الشيشة جانبا وأحاط وجه مايان بكلتا يديه وحرك أظافر يديه خلف أذنيها بطريقة جعلها كأنها تذوب بين يديه
ثم امسك ذقنها بإصبعين مقربا وجهها من وجهه فلفحت وجهها انفاس ساخنة أشعلت فى جسدها نارا فاقتربت حتى لامست شفتيها شفتيه فأخذ شفتها العليا بين شفتيه وامتصها بينما يده اليسرى تنزلق على رقبتها حتى لامست كتفها فدفع بيده اليمنى فكها لأسفل فانفتح فمها فأدخل فيه لسانه يداعب لسانها بنعومة وتجاوبت معه فشفط لسانها لداخل فمه يمتصه بنعومة بينما انزلقت يده اليمنى الى ثديها الأيسر يحرك حرير بيجامتها على حلمته التى انتصبت بشدة فشعرت كأن هناك كهرباء خفيفة تسرى من ثديها الى أسفل بطنها وظهرها
وانزلق بشفتيه من فمها الى رقبتها يقبل كل جزء فيها وفتح ثانى أزارار بيجامتها وانزلق يقبل صدرها ويكشف بيجامتها وكلما انكشف جزء قبله بنهم وكأنه يعزف سيمفونية على أوتار جسدها الذى إستجاب له فى خضوع حتى كشف ثديها الأيسر فأخذ يقبله بهدوء من أعلى الى اسفل حتى وصل الى الهالة الوردية المحيطة بالحلمة فرفع الثدى الصغير الى اعلى وأخذ يقبل الجزء السفلى منه ويلعق منطقة اتصاله بصدرها بينما يفرك الحلمة بنعومة ثم نقل شفتيه الى الحلمة فالتقمها و ضغطها بين اسنانه بينما منعت شفتاه اسنانه من إيلام الحلمة واخذ يحرك لسانه على حلمتها التى إستطالت طالبة المزيد بينما يده اليسرى بدأت فى تدليك ثديها الأيمن بنعومة داعكا حلمته ببطن يده
لم يلمسها شخص آخر قبله بهذه الطريقة فانهالت من كسها مياه غزيرة بللت بنطالها الذى ترتديه على اللحم فمدت يدها تريد نزعه فمنعها بلمسه رقيقة بينما ينتقل بفمه مقبلا مابين ثدييها وقد أخذ يداعب الحلمتين فى نفس الوقت
لم تتحمل الصغيرة مثل هذه اللمسات فانتفضت قاذفة بشلال من السوائل تخرج من بين شفرات كسها شاعرة بمتعة لم تشعر بها من قبل فى جولات سحاقها مع أختها التوأم
إنتظر الباشا حتى أنهت تشنجات قذفها ثم أنامها على المخدات التى أصبحت كأنها فراش يشهد أولى مرات إتيانها شهوتها على يد رجل
أشعل الباشا شهوتها مرة أخرى بقبلة عميقة امتص فيها لسانها بنعومة ثم عاد مكررا بثديها الأيمن مافعله بثديها الأيسر ثم أخذ يقبل بطنها جزء جزء حتى وصل إلى سرتها فأدخل فيها لسانه مداعبا بها جوانبها ثم هبط بفمه مقبلا الجزء الباقى من بطنها حتى وصل الى الجزء الذى يداريه بنطالها فانزله قليلا حتى ظهر الجزء العلوى من كسها المبلل فأخذه بين شفتيه فى قبلة عميقة أفقدتها السيطرة على نفسها فدفعت رأسه ناحية كسها فأدخل لسانه بين شفريه لاعقا الجزء الظاهر من كسها فأنتفضت مرة ثانية قاذفة بشهوتها وهى ترفع وسطها وتهبطه طالبة المزيد
انتظر أمجد قليلا حتى انهت تشنجاتها ثم انسدح فوقها مقبلا رقبتها وهى تشعر بزبره يضغط على كسها المغرق بمائها من فوق البنطال ثم وضع لسانه على أول صدرها ممرا إياه على الخط من بين شق ثدييها الى سرتها التى شفطها لداخل فمه مداعبا أياها بلسانه ثم أكمل لسانه طريقه لأسفل وهو ينزع عنها آخر عقبة بين جسده وجسدها ورفع ساقيها لأعلى و بدأ فى تقبيل أصابع قدمها واحدا تلو الآخر وانزلق بشفتيه مقبلا سمانة رجلها اليسرى ثم اليمنى وبدء فى تقبيل باطن فخذها الايسر حتى وصل إلى كسها فانتقل الى الجانب الأيمن حتى أخذ شفة كسها اليمنى بين شفتاه واخذ يعضعض الشفة اليمنى برقة وانتقل الى شفة كسها اليسرى مكررا ما فعله وهى رافعة ساقيها فوق كتفيه مغمضة عيناها فى شبه غيبوبة من فرط المتعة
وأخيرا أطلق لسانه بين شفريها لاعقا كسها من أسفل الى أعلى الى أن وصل الى زنبورها المنتصب فأخذه بين شفتيه شافطا أياه الى داخل فمه يفركه بلسانه بينما هى تساعده بفتح شفريها بيديها حتى يصل لسانه لكل جزء فى كسها
مد الباشا إصبعه الأوسط الى خرم طيزها فاركا إياه بماء كسها حتى إنزلقت أولى عقلاته داخله فاخذ يدخله ويخرجه و كأنه ينيك خرم طيزها بإصبعه الذى اصبح ينزلق كاملا بداخلها من فرط البلل الذى يحيط به وهنا لم تستطع المراهقة كتمان آهاتها التى انطلقت مع إتيانها شهوتها للمرة الثالثة فأخرج الباشا يده ونام بجانبها محتضنا إياها بصدره العارى الذى يسحق ثدييها من شدة انتفاضتها
إنتظر الباشا حتى هدأت وقبلها قبلة عميقة نامت بعدها على صدره شاعرة بإحساس لم يسبق له مثيل فى حياتها
نظرت الصغيرة التى أفاقت أخيرا الى زبره المنتصب تحت بنطاله وسألته
- انت كل ده مجبتش ؟
- مبجبش الا جوة
- يعنى مش هتجيب معايا الا لو فتحتنى
- لا هجيب بس مش فى كسك
- يعنى هتنيكنى فى طيزى
- أو فى بقك
- طيب ممكن أشوفه
فأخرجه الباشا من بنطاله فنظرت اليه الفتاة فى إعجاب
- ممكن أمسكه
- ممكن تمسكيه وتبوسيه بس متدخليهوش فى بقك .لسه لما أعلمك ازاى تمصيه
فأحطت ميان زبره بأصابعها وانحنت مقبلة رأسه واخرجت لسانها تتذوق ما خرج منه من ماء المذى الذى يخرج عند الإثارة
قومى بقى البسي و روحى نامى وذى ما إتفقنا متنسيش الشروط
• عمرى ما هنساها يا حبيبي
وارتدت بيجامتها ثم ودعته بقبلة عميقة فرك خلاله حلمتيها حتى كادت أن تشتعل من جديد وقامت وحين وصلت للباب إستدارت قائلة -ممكن أقولك حاجة ؟
- قولى
- بحبك
ثم مشت حالمة الى غرفة النوم تخطط لأن تستعيد فى خيالها كل ما حدث
المهندس أمجد أو أمجد باشا كما يطلق عليه جيرانه
مهندس متقاعد يعيش وحيدا فى شقته بالطابق الأخير بتلك العمارة الفاخرة بالحى الهادئ الراقى بإحدى ضواحي القاهرة بعد أن سافرت زوجته لتكون برفقة وحيدهما الذى يعمل بأحدى الدول الأوروبية وهو كما يطلقون عليه كبير العمارة لهدوئه الشديد وقدرته على حل أى مشاكل تواجه العمارة أو حل المشاكل التى تحدث بين الجيران بقوة شخصيته وحكمته وقدرته على الحوار .
