احلى نرجس
نرجس 30 سنة فائقة الجمال مثيرة الجسم جداً بيضاء البشرة لها نهدين بارزين وأرداف نار ، أرملة من عام ونصف تقريباً تسكن بشقتها بأحد العمارات في الطابق الأخير لم تنجب من زوجها المتوفى أطفالاً رغم أن زوجها دام 6 سنوات ... تعاني نرجس من لهيب شهوتها وتأجج رغبتها للمتعة والتي أصبحت تؤرقها ... فلم تعد ممارسة العادية السرية تفي بالغرض خاصة وأنها شرهة جنسياً وذلك سبب تمسك زوجها الراحل بها رغم عدم إنجاب أطفال منها فقد كانت تجيد إمتاعه جنسياً بكل الأشكال وألوان الإثارة التي تجعل الرجل متمسكا بعاقر .
لم تعد نرجس تتحمل أن تصبر أكثر من ذلك فبدأت تفكر في حلاً ولكن ذلك لن يتأتى إلا برجل يمتعها ويقوم بدور العشيق .. ووقع اختيارها على صابر الذي يصعد يومياً للسطوح بكتبه للمذاكرة بالهواء الطلق وبعيداً عن دوشة أشقائه الصغار وهو طالب جامعي يبلغ الـ 20 عام وابن جارتها بالطابق الثاني فهو وسيم ذو جسم رياضي نظراته لنرجس كانت جارحة ومثيرة وقد لاحظت نرجس الرغبة في عينيه الوقحتان كلما زارت أمه في مناسبة وصادف تواجده فكثيرا ما كان يختلس النظرات للظاهر من نهديها وأردافها ويمرر يده على ذكره المنتفخ أسفل ملابسه وكان يرتبك أو يتهرب لو نظرت له نرجس مخافة أن تكشفه ذلك ما كان يظن بينما كانت نرجس تشعر بالرضا وينتابها إحساس يريحها ويمتعها .
وفي الصباح قامت نرجس وقد حسمت أمرها فحلقت جيداً ونظفت ما تحت إبطيها وتعطرت وكانت مستعدة تماما لاستدراج الشباب لخطوة البداية ... وانتظرت إلى صعد كعادته فدخلت لحجرة نومها خلعت كامل ملابسها وارتدت طقما داخلياً رائعاً مكون من سوتيان شفاف أسود دقيق لا يصل حتى لتغطية الحلمتين الورديتان المنتصبتين بالكامل وكيلوت دقيق وشفاف نفس اللون وعليها جلباب منزلي عاري الصدر خفيف أو يعتبر شفافاً إذا واجهت ضوء مباشر فيظهر تفاصيل ما تحته كاملة ثم وضعت المزيد من العطر وماكياج خفيف ... وتسللت للسطح مدعية أنها فوجئت بصابر وتصنعت أنها مرتبكة وكم هي تجيد كيد النساء وبصوت هامس سألت صابر إن كان وجودها سيضايقه وأنها صعدت لتشتم الهواء الطلق لشعورها بالملل والوحدة والضيق .
فنفى صابر أن يكون في ضيق من وجودها قائلاً بالعكس دا أنا كان نفسي في حد يونسني فتقدمت نرجس خطوات للأمام ووقفت على السور الدائر في الشرفة بحجة النظر للشارع ولتعطي فرصة لصابر أن ينظر مستكشفاً مفاتن جسمها الصاروخية الرائعة بعد أن أعطته ظهرها واتكأت للأمام على السور فبرزت مؤخرتها على أروع ما يكون .
