ممرضة حماتي المقيمة

في فترة حماتي كانت تعبانة و لانها قاعدة لوحدها جابوا واحدة مقيمة بحيث انها تبقي معاها و تساعدها في كل حاجة يعني خدامة و ممرضة و في يوم لقيت زوجتي بتقولي عايزين نروح نبات عند حماتي لان الممرضة المقيمة عايزه تنزل اجازة يوم وافقت عادي و روحنا و اول ما وصلنا لقيتها بتفتح الباب اسمها دينا و عندها 32 سنة و محجبة ده اللي اعرفه لكن لما فتحت لقيت فلاحة جسمها فاجر مليان و ملفوف بزاز كبيرة و طياز كبيرة بارزةو لونها قمحي مش بيضه و كانت لابسة ترينج بيت ضيق و بكابيتشو غطاء راس لبساه علشان محجبة
بس كان باين من اول نظرة انها لبوة و هايجة قوي لكن ما اخدتش في بالي دخلنا و سلمنا و قعدنا و طبعا جايين علي بيات علشان البت دينا تنزل تاني يوم اخر النهار و ترجع بعدها بيوم
طبعا لانهم يومين اجازة و انا بحب السهر كنت جايب معايا اللاب توب و بعد الشعا كله دخل ينام و انا قعدت بالشورت و التي شيرت في الصالة و شغلت اللاب توب و ابتديت اشوف الاخبار و المواقع اللي بحبها و اغلبها سكس طبعا و في وسط الهدوء ده حسيت بحركة ورايا بصيت بسرعة طلعت البت دينا كانت بتبص و جريت اول ما لفيت طبعا ساعتها ابتديت افتكر جسمها اللي كان فاجر و هي لابسة و اتخيل و هي قالعة حتبقي ازاي و قررت اعملها كمين قمت دخلت الحمام و لما رجعت غيرت قعدتي بحيث متبقاش شيفاني لكن شايفة شاشة اللاب توب كويس قوي و كملت اللي كنت بعمله لغاية ما حسيت انها جت تاني تبص من ورا الستارة بتاعت الطرقة و رحت مشغل فيلم سكس ورا فيلم سكس بدون صوت وبحاول بودني اعرف هي بتعمل ايه و كما توقعت شوية و ابتديت اسمع صوت نفسها اعلي وواضح انها هاجت علي الفيلم اللي شغال سبتها فترة و فجاءة قمت بسرعة لقيتني واقف قدامها و كان احلي كمين كانت منزلة البنطلون و اللباس و قاعدة علي الارض بتتفرج من ورا الستارة و تدعك في كسها من الصدمة ملحقتش تلم نفسها و لقيتها خايفة و مرعوبة و وطت علي ايدي و هي علي الارض ابوس ايدك متفضحنيش و مش حعمل كده تاني و ابتدت تعيط بصراحة عجبني كلامها و عياطها اكتر من اني انيكها و غيرت الخطة فضلت ساكت شوية و بعدها بكل هدوء قلتلها لمي نفسك و تعالي و رجعت قعدت في الصالة دقائق و لقيتها جايه باصة في الارض وواقفة ساكتة و بتترعش من التوتر سبتها واقفة شوية و بعدها بكل هدوء قلتلها عايز افهم كنتي بتعملي ايه و بدون كدب
لقيتها بتعيط و بتقولي بصراحة انا بقالي كتير و الفيلم كان حلو محستش بنفسي غير و انا بعمل كده قلتلها بتعملي ايه سكتت و بعدين قالت بريح نفسي قلتلها مش انتي متجوزة و رايحة اجازة مش قادرة تستني لما جوزك يريحك لقيتها بتعيط اكتر و بتقولي مبقاش من ساعة ما دخل في شرب الحشيش و خلافه مبقاش انا رايحة لاهلي اديهم فلوس علشان العيال و اطمن عليهم مش اكتر
قلتلها و اللي حصل ده لازم يتعرف لقيتها بسرعة نزلت علي الارض و بتمسك ايدي ابوس ايدك يا بيه متقلهمش احسن يتقطع عيشي و انا محتاجة الفلوس قوي عجبني الجو ده لاني ماستر و بحب الخاضعات لكن دي كانت الذ لانها خاضعة و مقهورة بجد و قررت اتمتع بيها
سكت شوية و هي في انتظار ردي و عمالة بتبص لي قلتلها بس بشروط لقيتها بتقولي تحت امرك اللي تامر بيه قلتلها اولا متجيش تتسحبي من ورايا كده تستاذني الاول مني مفهوم فررحت و قالت حاضر حاضر و باست ايدي و قعدت تدعي لي قلتلها روحي اعملي لي شاي و غوري من وشي دلوقتي و فعلا عملت الشاي و جابته حطته بس كانت بتتصرف بلبونة ابتسمت و قلتلها روحي اقعدي ورا الستارة زي ما كنتي بصت بكسوف و قالت حاضر و انا شغلت الفيلم تاني و قعدت اشرب الشاي وودني متابعاها و هي بتدعك كسها علشان تجيبهم شوية و لقيتها جاية بتقولي تامر بحاجة بصيت لها خلصتي لقيتها بترد و هي باصة في الارض اه و داخلة استحمي و انام قلتلها طيب امشي