المهندس أمجد لا يغادر العمارة كثيرا حيث أن عمله كمصمم معمارى و إستشارى حر بعد التقاعد لا يتطلب وجوده فى مكتب أو موقع إلا فى القليل ويقضى جل وقته في سماع الموسيقى ورسم التصاميم التى يتقاضى عنها أتعابا تعجز كثير من الشركات المصرية عن دفعها لذا فإن اكثر أعماله تنفذ خارج نطاق الدولة
تبدأ أحداث القصةعصر أحمد ايام شهر يوليو الحارة عندما يدق جرس الباب ويجد أمجد جاره الذى يقطن فى الدور الثامن وزوجته يطلبون الجلوس معه ليظن أمجد أن هناك مشكلة يطلب منه التدخل لحلها
يرحب بهم أمجد ويجلسهم فى ريسبشن الشقة حيث اعتاد إستقبال ضيوفه و أستأذن منهم لدقائق وحضر حاملا معه صينية بها فناجين الشاى و الحلوى التى يحرص على تقديمها لضيوفه وأثناء احتسائهم الشاى بدأ الجار فى فتح الحوار
-أنا آسف جدا يا أمجد باشا على الإزعاج لكن ملقتش حد غيرك ممكن يحل لى الإشكال إللى واقعين فيه
- آسف إيه يا راجل أنا تحت أمرك وكل مشكلة في الدنيا ليها حل
- وهو ده عشمنا فيك يا سعادة الباشا المشكلة ان أنا والمدام عندنا مؤتمر خارج مصر ومضطرين نسافر لمدة شهر ومش هينفع ناخد البنتين معانا ومحتاجين منك خدمة
- وإيه الخدمة إللى أقدر أقدمها لكم وأنا عيونى ليكم
- خالة البنات هتقعد معاهم لكن مش هتقدر تبات معاهم فلو حضرتك تسمح تاخد بالك منهم انت عارف انهم فى سن مراهقة ومحتاجين رقابة
- متقولش كده يا دكتور بناتك متربيين كويس وأنا عينيا ليك والبنتين هيكونوا في عنيا بس المشكلة انى مش هاعرف افرق بين الاتنين . انتوا بتعرفوهم من بعض ازاى
- ههههههههههههه دى مشكلة التوائم المتطابقة سعادتك بس بالخبرة هتعرف تفرق بينهم زينا
-انا تحت امرك يا دكتور انت والدكتورة
هاسيب مع حضرتك مبلغ كده لو احتاجوا حاجة
أمجد مقاطعا
-عيب كده يا دكتور اى حاجه هيحتاجوها هتتوفر لهم فورا ولما ترجع نبقى نتحاسب
-أوكى هاتصل بيهم دلوقتى يطلعوا أبلغهم بموافقة حضرتك
ويتصل الدكتور برقم إحدى بناته ويطلب منهم الصعود لمقابلة أمجد باشا وبالفعل يدق الباب بعد دقائق قليلة لتقوم الدكتورة بفتح الباب ويجد أمجد أمامه فتاتين رائعتى الجمال يبدوا على وجوههم أثار الأدب والتربية الحسنة ليقوم الاب بابلاغ الفتاتين بموافقة أمجد على رعايتهم فى فترة عدم وجود خالتهم على أن يبلغوه بكل إحتياجتهم والا يخرجوا من البيت الا بإذنه ليشكره الجميع وقبل أن ينصرفوا يقوم أمجد بتسجيل ارقام الفتيات وخالتهم على تليفونه ويتأكد من حصولهم على أرقام تليفوناته كلها وتعود الاسرة إلى شقتها بعد أن إطمأن الاب والأم على ابنتيهم ميار و ميان فهم فى رعاية أفضل رجل فى العمارة وأكثرهم حكمة وفى هدوء تدخل الفتيات لغرفتهن يخلعن ما يرتدين ويجلسن سويا وكل منهن ترتدى فقط كيلوت وبدى خفيف يظهران إنتفاخ اعضائهن التناسلية ولا تخفين تطور أثدائهن التى يظهر أكثر من نصفها من جانبى البدى ويبدآن فى الحوار حول الشهر الذى سيقضينه بعيدا عن رقابة الدكتور والدكتورة
- انتى ليه يا بت الفرحة هتنط من عينك مع إن أبوكى وامك حطونا تحت عين الباشا ومش هنعرف نعيش بحريتنا
- ايييييه ماهو الباشا ده هو اللي مفرحنى يا لبوة .... من زمان أوى أوى من أول ما بلغت وانا نفسي اقرب منه
- انتى هبلة يابت ؟ ده راجل عجوز وأكبر حتى من ابوكى نفسك تقربيله ايه . ماهو الشباب فى النادى كتير
- بلا نيلة .... شباب ايه ونادى ايه يا هبلة دول عيال منفوخة أمينو و هرمونات . تعرفى الواد رامى البغل الطويل العريض ده
- مش ده اللى كنتى ماشية معاه السنة إللى فاتت
- اه هو ..... اهو ده أول مرة يمسك بزى جابهم على نفسه
- اهو لو ابوكى وامك عرفوا إللى بنعمله فى النادى هيمنعونا نروحه
- يعنى احنا بنعمل ايه؟هما شوية أحضان على تقفيش وخلاص
- على رأيك الشباب هاريين نفسهم أفلام سكس وأول ما تلمسي زب واحد فيهم يجيبهم ويقوم
- نجرب بقى الكبار شوية
- وايه عرفك يا لبوة ان الكبار هينفعوا وميطلعوش أخيب من الشباب إللى مشينا معاهم .
- يا لبوة ماهو مش أى كبار. أنا متأكدة أن الباشا ده بيعرف قوى
- وعرفتى ازاى يا شرموطة؟ شوفتيه وهو بينيك مثلا ولا أمك اتناكت منه وحكيتلك لوحدك
- هههههههه لا أمك ماتناكتش منه مع انها تتمنى
- وعرفتى منين؟
- سمعتها مرة وهى بتتكلم مع طنط مادلين اللى فى الشقة اللى قصادنا عنه وإن طنط مادلين حاولت تشقطه كتير وهو كأنه مش شايفها وأمك كانت شمتانة فيها وقالت لها انه مبيفكرش يخون مراته ولو فكر يخونها مش هتسيبه
- طيب ماهو كده برضه مش هيعبرك طالما رفض واحدة زى طنط مادلين اللى انا نفسي باهيج عليها
- يا شرموطة افهمى . هو مش رافض يخون مراته لكن هو ليه ذوق معين فى الحريم لكن انا متأكدة انه بينيك بدل الواحدة اتنين من غير ما حد يعرف
- وانتى عرفتى منين يا أم العريف
- عارفة المزة اللى مأجرة الشقة المفروشة إللى قصاده .... المسافرة دلوقت
- اه عرفاها دى مش مصرية
- بالظبط كده . شوفتى بعد ما سكنت قصاده بشهر واحد وشها نور ازاى واتغيرت .... اهو ده بقى تأثير النيك على الواحدة فينا
- طب ما يمكن بتتناك من حد تانى؟
- نظرتها ليه لما بيتكلم وانه يأخذها هى بنتها إللى جت قعدت شهر معاها ويسافروا سوا يقعدوا إسبوعين وتلاتة كل ده وجسمها إللى اتغير بعد ما سكنت بشهر كل ده بيقول انه بينيكها
- يا سلام وانتى عرفتى منين وعمرك ما اتناكتى يا لبوة
- وتعرفي كمان أخت مرات الباشا اللى بتجيله كل كام يوم تقعد عنده كام ساعة وتنزل ؟
- اه مالها دى كمان ؟
- شوفتى مشيتها وهى نازلة بتبقى عاملة ازاى؟
- وهى مشيتها تعرفك انها اتناكت؟ ما هى أمك بتتناك من ابوكى وبتمشى عادى يعنى
- ياهبلة دى بتتناك منه فى طيزها علشان كده بتبقى نازلة مش عارفة تمشى
- كمان عرفتى انها بتتناك فى طيزها ؟ ايه بقى عرفك المعلومة دى ؟
- البت روان اللى معانا فى الفصل .... مش كام مرة جت مشيتها غريبة كده ولما نسألها تقول عندها شوية التهابات .... انتى عارفة انها بتحب جوز امها وبتنام معاه
- اه عارفة
- هى قالت لى ان ساعات جوز امها بينيكها قبل ما يوصلها المدرسة من طيزها فبتبقى مش قادرة تمشى
- وانتى بقى يا ناصحة فاكرة انه هتقدرى تعملى إللى طنط مادلين معرفتش تعمله وتخليه ينيكنا
- انتى بتجمعى ليه؟ إسمها هاخليه ينكنى مش ينيكنا
- لا يا حلوة مش بعد ما هيجتينى عليه ! فيها لا اخفيها
- انا محضرة خطة من ساعة ما أبوكى وأمك فاتحونا فى الموضوع . انتى فاكرة انى طلبت منهم يخليه ياخد باله مننا ليه يا شرموطة
- طول عمرك لبوة
- طب ما تيجى بقى نلعب لبعض شوية علشان نهدى شوية انا هجت وكسي عمال يجيب مية من الكلام عليه وانتى كمان لباسك ناشع مية وغرقان وهيغرق الملايات
وضحكت التوأمتين و المراهقتين وغابتا فى قبلة عميقة وكل منهما تعتصر صدر اختها وأخذت كل منهما تفرك بأصابعها كس أختها وكل منهما كسها ينضح بماءه ثم وضعت كل منهما كسها على كس أختها وتساحقتا كما لم تتساحقا من قبل فكل منهما كانت تتخيل أن زبر الباشا هو من يسحق كسها حتى اتيتا بشهوتيهما وهما يكتمان افواههم بأيديهم خشية أن يسمع أبواهما صوتهما فهم فى الحجرة المجاورة يعدان حقائبهما للسفر صباح اليوم التالى
الجزء الثانى
فجر اليوم التالى وصل الجميع إلى المطار ... الأب والأم والتوأمتين بسيارة الباشا أمجد الذى أصر على توصيل جيرانه للمطار وكان وداعا حارا بين الجميع وأوصى الأب والأم الباشا بخصوص البنتين واوصيا التوامتين بالانصياع للباشا وعدم إزعاجه إلا فى الضروريات وألا يخرجا من المنزل إلا بإذن أمجد وفى نهاية الوداع نظرت المراهقتين إلى بعضهما نظرة ذات معنى لا يفهمه إلا هما
وفى طريق العودة للمنزل مروا بمنزل الخالة لإصطحابها معهم وأصر أمجد على أن يمروا بأحد المطاعم المعروفة للإفطار وقد أظهر الباشا روحا مرحة وتضاحك كثيرا مع الخالة التى أسرتها قوة شخصيته وتأثيره البالغ وكرمه الغير محدود ومرحه مع موظفى المطعم الذى يبدوا أنه معروف فيه ويظهر مدى إحترامهم له ثم وصل الركب إلى العمارة وأستقلوا جميعا المصعد و ميار وميان لا يتوقفوا عن تبادل النظرات بينهما فبينهم لغة خفية لا يفهمها سواهما وفى الدور الثامن ترجلت التوأمان وخالتهما بعد أن شكروا جميعا الباشا أمجد الذى كرر لهم إتاحة تليفوناته لهم جميعا طوال الأربع والعشرين ساعة وانطلق المصعد بالباشا للدور الأخير بينما يدلف السرب النسائى لشقتهم وهن يظهرون الحزن على وجوههم بينما يدور فى أذهانهن جميعا أشياء أخرى .