صابر ::: بالفعل بدأ صابر يحملق ومع الضوء كشف ما ترتدي وما أسفله بالتفصيل الممل وانتصب ذكره وتصبب
عرقاً وهاج بشدة عليها
نرجس ::: كانت تدرك التوقيت المناسب وهي حريصة على أن يرتبك صابر ويتهرب منها فهي تحرص على إحراز
نتيجة مرضية وبخبرتها قدرت أن الوقت صار كافياً فاستدارت نحوه وجلست عن قرب بحجة الدردشة
معه وهدفها أن ينال من نهديها الرائعين ببعض النظرات فبدأت الدردشة
نرجس ::: لكن انت ايه غرامك السطوح
صابر ::: أبداً بس هوا طبيعي ومفيش دوشة وهو ينظر لنهديها بنهم
وحتى لا أطيل تطور الحديث وبدأ يحكي معها صابر مستمتعاً بالنظر عن قرب لجسدها وهو في قمة هياجه
صابر ::: أنا دوشتك بكلامي
نرجس ::: بالعكس دانا كنت مخنوأة عايز حد أدردش معاه هههههه
اسمع ايه رأيك نبأا اصحاب
صابر ::: يا سلام دا يسعدني
نرجس ::: تمد يدها وتصافحة قائلة صحاب أوي ـ هههههه ـ
صابر ::: يصافحها صحاب أوي وهو مرتبك ويداه ساخنتان
نرجس ::: يا منفسكش ف كوباية شاي زيي
صابر ::: بصراحة نفسي
نرجس ::: خلاص يا صاحبي حعمل اتنين سريع سريع شاي وارجع استناني وتتركه قليلاً ليهدأ
صابر ::: يخرج صابر قضيبه المنتصب متنفساً الصُعداء والذي أصبح موضع أرق ويمارس عادته السرية حتى
يقذف ليستريح من احتباس المني الذي بدأ يؤلمه قبل وصول نرجس
نرجس ::: تعود حاملة كوبين الشاي وتضع الصينية أمامه منحنية ومتعمدة أن تريه ما خفي من نهديها بالكامل وتلمح
تلك القطرات على الأرض فتبتسم وهي مدركة ما جرى بالضبط ومنتشية بما حققته مع صابر فتحلي الشاي
صابر ::: شارد مع نهديها الظاهران مع الإنحاء بأكلهم وقد هاج مجدداً وبدأ ذكره ينتصب من جديد
نرجس ::: تجلس ويرتشفان الشاي ثم تكتفي الليلة وتستأذنه في الرحيل وتأخذ الأكواب وتمضي حشوفك بكرة
صابر ::: دا أكيد بـأي
تضع نرجس الصينية حين تصل وتهم لحجرة نومها منفعلة تخلع الجلباب وتستلقي وهي تداعب بأناملها بظرها وتمارس عادتها متخيلة ما جري مع صابر ومتمنية أن يكون في أحضانها بعد أيام .
وفي اليوم الثاني تقرر أن تسرع في مؤامرتها وأن تزيد الجرعة فهي لم تعد تحتمل أكثر بعد وفعلاً قبل الموعد بوقت تأخذ دشاً وتذهب لحجرة نومها عارية تماماً وتعاود كرة الماكياج وبعض العطر النسائي الناعم وتصفف شعرها ثم تفتح الدولاب وتختار قميص شديد الشفافية أسمر أعلى من ركبتها بنحو الشبر عاري الصدر بالكامل فهو بالكاد يداري أسفل النهدين ولا يداري في واقع الأمر شيئاً لشفافيته فهو يزيدهما جمالاً ورقة ثم تختار كيلوت دقيق غير شفاف من نفس اللون ومع بياض البشرة فهي تبدو غاية في الإثارة والروعة ثم تأخذ طرحة وتجلس بالقرب من الباب لتسمع خطوات صابر عن صعوده للسطوح .
تبقى نرجس منتظرة وفي حالة من القلق وهي تشعر كأن الوقت قد توقف وسرعان ما تسمع خطوات ثم طرقات هادئة على باب شقتها فتسأل من ويخبرها الطارق أنه صابر فتهم بوضع الطرحة على أكتافها ملتفة لتداري بها الصدر وتفتح له الباب .