كان واضح ان ردي مكنتش متوقعاه و انا كنت هجت بس كنت قاصد
تاني يوم الصبح صحيت كانت حضرت الفطار و لابسة بنطلون استريتش مكسم و مبين تفاصيل جسمها و كانت رجليها و فخادها و طيازها و حتي كسها باين لما تتحرك مع البلوزة اللي مش طويلة قوي و الطرحة اللي شبه مش مربوطة و كانها بتفرجني و عجبتني الصراحة ...و
فعلا نزلت الاجازة و رجعت و طبعا زوجتي كانت مبسوطة انها قاعدة مع مامتها و اني مش مضايق و طبعا انا متشوق اكمل لعب بالبت دينا دي لما ترجع فوافقت نفضل قاعدين كام يوم عند حماتي
و كالمعتاد بليل قاعد سهران لقيت البت دينا جايه بتقولي تحب اعملك حاجة بصيتلها و لاحظت انها لابسة جلابية بيت مش بنطلون و صدرها مفتوح شوية و مغطياه بالطرحة اللي مش مغطية اغلب شعرها اساسا قلتلها تعملي نسكافيه و قعدت اخلص شوية شغل و جابت النسكافيه و لقيتها بتقولي انها حتروح تقعد ورا الستارة كانها بتقولي شغل فيلم سكس و كان باين انها هايجة من قبل ما تشوف حاجة ابتسمت و قلتلها و بعدين حتاخدي علي كده قالت لي يعني اعمل ايه بس و ضحكت قلتلها طيب شوية كده و فعلا راحت قعدت و فضلت مستنية و انا مبسوط بالاحساس انها مستنية اشغل فيلم علشان تدعك كسها و تجيبهم سبتها كده شوية و بعدها شغلت فيلم سكس كنت مجهزه فيه خدامة جسمها شبه جسمها و سيدها بينيكها في طيزها
شوية و ابتديت اسمعها بتفرك و زبي وقف و بعدين قلت اتخيل ليه ما اشوف بنفسي سبت الفيلم شغال و قمت رحت عليها لقيتها قاعدة علي الارض و رافعة الجلابية و فاشخة رجليها و نازلة دعك في كسها و بايدها التانية بتلعب في بزازها اول ما شفتني غطت نفسها و نزلت الجلابية بصيت لها و قلتلها ايه في ايه كملي لقيتها بتردد ايوه بس قلتلها نعم بس ايه اتخضت و قالت لي لا مفيش بس اصل عمري ما عملت كده قدام حد رحت خابطها برجلي و قلتلها حد انا سيدك يا كس امك مفهوم اتصدمت من ردي و قالت حاضر حاضر و لسه بترفع الجلابية قلتلها لا مش هنا لقيتها بتقولي امال فين اخدتها علي اوضة المكتب في الدور الارضي و قلتلها هنا و قفلت الباب بالمفتاح و اهم حاجة في الاوضة دي ان ليها باب تاني علي مدخل الجنينة علشان لو فيه حد يدخل للمكتب من غير ما يعدي علي البيت قعدت علي الكنبة و اللاب توب علي التربيزة قدامي و هي واقفة في مكانها مستنية قلتلها تعالي هنا علي الارض و بقت قدامي قلتلها يلا و شغلت الفيلم لقيتها بتحاول تلعب من غير ما ترفع الجلابية قوي بصيت لها و هي فهمت اني عايز اتمتع بجسمها وواضح ان ده هيجها قوي و شلحت خالص و بقت ملط من تحت كله و بدل ما تبص علي الفيلم لقيتها بتبص لي انا و بتدعك منظرها هيجني قوي و زبي وقف طلعت زبي و نسيت الفيلم انا كمان و بقيت بدعكه و انا بتفرج عليها لقيتها سخنت قوي و جابتهم و بتنشف نفسها بطرف الجلابية و انا لسه لقيتها ابتسمت و بتقولي اساعدك في حاجة يا سيدي قبل ما ارد كانت ايدها بتحسس علي زبي و ابتدت تدعكه و قربت اكتر و انا سبتها تمتع زبي و ده شجعها و ابتدت تلحس فيه و تمصه لغاية ما جبتهم في بقها بلعتهم و بصت لي بصة فهمت منها ان كده خالصين واحدة بواحدة