بمجرد دخولهم من باب شقتهم انطلقت ميار و ميان لغرفتهن وأغلقتا عليهن الباب وانفجرا فى ضحك حاولا كتمانه حتى لا يصل لأسماع خالتهم التى دخلت حجرة أخرى لتغيير ملابسها وكما قالت لهن انها ستسريح قليلا لأنها لم تنم جيدا الليلة الماضية
- خدتى بالك من أمك وهى بتسلم على أمجد
- هههههههه ماسكة إيديه قال بتوصيه علينا وهى كان هاين عليها تحضنه وتبوسه
- بس إيه يا بت بصلها بصة ثبتتها وإلا أبوكى كان طلقها النهاردة
- ولا خالتك إللى أول مرة تشوفه بعد ما اتعاملت معاه فى المطعم لو كان قالها اطلعيلى انيكك ماكنتش اتأخرت
-شوفتى حكت طيزها فى زبه ازاى فى الأسانسير هههههههههه
- هى حكتها بس؟؟؟ دى رشقت طيزها على زبه ولا كأنها فى أوتوبيس نقل عام
- تراهنيني يا بت ؟
- أراهنك على إيه ؟
- على إن خالتك فى الأوضة دلوقتى بتتخيل أن أمجد بينيكها
- من غير رهان أنا متأكدة
- طب تعالى نقطع شهوتها وننكد عليها
- ياللا بينا
وتسحبت التوأمتين على أطراف أصابعهن حتى وصلا إلى باب الغرفة التى تستلقى فيها خالتهما ووضعتا أذنيهما على الباب فوصلت لهما أصوات آهات مكتومة فكتمتا ضحكتهما ونظرت ميان من ثقب الباب ووضعت يدها على فمها تكتم ضحكة كادت أن تفلت منها فدفعتها ميار جانبا ونظرت فإذا بخالتها مستلقية على السرير الذى يواجه الباب فاتحة ساقيها خالعة فستانها وقد أخرجت ثدييها خارج السوتيان وقميصها الداخلى بدون أندر سفلى وتفرك فى كسها بيد بينما يدها الأخرى تعتصر ثدييها بعنف وكسها يلمع بشدة من كثرة إفرازاته التى تسيل من بين فخذيها حتى تصل لخرم طيزها وبين الحين والآخر تدفع بإصبعها الأوسط داخل خرمها فيدخل بسهولة لكثرة البلل الذى يحيط بخرمها
حاولت الفتاتان فتح الباب بهدوء ليفاجئا خالتهما فى هذا الوضع حتى يكسرا عينها ولا تعارضهم في شئ طوال فترة وجودها معهم لكنهم وجدوها أخذت إحتياطها وأغلقت الباب من الداخل
تركتها الفتاتان بعض الوقت وهم يستمتعان بمنظر كسها المبلول وطيزها المفتوحة حتى أحستا بأنها قاربت على إتيان شهوتها فطرقتا الباب بشدة
• فيه حاجة يا خالتو
أجابت وهى تنهج وقد توقفت عما كانت فيه فى أحرج وقت قبل ان تقذف شهوتها
- لا يا بنات فيه إيه؟
- أصل سمعنا صوت غريب كده إفتكرنا فيه حاجة
- لا مفيش حاجة ومفيش صوت سمعته ولا حاجة
- طب قافلة الباب عليكى باللوك ليه
- لازم اتقفل غصب عنى وانا باقفل الباب
- طيب عايزة حاجة
- لا انا هاغير واخرج أعمل لكم الغدا
- أوكى يا خالتو إحنا مستنينك على الباب أهو علشان نساعدك
- ماشى أنا طالعة أهو
وخرجت الخالة من الغرفة بعد أن أدخلت ثدييها وارتدت سريعا جلباب منزلى بدون أن ترتدى حتى لباس تحتى وقد شعرت بالغيظ من هاتان الفتاتان اللاتى جئن لها فى وقت غير مناسب على الإطلاق
- مالك يا خالتو؟
- مالى يا بت؟
- وشك أحمر وعرقانة
- من الحر
- مع إن التكييف شغال فى الأوضة والأوضة ساقعة
- معلش انا باتحر بسرعة فى الصيف
- طيب تمام يا خالتو هتأكلينا إيه النهاردة
- هاشوف ماما سايبة إيه فى المطبخ وهاعمل لكم الاكل حالا يا حبايب خالتو
- تحبى نساعدك
- لا كتر خيركم روحوا اوضتكم وانا هاعمل كل حاجة
- حاضر يا خالتو يا قمر انتى
واحتضنت الفتاتين خالتهما وطبعت كل منهما قبلة على خد خالتهما وتعمدتا انا تلمسا حلماتها التى كانت لا تزالا منتصبتين فانتفضت الخالة كأنما مسها تيار كهربائى ولكنها ظنت انها مجرد مصادفة فهى تعتقد بأن بنات أختها فتاتين بريئتين كما يبدوا على وجهيهما ولا تظن ابدا انهما شيطانتين شبقتين يلعبان بها وبشهوتها
إتجهت الخالة إلى المطبخ لإعداد الغداء بينما خرجت الفتاتين الى الريسبشن وقد إنفجرتا فى الضحك على منظر خالتهم بعدما قطعوا عليها شهوتها قبل ان تقذفها بثواني
- دى خالتك دى طلعت لبوة كبيرة
- تقريبا دى وراثة فى العيلة يا بت. مش انتى لبوة وانا لبوة وأمك لبوة تبقى عيلة كلها لباوى هايجة
- بس ده الراجل معملش أى حاجة تهيجها الهيجان ده كله
- ماعرفش بجد اومال لو مش متجوزة كانت عملت إيه
- ماهو جوزها مش مكفيها سمعتها بتشتكى لأمك مرة إنه بخيل فى كل حاجة وإنه مبينيكهاش غير مرة واحدة فى الشهر وبيجيبهم أول ما يدخل زبه فى كسها وبعدها يديها ضهره وينام
- معقولة الطور ده كله مش مكفيها
- مش قلتلك يا بنتى انه مش بالجسم
وهنأ يرن تليفون الخالة ويظهر على شاشته رقم امجد فتغمز ميان لميار ثم ترفع صوتها
• خالتووووووووووووو أمجد باشا بيتصل بيكى
وتندفع الخالة من المطبخ تكاد تتعثر فى السجاجيد وتجيب بكل لهفة
• لا لا لا مافيش إزعاج ولا حاجة حضرتك
• مافيش داعى للتعب إحنا بنجهز غدا
طالما حضرتك مصر منقدرش نقول لأ
خلاص أوكى نتقابل فى الجراج الساعة ٢
سلام