صابر ::: يقف مبهوتاً متصلب القدمان من روعة ما يراه وينظر لها بذهول من وقع المفاجئة كونها شبه مثيرة وعارية
نرجس ::: تبتسم ـ ايه مالك يا صابر
صابر ::: ينتبه لأ أبداً انت مش طالعة أنا ؤلت اديكي خبر اني فوء
نرجس ::: طااب أدخل مينفعشي نتكلم وانا كدا ع الباب بعدين حد يشوفنا
صابر ::: يدخل غير متردد
نرجس ::: ترد الباب اصلي أنا يدوب كنت بألع حاخد دش لما خبطت
صابر ::: طاب تحبي أسبئك عبال متخلصي دشك
نرجس ::: لا ايه رأيك تعمل الشاي لحد ماخد دش تعالى بس أوريك مكان الحاجة الأول ف المطبخ وتسير أمامه
وهو ينظر لتناغم أردافها المثيرة ويتمني لو يهنأ بها ... وفي المطبخ توقفه نرجس بجواها وتلتف نحوه
وتحتك بنهديها بجسمه مدعية أنها تريد تناول أكواب من الرف وتلاحظ أن صابر هاج بشدة ووصل
لآخره وقضيبه يكاد يمزق ملابسه ليخرج
نرجس ::: سريعا ً تفلت بطرحتها متصنعة أن الأمر خارج عن إرادتها ومدعية الفزع وسريعا تلتف لتعطي مؤخرتها
لصابر وتنحني لتناول الطرحة فتلصق فخذيها بذكره ههههههههههه ايه دا اللي خبطني وتترك الطرحة
وتستدير لصابر وتنظر لذكره
صابر ::: لا يتمالك نفسه فيهم باحتضانها ويبدأ في تقبيلها ومص شفتيها
نرجس ::: لا تقاوم أو ترفض بل بدأت تبادله القبلات والمص ويدها التفت حول رأسه مسترخية بعيون تبدو نائمة من
شدة المتعة وتهتاج فتهمس تعالي نروح جوا وتسير قابضة على يده بيد مرتعشة من شدة الشهوة والهياج
نرجس ::: تتقدم صابر وتجلس بالسرير وتوقفه بين ساقيها في مواجهة قضيبه وتمد يدها لفك البنطلون وسحبه مع
السروال وتقبض على القضيب تقبله قبلات هائجة ثم تبدأ المص بنهم ولكن سرعان ما يقذف صابر من شدة
الانفعال خاصة وأنها المرة الأولى فيغرق وجه نرجس وصدرها
صابر ::: تحمر وجنتاه ويخجل فهو لم يستطع أن يتحكم في الأمر
نرجس ::: ههههه معلش دا عشان أول مرة وتأخذه للحمام تنظف نفسها بالماء والفوطة وتداعب صابر بقليل من الماء
ترشه على ذكره ههههههه ثم ينظف نفسه وقد وسبقته لحجرة نومها فيلحق بها وقد خلعت عنها الكيلوت
وألقت به على السرير بجانبها
صابر ::: يتبعها
نرجس ::: تمد يدها تعالى فتجعله يستلقي على ظهره وتتمدد أولاً بجواره وتبدأ تقبيله بشدة وهي تمص شفتيه
صابر ::: يتول لنهديها يبدأ المص والتقبيل وكف نرجس يداعب شعره ويجتذبه لصدرها
نرجس ::: تشتد هياجا فتصرخ مش آدره أأأأأأأأأأأأأأه وتهم فتعتدل وتعلوه بين أفخاذها وتنزل ببطء على ذكره وهي
تداعب بظرها وتتلوى ثم تدخل الرأس وتنزل لتبتلعه كله بكسها وهي تنتفض وتصرخ كأنه الغيث الذي
هطل ليرويها وتبدأ التراقص عليه وعزف الآهات الساخنة وتطلق التأوهات
نرجس ::: يـــــــــــــــاه ليا كتير عايزة اتناك عايزة اتناك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا كسسسسسسسسسسسسسسسي أأأأأأأأأأأه
فينك كنت من بدري أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآه ياني وترتعش وتقذف متشبثة بصابرثم بعد أن تهدأ
تبتلع ريقها متلذذة وتعض تنكفئ فتقبل شفتي صابر ثم ترتمي مستلقية ؤأف انت انا خلاص تعبت معدتش
أدرة وتفتح ساقيها وتعض على شفتاها
صابر ::: يدفعه ويبدأ الإيلاج بشدة مع تأوهاتها الجنونية الساخنة حتى يقذفان سوياً ويأتي كليهما بشهوته بجنون
ويستلقيان
نرجس ::: (وهي مسترخية) متتصورشي أنا كنت محتجالك أوي ههههههه
على فكرة يا صابر انت أول واحد يلمسني بعد جوزي ... هههه مبأيناش أصحاب خلاص بئينا حبيبين
مش كدا هههههه
صابر ::: طبعاً ويقبل شفتيها فتحتضنه وبعد قليل تعتدل للذهاب للحمام فينظر صابر لمؤخرتها الجميلة ويركز
نرجس ::: تنظر له بدلال مبتسمة وتلمح في عيناه الرغبة في ممارسة الطيز ههههه حتعمل لك اللي نفسك فيه
صابر ::: بموت فيكي هههههههه
نرجس ::: تعود بعد قضاء حاجتها وتنظيف نفسها ::: ايه رأيك تتشطف ونريح حبة لحسن زوبرك تعبني أوي هههه
فيقوم صابر يأخذ حماماً سريعاً ثم يعود وقد غفلت عيناها فبهدوء يستلقي بجوارها وينام في أحضانها لساعتين أو يزيد ثم يقم ويتسلل لشقته حتى لا يشعر به أحداً من أسرته .