حسيت بغيظ كانها انتصرت و قررت اني فعلا لازم اخليها خاضعة و كلبة خدامة تحت رجليه و فعلا الصبح اتعاملت عادي جدا و رحت الشغل و رجعت و جه بليل قعدت في المكتب في الدور الارضي و فعلا بعد فترة مش قصيرة لقيتها جايه لابسة روب فوق جلابية بيتي شبه بتاعت امبارح بس اقصر و مفتوحة اكتر من فوق كانت جايه وواضح ان شهوتها اللي بتحركها رغم خوفها انها تتقفش و تتفضح و كالمعتاد اعملك حاجة قلتلها روحي اعملي لي شوية شاي و هي راحت و كانت مبسوطة انها بقت بتريح نفسها و كمان مش ماسك عليها حاجة او حاجة قدام حاجة لكن متعرفش اللي كنت مرتبه كنت مجهز الموبايل و مشغل الكاميرا بحيث تبقي عليها و هي علي الارض قدام الكنبة او و هي واقفة جابت الشاي و جت حطته و كنت مجهز فيلم طويل بس عن تدريب الجواري علشان تبقي كلبة مطيعة لسيدها فضلت واقفة قلتلها سكي الباب راحت سكته و رجعت وقفت تاني قلتلها انتي عايزه ايه بصراحة و ده طبعا علشان بسجلها كل حاجة صوت و صورة لقيتها بتقولي زي كل ليلة عايزه استريح فبصيت لها و قلتلها ازاي لقيتها بتقولي تفرجني فيلم و اريح نفسي عليه ابتسمت و قلتلها تمام بس عايز حاجة الاول لقيتها بتقول اتفضل قلتلها تقولي تحت امرك يا سيدي مفهوم لقيتها اتلخبطت كده و قالتلي حاضر حاضر تحت امرك يا سيدي قلتلها حلو كده عايزك الليلة بقي تقلعي و تفرجيني جسمك لقيتها بتقولي حتتفرج بس مش اكتر قلتلها اه وواضح انها كانت مجهزة نفسها لكده و ابتدت تقلع و تتحرك و تتلوي و هي بتفرجني لغاية ما بقت ملط قلتلها جميل تعرفي ترقصي لقيتها بتقولي كده قلتلها اه اترددت لكن شهوتها غلبتها و ابتدت ترقص و بعد كده قلتلها كفاية انزلي علي الارض و شغلتلها الفيلم كانت مخضوضة لكن مع الوقت ابتدت تسخن و تدعك و تلعب لغاية ما جبتهم و انا مستمتع جدا بمنظر جسمها و بزازها و هي ملط علي الارض بتتلوي من الهيجان و بتدعك في جسمها بعد ما خلصت لقيتها بتبص لي باستغراب اني مطلعتش زبي اصلا رغم انه واقف و لقيتها بتقولي اساعدك في حاجة قلتلها مش عارف بس ايه رايك في الفيلم لقيتها بتقولي غريب و الراجل بهدل البت بس حلو قلتلها علي فكرة انا عجبني الفيلم التاني لقيتها بتقولي فيلمايه قلتلها فيلم دينا المتناكة و هي بتقلع و تدعك في كسها و بزازها و طيزها علي الارض لغاية ما جبتهم و ابتسمت هي اتصدمت و اتجمدت في مكانها لثواني و بعدها استوعبت كلامي و لقيتها بتلطم و بتقولي يا نهار اسود انت صورتني قلتلها بابتسامة المنتصر بصراحة فكرت و لقيت انهم مش حيصدقوني لو قلتلهم لكن لما يتفرجوا حيصدقوا لقيتها نزلت علي ركبها ابوس ايدك متفضحنيش ده كده مش حخسر الشغل بس ده اهلي ممكن يقتلوني قلتلها يبقي لازم تدفعي تمن سكوتي لقيتها بتقولي تحت امرك ابوس ايدك قلتلها لا يا كس امك من النهاردة انتي حتبقي كلبتي المتناكة لقيتها بتقولي حرام عليك اخاف جوزي يحس بحاجة و لا احمل لو نكتني في كسي بصيت لها و قلتلها و جوزك بينيكك في طيزك قالت لا طبعا عمري ما عملت كده رحت ضاربها بالقلم علي وشها و قلتلها يبقي طيزك ليه انا اترددت بس بتوجع بس بس قلتلها المهم اقولهم و افرجهم و لا حتبقي كلبتي سكتت و هي علي ركبها ملط قدامي و قالت حاضر قلتلها جميل بس مش النهاردة
دلوقتي عايزك تبوسي رجلي و تلحسيها و تطلعي لزبي عارفة حتعملي ايه يا كلبتي
لقيتها بدون ما ترد نزلت علي رجلي تبوسها و هي بتعيط و ده خلاني حسيت بنشوة الانتصار و السيطرة و ابتديت احرك رجلي و هي بتبوس و تلحس فيها و طيازها قدامي و بزازها المدلدلة و بعدين قلتلها قلعيني الشورت يا وسخة لقيتها اتعدلت و حاولت تخبي دموعها و قلعتني الشورت و البوكسر و ابتدت تلحس فيه و انا بايدايا بلعب في بزازها شوية و ابعبصها شوية و بعدها قلتلها الحسي بضاني وواضح انها هاجت و ابتدت تستمتع بلعبي في جسمها و لقيتها نزلت علي بضاني و بالتدريج وصلت لتحت بضاني و ايدها ماسكة زبي بتدعكه و انا ببعبص طيزها و بعدين رجعت تمص زبي لغاية ما جبتهم في بقها ... و