وأغلقت التليفون وتنهدت تنهيدة صغيرة وأبلغت الفتاتين أن الباشا عازمهم على الغداء بالخارج وانه أخبرها بأنه لا داعى لتجهيز الغداء فى المنزل وأن عليهم تجهيز أنفسهن للخروج بصحبته
لم تترك الشيطانتين خالتهما فى حالها فهم يعلمون انها إذا تركت بمفردها في غرفتها فسوف تكمل ما كانت تفعله ولكنهم ارادوا تهييجها أكثر
• هتلبسي إيه يا خالتو؟
- مش عارفة يا بنات ومكنتش عاملة حسابى فمش جايبة هدوم مناسبة لخروجة زى دى
- طيب ما تلبسي حاجة من دولاب ماما ما إنتوا نفس المقاس تقريبا
- بس هدوم ماما هتبقى ماسكة عليا من ورا
- ومالوا يا خالتو. دى حتى تبقى سكسي خالص
- بلاش شقاوة يا بت انتى وهى
- بنتكلم بجد ماهو مش معقول نخرج نتغدى برا مع الباشا وانتى لابسة بلوزة وجينز خصوصا اننا خارجين مع حد زى أمجد باشا
- طيب يا غلباوية منك ليها هاشوف فى دولاب مامتكم حاجة تنفع والبسها
- تشوفى مين إحنا اللى هنشوفلك ونختار لك ونختار لك المكياج كمان . ماهو إنتى الوحيدة اللى هتحط مكياج فينا إحنا يا دوب شوية كحل وروج خفيف
وجذبت الشيطانتان المراهقتان خالتهما الى غرفة نوم امهما وهى تتصنع الممانعة حتى وصلا امام الدولاب وفتحتاه لاختيار ملابس مناسبة وبدءتا فى خلع ما كانت ترتديه حتى أصبحت تقف فقط بلباسها الداخلى و السوتيان
وهنا صفرت ميار قائلة
• إيه الجسم الحلو ده يا خالتو. يا بخت عمو إللى بيشوف البياض والجمال ده كل يوم
• إيه العلامات الحمرا دى يا خالتو ؟؟؟زى ما تكون صوابع معلمة على صدرك
وكأنهما وضعت ملح على الجرح فهذه أثار أصابعها هى حينما كانت تمارس العادة السرية متخيلة أن الباشا ينيكها فتنهدت الخالة ثم تذكرت انها مع فتاتين خام فلم تزد على أن قالت
• بلاش سفالة يا بت انتى وهى وشوفوا عايزنى اتهبب والبس إيه
فأخرجت ميان فستان من دولاب امهما يكشف عن ساقي خالتها وجزء من الشق بين ثدييها ولكنه مغطى الظهر بينما الأكمام القصيرة المتسعة ستظهر اباطها والجزء العلوى من ثدييها ويضيق عند الخصر بحيث يجسم استدارة طيزها لضيقه حيث أن طيزها أكبر من طيز الدكتورة امهم
وساعدت الشيطانتين الخالة على ارتداء الفستان والذى أظهر جمال جسمها وساقيها حتى هى نفسها انبهرت بصورتها فى المرآة ونظرت المراهقتين الى خالتهما وقالت لها ميار
- حاجة واحدة بس غلط يا خالتو
- غلط إيه بس دا أنا أول مرة أشوف جسمى حلو كده
- حز الكلوت بتاعك باين تحت الفستان وطرف السوتيان باين من فوق
- ممكن تقلعى الكيلوت والسوتيان وأهو الفستان ماسك جسمك كويس
- انتى هبلة منك ليها أخرج من غير كيلوت وسوتيان
- وفيها إيه بس؟
- مينفعش يا بنات خالص
- طيب نشوفلك كيلوت و برا من بتوع ماما اللى بتلبسهم تحت الفساتين الضيقة .
- ماشى
واتجهت ميار لدولاب أمها وأخرجت برا تعرفه جيدا يرفع الصدر من أسفل و كيلوت جى ستيرنج لخالتها التى فتحت فمها مندهشة مما اخرجته الفتاة من دولاب أمها
- هى أمك بتخرج بالبتاع ده ؟ ده ميتخرجش بيه برة أوضة النوم
- لا يا خالتو بيتخرج بيه عادى تحت فساتين السهرة علشان ميبانش . جربيه بس
- لا مش ممكن
كانت الخالة تتشوق لتجربة ما عرضته عليها الشيطانتان لكنها محرجة من شئ آخر لم تستطع ان تخبر به المراهقتان فهى لا تزال تظن أنهما تلك الفتاتان الخام اللاتى لا تعرفن شيئا عن أمور النساء
لكن الشيطانتان كان لهما رأى آخر فتعاونتا على نزع فستان الخالة وكأنهما يمرحان ومن ناحيتها لم تبد هى الكثير من الممانعة ووقفت بينهما مرتدية سوتيانها وكيلوتها لكنها تذكرت ما تخفيه فأحمر وجهها خجلا
• يا بنات مينفعش ألبس الكيلوت ده خالص
فأصرت ميان ومدت يدها كأنها ستنزع عن خالتها كيلوتها فقالت الخالة بخجل
• أصل يا بنات أنا مش منضفة نفسي من تحت وده مش هيبقى حلو مع الكيلوت ده
فأنفجرت الفتاتان فى الضحك ومدت ميان يدها وكشفت الجزء العلوى من عانة خالتها
• يظهر إن عمو بيحب الشعر الكتير
فأفلتت من الخالة جملة كانت تكتبها
- لا بيحب الشعر الكتير ولا القليل بلا نيلة
- خلاص يا خالتو مافيش مشكلة. لسة قدامنا تلات ساعات . ثانية واحدة وراجعة لك
وانطلقت الشيطانة ميان الى غرفتها وعادت حاملة ماكينة حلاقة كهربائية و علبة كريم مرطب خاص بالأماكن الحساسة
- ياللا يا خالتو على الحمام وإحنا هنروقك ونخليكى زى العروسة
- إنتوا عرفتوا الحاجات دي منين يا عيال إنتوا
- النت مخلاش حاجة مجهولة يا خالتو
- طب روحوا إنتوا إجهزوا وانا هانضف الشعر واجهز
- طيب تمام
وتركت الفتاتان الخالة واتجها الى لغرفتهم
- إنتى عبيطة يا بت
- ليه ؟
- إنتى بتذوقى اللبوة خالتك عايزها تشقط الراجل ؟
- يا بنتى قلت لك انه مبيتشقطش . هو ليه ذوق معين فى النسوان مش ذى المعرصين اللى عرفناهم جايين فى أى خرم .