وفي الصباح تستيقظ نرجس سعيدة بما حدث وفي غاية شهوتها فصيامها طال كثيراً وهي متعطشة للمزيد والمزيد وتنتظر صعود صابر لها لكنها لم تعد تحتمل فترتدي ملابسها وتنزل لشقته بحجة زيارة أمه والسؤال عليها فيعلم صابر حين يراها ما حاجتها التي دفعتها للنزول ويستغل دخول والدته للمطبخ ويقبلها ثم يخبرها بأنه سيسبقها لأعلى
فتناوله مفتاح الشقة وفعلاً يخرج ثم تأتي والدته وتقدم لها الشراب فتتناول نرجس العصير وتستأذن وتهرول لحبيبها صابر بشقتها ، فتدفع الباب المتروك مفتوحاً وتغلق خلفها منادية صابر وتجرى على صوته بحجرة نومها فتدخل لتجده ممداً على السرير بالسروال والفانلة وبيده كوب من العير أحضره من المطبخ يرتشفه .
أول ما تدخل عليه نرجس تهم وتخلع كامل ملابسها وتصعد بجواره على السرير وتبلل أصبعها من كوب العصير بيده وتمر به على كسها تداعب بظرها مبتسمة فيهيج صابر ويضع الكوب ويرتمي على كسها بفمه يداعب البظر بلسانه ويلحس ما وضعته من عصير ويدغدغ الكس وهي تتلوى من اللذة ثم ينتقل لشفتيها ونهديها ويأكلاهما وهي تصرخ في جنون يلا نيكني بـأه وتفتح ساقيها
صابر ::: نفسي ف طيرزك
نرجس ::: حنعمل كل اللي نفسك فيك بس الأول نيكني بسرعة
صابر ::: يدفع بزوبره لكسها
نرجس ::: تشهق آآآآآآآآآآآآآآآه من اول ما ؤمت حموت نفسي فيه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه دخل أوي آآآآآآآآآآه آه
ويمارس معها صابر من الأمام ويستريحان قليلاً ثم يسألها جربتيه من ورا أبل كدا فتهز رأسها هامسة مع جوزي بس مرات بسيطة يعني مش على طول فيها
صابر ::: طاب وانا
نرجس ::: ههههههه تهمس انا كلي لك زي ما تحب
صابر ::: يقم فتفهم ما يريده وتلتف مسلقية على البطن فيقبض بكفيه على ردفيها ويفركاهما وهي مغمضة العينين
مسترخية ومستريحة لملاطفاته إلى أن يداعب فتحة طيزها فتهمهم وتتمتم وتئن
نرجس ::: طاب هات فيه كريم ع التسريحة هاته بسرعة
صابر ::: يندفع ويتناوله وييدهن ذكره وأصبعه ويمرره أولاً بشرجها فتتأوه لذة وتسرع بأخذ وضعية الكلب من نفسها
نرجس ::: تنظر له وتهز رأسها تتعجله أن يبدأ فيدخل الرأس بهدوء وهي تغمض عينيها وتتنهد استمتاعاً ورضا أخخ
أخخخخخخخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زي ميكون سحر أو بحلم يا لهوووووووووووووووووي
ع المتعة والجمال آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أمووووت ف كداااااااا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وينفعل صابر على صرخاتها الساخنة وغنجها الرائع ويقذف بطيزها شهوته ثم تنظف نفسها بعد ذلك وتأتي فتستلقي بجواره وتقبله
نرجس ::: ههههههه يخرب عألك بموت فيك
وحياتك جوزي عمري ما خليتو يجيبهم جوا طيزي انت وبس
وتستمر العلاقة بين نرجس أو نوجا الساخنة كما يسميها صابر
ويصارحها أنه كثيراً ما كان يتمناها وشغلته بجسمها الرائع خاصة وأنه كان معجباً جداً بطيزها التي كانت تثيره
كما تصارحه هي أيضاً أنها كانت تشعر بنظراته القوية لجسمها وكانت تستمتع وتنتشي لشعورها بالرغبة في عينيه
وأنا سعيدة بعلاقتها الساخنة به وتتعهد بأنها مستعدة أن تمارس معه كافة الأوضاع التي يختارها وأنها ستكون له متى شاء!!!
[/b][/b]
il y a 12 ans