- يخربيت تشبيهاتك يا لبوة . أدينا هنشوف
بينما دخلت الخالة الى حمام غرفة اختها وبدأت في تنظيف نفسها و فركت كل منطقة عانتها وكسها بالكريم بعد أن أخذت حمام أنعشها ثم نظرت إلى جسدها المحروم فى المرآة متحسرة على أن هذا الجسد الجميل والكس الرائع كان من نصيب رجل لا يقدره ولا يعطيه حقه
تنهدت وسترت جسدها بالروب وخرجت لتجد الفتاتان فى إنتظارها جالستان متجاورتان
- حمام الهنا يا خالتو
- شكرا يا قمرات
- ورينا الجمال كده
- بس يا سافلة انتى وهى
وانفجرن جميعا فى الضحك لكن الشيطانتان قمن ونزعن عن خالتهما الروب الذى كانت ترتديه فظهر جسدها ذو الإنحناءات الجميلة وصدرها المتماسك المرفوع يتناغم مع بطن مسطحة تلتقى بفخذان رائعا الجمال
صفرت الفتاتان فى نفس واحد ودرن حول الخالة ينظرن الى مؤخرتها التى تلتقى مع ظهرها بشكل كمثرى مع ردفين متوسطى الحجم مرفوعين قليلا وفلقتى طيزها كأنهما نصفى كرة منفصلتين غير ملتصقتين
إهتاجت ميار من منظر جسم خالتها فمدت يدها ناحية كس خالتها لكن ميان اوقفتها فهم لا يريدون تضييع موعدهم مع الباشا وقد تبقى أقل من ساعتين
إرتدت الخالة ما اختارته لها إبنتا أختها وعندما إرتدت الكيلوت إختفى الجزء الخلفى منه بين فلقتيها بينما يرفع السوتيان نهديها الرائعين مظهرا الشق الخلاب بينهما
انتهت الفتاتان من إرتداء ملابسهما التى حرصا على ان يكون متطابقين وهما فستانين من قماش ناعم يصل للركبة يظهران جمال سيقانهما وضعتا مكياج خفيف يظهر جمال اعينهما وشفتاهما تم اتجهتا الى غرفة أمهم حيث كانت الخالة أنتهت من ارتداء ملابسها وقد تبقى على موعدهم مع الباشا نصف ساعة
- ايه الجمال ده يا خالتو يا قمر انتى
- انتوا اللى قمرات يا بنات
- ليه محطتيش مكياج
- مش لازم
- لا لازم . واحنا اللى هنحطلك المكياج
- طيب
وخلال اقل من ربع ساعة كان الجميع جاهز للخروج بصحبة الباشا وعندما دقت الساعة الثانية اتجهوا للمصعد وبمجرد دخولهم ملأت انوفهم جميعا رائحة البرفان المميزة للباشا فعلموا انه سبقهم الى جراج العمارة
وقعت عينا الباشا على السرب النسائى الجميل فاستقبلهم بجوار سيارته وفتح بابها الأمامى مشيرا للخالة االمنبهرة من تصرفاته التى لم تشاهدها إلا فى أفلام السينما القديمة
دخلت الخالة أولا الى مقعدها الأمامى وقد تعمدت ان يحتك صدرها بذراعه أثناء دخولها بل انها تعمدت ان تفتح ساقيها أثناء ركوبها مظهرة بياض فخذيها لعينيه لكن ردة فعل الباشا كانت كأنه لم ير شيئا أو كأنها هواء قد مر بجواره
وفتح الباشا الباب الخلفى للفتاتين وأغلقه بعد دخولهما وانطلق بالسيارة بعد أن أخذ مقعد السائق فهو يحب أن يقود سيارته بنفسه ولا يستخدم سائق خاص
توقفت السيارة بعد رحلة سريعة مرحة بين الجميع أمام مدخل الفندق الفخم وبمجرد توقفها هرع أربعة من موظفى الفندق لابواب السيارة الأربعة لفتحها بمجرد إيقاف الباشا لمحركها ونزل الجميع وقد هرع أحد موظفى الاستقبال لاستقبال الباشا خارج باب الفندق والترحيب به وقاد الموظف الجميع حتى باب المصعد الذى كان مفتوحا فى انتظارهم لتوصيلهم لذلك المطعم الايطالى الفخم وصاحبهم عامل المصعد لباب المطعم حيث استقبلهم مديره وقادهم لحجرة خاصة معزولة عن باقى المطعم بأبواب منزلقة
كانت الفتاتان تعرفان هذا المطعم جيدا فقد تناولا فيه الطعام عدة مرات مع أبويهما لكنهما لم يلاحظا هذه الحجرة الخاصة من قبل ولم يتوقعا وجود حجرة بهذه الفخامة فيه
كان فى الحجرة مائدة مستديرة ضخمة حولها أربع كراسي ضخمة وقد وقف خلف كل كرسي موظف وكأنه مخصص لخدمة الجالس على هذا الكرسي بينما وقف بجانب الباب مضيفة ترتدى زى خاص للإشراف على الجميع
جلست الخالة وعلى جانبيها الفتاتان بينما جلس الباشا مواجها لها و بمجرد جلوس أمجد تحولت الغرفة لخلية متحركة محورها الباشا حيث وضعوا على يمينه ترابيزة صغيرة وآخر وضع أمامه طفاية للسيجار وآخر يهمس بجواره ببضع كلمات فيجيب بإشارة من رأسه ووقفت المضيفة على يساره منتظرة اوامره فأشار بيده ناحية وفد الجمال الذى يصاحبه فتقدمت المضيفة من الفتاتين أولا وأثناء حديثه معهما اتى جرسون آخر بزجاجة من النبيذ الفاخر عرضها أولا أمام الباشا فأشار له إشارة برأسه ففتحها بإحترافية ووضع القليل منها بالكأس الموجودة أمام الباشا فحرك الكأس قليلا ووضعه أمام أنفه ليتأكد من جودته ثم رشفه وأشار للجرسون بالموافقة فتوجه الجرسون ناحية الخالة المذهولة بما يحدث وملأ كأسها وتوجه لملأ كأس أمجد ووضع الزجاجة فى حاوية الثلج وانصرف واقفا غير بعيد بينما طلبت الفتاتين مشروبات للطاقة وأخيرا إستطاعت الخالة ان تفتح فمها موجهة حديثها للباشا
- بس أنا مبشربش حضرتك
- أوه انا آسف جدا يا هانم مكنتش أعرف أرجوكى أقبلى إعتذارى
ثم أشار للمضيفة بطرف إصبعه فاتجهت ناحية الخالة التى خدرتها كلمة هانم وطريقة نطقه لها وأخيرا نطقت الخالة
• خلاص اوكى هاجرب يمكن يعجبنى
دارت المضيفة إبتسامة كادت تهرب منها وعادت لمكانها بينما أشعل الباشا سيجار ادارت رائحته رأس الخالة المنبهرة أصلا والتى لم ترفع عينيها عن وجه أمجد وعندما رفع كأسه لشفتيه فعلت هى أيضا ولكنه إرتشف القليل من النبيذ بينما إبتلعت هى الكثير فهى لا تدرى قواعد شرب النبيذ
وانطلق الحديث بين الجميع مرحا والباشا يوزع إهتمامه بينهم حتى أن كل واحدة منهن ظنت انه يخصها وحدها بالحديث وأعجبت الخالة بطعم النبيذ الذى تتذوقه للمرة الأولى فأفرغت كأسها سريعا بينما الباشا يشرب رشفات بسيطة على فترات فحضر الساقى سريعا وملأ كأسها مرة ثانية
وأتى الطعام الذى كان قد طلبه أمجد مسبقا من الأطعمة البحرية المحضرة بطريقة خاصة وأفرغت الخالة كأسها للمرة الثانية وقبل وصول الساقى إليها اوقفته نظرة من الباشا فعاد لمكانه
إنتهت جلستهم للغداء بعد ثلاث ساعات كاملة تناولت خلالها الخالة كأس ثالثة من النبيذ بينما لم يكمل الباشا كأسه الاولى وبالكاد أنهى سيجاره الذى أشعله عدة مرات
نفح الباشا مدير المطعم بضع مئات من الجنيهات وعندما خرجوا من باب الفندق منح موظف الاستقبال مثلهم لتوزيعها على الموجودين واتجه بنفسه ليفتح باب السيارة للخالة التى بدأت آثار الخمر تظهر عليها حتى انها فتحت ساقيها أثناء ركوبها لدرجة أن أمجد شاهد كلوتها ولكنه كعادته تجاهل الأمر كأنه لم ير شيئا
فى السيارة سألهم الباشا هل سيوصلون الخالة الى منزلها فى طريقهم الا انهم أخبروه بأنهم سيتجهون لمنزلهم اولا وبالطبع لم يخبروه بان خالتهم يجب أن تعيد ارتداء ملابسها ولن تعود لمنزلها وهى ترتدى ماترتديه
وصلوا إلى منزلهم ولم يصعد أمجد لشقته الا بعد أن اطمأن لدخولهم شقتهم مودعا اياهم
• اتمنى لك ليلة سعيدة يا هانم . اتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل. أتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل
كان وقع كلمة هانم على الخالة مختلفا فقد كانت تشعر بالنار تشتعل فى جسدها عندما تسمعها من فم الباشا
دخلن جميعا لغرفة الأم حيث كانت الخمر بدأت تلعب برأس الخالة وطلبت منهم مساعدتها فى تغيير ملابسها
كن كلهن فى حالة غير طبيعية من تأثير الاطعمة البحرية التى تناولوها وكذلك من تأثير الباشا الطاغى عليهن
بعد نزع الفستان نظرت الفتاتان بشبق شديد لجسم الخالة وهى ترتدى فقط الكيلوت السكسى والبرا الذى يبرز ثدييها ولا يداريهما فمدتا ايديهما وخلعا عنها السوتيان فانكشفت حلماتها وردية شهية والخالة واقفة قد اشتد لهيب جسدها فانقضت كل فتاة على حلمة من حلماتها ترضعها بينما التقت ايديهما أسفل الكيلوت الذى لا يكاد يخفى شفرتى كسها و ايديهما الاخرى ازاحت فتلة الجى ستيرنج المدفونة بين فلقتيها لتلتقى اصابعهما الوسطى على خرم طيزها
كانت الخالة فى حالة من الشبق والسكر لا تسمح لها بالكثير من المقاومة فانهارت مقاومتها خلال لحظات أمام هجوم اللبؤتين اللاتى يفترسن جسدها ولا تدرى بما تفعل وما يفعلن بعد أن إنتابتها حمى الشبق وتركت نفسها لهما فدفعتاها الى طرف الفراش و فتحتا فخذاها وانقضتا على شفرات كسها يدغدغانه بافواههن وينيكون كسها بأصابعهن وهى تنتفض من اللذة التى تشعر بها
رفعت المراهقتين ساقاها لأعلى فاستجابت لهم وضمت فخذيها المفتوحين الى بطنها فأصبح كسها وخرم طيزها ظاهرين امامهما
امتدت أصابعهما الى حلماتها تفركانها بشدة وأدخلت احداهما اصبعها داخل كس الخالة بينما أدخلت الاخرى أصبعها داخل خرم طيزها بعد أن بللته بسوائل كس الخالة التى انهمرت كشلال واستمرا فى نيك كسها وطيزها بأصابعهن بينما تلتقى ألسنتهن على زنبورها فى قبلة ثلاثية بين لسانين و زنبور منتصب من شدة الشبق
وعندما شعرن أنها قاربت على إتيان شهوتها توقفن وسحبنها لداخل السرير ونمن على شكل مثلث و رأس كل منهن بين فخذى الاخرى واخذت كل منهن تلعق كس الأخرى وتمص زنبورها بينما وضعت كل واحدة إصبعها داخل طيز الاخرى حتى أصبح السرير كأنه حلبة مصارعة بين اللبؤات
وخلال دقائق كانت الثلاث لبؤات تنتفض قاذفات دفقات غزيرة من سوائل أكساسهن كل فى فم الاخرى حتى أنتهين جميعا من القذف وكل منهن تتخيل أن الذى يفرك كسها و يملأ خرم طيزها هو زبر الباشا
بعدها نامت كل فتاة على صدر الخالة التى لفت يدها حولهم
- يخربيتكم دا أنتوا طلعتوا لباوى أكتر من امكم
- بعض ما عندكم يا خالتو
ونمن جميعا على نفس السرير لكن كل واحدة كانت تحلم بنفسها نائمة فى حضن الباشا وزبره يدك كسها.
بعد فترة طويلة من الإستغراق فى نوم عميق أيقظت الخالة الفتاتين وقد غيرت ملابسها استعدادا للذهاب لبيتها وقبلت كل واحدة قبلة شهوانية فى فمها وقرصت حلماتها
• طبعا انتوا هتفضلوا تنيكوا في بعض طول الليل . اشوفكوا بكرة يا شراميط
إبتسمن فهم خططن سويا لشئ آخر
الجزء الثالث
بعد أن ترك أمجد السرب النسائى صعد إلى شقته بالطابق الأخير و انطلق الى حمام غرفة نومه واضعا نفسه تحت شلال الماء الدافئ وابتسم عندما تذكر كيف كانت الخالة تحاول أن تعرض له كسها كأنما تريده أن يرى كم هو لامع ونظيف أو كأنها تقول له هيا إقتحم كسي بزبرك يا باشا
خرج بعدها منتعشا الى غرفة مكتبه أو كما يطلق عليها "الصومعة" مرتديا بنطلون قطنى خفيف بدون ملابس داخلية عارى الصدر لممارسة رياضته الخاصة "اليوجا" لمدة ساعتين وانغمس بعدها فى إستكمال التصميم الذى يعمل عليه منذ أيام
لم يدر أمجد كم مر من الوقت قبل ان يخرجه من تركيزه رنين تليفونه معلنا عن إتصال من ميار فرد مسرعا فوجد على الطرف الآخر صوت صراخ الفتاتين يستنجدن به من شئ لم يفهمه فجذب قميصه القطنى الذى يحتفظ به على شماعة داخل غرفة مكتبه وانطلق الى شقة الفتيات وهو يغلق الازرار بينما ينزل على السلم فلم ينتظر وصول الأسانسير حتى وصل إلى شقة الدكتور والدكتورة فى الدور الثامن ودق الجرس وهو يسمع صوت الفتاتين تصرخان رعبا من شئ ما
فتحت الفتاتين الباب وهن يصرخن وبمجرد دخوله من الباب أمسكت كل منهن به من جهة وضمت كل واحدة منهن ذراعه الى صدرها بينما ألصقن بطونهن بقبضة يده وهن يصرخن فى صوت واحد
• فار فار فار
نظر الباشا يمينا ثم يسارا قائلا
- فار إيه شوفتوه فين الفار ده
- دخل من هنا وجرى راح هنا وبعدين نط على الستاير وراح ناحية المطبخ
- طيب استنوا إنتوا هنا وانا هاخش أدور عليه
- لا يا باشا متسيبناش لوحدنا
- طيب تعالوا معايا ندور عليه سوا
- لا احنا خايفين
- متخافوش متخافوش تعالوا معايا
واتجهوا جميعا الى المطبخ بينما تلصق كل منهما أحد أذرع أمجد بثدييها بينما يفركن بطونهن بقبضتى يده
كانتا ترتديان بيجامتان متطابقتان من الحرير الأبيض المطبوع بصور زهور وردية وزرقاء بدون أكمام بلا ملابس داخلية إلا كيلوتان بيكينيان أسفل بنطلونى بيجامتيهما
رفع تأثير إحتكاك الحرير بحلماتهما وأسفل بطنهما تحت تأثير حركة ذراع أمجد من مستوى إثارة المراهقتين فأحس الباشا بإنتصاب الحلمات الاربع تحت ذراعيه ففهم اللعبة التى تلعبها الفتيات وقرر إستكمال اللعبة ليرى نهايتها التى قررها هو بمجرد نظرته فى عيونها
• كده مش هينفع تباتوا هنا الليلة لغاية ما نصطاد الفار الشقى ده . تعالوا باتوا عندى الليلة وبكرة الصبح نشوف حل
نظرت الفتيات لبعضهما نظرة إنتصار فخطتهما تسير بأفضل واسرع من توقعاته
- اوكى حضرتك بس مكناش عايزين نسبب لك إزعاج
- إزعاج إيه بس يا بنات ده إنتوا هتنوروا شقتى
خرجوا جميعا متجهين للاسانسير وظلت الشيطانتان متمسكتان بذراعيه وقرر الباشا دفع اللعبة الى مستوى جديد ففرد قبضتيه اللاتى كان يحرص على ضمهما منذ احتضنت الفتاتين ذراعيه فلامست أطراف أصابعه أطراف أكساسهن من الأعلى فزادت الفتاتين من ضغطهما على كفه وأغمضن أعينهن للإستمتاع بتلك اللحظات حتى وصول الأسانسير للدور الأخير
حرر الباشا ذراعيه من قبضتيهما لفتح باب شقته وحرص ان يلمس بأطراف أصابعه كساهما بنعومة وكأنما مر تيار كهربى بجسدا المراهقتين إمتد من أطراف أصابع اقدامهما حتى الأثداء فتجاهل الباشا الأمر وكأنه لم يلاحظه وقادهما بعد دخولهم الى غرفة نومه
- دى يا بنات أوضة نومى تقدروا تقضوا فيها الليلة
- لكن حضرتك هتنام فين
- أنا عادة بانام فى أوضة المكتب بعد ما أخلص شغل فمتشغلوش بالكم . وبكرة الصبح هاحل لكم مشكلة الفار السافل اللى إتجرأ وخوفكم
- مش عارفين نشكرك إزاى
- تشكرونى بأنكم تناموا كويس والأوضة بتتقفل باللوك من جوة يعنى تعتبروها أوضتكم
- لأ إحنا هنسيب الباب مفتوح لو حضرتك حبيت تاخد حاجة من الأوضة وإحنا نايمين
- براحتكم وأنا هاكون فى أوضة المكتب لو إحتاجتوا حاجة . تصبحوا على خير
وهنا تعلقت الفتاتان فى وقت واحد برقبة أمجد لتطبع كل منهن قبلة على خده لكن مايان حرصت على أن تمس شفتاها طرف شفتى أمجد وكأنها غير قاصدة
تركهم أمجد واتجه لغرفة مكتبه ونظر إلى ساعته فوجدها الحادية عشرة وبحساب الوقت وجد أن الساعة فى الدولة الموجود بها الدكتور والدكتورة لا تزال الثامنة فاتصل برقم الدكتور وأبلغه بقصة الفأر وأستأذن منه فى مبيت الفتيات بشقته حتى تأتى شركة مكافحة الحشرات و تتخلص من الفأر المزعوم . إعتذر له الدكتور بشدة عن الإزعاج الذى سببته ابنتاه وشكره على إهتمامه ولم يخف قلقه مما قد تسببه الفتيات من إزعاج لحياته الهادئة لكن أمجد طمأنه وودعه متمنيا له مؤتمره ناجح هو والدكتورة
عاد أمجد لما كان يفعله وعاد للعمل بعد أن خلع قميصه فهو يفضل العمل هكذا عارى الصدر بدون ملابس داخلية
عندما إطمأنت الشيطانتان الى عودة أمجد لغرفة مكتبه إنفجرتا فى ضحك فرح
- شوفتى الخطة ماشية حلو إزاى
- اه يا بت مكنتش متخيلة إنها هتبقى سهلة كده
- بس يخربيت كده. كنت مولعة نار ودراعه بيحك فى بزازى
- شوفتى زبه عامل إزاى تحت البنطلون . مكانش لابس بوكسر
- بس إزاى زبه موقفش بعد الحك اللى حكيناه فيه ده كله
- يا بنتى ده راجل تقيل وبعدين انا متأكدة انه بيعتبرنا عيال لسة وزى بناته فمش هيهيج علينا بسهولة كدة
- بس يا بت لما صوابعه لمست كسى كهربته
- هوباااااا ده كده بعبص اكساسنا إحنا الاتنين. يبقى جه خلاص
- وهتعملى إيه بقى ؟
- أطرق الحديد وهو ساخن. شوية كده وأروح له ومش هسيبه الليلة غير لما أهيجه عليا
- أحا.... طب وانا
- ماهو لما يهيج على واحدة فينا كأنه هاج علينا إحنا الاتنين يا ناصحة. ولما ينيك واحدة يبقى هينيك التانية إجبارى
- هههههههههههههههه يخربيت دماغك يا لبوة. لما نشوف هتوصلى لغاية فين
- هنشوف
تسللت مايان على أطراف أصابعها حتى وصلت لغرفة مكتب الباشا ووقفت أمام الباب المفتوح تتأمل الغرفة ذات الطراز المختلف تماما عن باقى الشقة
كانت الغرفة مفروشة بالكامل بمخدات جلوس فخمة جدا وعريضة حول حائطين بينما يشغل الحائط الثالث مكتبة كبيرة بكامل مساحة الحائط وشاشتين كبيرتين بالحائط الرابع الموجود به الباب
كان أمجد يجلس على المخدات المواجهة للباب وأمامه ترابيزة قصيرة عليها كيبورد وماوس كومبيوتر وأدهشها وجود شيشة كبيرة تنتصب بجواره وترابيزة أخرى بأقصى الحائط المواجه للباب عليها مستلزمات الشيشة من فحم وخلافه
شمت مايان رائحة جميلة غريبة لم تختبرها من قبل تملأ جو الغرفة وتأملت مايان جسد الباشا نصف العارى بذهول فلم تكن تتوقع أن يكون لهذا العجوز ذلك الجسد وكأنه تمثال منحوت
رغم أن عضلات بطنه و ذراعيه لم تكن كبيرة لكنها شعرت بقوتها كانت عضلات صدره فقط هى البارزة وكأن جسده مرسوم بريشة احد فنانى العصور الوسطى بدون أى ترهلات ولا تجاعيد وكأن الباشا يملك وجه عجوز وجسد شاب
• احم احم مساء الخير حضرتك
مد أمجد يده سريعا مختطفا قميصه وارتداه دون أن يغلق ازراره
- أهلا وسهلا يا حبيبتى محتاجة حاجة ؟
- لا متشكرة أوى بس ميار نامت ومش جايلى نوم فقلت لو مفيش إزعاج اقعد معاك شوية
- إتفضلى يا ميان انا قدامى بس ربع ساعة واخلص واقعد معاكى حتى للصبح لو حبيبتى
رقص قلبها فرحا فها هو الباشا بنفسه سيجالسها وبالتأكيد ستنال منه ما تريد الليلة ومنت نفسها بأن يرتوى جسدها من ذلك اللبن الذى طالما تخيلت انه يملأ كسها المراهق
وقفت ميان تتأمل المكتبة التى وجدتها لا تتناسب مع كونها مكتبة مهندس فنصفها كتب عن اليوجا بأكثر من لغة والنصف الآخر كتب عن التاريخ والأدب
- تحب حضرتك أعملك حاجة تشربها
- ايه ده ؟ تعرفى ؟
- طبعا أعرف؟ انت فاكرنى خايبة ولا إيه
- طيب هاجى معاكى المطبخ أوريكى أماكن الحاجة .أتفضلى
مشت مايان أمام أمجد وهى تهز مؤخرتها التى تحررت بعد أن خلعت كيلوتها الذى كانت ترتديه قبل خروجها من حجرة نوم الباشا وتترك أختها تحترق شوقا لمعرفة مصير لعبتهما
أرشد أمجد ميان لمحتويات المطبخ وأخبرها أن مشروبه المفضل هو الشاى بالنعناع فكذبت مايان عليه وأخبرته بأنه مشروبها المفضل أيضا . استدار أمجد باشا للخروج من المطبخ لكن مايان طلبت منه أن يساعدها فى وضع فيشة الكيتل لأنها تخاف من الكهرباء ووقفت أمامه متخيلة أنه سيزنقها واضعا زبره بين فلقتيها لتبدء معه وصلة تمنع وتمتع لكنه خيب توقعاتها وأستطاع توصيل الكهرباء دون أن يمس جسده جسد المراهقة لكنه مس حلمتها اليسرى بظهر يده فقط و نفخ وراء أذنها اليمنى بهواء حار . أفقدت تلك الحركة السريعة مايان توازنها وكادت تسقط لكنها أستندت على جانب المطبخ لتنظر وراءها لتجد الباشا ينظر فى عينيها نظرة شعرت معها انه خلع عنها ملابسها وأنها تقف عارية أمامه ثم خرج متجها لغرفة مكتبه
بعد أن إستطاعت أن تتمالك جسدها مرة أخرى بدأت في عمل الشاى وأدهشها هى نفسها إهتمامها الشديد بعمل بسيط كهذا ورغبتها فى أن يكون عمل متقن لأقصى درجة ممكنة
فى طريقها لغرفة المكتب بالشاى إعترضت شقيقتها طريقها بفضول
- ها حصل إيه؟
- محصلش حاجة
- أحا إنتى هتكدبى عليا يا بت؟ أمال خدودك وودانك حمر كده وحلمات بزازك هتقطع الهدوم
- لسة لسة .... أصبرى شوية يا شرموطة و متضيعيش وقتلى
- ماشى بس انجزى فى ليلتك دى مش عارفين هتيجي فرصة زى دى تانى ولا لأ
إتجهت مايان الى غرفة مكتب الباشا بعد أن فتحت زر بيجامتها العلوى حتى تظهر ثدييها. وعندما وصلت إلى الغرفة وجدت أن الباشا قد انهى عمله وأشعل الشيشة وأسند ظهره الى الخلف فرأته عندما دخلت كأنه كائن أسطورى وسط الدخان الذى زاد من الرائحة التى احبتها كثيرا حتى وصلت إليه وانحنت بشدة حتى كاد ثدييها يخرجان من البيجاما والتقت عيناها بعينى أمجد فشعرت مرة أخرى أنه يعريها حتى من أفكارها التى انحصرت الآن فى شبقها الذى أشعله أمجد بمجرد لمسة ونفس أطلقه قريبا من أذنها
- تقعدى على الأرض ولا تحبى أجيب لك كرسى
- ده أنا بأعشق قاعدة الأرض
وجلست بجواره وحاولت أن تلتصق به إلا أنه بنعومة شديدة ابعد نفسه عنها دون أن يشعرها بالإنزعاج
- تعمد أمجد جذب نفس عميق من الشيشة ونفخه فى وجهها فشعرت بإحساس غريب يسرى فى جسدها ولم تتمالك نفسها من سؤاله
- هو ده حشيش ؟
ضحك أمجد بشدة حتى عاد بظهر الى الخلف
- إنتى كمان عارفة الحشيش ؟
- بصراحة جربته كام مرة مع صحباتى لكن ريحته مكانتش كده
- لا يا مايان ده مش حشيش أنا مش باسمح لنفسي أن أى حاجة تغيب تفكيرى أو تقلل من تركيزى. ده نوع مخصوص من الدخان بيتزرع بس فى كوبا ويتعتق بطريقة معينة مدة طويلة فى براميل النبيذ وبعدين يروح تركيا يتعامل بطريقة مخصوصة ويتعبى فى صناديق من خشب العنب وبيجيي مخصوص بالطلب .
- ياااااااه كل دى رحلة . أنا كنت فكراك بتشرب سيجار بس
- باشرب الاتنين يا أمورة
- ممكن أسألك سؤال تانى
- إتفضلى إسألى أى سؤال يخطر ببالك
- إيه كل كتب اليوجا دى
- اليوجا يا ميان بتخلى الواحد يتحكم في كل جزء من جسمه تحكم تام بدال ما جسمه يتحكم فيه
- إزاى؟
فنظر أمجد إلى عينيها بعمق جعلها تشعر أنه نفذ إلى داخل عقلها وأخيرا نطق
• يعنى مثلا إنتى جوا نفسك من ربع ساعة كنتى بتسألى نفسك إزاى زبه موقفش بعد كل اللى عملته معاه
احمر وجه الفتاة خجلا وكأن أحدهم ضبتها تمارس العادة السرية. إلا أنه اكمل حديثه
• أنا باتحكم فى زبى مش هو اللي بيتحكم فيا. يعنى مش ممكن أنيك واحدة غير بشروطى اللى لازم تكون موافقة عليها
إرتفع تنفس الفتاة من الإثارة بعدما تحول الحوار بينهما الى ذلك الطريق فقالت بصوت منخفض كأنها توافق مسبقا على ما يشترطه عليها
- ممكن أعرف الشروط ؟
- أولا محدش يعرف تحت أى ظرف اللى بيحصل بينى وبينها
ردت بمنتهى الخضوع
- موافقة
- ثانيا أكون الراجل الوحيد فى حياتها يعنى مش ممكن أنيك واحدة متجوزة أو مصاحبة ولازم كلمتى وحدها هى اللى تستمع
- اها علشان كده مرضيتش تتجاوب مع مادلين
- بالظبط كده ... ثالثا كل اللى أطلبه منها يتنفذ بدون نقاش
ردت بسرعة ....... موافقة على كل شروطك
وبسرعة مدت يدها تفتح باقى أزرار بيجامتها لكن أمجد أمسك يديها قائلا وكأنه يعلمها درسا وهو ينظر بعمق فى عينيها
- ولازم تعرفى ان الجنس ده شئ جميل ومحترم ولازم كل نيكة تكون كأنها قصة ليها مقدمات وبداية ووسط ونهاية
- علمنى وهاكون زى ماتحب
وهنا وضع أمجد الشيشة جانبا وأحاط وجه مايان بكلتا يديه وحرك أظافر يديه خلف أذنيها بطريقة جعلها كأنها تذوب بين يديه
ثم امسك ذقنها بإصبعين مقربا وجهها من وجهه فلفحت وجهها انفاس ساخنة أشعلت فى جسدها نارا فاقتربت حتى لامست شفتيها شفتيه فأخذ شفتها العليا بين شفتيه وامتصها بينما يده اليسرى تنزلق على رقبتها حتى لامست كتفها فدفع بيده اليمنى فكها لأسفل فانفتح فمها فأدخل فيه لسانه يداعب لسانها بنعومة وتجاوبت معه فشفط لسانها لداخل فمه يمتصه بنعومة بينما انزلقت يده اليمنى الى ثديها الأيسر يحرك حرير بيجامتها على حلمته التى انتصبت بشدة فشعرت كأن هناك كهرباء خفيفة تسرى من ثديها الى أسفل بطنها وظهرها
وانزلق بشفتيه من فمها الى رقبتها يقبل كل جزء فيها وفتح ثانى أزارار بيجامتها وانزلق يقبل صدرها ويكشف بيجامتها وكلما انكشف جزء قبله بنهم وكأنه يعزف سيمفونية على أوتار جسدها الذى إستجاب له فى خضوع حتى كشف ثديها الأيسر فأخذ يقبله بهدوء من أعلى الى اسفل حتى وصل الى الهالة الوردية المحيطة بالحلمة فرفع الثدى الصغير الى اعلى وأخذ يقبل الجزء السفلى منه ويلعق منطقة اتصاله بصدرها بينما يفرك الحلمة بنعومة ثم نقل شفتيه الى الحلمة فالتقمها و ضغطها بين اسنانه بينما منعت شفتاه اسنانه من إيلام الحلمة واخذ يحرك لسانه على حلمتها التى إستطالت طالبة المزيد بينما يده اليسرى بدأت فى تدليك ثديها الأيمن بنعومة داعكا حلمته ببطن يده
لم يلمسها شخص آخر قبله بهذه الطريقة فانهالت من كسها مياه غزيرة بللت بنطالها الذى ترتديه على اللحم فمدت يدها تريد نزعه فمنعها بلمسه رقيقة بينما ينتقل بفمه مقبلا مابين ثدييها وقد أخذ يداعب الحلمتين فى نفس الوقت
لم تتحمل الصغيرة مثل هذه اللمسات فانتفضت قاذفة بشلال من السوائل تخرج من بين شفرات كسها شاعرة بمتعة لم تشعر بها من قبل فى جولات سحاقها مع أختها التوأم
إنتظر الباشا حتى أنهت تشنجات قذفها ثم أنامها على المخدات التى أصبحت كأنها فراش يشهد أولى مرات إتيانها شهوتها على يد رجل
أشعل الباشا شهوتها مرة أخرى بقبلة عميقة امتص فيها لسانها بنعومة ثم عاد مكررا بثديها الأيمن مافعله بثديها الأيسر ثم أخذ يقبل بطنها جزء جزء حتى وصل إلى سرتها فأدخل فيها لسانه مداعبا بها جوانبها ثم هبط بفمه مقبلا الجزء الباقى من بطنها حتى وصل الى الجزء الذى يداريه بنطالها فانزله قليلا حتى ظهر الجزء العلوى من كسها المبلل فأخذه بين شفتيه فى قبلة عميقة أفقدتها السيطرة على نفسها فدفعت رأسه ناحية كسها فأدخل لسانه بين شفريه لاعقا الجزء الظاهر من كسها فأنتفضت مرة ثانية قاذفة بشهوتها وهى ترفع وسطها وتهبطه طالبة المزيد
انتظر أمجد قليلا حتى انهت تشنجاتها ثم انسدح فوقها مقبلا رقبتها وهى تشعر بزبره يضغط على كسها المغرق بمائها من فوق البنطال ثم وضع لسانه على أول صدرها ممرا إياه على الخط من بين شق ثدييها الى سرتها التى شفطها لداخل فمه مداعبا أياها بلسانه ثم أكمل لسانه طريقه لأسفل وهو ينزع عنها آخر عقبة بين جسده وجسدها ورفع ساقيها لأعلى و بدأ فى تقبيل أصابع قدمها واحدا تلو الآخر وانزلق بشفتيه مقبلا سمانة رجلها اليسرى ثم اليمنى وبدء فى تقبيل باطن فخذها الايسر حتى وصل إلى كسها فانتقل الى الجانب الأيمن حتى أخذ شفة كسها اليمنى بين شفتاه واخذ يعضعض الشفة اليمنى برقة وانتقل الى شفة كسها اليسرى مكررا ما فعله وهى رافعة ساقيها فوق كتفيه مغمضة عيناها فى شبه غيبوبة من فرط المتعة
وأخيرا أطلق لسانه بين شفريها لاعقا كسها من أسفل الى أعلى الى أن وصل الى زنبورها المنتصب فأخذه بين شفتيه شافطا أياه الى داخل فمه يفركه بلسانه بينما هى تساعده بفتح شفريها بيديها حتى يصل لسانه لكل جزء فى كسها
مد الباشا إصبعه الأوسط الى خرم طيزها فاركا إياه بماء كسها حتى إنزلقت أولى عقلاته داخله فاخذ يدخله ويخرجه و كأنه ينيك خرم طيزها بإصبعه الذى اصبح ينزلق كاملا بداخلها من فرط البلل الذى يحيط به وهنا لم تستطع المراهقة كتمان آهاتها التى انطلقت مع إتيانها شهوتها للمرة الثالثة فأخرج الباشا يده ونام بجانبها محتضنا إياها بصدره العارى الذى يسحق ثدييها من شدة انتفاضتها
إنتظر الباشا حتى هدأت وقبلها قبلة عميقة نامت بعدها على صدره شاعرة بإحساس لم يسبق له مثيل فى حياتها
نظرت الصغيرة التى أفاقت أخيرا الى زبره المنتصب تحت بنطاله وسألته
- انت كل ده مجبتش ؟
- مبجبش الا جوة
- يعنى مش هتجيب معايا الا لو فتحتنى
- لا هجيب بس مش فى كسك
- يعنى هتنيكنى فى طيزى
- أو فى بقك
- طيب ممكن أشوفه
فأخرجه الباشا من بنطاله فنظرت اليه الفتاة فى إعجاب
- ممكن أمسكه
- ممكن تمسكيه وتبوسيه بس متدخليهوش فى بقك .لسه لما أعلمك ازاى تمصيه
فأحطت ميان زبره بأصابعها وانحنت مقبلة رأسه واخرجت لسانها تتذوق ما خرج منه من ماء المذى الذى يخرج عند الإثارة
قومى بقى البسي و روحى نامى وذى ما إتفقنا متنسيش الشروط
• عمرى ما هنساها يا حبيبي
وارتدت بيجامتها ثم ودعته بقبلة عميقة فرك خلاله حلمتيها حتى كادت أن تشتعل من جديد وقامت وحين وصلت للباب إستدارت قائلة -ممكن أقولك حاجة ؟
- قولى
- بحبك
ثم مشت حالمة الى غرفة النوم تخطط لأن تستعيد فى خيالها كل ما حدث
2 महीने पूर्व